تفاصيل عودة مصر لمؤشر جي بي مورجان لسندات الأسواق الناشئة

صباح الخير قراءنا الأعزاء، ومرحبا بكم في بداية شهر فبراير.

أنهت الأسواق الأمريكية شهر يناير بارتفاعات كبيرة، إذ أغلق مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الشهر بمكاسب بلغت 2% يوم الاثنين، فيما ارتفع مؤشر ناسداك بنسبة 6.6% على مدار الجلستين الماضيتين، ليسجل المؤشران أكبر ارتفاع لهما خلال يومين متتاليين منذ 2020، بحسب وكالة بلومبرج.

إلا أن هذا لا يغير حقيقة أن أسواق الأسهم سجلت أداء سيئا في يناير، مع تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 5.3% خلال الشهر، فيما سجل مؤشر ناسداك أكبر خسائر شهرية له خلال أكثر من ثلاثة أعوام، منخفضا بنسبة 8.5%. وأرجع مراقبو السوق ذلك إلى ترقب تشديد السياسة النقدية من جانب الاحتياطي الفيدرالي.

على الجانب الآخر، سجل النفط أكبر مكاسب له في ما لا يقل عن ثلاثة عقود خلال يناير، مع مواصلة تفوق المعروض على الطلب. واستقر سعر خام برنت فوق مستوى 91 دولار للبرميل يوم الاثنين، لتصل مكاسبه 17% خلال الشهر. ويتوقع بعض المحللين أن يصل سعر خام برنت إلى مستوى 100 دولار للبرميل، وهو الأمر الذي ستكون له آثار سلبية على التضخم عالميا، وأيضا على توقعات الموازنة العامة بمصر نظرا لكونها مستوردا صافيا للنفط.

يجتمع أعضاء أوبك بلس غدا الأربعاء لتقرير زيادة أخرى متواضعة في إنتاج النفط، ما يزيد حجم الإمدادات بنحو 400 ألف برميل يوميا خلال مارس. وحتى الآن لم تنجح الزيادات المخططة من الإمدادات اليومية في تلبية الطلب المتعافي، فيما تجد بعض الدول الأعضاء صعوبة في زيادة حجم إنتاجها. وكان الضغط على سوق النفط قد رفع الأسعار هذا الشهر إلى أعلى مستوى منذ سبع سنوات،

لا تزال الأزمة الأوكرانية الحدث الأبرز عالميا: دخلت روسيا والولايات المتحدة في حرب كلامية بسبب التعزيزات العسكرية الروسية على حدودها مع أوكرانيا، وذلك خلال اجتماع مجلس الأمن الدولي أمس لمناقشة الأزمة. وفي حين لم يتخذ أي إجراء ملموس، قالت مصادر لوكالة أسوشيتد برس إن روسيا أرسلت ردا مكتوبا على مقترح أمريكي حول كيفية وقف تصعيد الأزمة في الساعات التالية.

ومن غير المعلوم حتى الآن ما إذا كانت روسيا في الواقع مستعدة لتخفيف حدة التوترات – على الرغم من أنه من المقرر أن يعقد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ونظيره الأمريكي أنتوني بلينكن مباحثات حول هذا الأمر عبر الهاتف اليوم، وفقا لبلومبرج. من ناحية أخرى، يتجه رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إلى أوكرانيا غدا. وتواصل كل من الولايات المتحدة وبريطانيا التهديد بفرض عقوبات صارمة للغاية على روسيا – وأيضا على النخبة المقربة من الرئيس الروسي – حال أقدمت على غزو جارتها.

وفي سياق مرتبط بنا – أدت هذه التطورات إلى ارتفاع أسعار القمح العالمية، وفقا لصحيفة وول ستريت جورنال. وتعد مصر أكبر مستورد للقمح في العالم، وأيضا أكبر مستهلك للقمح الأوكراني، إذ اشترت العام الماضي ما يعادل 14% من إجمالي استهلاكها من القمح من أوكرانيا.

في المفكرة –

يعقد البنك المركزي المصري أول اجتماع للسياسة النقدية لعام 2022 الخميس المقبل، حيث يتوقع على نطاق واسع أن يتجه إلى تثبيت أسعار الفائدة. ويرجح جميع المحللين والخبراء الذين شملهم استطلاع إنتربرايز الدوري أن مصر ستكون قادرة على الإبقاء على أسعار الفائدة عند معدلاتها الحالية لفترة أطول، في ظل التوقعات بأن تواصل أسعار الفائدة تلك جذب تدفقات المحافظ الاستثمارية حتى مع قيام الاحتياطي الفيدرالي برفع أسعار الفائدة وتزايد الضغوط التضخمية العالمية.

مؤشر مديري المشتريات يصدر هذا الأسبوع: من المقرر أن يصدر مؤشر مديري المشتريات لشهر يناير لكل من مصر والسعودية والإمارات الخميس المقبل.

بدأت سفارة الولايات المتحدة بالقاهرة قبول طلبات لمشاريع تنفيذ اتفاقية الملكية الثقافية التي من شأنها أن تساعد في حماية الممتلكات الثقافية المصرية من النهب والسرقة والإتجار غير المشروع. وعلى الراغبين في التقدم إرسال مذكرات عرض المشاريع حتى الخميس المقبل. وينبغي على المتقدمين الذين سيقع عليهم الاختيار التقدم بطلباتهم كاملة حتى 4 مايو المقبل. وسيحصل كل مشروع على منحة بقيمة 50-100 ألف دولار، وسيخصص نحو 500 ألف دولار للبرنامج بأكمله.

وفي السفارة الأمريكية أيضا: يمكن للنساء الآن التقدم للانضمام إلى برنامج Fortune Global Women's Mentoring الذي ينطلق في الفترة بين 8 و28 مايو 2022. ويهدف البرنامج إلى جلب القيادات النسائية الناشئة من أنحاء العالم إلى الولايات المتحدة، للقاء أعضاء مجتمع Fortune Most Powerful Women والتعلم منهن، والذي يضم مرشدات تنفيذيات من شركات مثل أكسنتشر وجونسون أند جونسون وأيتنا. آخر موعد للتقديم هو 8 فبراير، ويمكن المشاركة عن طريق التسجيل هنا.

اجتماعات الخريف السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين المقررة في أكتوبر 2022 ستعقد في العاصمة الأمريكية واشنطن، إذ أرجأت خطط استضافة المغرب للاجتماعات حتى أكتوبر 2023 بسبب "استمرار حالة عدم اليقين بشأن جائحة كوفيد-19"، حسبما أعلن البنك الدولي في بيان له. وبذلك، أرجأ صندوق النقد والبنك الدوليان استضافة المغرب للاجتماعات للعام الثاني على التوالي، إذ كانت مقررة في البداية في نوفمبر 2020 ولكنها تأجلت حتى 2021 ثم إلى 2022 بسبب الجائحة. ويعقد اجتماعان سنويان متتاليان في العاصمة الأمريكية، في حين يعقد الاجتماع الثالث في دولة عضو أخرى.

تتواصل اليوم فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في مركز مصر للمعارض الدولية، وتختتم يوم الاثنين 7 فبراير.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، حيث توجد قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

موعدنا اليوم مع "الاقتصاد الأخضر" بوابتكم الأسبوعية للاقتصاد المستدام في مصر، والتي تركز كل يوم ثلاثاء على أنشطة الاقتصاد المستدام والموارد المتجددة، والتنمية الخضراء في البلاد. نطاق "الاقتصاد الأخضر" كبير للغاية، ويغطي كل شيء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مرورا بمشروعات إدارة المياه والصرف الصحي وحتى البناء المستدام.

في عدد اليوم: استثمر البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية مليار يورو في مشروعات بمصر في عام 2021، 44% منها في الاقتصاد الأخضر. جلسنا مع هايكه هارمجارت المديرة التنفيذية لمنطقة جنوب وشرق البحر المتوسط، لمناقشة تفاصيل التمويلات المقدمة خلال عام 2021، وأولويات البنك لعام 2022، وما يأمل في تحقيقه من "COP27".

مصر تعود رسميا لمؤشر جي بي مورجان للسندات الحكومية للأسواق الناشئة: عادت مصر رسميا إلى مؤشر جي بي مورجان للسندات الحكومية بالأسواق الناشئة أمس الاثنين، بعد غياب دام لعقد كامل في خطوة قد تجلب تدفقات أجنبية جديدة إلى سوق الدين المحلية. وأدرجت مصر 14 إصدارا من السندات المصرية بقيمة إجمالية 26 مليار دولار ما يمنحها وزنا نسبيا قدره 1.85% على المؤشر، وفق ما أعلنته وزارة المالية في بيان لها. وأضافت الوزارة أن متوسط عائد السندات يبلغ 14.9% وآجال استحقاقها 2.9 سنة.

ليس هذا وحسب، إذ أدرجت السندات المصرية أيضا على مؤشر جي بي مورجان العالمي المتنوع، بوزن نسبي 1.47%، ومؤشر جي بي مورجان إيه جي جي المتنوع بوزن نسبي 0.24%. وانضمت مصر كذلك إلى مؤشر جي بي مورجان للسندات الخضراء، بعد إصدارها البالغ 750 مليون دولار في عام 2020.

هذه ليست المرة الأولى التي تكون فيها مصر جزءا من المؤشر، بعد أن خرجت منه في أعقاب الاضطرابات الاقتصادية التي أعقبت ثورة 25 يناير 2011.

"إضافة مصر إلى المؤشر انعكاس قوي لثقة المستثمرين الدوليين في مصر وأساسياتها، حيث صوت 90% من المستثمرين الذين شملهم الاستطلاع لصالح إدراجنا"، وفق ما قاله وزير المالية محمد معيط اليوم (شاهد 1:51 دقيقة).

الإدراج قد يساعد على استقرار التدفقات الوافدة: قال محمد أبو باشا كبير الاقتصاديين لدى المجموعة المالية هيرميس لإنتربرايز إن "انضمام مصر للمؤشر سيضفي نوعا من الاستقرار النسبي على التدفقات الأجنبية في أدوات الدين المحلية في الوقت الراهن". وأضاف: "هذا النوع من مستثمرى الأموال الساخنة أقل تذبذبا من استثمارات مديري الصناديق النشطين، وربما يحد من مخاطر تخارج الأخيرة من الأسواق الناشئة ومنها مصر في حال رفع الفائدة الأمريكية". وقال: "التدفقات الأجنبية في مصر تبلغ حاليا نحو 30 مليار دولار، بينما الوزن النسبي الحالي لمصر على المؤشر يعادل 4 مليارات دولار".

لحظة فارقة: "يأتي الإدراج في وقت مهم للغاية لأنه يتزامن مع خروج بعض المستثمرين من الأسواق الناشئة"، على حد قول رئيسة قطاع البحوث لدى بنك الاستثمار الأهلي فاروس رضوى السويفي، والتي أضافت لإنتربرايز أنه في الظروف العادية كان من الممكن لتلك الخطوة أن تجلب 3-5 مليارات دولار من التدفقات الداخلة.

البعض لا يتوقع سيلا من التدفقات الجديدة: "نعتقد أن أخبار انضمام مصر وضعها المستثمرون في حساباتهم بالفعل إلى حد كبير ولا نرى [الإدراج الرسمي] كمحفز رئيسي"، وفق ما قاله رئيس قسم البحوث بشركة نعيم للوساطة ألان سانديب لإنتربرايز.

لكن، قد لا يكون ذلك مهما بدرجة كبيرة: "عائداتنا الحقيقية جذابة للغاية، حتى لو رفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 1.5 نقطة أساس هذا العام"، وفقا لسانديب. تتمتع مصر حاليا بأعلى سعر فائدة معدّل وفقا للتضخم في العالم، مما يدعم الاحتفاظ بجاذبيتها مع ارتفاع الأسعار العالمية في الأشهر المقبلة.

الإدراج يأتي بعد ثلاث سنوات من المشاورات: كانت وزارة المالية في مشاورات مع جي بي مورجان من أجل العودة إلى المؤشر على مدى السنوات الثلاث الماضية. وضع بنك الاستثمار الأمريكي مصر على قائمة المراقبة الخاصة به في أبريل الماضي بعد أن استوفى ملف ديون البلاد متطلبات استحقاق الإدراج.

الجزء الثاني من الخطة يوروكلير: تتوقع الحكومة وضع اللمسات الأخيرة على الاتفاق النهائي مع بنك يوروكلير بشأن تسوية الديون المحلية في أوروبا بحلول النصف الثاني من عام 2022. وسيجعل هذا السندات المقومة بالجنيه المصري في متناول المستثمرين الأجانب، مما يؤدي إلى تدفقات أكبر إلى الديون المصرية.

مصر ستطرح سندات دولية بقيمة 5 مليارات دولار في العام المالي المقبل 2023/2022، وفق ما قاله نائب وزير المالية أحمد كجوك لبلومبرج الشرق أمس. كانت آخر مرة لجأت فيها مصر إلى أسواق الدين الدولية في سبتمبر عندما باعت 3 مليارات دولار من السندات الدولية طويلة الأجل.

إصدار سندات الساموراي والصكوك قبل نهاية العام المالي الحالي: قال معيط الأسبوع الماضي إن مصر تسعى إلى بيع ما يقرب من 500 مليون دولار من السندات المقومة بالين الياباني في اليابان بنهاية يونيو. كما أنه من المتوقع أن تشهد مصر أول إصدار للصكوك السيادية لها بالأسواق الدولية قبل نهاية العام المالي في يونيو.

إصدار جديد للسندات الخضراء: تعتزم وزارة المالية إصدار سندات خضراء للمرة الثانية بقيمة 750 مليون دولار، وفق ما قاله الوزير هذا الأسبوع.

الحكومة ترفع توقعاتها للنمو في 2022/2021 إلى 6%: رفعت وزارة التخطيط توقعاتها لنمو الاقتصاد المصري في العام المالي الحالي 2022/2021 إلى 6%، مقارنة بتوقعات سابقة عند 5.6%، وفق ما ذكرته الوزيرة هالة السعيد في تصريحات لموقع بلومبرج الشرق أمس.

ويقترب هذا من ضعف معدل النمو المسجل العام الماضي تقريبا: نما الاقتصاد المصري بنسبة 3.3% خلال العام المالي الماضي 2021/2020، وفقا للبيانات الرسمية.

التوقعات أكثر تفاؤلا من التقديرات الأخرى: رفع صندوق النقد الدولي الأسبوع الماضي توقعاته للنمو في مصر خلال العام 2022/2021 إلى 5.6%، من 5.2% في السابق، بينما توقع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية والبنك الدولي بالإضافة إلى استطلاع أجرته رويترز مؤخرا لتوقعات المحللين، خلال الربع الأخير أن الاقتصاد المصري سينمو بنسبة 4.9-5.1% هذا العام.

البيانات الرسمية لم تصدر بعد: قالت السعيد إن المؤشرات الأولية لمعدل نمو الاقتصاد خلال الربع الثاني من العام المالي الحالي تتخطى التوقعات السابقة بين 6 و7%، وفق ما نقلته شبكة سي إن بي سي عربية (شاهد 5:15 دقيقة). وتشير البيانات الأولية التي أعلنتها الوزيرة العام الماضي إلى أن الاقتصاد المصري سجل نموا بنسبة 9.8% في الربع الأول – بأسرع وتيرة له منذ عقدين – بدعم من تأثير سنة الأساس.

وتوقعت السعيد، خلال لقائها مع سي إن بي سي، أيضا ألا يرتفع معدل البطالة في البلاد خلال الربع الأخير من عام 2021، عن الـ 7.5% المسجلة في الربع الثالث من العام، بالنظر إلى حجم الوظائف المتاحة حاليا.

ومن المنتظر الإعلان عن الأرقام الرسمية في فبراير: قالت الوزيرة في حديثها "نحب أن نطمئن الجميع أن أرقام النمو خلال الربع الحالي أفضل من التوقعات وسنعلن الأرقام في منتصف فبراير"، دون تقديم أي تفاصيل إضافية.

ازدهار تتم الإغلاق الأول لصندوقها الثاني بقيمة 168 مليون دولار: أتمت شركة ازدهار للاستثمار المباشر الإغلاق الأول لصندوق ازدهار مصر للشركات المتوسطة بعد أن جمعت 168 مليون دولار، متجاوزة هدفها الذي يتراوح بين 100 و120 مليون دولار، حسبما أعلنت الشركة في بيان لها (بي دي إف) مساء أمس. ويعني الإغلاق أن ازدهار لديها الآن أكثر من 250 مليون دولار من الأصول الخاضعة لإدارتها مقسمة بين الصندوقين التابعين لها، مما يجعلها واحدة من أكبر مديري الصناديق التي تركز على مصر.

حول الصندوق: تخطط ازدهار لاستخدام رأسمال الصندوق في شراء حصص الأغلبية والأقلية في 6-8 شركات صغيرة إلى متوسطة، وستتراوح قيمة الصفقة الواحدة بين 5 و30 مليون دولار. وستستهدف الشركات في قطاعات النمو مثل القطاع الاستهلاكي وتجارة التجزئة وخدمات الأعمال والتعليم والرعاية الصحية والصناعة، كما ستستهدف شركات الأدوية وشركات الأغذية والمشروبات، بحسب تصريحات سابقة للمؤسس والعضو المنتدب عماد برسوم لإنتربرايز.

مؤسسة التمويل الدولية أحد المشاركين في الإغلاق: جاء ذلك في نفس اليوم الذي أعلنت فيه مؤسسة التمويل الدولية أنها ضخت 20 مليون دولار في الصندوق.

وتضم قائمة المستثمرين أيضا: البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية الذي استثمر 25 مليون دولار، وسي دي سي البريطانية بمبلغ 25 مليون دولار، وقدم بنك الاستثمار الأوروبي 15 مليون دولار، في حين قدم بنك التنمية الهولندي 20 مليون دولار. وقالت ازدهار إن شركة الاستثمار البلجيكية للبلدان النامية، وصندوق المشروعات المصري الأمريكي قدما أيضا تمويلا غير معلن للصندوق.

ماذا قالت ازدهار: قال عماد برسوم: "من خلال هذا الصندوق، تمكنت ازدهار من توسيع قاعدة مستثمريها بشكل كبير لتشمل مجموعة فريدة من المؤسسات الإقليمية والعالمية المرموقة". وأضاف: "هذا الصندوق يضع ازدهار كشريك مفضل لتوظيف رأس المال التنموي لبناء القطاع الخاص المحلي في مصر".

الخطوة التالية: قالت ازدهار في البيان إنها تتوقع الوصول إلى الإغلاق النهائي بقيمة 180 مليون دولار بنهاية عام 2022.

تتطلع شركة طاقة عربية التابعة للقلعة القابضة إلى طرح حصة من أسهمها في البورصة المصرية العام المقبل، وفق ما نقلته جريدة المال عن الرئيسة التنفيذية للشركة باكينام كفافي، أمس. ولم تذكر كفافي أي تفاصيل حول الطرح المحتمل، واكتفت بالقول إنه "سيعتمد على ظروف السوق".

كانت طاقة عربية تخطط في البداية لطرح أسهمها في البورصة خلال عام 2020، قبل أن يتأجل لاحقا بسبب انتشار جائحة "كوفيد-19". وكانت القلعة تعتزم طرح حصة يتراوح قدرها بين 30 و40% من شركتها التابعة خلال النصف الأول من عام 2020. وانتهت الشركة حينها من إجراء دراسة القيمة العادلة وأتمت جميع الإجراءات اللازمة للطرح قبل انتشار الجائحة، ولكن يتعين عليها الآن إجراء دراسة جديدة للقيمة العادلة وإعادة النظر في حجم الحصة المستهدفة.

المستشارون: طاقة عربية لم تستقر حتى الآن على المدير والمستشار المالي للطرح، لكن من المحتمل أن يتولى كل من المجموعة المالية هيرميس وإتش إس بي سي – الذين عينتهما الشركة لإدارة الطرح في عام 2020 – تقديم المشورة بشأن الطرح، وفقا لكفافي.

لم تكن طاقة عربية التابعة الوحيدة التي تخطط القلعة لطرحها: كانت شركة القلعة تخطط أيضا لطرح حصة من أسهم شركتها التابعة العربية للتكرير، التي تعد المساهم الرئيسي بمشروع المصرية للتكرير، في الربع الرابع من عام 2020. وتنافس حينها كل من جي بي مورجان وسيتي جروب ومورجان ستانلي لتقديم الاستشارات للطرح، إلى جانب المجموعة المالية هيرميس وإتش إس بي سي ورينيسانس كابيتال.

أعلنت شركة التجارة المجتمعية الناشئة بريمور جمع 25 مليون دولار في جولة تمويل أولية، حسبما أعلنت الشركة في بيان أمس (بي دي إف). وقادت الجولة مؤسسة التمويل الدولية، وشركة رأس المال المغامر بوادي السيليكون إنديور كابيتال، إلى جانب فوري، وفلوريش، وصندوق إنديفور كاتاليست، وعدد من المساهمين بالفعل في الشركة مثل ألجبرا فينتشرز، وديسربتك، وخوارزمي فينتشرز، وفيجن فينتشرز.

حول بريمور: جرى إطلاق بريمور في عام 2019، وهي شبكة توزيع مجتمعية تتيح للمشروعات الصغيرة والمتوسطة بيع سلع استهلاكية سريعة الدوران عبر شبكة من الموزعين المستقلين الذين يبيعون السلع للعملاء في مجتمعاتهم المحلية. أنشأت الشركة شبكة تجمع نحو 75 ألف بائع في 27 مدينة في مختلف أنحاء مصر، وأدرجت 8 آلاف منتج على قوائمها خلال السنوات الثلاث منذ تأسيسها.

خطط التوسع: تقول بريمور إنها ستستخدم التمويل لزيادة شبكة بائعيها وموزعيها بأربعة أضعاف، وتبدأ حملة توظيف لمضاعفة حجم فريقها. وقال البيان إن بريمور تهدف إلى دخول سوقين جديدين بحلول عام 2023، دون الكشف عن تفاصيل إضافية. وقال محمد عبد العزيز الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك في بريمور "في السنوات الثلاث الماضية، ركزنا على بناء بنية تحتية ذكية وموثوقة تتيح لعدد كبير من الناس القيام بأعماله التجارية… سنستخدم التمويل الجديد لتوسيع نطاق بنيتنا التحتية، وتمكين المزيد من الأشخاص من مواصلة رحلة النمو بـ 50 ضعفا بحلول عام 2023".

يأتي هذا الاستثمار بعد أقل من عامين من جمع الشركة 3.5 مليون دولار في جولة ما قبل التمويل الأولي بقيادة ألجبرا فينتشرز. قدمت ألجبرا فينتشرز الدعم لبريمور منذ البداية، وشاركت في قيادة أول جولة تأسيسية لها بقيمة 800 ألف دولار في عام 2019. وقال طارق أسعد الشركة الإداري في ألجبرا "لقد شاركنا في الجولة الأولى من الاستثمار واستثمرنا في كل الجولات التالية، لضمان استمرار زخم النمو على المسار الصحيح… ونظرا لأن بريمور شهدت نموا هائلا على مدار السنوات الثلاث الماضية، عملت ألجبرا بشكل وثيق مع الشركة لدعمها في المجالات الاستراتيجية والتشغيلية، وخاصة التوظيف".

صدق الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس الاثنين على أربعة قوانين جديدة، وفقا لما نشرته الجريدة الرسمية (بي دي إف). والقوانين الأربعة هي:

تعديلات جديدة على قانوني الضريبة على القيمة المضافة والضريبة على الدمغة، والتي تنص على إخضاع الإعلانات التجارية بأنواعها على التلفزيون والراديو والصحف والكتب واللوحات الإعلانية الخارجية والإنترنت للسعر العام لضريبة القيمة المضافة البالغ 14% مع إعفائها من ضريبة الدمغة البالغة 20% التي كانت تخضع لها سابقا. ويعفي مشروع القانون الذي أقره مجلس النواب في ديسمبر الماضي، إعلانات الخدمات العامة من سداد الضريبة، بما في ذلك إعلانات التبرعات أو العلاج الطبي في المستشفيات والمعاهد الحكومية، وإعلانات الانتخابات، والبحث عن عمل، وإعلانات الأشخاص المفقودين، وجميع الإعلانات أو الدعاية التي تهدف إلى إعلام الجمهور بالقوانين أو اللوائح.

مشروع قانون لتحويل نسبة مئوية من الفائض السنوي الناتج عن "الصناديق والحسابات الخاصة" الوزارية إلى خزينة الدولة. ومن المتوقع أن تدر هذه النسبة مجتمعة 2.5 إلى 3 مليارات جنيه إلى الخزانة العامة للدولة سنويا، بما يعادل 7-8% من الفائض السنوي البالغ 36 مليار جنيه. وينص التشريع، الذي جرى إقراره لأول مرة في عام 2018، على أن تؤول نسبة تتراوح بين 5 و15% من أرصدة هذه الصناديق إلى الخزانة العامة، ويتطلب التجديد سنويا.

وصدق الرئيس أيضا على مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون تنظيم الجامعات، ومشروع قانون آخر بتعديل بعض أحكام قانون تنظيم أكاديمية الفنون.

الخطوة التالية: تنتظر مشروعات القوانين الأربعة إصدار اللوائح التنفيذية الخاصة بها قبل أن تدخل حيز التنفيذ رسميا.

ومن أخبار التشريعات الأخرى – رفضت لجنة التعليم في مجلس النواب تعديلات مقترحة على قانون التعليم تنص على أن يعاقب أولياء الأمور بغرامة يتراوح قدرها ما بين 500 إلى 1000 جنيه حال تغيب أطفالهم عن المدرسة دون عذر مقبول، وفق ما نشره موقع اليوم السابع أمس.

سلطت البرامج الحوارية الضوء الليلة الماضية على انضمام مصر مجددا لمؤشر جي بي مورجان للسندات الحكومية بالأسواق الناشئة. وأجرى وزير المالية محمد معيط اتصالا مع برنامج "الحياة اليوم" للحديث حول هذه الخطوة (شاهد 16:46 دقيقة). ومن بين البرامج التي قدمت تغطية للموضوع، "كلمة أخيرة" (شاهد 1:31 و3:13 دقيقة)، و"على مسؤوليتي" (شاهد 7:10 و4:35 دقيقة).

مصر تبدأ تصدير الغاز الطبيعي إلى لبنان في مارس: قال وزير البترول طارق الملا في مداخلة هاتفية مع لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة"، إنه من المتوقع أن تبدأ مصر تصدير ما بين 60-65 مليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي يوميا إلى لبنان عبر خط الغاز العربي مرورا بالأردن وسوريا بنهاية فبراير أو منتصف مارس على الأكثر، مضيفا أن الإجراءات تسير بسلاسة ولا يتوقع حدوث مزيد من التأخير (شاهد 2:48 دقيقة). وكان الملا صرح في وقت سابق أن مصر ستبدأ تصدير الغاز الطبيعي إلى لبنان بنهاية العام الماضي، قبل أن يعلن أن ذلك سيتأخر حتى أوائل عام 2022.

ركزت الصحف الأجنبية في تغطيتها للشأن المصري هذا الصباح على فوز المنتخب الوطني على نظيره المغربي في ربع نهائي كأس الأمم الأفريقية يوم الأحد. وتناول الخبر كل من فرانس 24 وذا أتلتيك وذا ناشيونال.

وحظيت منصة شيزلونج للعلاج النفسي عبر الإنترنت باهتمام الصحف أيضا. ونشرت صحيفة فايننشال تايمز تقريرا حول الشركة الناشئة ودورها الرائد في محو الوصم المرتبط بالمرض النفسي، إلى جانب تحسين إمكانية الحصول على الرعاية النفسية في مختلف دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

فوري ترفع قيمة تعاملاتها 400% في 2021: بلغت قيمة التعاملات غير المالية التي نفذتها عملاق المدفوعات الإلكترونية "فوري" عبر خدمة Fawry Acceptance نحو 6 مليارات جنيه في عام 2021، بزيادة 232% على أساس سنوي، في حين بلغت قيمة التعاملات النقدية نحو 5 مليارات جنيه، بزيادة 400% على أساس سنوي، حسبما أعلنت الشركة في بيان لها (بي دي إف) في وقت سابق من هذا الأسبوع. وتتطلع أكبر مزود لخدمات الدفع الإلكتروني في البلاد إلى المزيد من التوسعات، إذ أعلنت مؤخرا أنها تخطط لزيادة رأس مالها بمقدار 800 مليون جنيه، والتي سيخصص جزءا كبيرا منها إلى تحويل MyFawry إلى تطبيق فائق، بما في ذلك القدرة على إصدار بطاقات مدفوعة مسبقا، فيما تسعى الشركة لطرح حصة من أسهمها في الولايات المتحدة. وأطلقت فوري مؤخرا أول صندوق استثمار قائم على التكنولوجيا المالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالتعاون مع مصر كابيتال.

أخبار أخرى على الرادار هذا الصباح:

• تتطلع شركة كاتاليست بارتنرز القابضة إلى دخول أسواق الإمارات والسعودية والمغرب هذا العام، فضلا عن التوسع في قطاع الخدمات اللوجستية والتأمين، وفق تصريحات العضو المنتدب للشركة عبد العزيز عبد النبي لجريدة المال.
• وقعت شركة السويدى إليكتريك للتجارة والتوزيع عقدا بقيمة 615 مليون جنيه مع شركة إيديكس الدولية للهندسة والمقاولات لتوريد وتنفيذ واختبار أعمال الشبكات والمرافق بميناء الإسكندرية، وفق بيان صحفي (بي دي إف).

مع استمرار موجة أوميكرون.. إصابات "كوفيد-19" في مصر تسجل مستوى قياسيا جديدا للمرة السادسة على التوالي، إذ أعلنت وزارة الصحة أمس تسجيل 2223 إصابة جديدة بالفيروس، ارتفاعا من 2210 إصابات في اليوم السابق. ووصل بذلك إجمالي الحالات المسجلة في البلاد إلى 425,911 إصابة. وسجلت الوزارة أمس أيضا 31 حالة وفاة جديدة، ليرتفع إجمالي حالات الوفاة في البلاد إلى 22,635 حالة.

الإصابات ستواصل ارتفاعها خلال الأسابيع المقبلة: من المتوقع أن تصل موجة أوميكرون في مصر إلى ذروتها بحلول منتصف فبراير، قبل أن تنحسر في أوائل مارس، وفقا لما قاله أمجد الحداد مدير مركز الحساسية والمناعة بالشركة القابضة للمصل واللقاح (فاكسيرا) في وقت سابق من هذا الأسبوع.

حصيلة التطعيم: جرى تطعيم 26,138,418 شخصا بشكل كامل ضد الفيروس، فيما تلقى نحو 11.3 مليون شخص آخر الجرعة الأولى فقط، و620,004 شخصا الجرعة المعززة.

تستهدف الحكومة الانتهاء من تطعيم 70% من سكان البلاد ضد "كوفيد-19" بحلول النصف الثاني من عام 2022، وفق ما نقله موقع اليوم السابع عن المتحدث باسم وزارة الصحة حسام عبد الغفار، والذي أضاف أنه جرى تطعيم 42% من الفئات المستهدفة حتى الآن.

مصر تتلقى الدفعة الأولى من "إيفوشيلد": وصلت 15 ألف جرعة من علاج الأجسام المضادة إيفوشيلد من أسترازينيكا إلى مطار القاهرة الدولي يوم السبت، حسبما أعلنت الشركة في بيان صحفي (بي دي إف). أصبحت مصر بذلك أول دولة أفريقية ورابع دولة على مستوى العالم تحصل على الدواء، بحسب البيان. من المتوقع وصول إجمالي 50 ألف جرعة هذا العام، مع المزيد من الجرعات المقرر وصولها في الأسابيع القليلة المقبلة.

متى ستتلقى مصر عقار باكسلوفيد؟ كان من المتوقع أن تصل إلى مصر شحنة عقار "باكسلوفيد" المضاد لفيروس "كوفيد-19"، خلال شهر يناير، بعد أن تعاقدت مع شركة فايزر لشراء كميات من العقار تكفي لـ 20 ألف شخص، ولكن لم ترد أية أنباء أخرى في هذا الشأن حتى الآن. من ناحية أخرى، منحت هيئة الدواء المصرية الترخيص الطارئ لاستخدام عقار مولنوبيرافير المضاد لفيروس "كوفيد-19" الأسبوع الماضي، مما يمهد الطريق أمام خمس شركات مصرية لإنتاج الدواء محليا، وتوريده إلى المستشفيات المحلية.

بايدن يعلن قطر حليفا رئيسيا للولايات المتحدة من خارج الناتو: قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه يعتزم تصنيف قطر كحليف رئيسي لبلاده من خارج حلف الناتو، في محاولة لتعزيز "التعاون الدفاعي والأمني الثنائي" مع الدوحة، وفق ما أعلنه في بيان للبيت الأبيض قبيل اجتماع بايدن مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمس. ويأتي هذا في الوقت الذي يحاول فيه بايدن تأمين المزيد من إمدادات الغاز الطبيعي من الدوحة – ثاني أكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال على مستوى العالم – من أجل حل أزمة الطاقة التي تلوح في الأفق في أوروبا.

دبلوماسية شراء الطائرات: وقعت الخطوط الجوية القطرية اتفاقا مع شركة بوينج الأمريكية بالبيت الأبيض أمس لشراء ما يصل إلى 100 طائرة ركاب – في صفقة ضخمة تصل قيمتها إلى 34 مليار دولار، بحسب شبكة سي إن بي سي. وتعد الصفقة بمثابة ضربة قاسية لمنافسة بوينج الأوروبية إيرباص والتي ألغت في يناير عقدا مع الخطوط القطرية لشراء 50 طائرة جديدة بسبب نزاع حول أضرار سطحية لحقت بطائرات الشركة.

ومن الأخبار الأخرى:

• اعترضت الدفاعات الجوية الإماراتية ودمرت صاروخا باليستيا أطلقته جماعة الحوثي اليمنية، وفق ما ذكرته وكالة أنباء الإمارات (وام). وتزامن الهجوم مع الزيارة الأولى للرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج إلى الإمارات، بحسب وكالة رويترز.
• يصوت البرلمان الليبي على رئيس وزراء جديد ليحل محل رئيس الوزراء الحالي عبد الحميد الدبيبة يوم الثلاثاء 8 فبراير، حسبما ذكرت بلومبرج. وتأتي هذه الخطوة بعد شهر من تأجيل الانتخابات الرئاسية الحاسمة على خلفية تهديدات للعملية الانتخابية.

أوائل عام 2022: الإعلان عن نتائج الجولة الثانية لمزايدة الدولة للبحث والتنقيب عن الذهب والمعادن النفيسة.

النصف الثاني من يناير: مصر تستضيف اجتماع الدورة الـ 11 للجنة المشتركة المصرية البحرينية.

الربع الأول من 2022: إطلاق البورصة السلعية المصرية.

يناير 2022: الانتهاء من اللائحة التنفيذية لقانون الصكوك السيادية.

25 يناير – 1 فبراير (الثلاثاء – الثلاثاء): البورصة تفتح سوق الصفقات الخاصة على أسهم بنك الكويت الوطني مصر.

فبراير 2022: إطلاق الشركة المشتركة الجديدة بين شركة حسن علام وشركة “تيتان تو هولدينج” الروسية لتنفيذ أعمال الإنشاءات بمحطة الضبعة النووية.

فبراير: هيئة قناة السويس ترفع رسوم العبور لجميع السفن بنسبة 6%، باستثناء ناقلات الغاز الطبيعي المسال والسفن السياحية.

3 فبراير (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

14 – 16 فبراير 2022 (الاثنين – الأربعاء): الدورة الخامسة لمؤتمر ومعرض مصر الدولي للبترول، القاهرة.

19 فبراير 2022 (السبت): بدء الدراسة بالفصل الثاني من العام الدراسي 2022/2021 في الجامعات الحكومية.

النصف الأول من عام 2022: الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي، المكان سيتحدد لاحقا.

النصف الأول من عام 2022: إي-أسواق تطلق منصة إلكترونية لحجز تذاكر المواقع الأثرية عبر الإنترنت في جميع أنحاء الجمهورية.

النصف الأول من 2022: إي فاينانس تطلق منصة إي-هيلث المتخصصة في خدمات الصحة الرقمية.

مارس 2022: تصفيات كأس العالم.

15 – 16 مارس (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

24 مارس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

2 أبريل 2022 (السبت): غرة شهر رمضان المبارك.

3 أبريل 2022 (الأحد): بدء تلقي هيئة التنمية الصناعية العروض لمزايدة رخصة السجائر الجديدة.

22 – 24 أبريل 2022: اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين.

24 أبريل 2022 (الأحد): عيد القيامة المجيد (عطلة رسمية).

25 أبريل 2022 (الاثنين): شم النسيم.

25 أبريل 2022 (الاثنين): عيد تحرير سيناء.

مايو 2022: المؤتمر الأول للاستثمار في تكنولوجيا النقل والتوصيل، القاهرة.

2 مايو 2022 (الاثنين): عيد الفطر المبارك.

3 -4 مايو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

19 مايو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

14 – 15 يونيو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

16 يونيو 2022 (الخميس): نهاية العام الدراسي بالمدارس الحكومية.

23 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

27 يونيو – 3 يوليو 2022 (الاثنين – الأحد): بطولة العالم للجامعات للإسكواش، نيو جيزة.

30 يونيو 2022 (الخميس): ذكرى ثورة 30 يونيو، عطلة رسمية.

منتصف عام 2022: الإعلان عن تفاصيل خط السكك الحديدية فائق السرعة الذي ستبنيه شركة سيمنس بين القاهرة وأسوان.

النصف الثاني من 2022: مصر تستضيف المنتدى الوزاري للغاز.

1 يوليو (الجمعة): بدء العام المالي 2023/2022.

8 يوليو (الجمعة): يوم عرفة.

9 – 13 يوليو (السبت – الأربعاء): عيد الأضحى، عطلة رسمية.

26 – 27 يوليو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 يوليو (السبت): رأس السنة الهجرية.

18 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

سبتمبر 2022: إطلاق المعرض البحري الأول "Naval Power" للقوات البحرية برعاية وزارة الدفاع المصرية.

20 – 21 سبتمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

22 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

6 أكتوبر (الخميس): عيد القوات المسلحة.

8 أكتوبر (السبت): المولد النبوي الشريف.

18 – 20 أكتوبر 2022 (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر دول حوض البحر المتوسط للبترول (موك)، الإسكندرية.

1 – 2 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

3 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

13 – 14 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

22 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.