الأحد, 26 يونيو 2022

البنك المركزي يبقي على أسعار الفائدة دون تغيير

عناوين سريعة

نتابع اليوم

صباح الخير قراءنا الأعزاء، يبدو أن أمامنا أسبوع آخر حافل بالأخبار المهمة، إذ يسارع مجلس النواب للانتهاء من أجندته التشريعية قبل عطلته الصيفية. وأيضا، تمضي الحكومة قدما في خطتها لطرح بعض الأصول المملوكة للدولة.

أهلا بكم في أسبوع عمل قصير مدته أربعة أيام فقط، إذ يحصل العاملين في القطاعين العام والخاص على إجازة رسمية الخميس المقبل احتفالا بذكرى ثورة 30 يونيو، وفق ما أعلنه رئيس الوزراء مصطفى مدبولي خلال عطلة نهاية الأسبوع. ونترقب حاليا إعلانا مماثلا من البنك المركزي والبورصة المصرية بشأن الإجازة.

enterprise

نود في البداية أن نعلن عن أول فعالية رسمية تنظمها إنتربرايز. قراؤنا القدامى يعلمون كيف أننا طالما أقمنا حفلات غداء وإفطار لمجموعات صغيرة من قراءنا، ولكن هذا العام سيكون الحدث على نطاق أكبر بكثير.

تستضيف إنتربرايز الخريف المقبل مجموعة حصرية من الرؤساء التنفيذيين، وغيرهم من المسؤولين التنفيذيين بالشركات، والمسؤولين الماليين، للحديث حول التمويل الأخضر للمشروعات في مصر، وهو ما سيأتي في أعقاب قمة المناخ COP27. وتتمثل الفكرة وراء تلك الفعالية في مواصلة الحديث بعد القمة والتعمق في أدوات التمويل، والتشريعات، والمشروعات، وأيضا المشكلات والأفكار التي ستكون ضرورية لقيادة التحول الجذري في الاقتصاد المصري.

هل ترغبون في معرفة المزيد؟ عليكم إذا أن تراسلونا. في حال كانت لديكم الرغبة في حضور تلك الفعالية أو أردتم أن تناقشوا معنا كيفية الإعلان عن العلامة التجارية الخاصة بكم، فليس عليكم سوى أن تراسلونا عبر البريد الإلكتروني: climatex@enterprisemea.com.

تابعونا للحصول على المزيد من التفاصيل..


الخبر الأبرز محليا – قرار البنك المركزي الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير، خلال اجتماع لجنة السياسة النقدية الخميس الماضي. وفي حين جاء القرار مفاجئا للبعض، فإنه كان متوقعا من قبل معظم المحللين الاقتصاديين الذي استطلعت إنتربرايز آرائهم نظرا لكون بيانات التضخم لشهر مايو جاءت دون التوقعات. وفي حين أن الفيدرالي الأمريكي رفع أسعار الفائدة في وقت سابق هذا الشهر، للمرة الأولى في أربعة أعوام، فإن البنك المركزي يرى أن التضخم أمر مؤقت. هذا إلى جانب تأكيد الحكومة الأسبوع الماضي على ضرورة التركيز على الاستثمارات المباشرة الأجنبية بدلا من الأموال الساخنة. المزيد حول الموضوع في فقرة "اقتصاد" أدناه.

أسبوع حاسم لتعديلات قانون حماية المنافسة: تجتمع لجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس النواب اليوم لمحاولة تسوية الخلافات حول التعديلات المقترحة على قانون حماية المنافسة، والتي تمنح جهاز حماية المنافسة صلاحيات أكبر للرقابة على صفقات الدمج والاستحواذ. وفشل ممثلو البنك المركزي وهيئة الرقابة المالية والبورصة المصرية وهيئة المنافسة المصرية في التوصل إلى توافق حول التعديلات الأسبوع الماضي في اجتماعين منفصلين للجنة.

أين يكمن الخلاف؟ معظم نقاط الخلاف تمت تسويتها بالفعل، وفقا لما قاله رئيس اللجنة أحمد سمير، والذي أضاف أنه لا يزال هناك خلافات بين جهاز حماية المنافسة والهيئة العامة للرقابة المالية، بعد أن تمكنت اللجنة من تسوية الخلافات بين الجهاز من جهة وبين البنك المركزي والبورصة المصرية من جهة أخرى حول نقاط أخرى مثيرة للجدل. وقال: "نأمل أن نتمكن من تسوية جميع الخلافات في اجتماع الأحد ثم إعداد مذكرة بشأن القانون المعدل، بما في ذلك المناقشات والمسودة النهائية".

يحدث اليوم –

تعقد الحكومة ورشة عمل جديدة ضمن الحوار المجتمعي الذي أطلقته حول "وثيقة سياسة ملكية الدولة" اليوم، والتي ستركز على صناعة الإلكترونيات، وفقا للمنصة الإلكترونية للحوار. ويشهد كل يوم أحد وثلاثاء ورش عمل حول صناعة محددة، فيما يعقد كل يوم خميس ورش عمل مع مجلس النواب أو مجلس الشيوخ، جنبا إلى جنب مع الخبراء ومراكز الفكر.

يحدث غدا –

يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي غدا الاثنين إلى سلطنة عمان في زيارة رسمية تستغرق يومين، والتي سيجري خلالها محادثات مع المسؤولين العمانيين حول العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية والدولية، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء العمانية أمس نقلا عن بيان صادر عن ديوان البلاط السلطاني.

تعقد غرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة اجتماعها العام السنوي غدا الاثنين في فندق سانت ريجيس القاهرة. وسيلقي وزير المالية محمد معيط كلمة أمام الاجتماع.


الطريق إلى COP27: مع قرب انعقاد مؤتمر المناخ COP27 المهم للغاية، تستضيف قمة صوت مصر سلسلة من المناقشات على الإنترنت مع المنظمين والقادة وصانعي السياسات الذين يشكلون جدول الأعمال في شرم الشيخ في نوفمبر.

محيي الدين يتحدث عن الاستثمارات بدلا من القروض: محمود محيي الدين، المبعوث الخاص للأمم المتحدة للتنمية المستدامة، والمدير التنفيذي بصندوق النقد الدولي ورائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر COP27 وأحد الشخصيات البارزة التي تبني الدعم لأجندة COP27، يظهر للمرة الثانية في المحادثات للدعوة إلى تكثيف الاستثمارات في مشاريع الطاقة المتجددة بدلا من الاعتماد على الديون. وأضاف أن العالم بحاجة إلى تنفيذ مشاريع طاقة متجددة بقيمة 4 تريليونات دولار، والتي أصبحت مهمة أسهل بالنظر إلى أن تكنولوجيا التخفيف من حدة المناخ شهدت انخفاضا في تكلفتها بنسبة 85-90% خلال العقد الماضي.

إشادة خاصة بمصر: قال محي الدين إن مصر لديها إمكانات هائلة لمشاريع الطاقة المتجددة ووقعت العديد من مذكرات التفاهم مع الشركات الدولية في الفترة الماضية. وأشار إلى أهمية تنفيذ مبادرات أخرى للتخفيف من حدة تغير المناخ مثل إعادة التدوير والتحسين الصناعي للحد من الانبعاثات. وفي سياق منفصل، أشاد محيي الدين بمبادرة "حياة كريمة" التي تدمج حاليا مشاريع التخفيف من حدة المناخ كجزء من خطتها الاستثمارية متعددة السنوات للبنية التحتية المصممة لتطوير المناطق الريفية في البلاد.

يمكنكم مشاهدة كلمته هنا (شاهد 07:51 دقيقة).

بالحديث عن COP27 والتمويل: الدول الأفريقية تخشى أن تعيق قمة المناخ مشروعات الطاقة لديها، إذ أن المخاوف بشأن انبعاثات الكربون ستكون لها الأولوية على مشروعات تنمية الدول النامية التي تعتمد على مصادر الطاقة التقليدية، وفق ما ذكرته رويترز نقلا عن العديد من القادة المشاركين في منتدى الطاقة الأفريقية في بروكسل يوم الخميس. وقال شيخ نيان، نائب وزير البترول في السنغال التي تعد قوة صاعدة في مجال إنتاج الغاز الطبيعي: "في COP27، نتوقع أن تنظر مجموعة السبع وجميع الدول المتقدمة بعين الاعتبار للتحول الطاقي الذي يتيح للدول الأفريقية تنمية الغاز الذي يولد الكهرباء لمواطنينا ويساعد التصنيع في بلداننا". يأتي ذلك بعد فشل قمة COP26 في جلاسجو في تقديم الدعم المالي اللازم للبلدان النامية للتخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معها.

ستركز قمة COP27 على اتفاقيات تمويل مشاريع الوقود والطاقة، وخاصة تلك الصديقة للمناخ مثل تكثيف الأمونيا الخضراء للشحن في قناة السويس، وفق ما قاله الرئيس التنفيذي لصندوق مصر السيادي أيمن سليمان، مضيفا: "نستهدف إنشاء المشاريع وفتح التمويل… لقد كنا نحاول التحدث بلغة بقية العالم ولكن العالم الآن بحاجة إلى النظر إلينا والتحدث بلغتنا".


الخبر الأبرز عالميا – قررت المحكمة العليا الأمريكية يوم الجمعة إلغاء الحق الدستوري للمرأة في الإجهاض، مما يمهد الطريق أمام الولايات الأمريكية لإصدار قرارات بحظر الإجهاض. وتوافد المتظاهرون إلى مقر المحكمة للاعتراض على الحكم. وأصبح الإجهاض بالفعل – أو سيصبح قريبا – غير قانوني في ما لا يقل عن 16 ولاية أمريكية. وحازت هذه التطورات على تغطية من مختلف الصحف العالمية، كما في رويترز l أسوشيتد برس l إن بي آر l نيويورك تايمز l واشنطن بوست.

تزايد الدلائل على أن الخلاف بين الاتحاد الأوروبي وروسيا يهدد التحول الأخضر في أوروبا: ستقترح ألمانيا تأجيل قمة مجموعة السبع التي من المقرر أن تبدأ اليوم لالتزام مسبق بوقف تمويل مشاريع الوقود الأحفوري في الخارج بنهاية عام 2022، وفقا لما ذكرته بلومبرج نقلا عن مصادر مطلعة. ووفقا لمسودة اطلعت عليها بلومبرج، تريد ألمانيا دفع مجموعة الدول السبع إلى "الاعتراف بأن الاستثمار المدعوم علنا في قطاع الغاز ضروري كاستجابة مؤقتة لأزمة الطاقة الحالية". وتعد ألمانيا من بين الدول التي ستكون الأكثر خسارة إذا سحبت موسكو إمداداتها من الغاز إلى أوروبا، إذ تستورد ألمانيا حوالي 40% من احتياجاتها من الغاز من روسيا. وتنطلق قمة مجموعة السبع اليوم، وتستمر حتى الثلاثاء في بافاريا.

في المفكرة –

تصدر منظمة أوبك نشرتها الإحصائية السنوية يوم الثلاثاء المقبل على موقعها الإلكتروني، وفقا لما أعلنته في بيان صحفي. تقدم النشرة أرقاما وبيانات حول صناعة النفط والغاز عالميا خلال عام، خاصة في الدول الـ 13 الأعضاء بالمنظمة. ويأتي إصدار النشرة هذا العام على خلفية الارتفاع الكبير في أسعار النفط، وأزمة الطاقة المستمرة في أوروبا، والتحولات في سلسلة توريد النفط والغاز العالمية في أعقاب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية.

تنتهي المهلة المتاحة للشركات لتقديم عطاءاتها لإعادة تطوير مقر الحزب الوطني يوم الخميس الموافق 30 يونيو.

ستجتمع اللجنة الحكومية للتسعير التلقائي للمنتجات البترولية لمراجعة أسعار الوقود كجزء من مراجعتها الفصلية في وقت ما من الأسبوع المقبل.

كما سيبدأ الحوار الوطني لوضع خارطة طريق سياسية واقتصادية لمصر الأسبوع المقبل. وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد دعا إلى الحوار في أبريل. يمكنكم مطالعة شرحنا للحوار، إضافة إلى جدول أعماله والمشاركين والنتائج المستهدفة من هنا.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، والتي تجدون فيها قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

enterprise

أهلا بكم في عدد جديد من "ماذا بعد": أول منصة حصرية في الأسواق المبتدئة والتي تستكشف الجيل القادم من الشركات الناجحة في مصر والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، وتتطرق إلى اتجاهات الاستثمار ورحلات النمو المستقبلية للقطاعات.

في عدد اليوم: كانت 2021 سنة مميزة لتمويلات التكنولوجيا المالية في مصر، باستثمارات تضاعفت أربع مرات لتصل إلى 159 مليون دولار مقارنة بعام 2020. والأسبوع الماضي، أصدرت مبادرة "فينتك مصر التابعة للبنك المركزي تقريرها حول مشهد استثمارات التكنولوجيا المالية في البلاد، والذي ينظر إلى أبرز ما شهده القطاع خلال النصف الأول من 2022.

enterprise

A sizzling summer awaits you by the bay as we’ve saved you the hassle of planning by bringing you a lineup of unmatched energy and fun packed vacation activities to last you all season long. It’s time to create magical memories with relaxed beach-side days and excitingly fresh nights. From pumping up the adrenaline with Footgolf and Go-Karting to turning up the music and heat at Sobar with Ladies’ nights, groovy beats and lots of dancing. From BBQ beach parties at S-cape to riding horses by the sea — there’s a little special something for everyone. We look forward to seeing you at the Bay.

اقتصاد

المركزي يقرر تثبيت أسعار الفائدة

أبقى البنك المركزي على أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه يوم الخميس الماضي، لينهي بذلك سلسلة رفع أسعار الفائدة في اجتماعيه السابقين لكبح جماح التضخم. وقال البنك، في بيان له (بي دي إف) عقب الاجتماع، إن قرر الإبقاء على سعر الفائدة على الإيداع والإقراض لليلة واحدة عند 11.25% و12.25% على الترتيب، وسعر العملية الرئيسية وسعر الخصم عند 11.75%. وقامت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي برفع أسعار الفائدة بمقدار 300 نقطة أساس منذ مارس الماضي.

القرار جاء متماشيا مع استطلاعنا: كان خمسة من بين ثمانية محللين استطلعت إنتربرايز آراءهم قد رجحوا أن يثبت المركزي أسعار الفائدة، بعد أن جاء معدل التضخم في مايو أقل من التوقعات رغم ارتفاعه ليصل إلى أعلى مستوى له منذ ثلاثة أعوام مسجلا 13.5%. وقال المحللون إن لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي تحتاج إلى وقت لقياس الأثر الكامل للزيادتين السابقتين لأسعار الفائدة على التضخم.

لكنه جاء مفاجئا للآخرين: خالف القرار التوقعات بأن يرفع البنك سعر الفائدة على العملية الرئيسية بمقدار 50 نقطة أساس وسعر الإقراض بمقدار 25 نقطة أساس في استطلاع أوسع أجرته رويترز. وتوقع ثلاثة محللين فقط من أصل 13 محللا شملهم استطلاع بلومبرج أن تظل أسعار الفائدة دون تغيير.

ارتفاع التضخم هو أمر مستورد ناتج عن الحرب في أوكرانيا، ومن المرجح أن يكون مؤقتا. قال البنك المركزي في بيانه إن لجنة السياسة النقدية تعامل التطورات الناجمة عن الحرب الروسية الأوكرانية على أنها من بين الصدمات الخارجية التي تقع خارج نطاق السياسة النقدية، ومع ذلك قد تؤدي إلى انحرافات مؤقتة عن المعدلات المستهدفة المعلن عنها مسبقا. وشدد البنك على أن معدلات التضخم فوق هذا الهدف سيجري "تحملها مؤقتا" حتى عام 2023 عندما تنخفض أسعار الفائدة.

المركزي لا يزال يقيس تأثير زياداته الأخيرة لأسعار الفائدة: أشارت لجنة السياسة النقدية إلى أنها ستواصل تقييم تأثير قراراتها على توقعات التضخم وتطورات الاقتصاد الكلي على المدى المتوسط، آخذة في الحسبان قراراتها خلال الاجتماعين السابقين برفع أسعار الفائدة. وقال ألان سانديب رئيس قسم البحوث لدى شركة نعيم للوساطة في مذكرة بحثية إن اللجنة "وضعت بالفعل توقعات بزيادات هامشية في التضخم خلال الفترة المقبلة". وقال سانديب تقديراتنا الأولية تشير إلى أن القراءات المستقبلية ستكون مستقرة إلى حد كبير، مع تراجع مؤشرات السلع العالمية.

يتوقع معظم المحللين أن يصل التضخم إلى ذروته هذا الصيف: يتوقع كل من بلتون وسي آي كابيتال وأرقام أن يصل التضخم إلى ذروته في أغسطس، وتشير التقديرات إلى أن التضخم سيتراوح بين 15-18%، وينهي العام فوق النطاق المستهدف للبنك المركزي.

ماذا عن تجارة الفائدة؟ لم تنعكس الارتفاعات الأخيرة لأسعار الفائدة من قبل البنك المركزي على عائدات سندات الخزينة، بحسب ما قالته عالية ممدوح رئيسة قطاع البحوث لدى بلتون المالية، مضيفة أن "القرار كان ضروريا لتقييم وتيرة تطورات عوائد سندات الخزينة في هذه الأثناء". وتظل العائدات الحقيقية على سندات الخزينة في المنطقة السلبية نتيجة للضغوط التضخمية.

الحكومة تحاول التركيز حاليا على الاستثمارات الأجنبية المباشرة بدلا من "الأموال الساخنة": أكد مسؤولون حكوميون في الأسابيع الأخيرة على الحاجة إلى تحويل التركيز إلى الاستثمار الأجنبي المباشر وزيادة الصادرات بدلا من الأموال الساخنة، بعد أن أدى الاتجاه لتجنب المخاطرة والتشديد النقدي العالمي إلى خروج نحو 20 مليار دولار من من استثمارات المحافظ الأجنبية من البلاد منذ بداية العام الحالي.

نمو اقتصادي أبطأ في الفترة المقبلة: توقعت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي في بيانها "أن يشهد النشاط الاقتصادي معدلات نمو أقل من المتوقعة مسبقا"، مرجعة ذلك إلى التداعيات السلبية للأزمة الروسية الأوكرانية.

نقل

تحالف تاليس يوقع عقدا بـ 659 مليون دولار لتنفيذ المرحلة الأولى للخط الرابع للمترو

وقع تحالف مكون من شركات تاليس وأوراسكوم كونستراكشون وكولاس ريل عقدا لتنفيذ المرحلة الأولى من الخط الرابع لمترو الأنفاق، حسبما أعلنت شركة تاليس في بيان لها الأسبوع الماضي.

تبلغ قيمة العقد نحو 659 مليون دولار، تمثل حصة شركة كولاس ريل 159 مليون دولار منها، حسبما ذكرت الشركة في بيان منفصل (بي دي إف) في أبريل.

حول الخط الرابع لمترو القاهرة: ستربط المرحلة الأولى من الخط التي يبلغ طولها 19 كيلومترا القاهرة والجيزة ومدينة السادس من أكتوبر. وستضم 16 محطة مرورا بالمتحف المصري الكبير وأهرامات الجيزة. ومن المتوقع أن يستغرق المشروع 6 سنوات حتى إتمامه. وتمتد المرحلة الثانية، للخط بطول 23.5 كيلو متر، وصولا إلى القاهرة الجديدة.

حصة كل شركة من الأعمال: ستكون كولاس مسؤولة عن الإشراف على المشروع بالإضافة إلى تركيب إمدادات الطاقة والمساعدة في إنشاء المسار والإشارات. كما ستتولى أوراسكوم كونستراكشون أعمال الهندسة المدنية وبناء مركز التحكم، فيما ستتولى تاليس توريد وتركيب أنظمة الاتصالات والتحكم وأنظمة حجز التذاكر.

التمويل: يمول المشروع من خلال قرض من وكالة التعاون الدولي اليابانية (جايكا).

لم يتضح بالضبط دور ميتسوبيشي الآن: وقعت ميتسوبيشي كوربوريشن وأوراسكوم كونستراكشون العقد المبدئي (بي دي إف) بقيمة 800 مليون دولار في أكتوبر 2020 لتنفيذ معظم الأعمال، بما في ذلك الإشارات وإمدادات الطاقة وأنظمة الاتصالات وحجز التذاكر وأعمال المسار وورش الصيانة. وبموجب العقد، ستوفر المجموعة اليابانية معدات لأنظمة السكك الحديدية. ستورد ميتسوبيشي أيضا 23 قطارا للخط بموجب عقد قيمته 5.8 مليار جنيه.

وتضم قائمة الشركات المشاركة في المشروع أيضا، تحالف مكون من شركات حسن علام للإنشاءات والمقاولون العرب وبتروجيت وكونكورد، والذي يعمل على إنشاء (بي دي إف) 12 محطة على طول الخط.

من أخبار قطاع النقل أيضا –

تعتزم شركة ألستوم تقديم عرضها المالي لمشروع الخط السادس لمترو الأنفاق بحلول نهاية يوليو، وفق ما قاله الرئيس الإقليمي لمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط ووسط آسيا في ألستوم أندريه ديليون خلال لقائه مع وزيرة التعاون الدولي رانيا المشاط أمس السبت. وفي مارس الماضي، وقعت الهيئة القومية للأنفاق مذكرة تفاهم مع تحالف فرنسي تقوده ألستوم لتنفيذ أعمال الأنظمة والسكك الحديدية وتصنيع وتوريد الوحدات المتحركة للخط.

ديون

"درايف" التابعة لجي بي أوتو تتم أول إصداراتها لسندات الشركات بـ 700 مليون جنيه

أتمت شركة درايف – ذراع تمويل السيارات لمجموعة جي بي أوتو – إصدارها الأول من سندات الشركات بقيمة 700 مليون جنيه كجزء من برنامج أوسع قيمته ملياري جنيه، وفق ما أعلنته الشركة في بيان لها (بي دي إف). ويعد الإصدار المكون من شريحتين، الأول من نوعه لشركة تمويل استهلاكي في السوق المصرية، وفق ما قاله العضو المنتدب لشركة درايف أحمد أسامة.

فيما ستستخدم عائدات الإصدار؟ تعتزم الشركة “توظيف عائدات عملية الإصدار في إعادة تمويل جزء من مديونياتها والاستفادة من فرص النمو المستقبلية”، وفقا للبيان.

الخطوة التالية: تستهدف شركة درايف تنفيذ برنامج إصدار السندات على مدى العامين المقبلين، وفق ما قالته مارينا كمال، مديرة علاقات المستثمرين في جي بي أوتو، لإنتربرايز.

حول درايف: تقدم درايف، التابعة لشركة جي بي كابيتال ذراع التمويل لمجموعة جي بي أوتو، خدمات التخصيم وقروض السيارات للأفراد والشركات. وحصلت درايف على رخصة مزاولة نشاط التمويل الاستهلاكي في 2021.

المستشارون: قام البنك التجاري الدولي بدور المنظم والمستشار المالي الأوحد للإصدار. وعمل مكتب الدريني وشركاه مستشارا قانونيا للإصدار، بينما قامت تشانج للاستشارات بدور مدقق الحسابات، حسبما أكدت كمال لإنتربرايز.

تصحيح – 26 يونيو 2022

ذكرنا في نسخة سابقة من الخبر بالخطأ أن الإصدار كان لسندات التوريق، لكن الصحيح هو لسندات الشركات. وذكرنا أيضا أن البنك التجاري الدولي تولى دور ضامن التغطية، لكنه لعب دور المنظم والمستشار المالي الأوحد للإصدار أيضا.

استثمار

سيارات كهربائية مصرية ألمانية وألدي تدخل السوق المصرية؟

تعاون مصري ألماني لإنتاج السيارات الكهربائية محليا قريبا: توقع إحدى شركات صناعة السيارات الألمانية قريبا اتفاقية مع شركة مصرية للتعاون في إنتاج السيارات الكهربائية محليا، وفق ما قالته وزيرة التجارة والصناعة نيفين جامع في بيان صحفي يوم الخميس عقب زيارة إلى برلين. ولم تكشف جامع عن أسماء الشركات.

تتطلع الحكومة إلى جذب المزيد من شركات صناعة السيارات الألمانية إلى مصر، لإنتاج السيارات التقليدية والكهربائية لتلبية الطلب المحلي والتصدير إلى دول المنطقة، كجزء من جهودها لتوطين صناعة السيارات في البلاد، حسبما ذكرت جامع. وناقشت الوزيرة التعاون المحتمل مع الشركات الألمانية من خلال نقل تقنيات صناعة السيارات إلى الصناعة الوطنية. كما بحثت مع شركة ألمانية لم تذكر اسمها تقوم بتصنيع الصلب المخصص لصناعة السيارات حول شراكة محتملة مع شركة مصرية لإنشاء مصنع هنا.

لدينا شريك ألماني بالفعل لإنتاج البطاريات الكهربائية: ذكرنا مؤخرا أن شركة النصر للسيارات تتعاون مع مجموعة إف أي في الألمانية لتقديم الدعم الفني حول كيفية بناء قطاع بطاريات السيارات الكهربائية من الصفر، بينما تبحث أيضا عن شريك صيني للمساعدة في جانب التصنيع. وكانت مرسيدس – بنز قد تسلمت العام الماضي قطعة أرض مساحتها 20 ألف متر مربع في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، لاستخدامها كقاعدة لوجستية لتوزيع السيارات محليا وإعادة تصديرها، ما أثار الآمال في أن الشركة يمكن أن تستأنف التجميع المحلي في مصر بعد أن أوقفته في عام 2015.


هل ألدي في طريقها إلى مصر؟ تبحث سلاسل "ألدي" الألمانية لتجارة التجزئة أيضا التوسع المحتمل في مصر، بحسب البيان. عقدت جامع لقاء موسعا مع مسؤولي السلسلة، استعرضت خلاله مقومات قطاع تجارة التجزئة في البلاد وإمكانيات دخول المجموعة للاستثمار بالسوق المصرية خلال المرحلة المقبلة. ومن المتوقع أن يزور مسؤولو ألدي القاهرة في سبتمبر للنظر في فتح فروع لها في البلاد. تدير ألدي أكثر من 10 آلاف متجر في 20 دولة.

سيارات

"أبو غالي" تبدأ إنتاج سيارات جيلي محليا منتصف 2023.. والحكومة تسلم 20 ألف سيارة جديدة ضمن مبادرة إحلال المركبات للعمل بالغاز الطبيعي

أبو غالي تقترب من تصنيع سيارات جيلي الصينية في مصر: دخلت أبو غالي موتورز المرحلة الأخيرة من المفاوضات مع شركة صناعة السيارات الصينية جيلي لبدء إنتاج سياراتها في مصر بموجب عقد طويل الأجل، وفق ما قاله المدير التجاري للشركة تامر قطب لإنتربرايز. وأوضح قطب أن أبو غالي تجري دراسات جدوى ويقوم الجانبان الآن بوضع اللمسات الأخيرة على تفاصيل مثل الأسعار، وحجم الإنتاج، ومعدلات استخدام المكونات المحلية ومعدات الاستيراد. ومن المتوقع أن توفر جيلي المعرفة والدعم التقني ومراقبة الجودة.

من المنتظر توقيع العقود بحلول نهاية يوليو، مع خطة تستهدف بدء تشغيل خطوط الإنتاج في أغسطس 2023، وفق ما كشفه قطب لإنتربرايز. وسيجري إنتاج السيارات في مصنع الشركة العربية الأمريكية للسيارات التابع للهيئة العربية للتصنيع. وقال قطب إن الشركة تخطط للبدء بإنتاج 4 آلاف سيارة في العام الأول وزيادة الإنتاج بنسبة 20% سنويا حتى تصل إلى 7 آلاف سيارة سنويا.

تسرع أبو غالي الجدول الزمني في ظل صعوبة استيراد السيارات إلى السوق المصرية، وفقا لقطب. وتأتي هذه الخطوة أيضا وسط الجهود الحكومية لدفع خطط التوطين المحلي للصناعة وإطلاق استراتيجية تطوير صناعة السيارات المصرية. وستبدأ أبو غالي موتورز بنسبة مكون محلي تبلغ 45% على أن تزداد تلك النسبة تدريجياً بمرور الوقت، وفق ما قاله قطب.

سيبدأ أبو غالي بخط اقتصادي واحد لجيلي قبل الانتقال إلى المركبات الكهربائية: يخطط أبو غالي للتحول قريبا إلى تصنيع سيارات جيلي الكهربائية، لكنه ينتظر نمو الطلب المحلي وتطور البنية التحتية اللازمة، حسبما أوضح قطب.

ستشهد الاستراتيجية طويلة المدى بناء مصنع مخصص لسيارات جيلي بهدف أن تصبح مصر مركز التصنيع للشركة الصينية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ولاحقا أوروبا، وفقا لقطب. وسيكون للمصنع المخصص القدرة على تصنيع 20 ألف سيارة سنويا، ولكن لم يجر تحديد جدول زمني بعد.

ومن أخبار السيارات أيضا –

سلمت الحكومة أكثر من 20 ألف سيارة جديدة ضمن مبادرة إحلال وتحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي خلال العام المالى 2022/2021، وفق ما قالته وزارة المالية في بيان لها. وفقا للمبادرة، يستبدل المواطنون سيارات الركوب وسيارات الأجرة والميكروباص المتقادمة بأخرى جديدة تعمل بنظام الوقود المزدوج (غاز طبيعى- بنزين). وتقدم نحو 39 ألف شخص حتى الآن بطلبات لتحويل سياراتهم للعمل بالغاز الطبيعي.

"تحملت الخزانة العامة للدولة 465 مليون جنيه قيمة الحافز الأخضر لهذه السيارات"، بحسب البيان. وجرى ضم شرم الشيخ مؤخرا إلى المبادرة التي تشمل الآن الأقصر وأسوان والقاهرة والجيزة والقليوبية والإسكندرية وبورسعيد والسويس والبحر الأحمر.

تأخرت المبادرة عن الجدول الزمني؟ كان من المتوقع أن تشهد المبادرة استبدال 250 ألف سيارة قديمة بسيارات تعمل بالغاز الطبيعي بحلول نهاية عام 2023، حسبما قالت وزير الصناعة نيفين جامع في 2020، لكن النقص وارتفاع أسعار المواد الخام تسببا في حدوث مشكلات. حصلت الشركات المشاركة في المبادرة الضوء الأخضر الشهر الماضي لرفع الأسعار بنسبة تصل إلى 45% استجابة لارتفاع التضخم.

دبلوماسية

أمير قطر يزور القاهرة وسط تقارب بين البلدين: عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني محادثات أمس السبت، خلال الزيارة الأولى لأمير قطر إلى مصر منذ أن بدأت البلدان في استئناف العلاقات الدبلوماسية بينها مطلع 2021.

جاء الاستثمار على رأس جدول الأعمال: بحث الزعيمان سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات الطاقة والزراعة، إلى جانب تنشيط حركة التبادل التجاري، وتعزيز تدفق الاستثمارات القطرية إلى مصر، بحسب بيان رئاسة الجمهورية. ولم يعلن عن استثمارات محددة حتى مغادرة أمير قطر للقاهرة مساء السبت.

استثمارات قطرية مرتقبة: قامت وزيرة التجارة والصناعة نيفين جامع ومسؤولين آخرين بزيارة الدوحة في الأسابيع القليلة الماضية لتشجيع الاستثمارات القطرية في مصر. وانضمت قطر إلى الإمارات والسعودية في ضخ مليارات الدولارات لمساعدة الاقتصاد المصري في مواجهة الرياح المعاكسة العالمية. وقالت قطر في مارس إنها ستستثمر 5 مليارات دولار في مصر.

نشاط دبلوماسي كبير على مستوى المنطقة: مثلثت الدبلوماسية أولوية للدول الخليجية مؤخرا، إذ زار ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مصر الأسبوع الماضي، ضمن جولة بالمنطقة شملت تركيا والأردن، وكان من بين أهدافها التحضير للقمة المرتقبة التي تستضيفها السعودية في يوليو بين الرئيس الأمريكي جو بايدن وقادة دول مجلس التعاون الخليجي ومصر والأردن والعراق. ورحب كل من السيسي وبن حمد بالقمة المرتقبة.

بعض الدول بدأت بالفعل في إظهار موقفها قبيل انعقاد القمة مع بايدن: قال عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني لشبكة سي إن بي سي أمس إنه يدعم إنشاء "نسخة شرق أوسطية من حلف الناتو". وقال أيضا: "إنني آمل أن يكون ما تراه في 2022 هو هذا الشعور، على ما اعتقد، في المنطقة، وهو كيفية التواصل مع أحدنا الآخر والعمل سويا".

لاقت زيارة أمير قطر اهتماما واسعا من الصحافة العالمية: أسوشيتيد برس | رويترز | فرانس برس | ذا ناشيونال.

من أخبار الدبلوماسية أيضا:

  • السيسي يلقي كلمة في قمة البريكس: ألقى الرئيس عبد الفتاح السيسي كلمة عبر الفيديو كونفرانس في قمة البريكس – التي تجمع بين الاقتصادات الناشئة الرئيسية البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا – وقال خلال كلمته إن ينبغي عدم تجاهل الدول النامية وسط الأزمة الاقتصادية العالمية.

enterprise

توك شو

كانت زيارة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى مصر الموضوع الرئيسي في البرامج الحوارية الليلة الماضية: "كلمة أخيرة" (شاهد 1:41 دقيقة)، و"الحياة اليوم" (شاهد 3:47 دقيقة)، و"اليوم" (شاهد 2:48 دقيقة) وغيرها.

ستصدر الحكومة المسودة النهائية لوثيقة سياسة ملكية الدولة بعد انتهاء الحوار المجتمعي، وفقا لما قاله المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء نادر سعد لبرنامج "صالة التحرير" (شاهد 6:43 دقيقة). وأوضح سعد أن المسودة النهائية ستكون جاهزة في غضون ثلاثة أشهر.

ما هي وثيقة سياسة ملكية الدولة؟ حددت الحكومة في الوثيقة خططها الخاصة بمضاعفة دور القطاع الخاص في الاقتصاد خلال الثلاث أعوام المقبلة، من أجل جذب استثمارات بمليارات الدولارات إلى البلاد. وتهدف الدولة إلى جمع 40 مليار دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة من خلال بيع حصص في أصول مملوكة للدولة إلى مستثمرين محليين ودوليين.

بدأت الحكومة الأسبوع الماضي سلسلة من جلسات الحوار المجتمعي حول الوثيقة، وشهدت حتى الآن مشاركة خبراء اقتصاديون بالإضافة إلى رجال أعمال ومسؤولين بقطاع الزراعة والصناعات الغذائية. ويمكنكم معرفة المزيد من التفاصيل عبر المنصة الخاصة بالحوار المجتمعي، كما يمكنكم مطالعة مسودة الوثيقة من هنا (بي دي إف).

جائحة "كوفيد-19" لم تنته بعد في مصر، حيث لا زالت البلاد تسجل إصابات جديدة بالفيروس، وفق ما قاله مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية محمد عوض تاج الدين في مداخلة هاتفية مع عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" (شاهد 8:43 دقيقة)، مشددا على ضرورة الالتزام بارتداء الكمامات للحد من انتشار كوفيد وكذلك أمراض الجهاز التنفسي الأخرى.

ستحدد إمكانية الحصول على جرعة رابعة من لقاح كوفيد بحلول فصل الشتاء، وفق ما قاله تاج الدين، مضيفا أن الدولة ستكون قادرة على تقييم ما إذا كان المواطنون بحاجة إلى جرعة لقاح إضافية أم لا بحلول أكتوبر.

تواصل حملة التطعيم ضد كوفيد: مبادرة طرق الأبواب للتطعيم ضد فيروس كوفيد التي أطلقتها وزارة الصحة بدأت تؤتي ثمارها، ومن المقرر توسيعها لتشمل المنتجعات الساحلية اعتبارا من يوليو، وفقا لما قاله وزير التعليم العالي والقائم بأعمال وزير الصحة خالد عبد الغفار في اتصال هاتفي مع أحمد موسى ببرنامج "على مسؤوليتي" (شاهد 3:05 دقيقة).

جاء أيضا في البرامج الحوارية:

  • بعض المشاريع في مبادرة "حياة كريمة" الرئاسية قد تشهد تأخيرات بسبب نقص المواد الخام الذي أحدثته الحرب في أوكرانيا، بحسب المتحدث باسم مجلس الوزراء نادر سعد. (آخر النهار | 1:48:02 دقيقة)
  • سيتمكن المواطنون من سحب أموال المعاشات باستخدام بطاقاتهم المصرفية في أكثر من 400 محطة وقود في جميع أنحاء البلاد، دون الحاجة إلى استخدام أجهزة الصراف الآلي. (اليوم l شاهد 0:46 دقيقة)
هذه النشرة تأتيكم برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/
SODIC - https://www.sodic.com
Infinity - http://www.weareinfinity.com/

مصر في الصحافة العالمية

لم يكن هناك الكثير حول الشأن المصري في الصحف الأجنبية هذا الصباح، باستثناء استعادة الدفء في علاقات مصر وقطر.

وفي غضون ذلك، واصلت الصحف اهتمامها بجريمة قتل الطالبة الجامعية نيرة أشرف على يد زميلها، وهذه المرة من قبل سي إن إن التي قالت في تقرير لها إن الجريمة سلطت الضوء على "أزمة العنف القائم على النوع الاجتماعي في البلاد".

تثير حملة إزالة العوامات السكنية على النيل حالة من الاستياء بين مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، وفقا لصحيفة ذا ناشيونال.

الأسواق العالمية

برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/

من غير المتوقع حدوث ركود في الولايات المتحدة هذا العام أو العام التالي، بحسب صندوق النقد الدولي، والذي قال في بيان له الجمعة إنه يتوقع أن تتجنب الولايات المتحدة "بالكاد" الدخول في حالة ركود قبل عام 2023، حيث تساعد القيود للحد من التضخم على حماية الدخل الحقيقي والحفاظ على النمو على المدى المتوسط. وكان اقتصاديون ومحللون توقعوا دخول الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود، مع توقع البعض فرصة بنسبة 50% لحدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة هذا العام أو العام المقبل.

يتوقع الصندوق أيضا نجاح دورة التشديد التي يقوم بها الاحتياطي الفيدرالي: ستؤدي دورة التشديد النقدي من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى "تشديد مسبق للأوضاع المالية مما سيعيد التضخم سريعا إلى النطاق المستهدف"، حسبما قالت المديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا جورجيفا ونقلته بلومبرج.

هذا لا يعني أنه سيكون أمرا سهلا: قلص صندوق النقد توقعاته لنمو الاقتصاد الأمريكي هذا العام إلى 2.9%، بانخفاض عن الـ 3.7% التي توقعها مؤخرا في أبريل. وأكدت جورجيفا أن هناك مخاطر هبوط "كبيرة جدا" على الاقتصاد الأمريكي هذا العام والعام المقبل.

ساعد الأداء القوي يوم الجمعة للأسهم الأمريكية على إنهاء سلسلة الخسائر التي استمرت ثلاثة أسابيع، حسبما ذكرت صحيفة واشنطن بوست. وبعد أسوأ أسبوع للأسهم العالمية منذ مارس 2020 في الأسبوع السابق، ارتفعت المؤشرات الأمريكية يوم الجمعة وتمكنت من تسجيل مكاسب أسبوعية. وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 6.5% عن الأسبوع السابق، كما ارتفع مؤشر داو جونز بنسبة 5.4%، وارتفع مؤشر ناسداك لأسهم التكنولوجيا بنسبة 7.5%.

مع ذلك، لا تزال هناك مخاوف هبوطية: "على الرغم من أن السوق قد بدأت في التعافي، إلا أن المخاوف التي تسببت في السوق الهابطة لا تزال قائمة، مثل التضخم والاتجاه العدواني للاحتياطي الفيدرالي وارتفاع أسعار النفط والتوترات الجيوسياسية"، وفقا لما قاله أحد كبار مسؤولي الاستثمار في مذكرة نقلتها الصحيفة.

ومن أخبار الأسواق العالمية الأخرى –

  • استحوذت كريم – منصة النقل التشاركي الذكي التي تحولت لتطبيق فائق – على منصة توصيل الطعام الإماراتية MUNCH:ON، في صفقة لم يعلن عن قيمتها. (بيان صحفي)
  • وافق بنك باركليز على شراء شركة التمويل العقاري المتخصصة في المملكة المتحدة Kingston Mortgage في صفقة قيمتها 2.3 مليار جنيه إسترليني (2.8 مليار دولار). (بلومبرج)

Down

EGX30 (الخميس)

9,439.85

-1.8% (منذ بداية العام: -21.0%)

None

دولار أمريكي (البنك المركزي)

شراء 18.71 جنيه

بيع 18.79 جنيه

None

دولار أمريكي (البنك التجاري الدولي)

شراء 18.73 جنيه

بيع 18.79 جنيه

None

أسعار الفائدة (البنك المركزي المصري)

11.25% للإيداع

12.25% للإقراض

Down

تداول (السعودية)

11,311

-0.1% (منذ بداية العام: +0.3%)

Down

سوق أبو ظبي

9,238

-0.1% (منذ بداية العام: +8.8%)

Up

سوق دبي

3,202

+0.1% (منذ بداية العام: +0.2%)

Up

ستاندرد أند بورز 500

3,912

+3.1% (منذ بداية العام: -17.9%)

Up

فوتسي 100

7,209

+2.7% (منذ بداية العام: -2.4%)

Up

يورو ستوكس 50

3,533

+2.8% (منذ بداية العام: -17.8%)

Up

خام برنت

113.12 دولار

+2.8%

Down

غاز طبيعي (نايمكس)

6.22 دولار

-0.3%

None

ذهب

1,830.30 دولار

0%

Up

بتكوين

21,481 دولار

+1.2% (منذ بداية العام: -53.6%)

أنهى مؤشر EGX30 تعاملات الخميس الماضي على تراجع كبير بنسبة 1.8%، وسط قيم تداول متدنية بلغت 386 مليون جنيه (53.7% أقل من المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بيع بختام الجلسة. وبذلك يكون المؤشر الرئيسي قد تراجع بنسبة 21.0% منذ بداية العام الجاري.

في المنطقة الخضراء: مصرف أبو ظبي الإسلامي مصر (+2.6%)، وراميدا (+0.9%)، وأموك (+0.6%).

في المنطقة الحمراء: إم إم جروب (-4.9%)، ومدينة نصر للإسكان (-4.1%)، والبنك التجاري الدولي (-3.0%).

whatsNext

من يستثمر في شركات التكنولوجيا المالية الناشئة المصرية؟ شهد عام 2021 نموا في تمويل قطاع التكنولوجيا المالية في مصر، كما أوردنا في وقت سابق هذا العام نقلا عن تقرير "منظور التكنولوجيا المالية في مصر 2021" الصادر عن مبادرة فينتك مصر التابعة للبنك المركزي المصري. نما إجمالي الاستثمارات في القطاع بأكثر من الضعف إلى 159 مليون دولار العام الماضي، ارتفاعا من 37.1 مليون دولار في عام 2020. وحديثا، أصدرت مبادرة فينتك مصر تقريرها الذي يركز على الاستثمارات في قطاع التكنولوجيا المالية (بي دي إف) ويغطي النصف الأول من هذا العام، وكان أداء مصر جيدا.

سجلت قيمة الاستثمارات في الشركات الناشئة بقطاع التكنولوجيا المالية ارتفاعا قياسيا لتبلغ 167 مليون دولار في 31 صفقة خلال النصف الأول من عام 2022، وفق التقرير. يشمل ذلك خمس جولات استثمارية تخطت قيمة كل منها 10 ملايين دولار، فيما بلغت الجولات التمويلية الأولية والثانوية نحو 90% من إجمالي الاستثمارات. أكبر الجولات في القطاع جاءت كالتالي: الجولة التمويلية الثانوية التي جمعتها شركة باي موب بقيمة 50 مليون دولار والجولة التمويلية الأولية التي أتمتها شركة خزنة بقيمة 38 مليون دولار، وأخيرا الجولة التمويلية الأولية التي جمعتها شركة لاكي بقيمة 25 مليون دولار.

عدة عوامل أسهمت في هذا النمو: عزا التقرير النمو في الاستثمارات في شركات التكنولوجيا المالية الناشئة إلى الإصلاحات التنظيمية التي جرى تطبيقها خلال الأعوام القليلة الماضية، مصحوبة بزيادة في إجمالي عدد المستثمرين الذين بدأوا الاستثمار في مصر خلال هذه الفترة أيضا. وأشار التقرير إلى عوامل أخرى مثل الحجم الكبير للسوق المصرية المهيأة لهذا النوع من الاستثمارات بسبب حجم السكان والمخزون الهائل من المواهب الشابة والبارعين في قطاع التكنولوجيا. وأخيرا، تدعم مبادرات كبرى نمو القطاع وهي المختبر التنظيمي لتطبيقات التكنولوجيا المالية التابع للبنك المركزي وصندوق إنكلود للتكنولوجيا المالية، ومركز التكنولوجيا المالية (GRID) التابع للبنك المركزي الذي سيفتح أبوابه خلال هذا العام.

ما يزال التمويل الذاتي المصدر الشائع لمعظم شركات التكنولوجيا المالية، إذ قال نحو 42% من الشركات الناشئة المشاركة في الاستطلاع أن ذلك هو المسار الأسهل، وفق التقرير. مع ذلك، يجبرهم النمو من مرحلة إلى أخرى على البحث عن استثمارات رأس مال مغامر, واعتبر 37% من الشركات المشاركة في الاستطلاع أن ذلك يعد المسار الثاني الأسهل والأكثر شيوعا كذلك للبحث عن مصادر تمويل. وعن مصادر التمويل الأخرى، جاءت النسب كالتالي: المستثمرين الملائكيين (29%)، والاستثمار المباشر (27%)، وحاضنات ومسرعات الأعمال (16%)، التمويل عبر الديون (4%)، والبنوك وإدارة الأصول (4%)، وصفقات الدمج والاستحواذ (2%).

ما هي القطاعات الفرعية التي هيمنت على استثمارات رأس المال المغامر بقطاع التكنولوجيا المالية في النصف الأول من هذا العام؟ المدفوعات والتحويلات، حسبما يذكر التقرير. ذهب 58% من التمويلات (96.8 مليون دولار) إلى الشركات الناشئة الناشطة في قطاع المدفوعات والتحويلات، وفقا للتقرير. يلي ذلك الإقراض والتمويل البديل بنسبة 26%، وإدارة الثروات والإدخار بنسبة 12%. ووزعت نسبة 6% المتبقية بين القطاعات الفرعية الأخرى، من بينها الأسواق الإلكترونية التي تقدم خدمات للشركات للشركات (B2B)، وتحليلات البيانات، واستخدام التكنولوجيا في قطاع التأمين، والمرتبات والمزايا.

ومن يستثمر فيها؟ من بين 26 مستثمر في مجال التكنولوجيا المالية شملهم الاستطلاع، كان 69% منهم من أصحاب رأس المال المغامر، و23% من مسرعات الأعمال، و8% من المستثمرين الملائكيين. يوضح التقرير أن نحو 27% من هؤلاء المستثمرين يمتلكون صندوقا أو برنامجا يركز على التكنولوجيا المالية، بينما تتكون أكثر من ربع المحفظة لدى 19 مستثمرا من الـ 26 من شركات ناشئة للتكنولوجيا المالية أو شركات ناشئة مدعومة بالتكنولوجيا المالية.

المزيد من المستثمرين الإقليميين والدوليين يتجهون إلى تمويل شركات التكنولوجيا المالية المصرية. جاءت 53% من استثمارات التكنولوجيا المالية في مصر خلال النصف الأول من عام 2022 من داخل مصر، في حين أتت 19% منها من الولايات المتحدة، و8% من السعودية، و4% من الأردن، و4% من الصين، وفق الدراسة.

ما الذي يبحث عنه هؤلاء المستثمرون بالتحديد؟ بالإجماع: فريق قوي. أشار كل من شملهم الاستطلاع إلى أن فريق الشركة الناشئة يكون الأولوية الرئيسية عند اتخاذ قرارات الاستثمار. وجاءت اقتصاديات الوحدة وتحقيق الإيرادات في المرتبة الثانية (86%)، ثم كل من تناسب أطروحة الاستثمار وتأثيرها (71% لكل منهما). وشملت مجالات التركيز الرئيسية الأخرى القدرة القيادية لدى المؤسسين، ونموذج الإيرادات، وابتكارية المنتجات (57% لكل منها)، بالإضافة إلى سجلات مسار الشركة، وخصوصية القطاع، وقابلية السوق للخدمات، ومعدل حرق الأموال المعقول (29% لكل منها).

وما الذي تبحث عنه الشركات الناشئة لدى رأس المال المغامر؟ ما يقرب من نصف الذين شملهم الاستطلاع ذكروا العلاقات والخبرة، يليها اسم وسمعة المستثمر (46%). وجاء سجل الأداء والمعاملات السابقة في المرتبة الثالثة بنسبة 42%، ثم خدمات الدعم (إلى جانب التمويل) في المرتبة الرابعة بنسبة 39%، وبعدها شروط الاتفاقية (33%) والصناعة التي يركز عليها رأس المال المغامر (26%) والانتظام (22%) وقيمة التمويل (21%) واستقلالية بدء التشغيل (6%)، وأخيرا موطن رأس المال المغامر (1%).

يعتبر التمويل أهم وسائل الدعم التي تشتد الحاجة إليها لدى شركات التكنولوجيا المالية والشركات الناشئة التي تدعم التكنولوجيا المالية، إذ أشار 86% إلى أنه يمثل أولوية قصوى بالنسبة لهم. ويلي ذلك العلاقات (44%) والاستشارات (22%) والعلاقات العامة والتسويق (13%). وتشمل المجالات الأخرى إدارة المواهب (5%) ومساحة العمل المشتركة (1%) والخبرة في المجال (1%).

كيف تبدو خطط المستثمرين المستقبلية في القطاع؟ يوضح التقرير أن نحو 70% من المستثمرين لديهم خطط مستقبلية محددة للاستثمار في مجال التكنولوجيا المالية أو الشركات التي تدعم التكنولوجيا المالية خلال السنوات الثلاث المقبلة في مصر. ومن بين هؤلاء، يرغب 29% في استثمار 10-20 مليون دولار، و24% يتطلعون لاستثمار أكثر من 50 مليون دولار. وجاء في المرتبة الثالثة التمويلات التي تصل إلى 5 ملايين دولار أو تتراوح بين 20-50 مليون دولار (18% لكل منها)، بينما يخطط 11% لإنفاق 5-10 مليون دولار على التمويلات.

حاليا، هناك 108 شركات ناشئة تسعى إلى تمويل إجمالي يتجاوز 600 مليون دولار، غالبيتها في مراحلها الأولية، بحسب التقرير. نصف هذه الشركات تقريبا تستهدف جمع تمويل خلال الـ 12 شهرا المقبلة. ونحو 45% من الشركات يتواصل مع شركات رأس المال المغامر حاليا، و7% منها تسعى إلى الانضمام لأحد برامج مسرعات الأعمال. وأكثر من نصف الشركات (55%) يسعى إلى القيام بجولة تمويل تأسيسية، و21% منها تسعى إلى جولات تمويل قبل تأسيسية، والبقية تنقسم بين جولات تمويل أولية (19%)، وثانوية (4%)، وثالثية (1%).

تبدو الطروحات كمستقبل محتمل للتخارج من الشركات الناشئة، وفقا لـ 53% من المستثمرين و26% من الشركات الناشئة التي جرى استطلاع آرائها. ونقل التقرير عن شركة الاستثمار فاونديشن فينتشرز قولها إن حتى "القيد المزدوج بين البورصة المصرية وبورصات عالمية أخرى من المأمول أن يصبح أكثر شيوعا في المستقبل".

المستثمرون مهتمون بالتوجه نحو الخدمات المصرفية المفتوحة. والذي يتيح لشركات التكنولوجيا المالية الاستفادة من واجهة تطبيقات المؤسسات المالية الأخرى لابتكار خدمات ومنتجات جديدة لعملائها. وتعتقد ثلاث أرباع الشركات التي جرى استطلاع آرائها أن الخدمات المصرفية المفتوحة والبنية التحتية للقطاع لديها فرصة هائلة للنمو في مصر في المستقبل القريب.

يأتي الإقراض، والتمويل البديل، والتجارة الإلكترونية بين الشركات، وتكنولوجيا التأمين في المركز الثاني بنسبة 70%، ويلي ذلك المدفوعات والتحويلات الخارجية بنسبة 65%، ثم التكنولوجيا الزراعية (45%). ويرى 40% من المستثمرين إمكانيات نمو هائلة في خدمات التكنولوجيا المالية المتعلقة برواتب الموظفين، وبرامج المكافآت المالية، والإدارة الشخصية للأموال، والتثقيف المالي، وتحليل البيانات، والذكاء الاصطناعي. ومن الاتجاهات الصاعدة أيضا التكنولوجيا العقارية (35%)، والمحاسبة وإدارة النفقات (30%)، وإدارة الثروات والمدخرات (30%)، وتكنولوجيا التشريعات (25%)، وتطبيقات "الجمعيات" (25%).


أبرز أخبار الشركات الناشئة في أسبوع:

  • استحوذت شركة التكنولوجيا المالية الناشئة إم إن تي حالا على منصة طلبية المصرية للتجارة الإلكترونية بين الشركات مقابل مبلغ لم يكشف عنه.
  • تفتتح منصة الأثاث والسلع المنزلية هومزمارت صالتي عرض في القاهرة الجديدة والشيخ زايد الشهر المقبل، لتعزيز تجربة المستهلكين قبل الشراء. (المال)
  • جمعت شركة ساينابس أناليتكس المصرية الناشئة أكثر من مليوني دولار في جولة تمويلية ما قبل تأسيسية، بقيادة شركة إيجيبت فينتشرز.

المفكرة

يونيو

23 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

25-27 يونيو (السبت-الاثنين): معرض The Big 5 Construct بمركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة الجديدة.

26 – يونيو (الأحد): الموعد النهائي للتسجيل المسبق للشركات الخاصة قبل تقديم العطاءات للمرحلة الثانية من المشروع القومي للشراكة بين القطاعين العام والخاص لإنشاء وتشغيل ألف مدرسة لغات.

27 يونيو – 3 يوليو (الأثنين – الأحد): بطولة العالم للجامعات في الاسكواش، الجيزة الجديدة.

30 يونيو (الخميس): عيد ثورة 30 يونيو، عطلة رسمية.

30 يونيو (الخميس): الموعد النهائي لتقديم العطاءات لعقد إعادة تطوير مقر الحزب الوطني.

يونيو: تطلق مصر نظام التذاكر الموحد لجميع وسائل المواصلات بمحطة عدلي منصور المركزية.

يوليو

يوليو: يدخل قانون التأمين الموحد للعمالة المؤقتة حيز التنفيذ.

يوليو: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

مطلع يوليو: الرئيس البولندي يزور مصر.

1 يوليو (الجمعة): بداية السنة المالية 2022-2023.

1 يوليو (الجمعة): بدء العمل رسميا بنظام الإيصال الإلكتروني.

1 يونيو (الجمعة): عقد الاجتماع الثاني للجمعية العمومية غير العادية للمجموعة المالية هيرميس.

8 يوليو (الجمعة): وقفة عرفات.

9 – 13 يوليو (السبت – الأربعاء): عيد الأضحى، عطلة رسمية.

21 يوليو (الخميس): اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.

26 – 27 يوليو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

30 يوليو (السبت): رأس السنة الهجرية.

أواخر يوليو – 14 أغسطس: موسم أرباح الربع الثاني من عام 2022.

أغسطس

أغسطس: مضاعفة قدرة الربط الكهربائي مع السودان إلى 600 ميجاوات.

18 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

سبتمبر

سبتمبر: إطلاق المعرض البحري الأول "Naval Power" للقوات البحرية برعاية وزارة الدفاع المصرية.

سبتمبر: بدء التشغيل الفعلي لمركز الإبداع والتكنولوجيا المالية التابع للبنك المركزي المصري.

8 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.

18 سبتمبر (الأحد): الموعد النهائي للشركات العاملة في مجال الأوراق المالية للانضمام الاتحاد المصري للأوراق المالية.

سبتمبر: الدورة السادسة للجنة الاقتصادية المصرية الألمانية المشتركة.

20 – 21 سبتمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

22 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

26 – 27 سبتمبر (الاثنين – الثلاثاء): منتدى المرأة الأفريقية للابتكار وريادة الأعمال، فندق ماريوت، القاهرة.

أكتوبر

أكتوبر: الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن العاصمة

أكتوبر: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

1 أكتوبر (السبت): تطبيق منظومة التسجيل المسبق على الشحنات الجوية بشكل إلزامي.

6 أكتوبر (الخميس): عيد القوات المسلحة، عطلة رسمية.

8 أكتوبر (السبت): المولد النبوي الشريف، عطلة رسمية.

18 – 20 أكتوبر (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر البحر الأبيض المتوسط البحري، الإسكندرية ، مصر.

27 أكتوبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي.

أواخر اكتوبر – 14 نوفمبر: موسم أرباح الربع الثالث من عام 2022.

نوفمبر

نوفمبر: أسبوع القاهرة للمياه 2022.

1 – 2 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة سعر الفائدة للاحتياطي الفيدرالي.

3 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

4 – 6 نوفمبر: انطلاق معرض أوتوتك للسيارات بمركز القاهرة الدولي للمعارض والمؤتمرات.

7 – 18 نوفمبر (الإثنين – الجمعة): مصر تستضيف COP27 في شرم الشيخ.

21 نوفمبر – 18 ديسمبر (الأثنين – الأحد): كأس العالم لكرة القدم 2022، قطر.

13 – 14 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

15 ديسمبر (الخميس): اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.

ديسمبر

22 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

يناير 2023

يناير: الشركات المقيدة بالبورصة المصرية وغير المصرفية تقدم تقارير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية لأول مرة.

يناير: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

أحداث دون ميعاد محدد

النصف الأول من 2022: التشخيص المتكاملة تستهدف إتمام استحواذها على 50% من مركز إسلام أباد التشخيصي.

النصف الأول من 2022: الحكومة تحسم العروض المقدمة من عدد من شركات القطاع الخاص لإنشاء محطات لتحلية المياه.

النصف الأول من 2022: الإعلان عن الإصدار الثاني من السندات الخضراء للشركات في مصر.

الربع الثاني من 2022: صندوق مصر السيادي يستثمر في شركتين بقطاعي الشمول المالي والخدمات المالية غير المصرفية.

أواخر الربع الثاني من 2022: الموافقة على قانون التأمين الجديد لهيئة الرقابة المالية.

أواخر الربع الثاني من 2022: نهاية الفترة المخصصة لتقديم العطاءات لعقد إعادة تطوير المقر السابق للحزب الوطني.

أواخر النصف الأول من 2022: شركة إم جلوري القابضة الإماراتية ووزارة الإنتاج الحربى تبدآن تصنيع سيارات بيك أب تعمل بالوقود المزدوج.

النصف الثاني من 2022: افتتاح المتحف المصري الكبير.

النصف الثاني من 2022: مصر تستضيف المنتدى الوزاري للغاز.

النصف الثاني من 2022: من المفترض أن تنتهي الحكومة من تطعيم 70% من السكان ضد "كوفيد-19".

الربع الثالث من 2022: الشركة المصرية لخدمات التمويل الاستهلاكي التابعة لشركة أيادي للاستثمار والتنمية تطرح أول منتجاتها التمويلية.

أواخر 2022: منصة إي-أسواق تطلق منصة إلكترونية لحجز تذاكر المواقع الأثرية عبر الإنترنت في جميع أنحاء الجمهورية.

2023: مصر تستضيف الاجتماع السنوي لمجلس المحافظين للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية لعام 2023.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).