الرجوع للعدد الكامل
الأحد, 26 يونيو 2022

أمير قطر يزور مصر.. وإثيوبيا تتهم الاتحاد الأوروبي بالانحياز لمصر في أزمة سد النهضة

أمير قطر يزور القاهرة وسط تقارب بين البلدين: عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني محادثات أمس السبت، خلال الزيارة الأولى لأمير قطر إلى مصر منذ أن بدأت البلدان في استئناف العلاقات الدبلوماسية بينها مطلع 2021.

جاء الاستثمار على رأس جدول الأعمال: بحث الزعيمان سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات الطاقة والزراعة، إلى جانب تنشيط حركة التبادل التجاري، وتعزيز تدفق الاستثمارات القطرية إلى مصر، بحسب بيان رئاسة الجمهورية. ولم يعلن عن استثمارات محددة حتى مغادرة أمير قطر للقاهرة مساء السبت.

استثمارات قطرية مرتقبة: قامت وزيرة التجارة والصناعة نيفين جامع ومسؤولين آخرين بزيارة الدوحة في الأسابيع القليلة الماضية لتشجيع الاستثمارات القطرية في مصر. وانضمت قطر إلى الإمارات والسعودية في ضخ مليارات الدولارات لمساعدة الاقتصاد المصري في مواجهة الرياح المعاكسة العالمية. وقالت قطر في مارس إنها ستستثمر 5 مليارات دولار في مصر.

نشاط دبلوماسي كبير على مستوى المنطقة: مثلثت الدبلوماسية أولوية للدول الخليجية مؤخرا، إذ زار ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مصر الأسبوع الماضي، ضمن جولة بالمنطقة شملت تركيا والأردن، وكان من بين أهدافها التحضير للقمة المرتقبة التي تستضيفها السعودية في يوليو بين الرئيس الأمريكي جو بايدن وقادة دول مجلس التعاون الخليجي ومصر والأردن والعراق. ورحب كل من السيسي وبن حمد بالقمة المرتقبة.

بعض الدول بدأت بالفعل في إظهار موقفها قبيل انعقاد القمة مع بايدن: قال عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني لشبكة سي إن بي سي أمس إنه يدعم إنشاء "نسخة شرق أوسطية من حلف الناتو". وقال أيضا: "إنني آمل أن يكون ما تراه في 2022 هو هذا الشعور، على ما اعتقد، في المنطقة، وهو كيفية التواصل مع أحدنا الآخر والعمل سويا".

لاقت زيارة أمير قطر اهتماما واسعا من الصحافة العالمية: أسوشيتيد برس | رويترز | فرانس برس | ذا ناشيونال.

من أخبار الدبلوماسية أيضا:

  • السيسي يلقي كلمة في قمة البريكس: ألقى الرئيس عبد الفتاح السيسي كلمة عبر الفيديو كونفرانس في قمة البريكس – التي تجمع بين الاقتصادات الناشئة الرئيسية البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا – وقال خلال كلمته إن ينبغي عدم تجاهل الدول النامية وسط الأزمة الاقتصادية العالمية.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).