الإثنين, 2 مارس 2020

اكتشاف ثاني حالة لفيروس "كوفيد-19" في مصر والبورصة تسجل أسوأ أداء يومي منذ 2012

عناوين سريعة

نتابع اليوم

اكتشاف ثاني حالة حاملة لفيروس "كوفيد-19" في مصر: أعلنت وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية في بيان مشترك في وقت مبكر من صباح اليوم اكتشاف حالة جديدة مصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) داخل البلاد لشخص "أجنبي". وذكر البيان أن المصاب نقل إلى مستشفى العزل فور الاشتباه فى الحالة والتأكد من النتائج المعملية، مضيفا أنه "لديه أعراض مرضية بسيطة، وحالته مستقرة".

وقالت مصادر في وزارة الصحة لجريدة الشروق إن المريض كندي الجنسية يبلغ من العمر 54 عاما، ويعمل مهندس بترول بإحدى شركات البترول العاملة في شمال غرب البلاد. وأوضحت المصادر أن المصاب وصل مصر منذ 13 يوما قادما من بلاده مرورا بمطار أوروبي وسيط، وأضافت أنه "ثبت أمس إيجابية حالته بمفرده وسلبية العينة بالنسبة لزملائه".

وكانت الحالة الأخرى التي أعلن عنها سابقا في مصر قد تعافت تماما وخرجت من المستشفى، وفق ما أعلنته وزارة الصحة الأسبوع الماضي.

مقاومة البورصة المصرية لأزمة "كوفيد-19" انتهت أمس، مع تسجيل مؤشر EGX30 أكبر خسارة منذ نحو 8 سنوات، وسط موجة بيعية ضربت أسواق المنطقة والعالم. وأغلق المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية أمس متراجعا بنسبة 6% – أكبر خسارة يومية منذ عام 2012 – مع فرار المستثمرين من الأسهم المتأثرة بتراجع أسعار النفط وظهور حالات جديدة مصابة بالفيروس في مختلف بلدان المنطقة. التفاصيل كاملة في فقرة "أخبار اليوم" أدناه.

وسؤال اليوم: هل ستلتقط الأسواق أنفاسها؟ شهدت أسواق الصين واليابان وهونج كونج وكوريا الجنوبية، والتي تضررت جميعها بأزمة الفيروس، ارتفاعا لافتا في أسهمها مع بداية تعاملات اليوم وحتى موعد إرسال النشرة. وتشير التوقعات أيضا إلى إمكانية صعود الأسهم الأوروبية والأمريكية في بداية تعاملاتها اليوم، ولكن بمعدلات أقل من الأسواق الآسيوية.

enterprise

وقد تشهد شركات الأدوية المصرية نقصا في الإمدادات في المستقبل القريب بسبب تأخر الخامات المستوردة من الصين، وفقا لتقرير نشرته جريدة الشروق. وتعتمد صناعة الأدوية محليا على المواد الخام التي تأتي من الصين بنسبة 40%، وبالتالي سيؤثر التباطؤ في التجارة العالمية على الشركات المصنعة التي تبحث عن بدائل. وحذر رئيس شعبة الأدوية بالغرفة التجارية علي عوف من الانسياق وراء الخوف، مشيرا إلى أن الحكومة لديها احتياطي من المواد الخام يكفي 6 أشهر، ومشجعا شركات القطاع الخاص على البحث عن أسواق بديلة لاستيراد احتياجاتها من الخامات في حالة استمرار الأزمة.

وفرضت قطر أمس قيودا مؤقتة على دخول أراضيها لجميع القادمين من مصر عبر نقاط وسيطة، في ضوء انتشار فيروس "كوفيد-19"، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء القطرية. وأعلنت الدولة الخليجية أمس عن إصابتين جديدتين بالفيروس، ليرتفع العدد الإجمالي للحالات المصابة في البلاد إلى ثلاث، بحسب رويترز.

الكويت توقف إصدار جميع أنواع التأشيرات للمصريين، بما في ذلك تأشيرات العمل، حتى إشعار آخر، وذلك ضمن خططها الاحترازية لمواجهة فيروس "كوفيد-19"، بحسب ما نقلته جريدة القبس الكويتية أمس عن مصادر أمنية مطلعة، والتي أوضحت أن القرار لا يشمل المصريين المقيمين في الكويت، والذين يحق لهم العودة إلى بلادهم. وإلى جانب مصر، يشمل القرار أيضا كلا من إيران والعراق والصين وهونج كونج وكوريا وتايلاند وإيطاليا، بحسب المصادر.

وأشارت لميس الحديدي في برنامجها "القاهرة الآن" أمس إلى أنه لا توجد أي تقارير رسمية حتى الآن حول إيقاف تأشيرات المصريين للكويت، لكنها أجرت اتصالا هاتفيا مع عبد المحسن الحربي، مراسل قناة الحدث في الكويت، الذي قال إن وزارة الصحة الكويتية اتخذت إجراءات طبية احترازية تجاه القادمين من مصر، وقدم عرضا تفصيليا حول هذه الإجراءات (شاهد 4:35 دقيقة).

وتوجهت وزيرة الصحة هالة زايد أمس إلى الصين في زيارة تهدف إلى تبادل الخبرات بين البلدين حول الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وفق ما قالته الوزيرة خلال مؤتمر صحفي عقدته مع السفير الصيني بالقاهرة قبيل مغادرتها إلى بكين أمس. وسترافق الوزيرة شحنة من المستلزمات الطبية الوقائية، وفق بيان الوزارة. ويأتي هذا عقب الاجتماع الذي عقده الرئيس عبد الفتاح السيسي مع رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي ووزيرة الصحة لبحث تطورات أزمة انتشار الفيروس، وفق بيان رسمي.

تباطؤ معدلات السفر في الشرق الأوسط بسبب مخاوف انتشار "كوفيد-19". تتجهز الوجهات السياحية ومراكز السياحة الدينية لاتخاذ تدابير وقائية أكثر صرامة للتصدي لانتشار الفيروس، مما يعني انخفاض معدلات السفر إلى بعض المواقع الدينية، بحسب تقارير بلومبرج ووول ستريت جورنال. وحثت شركة طيران الإمارات موظفيها على التغيب عن العمل لبعض الوقت في ظل تباطؤ معدلات السفر العالمية، وأوقفت رحلاتها إلى معظم الوجهات الصينية وإيران، التي تحولت إلى مركز لتفشي الفيروس في الشرق الأوسط، وشهدت تضاعف عدد حالات الإصابة خلال الأيام القليلة الماضية. وقررت الشركة أيضا إيقاف نقل المسافرين من 20 دولة إلى السعودية، التي تبدو جاهزة لتفشي "كوفيد-19" مع سفر الآلاف من أنحاء العالم إلى مكة لأداء العمرة ثم العودة لبلدانهم الأصلية، مع ما يعنيه ذلك من احتمال نقل الفيروس معهم. وبدأت المملكة بالفعل في اتخاذ إجراءات لمنع وصول الفيروس عن طريق منع دخول جميع حاملي تأشيرة العمرة من الدول التي وثقت إصابات بالفيروس، وهو ما نفذته شركة مصر للطيران مع المسافرين من مصر.

وما هي أفضل وسيلة للوقاية من الفيروس؟ ليست الكمامة، ولكن غسيل اليدين جيدا بالماء والصابون والذي يدمر أغشية الفيروس (كما هو موضح بالصورة أدناه). اضغط على الصورة لقراءة تعليمات وزارة الصحة المصرية للوقاية من الفيروس. أو اضغط هنا لقراءة تعليمات مركز الأمريكي للسيطرة على الأمراض.

enterprise

الأسواق الناشئة بحاجة إلى تدخل من البنوك المركزية، وذلك على شكل تحفيز مالي ونقدي واسع النطاق كوسيلة وحيدة من أجل إبطاء وتيرة التراجعات التي تشهدها أسهم وسندات تلك الأسواق، في الوقت الذي سجلت فيه الأسواق الناشئة تراجعا في قيمة أسهمها وسنداتها بلغت 1.1 تريليون دولار الأسبوع الماضي مع لجوء المستثمرين إلى أصول الملاذات الآمنة. وفي تصريحات لوكالة بلومبرج، قال ستيفين إينز، كبير المحللين الاستراتيجيين لدى شركة أكسيكورب، إنه من المتوقع أن تبدأ الأسواق الناشئة تداولات الأسبوع بتراجعات كبيرة، مع احتمالية التحسن من خلال تدخل البنوك المركزية والتحفيز النقدي من مجموعة العشرين. وأضاف إينز إنه وفي ظل تدهور الأوضاع المالية جراء التأثيرات السلبية لفيروس كورونا على أسواق الأسهم، فإن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيعمل على إضعاف الدولار. ولفت إينز إلى أنه في حال لم تفلح أيا من تلك الحلول فستكون الأوضاع سيئة للغاية.

مع بداية شهر جديد، إليكم أهم المؤشرات الاقتصادية التي ننتظر صدورها خلال الأيام القليلة المقبلة:

  • مؤشر مديري المشتريات لمصر والإمارات يصدر غدا الثلاثاء.
  • من المنتظر أن يعلن البنك المركزي المصري صافي احتياطيات النقد الأجنبي لشهر فبراير يوم الأربعاء المقبل.
  • من المتوقع أن تصدر بيانات التضخم لشهر فبراير يوم الثلاثاء 10 مارس.

وإليكم تذكيرا بأبرز الفعاليات هذا الشهر:

enterprise

"مبادلة" يتطلع إلى الاستثمار في "إن إم سي هيلث" الإماراتية: يبحث صندوق الاستثمار السيادي في أبو ظبي (مبادلة) إمكانية الاستثمار في شركة إن إم سي هيلث المدرجة في بورصة لندن، والتي تشهد اضطرابات في ظل مزاعم بشأن ارتكاب مخالفات مالية، حسبما ذكرت بلومبرج. وسبق أن أعلنت مادي ووترز المتخصصة في البيع على المكشوف العام الماضي أن "البيانات المالية للشركة تشير إلى مدفوعات زائدة محتملة للأصول، إلى جانب تضخم الأرصدة النقدية وإظهار مستويات الدين بصورة أقل مما هي عليه". ونفت إن إم سي هذه المزاعم، لكن أسهمها تشهد "تراجعا مستمرا" منذ تقرير مادي ووترز كما تشير بلومبرج. وبدأت هيئة الرقابة المالية في بريطانيا تحقيقا رسميا في المزاعم ضد الشركة، التي تعتبر أكبر مزود للرعاية الصحية في الشرق الأوسط، وفقا لصحيفة الجارديان.

بعد ما يقرب من عقدين من الزمن، أمريكا وطالبان تتفقان على إنهاء الحرب في أفغانستان: وقعت الولايات المتحدة وحركة طالبان اتفاقية سلام يوم السبت الماضي، بموجبها تسحب أمريكا وحلفاؤها كل القوات التابعة لهم من أفغانستان في غضون 14 شهرا، وفقا لوكالة فرانس برس. وتشترط الاتفاقية أن تفتح الحركة قناة اتصال مع حكومة كابول على أمل التوصل إلى نوع من اتفاق تقاسم السلطة، رغم أن الحكومة التي تدعمها الولايات المتحدة "استُبعدت بشكل واضح" من المفاوضات بين واشنطن وطالبان، حسبما تشير نيويورك تايمز. وبالإضافة إلى هذا، سيتوجب على الحركة قطع صلاتها بجماعات الإرهاب الدولي الأخرى مثل القاعدة.

قائمة المرشحين في الانتخابات التمهيدية للحزب الديموقراطي بالولايات المتحدة تنخفض إلى ستة مرشحين قبيل "الثلاثاء الكبير" والذي تصوت فيه 14 ولاية في يوم واحد. وانسحب كل من بيت بوتجيج رئيس البلدية السابق لساوث بند بولاية إنديانا والملياردير ومدير أحد صناديق التحوط توم ستاير قبل يومين من الثلاثاء الكبير. وأحرز بوتجيج نتائج جيدة في الانتخابات التي أجريت في البداية، إذ اشترك في المركز الأول في ولايتي أيوا ونيو هامبشاير، ولكنه لم يتمكن من الحصول على دعم الأقليات ليحصل على المركز الرابع في ولاية كارولاينا الجنوبية ذات الأغلبية الأفرو أمريكية. أما ستاير فقد أنفق 191 مليون دولار على حملته الانتخابية في أرجاء الولايات المتحدة ولكنه لم يفز في أي من الانتخابات التي أجريت في أول أربع ولايات.

enterprise

نقدم لكم هذا الصباح مرة أخرى "بلاكبورد" أول نشرة متخصصة من إنتربرايز، تركز "بلاكبورد" على التعليم في مصر، بدءا من مرحلة ما قبل التعليم الأساسي وحتى التعليم العالي. وتحتوي على مزيج من الأخبار والتحليلات والبيانات والأرقام، لإثراء الحوار بين المتخصصين في هذا القطاع وإطلاع غير المتخصصين على أهم تطوراته. تصدر "بلاكبورد" كل يوم اثنين وتجدونها في نهاية النشرة.

في عدد اليوم: أثبت قطاع التعليم حتى الآن أنه قطاع دفاعي في مواجهة أزمة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). التواصل الواضح مع المستثمرين بشأن خطط الطوارئ للوقاية من الفيروس هي المفتاح الأساسي لاستمرار الأداء الجيد للقطاع، حسبما يؤكد اللاعبون البارزون به.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
Pharos Holding - http://www.pharosholding.com/
CIB - http://www.cibeg.com/

توك شو

أزمتا سد النهضة وفيروس كوفيد-19 تتصدران اهتمامات برامج التوك شو الليلة الماضية.

أجرت لميس الحديدي في برنامجها "القاهرة الآن" اتصالا هاتفيا مع وزير الخارجية سامح شكري للحديث حول غياب إثيوبيا عن الجولة الأخيرة من مفاوضات سد النهضة في واشنطن (شاهد 6:28 دقيقة). وقال شكري: "إذا مضت إثيوبيا قدما في عملية ملء خزان سد النهضة دون التوصل لاتفاق نهائي بشأنه، فسيمثل ذلك خرقا لاتفاق إعلان المبادئ الموقع بين البلدين إلى جانب السودان في عام 2015"، مضيفا أن مصر تأمل أن تعود إثيوبيا إلى طاولة المفاوضات وتوقع الاتفاق الذي صاغه كل من الإدارة الأمريكية والبنك الدولي.

"مصر حققت إنجازا مهما بتدويل القضية، وإظهار مدى التعنت الإثيوبي الذي عانت منه منذ عام 2011"، وفق ما قاله وزير الموارد المائية والري السابق محمد نصر الدين علام خلال مداخلة هاتفية مع الحديدي (شاهد 4:28 دقيقة). وأشار علام إلى أن تغيب الجانب الإثيوبي عن الجولة الأخيرة من المفاوضات يظهر عدم احترامه للأطراف المشاركة وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية والبنك الدولي، اللذين يرعيان هذه المفاوضات. وقال إن "إثيوبيا نجحت في استهلاك الوقت ووضعت مصر أمام الأمر الواقع، لكن هذا ليس في مصلحتها، وسيؤدي إلى خلق نزاع قوي"، مؤكدا أن مصر لديها الكثير من الوسائل للضغط على إثيوبيا.

وتطرق عمرو أديب في برنامج "الحكاية" إلى البيان المشترك الصادر عن وزارتي الخارجية والري أمس، والذي أعربتا فيه عن بالغ الاستياء من موقف إثيوبيا (شاهد 2:05 دقيقة). وللحديث حول الموضوع، اتصل أديب هاتفيا بوزير الخارجية الذي قال إن الاتفاق الذي وقعت عليه مصر في واشنطن "عادل ومنصف لجميع الأطراف"، وتوقع أن تحذو إثيوبيا حذو مصر، مشيرا إلى الجهود المبذولة من جانب الإدارة الأمريكية لحث إثيوبيا على توقيع الاتفاق (شاهد 2:09 دقيقة).

"إقدام مصر على التوقيع بالأحرف الأولى على اتفاق سد النهضة كان إجراء احترافيا، نظرا لأنه أفقد إثيوبيا القدرة على المناورة فيما يتعلق بنقاط الاتفاق"، وفق ما ذكرته أماني الطويل مديرة البرنامج الأفريقي بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية خلال مداخلة هاتفية مع إيمان الحصري في برنامجها "مساء دي إم سي" (شاهد 9:56 دقيقة). ولفتت الطويل إلى أن إثيوبيا وافقت بالفعل على بنود الاتفاق في الاجتماعات السابقة. وقالت إن القضية الأساسية أن إثيوبيا تسعى إلى أن تتم المرحلة الأولى من عملية ملء خزان السد دون التوصل لاتفاق نهائي، لفرض الأمر الواقع، وهو ما ترفضه مصر. ودعت إلى اتخاذ إجراءات عقابية ضد الجانب الإثيوبي، والتي أشارت إلى أنها أظهرت "عدم احترام الأطراف الأخرى" و"فقدت مصداقيتها".

ودافع أديب عن زيارة وزيرة الصحة هالة زايد إلى الصين ضد الانتقادات التي وجهت إليها، وطالب المواطنين بالهدوء (شاهد 3:15 دقيقة). وقال أديب إن من الواضح أن الزيارة تأتي لإظهار التضامن مع بكين، وعرض لقطات لإضاءة عدد من المعالم الأثرية المصرية بألوان العلم الصيني أمس (شاهد 1:49 دقيقة). وتعليقا على أنباء وقف الكويت إصدار تأشيرات للمصريين، قال أديب إن "هذا شأن داخلي"، وكشف أنه أجرى اتصالا هاتفيا بالسفارة الكويتية في مصر، والتي أكدت أنها لم تتلق أي تعليمات بوقف إصدار التأشيرات (شاهد 4:07 دقيقة).

وانتقد كل من عمرو خليل وريهام إبراهيم قرار قطر بحظر دخول المصريين إلى أراضيها بسبب مخاوف انتشار فيروس كوفيد-19 (شاهد 6:35 دقيقة). وقال خليل، في برنامج "من مصر"، إن الدولة الخليجية فرضت قيودا على القادمين من مصر بينما لا تزال تستقبل رحلات جوية من بلدان أعلنت بالفعل عن إصابات بالفيروس، مثل فرنسا وإيطاليا.

أخبار اليوم

أخبار اليوم تأتيكم برعاية

البورصة تسجل أسوأ أداء يومي منذ 2012 وسط تراجعات جماعية لأسواق الأسهم بالشرق الأوسط جراء تفشي فيروس "كوفيد-19": تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة EGX30 بنسبة 6% أمس، مسجلا أسوأ أداء له منذ عام 2012، بالتوازي مع تراجعات جماعية لأسواق المنطقة متأثرة بحالة من الفزع لدى المستثمرين مع مواصلة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) وما تبعه من تراجع لأسعار النفط. وانخفض سهم البنك التجاري الدولي، صاحب أكبر وزن نسبي بالمؤشر الرئيسي، ليغلق جلسة أمس متراجعا 5.3%، كما أغلق مؤشر EGX100 الأوسع نطاقا منخفضا بنسبة 5.4%. وقررت إدارة البورصة وقف التداولات لمدة 30 دقيقة في تمام الساعة 12:35 بعد أن تراجع المؤشر الرئيسي بأكثر من 5%، وذلك للمرة الأولى منذ سبتمبر الماضي.

من سيئ إلى أسوأ: خرجت البورصة المصرية من أداء ضعيف في فبراير والذي شهد تراجع المؤشر الرئيسي بنحو 6%. وأنهت معظم القطاعات الأسبوع الماضي في المنطقة الحمراء، ليسجل المؤشر خامس أسوأ أداء خلال تلك الفترة بين بورصات المنطقة، وفقا لمذكرة أصدرتها شركة شعاع لتداول الأوراق المالية.

موجة التراجعات شملت أسواق الشرق الأوسط، إذ سجل مؤشر السوق الأول في البورصة الكويتية أكبر تراجع له في أسواق المنطقة، منخفضا بنسبة 11% خلال جلسة أمس والتي جاءت بعد عطلة دامت لثلاثة أيام. وتراجعت سوق دبي المالية بنسبة 4.5%، فيما تراجعت سوق "تداول" السعودية بنسبة 3.7%، وكذلك تراجعت كل من بورصتي أبو ظبي والبحرين بأكثر من 3%. وأنهى سهم أرامكو السعودية تداولات أمس منخفضا 2.1%، ليتراجع سهم عملاق النفط إلى أدنى مستوى له منذ طرحه في البورصة في ديسمبر الماضي، وفقا لوكالة بلومبرج.

وتكبدت أسواق النفط أكبر خسائر أسبوعية لها منذ عام 2008 خلال الأسبوع الماضي، إذ هبط خام غرب تكساس بأكثر من 15%، ليغلق تداولات الجمعة عند 45.25 دولار مقابل 53 دولار للبرميل. وتراجع أيضا سعر خام برنت 14.3% خلال الأسبوع ليصل إلى 50 دولار للبرميل.

تراجعات أسواق الأسهم أمس جاءت امتدادا لموجة بيع مكثف شهدتها الأسواق العالمية والتي سجلت أسوأ أداء أسبوعي لها في 12 عاما الأسبوع الماضي، وخسرت أسواق الأسهم العالمية نحو 7 تريليونات دولار من قيمتها منذ 19 فبراير، كما خسرت أسواق الأسهم الأمريكية وحدها 4.3 تريليون دولار.

استمرار أزمة فيروس "كوفيد-19" لفترة طويلة لا يهدد فقط أسهم البورصة المصرية. هناك أيضا اضطراب حركة التجارة، وسلاسل التوريد. وتهدد تقلبات السوق وتنامي حالة عدم اليقين بشأن الاقتصاد، بضرب المصادر الحيوية للإيرادات الحكومية والضغط على حسابها الجاري. وتقول رضوى السويفي، رئيسة قطاع البحوث لدى بنك الاستثمار فاروس، في تصريحات لإنتربرايز إن كل مصادر العملة الصعبة، والتي تشمل إيرادات قناة السويس وقطاع السياحة وتدفقات المحافظ الاستثمارية، ستتأثر سلبا بتراجع حركة التجارة العالمية. وحتى التحويلات من الخارج، لا سيما من دول الخليج ستتراجع أيضا جراء هبوط أسعار النفط.

الجنيه يواصل تبديد مكاسبه الأخيرة أمام الدولار: واصل الجنيه تراجعه أمام العملة الأمريكية أمس، ليفقد مكاسبه أمام التي حققها على مدار الأسبوع الذي تلا اجتماع أسعار الفائدة الأخير يوم 20 فبراير الماضي. وانخفض الجنيه أمس بواقع قرشين ليصل سعر الصرف إلى 15.58 للدولار، مواصلا الهبوط عن ذروته الأخيرة في 23 فبراير عند مستوى 15.49 جنيه للدولار.

توقعات بمزيد من الضغط على العملة المحلية مع استمرار أزمة الأسواق: توقع عمرو الألفي رئيس قطاع البحوث في شعاع لتداول الأوراق المالية، تراجعا طفيفا للجنيه أمام الدولار خلال الفترة المقبلة في ظل خروج بعض مستثمري المحافظ المالية، واتجاههم للأصول الآمنة كالذهب. واتفقت السويفي مع الرأي السابق، مرجحة أن يواصل الجنيه مساره النزولي أمام الدولار خلال الفترة المقبلة، في ظل اتجاه المستثمرين إلى أدوات الدخل الثابت الأمريكية، بالإضافة إلى الذهب كملاذ آمن.

المركزي يبيع أذون خزانة أقل من نصف المطلوب: باع البنك المركزي المصري أقل من نصف القيمة المطلوبة لأذون الخزانة لأجل 3 شهور و9 شهور في عطاء أمس الأحد، وفقا للبيانات الرسمية. واشترى المستثمرون أذون خزانة لأجل 3 شهور بقيمة 45 مليون جنيه فقط من أصل 4 مليارات جنيه مطلوب بيعها. وقبل البنك المركزي بعروض بمتوسط عائد 12.98%، أي أقل بنحو 1.5% من معدل الفائدة المستهدف من جانب المستثمرين. وبلغ الطلب على أذون الخزانة لأجل تسعة أشهر ذات العائد الأعلى، نحو ضعفي الأذون المطلوب بيعها والبالغة قيمتها 10.5 مليار جنيه، لكن البنك المركزي باع فقط 7.2 مليار جنيه بمتوسط عائد 14.44%، وهو أقل من متوسط العائد المستهدف من المستثمرين والبالغ 14.61%. ويعد هذا هو العطاء الثاني على التوالي الذي لا يتمكن فيه البنك المركزي من بيع المبالغ المستهدفة، بعد عطاء يوم الخميس الماضي.

الكثير من المحللين يعيدون التفكير في توقعاتهم لأسعار الفائدة: اتفق جميع المحللين الذين تحدثوا لإنتربرايز على أن المركزي على الأرجح سيؤجل أي خطط محتملة لخفض الفائدة في اجتماع لجنة السياسة النقدية في أبريل المقبل. وقالت السويفي إنه من المتوقع أن تتزايد التدفقات الخارجة من استثمارات المحافظ المالية إذا تدهورت معنويات المستثمرين بصورة أكبر في أسواق الأسهم العالمية الأسبوع الحالي مع تنامي المخاوف، وهو ما يرجح أن المركزي سيبقي على أسعار الفائدة دون تغيير لأن استئناف الخفض قد يدفع المزيد من مستثمري المحافظ إلى الخروج. بل أن المركزي قد يفكر في رفع أسعار الفائدة للحفاظ على جاذبية أدوات الدين المصرية بالنسبة لتجار الفائدة، حسبما يقول هاني جنينة رئيس قطاع البحوث في برايم القابضة، ولكنه رهن هذا الإجراء الاستثنائي بأن تتجاوز التدفقات الخارجية التوقعات بصورة كبيرة إلي حد يهدد مستهدفات الاستقرار المالي و النقدي.

الأمر الإيجابي يتمثل في تراجع أسعار النفط، وهو ما يحد من الضغط على ميزانية الدولة حال تراجع الإيرادات.

توقعات بحزمة إجراءات تحفيزية قريبا؟ رجح جنينة لجوء الحكومة إلى سياسات مالية تحفيزية خلال الفترة المقبلة لدعم النشاط الاقتصادي دون الضغط على ميزانية الدولة، والتي قد تتضمن خفض أسعار الطاقة (الغاز والكهرباء) للقطاع الصناعي، على أن يستأنف المركزي استخدام أدواته مباشرة بعد استقرار الأوضاع بخفض الفائدة. وكذلك شدد عمرو الألفي على ضرورة أن تعيد الحكومة النظر في أسعار الغاز للمصانع لتعزيز القدرة التنافسية لمصر لجذب استثمارات أجنبية مباشرة.

وربما لا … : من السابق لأوانه أن تقدم الحكومة على إجراءات تحفيزية في الوقت الحالي، لمواجهة الآثار السلبية المتوقعة لأزمة فيروس كورونا المستجد على الاقتصاد المصري، وفق ما ذكره مسؤول حكومي لجريدة البورصة أمس. ووفقا للمسؤول، ستنتظر الحكومة لترى نتائج المبادرات الأخيرة التي أطلقها البنك المركزي لدعم قطاعي الصناعة والسياحة. وذكرت مصادر حكومية أخرى للجريدة أن وزارة التخطيط تدرس تأثيرات أزمة الفيروس على مستهدفات النمو والبالغة 6% في العام المالي الجاري.

هل مصير الاقتصاد المصري مرهون بأداء نظيره الأمريكي؟ قلل جنينة من مخاطر كورونا على الاقتصاد العالمي والمصري طالما ظل الاقتصاد الأمريكي وهو أكبر اقتصاد في العالم متماسكا. وأضاف: "الفيدرالي ألمح إلى احتمالية خفض الفائدة بأسرع مما كان متوقعا لتحفيز الاقتصاد.. ولو ظلت الولايات المتحدة متماسكة اقتصاديا سيبقى النمو العالمي ومعدل النمو في مصر في أمان.. أما لو تأثرت أمريكا سنكون في مواجهة أزمة اقتصادية عالمية لأنه الاقتصاد الوحيد الداعم للنمو العالمي حاليا، إذ تعاني أوروبا واليابان تباطؤا، كما أظهر مؤشر مديري المشتريات انكماش الاقتصاد الصيني بصورة كبيرة خلال فبراير 2020".

enterprise

سعيا لدعم الشركات المقيدة.. "الرقابة المالية" تيسر إجراءات شراء أسهم الخزينة: أصدرت الهيئة العامة للرقابة المالية أمس إجراءات استثنائية بصفة مؤقتة تسمح للشركات المقيدة بالبورصة المصرية بإخطار البورصة في ذات اليوم المقترح لتنفيذ شراء أسهم خزينة، وذلك بدلا إخطارها قبلها بثلاثة أيام، وفق بيان الهيئة. وأسهم الخزينة هي تلك التي تعيد الشركات المصدرة للأسهم شراءها من السوق المفتوحة. وتشترط الإجراءات الجديدة ألا يشترك المساهمون الرئيسيون بالشركة في عملية البيع. وقالت الهيئة في بيانها إن القرار يأتي "في ضوء الأحداث والتطورات الأخيرة التي طرأت على الأسواق المالية العالمية وموجة الهبوط الحادة التي شهدتها البورصات العربية والأجنبية، وحرصا منها على حماية الأسواق المالية المصرية وحماية حقوق المتعاملين فيها". ولم تحدد الهيئة مدة سريان هذه الإجراءات.

وفي غضون ذلك، وافق مجلس إدارة الشركة القابضة المصرية الكويتية على شراء أسهم خزينة بقيمة 20 مليون دولار، وفق ما أعلنته الشركة في بيان للبورصة المصرية أمس.

وزارة المالية تبدأ تنفيذ هيكل إداري موحد لضريبة الدخل والقيمة المضافة ضمن قانون الإجراءات الضريبية الموحد الجديد، وفقا لبيان الوزارة (بي دي إف). وأوضح الوزير محمد معيط أن "المالية" بدأت تلك الجهود في العام المالي الحالي، من خلال دمج بعض الإدارات في ما يتعلق بضريبتي الدخل والقيمة المضافة، بما في ذلك الإدارات التي تتعامل مع الشرائح العليا والمتوسطة من الممولين. وأضاف أن القانون الموحد يسعى لتعزيز إجراءات الحوكمة المالية والإدارية، عن طريق تحديث نظام إدارة الضرائب وزيادة كفاءة الهيئة وتشجيع الاستثمار.

ويهدف قانون الضرائب الموحد إلى إنشاء نظام واحد لتقديم ملفات ضرائب الدخل والدمغة والقيمة المضافة، وتناقشه الآن لجنة الخطة والموازنة بالبرلمان بعد أن حصل على موافقة مجلس الوزراء في أكتوبر الماضي.

"آي مايل" الناشئة تحصل على تمويل 10 ملايين دولار وتطلق خدماتها في مصر: تمكنت شركة آي مايل الناشئة للتوصيل، ومقرها دبي، من الحصول على تمويل مبدئي بقيمة 10 ملايين دولار في جولة ما قبل التمويل الأولي، وفق ما أعلنته رئيسة مجلس إدارة الشركة ريتا هوانج في تصريح لموقع ذا ناشيونال. وأضافت هوانج أن التمويل سيسهم في إطلاق خدمات الشركة في مصر والمغرب والكويت، إضافة إلى إنشاء مركز للأبحاث والتطوير في الإمارات أو السعودية، التي تقدم فيهما الشركة خدماتها. وحصلت الشركة على التمويل من شركة صينية لم تسمها هوانج. وتعمل آي مايل حاليا في كل من الإمارات والسعودية.

مفاوضات سد النهضة "على صفيح ساخن" … وتزايد حدة التصريحات بين مصر وإثيوبيا: أعربت وزارتا الخارجية والموارد المائية والري المصريتين، ، عن "بالغ الاستياء والرفض" للموقف الإثيوبي تجاه ملف سد النهضة، وذلك بعد أيام من المفاوضات التي عقدت في العاصمة الأمريكية واشنطن، والتي أخفقت في تحقيق تقدم نحو اتفاق نهائي بعد أن قررت إثيوبيا عدم إرسال الوفد الخاص بها للمشاركة فيها. وقالت الوزارتان إن البيان الصادر عن الجانب الإثيوبي اشتمل على العديد من المغالطات، وتشويه الحقائق، وتنصل إثيوبيا بشكل واضح من التزاماتها بموجب قواعد القانون الدولي. ورفضت إثيوبيا، والتي بررت عدم حضورها المفاوضات التي كانت مقررة يومي 27 و28 فبراير بالحاجة إلى مزيد من الوقت للتشاور، تصريحات وزارة الخزانة الأمريكية بشأن الوصول إلى اتفاق نهائي حول قواعد ملء وتشغيل السد، وقالت أديس أبابا إنها ستبدأ في ملء خزان السد وفق البنود المنصوص عليها في إعلان المبادئ الموقع في 2015. وكان من المتوقع الإعلان عن الاتفاق النهائي بين مصر وإثيوبيا والسودان خلال المفاوضات نهاية الأسبوع الماضي.

وجاء البيان الإثيوبي ردا على بيان صادر عن وزارة الخزانة الأمريكية والذي أشار إلى أن المفاوضات التي دامت لأربعة أشهر بين الدول الثلاث أثمرت عن اتفاق يعالج جميع القضايا العالقة بشكل متوازن ومنصف.

وكانت وزارة الخارجية المصرية أكدت في بيان لها يوم السبت أن جميع أجهزة الدولة المصرية "ستستمر في إيلاء هذا الموضوع الاهتمام البالغ الذي يستحقه في إطار اضطلاعها بمسؤولياتها الوطنية في الدفاع عن مصالح الشعب المصري ومقدراته ومستقبله بكافة الوسائل المتاحة". ووصفت تغيب إثيوبيا عن المفاوضات بـ "غير المبرر". وأشارت إلى أن مصر قامت بالتوقيع بالأحرف الأولى على الاتفاق المطروح تأكيدا لجديتها في تحقيق أهدافه ومقاصده، وقالت إنها تتطلع إلى أن تحذو كل من السودان وإثيوبيا حذوها في الإعلان عن قبولهما بالاتفاق الذي وصفته بالعادل والمتوازن ويحقق المصالح المشتركة للدول الثلاث.

وعلى الجانب الآخر، قال السفير الأمريكي السابق إلى إثيوبيا ديفيد شين إن واشنطن كانت متحيزة لصالح الجانب المصري. وقال شين، في منشور على مدونة له إن البيان الصادر عن وزارة الخزانة الأمريكية اتصف بالغرابة لأنه اشتمل على تقدير لاستعداد مصر للتوقيع على الاتفاق الذي يأتي بوساطة أمريكية، وفي الوقت نفسه يحذر أديس أبابا من القيام بالاختبارات النهائية ومل السد قبل إبرام الاتفاق النهائي. وقال شين إن "الولايات المتحدة تبدو متحيزة لمصر"، وأضاف أنه ينبغي أن يعلن عن الاتفاق كي يعلم الجميع طبيعة المقترحات الأمريكية.

وأشارت تسريبات في وقت سابق من الشهر الحالي إلى أنه ما زالت هناك نقاط خلافية رئيسية بين مصر وإثيوبيا حول ملء وتشغيل السد، وأن الولايات المتحدة تضغط على الجانبين من أجل تقديم بعض التنازلات بشأن كمية المياه التي ستصل إلى دولتي المصب سنويا، وكيفية مراقبة تدفق المياه وحتى وضع تعريفات للجفاف الممتد.

المجموعة المالية هيرميس تتصدر قائمة شركات السمسرة بالبورصة خلال فبراير: تصدرت المجموعة المالية هيرميس قائمة شركات السمسرة بالبورصة المصرية خلال فبراير، إذ استحوذت على 36.7% من التعاملات خلال الشهر، وفقا لبيان البورصة المصرية. وجاء بنك الاستثمار سي آي كابيتال في المركز الثاني بنسبة 9.8%، تلته بلتون بنسبة 6.8% وفاروس بنسبة 4.5% ثم شركة أرقام بنسبة 3.4%.

أوبر مصر تعين أحمد خليل مديرا عاما خلفا لأحمد حمودة، بحسب بيان للشركة. وشغل خليل منصب مدير العمليات بأوبر لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

**شارك إنتربرايز مع أصدقائك**

إنتربرايز متاحة مجانا، فقط قم بزيارة صفحة تسجيل الاشتراك بالعربية أو الإنجليزية، واشترك لتصلك النشرة باللغة التي تفضلها. نقدم لك كل ما تريد أن تعرفه من أخبار مصر، ونرسلها إلى بريدك الإلكتروني من الأحد إلى الخميس قبل الثامنة صباحا. سجل اشتراكك باسمك وبريدك الإلكتروني ووظيفتك.

مصر في الصحافة العالمية

يوم آخر هادئ على صعيد تغطية الصحف الأجنبية للشأن المصري هذا الصباح، ومن الموضوعات التي تناولتها تلك الصحف:

  • متحف الغردقة: أفرد موقع فويس أوف أميركا تغطية خاصة للمتحف الجديد الذي افتُتح في الغردقة يوم السبت الماضي، مصحوبة بصور للافتتاح وبعض الآثار التي يضمها.
  • وشوم الحناء في النوبة: تبحث وكالة شينخوا الصينية في الشعبية التي تحظى بها رسوم الحناء بين السياح الذين يزورون القرى النوبية في أسوان.

اخترنا لك: مشاهدة

باحثون مصريون يصممون قناة مائية تقلل الهدر وتولد طاقة شمسية: ابتكر باحثون مصريون بجامعة النيل نموذجا لقناة مائية مغطاة بالخلايا الفوتوفولتية، بما يعمل على تقليل هدر المياه نتيجة التبخر، واستغلال المساحة المغطاة في الوقت نفسه لإنتاج الطاقة الشمسية، وفقا لتقرير مصور نشرته رويترز (شاهد 1:16 دقيقة) ويشير التقرير إلى أن التغير المناخي سرع من معدلات تبخر المياه، وإيجاد وسيلة لتقليل ذلك الهدر يمكن أن توفر بين 2 و3 مليارات متر مكعب من مياه النيل.

دبلوماسية وتجارة خارجية

روسيا وبنجلاديش تستأنفان استيراد البصل المصري، وفق ما أعلنه أحمد العطار مدير إدارة الحجر الزراعي، في تصريحات لجريدة المال. وشددت عدة دول خلال العام الماضي اشتراطاتها لاستيراد البصل من مصر، ومنها السعودية والكويت والهند وموريشيوس.

blackboard

التعليم يثبت قوته كقطاع دفاعي في مواجهة التأثيرات السلبية لفيروس كورونا على الأسواق: أغلق مؤشر البورصة الرئيسي EGX30 جلسة أمس الأحد منخفضا بنسبة 6%، متأثرا بموجات البيع المكثف في الأسواق العالمية نهاية الأسبوع الماضي، وارتفاع المخاوف بانتشار فيروس "كوفيد-19".

وانخفضت قيم التداول خلال جلسة يوم الأحد إلى 598 مليون جنيه، بزيادة 2% عن متوسط قيم التداول خلال 90 يوما، وذلك بالمقارنة مع 988 مليون جنيه يوم الخميس الماضي (أو بزيادة 69% عن المتوسط خلال 90 يوما). وتأثرت سلبا جميع القطاعات، بما في ذلك قطاعات الاتصالات والبنوك ذات الأداء الجيد عادة. ولم يكن الأمر معكوسا في قطاع التعليم، ولكن أسهم القطاع تراجعت في المتوسط 3.4% فقط، مع إغلاق جلسة أمس، أي نحو نصف التراجع الذي شهده السوق بشكل عام.

والسبب في ذلك هو أن التعليم قطاع دفاعي، حسبما تشير رئيسة قطاع البحوث في فاروس القابضة، رضوى السويفي. ولفتت السويفي إلى أن في أوائل عام 2011 عندما أغلقت بعض المدارس أبوابها لفترة بعد ثورة يناير استمر أولياء الأمور في سداد المصروفات، حتى والمدارس مغلقة، وهو ما يوضح عدم تأثر إيرادات القطاع بالاضطرابات المؤقتة.

درس من إدارة القاهرة للاستثمار والتنمية العقارية: افتح قنوات اتصال مباشرة مع المستثمرين. يقول محمد القلا الرئيس التنفيذي لشركة القاهرة للاستثمار والتنمية العقارية إن أسهم الشركة حققت أداء جيدا على الرغم من الموجة البيعية على خلفية أزمة فيروس "كوفيد-19"، لأن الشركة لديها تاريخ من "تقديم المزيد" للسوق منذ طرح سهم الشركة في البورصة المصرية في عام 2018، مشيرا إلى أن الإدارة تعلن بوضوح عن استراتيجية نمو الشركة للمستثمرين وأهم المحطات في تلك الاستراتيجية، مضيفا أن المدارس والكليات التابعة للشركة وضعت تدابير للوقاية من الانتشار المحتمل لفيروس "كوفيد-19" ولديها خطط موضوعة في حال ارتفعت معدلات الإصابة بهذا الفيروس في البلاد.

التخطيط للطوارئ هو المفتاح الأساسي. مثل القلا، يرى أحمد وهبي، الرئيس التنفيذي لشركة جيمس مصر للخدمات التعليمية أن السلامة يجب أن تكون هي الأولوية لدى أي إدارة بالمدارس والجامعات. وأضاف وهبي إنه ينبغي ألا تخاطر المدارس على الإطلاق، وينبغي عليها في نفس الوقت أن تخلق وعيا بين أولياء الأمور والطلاب وأعضاء هيئة التدريس بخططها الخاصة بالتعامل مع أي أزمة. وأكد أن القطاع سيحتفظ بطبيعته الدفاعية طالما أن لدى المدارس الأدوات اللازمة لتوفير الخدمات التعليمية في حال صدر قرار بإغلاق المدارس، وأضاف أن شركة جيمس مصر، على سبيل المثال، لديها منصة تقنية خاصة بها يمكن استخدامها إذا دعت الحاجة.

إلى أي مدى يعتبر التعليم قطاعا دفاعيا حاليا؟ دعونا ننظر إلى بيانات البورصة المصرية خلال جلسة أمس الأحد. سنجد أن أسهم قطاع التعليم، والتي تشمل شركة القاهرة للاستثمار والتنمية العقارية (المالكة لمدارس Futures وMavericks وجامعة بدر) وشركة قناة السويس لتوطين التكنولوجيا (المالكة لجامعة 6 أكتوبر) سجلت انخفاضا جماعيا بنسبة 3.38%. ولم يشهد سهم القاهرة للاستثمار والتنمية العقارية وهو أحد مكونات مؤشر EGX30K تراجعا في سعره البالغ حاليا 13.5 جنيه، في حين تراجعت أسهم شركة قناة السويس لتوطين التكنولوجيا، وهي الشركة التي شهدت نزاعات قانونية حول ملكية جامعة 6 أكتوبر، انخفاضا بنسبة 24% في سعر السهم، وفقا لما ذكره موقع مباشر. ومع ذلك، وعلى الرغم من هذا الانخفاض، فقد تفوق قطاع التعليم على القطاعات صاحبة الأداء القوي في السوق، بما في ذلك قطاع البنوك (والذي انخفض بنسبة 3.94%) والاتصالات (الذي انخفض بنسبة 4.37%). وكانت القطاعات الأخرى الوحيدة التي حققت أداء مماثلا لقطاع التعليم أو تفوقت عليه هي قطاع أغذية ومشروبات وتبغ (بانخفاض 3.37%) وقطاع تجارة وموزعون والذي انخفض بنسبة 2.42%.

ويأتي ذلك متسقا مع أداء أسهم التعليم منذ بداية العام ومنذ تسجيل مصر لأول حالة تحمل فيروس كورونا المستجد. تراجعت أسهم قطاع التعليم بنسبة 6.7% منذ بداية العام، وهو ما يعد أفضل كثيرا من أداء المؤشر الرئيسي الذي تراجع بنسبة 12.5 منذ بداية 2020، ولا يتفوق عليه سوى قطاعات الاتصالات، والبنوك، والتجارة والموزعون. وخلال شهر فبراير الذي شهد الإعلان عن أول حالة حاملة لفيروس "كوفيد-19" في مصر، تراجع قطاع التعليم بنسبة 3% فقط، وفقا لمذكرة بحثية أصدرتها شركة شعاع لتداول الأوراق المالية أمس. ويضع ذلك قطاع التعليم في نفس السلة مع الأفضل أداء إلى جانب قطاع الرعاية الصحية (وهو قطاع دفاعي آخر)، وقطاعات البنوك، والاتصالات، وتجارة وموزعون، والمنسوجات والسلع المعمرة.

والسؤال حاليا هو هل يمكن أن يبقى التعليم كقطاع دفاعي، وتكمن الإجابة في كيفية إدارة الأزمات داخل القطاع في حال ظهر فيروس "كوفيد-19" بين أشخاص مقيمين في مصر، وهنا سيظهر مدى نجاح خطط الطوارئ التي تحدث عنها القلا ووهبي.

في ما يلي أهم أخبار قطاع التعليم في مصر خلال أسبوع:

  • "التربية والتعليم" تتفاوض مع 10 مستثمرين وجهات دولية لإنشاء 100 مدرسة صناعية خلال العشر سنوات المقبلة، وتتوقع ارتفاع ميزانية التعليم الفني بنسبة 33% في ميزانية الوزارة للعام المقبل.
  • "التعليم" تتوقع أن يقر مجلس النواب قانون التعليم الفني الموحد الجديد قبل نهاية دور الانعقاد الحالي بحلول سبتمبر المقبل، والذي يتضمن إنشاء جهة موحدة للتعليم الفني والتدريب المهني تضم ممثلين من كل الكيانات المعنية.
  • "التعليم العالي" تدعو الجامعات الخاصة لسرعة الاشتراك في منظومة "ادرس في مصر" الرقمية التي تتيح للطلبة الأجانب التقديم للتعلم في البلاد، حسبما ذكرت صحيفة اليوم السابع.
  • أكاديمية السويدي للتعليم الفني توقع مذكرة تفاهم مع المؤسسة الفنلندية العالمية للحلول التعليمية، تتيح لطلبة الأكاديمية الحصول على شهادة معتمدة من فنلندا ومعترف بها دوليا لدى تخرجهم، وفق بيان الأكاديمية.
  • مؤسسة فودافون العالمية تتعاقد مع نجم ليفربول ومنتخب مصر محمد صلاح سفيرا لبرنامج المدارس الفورية في المناطق النائية، والذي يهدف لتوفير الإنترنت والاتصالات للطلبة بعدة دول أفريقية بينها مصر، حسبما نقلت صحيفة المال.

بالأرقام

Share This Section

برعاية
Pharos Holding - http://www.pharosholding.com/

متوسط سعر الدولار وفقا لبيانات البنك المركزي: شراء 15.57 جم | بيع 15.70 جم

سعر الدولار بالبنك التجاري الدولي: شراء 15.58 جم | بيع 15.68 جم

سعر الدولار بالبنك الأهلي المصري: شراء 15.58 جم | بيع 15.68 جم

مؤشر EGX30 (الأحد): 12223 نقطة (-6.0%)

إجمالي التداول: 598 مليون جم (2% فوق المتوسط اليومي خلال 90 يومًا)

EGX30 منذ بداية العام حتى تاريخه: -12.46%

أداء السوق يوم الأحد: هوى مؤشر EGX30 بنهاية تعاملات أمس بنسبة 6.0%، مع تراجع سهم البنك التجاري الدولي صاحب الوزن النسبي الأكبر بالمؤشر بنسبة 5.3%. وكان سهم أوراسكوم للتنمية -مصر الأسوأ أداء بين مكونات المؤشر إذ انخفض بنسبة 14.4%، تلاه مصر الجديدة للإسكان بنسبة 13.8%، ثم حديد عز بنسبة 12.3%. وبلغت قيم التداول 598 مليون جنيه. وحقق المستثمرون العرب وحدهم صافي شراء.

مستثمرون أجانب: صافي بيع | 9.5 مليون جم

مستثمرون عرب: صافي شراء | 11.2 مليون جم

مستثمرون مصريون: صافي بيع | 1.8 مليون جم

الأفراد: 58.4% من إجمالي التداولات (58.8% من إجمالي المشترين | 58.0% من إجمالي البائعين)

المؤسسات: 41.6% من إجمالي التداولات (41.2% من إجمالي المشترين | 42.0% من إجمالي البائعين)

خام غرب تكساس: 44.76 دولار (-4.95%)

خام برنت: 49.67 دولار (-3.98%)

الغاز الطبيعي (نايمكس، الأسعار المستقبلية): 1.68 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية (-3.88%، تعاقدات أبريل 2020)

الذهب: 1566.70 دولار أمريكي للأوقية (-4.61%)

مؤشر TASI: 7345 نقطة (-3.71%) (منذ بداية العام: -12.45%)
مؤشر ADX: 4723 نقطة (-3.62%) (منذ بداية العام: -6.93%)
مؤشر DFM: 2473 نقطة (-4.49%) (منذ بداية العام: -10.53%)
مؤشر KSE الأول:‏ 5991 نقطة (-10.98%)
مؤشر QE: 9490 نقطة (-0.61%) (منذ بداية العام: -6.15%)
مؤشر MSM: 4081 نقطة (-1.20%) (منذ بداية العام: +2.52%)
مؤشر BB: 1604 نقطة (-3.37%) (منذ بداية العام: -0.35%)

Share This Section

المفكرة

مارس: غرفة التجارة والصناعة الفرنسية تنظم زيارة لـ 10 شركات سياحية إلى فرنسا للترويج للسياحة في مصر.

4- 5 مارس (الأربعاء – الخميس): المنتدى الاقتصادي للمرأة، القاهرة.

16 مارس (الاثنين): قمة الاقتصاد الدوار، القاهرة.

21 -22 مارس (السبت – الأحد): تنظم الهيئة الاقتصادية لقناة السويس المؤتمر الدولي للاستثمار، في مدينة الجلالة.

17 – 18 مارس (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

18- 21 مارس (الأربعاء – السبت): مؤتمر ومعرض سيتي سكيب العقاري، مركز مصر للمعارض الدولية، مدينة نصر.

24 مارس (الثلاثاء): انطلاق القمة السنوية للصادرات والتي تنظمها شركة ميديا أفينيو، القاهرة.

25- 26 مارس (الأربعاء – الخميس): مؤتمر المشاريع العملاقة، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة.

9 أبريل (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

12 أبريل (الأحد): النظر في الدعوى القضائية المقامة من عامر جروب وبورتو جروب ضد شركة أنترادوس السورية.

19 أبريل (الأحد): النظر في الدعوى القضائية المقامة من الشركة العربية للاستثمارات (أرابيا إنفستمنتس هولدنج) ضد شركة بيجو الفرنسية.

20 أبريل (الاثنين): شم النسيم، عطلة رسمية.

23 أبريل (الخميس): غرة شهر رمضان.

25 أبريل (السبت): عيد تحرير سيناء، عطلة رسمية.

28 – 29 أبريل (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

23- 26 مايو (السبت – الثلاثاء): عطلة عيد الفطر.

5- 7 مايو (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر الاستثمار في أفريقيا، لندن، المملكة المتحدة.

14 مايو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

23 مايو (السبت): محكمة القضاء الإداري تنظر الدعوى المقامة من شركات الدرفلة لإلغاء قرار وزير التجارة والصناعة بفرض رسوم وقائية نهائية على واردات البليت وحديد التسليح.

23- 26 مايو (السبت – الثلاثاء): عيد الفطر المبارك (فلكيا).

4 – 6 يونيو (الخميس – السبت): قمة فرنسا أفريقيا 2020، بوردو، فرنسا.

9 -10 يونيو (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

17- 20 يونيو (الأربعاء – السبت): معرض أوتوماك فورميولا بمركز مصر للمعارض الدولية.

25 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 يونيو (الأحد): ذكرى ثورة يونيو 2013، عطلة رسمية.

28 – 29 يوليو (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

30 يوليو – 3 أغسطس (الخميس – الاثنين): عطلة عيد الأضحى، عطلة رسمية.

13 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

19- 20 أغسطس (الأربعاء – الخميس): رأس السنة الهجرية، عطلة رسمية.

15- 16 سبتمبر (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

24 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

6 أكتوبر (الثلاثاء): ذكرى انتصارات أكتوبر، عيد القوات المسلحة، عطلة رسمية.

29 أكتوبر (الخميس): المولد النبوي الشريف، عطلة رسمية.

نوفمبر: مصر تستضيف اجتماعات الأسواق الناشئة واجتماعات هيئات أسواق المال بمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط.

4- 5 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

12 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

7 – 10 ديسمبر (الاثنين – الخميس): النسخة الثانية من معرض مصر للصناعات العسكرية الدفاعية (معرض إديكس)، مركز مصر للمعارض الدولية، مدينة نصر.

15- 16 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء) اجتماع لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

24 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

25 ديسمبر (الجمعة): الكريسماس في الدول الغربية.

1 يناير 2021 (الجمعة): عيد رأس السنة، عطلة رسمية.

7 يناير 2021: عيد الميلاد المجيد، عطلة رسمية.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).