استطلاع إنتربرايز يتوقع تثبيت أسعار الفائدة خلال اجتماع الخميس

صباح الخير قراءنا الأعزاء، وأهلا بكم في بداية شهر جديد وفي بداية أسبوع أسعار الفائدة.

أجمع 12 محللا وخبيرا اقتصاديا استطلعت إنتربرايز آراءهم أن يبقي البنك المركزي على أسعار الفائدة دون تغيير، عندما تجتمع لجنة السياسة النقدية يوم الخميس المقبل، في ظل التأثير الكبير لتوقعات التضخم والأسعار العالمية للسلع على القرار. التفاصيل بالكامل في نشرتنا هذا الصباح.

ما الذي يحمله لنا أغسطس؟ أبرز المؤشرات الاقتصادية التي نترقبها في الشهر الجديد:

• مؤشر مديري المشتريات الخاص بمصر، والذي سيصدر يوم الثلاثاء 3 أغسطس.
• أسعار الفائدة: تعقد لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي المصري اجتماعا يوم الخميس 5 أغسطس لمراجعة أسعار الفائدة.
• احتياطي النقد الأجنبي حتى نهاية يوليو، والذي من المنتظر أن يعلن عنه البنك المركزي الأسبوع المقبل.
• بيانات التضخم لشهر يوليو، والمتوقع صدورها يوم الثلاثاء 10 أغسطس.

وهناك المزيد: موسم نتائج أعمال الشركات في الربع الثاني من 2021 قارب على البداية، والعد التنازلي للعودة إلى المدارس قد بدأ أيضا. يستعد عدد من المدارس الدولية للعام الدراسي الجديد في النصف الثاني من أغسطس.

أما المدارس التابعة لوزارة التعليم فتبدأ عامها الدراسي في 9 أكتوبر المقبل، ويستمر العام الدراسي حتى 16 يونيو 2022.

لدينا عطلة رسمية وحيدة في أغسطس، من المنتظر أن توافق الخميس 12 أغسطس، وذلك بمناسبة رأس السنة الهجرية 1443.

البنك المركزي يعتمد القواعد الخاصة بالتشغيل البيني لخدمات الإيداع والسحب النقدي من خلال مقدمي الخدمات، بحسب البيان الصادر عن البنك. وستمكن هذه القواعد المواطنين من الإيداع أو السحب النقدي بجميع بطاقات الدفع أو محافظ الهاتف المحمول من جميع منافذ مقدمي الخدمات دون التقيد بمنافذ محددة لمقدم الخدمة والبنك المتعاقد معه. وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود الدولة لتعظيم الاستفادة من البنية التحتية لمقدمي خدمات الدفع وللتشجيع على استخدام وسائل وقنوات الدفع الإلكترونية. واجتمع كذلك، الرئيس عبد الفتاح السيسي، مع طارق عامر محافظ البنك المركزي، للاطلاع على عينات من البنكنوت الجديد الجاري إصداره من أول نوفمبر المقبل، بحسب بيان من الرئاسة.

مصر تعرض استضافة مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ في 2022، بحسب ما أعلنت عنه وزيرة البيئة ياسمين فؤاد، في مقابلة مع وكالة أنباء الشرق الأوسط. وقالت الوزيرة إن القرار النهائي الخاص باستضافة مصر للمؤتمر سيعلن عنه في المؤتمر الذي سيعقد في اسكتلندا خلال الفترة من 31 أكتوبر وحتى 12 نوفمبر.

اشترك في انتربرايز

في المفكرة –

تستضيف مصر معرض أفريقيا للتصنيع الغذائي في الفترة من 2 إلى 4 أغسطس، بمركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة الجديدة.

استطلاع إنتربرايز – البنك المركزي المصري سيبقي على أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماع الخميس المقبل: من المرجح أن يثبت البنك المركزي المصري أسعار الفائدة خلال اجتماع لجنة السياسة النقدية يوم الخميس المقبل، إذ يتطلع إلى إبقاء الضغوط التضخمية تحت السيطرة، وفقا لاستطلاع إنتربرايز الشهري. وأجمع 12 محللا وخبيرا اقتصاديا ومصرفيا شملهم الاستطلاع على أن البنك المركزي سيستمر في النهج الحذر للشهر السادس على التوالي ويواصل مراقبة ارتفاع أسعار السلع العالمية التي أدت إلى ارتفاع تكاليف الطاقة والمواد الخام في الداخل.

ما هي معدلات الفائدة الحالية؟ يبلغ سعر العائد على كل من الإيداع والإقراض لليلة واحدة حاليا 8.25% و9.25% على الترتيب، فيما يبلغ سعر العملية الرئيسية وسعر الخصم والائتمان 8.75% لكل منها. وأبقى البنك المركزي على أسعار الفائدة دون تغيير منذ نوفمبر الماضي الذي شهد خفضا مفاجئا بواقع 50 نقطة أساس، بعد خفض بنفس القيمة في سبتمبر. وبإضافة الخفض التاريخي في مارس الماضي بواقع 300 نقطة أساس لاحتواء أزمة "كوفيد-19"، يكون المركزي قد خفض أسعار الفائدة بإجمالي 400 نقطة أساس خلال 2020.

التضخم لا يزال أمام أعين صانعي السياسة: لا يزال البنك المركزي المصري يملك "حافزا" للحفاظ على أسعار الفائدة دون تغيير، خاصة وأن التضخم العالمي لا يزال مرتفعا، إضافة إلى ضغوط الأسعار المحلية في أعقاب الجولة الأخيرة من الزيادات في أسعار الوقود، حسبما قال محمد أبو باشا رئيس وحدة بحوث الاقتصاد الكلي لدى المجموعة المالية هيرميس. وقالت عالية ممدوح، كبيرة الاقتصاديين لدى بنك الاستثمار بلتون، إن صانعي السياسات بحاجة إلى استباق "ارتفاع أسعار المواد الغذائية" نتيجة ارتفاع مستوى أسعار السلع العالمية، وكذلك بسبب ارتفاع أسعار النفط. وأشار آخرون، منهم رضوى السويفي رئيسة قطاع البحوث بشركة فاروس القابضة وسارة سعادة، محللة أولى للاقتصاد الكلي لدى بنك الاستثمار سي آي كابيتال، وألان سانديب رئيس قسم البحوث بشركة نعيم للوساطة، إلى الضغوط التضخمية المستمرة كسبب لعدم المساس بسعر الفائدة هذا الشهر.

التضخم كان في تصاعد في جميع أنحاء العالم خلال الأشهر الأخيرة، إذ أدت اختناقات العرض والسياسة النقدية التيسيرية للغاية إلى ارتفاع أسعار المواد الخام والسلع الاستهلاكية. ودفع ذلك العديد من البنوك المركزية في الأسواق الناشئة إلى تغيير سياساتها مثل البرازيل وروسيا، وبدأت تلك الدول بالفعل في رفع أسعار الفائدة بقوة للحد من ارتفاع الأسعار، فيما تتسارع الأسعار في الولايات المتحدة وألمانيا بأعلى وتيرة لها منذ أكثر من 10 سنوات.

لا تزال مصر بعيدة عن تلك التأثيرات إلى حد كبير: لا يزال معدل التضخم في المدن المصرية منذ بداية العام الجاري أقل من النطاق الأدنى لمستهدف البنك المركزي المصري البالغ 7% (±2%). وارتفع التضخم في المدن بشكل طفيف في يونيو إلى 4.9% من 4.8% في مايو، وهي وتيرة أبطأ من المتوقع. وجاء الارتفاع الهامشي في يونيو بسبب تأثير سنة الأساس المواتي وتباطؤ أسعار المواد الغذائية الشهرية.

الضغوط التضخمية لم تنته بعد: وبينما يفسح هذا المجال لخفض الأسعار، يتفق المحللون على أن البنك المركزي يفضل توخي الحذر لتجنب الضغوط التضخمية المفاجئة. محمد عبد العال من بنك قناة السويس ومونيت دوس، محللة أولى الاقتصاد الكلي وقطاع الخدمات المالية بشركة إتش سي للأوراق المالية والاستثمار، من بين أولئك الذين توقعوا زيادة في معدل التضخم خلال الفترة المتبقية من عام 2021، إذ توقع عبد العال متوسط 5-6% بنهاية العام ودوس بنسبة 5.6% في يوليو.

الحفاظ على تدفقات المحافظ الأجنبية: يريد صناع السياسة النقدية الحفاظ على سعر الفائدة الحقيقي في مصر من بين أعلى المعدلات في العالم للحفاظ على ربحية تجارة الفائدة في البلاد. وتعد مصر حاليا صاحبة واحد من أعلى معدلات الفائدة الحقيقية في العالم، وهو ما ساعد على انتعاش تدفقات الاستثمار الأجنبي في أدوات الدين المحلية، في أعقاب الموجة البيعية التي شهدتها الأسواق الناشئة خلال الموجة الأولى لجائحة "كوفيد-19" في العام الماضي، لتقفز مؤخرا إلى مستويات قياسية.

المحللون منقسمون حول ما إذا كنا سنشهد خفضا للفائدة هذا العام: "نرى نافذة لخفض سعر الفائدة في نهاية العام مع انطلاق السياحة بقوة والتي ستقدم بديلا مهما لتدفقات الديون الحالية"، بحسب نعمان خالد محلل الاقتصاد الكلي لدى أرقام كابيتال. وترى منى بدير محللة أولى الاقتصاد الكلي في برايم القابضة عدم احتمالية حدوث تخفيضات في أسعار الفائدة قبل اقتراب عام 2021 من نهايته. أما بنك الاستثمار رينيسانس كابيتال فيرى أن البنك المركزي لن يقدم على أي تغييرات في أسعار الفائدة حتى نهاية العام الجاري.

الحاجة ليست موجودة بعد، على الأقل ليس في الوقت الحالي، حسبما قال الاقتصادي في إتش إس بي سي سيمون ويليامز في مذكرة بحثية الأسبوع الماضي. وأضاف ويليامز: "بينما تعمل نظرائها في الأسواق الناشئة على تشديد السياسة، لا نرى حاجة لأن تحذو مصر نفس الحذو". وأضاف أنه على الرغم من ميل البنك المركزي نحو التيسير على المدى الطويل، فإن الاقتصاد العالمي "في مرحلة التشديد". وأشار ويليامز إلى أن "أهمية تدفقات الأموال الساخنة في تلبية متطلبات التمويل الخارجي الكبيرة لمصر تعارض أيضا خفض أسعار الفائدة".

لم يتغير الإجماع إلى حد كبير في الأشهر القليلة الماضية، إذ اتفق جميع مراقبي السوق تقريبا على أن دورة التيسير النقدي التي اتبعها المركزي المصري متوقفة مؤقتا حتى نهاية عام 2021، ولن تستأنف بكامل قوتها حتى عام 2022، مع التوقعات ببقاء التضخم ثابتا دون المستوى المطلوب الذي يستهدفه البنك المركزي المصري ويظل منخفضا في المستقبل.

أكدت وكالة موديز تصنيفها الائتماني لمصر عند "B2" مع نظرة مستقبلية مستقرة، وقالت في مراجعتها الأخيرة الخميس الماضي، إن ذلك يوازن "التعرض الكبير للصدمات" مع السجل الحافل لمصر في التمكن من تجاوز التقلبات.

الحيثيات: "ظروف التمويل المتقلبة" للبلاد، والناتجة عن الضعف الشديد في القدرة على تحمل الديون وارتفاع متطلبات الاقتراض الإجمالية، يوازنها "تحسن مستوى الصمود في مواجهة الصدمات" والمدعوم بالإصلاحات الاقتصادية والمالية للدولة، بحسب ما قالته موديز. وليس ذلك فحسب، بل إن قاعدة التمويل العريضة لمصر، ونمو احتياطيها الأجنبي، وتقلص عجز الموازنة يمثل حماية لها ضد مخاطر خروج رؤوس الأموال في المستقبل، فضلا عن تعزيز القدرة التنافسية للصادرات وزيادة إيرادات الدولة.

سيولة العملات الأجنبية ستحمي الاقتصاد من الصدمات: من المتوقع أن تظل الاحتياطيات الأجنبية "كافية لتغطية متطلبات خدمة الدين الخارجي السنوية المستحقة خلال السنوات الثلاث المقبلة"، بحسب موديز. وتوقع صندوق النقد الدولي في وقت سابق استمرار ارتفاع احتياطي الأجنبي ليصل إلى 44.1 مليار دولار بنهاية العام المالي الحالي، قبل أن يتجاوز مستويات ما قبل الجائحة في العام المالي 2023/2022.

تتوقع موديز أن ينمو الاقتصاد المصري بمعدل 5.5% خلال العام المالي الحالي، بزيادة قليلة عن الـ 5.4% التي تستهدفها الحكومة وتوقعات صندوق النقد الدولي (بي دي إف) للنمو البالغة 5.2%.

وتوقعات بالمزيد من الانخفاض في نسبة الدين العام: من المتوقع أن ينخفض الدين العام للبلاد إلى 84% من الناتج المحلي الإجمالي في العام المالي 2024/2023. وقد انخفض معدل الدين العام بالفعل ليصل إلى 90.6% من الناتج المحلي الإجمالي في العام المالي 2021/2020. وتتوقع الحكومة أن يستمر هذا الاتجاه خلال العام المالي الحالي، لينخفض إلى 89.5% بنهاية يونيو 2022.

إلا أن مصر ما زالت عرضة للصدمات بشكل كبير، وذلك بسبب ضعف قدرتها على تحمل الديون، كما أنها معرضة لقفزة في تكاليف التمويل. ويعني التعافي في احتياطي النقد الأجنبي أن مصر لديها الآن حماية أكبر ضد التدفقات الكبيرة الخارجة لرؤوس الأموال، ولكنها لا تزال عرضة لصدمات السيولة والتمويل الخارجي. ولدى مصر أحد أضعف مراكز الدين على مستوى العالم عند قياسها بالفائدة/ الإيرادات والفائدة/الناتج المحلي الإجمالي، في حين أن قابليتها للتأثر بصدمات التمويل تزداد سوءا بسبب ارتفاع احتياجاتها الإجمالية من الاقتراض، والتي تصل الآن إلى نحو 35% من الناتج المحلي الإجمالي. وعلى الرغم من ذلك، فإن القطاع المصرفي الكبير في مصر يقلل من مخاطر التمويل، وذلك بفضل تحول الحكومة إلى الديون طويلة الأجل إلى جانب قدرتها على زيادة أجل ديونها من 1.3 عام قبل يونيو 2017 إلى 3.45 عام في يونيو 2021.

وافقت مصر وروسيا الخميس الماضي على توسيع نطاق المنطقة الصناعية الروسية داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، بحسب البيان الصادر الخميس الماضي عن رئاسة مجلس الوزراء. وأعلن رئيس المنطقة الاقتصادية لقناة السويس يحيى زكي عن الاتفاق مع الجانب الروسي بعد يومين من المفاوضات على توسيع نطاق المنطقة الصناعية الروسية بمساحة 5 ملايين متر مربع موزعة بين شرق بورسعيد والعين السخنة، على أن تبدأ المرحلة الأولى في المشروع على مساحة مليون متر مربع بشرق بورسعيد و500 ألف متر مربع بالعين السخنة.

اتفق الجانبان كذلك على توقيع العقد النهائي بنهاية العام الجاري لتأسيس شركة لإدارة المنطقة الصناعية الروسية، على أن تنتهي روسيا من تنفيذ منطقتها الصناعية في العين السخنة خلال الخمسة أشهر المقبلة.

زيارة وفد روسي للمنطقة الاقتصادية الشهر المقبل: من المقرر أن تقوم الشركات الروسية ورجال الأعمال الذين أبدوا رغبتهم في الاستثمار داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس بزيارة المنطقة الصناعية الروسية مطلع سبتمبر المقبل، على أن يبدأ العمل على الفور بعد توقيع اتفاقية تأسيس الشركة. وخلال زيارته لموسكو، عقد وفد المنطقة الاقتصادية لقناة السويس عدة اجتماعات في شركات روسية كبرى.

يأتي هذا ضمن جهود مصر لتقديم المزيد من المحفزات للاستثمارات الروسية، إذ وقع الجانبان اتفاقية الأسبوع الماضي، تتيح بيع ما يصل إلى 100% من المنتجات المصنعة في المنطقة الصناعية الروسية في السوق المصرية.

---

ووضع حجر الأساس لإنشاء مصنع "ميديا جروب" للأجهزة المنزلية: في غضون ذلك، وضعت شركة ميديا جروب الصينية حجر الأساس، يوم الجمعة الماضي، لإنشاء مصنع لها باستثمارات 25 مليون دولار داخل منطقة تيدا – مصر الصينية بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس بالعين السخنة، بحسب بيان لمجلس الوزراء. وسيعمل المصنع بطاقة إنتاجية 1.5 مليون غسالة كهربائية سنويا، والتي ستقوم بتصديرها لأسواق الشرق الأوسط وأفريقيا والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. وتعد ميديا جروب واحدة من أكبر الشركات المصنعة للأجهزة الكهربائية المنزلية على مستوى العالم، كما تعد من بين أكبر 500 شركة على مستوى العالم من حيث الإيرادات. ومن المتوقع الانتهاء من تنفيذ المشروع بنهاية 2022.

أنهى وفد روسي مراجعة الإجراءات الصحية بمطارات شرم الشيخ والغردقة قبيل استئناف الرحلات الروسية الجوية إلى منتجعات البحر الأحمر في 9 أغسطس الجاري، وفق ما ذكره مصدر بوزارة الطيران المدني المصرية لوكالة الأنباء الروسية تاس يوم الجمعة. وأكد المصدر أن تراجع حالات "كوفيد-19" في مصر مؤخرا "تشير إلى سلامة وفعالية تدابير مكافحة الوباء المتخذة في البلاد".

التقييم قد يحدد ما إذا كانت روسيا ستزيد الرحلات الجوية في الأشهر المقبلة: إذ قال مركز مكافحة فيروس كورونا في روسيا الشهر الماضي، إن السلطات قد تقرر زيادة عدد الرحلات الأسبوعية بناء على نتائج زيارة الوفد، والذي سيقدم تقريره "في المستقبل القريب" ، بحسب تاس.

وكانت روسيا قد حظرت الرحلات الجوية المباشرة إلى المنتجعات المصرية الواقعة على البحر الأحمر في أعقاب حادث تحطم طائرة متروجيت في عام 2015. ومنذ ذلك الحين، أصبحت روسيا حذرة للغاية بشأن قرارها باستئناف الرحلات الجوية. وتتوقع منتجعات البحر الأحمر في مصر تدفق السياح الروس بعد أن رفع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الشهر الماضي رسميا حظر الطيران الذي استمر لست سنوات.

أعلنت وزارة الصحة عن تخصيص 126 مركزا على مستوى الجمهورية للحصول على شهادات التطعيم الرسمية التي تحمل رمز الاستجابة السريعة "كيو آر كود"، حسبما ذكر المتحدث باسم وزارة الصحة خالد مجاهد. تبلغ تكلفة الشهادة 100 جنيه للمواطنين و10 دولارات للأجانب. تجد قائمة مراكز استخراج الشهادة من هنا.

تعمل وزارة الصحة أيضا على إطلاق تطبيق "Egypt Health Passport" الذي سيسمح للأفراد بعرض حالة التطعيم عبر هواتفهم المحمولة. لم تشر الوزارة حتى الآن إلى موعد بدء تقديم اللقاحات التي تتوافق مع متطلبات وجهات السفر.

تطرح وزارة الصحة 10 ملايين جرعة من لقاح "فاكسيرا-سينوفاك" المصنع محليا في 500 مركزا للتطعيم على مستوى محافظات الجمهورية بحلول منتصف أغسطس الجاري، وفقا لوزيرة الصحة والسكان هالة زايد خلال لقاء أجرته على هامش زيارتها مستشفى العلمين النموذجي بمحافظة مطروح أمس. كانت الوزيرة قد أشارت في وقت سابق إلى أن شركة فاكسيرا ستنتج 10 ملايين جرعة من اللقاحات بحلول نهاية شهر يونيو الماضي، كما تسعى إلى إنتاج نحو 15 مليون جرعة لقاح شهريا بداية من أغسطس الحالي. وأعلنت "فاكسيرا" في يوليو الماضي تصنيع أول مليون جرعة من اللقاح، وأنها تستهدف إنتاج 80 مليون جرعة بحلول نهاية عام 2021.

أعلنت وزارة الصحة في بيان لها أمس تسجيل 47 إصابة و6 حالات وفاة جديدة بفيروس "كوفيد-19"، ليرتفع بذلك إجمالي الحالات المسجلة في البلاد إلى 284,262 حالة، من بينها 16,524 حالة وفاة.

أصدرت وزارة المالية تيسيرات جديدة للمستوردين ووكلائهم، تمكنهم من تأجيل دفع 70% من الضرائب والرسوم المقدرة مبدئيا لتخليص البضائع في موانئ الشحن حتى بعد وصول الشحنة، بموجب قرار بتعديلات جديدة (بي دي إف) على نظام التخليص المسبق المعروف أيضا باسم "نافذة"، والذي من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ اعتبارا من أكتوبر المقبل. سيطلب من المستوردين دفع 30% من المستحقات مقدما قبل وصول البضائع إلى الموانئ المصرية، ويحق لهم استرداد المبلغ في حالة حظر دخول شحنتهم أو التخلص منها، دون مقاصة تلك المبالغ مع أي مبالغ مستحقة ترتبط بشحنات أخرى.

وتعمل وزارة المالية على تطبيق نظام رقمي للجمارك "نافذة" لتسريع الإجراءات الجمركية وتحسين أمن الحدود. من المقرر أن يقدم المستوردين عبر "نافذة" مستندات الشحن وبيانات الشحنة رقميا وذلك قبل وصولها الموانئ المصرية من خلال نظام الشحن المسبق، وهو بروتوكول منظمة الجمارك العالمية الذي يعمل على تقنية بلوك تشين. كانت الحكومة قد حددت في البداية مطلع شهر يوليو 2021 كموعد نهائي للتسجيل في النظام الجديد، إلا أنها أعلنت التأجيل إلى أكتوبر المقبل استجابة لدعوات من مجتمع الأعمال، الذين طلبوا مزيدا من الوقت للاستعداد إلى النظام الجديد.

وشرحت إنتربرايز بالتفصيل، في وقت سابق كل ما تحتاج إلى معرفته حول كيفية الاستعداد لنظام الشحن المسبق للبضائع.

تمويل بقيمة 250 مليون يورو لمترو أبوقير من البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية: سيحصل مشروع تحويل خط سكك حديد أبو قير إلى مترو أنفاق على تمويل بقيمة 250 مليون يورو من البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، بعد موافقة البنك على طلب رسمي تقدمت به الحكومة العام الماضي.

التمويل سيخصص لمشروع كهربة وتحويل خط سكك حديد أبوقير في الإسكندرية إلى مترو أنفاق، إضافة إلى ترقية أنظمة الإشارات والاتصالات والتحكم المركزي، وعربات السكك الحديدية المزمع تشغيلها من خلال المترو الجديد.

إتمام ثلثي التمويل المطلوب لمشروع مترو أبو قير من أوروبا: بحصول المشروع على تمويل من البنك الأوروبي للتنمية وإعادة الإعمار بقيمة 250 مليون يورو يكون قد أتم نحو ثلثي التمويل المطلوب للمشروع بالكامل والبالغ 1.6 مليار يورو. كانت الحكومة المصرية قد أعلنت العام الماضي توقيع اتفاق تمويل إطاري مع بنك الاستثمار الأوروبي بقيمة 1.1 مليار يورو لتمويل 3 مشاريع بلغ نصيب مترو أبو قير منها 750 مليون يورو، على أن يجري توفير بقية التمويل من وكالة التنمية الفرنسية والبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية.

مشغل مستقل لخط مترو أبوقير: من المتوقع استخدام الخط كممر لخط سكة حديد قائم تديره حاليا الهيئة القومية للسكك الحديدية، على أن يتم منح تشغيل خط المترو المستقبلي لمشغل مستقل. وأشار البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية إلى أن إدارة المشروع من خلال عقد طويل الأجل مع مشغل مترو ذي خبرة سيدعم هدف الإدارة الجيدة ومشاركة القطاع الخاص في توفير خدمات النقل الحضري.

البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية يواصل توسيع عملياته في مصر: شهد الأسبوع الماضي موافقة البنك على تقديم 29.6 مليون دولار لتمويل التطوير الجزئي لميناء السادس من اكتوبر الجاف. وقدم البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية منحة بقيمة 3.05 مليون دولار لتحديث الخط الأول لمترو الأنفاق. وقبل عامين قدم 205 ملايين دولار لتطوير الخط نفسه. وخصص البنك مليار يورو لتمويل أنشطته في مصر خلال 2021، بعد أن بلغ إجمالي الاستثمارات التي ضخها في البلاد 7.2 مليارات يورو منذ عام 2012.

الشركات الناشئة المصرية تستحوذ على 26% من صفقات التمويل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في النصف الأول من عام 2021، لتحقق ما يقرب من 194 مليون دولار، حسبما قال الرئيس التنفيذي لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، عمرو محفوظ، في بيان (بي دي إف).

جولات التمويل الأكبر في النصف الأول من 2021: تصدرت تريلا القائمة إذ أتمت جولة تمويل بقيمة 42 مليون دولار بقيادة شركة ميرسك جروث في يونيو، وتلتها بوابة الدفع الإلكتروني باي موب التي أكملت جولة تمويل أولية بقيمة 18.5 مليون دولار جمعتها في أبريل، ثم تطبيق الخدمات المصرفية الرقمية تيلدا الذي حصل على 5 ملايين دولار في جولة تمويل ما قبل تأسيسي في مايو بقيادة شركة سيكويا كابيتال التي تتخذ من وادي السيليكون مقرا لها. وأنهت شركة دايرة المصرية الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية جولة تمويل ما قبل تأسيسي بقيمة 3 ملايين دولار في مارس، وأتمت شركة الخدمات اللوجستية الناشئة فليكستوك أيضا جولة ما قبل تأسيسية بقيمة 3.25 مليون دولار في مايو، وجمعت شركة مزارع الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية الزراعية تمويلا من سبعة أرقام في جولة ما قبل أولية في مايو.

كانت مصر قد جذبت المستثمرين الدوليين أكثر من أي دولة أخرى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2020: مثل رأس المال المغامر الأجنبي نحو 32% من جميع المستثمرين الداعمين للشركات المصرية الناشئة في عام 2020، مقارنة بنسبة 21% في الإمارات و18% في السعودية، وفقا لتقرير (بي دي إف) صادر عن شركة ماجنيت.

وافق مجلس الوزراء، خلال اجتماعه الخميس الماضي على مشروع قرار بشأن إطلاق صندوق جديد، تحت اسم "صندوق التنمية الحضرية"، بحسب البيان الصادر. ويهدف الصندوق، الذي سيتبع رئيس مجلس الوزراء، إلى العمل جنبا إلى جنب مع الهيئات القائمة مثل هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة والهيئة العامة للتخطيط العمراني من أجل تطوير المناطق التي يحددها مجلس أمناء الصندوق بالشراكة مع القطاع الخاص والمطورين العقاريين، إلى جانب إزالة المباني المتواجدة بالمناطق غير الآمنة. ولم يشر البيان إلى حجم الأموال التي سيجري تخصيصها للصندوق.

والموافقة على اتفاقية تمويل بين مصر وفرنسا: وافق مجلس الوزراء أيضا على اتفاقية التمويل الموقعة بين حكومتي مصر وفرنسا بقيمة 3.8 مليار يورو في يونيو الماضي. وستوجه التمويلات المقدمة من الحكومة الفرنسية لصالح عدد من مشروعات النقل، من بينها توريد 55 قطارا جديدا للخط الأول لمترو أنفاق القاهرة، ومشروع إعادة تأهيل مترو أبو قير، وأيضا لتمويل مشروعات أخرى في قطاعات الطاقة والكهرباء والإسكان ومعالجة مياه الصرف الصحي.

قطر تعين سفيرا جديدا لمصر لأول مرة منذ مقاطعة مصر ودول مجلس التعاون الخليجي لقطر في عام 2017 في خطوة لإعادة توطيد العلاقات الثنائية، حسبما قال مكتب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في تغريدة. ووافق آل ثاني على تعيين سالم بن مبارك الشافي سفيرا جديدا.

ويأتي القرار بعد نحو الشهر من تعيين عمرو الشربيني سفيرا جديدا لمصر في الدوحة، على نفس خطى المملكة العربية السعودية. ولم تتخذ الإمارات والبحرين نفس الخطوة بعد. وكانت مصر والسعودية والبحرين والإمارات قد سحبت في وقت سابق سفراءها من قطر في مارس 2014 بسبب اتهامات بتدخل قطر في الشؤون الداخلية للدول الأخرى ودعمها المزعوم للجماعات الإسلامية، وتلا ذلك المقاطعة الرباعية للدوحة في عام 2017. ولكن الخلاف انتهى بعد أن وقعت جميع الدول على اتفاق العلا هذا العام. كما تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي دعوة رسمية إلى الدوحة من أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، خلال زيارته الأولى للقاهرة أواخر مايو بعد عودة العلاقات.

وعينت قطر خالد محمد الدوسري سفيرا جديدا لها في ليبيا. وكانت قطر قد سحبت بعثتها الدبلوماسية من ليبيا في عام 2014، والتي كانت تعاني من الحرب الأهلية في ذلك الوقت.

ومن أخبار دبلوماسية الأخرى – زعمت أثيوبيا إن الملء الثاني لسد النهضة جاء متسقا مع إعلان المبادئ لعام 2015 الموقع مع مصر والسودان، حسبما قال وزير الخارجية ديميكي ميكونين حسن خلال اجتماع مع نظيره الجزائري رمطان لعمامرة، وفقا لتقرير وكالة سبوتنيك. ويأتي ذلك في الوقت الذي تدعو فيه أثيوبيا الجزائر للعب دور في تصحيح المفاهيم الخاطئة من قبل جامعة الدول العربية حول سد النهضة.

لعمامرة كان أيضا في القاهرة أمس في زيارة رسمية لبحث العلاقات الثنائية، والتقى وزير الخارجية سامح شكري (شاهد 9.25 دقيقة) بعد اختتام زيارته لأثيوبيا ثم السودان. ويأتي ذلك وسط أنباء عن احتمال قيام الجزائر بدور وسيط في حل أزمة سد النهضة. كما جاءت المشاركة المحتملة للجزائر في مفاوضات سد النهضة في مقدمة اهتمامات البرامج الحوارية أمس، حيث أشار أحمد موسى في برنامجه "على مسؤوليتي" إلى تقارير غير مؤكدة عن وساطة جزائرية في المفاوضات (شاهد 2.57 دقيقة)

مصر وفرنسا تبحثان الأوضاع التونسية: قال وزير الخارجية المصري سامح شكري ونظيره الفرنسي جان إيف لودريان إن مصر وفرنسا تدعمان تونس في جهودها لتحقيق الاستقرار والأمن وحل الأزمة الاقتصادية، بحسب بيان الخارجية المصرية. واتفق الوزيران خلال اتصال هاتفي يوم الخميس على دعم المؤسسات التونسية، وأكدا على أهمية احترام الإرادة الديمقراطية للشعب. وناقش شكري أهمية التوصل إلى اتفاق عادل بشأن ملء وتشغيل سد النهضة، معربا عن أمله في مواصلة التنسيق مع فرنسا لكونها عضوا في مجلس الأمن، كما شدد الجانبان على أهمية تشكيل حكومة في لبنان في أسرع وقت ممكن.

كانت أمسية هادئة على مستوى البرامج الحوارية، الليلة الماضية، مع توقف برنامجي عمرو أديب ولميس الحديدي لخروجهما للإجازة الصيفية. بخلاف ذلك، اهتم مقدمو التوك شو بخروج منتخب مصر الأولمبي لكرة القدم من منافسات طوكيو 2020 بعد خسارته أمام منتخب البرازيل أمس، حيث أشادت مقدمة برنامج "الحياة اليوم" لبنى عسل بأداء الفريق رغم خسارته (شاهد 2:07 دقيقة)، فيما وجه أحمد موسى في برنامجه "على مسؤوليتي" انتقادات حادة لأداء المنتخب وللمدير الفني شوقي غريب (شاهد 4:07 دقيقة).

وواصلت البرامج اهتمامها بالاضطرابات التي لا تزال تشهدها تونس، إذ قالت لبنى عسل في "الحياة اليوم" إن الرئيس التونسي قيس سعيد "فتح النار" على الإسلاميين، وإن تصرفاته كلها مشروعة بموجب دستور البلاد (شاهد 9:01 دقيقة)، وفي نفس الإطار وصف أحمد موسى حزب النهضة بأنه "عصابة من المجرمين". وأكد موسى أنه من أوائل المؤيدين للرئيس التونسي سعيد والحكومة العلمانية في تونس (شاهد 6:39 دقيقة).

واستمر التوك شو أيضا في تغطية أزمة سد النهضة الإثيوبي في مداخلة من وزير الري الأسبق محمد نصر الدين علام، مع أحمد موسى، وقال علام إن إثيوبيا تبالغ في كمية المياه التي خزنتها في الملء الثاني للسد "لأسباب سياسية". وأضاف أن إثيوبيا تمكنت من تخزين 7.5 مليار متر مكعب من المياه، وفقا للتقديرات المصرية، وليس 13.5 مليار متر مكعب كما تدعي (شاهد 6.31 دقيقة)

كانت تغطية الشأن المصري بالصحافة العالمية هادئة تماما خلال نهاية الأسبوع الماضي، وكان أكبر ما جاء فيها:

• المزارعون في الإسماعيلية يكافحون لحماية محاصيل المانجو بسبب موجة الحر الشديدة. (رويترز)
• مصر تسعى للحصول على دعم السنغال في أزمة سد النهضة الأثيوبي قبل رئاسة السنغال للاتحاد الأفريقي. (المونيتور)
• ألهمت قصيدة مصرية قديمة عن حكاية سنوحي الكاتب المسرحي البريطاني "بن أوكري" لكتابة مسرحيته الجديدة التي تتناول مشكلة الهجرة. (فايننشال تايمز)

تعرضت ناقلة نفط إسرائيلية لهجوم بطائرات مسيرة قبالة سواحل عمان يوم الخميس، مما أسفر عن مقتل طاقمها المكون من اثنين من رومانيا وبريطانيا، وفقا لرويترز. وألقت إسرائيل باللوم على إيران في الحادث وقالت إن هذه ليست المرة الأولى التي تظهر فيها إيران عداء في هذا الطريق بالذات والذي يمتد من تنزانيا إلى الإمارات العربية المتحدة. وذكرت بلومبرج أن الخسائر البحرية في تلك المنطقة في ارتفاع هذا العام، ودائما ما يلوم البلدان بعضهما البعض.

ألقت الأزمة السياسية في تونس بظلال من الشك على مستقبل الحركة الإسلامية في البلاد، فالنهضة التي كانت جزءا لا يتجزأ من الحكومة التونسية وأكبر حزب في البرلمان، قد تواجه حملة قمع ضدها بعد أن ارتبطت بسنوات من الفشل الاقتصادي. وقد أدى هذا بالفعل إلى تفاقم الانقسامات بين مسؤولي الحزب حول الاستراتيجية والقيادة، وفق ما ذكرته وكالة رويترز.

يوليو + أغسطس: عقد امتحانات الثانوية العامة.

23 يوليو – 11 اغسطس (الجمعة – الأربعاء): أولمبياد طوكيو 2020.

2 – 4 أغسطس (الاثنين – الأربعاء): معرض أفريقيا للتصنيع الغذائي، مركز مصر للمعارض الدولية في القاهرة الجديدة.

5 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

9 أغسطس (الاثنين): بداية العام الهجري الجديد.

9 أغسطس (الاثنين): استئناف الرحلات الجوية الروسية إلى شرم الشيخ والغردقة.

12 أغسطس (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة بداية العام الهجري.

12 – 15 سبتمبر (الأحد – الأربعاء): معرض صحارى: المعرض الزراعي الدولي الثالث والثلاثون لأفريقيا والشرق الأوسط.

15 سبتمبر (الأربعاء): انطلاق مؤتمر رؤساء القطاعات المالية بالقاهرة.

16 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 سبتمبر – 2 أكتوبر (الخميس – السبت): المعرض الدولي لمواد البناء والتشييد (إيجيبت بروجيكتس 2021)، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة الجديدة.

30 سبتمبر – 8 أكتوبر (الخميس – الجمعة): معرض القاهرة الدولي، مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات.

1 أكتوبر (الجمعة): البدء في إلزام شركات الشحن بتقديم كل المعلومات اللازمة حول الشحنات المزمع تصديرها للبلاد إلى المنصة الجديدة "نافذة" التابعة لمصلحة الجمارك

1 أكتوبر (الجمعة): معرض إكسبو 2020 دبي.

6 أكتوبر (الأربعاء): عيد القوات المسلحة.

7 أكتوبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة عيد القوات المسلحة.

12 – 14 أكتوبر (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر صناعة البترول والغاز بدول البحر المتوسط، الإسكندرية.

17 – 20 أغسطس (الثلاثاء – الجمعة): يعقد الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في سنغافورة.

18 أكتوبر (الاثنين): المولد النبوي الشريف.

21 أكتوبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة المولد النبوي الشريف.

28 أكتوبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 أكتوبر – 4 نوفمبر (السبت – الخميس): الدورة الأولى من بطولة السباحة Race The Legends في مصر.

نوفمبر: تستضيف مصر جولة جديدة من المحادثات الهادفة للتوصل إلى اتفاقية تجارة حرة بين مصر والاتحاد الاقتصادي الأوراسي، والتي يمكن أن تسهم بشكل كبير في زيادة حجم الصادرات المصرية إلى الكتلة التي تقودها روسيا وتضم أرمينيا وبيلاروسيا وكازاخستان وقيرجيزستان.

1 – 3 نوفمبر (الاثنين – الأربعاء): معرض إيجيبت إنرجي، مركز مصر الدولي للمعارض بالقاهرة.

1 – 12 نوفمبر (الاثنين – الجمعة): مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ 2021، جلاسجو، المملكة المتحدة.

29 نوفمبر – 2 ديسمبر (الاثنين – الخميس): معرض مصر للدفاع (إيديكس).

13- 17 ديسمبر: مؤتمر الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، شرم الشيخ، مصر.

16 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

14 -16 فبراير (الاثنين – الأربعاء): الدورة الخامسة لمؤتمر ومعرض مصر الدولي للبترول، القاهرة.

النصف الأول من عام 2022: الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي، المكان سيتحدد لاحقا.

مايو 2022: المؤتمر الأول للاستثمار في تكنولوجيا النقل والتوصيل، القاهرة.

27 يونيو – 3 يوليو 2022 (الاثنين – الأحد): بطولة العالم للجامعات للإسكواش، نيو جيزة.