الإثنين, 17 مايو 2021

أكتيس تعتزم مضاعفة استثمارتها في الطاقة بمصر وأفريقيا

عناوين سريعة

نتابع اليوم

صباح الخير، قراءنا الأعزاء. نتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بعطلة عيد الفطر. لم يتبق سوى أسابيع قليلة على بدء موسم العطلات الصيفية التي نأمل أيضا أن تستمتعوا بها.

إليكم تذكيرا بأهم الموضوعات التي سبقت عطلة عيد الفطر:

الخبر الأبرز محليا وعالميا هذا الصباح هو تواصل الاعتداءات الإسرائيلية على الفلسطينيين في غزة للأسبوع الثاني على التوالي. وشنت القوات الإسرائيلية مساء أمس عشرات الغارات الجوية على القطاع، فيما واصلت حماس إطلاق الصواريخ تجاه المدن الإسرائيلية، بحسب رويترز. المزيد من التفاصيل في نشرتنا اليوم.

من ناحية أخرى، أوقفت شركة شيفرون للطاقة عملياتها في حقل تمار – الذي يمد مصر بالغاز الطبيعي – وذلك إثر تصاعد الأحداث، بحسب رويترز. ولكن لم يتضح بعد كيف سيؤثر ذلك على أعمال الشركة مع مصر.

من المتوقع أن يصبح الملياردير الأمريكي بيل جيتس تحت دائرة الضوء خلال هذا الأسبوع، إذ يواجه جيتس – مؤسس شركة مايكروسوفت – تقريرا حصريا نشرته صحيفة وول ستريت جورنال اشتمل على مزاعم بأن بعض مديري الشركة بدأوا تحقيقا في عام 2019 بشأن مزاعم امرأة بوجود علاقة جنسية سابقة مع جيتس. ونفى متحدث باسم الشركة أن يكون جيتس قد تخلى عن منصبه في مجلس إدارة عملاق التكنولوجيا لهذا السبب.

قررت السعودية أمس رفع اسم مصر من قائمة الدول المحظور الطيران المدني معها للحد من انتشار فيروس "كوفيد-19". وأعلنت وزارة الداخلية السعودية، في بيان لها أمس تمديد القيود المفروضة على المواطنين للسفر إلى عدد من الدول دون الحصول على إذن مسبق من الجهات المعنية، معلنة تعديل القائمة من 20 إلى 13 دولة يحظر السفر إليها. وتضم القائمة الجديدة كلا من: ليبيا وسوريا ولبنان واليمن وإيران وتركيا وأرمينيا والصومال والكونغو الديمقراطية وأفغانستان وفنزويلا وروسيا البيضاء والهند.

تبدأ السلطات البريطانية اليوم في تخفيف إجراءات الإغلاق المفروضة لمواجهة تفشي الجائحة. ويأتي هذا ضمن اتجاه بريطانيا لإعادة فتح اقتصادها بشكل كامل الشهر المقبل.

يحدث هذا الأسبوع –

الرئيس عبد الفتاح السيسي يبحث "التطورات الإقليمية" (أو ما يتعلق بسد النهضة والاعتداءات الإسرائيلية على الفلسطينيين) ومكافحة الإرهاب مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال زيارته إلى باريس التي تستمر ليومين، وفقا لبيان صادر عن رئاسة الجمهورية. ووصل الرئيس السيسي إلى العاصمة الفرنسية أمس. ومن المقرر أن يحضر الزعيمان اجتماعين اليوم وغدا، الأول لدعم التحول السياسي في السودان، والثاني لسد الفجوات التمويلية للبلدان الأفريقية بعد "كوفيد-19". والتقى السيسي خلال زيارته أيضا إريك ترابييه الرئيس التنفيذي لشركة داسو أفياسيون المصنعة لطائرات رافال. وكانت مصر أعلنت أوائل الشهر الجاري توقيع عقد مع الشركة لتوريد 30 طائرة عسكرية من طراز رافال.

مجلس الشيوخ يناقش مشروع قانون الصكوك السيادية اليوم، في أولى جلساته بعد إجازة العيد، وفق ما ذكرته جريدة الشروق. كانت لجنة الشؤون الاقتصادية بمجلس النواب قد وافقت على مشروع القانون في وقت سابق، ومن المنتظر إرساله مرة أخرى لمجلس النواب لمناقشته والتصويت عليه بعد أن يناقشه مجلس الشيوخ.


اقبلوا سياسة واتساب الجديدة أو ارحلوا: دخلت سياسة الخصوصية الجديدة في تطبيق واتساب حيز التنفيذ أمس، مع اتجاه الشركة إلى منع المستخدمين الذين لم يوافقوا على الشروط الجديدة من الاستفادة بخدمات التطبيق، حسبما قالت شركة فيسبوك في بيان صحفي. وقررت الشركة الاستمرار في تذكير المستخدمين بقبول التحديثات لعدة أسابيع، وبعد ذلك إيقاف التطبيق عن العمل في حالة عدم الموافقة. وكانت فيسبوك أرجأت تنفيذ السياسة الجديدة في فبراير الماضي بعد تعرضها لهجوم واسع النطاق من المستخدمين، الذين يخشون أن تبدأ الشركة في الاطلاع على محتويات رسائلهم.

عادت إمدادات البنزين في الساحل الشرقي للولايات المتحدة إلى مستوياتها الطبيعية خلال الأيام الماضية، بعد أن أدت هجمات إلكترونية إلى إغلاق أكبر خط لأنابيب النفط في البلاد في وقت سابق من هذا الشهر، والذي يزود الساحل الشرقي الأمريكي بنحو نصف احتياجاته من الوقود، وفق ما ذكرته رويترز. وتسبب تعطل الإمدادات بسبب الإغلاق المؤقت لخط الأنابيب في رفع أسعار الوقود، ما أدى إلى تفاقم الزيادة الموسمية في الأسعار والتي كانت جارية بالفعل. وذكرت تقارير إخبارية أن الشركة المشغلة لخط الأنابيب اضطرت لدفع 5 ملايين دولار إلى منفذي الهجمات الإلكترونية المجهولين باستخدام عملة مشفرة لا يمكن تعقب معاملاتها، وزعم منفذو الهجمات لاحقا أنهم لن يقدموا على هجمات أخرى. وأدى نقص الإمدادات إلى تخزين الأمريكيين للوقود بصورة مكثفة مما فاقم الأزمة خلال الأسبوعين الماضيين.

enterprise

نقدم لكم هذا الصباح مرة أخرى "بلاكبورد" أول نشرة متخصصة من إنتربرايز تركز على التعليم في مصر، بدءا من مرحلة ما قبل التعليم الأساسي وحتى التعليم العالي. وتحتوي على مزيج من الأخبار والتحليلات والبيانات والأرقام، لإثراء الحوار بين المتخصصين في هذا القطاع وإطلاع غير المتخصصين على أهم تطوراته. تصدر "بلاكبورد" كل يوم اثنين وتجدونها في نهاية النشرة.

في عدد اليوم: مصر تسارع للحاق بقطار البرمجة باعتبارها مهارة رئيسية للتوظيف في المستقبل.

enterprise

استثمار

أكتيس تستهدف مضاعفة استثماراتها في الطاقة بمصر وأفريقيا خلال 5 سنوات

تستهدف "أكتيس" البريطانية للاستثمار المباشر أكتيس مضاعفة استثماراته بقطاع الطاقة في مصر وعدد من الدول الأفريقية الأخرى إلى ملياري دولار خلال الأعوام الخمسة المقبلة، بحسب تصريحات ليزا بينسلي، رئيسة قطاع البنية التحتية للطاقة في أفريقيا الصندوق حديثها إلى بلومبرج. ويتطلع أكتيس إلى توقيع اتفاقيات بست مشاريع في قطاع الطاقة في القارة السمراء هذا العام واستثمار ما بين 200 إلى 300 مليون دولار، بحسب بينسلي دون مزيد من التفاصيل.

من غير الواضح حجم الأموال المخصصة لمصر، ولا طبيعة المشروعات التي ينوي الصندوق الاستثمار فيها. وحاولت إنتربرايز التواصل مع الشركة ولكن لم تتلق أي رد حتى وقت إرسال النشرة.

حجم استثمارات أكتيس في مصر: استثمرت أكتيس أكثر من مليار دولار في مصر ولديها نشاط ملحوظ في قطاع الطاقة المتجددة في مصر من شركة ليكيلا باور، التي استثمرت حوالي 350 مليون دولار في مزرعة غرب بكر للرياح، والتي تبلغ طاقتها 250 ميجاوات) بحسب مدير الشرق الأوسط وشمال أفريقيا شريف الخولي في حديث سابق مع إنتربرايز.وتعتبر أكتيس شريكا رئيسيا في مجموعة مستشفيات كليوباترا منذ 2019 وتملك حوالي 21% من عملاق الرعاية الصحية "التشخيص المتكاملة القابضة"، وحصة قدرها 7.2% في فوري للمدفوعات الإلكترونية.

استثمارات في الطريق: تعتزم الشركة توسيع عملياتها في مصر في مجال الطاقة المتجددة باستثمارات جديدة واستحواذات محتملة. كما لا تزال المحادثات مع الصندوق السيادي المصري حول خصخصة محطات سيمنز قائمة. وجاء ذلك بعد توقيع مذكرة تفاهم في 2020 بين الجهتين من أجل تعزيز التعاون والعمل المشترك والاستثمار في المجالات المهمة في الاقتصاد المصري تشمل استثمارات بقيمة 3 مليار جنيه استرليني في مجالات الصحة والتعليم خلال 3 سنوات. وتتطلع الشركة إلى الدخول في مجال التعليم في مصر خلال العام الجاري، من خلال إتمام صفقة استحواذ من خلال جامعات هونوريس يونايتد التي تملك فيها حصة أغلبية.

سياحة

مستجدات عودة السياحة الروسية

قرار استئناف الرحلات المباشرة بين منتجعات البحر الأحمر وروسيا يتوقف على الوضع الوبائي في البلدين لضمان سلامة المسافرين خلال الجائحة، حسبما صرح نائب رئيس الوزراء الروسي ديمتري شيرنيشينكو خلال مؤتمر صحفي يوم الأربعاء الماضي، كما نقلت وكالة الأخبار الروسية تاس. وأضاف شيرنيشينكو أن "الأولوية هي الحفاظ على سلامة مواطنينا"، دون أن يقترح جدولا زمنيا لعودة الرحلات الروسية إلى منتجعات البحر الأحمر.

لكن كان هناك توقعات بعودة السياحة بين روسيا والمنتجعات المصرية الشهر المقبل: توقع السفير الروسي في مصر جيورجي بوريسنكو منذ وقت قريب عودة الرحلات المباشرة بين روسيا والمنتجات المصرية بداية يونيو، لكنه حذر أن الجدول الزمني قد يطول في حال تفاقم الوضع الوبائي في أي من البلدين. وكان وزير الطيران المصري محمد منار عنبة قد توقع عودة الرحلات الروسية إلى مصر خلال الأسبوع الأول من مايو بينما توقعت وكالة الأخبار الروسية إنترفاكس أن تكون العودة بحلول 10 مايو.

لكن عودة الرحلات بحلول يونيو أصبحت محل شك، بناء على تصريحات شيرنيشينكو، والذي لم يقترح جدولا زمنيا لعودة الرحلات الروسية إلى منتجعات البحر الأحمر.

يبدو أن "كوفيد-19" هو سبب عدول موسكو عن خططها، فقد واصلت حصيلة الإصابات اليومية بـ "كوفيد-19" الزيادة بشكل مطرد منذ نهاية مارس، مما دفع الحكومة إلى فرض قيود وإجراءات جديدة على المحلات التجارية وأماكن التجمعات العامة قبل إجازة عيد الفطر. وقد وصلت الإصابات اليومية أمس إلى 1201 حالة بزيادة قدرها 108% عن نهاية مارس.

جاءت خطط استئناف الرحلات و2021 بعد اتفاق الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أبريل الماضي على عودة السياحة الروسية إلى مصر، لإنهاء حظر دام نحو 6 سنوات جراء في أعقاب تحطم طائرة متروجيت الروسية في سيناء في نهاية أكتوبر 2015، ما أسفر عن وفاة 224 شخص كانوا على متنها.

عودة السياح الروس ضرورية لتعافي السياحة المصرية من تداعيات الجائحة: ربما يزور البلاد نحو مليون سائح روسي بفضل الاتفاق الذي جرى إبرامه الشهر الماضي، حسبما صرح رئيس غرفة المنشآت الفندقية بالبحر الأحمر علاء عقل. إذ كانت مصر تشهد سابقا وفود نحو 3 ملايين سائح روسي سنويا يمثلون نحو ثلث السياحة الوافدة إلى مصر، وتجلب عوائد تقدر بنحو 3.5 مليار دولار للقطاع.

سياحة

مصر ضمن أكثر الاقتصادات عرضة لمخاطر تباطؤ القطاع السياحي

مصر ضمن أربعة اقتصادات ناشئة "هشة" قد تشهد مزيدا من الاضطرابات في القطاع السياحي بسبب الموجة الحالية من جائحة "كوفيد-19"، كما نقلت وكالة رويترز عن محللين. ويهدد الوضع الوبائي تعافي القطاع السياحي في 2021 في كل من تركيا وتونس وسيرلانكا ومصر، التي تعتمد على عائدات السياحة بصورة كبيرة كمصدر للعملة الصعبة. ومع اتساع عجز الحساب الجاري، من المتوقع أن تتلقى البلاد ضربة جديدة من تراجع عائدات السياحة خلال موسم الصيف.

"تعد السياحة مشكلة كبيرة لأي دولة تعاني من عجز في الحساب الجاري"، بحسب تصريحات جيوم تريسكا كبير خبراء استراتيجيات الأسواق الناشئة لدى بنك كريدي أجريكول لرويترز، مضيفا: "عند التفكير في السياحة بالأسواق الناشئة، عليك التركيز على الدول ذات الميزانيات الخارجية الضعيفة التي تعتمد على السياحة، ومنها تونس وتركيا ومصر".

تستهدف مصر 8 ملايين سائح وعائدات تصل إلى 8 مليارات دولار العام الجاري، وفق تصريحات وزير السياحة خالد العناني لصحيفة ذا ناشيونال، وهو هدف أكثر طموحا بقليل من الذي أعلنته نائبة الوزير غادة شلبي الشهر الماضي، والبالغ 6-7 مليارات دولار. وقال العناني لرويترز إن إيرادات السياحة بلغت 500 مليون دولار في أبريل، واستقبلت مصر قرابة 500 ألف سائح خلال الشهر.

بدأت الإيرادات تنتعش بشكل بطيء في نهاية 2020، إذ ارتفعت إلى 987 مليون دولار خلال الربع الأخير من العام، بزيادة قدرها 25% عن الربع السابق.

أمامنا طريق طويل: إيرادات الربع الأخير لا تزال أقل من ثلث حجوزات الفترة نفسها من العام السابق، والتي وصلت إلى 3.1 مليار دولار. وقالت وكالة ستاندرد أند بورز قبل أسبوع إنها لا تتوقع تعافي قطاع السياحة في مصر حتى عام 2023، وهو ما يعني بقاء الحساب الجاري دون مستويات ما قبل الوباء لمدة عامين آخرين. وتأمل الحكومة أن تعود حركة السياحة إلى مستويات عام 2019 البالغة 13 مليون سائح بحلول خريف 2022.

لكن استمرار فرض قيود على السفر بسبب الوباء لا يزال يمثل مشكلة، فقد جرى إغلاق ثلث دول ومناطق العالم أمام السياحة مع فرض قيود على السفر للتصدي للموجة الجديدة والسلالات المتحورة من الفيروس، وفقا لتقرير رويترز.

تأثير الموجة الأخيرة على مصر كان خفيفا: لا يزال السفر ممنوعا بين مصر والكويت، وبينما رفعت المملكة العربية السعودية أمس مصر من قائمة الدول المحظور السفر إليها، وقررت استئناف الرحلات الدولية اليوم. وتنصح المملكة المتحدة مواطنيها بعدم السفر إلى مصر، وتفرض فترة حجر صحي لمدة 10 أيام على العائدين منها.

وهناك مشكلة التأخر في التطعيم عن دول المنطقة: انتهت كل من مصر وتونس حتى الآن من تلقيح أقل من 5% من مواطنيها، وهي نسبة قليلة بالمقارنة مع اليونان وإيطاليا وإسبانيا مثلا، والتي تصل نسبة التطعيم لديها إلى 20-30%. ونقلت رويترز عن سيرجي ديرجاشيف مدير ديون شركات الأسواق الناشئة لدى يونيون إنفستمنت قوله إن بطء التطعيم يمثل "تهديدا خفيا من الناحية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية للعديد من الأسواق الناشئة، فبعد عام 2020 الصعب، سيكون عسيرا أن تخسر موسمين على التوالي".

كوفيد-19

تمديد محتمل للإغلاق الجزئي مع اقتراب ذروة الموجة الثالثة: من المحتمل أن تقرر الحكومة تمديد الإغلاق الجزئي الذي فرضته لمدة أسبوعين – والذي تضمن إغلاق جميع المحلات والمولات والمقاهي والمطاعم وأماكن التجمعات العامة بدءا من التاسعة مساء – بدلا من موعد انتهاء العمل به الجمعة المقبلة 21 مايو في حال تواصل ارتفاع حالات الإصابة بفيروس "كوفيد-19"، بحسب جريدة الشروق نقلا عن مصدر حكومي مطلع. ورجح المصدر أن تصل الموجة الثالثة من الفيروس إلى ذروتها بدءا من الأسبوع المقبل وأن تستمر حتى منتصف شهر يونيو، كما توقع أن تتضاعف أعداد الإصابات والوفيات اليومية جراء الفيروس.

أعلنت وزارة الصحة المصرية أمس تسجيل 1201 إصابة جديدة بفيروس "كوفيد-19"، انخفاضا من 1203 إصابة أول أمس، ليصل بذلك إجمالي الحالات المسجلة في البلاد إلى 245721 حالة، من بينها 181478 حالة تعافت وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي. وسجلت الوزارة أمس أيضا 58 حالة وفاة، ليرتفع بذلك إجمالي حالات الوفاة إلى 14327 حالة.

تلقت مصر 1.7 مليون جرعة من لقاح أسترازينيكا عبر مبادرة جافي – كوفاكس، ليصل إجمالي الجرعات التي تلقتها مصر عبر المبادرة التابعة للأمم المتحدة إلى 2.55 مليون جرعة بحسب وزارة الصحة (شاهد 4.30 دقيقة). تأتي هذه الشحنة كجزء من 5 ملايين جرعة يتوقع أن تتسلمها مصر من كوفاكس خلال الفترة الحالية وهي الثانية من 40 مليون جرعة تعهدت المبادرة بتسليمها لمصر خلال العام الجاري. وتسلمت مصر 854 ألف جرعة في أبريل ومن المتوقع أن تحصل على 1.7 جرعة جديدة قبل نهاية الشهر.

وحصلت مصر أيضا على 500 ألف جرعة من لقاح سينوفارم الصيني وهي الشحنة الأولى من 900 ألف جرعة من المتوقع أن تصل خلال الشهر الجاري بحسب وزارة الصحة (شاهد 1:09 دقيقة). وتلقت مصر حتى الآن 680 ألف جرعة من لقاح سينوفارم من 40 مليون جرعة تعاقدت عليها مع الشركة الصينية المصنعة للقاح.

أثبت لقاح سينوفاك الصيني فعالية كبيرة في الحماية من الإصابة بـ "كوفيد-19" والمضاعفات وخطر الوفاة بعد نتائج التجارب السريرية بين العاملين في مجال الصحة في أندونيسيا والتي أطلقتها وزارة الصحة بحسب تقرير بلومبرج. وتشير البيانات إلى أن المشاركين في التجارب حققوا حماية من خطر الوفاة بالفيروس بنسبة 98% وحماية من المضاعفات التي تحتاج إلى رعاية طبية بنسبة 96% وحماية من العدوى بنسبة 94%.

قدرت دراسة أجريت في البرازيل في وقت سابق من هذا العام فعالية اللقاح بنسبة 50.4%، مما يجعله أحد أقل اللقاحات فعالية التي جرى إنتاجها على مستوى العالم لمكافحة "كوفيد-19". وما زالت منظمة الصحة العالمية غير متيقنة بشأن فعالية اللقاح بسبب نقص البيانات المراجعة من قبل الخبراء حول مخاطر حدوث تأثيرات سلبية خطيرة، ولكن تظل إمكانية الموافقة على الاستخدام الطارئ للقاح قائمة.

كانت هيئة الدواء المصرية منحت الترخيص الطارئ لاستخدام لقاح سينوفاك الشهر الماضي، كما أعلنت شركة فاكسيرا الحكومية في وقت سابق من الشهر الحالي أنها ستنتهي من تصنيع مليوني جرعة من اللقاح محليا بنهاية يونيو المقبل بعد توقيع اتفاقية مع الشركة الصينية.

اتصالات

تغريم شركات المحمول 20 مليون جنيه بسبب مخالفات نقل الأرقام

فرض الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات غرامة مجمعة على مشغلي شبكات الهاتف المحمول الأربعة في مصر لمخالفتها قانون تنظيم الاتصالات لعام 2003، والذي يسمح للعملاء بالاحتفاظ بأرقامهم عند التحويل من شبكة إلى أخرى دون تكلفة، بحسب بيان صحفي. وبلغت الغرامة المفروضة على شركة فودافون مصر 7 ملايين جنيه، وأورنج مصر 5.8 مليون جنيه، واتصالات مصر 3.95 مليون جنيه، وشركة "وي" 3.9 مليون جنيه، لارتكابها مخالفات مثل رفض طلبات التحويل دون مبرر أو عدم الرد عليها خلال 24 ساعة.

القرار يأتي في أعقاب إعلان الجهاز في بداية مايو الجاري أنه يدرس مضاعفة الغرامات بحق شركات الاتصالات التي تقدم خدمات ذات جودة سيئة، وفرض غرامات جديدة في حال تجاوز الوقت المستغرق لحل شكاوى المستخدمين، وذلك بدءا من النصف الثاني من عام 2021.

أحداث جارية

الغارات الإسرائيلية تحصد أرواح 10 أطفال آخرين

أسفرت الضربات الجوية الإسرائيلية أمس عن مصرع 42 فلسطينيا من بينهم 10 أطفال، ليرتفع عدد القتلى في غزة خلال الأسبوع الماضي إلى 192 شخصا من بينهم 58 طفلا، بحسب وكالة رويترز. وزعمت القوات الإسرائيلية أنها لم تتعمد استهداف المدنيين، وقالت إن تلك الضربات الجوية هاجمت منظومة أنفاق يستخدمها مسلحون، مما تسبب في انهيار تلك الأنفاق وانهارت معها منازل المدنيين. وقصفت القوات الإسرائيلية أيضا البرج الذي كان يتواجد به مكتب وكالة أسوشيتد برس ومكتب الجزيرة في غزة، إلى جانب عدة مكاتب أخرى وشقق سكنية أول أمس بزعم تواجد وحدة استخبارات عسكرية تابعة لحماس في المبنى. ولم يتسبب القصف الإسرائيلي في حدوث إصابات أو وفيات، بحسب وكالة أسوشيتد برس. وقتل 10 أشخاص من بينهم طفلين في إسرائيل منذ الاثنين الماضي.

وحتى مع تزايد الضغوط الدولية لوقف إطلاق النار، ليس لدى إسرائيل أية نية لوقف عدوانها العسكري على الفلسطينيين، إذ صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في كلمة له أمس أن الأمر سيستغرق "بعض الوقت" لحين استعادة "الهدوء والأمن". وجاءت تصريحات نتنياهو في الوقت الذي عقد فيه مجلس الأمن بالأمم المتحدة اجتماعا عبر الإنترنت أمس لبحث التصعيد الحالي، ولكنه لم يحرز تقدما.

واشنطن تعرقل إصدار مجلس الأمن لبيان بشأن العدوان الإسرائيلي: لم تستطع الصين والنرويج وتونس – وكلها دول حاصلة على مقعد بمجلس الأمن – في إقناع الولايات المتحدة بتأييد إصدار بيان لدعم المطالبة بوقف إطلاق النار، وفقا لوكالة أسوشيتد برس. وقالت واشنطن إن إصدار ذلك البيان من شأنه أن يتداخل مع الجهود الدبلوماسية التي تهدف لاحتواء الموقف. وطالب مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة محمد إدريس بالوقف الفوري لأعمال العنف. وقال إدريس، في مقابلة مع برنامج "إكسترا نيوز"، إن مصر ستواصل العمل من أجل لفت الأنظار إلى القضية الرئيسية المتمثلة في الاحتلال الإسرائيلي غير الشرعي للأراضي الفلسطينية (شاهد 4:50 دقيقة).

وبايدن يتحدث مع نتنياهو وعباس: أجرى الرئيس الأمريكي جو بايدن اتصالين هاتفيين منفصلين مع كل من نتنياهو ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس لبحث الوضع الحالي. وشدد بايدن خلال اتصاله مع رئيس الوزراء الإسرائيلي على دعم واشنطن الشديد "لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها"، فيما أبلغ عباس أنه يتعين على حركة حماس أن توقف إطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل. وعبر نتنياهو لبايدن عن شكره لدعم الولايات المتحدة لإسرائيل. من ناحية أخرى، اتفق وزير الخارجية سامح شكري ونظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، خلال اتصال هاتفي أمس، على ضرورة مواصلة العمل سويا من أجل إحراز تقدم في مفاوضات السلام. وأجرى بلينكن اتصالات أيضا مع وزيري خارجية قطر والسعودية، بحسب رويترز.

كما فشلت الجهود المصرية في الوصول إلى هدنة بين الفلسطينيين والإسرائيليين بسبب الرفض الإسرائيلي للوساطة المصرية، بحسب تقرير أهرام أونلاين. وغادر وفد مصري تل أبيب يوم الخميس الماضي اعتراضا على توسيع العمليات الإسرائيلية وعدم الوصول إلى اتفاق مع مسؤولين إسرائيلين. وبحسب كلمة وزير الخارجية المصري إلى الجامعة العربية في الاجتماع الطارئ يوم الثلاثاء الماضي فإن "مصر تقوم باتصالات مكثفة مع الجانب الإسرائيلي وأطراف دولية أخرى للحيلولة دون تدهور الأوضاع أكثر من ذلك في القدس" وأضاف شكري أن "مصر لم تتلق الرد الذي تأمله وأن الاعتداءات الإسرائيلية لا زالت مستمرة منذ الأسبوع الماضي".

ودخل شكري في محادثات حول الوضع الراهن مع أطراف متعددة تشمل قطر وباكستان والسعودية وتونس والأردن وفرنسا وأيرلندا وروسيا. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية أحمد حافظ في لقائه مع قناة الجزيرة إن مصر تفاوض أطرافا دولية منها الولايات المتحدة من أجل وضع حد للمأساة الحالية، بحسب أهرام أونلاين.

وأعادت مصر فتح معبر رفح وجهزت مستشفياتها لاستقبال المصابين الفلسطينيين، وأرسلت عشر سيارات إسعاف إلى داخل قطاع غزة لنقل عدد من المصابين من أجل تلقي العلاج في المستشفيات المصرية بعد إعادة فتح معبر رفح بشكل استثنائي رغم إغلاقه خمس أيام خلال عيد الفطر، بحسب مصادر طبية وأمنية في حديثها إلى رويترز. وسوف ترسل مصر خمس سيارات إسعاف أخرى إلى داخل القطاع بحسب المصادر التي ذكرت أن ثلاث مستشفيات مصرية أصبحت جاهزة لاستقبال المصابين. ووجهت وزارة الصحة مستشفيات شمال بالاستعداد لتلقي المصابين.

الدبلوماسية

الولايات المتحدة تدعو لاستئناف مفاوضات سد النهضة، وتتراجع عن الوساطة

الولايات المتحدة تضغط على مصر وإثيوبيا والسودان لاستئناف مفاوضات سد النهضة "بشكل عاجل": بعد جولة استغرقت 10 أيام في المنطقة، دعا المبعوث الأمريكي الخاص للقرن الأفريقي جيفري فيلتمان إلى استئناف المحادثات التي توقفت منذ أبريل الماضي، بعد فشل الأطراف الثلاثة في التوصل إلى اتفاق بشأن المسار الذي ينبغي اتباعه لاستئناف المفاوضات حول السد. وقال فيلتمان عقب إجراء محادثات منفصلة مع الأطراف الثلاثة إنه "يمكن التوفيق بين مخاوف مصر والسودان بشأن الأمن المائي وسلامة وتشغيل السد، واحتياجات التنمية في إثيوبيا، من خلال مفاوضات جوهرية وهادفة".

أمريكا ليست مستعدة للعب دور الوسيط حاليا: أعرب فيلتمان عن دعمه للمفاوضات التي يقودها الاتحاد الأفريقي، مشيرا إلى أن بلاده مستعدة لتقديم "الدعم السياسي والفني". وكانت القاهرة والخرطوم ترغبان في إقحام وسطاء جدد إلى جانب الاتحاد الأفريقي، بينما تتمسك أديس أبابا على وساطة الاتحاد الأفريقي.

عودة قريبة: من المتوقع أن يعود فيلتمان إلى المنطقة "خلال فترة وجيزة" لمواصلة ما تسميه الإدارة الأمريكية "الجهود الدبلوماسية المكثفة" للتوصل إلى حل للأزمة.

enterprise

نتائج الأعمال

نتائج الأعمال: جي بي أوتو والقابضة المصرية الكويتية

قفز صافي أرباح شركة جي بي أوتو بأكثر من الضعف خلال الربع الأول من 2021 إلى 299 مليون جنيه، مقارنة بصافي ربح بلغ 138 مليون جنيه خلال نفس الفترة قبل عام، وفق بيان نتائج أعمال الشركة (بي دي إف). وارتفعت إيرادات الشركة بنسبة 16% خلال الفترة لتسجل 6.8 مليار جنيه، مقابل 5.9 مليار جنيه في الفترة المناظرة العام الماضي، بفضل "التعافي الملحوظ في معدلات الطلب وارتفاع القوة الشرائية بين المستهلكين"، بحسب العضو المنتدب للشركة نادر غبور. وأضاف أن الشركة تجاوزت الآثار السلبية الناجمة عن الجائحة وحققت هذا النمو على الرغم من الطبيعة الموسمية لفترة الربع الأول التي تتسم بتراجع معدلات الطلب، وتأثر توريدات الشركة من السيارات المجمعة محليا بالنقص العالمي في أشباه الموصلات.

التفاصيل: حقق قطاع السيارات والمنتجات المرتبطة إيرادات قدرها 5.45 مليار جنيه خلال الربع الأول من العام الجاري، بارتفاع قدره 15% على أساس سنوي مقارنة بالعام السابق، مدعوما بنمو الطلب على قطاع سيارات الركوب الذي حقق نموا في المبيعات بنسبة 67.4% خلال الفترة ليسجل 2.8 مليار جنيه. وزادت إيرادات جي بي كابيتال، الذراع التمويلية للشركة، إلى 1.4 مليار جنيه، مقابل 1.1 مليار جنيه خلال الربع الأول من 2020، بسبب تحسن ظروف السوق.

التوقعات المستقبلية: أعرب غبور عن تفاؤله بمواصلة إحراز المزيد من النتائج المالية والتشغيلية خلال الفترات القادمة، على

غرار الأداء القوي الذي استهلت به الشركة العام الجاري، وذلك بالتزامن مع استمرار حالة التحسن التي تشهدها السوق وقدرة المستهلكين على التأقلم مع الوضع الراهن لجائحة "كوفيد-19"، مع تسريع وتيرة طرح اللقاحات المضادة للفيروس. ومن المرجح أن يسهم إطلاق ذراع جي بي أوتو للتخصيم وتطبيق الهواتف المحمولة الخاص بتابعتها درايف للتمويل الاستهلاكي خلال النصف الثاني من العام في تعزيز مسار النمو الذي تستهدفه الشركة. وتأمل الشركة أيضا في تنمية أعمال قطاع المركبات والمنتجات المرتبطة وشركة جي بي كابيتال، وترجح انحسار تأثير النقص العالمي في سلاسل إمداد وتوريد السيارات على عملياتها بحلول نهاية العام.

ارتفع صافي ربح الشركة القابضة المصرية الكويتية في الربع الأول من 2021 بنسبة 41% على أساس سنوي إلى 42.7 مليون دولار، مقابل 27 مليون دولار خلال الربع نفسه من العام الماضي، وفقا لنتائج الأعمال (بي دي إف). ووصلت إيرادات الشركة خلال الربع الأول إلى 191.9 مليون دولار، مقارنة بـ 146.6 مليون دولار في الربع الأول من عام 2020، بزيادة قدرها 19% على أساس سنوي. وجاءت الزيادة مدفوعة بشكل أساسي بـ "الأداء القوي لقطاع الأسمدة والبتروكيماويات، مع ارتفاع أسعار اليوريا والسلع". وقال رئيس مجلس الإدارة معتز الألفي إن الانتعاش كان مدعوما بـ "عودة السوق إلى طبيعتها مع طرح لقاحات كوفيد-19 وتخفيف القيود".

التوقعات المستقبلية: من المفترض أنه مع تعافي السوق وتحسن أسعار السلع، ستكون الشركة القابضة المصرية الكويتية "في وضع يسمح لها بمواصلة الأداء القوي المستمر منذ بداية العام"، بحسب الألفي. وخصصت الشركة 75 مليون دولار من الإنفاق الرأسمالي، بما في ذلك الاستثمار في منصات جديدة وحملات الحفر، في تابعتها Offshore North Sinai للاستفادة من استهلاك الغاز المتزايد، طبقا لما قاله الرئيس التنفيذي شريف الزيات، موضحا أن الشركة تتجه بثبات نحو تشغيل مصنع حامض الكبريتيك التابع لسبريا مصر بحلول منتصف عام 2022.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
CIB - https://www.cibeg.com/
EFG Hermes - https://efghermes.com/
SODIC - https://www.sodic.com
Infinity - http://www.weareinfinity.com/

مصر في الصحافة العالمية

تصدر اهتمام الصحافة الأجنبية فيما يتعلق بالشأن المصري خبر إخلاء النيابة العامة سبيل المتهمين وإيقاف التحقيق مؤقتا في قضية "جريمة الفيرمونت" لعدم كفاية الأدلة، بحسب بيان صحفي. وذكرت وكالة رويترز أن مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في مصر ومنظمات المجتمع المدني أعربوا عن إحباطهم من القرار الذي جاء بعد 9 أشهر من التحقيقات، في حين أشارت وكالة أسوشيتد برس إلى أن سبع منظمات حقوقية دعت النيابة العامة إلى مراجعة قرارها. يمكنكم قراءة المزيد من المتابعات على رويترز | فرانس برس | بي بي سي.

وأفرد موقع عرب نيوز مساحة للحديث مع مؤسسي تطبيق "أو سيفين ثيرابي أشرف بخيت ونادر إسكندر وأشرف عادل، وهو منصة تسمح للمرضى النفسيين بالوصول إلى معالجين عبر الإنترنت. فيما تطرقت وكالة رويترز إلى الانتقادات التي تواجهها الجهود الحكومية للحد من الازدحام المروري من المواطنين الذين اضطروا لإخلاء منازلهم لإفساح المجال لطرق جديدة.

بنية تحتية

بدء أعمال تطوير وتوسعة قناة السويس

بدأت أعمال التكريك الهادفة إلى تطوير المدخل الجنوبي للمجرى الملاحي لقناة السويس أمس، حسبما أعلنت هيئة قناة السويس في بيان صحفي. وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي طلب الانتهاء من أعمال التوسعة في أقل من عامين، والتي من المتوقع أن تضيف امتدادا بطول 10 كيلومترات إلى قناة السويس الجديدة لتصل إلى 82 كيلومترا، بالإضافة إلى توسيع وتعميق المدخل الجنوبي للقناة الأصلية حيث جنحت ناقلة الحاويات العملاقة إيفر جيفين. وتسمح التوسعات بمرور المزيد من السفن عبر القناة، وضمان عدم وقوع حوادث مشابهة. وعرض رئيس الهيئة أسامة ربيع خطط التوسعة على الرئيس السيسي الأسبوع الماضي، بينما تستمر عمليات الشد والجذب مع شركة شوي كيسن اليابانية المالكة للسفينة العملاقة، بشأن التعويض عن إغلاق المجرى الملاحي لنحو أسبوع في مارس الماضي.

الأسواق العالمية

برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/

الوباء يخسر أمام التحويلات العالمية: تراجعت التحويلات المالية على مستوى العالم بنسبة 1.6% فقط إلى 540 مليار دولار في عام 2020، وفقا للبنك الدولي، رغم اتجاه التوقعات إلى تسبب جائحة "كوفيد-19" في انهيارها. وساعدت حزم التحفيز المالي والاعتماد السريع على التكنولوجيا المالية في استقرار التحويلات إلى حد ما خلال العام، على الرغم من الأزمة الاقتصادية التي أحدثها الوباء.

للمقارنة: كان التراجع العالمي في تدفق التحويلات المالية أقل مما شهدناه خلال الأزمة المالية العالمية (-4.8%)، وأقل بكثير من الانخفاض في تدفق الاستثمار الأجنبي المباشر إلى الدول منخفضة ومتوسطة الدخل (باستثناء الصين)، والذي وصل إلى 30% خلال العام الماضي.

أسهمت زيادة التحويلات المصرية بنسبة 11% في رفع تحويلات الشرق الأوسط بشكل عام، إذ شهدت المنطقة نموا بنسبة 2.3% إلى 56 مليار دولار، استحوذت مصر على 30 مليار دولار منها، وفق تقرير البنك الدولي، وهو رقم قياسي. وكان البنك المركزي المصري أعلن في مارس الماضي نمو تحويلات المصريين بالخارج خلال عام 2020 بنسبة 10.5% إلى 29.6 مليار دولار، ارتفاعا من 26.8 مليار دولار في 2019، رغم تعرض دول الخليج حيث يقيم معظم المصريين بالخارج لصدمات مزدوجة، بعد اضطرارها للإغلاق بسبب انتشار فيروس "كوفيد-19" وانهيار أسعار النفط.

Up

EGX30 (الأحد)

10,768

+0.8% (منذ بداية العام: -0.7%)

Up

دولار أمريكي (البنك المركزي)

شراء 15.63 جنيه

بيع 15.73 جنيه

None

دولار أمريكي (البنك التجاري الدولي)

شراء 15.61 جنيه

بيع 15.71 جنيه

None

أسعار الفائدة (البنك المركزي المصري)

8.25% للإيداع

9.25% للإقراض

Up

تداول (السعودية)

10,323

+0.9% (منذ بداية العام: +18.8%)

Up

سوق أبو ظبي

6,428

+3.5% (منذ بداية العام: +27.4%)

Down

سوق دبي

2,665

-1.2% (منذ بداية العام: +6.9%)

Up

ستاندرد أند بورز 500

4,174

+1.5% (منذ بداية العام: +11.1%)

Up

فوتسي 100

7,044

+1.2% (منذ بداية العام: +9.0%)

None

خام برنت

68.73 دولار

Up

غاز طبيعي (نايمكس)

3.04 دولار

+2.6%

Up

ذهب

1,852.50 دولار

+0.8%

Down

بتكوين

44,986.56 دولار

-6.0%

أغلق مؤشر EGX30 جلسة الثلاثاء مرتفعا بنسبة 0.8%، وبلغ إجمالي قيم التداول 1.11 مليار جنيه (10.5% تحت المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بيع بختام الجلسة. وبذلك يكون المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية قد تراجع بنسبة 0.7% منذ بداية 2021.

في المنطقة الخضراء: إيديتا (+8.9%)، وفوري (+5.0%)، وإم إم جروب (+4.2%).

في المنطقة الحمراء: مستشفيات كليوباترا (-3.4%)، وبنك كريدي أجريكول (-0.9%)، ومدينة نصر للإسكان والتعمير (-0.6%).

blackboard

مصر تلحق بركب تعلم البرمجة: تلقى البرمجة إشادة كبيرة باعتبارها مهارة رئيسية للتوظيف في المستقبل. وتشير تقديرات المنتدى الاقتصادي العالمي إلى أن التكنولوجيا يمكن أن تحل محل 85 مليون وظيفة بحلول عام 2025 وأن تخلق 97 مليون وظيفة جديدة، مما يجعل اكتساب المهارات الرقمية الكلية أمرا لا بد منه. وتعمل الحكومة المصرية على الدفع بهذا الاتجاه، كما كرست بعض الجهود لتعزيز مهارات البرمجة. وتقول الشركات الناشئة المصرية التي تقدم دورات في البرمجة إن الطلب على خدماتها يتزايد بشكل مطرد، خاصة فيما يتعلق بتقديمها للأطفال. لكن القطاع ما زال مجزئا، مع وجود نقص ملحوظ في المشغلين الكبار من القطاع الخاص.

في صميم تعلم البرمجة: إتقان لغات البرمجة ومهارات حل المشكلات. من بين 700 لغة برمجة، نجد لغات البرمجة الأكثر شيوعا تشمل "بايثون" وجافا سكريبت" و"سي بلس بلس". ويتوقف نوع اللغة التي تتعلمها على ما إذا كنت بصدد تطوير شركة ناشئة على الويب، أو تطبيق للهواتف المحمولة، أو تطبيق برمجي داخلي، أو لعبة فيديو، أو روبوت. ويرى مطورو الويب أن التفكير النقدي لا يقل أهمية عن استيعاب البيانات – لذلك توصف البرمجة بأنها مهارة مثالية للأطفال.

أما في مصر، من الصعب تحديد حجم هذه الصناعة: لا يوجد سوى القليل من البيانات الحكومية حول الشركات الخاصة التي تقدم دروسا في التكويد أو البرمجة، وفقا لما قاله ممثلو هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، في تصريحات لإنتربرايز. وقال ممثلو شركة "آي بي إم" إنه لا يوجد سوى بعض الشركات المعتمدة، لذا فإن تكوين نظرة عامة على القطاع أمر صعب. ومن خلال البحث عبر موقع جوجل، يتضح أن هناك 106 دورة برمجة في مصر، لكن المصادر تقول إن العدد الحقيقي أكبر بكثير – ربما بالآلاف. ويظهر محرك البحث "لايمون" أن هناك 449 دورة برمجة متاحة في مصر مقدمة من 292 مزودا، ولكن معظمها دورات أساسية جدا تقدم عبر الإنترنت، والتي تشترط القليل من المتطلبات الأكاديمية للالتحاق بها.

لدى البالغين خيار الالتحاق ببعض الدورات التدريبية التي يقدمها معلمون من خلال مزودي خدمة دوليين – ولكن بأسعار باهظة: إن العثور على دورات تدريبية كاملة بأسعار معقولة يمكنك حضورها شخصيا في مصر يعد أمرا صعبا للغاية، وفقا لما قاله أحد المصادر، والذي تحدث بشرط عدم الكشف عن هويته. وتقدم مؤسسة التدريب "ذا نوليدج أكاديمي" التي تأسست في بريطانيا، 42 دورة برمجة مختلفة، وتبلغ تكلفة حضور الدورة التدريبية الواحدة عبر الإنترنت لمدة يومين 1095 دولار، فيما تبلغ تكلفة حضور الدورة التدريبية لمدة يوم واحد 495 دولار. وتقدم شركة "نوبل بروج" التي تأسست في بولندا 30 دورة برمجة في مصر، وتبلغ تكلفة الدورة التدريبية الواحدة لمدة 7 ساعات 2155 دولار في حال الحضور شخصيا و773 دولار عند الحضور عبر الإنترنت، فيما تبلغ تكلفة الدورة التدريبية لمدة 28 ساعة 7270 دولار عند الحضور شخصيا و3090 دولار عند الحضور عبر الإنترنت.

"جو ماي كود" لاعب إقليمي جديد يسعى إلى تقديم بديل بأسعار جيدة: أطلقت الشركة الناشئة التونسية "جو ماي كود" فرعا لها في مصر في منتصف شهر مارس الماضي، وبدأت بتقديم دورة تدريبية كاملة بتفرغ كلي لمدة 20 أسبوعا والعديد من الدورات بتفرغ جزئي لمدة 12 أسبوعا للبالغين، وذلك في مجالات تتراوح ما بين مقدمة حول المجال وتطوير الويب ومقدمة حول الذكاء الاصطناعي، بحسب منسقة التسويق في مصر نسمة السهماوي. وتتميز الشركة بأسعارها المنخفضة بكثير عن شركات الاستشارات الدولية، حيث تصل تكلفة الدورة الكاملة إلى 13 ألف جنيه. ولدى الشركة فروع في 8 دول أفريقية.

أما على المستوى الحكومي، تركز إيتيدا على طلاب المدارس الثانوية: أعلنت إيتيدا عن عزمها تدريب 5 آلاف طالب في سن 15 عاما على أساسيات البرمجة – بما في ذلك "إتش تي إم إل" و"سي إس إس" و"بايثون" – خلال الفترة ما بين عامي 2019 و2020. ونجحت إيتيدا في تدريب 1200 طالب في المرحلة الثانوية و1060 طالب أنهوا دراستهم من 616 مدرسة من كافة المحافظات. إلا أن جائحة "كوفيد-19" تسببت في توقف البرنامج مؤقتا، وفقا لما صرح به ممثل إيتيدا، لإنتربرايز. وأضاف المصدر أن تقديم بعض المهارات الرقمية لـ "إيتيدا" يتم من خلال الشراكة مع مؤسسات "أوداسيتي" و"كورسيرا" وإيد إكس". وأشار إلى توقيع إيتيدا لعقد بقيمة 300 مليون جنيه مع "أوداسيتي" لتقديم الدورات التدريبية في البرمجة للطلاب مجانا.

عدد الشركات الناشئة المحلية الأصغر حجما يفوق بكثير عدد مزودي الخدمة الآخرين، كما أنها تركز على تعليم الأطفال: تقدم العديد من الشركات الناشئة تلك خدماتها للأطفال الذين بداية من عمر 5 أعوام وحتى 16 عاما، وتدرس مزيجا من البرمجة والروبوتات لمجموعات من 4 إلى 6 طلاب. وغالبا ما تتراوح الرسوم الخاصة بفصول الأطفال الأصغر سنا مما بين 150 إلى 300 جنيه للساعة، في حين يمكن أن تتراوح تكلفة الدورات التدريبية الأطول ما بين 2100 جنيه (لمدة 6 أسابيع) و15900 جنيه (لمدة 9 أشهر). ومن أبرز مزودي تلك الدورات التدريبية "آي سكول" و"كودينج فور كيندر" و"إيفولوشن" و"الماكينة". وبدأ العديد من مزودي الخدمة بالتركيز على الروبوتات والتجميع قبل التحول إلى البرمجة والتعليم عبر الإنترنت، وفقا لما قاله شريف أمين، مؤسس شركة "يالا إن كود" الجديدة في السوق. وتابع أمين: "ركزت منذ اليوم الأول على تجربة البرمجة والتكويد والتعلم الإلكتروني. وهذا هو المجال الذي رأيت فيه فجوة في السوق".

لماذا تستهدف العديد من الشركات الناشئة الأطفال؟ لأن هناك فجوة في السوق. يمكن للبالغين الراغبين في تعلم البرمجة أن يحصلوا على شهادة دولية من شركات "مايكروسوفت" أو "سيسكو" أو "أوراكل" أو غيرها، وفقا لما قاله مو عاشور، مؤسس الشركة الناشئة "روبو- تيك إيجيبت" للبرمجة والروبوتات. وأضاف عاشور أنه ليس هناك ما يحفز لإطلاق شركة ناشئة تنافس هؤلاء اللاعبين الكبار.

ينقسم مزودو الخدمة محليا إلى ثلاث مجموعات، وهي كالتالي: المستقلون الذين يقومون بتدريس البرمجة بتفرغ جزئي ويعملون من خلال الكلام الشفهي؛ وشركات مثل "روبو-تك" وهي كيانات ذات علامة تجارية لها وجود عبر الإنترنت ولكن ليس لها موقع مادي دائم؛ وهناك أيضا الشركات التي لديها مراكز على أرض الواقع، بحسب عاشور. وأضاف أن المزودين المستقلين يمكن أن يجدوا أن تدريس البرمجة أمر مربح للغاية. وقالت المصادر إن الشركات الناشئة ذات العلامات التجارية تحقق إيرادات من خلال تقديم الدورات التدريبية الخاصة بها، ولكن في معظم الحالات تضخها في رأس المال لكي تقف تلك الشركات على أقدامها.

تحفز المسابقات الطلب على التعلم، بحسب عاشور. تقول المصادر إن المسابقات المحلية والدولية تعزز الوعي بشأن قيمة تعلم البرمجة كما تساعد في بناء مجتمعات المبرمجين. ومن بين المسابقات البارزة مسابقة البرمجة الجماعية المصرية، والمسابقة الدولية للغواصات الآلية، ومسابقة "كيكستارت كودينج" التابعة لشركة جوجل.

في نهاية المطاف، تعد البرمجة نشاطا ممتعا يقدم مزايا توظيف واضحة، لذا فإن الطلب مرتفع بطبيعة الحال: يرى مؤسسو "كودينج فور كيندر" أنه، بعد أن دفعت جائحة "كوفيد-19" الأشخاص – وخاصة الأطفال – إلى البقاء في المنزل، زاد الطلب على دورات البرمجة التي تقدم عبر الإنترنت على وجه الخصوص. ويرون كذلك أن الطلب على الخدمة تضاعف ثلاث مرات خلال العام الجاري بسبب تداعيات الوباء. وقالوا أيضا "لقد اضطررنا إلى إعادة الهيكلة لأننا لم نتمكن من تقديم الدورات من خلال الحضور شخصيا. لقد أدى ذلك في النهاية إلى زيادة الدعاية لدينا". وقال أمين: "بعد إطلاق يالا إن كود، وصلنا إلى أكثر من 20% من طاقتنا الاستيعابية في غضون أيام قليلة، وأتوقع أن نصل إلى طاقتنا القصوى في غضون أسابيع". وقالت السهماوي "لكن هذا ليس من قبيل المفاجأة. لقد كنت أتوقع هذا. هناك في تونس يمكن لحوالي 85% من الطلاب الذين تخرجوا من جو ماي كود العثور على وظائف بسرعة".

ولكن أين هم كبار اللاعبين من القطاع الخاص؟ يوجد حاليا مساحة كافية في السوق للجميع، لكن البعض ينتظر دخول لاعبين أكبر. ويقول عاشور "لا يوجد حتى الآن الكثير من المنافسة، كما أن الطلب مرتفع بما يكفي للجميع. ولكنني أعتقد أننا قد نرى قريبا المزيد من اللاعبين في السوق، بما في ذلك المشغلين الكبار من القطاع الخاص الذين قد يفكرون في إنشاء شركات برمجة خاصة بهم".

أبرز أخبار قطاع التعليم في أسبوع:

المفكرة

16 – 19 مايو (الأحد – الأربعاء): يعقد ملتقى سوق السفر العربي في دبي، وهو حدث دولي للترويج للشرق الأوسط كوجهة سياحية.

30 مايو (الأحد): شركة المال جي تي إم تنظم النسخة الخامسة من مؤتمر بورتفوليو إيجيبت تحت شعار "النمو تحت وطأة الوباء".

31 مايو (الإثنين) مصر تستضيف النسخة 25 من المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي بالتعاون مع هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (ايتيدا).

1 يونيو (الثلاثاء): صندوق النقد الدولي يجري ثاني مراجعاته للأهداف الموضوعة بموجب قرض الـ 5.2 مليار دولار الممنوح لمصر وفق اتفاقية الاستعداد الائتماني في يونيو 2020 (التاريخ ما زال مقترحا).

17 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

17 – 20 يونيو (الخميس – الأحد): المعرض الدولي لمواد وتقنيات التشطيب والبناء (Turnkey)، مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات.

24 يونيو (الخميس): انتهاء العام الدراسي 2021/2020 (للمدارس الحكومية).

26- 29 يونيو (السبت – الثلاثاء): معرض "بيج 5 كونستراكت" للإنشاء، مركز مصر للمعارض الدولية.

27 يونيو – 3 يوليو (الإثنين – الأحد): بطولة الجامعات الدولية للإسكواش في نيو جيزة.

30 يونيو (الأربعاء): صندوق النقد الدولي ينتهي من المراجعة الثانية لمستهدفات الاقتصاد المصري، وفقا لبرنامج القرض الذي أقره الصندوق بقيمة 5.2 مليار دولار في يونيو 2020.

30 يونيو (الأربعاء): ذكرى ثورة 30 يونيو.

30 يونيو – 15 يوليو (الأربعاء – الخميس) معرض القاهرة الدولي للكتاب.

يوليو + أغسطس: عقد امتحانات الثانوية العامة.

1 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو.

1 يوليو (الخميس): الموعد النهائي أمام الشركات المسجلة بمركز كبار الممولين للانضمام لمنظومة الفاتورة الإلكترونية.

1 يوليو (الخميس): بدء تعميم نظام التسجيل المسبق لمعلومات الشحن (إيه سي أي) وإلزام شركات الشحن بتقديم مستنداتها إلى المنصة الجديدة "نافذة".

19 يوليو (الاثنين): يوم عرفة (عطلة رسمية).

20- 23 يوليو (الثلاثاء – الجمعة): عيد الأضحى (عطلة رسمية).

23 يوليو (الجمعة): ذكرى ثورة 23 يوليو (عطلة رسمية).

5 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

9 أغسطس (الاثنين): بداية العام الهجري الجديد.

12 أغسطس (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة بداية العام الهجري.

17- 20 أغسطس (الثلاثاء – الجمعة): يعقد الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في سنغافورة.

16 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 سبتمبر – 2 أكتوبر (الخميس – السبت): المعرض الدولي لمواد البناء والتشييد (إيجيبت بروجيكتس 2021)، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة الجديدة.

1 أكتوبر (الجمعة): معرض إكسبو 2020 دبي.

6 أكتوبر (الأربعاء): عيد القوات المسلحة.

7 أكتوبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة عيد القوات المسلحة.

18 أكتوبر (الاثنين): المولد النبوي الشريف.

21 أكتوبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة المولد النبوي الشريف.

28 أكتوبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

13- 17 ديسمبر: مؤتمر الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، شرم الشيخ، مصر.

16 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

14 -16 فبراير (الاثنين – الأربعاء): الدورة الخامسة لمؤتمر ومعرض مصر الدولي للبترول، القاهرة.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).