الإثنين, 27 يوليو 2020

التاكسي يفتتح برنامج التحويل للغاز الطبيعي

عناوين سريعة

نتابع اليوم

صباح الخير وأهلا بكم في هدوء من قبل الأعياد. الهدوء على صعيد الأخبار الاقتصادية ليس مفاجئا بالنظر إلى عدد الردود الآلية التلقائية على بريدنا الإلكتروني. ولا يقتصر الأمر فقط على مصر، إذ يبدو أن الكثير من سكان العالم بدأوا إجازتهم الصيفية، بعد شهور طويلة في المنزل.

وفي غضون ذلك: تسجل الأسهم الآسيوية والأسواق المستقبلية الأمريكية صعودا هذا الصباح، مع بداية أكثر الأسابيع "الحافلة بالأخبار"، حسبما تعدنا شبكة سي إن بي سي.

وبالعودة إلى مصر، لم يعلن مجلس الوزراء رسميا حتى الآن عن موعد إجازة عيد الأضحى. ومن المتوقع أن تبدأ الإجازة يوم الخميس المقبل، على أن نعود إلى العمل يوم الثلاثاء التالي له.

مصر تسجل أقل معدل إصابة بـ "كوفيد-19" منذ 15 مايو: أعلنت وزارة الصحة أمس تسجيل 479 إصابة و48 وفاة جديدة بفيروس "كوفيد-19". وارتفع بذلك إجمالي الحالات المسجلة في البلاد إلى 92062 حالة، من بينها 4606 حالة وفاة، و33831 حالة تعافت تماما وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي.

المستشفيات مستعدة للتعامل مع أي موجة ثانية لـ "كوفيد-19"، بشرط استمرار التزام المواطنين ارتداء الكمامات، والحرص على التباعد الجسدي واتباع إرشادات الصحة العامة بشكل عام، حسبما قالت جيهان العسال نائبة رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا بوزارة الصحة في برنامج صباح الخير يا مصر أمس الأحد. وأضافت العسال أن الإجراءات الاحترازية أثبتت فعاليتها في احتواء الوباء، وهو ما ظهر في التراجع المستمر لأعداد الإصابات والوفيات (شاهد 16:59 دقيقة).

وعلينا حقا الاستماع إلى نصائحها، بينما ننظر إلى الوضع في جنوب أفريقيا، التي أصبحت مثالا على كيفية خسارة التفوق في الحرب ضد فيروس كورونا. وتقول صحيفة وول ستريت جورنال أن جنوب أفريقيا التي جرى الإشادة بالخطوات الحاسمة التي اتخذتها في المراحل المبكرة من الوباء للحد من إصابات "كوفيد-19"، أصبحت تكافح الآن واحدة من أسرع حالات تفشي الوباء عالميا، والتي تخطت قدرة المستشفيات، ما أدى إلى زيادة كبيرة في عدد الوفيات.

الكنائس تعيد فتح أبوابها في 3 أغسطس: ستعيد الكنائس في القاهرة والإسكندرية فتح أبوابها مجددا اعتبارا من الثالث من أغسطس المقبل، بعد إغلاق دام نحو أربعة أشهر بسبب فيروس "كوفيد-19"، وفق ما أعلنه البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية أمس ونقلته جريدة المصري اليوم. وأعادت المساجد فتح أبوابها أمام المصلين الشهر الماضي مع السماح للرجال فقط بأداء الصلوات الخمس دون صلاة الجمعة، لكن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قررت حينها تأجيل فتح الكنائس بالقاهرة والإسكندرية، لحين إعادة تقييم الموقف في منتصف يوليو.

بدء التشغيل التجريبي لمنظومة التأمين الصحي الشامل في محافظة الأقصر مع بداية شهر أغسطس، وفق ما ذكرته جريدة الشروق نقلا عن أحمد السبكي مدير مشروع التأمين الصحي الشامل بوزارة الصحة. وكان من المقرر إطلاق المنظومة في محافظتي الأقصر وجنوب سيناء منذ مارس الماضي، ولكن تأجل الأمر بسبب أزمة "كوفيد-19". ولم يعلن بعد عن موعد إطلاق التشغيل التجريبي للمنظومة في جنوب سيناء. وبدء تفعيل المنظومة رسميا في بورسعيد في سبتمبر 2019، وتستهدف المنظومة تغطية جميع المواطنين بكل محافظات الجمهورية بحلول عام 2032.

enterprise

وعالميا:

إصابات "كوفيد-19" حول العالم تتجاوز 16 مليون حالة حتى أمس الأحد، وفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز الأمريكية. وتوجد ربع تلك الحالات تقريبا في الولايات المتحدة التي لا تزال تشهد زيادات قياسية في أعداد الإصابات والوفيات الجديدة في عدة ولايات.

ستضطر إلى تأجيل رحلتك إلى إسبانيا لمزيد من الوقت، بعد فرض عدد من البلدان أوروبية إجراءات عزل جديدة على العائدين من إسبانيا، إذ تكافح الدولة المعتمدة بشدة على السياحة من أجل احتواء موجة ثانية من إصابات "كوفيد-19"، وفق ما ذكرته بلومبرج. وتلزم بريطانيا وفرنسا والنرويج حاليا العائدين من إسبانيا بالعزل لمدة 10 إلى 14 يوما، بعد تفشي الإصابات مجددا، خاصة في إقليم كتالونيا.

أزمة أخرى تواجه لقاح "كوفيد-19".. التوزيع، فسلاسل التوريد العالمية ليست منظمة أو مجهزة بما يكفي لتوزيع ملايين الجرعات من لقاح الفيروس المعبأة في زجاجات، وفقا لوكالة بلومبرج. ومن المفترض أن يجري نقل العبوات الزجاجية القابلة للكسر بكميات غير مسبوقة عبر جميع أنحاء العالم، مع التحكم بدقة في درجة حرارة اللقاح عن طريق الثلاجات طوال عملية التوزيع. وتنتظر شركات الشحن وصول إرشادات واضحة من شركات الأدوية للعمل على تطوير سلاسل توريد خاصة، من أجل إطلاق "المنتج الأكبر والأكثر أهمية في التاريخ الحديث". وأيضا ستحتاج عمليات التصنيع المحلية بالدول المختلفة إلى تكثيف أدائها والارتقاء إلى معايير الجودة والسلامة المطلوبة، ثم يأتي السؤال حول ما إذا كان بإمكان بلد ما تصنيع ما يكفي من أمبولات زجاجية تكفي احتياجاتها.

ربما نستفيد شيئا أو اثنين من رحلة كوريا الجنوبية للقضاء على الوباء: تلخص بلومبرج كيف نجحت كوريا الجنوبية، التي كانت يوما ما ثاني الدول الأكثر تضررا من فيروس "كوفيد-19"، في السيطرة على انتشاره بالاستعانة بصفوة علمائها من خبراء الأمراض ومتخصصي البيانات وفنيي المعامل. شكلت الحكومة من هؤلاء مجموعات للاستجابة السريعة، استهدفت الأماكن التي يرجح أن تتحول إلى بؤر لتفشي الجائحة من خلال تتبع الأشخاص. وبرعت تلك الفرق في استخدام "استراتيجية الاختبار السريع"، التي قللت بشكل كبير من عدد الإصابات اليومية وسمحت باستمرار الحياة بشكل طبيعي في المناطق الآمنة دون مشاكل.

القصة الأبرز في الصحافة العالمية هذا الصباح كانت استعداد الجمهوريين في مجلس الشيوخ الأمريكي للكشف عن خطتهم لحزمة ثالثة من التحفيز المالي. ما نعرفه حتى الآن أن الحزمة ستشمل إعانات نقدية عاجلة للأفراد بقيمة 1200 دولار، وتمديد حظر إخلاء المنازل من المستأجرين المتأخرين في دفع الإيجارات، وإعانة بقيمة 100 مليون دولار للنظام التعليمي. ولن تشمل الحزمة إعانات البطالة الأسبوعية بواقع 600 دولار بعد انتهائها يوم الجمعة المقبل، بعدما استبعد وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشين تمديدها (فايننشال تايمز | وول ستريت جورنال | نيويورك تايمز | واشنطن بوست).

كيف تهيأ الحكومات نفسها للتعافي الاقتصادي السريع بعد "كوفيد-19"؟ بناء قدراتها من أجل إدارة مالية أفضل بالاعتماد على الأداء المحاسبي السليم لميزانيات الدولة والتدقيق المحاسبي القوي، حسبما كتب كل من حنان سالم مساعد أول وزير المالية للسياسات المالية والاقتصادية والمديرة لدى سيتي جروب، وداج ديتر المستشار الاقتصادي والرئيس السابق لشركة ستاتم الحكومية السويدية، في مقال نشرته صحيفة فايننشال تايمز. ويشير المقال إلى أن تبني نظام المحاسبة الاستحقاقية سيساعد الحكومات بشدة على تسريع وتيرة النمو دون اللجوء إلى إجراءات تقشفية تعيق الانتعاش الاقتصادي. وستشجع تلك الطريقة الحكومة على الإنفاق على مشروعات البنية التحتية الحيوية باعتبارها استثمارات وليست مصروفات، كما ستزود صانعي القرار برؤية أكثر شمولا للموازنة العامة للدولة تتيح الاستفادة القصوى من الأصول.

الركود يهدد دول أمريكا اللاتينية: يضع وباء "كوفيد-19" مزيدا من الضغوط على نسبة الديون إلى الناتج المحلي الإجمالي المرتفعة أصلا في أمريكا اللاتينية، حيث تكافح دول مثل الأرجنتين والإكوادور وتشيلي والبرازيل والمكسيك لاحتواء الفيروس ببرامج إنقاذ مكلفة، وفقا لما ذكرته جريدة فايننشال تايمز. وحتى قبل تفشي الجائحة، اضطرت دول المنطقة إلى التخلف عن سداد قروضها الخارجية والتفاوض بشأن إعادة الهيكلة، ناهيك بالتعامل مع بطء النمو وضعف النظم الصحية وانخفاض الإيرادات الضريبية وارتفاع مستويات الاقتراض والاعتماد المفرط على صادرات السلع الأساسية. ويدفع الوضع في أمريكا اللاتينية المستثمرين إلى التخلي عن الاستثمار في المنطقة، في الوقت الذي تضغط فيه الحكومات من أجل فرض مزيد من تدابير التقشف، مما يجعل الركود احتمالا وشيك الحدوث.

الطاقة المتجددة في ازدهار بينما يتواصل تفشي الجائحة: بلغت حصة الطاقة المتجددة من إنتاج الكهرباء إلى مستويات قياسية عالميا منذ بداية جائحة "كوفيد-19"، وفق ما ذكرته وكالة رويترز. وقال خبراء للوكالة إن شبكات الكهرباء القومية أصبحت أكثر تحملا لتقلبات إنتاج الكهرباء المرتبطة باستخدام المصادر المتجددة، وهو ما دفع أوروبا إلى توليد ما يقرب من نصف إنتاجها من الكهرباء من الطاقة النظيفة خلال الأشهر الثلاثة الماضية.

شركة دانة غاز تعين هوليهان لوكي مستشارا ماليا للشركة فيما يتعلق بصكوكها التي أصدرتها شركة دلتا النيل للصكوك التابعة للشركة الإماراتية، وفقا للبيان الصادر عن الشركة. وأشار البيان إلى أن القيمة الكلية لهذه الصكوك تبلغ 379.6 مليون دولار وتستحق السداد في 31 أكتوبر 2020. وقالت شركة دانة غاز في أبريل الماضي إنها تعتزم استخدام عائدات بيع أصولها في مصر لتسديد الصكوك المستحقة عليها في أكتوبر. وطلبت دانة غاز من حاملي السندات في وقت سابق من الشهر الحالي تقديم معلومات عن حيازاتهم، وهو ما فسرته رويترز بسعي الشركة لإعادة هيكلة الصكوك للمرة الثالثة. وترى بلومبرج أن هذا الأمر يشير إلى أن شركة الطاقة الإماراتية قد تواجه صعوبات في سداد مديونياتها.

الولايات المتحدة تطلب من دول الخليج إنهاء الخلاف مع قطر: قال المبعوث الخاص الأمريكي إلى إيران براين هوك، خلال زيارة إلى العاصمة القطرية الدوحة إن الخلاف القائم بين قطر وبعض جاراتها الخليجية قد امتد بما يكفي، وأنه يعيق الجهود لمواجهة التوغل الإيراني في المنطقة، وفقا لرويترز.

السيطرة الغربية في صناعة الشرائح الدقيقة العالمية تنتقل إلى الشرق: من المتوقع أن تستحوذ الشركة التايوانية "تي إس إم سي" لصناعة أشباه الموصلات على صدارة صناعة الشرائح الدقيقة عالميا، لتتفوق على شركة "إنتل" الأمريكية العملاقة والتي تأخرت لمدة عام في تصنيع الجيل الجديد من الشرائح، وفقا لصحيفة فايننشال تايمز. وتراجعت أسهم شركة إنتل بمقدار 16% الجمعة الماضية متأثرة بذلك التأخير، لتخسر الشركة 41 مليار دولار من قيمتها السوقية، فيما قفزت أسهم شركة "تي إس إم سي" بمقدار 10%.

وشركة أبل الأمريكية تستغني عن معالجات إنتل لصالح الشرائح التي تصنعها "تي إس إم سي": قالت شركة أبل الأمريكية الشهر الماضي إنها ستبدأ في استخدام المعالجات الخاصة بها تدريجيا في حواسيب ماك المحمولة والمكتبية، والاستغناء عن معالجات إنتل، ولذلك لصالح شركة "تي إس إم سي" والتي ستصنع الشرائح اللازمة لصناعة المعالجات التي أطلقت عليها الشركة الأمريكية "أبل سيليكون".

الإدارة الأمريكية تدرس حظر تطبيق "تيك توك" الصيني – والذي يعد حاليا منصة التواصل الاجتماعي الأسرع نموا بأكثر من 620 مليون مستخدم جديد خلال هذا العام – وسط مخاوف من علاقة الشركة المالكة للتطبيق بالحكومة الصينية واحتمالية استخدام التطبيق لأغراض دعائية، وفقا لصحيفة فايننشال تايمز.

هل تذكرون الاحتباس الحراري؟ هناك خبر جيد وآخر سيئ. الخبر الجيد هو أن العلماء الذين يدرسون العلاقة بين ثاني أكسيد الكربون والاحتباس الحراري توصلوا إلى أن في أسوأ الفروض سترتفع حرارة الأرض 3.9 درجة مئوية بدلا من 4.5 درجة، أما الخبر السيئ هو أن على أفضل الفروض سترتفع درجة حرارة الأرض على الأقل 2.6 درجة بدلا من 1.5 درجة، وفقا لبلومبرج.

enterprise

نقدم لكم هذا الصباح مرة أخرى "بلاكبورد" أول نشرة متخصصة من إنتربرايز تركز على التعليم في مصر، بدءا من مرحلة ما قبل التعليم الأساسي وحتى التعليم العالي. وتحتوي على مزيج من الأخبار والتحليلات والبيانات والأرقام، لإثراء الحوار بين المتخصصين في هذا القطاع وإطلاع غير المتخصصين على أهم تطوراته. تصدر "بلاكبورد" كل يوم اثنين وتجدونها في نهاية النشرة.

في عدد اليوم: ننظر إلى حالة عدم اليقين التي تواجه برامج المنح الدراسية الدولية في ظل الجائحة، وكيف تواكب الظروف الحالية لتسريع حصول الطلاب المصريين على المنح، وإطلاق نماذج شراكة جديدة لدعم المنح الدراسية.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
Pharos Holding - https://www.pharosholding.com/
CIB - https://www.cibeg.com/
SODIC - https://www.sodic.com

توك شو

سلطت برامج التوك شو الضوء أمس على واقعة تعدي مواطن كويتي بالضرب على شاب مصري يعمل "كاشير" بجمعية "صباح الأحمد" بالكويت. وتحدثت الحديدي، مع السفير هشام عسران قنصل عام مصر بالكويت لمتابعة تطورات الموقف (شاهد 6:31 دقيقة) و(شاهد 4:41 دقيقة)، كما تحدثت وزيرة الهجرة نبيلة مكرم، في اتصال هاتفي مع عمرو أديب، في برنامج "الحكاية" حول التحرك المصري لاسترداد حق الشاب المصري (شاهد 4:29 دقيقة). وتحدث أديب أيضا مع ناصر العتيبي، رئيس جمعية "صباح الأحمد" (شاهد 4:22 دقيقة). واستضافت إيمان الحصري، في برنامج "مساء دي إم سي" وزيرة الهجرة للحديث حول الموضوع (شاهد 6:45 دقيقة).

وهشام توفيق يتحدث حول مستقبل صناعة الغزل والنسيج: تحدث هشام توفيق وزير قطاع الأعمال العام، في مداخلة هاتفية مع عزة مصطفى، في برنامج "صالة التحرير" الذي يذاع عبر قناة "صدى البلد" حول الجهود المبذولة للنهوض بمصانع الغزل والنسيج وتطويرها، وقال إن الوزارة تعمل على تطوير محالج القطن طويل التيلة لتصديره بأسعار مناسبة (شاهد 18:14 دقيقة). وفيما يلي أهم ما جاء في اللقاء:

  • إنشاء أكبر مصنع للغزل والنسيج: بدأت وزارة قطاع الأعمال مشروع إنشاء أكبر مصنع للغزل والنسيج على مستوى العالم في مدينة المحلة الكبرى، وفقا لما قاله الوزير. ومن المقررالانتهاء من تنفيذ المصنع في خلال 14 شهر.
  • تبسيط هيكل القطاع العام: قال الوزير إن هناك خطة لدمج 32 شركة للغزل والنسيج في 9 شركات فقط. وتأتي تلك الخطوة ضمن جهود الحكومة لخفض عدد الشركات التابعة لقطاع الأعمال بنحو 25%.
  • وزارة قطاع الأعمال تنشئ مصانع جديدة لإنتاج الملابس القطنية، وذلك بتكلفة تقدر بنحو 10 مليارات جنيه، على أن يبدأ الإنتاج خلال العامين المقبلين.

وأعمال الحفر في مترو الأنفاق تتسبب في تصدع "عمارة الشربتلي" بالزمالك: استعرض وزير النقل كامل الوزير، في اتصال هاتفي مع لميس الحديدي، في برنامج "القاهرة الآن"، ما جاء في بيان الهيئة القومية للأنفاق والذي نفت فيه تسبب أعمال الحفر في مترو الأنفاق في حدوث انهيار للعمارة رقم 17 بشارع البرازيل بالزمالك، والشهيرة بعمارة "الشربتلي"، وأن كل ما حدث هو هبوط بسيط في أحد أركان العمارة، وهبوط في الساحة الأمامية والسور الخارجي لسفارة دولة البحرين. وقال الوزير إنه تم تشكيل فريق لتقييم الأضرار التي لحقت بالمبنى، مشيرا إلى أنه تم إخلاء العمارة من ساكنيها، كما حصل السكان على تعويض مؤقت قدره 30 ألف جنيه لتوفير مكان للإقامة في الوقت الحالي لمدة شهر لحين حل المشكلة (شاهد 16:35 دقيقة). وتحدث عمرو أديب، في برنامج "الحكاية" مع وزير النقل أيضا حول الحادث (شاهد 14:36 دقيقة).

أخبار اليوم

  المرحلة الأولى من خطة تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي ستركز على التاكسي، وسيكون الأمر اختياريا بالنسبة للسيارات العاملة بمنظومة النقل التشاركي (مثل أوبر وكريم)، وفق ما نقلته جريدة البورصة أمس عن مصادر حكومية لم تسمها. وتوقعت المصادر أن يستغرق تنفيذ البرنامج، الذي أعادت الحكومة إحيائه في وقت سابق من هذا الشهر، ثلاث سنوات فقط في ظل الدعم السياسي له.

وتشبه تلك الخطة طرحا أقدم حقق نجاحا عام 2009 لإحلال التاكسي الأبيض بدلا من سيارات الأجرة القديمة، بسعر مدعم وبنظام تسديد دون فوائد، إضافة لإتاحة تمويل تحويل السيارات لنظام الوقود المزدوج، لكن الفرق بين الخطتين أن التحويل كان اختياريا للسيارات التي لم يمر على إنتاجها 20 عاما، حتى أعلن أخيرا عن ربط ترخيص المركبات الجديدة بعملها بنظام الوقود المزدوج (بنزين وغاز طبيعي) وهو ما يجعله إجباريا.

وتعمل الحكومة منذ سنوات على خطة لتحفيز أصحاب السيارات لتحويلها للعمل بالغاز الطبيعي. وبمقتضى المبادرة الجديدة ستتيح الحكومة للمواطنين الحصول على قروض ميسرة لتحويل سياراتهم للعمل بالغاز الطبيعي، كما سيجري إحلال السيارات التي مر على إنتاجها أكثر من 20 عاما بسيارات جديدة. وقالت وزارة البترول الأسبوع الماضي إنها تستهدف تحويل 50 ألف سيارة للعمل بالغاز الطبيعي خلال العام المالي الحالي 2021/2020، كما تخطط أيضا لإنشاء 50 محطة جديدة لتموين السيارات بالغاز سنويا لمواكبة النمو المتوقع خلال الفترة المقبلة. وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي في وقت سابق من الشهر الحالي إن تكلفة تحويل مليون سيارة للعمل بالغاز قد تبلغ حوالي 8 مليارات جنيه.

تابعوا عدد هذا الأسبوع من نشرة “هاردهات” بعد غدا الأربعاء، حيث نبحث في كيفية التغلب على المعوقات التي تواجه برنامج الحكومة الطموح لتحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي، والذي تناولناه بمزيد من التفصيل في عدد الأسبوع الماضي من “هاردهات”.

الرئيس التنفيذي لسوديك يتوقع تعافي قطاع العقارات بدءا من النصف الثاني من عام 2020: ربما تبدأ مبيعات العقارات في الارتفاع خلال النصف الثاني من العام، بعد تخفيف التدابير الاحترازية لمواجهة "كوفيد-19" وبدء استعادة "الحياة الطبيعية"، وفق ما أكده الرئيس التنفيذي لشركة سوديك ماجد شريف في مقابلتين منفصلتين مع جريدتي المال وحابي. وتوقع شريف أن يعود سوق العقارات إلى مستويات ما قبل الجائحة خلال الربع الأول من عام 2021، أو في وقت ما من الربع الثاني في السيناريو الأكثر تحفظا، مشيرا إلى أن شركته تعيد النظر في المبيعات المستهدفة خلال العام الجاري في الوقت الحالي، والتي من المنتظر أن تنخفض عن التوقع السابق البالغ 8.4 مليار جنيه. وأضاف أن مجلس إدارة سوديك سيبدأ خلال الأسبوعين المقبلين مناقشة عدة سيناريوهات في ما يتعلق بعوامل تباطؤ المبيعات الناجمة عن الوباء.

الشركة تتطلع إلى العودة للتوسع بعد وضوح الرؤية، بعدما كانت تعزف عن التوسع خلال بداية أزمة "كوفيد-19"، بحسب شريف. وكانت سوديك خصصت 3.7 مليار جنيه لاستثمارها خلال العام الجاري، موزعة بين تكاليف البناء وخطط التوسع في الساحل الشمالي والشيخ زايد القاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية الجديدة. ورجح شريف انخفاض قيمة الاستثمارات، بعد توقف أعمال البناء في مصر لمدة أسبوعين في بداية الجائحة.

ولا تزال سوديك "مهتمة بالحصول على أراض جديدة خلال الفترة المقبلة" للاستفادة من "قوة مركزها المالي"، وفقا للرئيس التنفيذي للشركة. وبلغت السيولة المتاحة لدى سوديك نحو 3.85 مليار جنيه بنهاية الربع الأول من العام الحالي. والتسهيلات الائتمانية أيضا من الخيارات المتاحة لسوديك لتمويل شراء الأراضي، في ضوء علاقة الشركة المتميزة مع البنوك"، كما تدرس سوديك حاليا عدة خيارات أخرى للتمويل على رأسها التخصيم.

مخططات الساحل الشمالي مستمرة: عقدت سوديك مؤخرا اجتماعات مع مسؤولين من هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للاتفاق على طرح مرحلة جديدة من مشروع "ملاذ" في الساحل الشمالي الغربي. وأشاد شريف بقرار نقل ولاية أراضي الساحل الشمالي الغربي من المحليات إلى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة ذات الخبرة الأكبر، مطالبا وزارة الإسكان بزيادة المهلة الممنوحة لتنفيذ الإنشاءات من 3 إلى 6 أشهر، لتكون مناسبة لتبعات الأزمة والتأثير الفعلي للجائحة.

ومما ذكره شريف أيضا:

  • تجري سوديك مفاوضات مع البنك العربي الأفريقي الدولي للحصول على قرض بقيمة 2.5 مليار جنيه لاستكمال تنفيذ مشروع "فيليت"، وتتوقع الوصول إلى اتفاق في غضون 3 أشهر.
  • استثمرت الشركة ما يقرب من 1.3 مليار جنيه في مشروعها التجاري "EDNC"، وهو أول مجمع غير سكني تعمل عليه، ومن المقرر تسليمه في نوفمبر 2021.
  • حافظت المنصة الإلكترونية التي أطلقتها سوديك مؤخرا على استمرار المبيعات رغم الوباء، وساعدت في الاحتفاظ بعملائها الأجانب والمصريين بالخارج الذين يمثلون 18% من المبيعات التي تحققت بالربع الأول.
  • تسعى الشركة للاستثمار في العاصمة الإدارية الجديدة، لكنها لم تتخذ أي قرار بعد.

مصر تستقبل 22 ألف سائح منذ بداية يوليو: استضافت مصر ما يقرب من 22 ألف سائح في محافظات البحر الأحمر وجنوب سيناء ومطروح منذ استئناف رحلات الطيرات الدولية مطلع الشهر الجاري، وفق تصريحات وزير السياحة والآثار المصري خالد العناني لقناة سي إن بي سي عربية. وأضاف أن المحافظات السياحية التي تستقبل السياح حاليا في مصر سجلت "صفر" إصابات بفيروس كورونا المستجد، ولم تسجل أي إصابات بين السياح الوافدين. ومن المقرر استئناف السياحة التاريخية والثقافية في محافظتي الأقصر وأسوان بمجرد انحسار حالات الإصابة بالوباء هناك، بحسب الوزير.

وأضاف العناني أن الوزارة تساعد المستثمرين على استكمال المشاريع التي كانت قيد التطوير قبل تفشي الوباء، وبالتالي فإن الحديث عن أي استثمارات جديدة في القطاع في المرحلة الحالية هو مجرد تكهنات. وأوضح أن الحكومة تدرس حاليا جميع المتغيرات لتحديد موعد نهائي لاستئناف النشاط السياحي بكامل طاقته في كل محافظات الجمهورية.

enterprise

"المصرية لمدينة الإنتاج الإعلامي" تستحوذ على حصة المقاولون العرب البالغة 64.7% في "العربية الفندقية" مقابل 138 مليون جنيه: باعت شركة المقاولون العرب والشركات التابعة لها حصتها البالغة 64.7% في الشركة العربية الفندقية لمدينة الإنتاج الإعلامي – المالكة لفندق موفنبيك مدينة الإنتاج الإعلامي- لصالح الشركة المصرية لمدينة الإنتاج الإعلامي، في صفقة قيمتها مقابل 138 مليون جنيه، وفق ما ذكرته مصادر مطلعة لجريدة الشروق. وباعت المقاولون العرب 1.207 مليون سهم بسعر 115 جنيها للسهم في الصفقة التي جرى إتمامها في وقت سابق من الشهر الجاري. ولم توضح الجريدة في تقريرها حجم الحصة التي تمتلكها حاليا المصرية لمدينة الإنتاج الإعلامي في "العربية الفندقية". وكان الجانبان قد دخلا في محادثات بشأن الصفقة في يونيو من العام الماضي، وأفادت تقارير حينها أن "مدينة الإنتاج الإعلامي" تتطلع للاستحواذ على 55% من أسهم الشركة العربية الفندقية. واستحوذت المصرية لمدينة الإنتاج الإعلامي في وقت سابق على حصص كل من البنك الأهلي المصري وبنك مصر في "العربية الفندقية".

الشركة الناشئة "Drowzy" تجمع تمويلا دولاريا من 6 خانات: أعلنت الشركة الناشئة "Drowzy"، المتخصصة في بيع الأثاث والأدوات والديكورات المنزلية، عن حصولها على استثمار مقوم بالدولار ومكون من 6 خانات، من "مستثمر ملاك استراتيجي" مقيم بالإمارات ولكنها لم تفصح عن هويته، وفقا لموقع مينابايتس. وقال المؤسس الشريك محمد لطفي إن الشركة والتي تتخذ من القاهرة مقرا لها ستستخدم التمويل في التوسع في نطاق منتجاتها وأيضا تعيين المزيد من الموظفين.

حول الشركة: تقوم شركة "Drowzy" بالدخول في شراكات مع المشروعات الصغيرة والمتوسطة في مجال صناعة الأثاث، والتي تقوم بإنتاج قطع الأثاث وفق التصميم الذي يضعه فريق تابع للشركة على أن تباع تلك المنتجات عبر الموقع الإلكتروني الخاص بها. ولدى الشركة حاليا ما يقرب من 100 منتج وحوالي 300 كود لمنتجاتها عبر منصتها الإلكترونية.

"الرقابة المالية" تضع أول جدول اكتواري مصري لخدمة "تأمينات الحياة": بدأت الهيئة العامة للرقابة المالية الخطوات التنفيذية لإنشاء أول جدول اكتواري مصري يخدم صناعة تأمينات الحياة، بالتعاون مع المكتب الاستشاري البريطاني بارنيت وادينجهام، وفق ما أعلنه رئيس الهيئة محمد عمران في بيان أمس. وأضاف عمران أن المشروع الذي يمول من خلال الشركة الأفريقية لإعادة التأمين للمسؤولية الاجتماعية، يعد من الخطوات الرئيسية لتطوير سوق تأمينات الحياة وزيادة كفاءتها، إذ أن شركات تأمينات الحياة في مصر لا تزال تعتمد حتى الآن على الجداول الاكتوارية الإنجليزية التي تعود لمنتصف القرن الماضي في تسعير منتجاتها، ولا تمثل بدقة سوق تأمينات الحياة في مصر، مما يؤثر على قدرة السوق على مواكبة التطور العالمي في تسعير مختلف المنتجات التأمينية. ويهدف المشروع أيضا إلى تعزيز قدرات شركات تأمينات الحياة على تسعير المنتجات التأمينية بدقة لضمان عدم المغالاة والعدالة في التسعير، مع ابتكار منتجات جديدة تخدم مختلف فئات المجتمع، فضلا عن تحقيق حماية أفضل لحقوق حملة الوثائق، من خلال حساب الاحتياطيات الحسابية والنماذج الاكتوارية لوثائق تأمينات الحياة بشكل أدق، وفق ما قاله هشام رمضان، رئيس اللجنة المصرية لإنشاء ودراسة الجداول الاكتوارية، التي شكلتها الهيئة العام الماضي لهذا الغرض.

ويتضمن المشروع إنشاء جداول لمعدلات الوفاة والعجز الكلي والجزئي والأمراض الحرجة، والجداول المرضية لاستحداث منتجات تأمينية لحماية الدخل في حالة المرض لأهميتها، خاصة للعمالة الموسمية التي قد تتعرض لنقص أو انقطاع الدخل أثناء فترات المرض، وفق ما قاله عمران. وسيجري تحديث الجدول باستمرار على فترات تتراوح بين 3 أو 5 سنوات. ومن المتوقع الانتهاء من إنشاء الجدول بحلول مارس 2021، وفق رمضان.

النيابة الإدارية تتلقى شكاوى المواطنين عبر الوسائل الإلكترونية: أعلن رئيس هيئة النيابة الإدارية المستشار عصام المنشاوي تفعيل وتحديث الوسائل الإلكترونية لتقديم الشكاوى والبلاغات بشأن مخالفات العاملين بالجهاز الإداري بالدولة. وتشمل تلك الوسائل الموقع الإلكتروني للنيابة الإدارية، والصفحة الرسمية للهيئة على فيسبوك أو عن طريق واتساب على رقم (01050601888)، أو عبر البريد الإلكتروني (shakwa@ap.gov.eg) ، أو الخط الساخن (16117)، مع التأكيد على الحفاظ على سرية بيانات الشاكين، وفق ما ذكرته وكالة أنباء الشرق الأوسط.

إيرادات فودافون مصر ترتفع 15.3% في الربع الأول من 2021/2020: أعلنت مجموعة فودافون العالمية أن إيرادات وحدتها في مصر ارتفعت بنسبة 15.3% على أساس سنوي في الربع الأول من العام المالي الحالي للشركة 2021/2020، والذي يمتد من 1 أبريل إلى 31 يونيو، لتبلغ 6.72 مليار جنيه (360 مليون يورو)، مقارنة بـ 5.83 مليار جنيه (313 مليون يورو) في الفترة ذاتها من العام المالي السابق له، وفق بيان الشركة (بي دي إف). وتراجعت إيرادات المجموعة خلال الفترة بنسبة 1.4% على أساس سنوي إلى 10.51 مليار يورو، مقابل 10.65 مليار يورو قبل عام.

**شارك إنتربرايز مع أصدقائك**

إنتربرايز متاحة مجانا، فقط قم بزيارة صفحة تسجيل الاشتراك بالعربية أو الإنجليزية، واشترك لتصلك النشرة باللغة التي تفضلها. نقدم لك كل ما تريد أن تعرفه من أخبار مصر، ونرسلها إلى بريدك الإلكتروني من الأحد إلى الخميس قبل الثامنة صباحا. سجل اشتراكك باسمك وبريدك الإلكتروني ووظيفتك.

 

صورة اليوم

عرض نسخة نادرة من المصحف في متحف الغردقة، وفقا لتقرير وكالة الأنباء القرآنية الدولية (إكنا). وتعود النسخة إلى العصر العثماني، وقد كتبها الخطاط سيد علي النوري عام 1259 من الهجرة. ويعتبر متحف الغردقة الأول من نوعه بالشراكة مع القطاع الخاص في مصر، وقد افتتح في فبراير الماضي ثم أغلق بسبب "كوفيد-19"، وأعيد افتتاحه مؤخرا. ويضم المتحف نحو ألفي قطعة أثرية من العصور الفرعونية والرومانية والعثمانية.

دبلوماسية وتجارة خارجية

تواصل مصر اتصالاتها الدبلوماسية فيما يتعلق بمفاوضات سد النهضة الإثيوبي وأيضا الأزمة الليبية، حيث واصل الرئيس عبد الفتاح السيسي قيادة جهود الدولة لحشد الدعم الدولي لموقف مصر في الصراع على الأراضي الليبية وأيضا في موقفها الخاص بسد النهضة.

واستعرض الرئيس السيسي، في اتصال هاتفي مع رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا التطورات الأخيرة في مفاوضات سد النهضة الإثيوبي، وأكد الرئيس على الموقف المصري المتمسك بضرورة إبرام اتفاق قانوني بين الأطراف المعنية حول قواعد ملء وتشغيل السد، ورفض أي عمل أو إجراء احادي الجانب من شأنه المساس بحقوق مصر في مياه النيل. ومن جانبه، قال الرئيس رامافوزا إنه يتطلع لاستمرار التنسيق المكثف بين البلدين بشأن قضية سد النهضة من أجل التوصل لاتفاق عادل ومتوازن لجميع الأطراف. وكانت الجولة الأخيرة من مفاوضات سد النهضة قد عقدت، تحت رعاية الاتحاد الأفريقي برئاسة رامافوزا، خلال الفترة ما بين 3-13 يوليو الجاري، والتي اختتمت دون التوصل لاتفاق. ومن ناحية أخرى، بحث الرئيسان التطورات الخاصة بالوضع في ليبيا وشددا على ضرورة التوصل لحل سياسي لتلك الأزمة.

وناقش وزير الخارجية سامح شكري، في اتصال هاتفي مع نظيره البريطاني ملف سد النهضة الإثيوبي، والتطورات الخاصة بالوضع في ليبيا، والتجارة، وأيضا الجهود المشتركة لمكافحة تداعيات جائحة "كوفيد-19"، وفقا للبيان الصادر عن سفارة المملكة المتحدة بالقاهرة.

بنك التنمية الألماني يسهم بـ 15 مليون يورو لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في مصر: تلقى برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في مصر مساهمة بقيمة 15 مليون يورو من بنك التنمية الألماني، وذلك في إطار برنامج تبادل الديون المصري الألماني، وفقا لجريدة المال نقلا عن بيان صادر عن مركز الأمم المتحدة للإعلام بالقاهرة. وسيوجه برنامج الأغذية العالمي وشركاؤه المحليون ذلك التمويل في إطلاق برنامج جديد مدته عامين لدعم 136 ألف أسرة محدودة الدخل بالمناطق الريفية، وتوفير الاحتياجات الغذائية لهم، إلى جانب توفير الوجبات المدرسية، وتقديم المساعدات النقدية الشهرية لتلك الأسر شريطة انتظام حضور أبنائهم إلى المدارس، وتوفير فرص مدرة للدخل للنساء والشباب.

blackboard

تواجه برامج منح الدراسة الدولية حالة ضبابية بسبب وباء "كوفيد-19"، ولكن إلى جانب ذلك ظهرت مميزات محتملة على المدى الطويل وبينها تزايد إمكانية الحصول على تلك المنح. وتعد المنح عنصرا أساسيا في الدراسة بالخارج، ولكن الاضطرابات الناتجة عن انتشار الفيروس في مجالات السفر وتغير التشريعات والتعليم عن بعد وضعت طالبي المنح في موقف صعب. وعلى الرغم من المناخ حالة الضبابي يقول عدد من مديري أهم برامج المنح إن الإجراءات التكيفية الحالية قد تسرع إمكانية وصول الطلاب المصريين للبرامج الدراسية إلى مستويات ما قبل الجائحة، ووضع أشكال جديدة للشراكة لدعم المنح الدراسية، خاصة للطلاب الذين يسعون لتمويل البرامج الدراسية عبر الإنترنت.

وأدت الجائحة لحالة من عدم اليقين بشأن المنح الحالية والمستقبلية، فشهدت منصة "مرجع"، وهي الأكبر في المنطقة لعرض المنح، انخفاضا في عدد الزيارات لموقعها بنسب 40-50% خلال مارس، وفقا للمؤسس المشارك والرئيس التنفيذي سامي الأحمد. ويزور "مرجع" في المتوسط 2.4 مليون شخص شهريا منهم حوالي مليون من مصر وحدها. ينبع عدم اليقين من كل شيء بداية من قيود السفر إلى مشاكل محتملة في التأشيرات، فقد عانى بعض الطلاب الأجانب في الولايات المتحدة في وقت سابق من الشهر الجاري من قرار إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية بإلزام من تحولت دراساته منهم للإنترنت بترك البلاد.

ويحاول العديد من مديري المنح والطلاب على حد سواء التكيف مع الإجراءات الجديدة، فبعض الحاصلين على منحة "نيوتن – مشرفة"، وهي منحة مصرية بريطانية مدتها 7 سنوات وقيمتها الإجمالية 50 مليون جنيه إسترليني، اضطروا للعودة لمصر بعد إغلاق المختبرات في بريطانيا، وفقا لنائبة مدير المجلس الثقافي البريطاني شيماء البنا. ويقوم المجلس، إلى جانب المكتب الثقافي التابع للسفارة المصرية في لندن ومنظمة يونيفيرسيتيز يو كيه، بدعم كل حالة للطلاب على حدة. وتوضح البنا أن المجلس الثقافي البريطاني يدرس حاليا مد برامج دعم دراسات الدكتوراة من 3 إلى 4 سنوات للحاصلين على منح "نيوتن – مشرفة"، وذلك للسماح لهم باتباع إجراءات التباعد أثناء الوجود في المختبرات ومنحهم المزيد من الوقت لتعديل التأشيرات بسبب تعقيدات السفر.

وحتى من قبل "كوفيد-19" كانت طلبات التقديم على المنح من المصريين أعلى كثيرا من التمويل المتاح. وتعد المنح ضرورية لتمويل مصاريف الدراسة وتكاليف الحياة المرتفعة بالنسبة لمعظم الطلاب المصريين الراغبين في الدراسة بالخارج. والمنافسة شرسة أيضا، لأن الكثيرين يدركون فائدة الدراسة بالخارج. وتقدم هذا العام 222 مصريا لمنحة المعهد السويدي لدراسة الماجستير من بين 6790 متقدما في المرحلة الأولى. وحصل 10 مصريين فقط على المنحة من بين 340 شخصا من دول أخرى. أما مؤسسة القلعة للمنح الدراسية، فتمنح ما بين 15 و20 شخصا فرصة الدراسة في الخارج من بين 400 متقدم، وفقا للمديرة التنفيذية للمؤسسة ياسمين الضرغامي.

ويجري اختيار الفائزين بالمنح بشكل محدد، ولكن الآن يوجد اهتمام أكبر بتوسيع إمكانية الوصول للمهتمين، وفقا لمسؤولين. وتسعى جهات مانحة رئيسية، بينها تشيفنينج وأميديست، منذ سنوات لزيادة عدد وتنوع المستفيدين من المنح. وحصل هذا العام 27 متقدما على منحة شيفينينج من القاهرة والجيزة بينما توزع 16 آخرين على باقي المحافظات، وفقا لمديرة برنامج منحة تشيفنينج نيفين شرف. وتضيف أنه على الرغم من الاهتمام بالتنوع من ناحية النوع والتنوع الجغرافي هو الهدف الأساسي لشيفينينج، فإن القرار النهائي يرجع إلى قوة ملف للمتقدم، ولذلك دعم المتقدمين لكتابة البيان الشخصي بطريقة جيدة وعرض مهاراتهم الأكاديمية والقيادية خلال مقابلات التقديم يعد جزءا أساسيا في وصول الطلاب للمنح.

ومن بين أكثر الوسائل فعالية لتحقيق ذلك هو تعريف عدد أكبر من الطلاب بالمعلومات اللازمة، بحسب خبراء. وتقول نيللي الزيات، المؤسسة المشاركة ومديرة شركة نيوتن للخدمات التعليمية، إن هناك علاقة بين إتاحة المزيد من المعلومات وزيادة تنوع المتقدمين لمنحة أنسي ساويرس. وتقوم "نيوتن للخدمات التعليمية" بتوفير الإرشادات والتعليمات اللازمة للطلبة من أجل التقدم للمنح وغيرها من الخدمات التعليمية. وتوضح الزيات أن السنوات الخمس الماضية شهدت زيادة ملحوظة في عدد المتقدمين والفائزين بمنحة "أنسي ساويرس" من مدارس المتفوقين التابعة لوزارة التعليم في أنحاء مصر المختلفة، مضيفة أن ذلك "يظهر تغير واضح في التركيبة الديموغرافية للمتقدمين".

وقبل انتشار "كوفيد-19" كان التركيز على التوسع في التواصل على أرض الواقع. وفي الأوقات العادية كان ممثلو "أميديست" يسافرون للمحافظات المختلفة لإطلاع المهتمين في مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا والجامعات الحكومية على فرص الدراسة في الخارج. كما يقوم ممثلو "تشيفينينج" والمجلس الثقافي البريطاني بناشطات مشابهة. ويستهدف أميديست الطلاب الأكبر احتياجا، وفق ما صرحت به شاهيناز أحمد، مديرة "أميديست مصر". وتابعت "نحاول أن نوسع الشبكة بشكل كبير، فبفضل إديوكيشين يو إس إيه (مركز الخدمات التعليمية لأميديست) أشعر بأن الطلاب من القطاعات الأكثر احتياجا على دراية أكبر به من الطلاب المنتمين للقطاعات الأقل احتياجا، وهذا ما نستهدفه". وتوضح "الطلاب الأقل احتياجا لديهم إمكانية أكبر للوصول للجامعات والمرشدين، والكثير منهم في مدارس خاصة ولديهم إمكانيات السفر للخارج"

والآن يسرع "كوفيد-19" من التحول الرقمي الذي قد يوسع من إمكانية الوصول على المدى البعيد. والتواصل الإلكتروني سيكون أساسيا لإعطاء المنح، حتى بعد أن تنتهي الجائحة. وتقول البنا "يمكنني أن أقول إن التحول الرقمي أحد مميزات كوفيد-19. ففي مصر كان الأمر سيستغرق 10 سنوات لإجراء ذلك التحول ولكن مع كوفيد-19 كان يجب الإسراع بها". وتوضح أحمد أنه حتى مع عودة حركة السفر والمقابلات الشخصية، سيستفيد مقدمو المنح من قنوات التواصل التي أتيحت. وتضيف "إذن فالتواصل الإلكتروني يوفر إمكانية أكبر للوصول. وقبل كوفيد-19 كان من الصعب تنظيم جلسة لأستاذ في الولايات المتحدة الأمريكية ليتحدث مع الطلبة، ولكننا الآن أكثر تعودا على القيام بالأشياء عن بعد. وأحيانا تكون البنية التحتية مشكلة ولكن يمكن حضور جلسة على تطبيق زووم فقط عبر الهاتف". وتقول شرف إن التفاعل مع منشورات منحة شيفينينج على صفحات السفارة البريطانية على وسائل التواصل الاجتماعي زاد بشكل ملحوظ خلال الشهرين الماضيين. وتضيف "أنا متفائلة جدا بأننا سنصل للمزيد من الناس إلكترونيا، لأنهم بشكل عام أكثر حضورا على الإنترنت حاليا، ونحن نتخذ خطوات ثابتة لزيادة التفاعل الإلكتروني من خلال الدورات الفتراضية وفقرات الأسئلة والأجوبة المباشرة المتاحة للجميع".

وإلى جانب النمو في التواصل والتعلم عبر الإنترنت، من المتوقع زيادة عدد المنح لتمويل الدراسة عبر الإنترنت. كما سيزيد التوسع في التعليم عن بعد من إقبال المؤسسات الدولية المرموقة على توفير برامج دراسية كاملة على الإنترنت، بحسب عدة مصادر توقعت أيضا زيادة في عدد المنح للتعليم عن بعد وزيادة في الحاصلين عليها وتنوعهم. وتقول الزيات "لم نرى بعد زيادة كبيرة في منح التعليم عن بعد، ولكن أعتقد أنها ستحدث".

ولكن يجب أن تستقر الأمور قبل تحديد أي تغييرات، لكن يبدو أن الأمور تسير نحو زيادة حقيقية في الوصول للمنح الدر اسية، بحسب مصادر. وكانت الضرغامي تتوقع في البداية عددا أقل من المتقدمين لمنحة القلعة القابضة هذا العام بسبب ضبابية المعلومات بشأن العام الدراسي المقبل، ولكن الإقبال كان كالمعتاد، على حد وصفها. وتفيد البنا بأن المتقدمين لمنحة "نيوتن – مشرفة" شهدوا زيادة بحوالي 20% على أساس سنوي منذ 2017/2016، ولكن يصعب معرفة الزيادة في العام الحالي على وجه الدقة حتى نهاية فترة التقديم في سبتمبر.

ولكن التوقع الأبرز هو أن على المدى البعيد ستؤدي إجراءات كوفيد-19 لزيادة تنوع المنح والمتقدمين لها. وكذلك سيشجع إتاحة التقديم عبر الإنترنت والمقابلات عن بعد النساء ممن لا يسمح لهن بالسفر وحدهن للتقديم والحصول على الشهادات، لأن الأهالي يشجعون غالبا الفرص المضمونة، وفقا للبنا. وتتوقع شرف أن توسع خطة "تشيفنينج" للاستعانة بشبكة خريجيها لنشر المعلومات حول التقديم من إمكانية الوصول. وتضيف "لدينا مرشدون نشطون للغاية من خريجينا في أنحاء مصر، وبينها أسيوط والإسكندرية والإسماعيلية. ومن مميزات التحول للإنترنت خلال الشهرين الماضيين أننا استطعنا تنظيم جلسات عبر الفيديو مع مشاركة خريجينا المقيمين في خارج البلاد ليصبحوا أكثر تفاعلا".

ويتيح ذلك أيضا مساحات أكبر للشراكة، فبعض مقدمي المنح يفكرون في تغيير جذري في تمويلهم للجامعات المحلية خلال الفترة المقبلة بسبب الصعوبات التي فرضها "كوفيد-19" على السفر، وفقا للزيات. وتضيف "أعتقد أن الشركات قد تصبح أكثر اهتماما بدعم المنح للمتخرجين بالفعل، والذي قد يبدو لهم كسيناريو فائز في كل الأحوال، حيث لن ينشغل موظفيهم بعام أو اثنين من الدراسة ولكنهم سيدرسوا ويحصلوا على شهادتهم أثناء العمل".

وبالطبع يعتمد الأمر على رأي مقدمي المنح في مسألة التعليم عن بعد، سواء كانت أولويتهم هي الناحية الأكاديمية أو التجربة الدراسية الكاملة التي تتاح للطالب أثناء السفر للخارج، إلى جانب احتياجات السوق، بحسب مصادر.

  • المجلس الأعلى للجامعات يعلن بدء الدراسة في الجامعات الحكومية يوم السبت 17 أكتوبر المقبل. ووافق المجلس على اقتراح تطبيق نظام التعليم الهجين الذي يمزج بين التعليم وجها لوجه والتعليم عن بعد خلال العام الدراسي المقبل، لتقليل الكثافة الطلابية.
  • وزارة التربية والتعليم تتفق مع بنك مصر على تقديم قروض ميسرة لأولياء أمور طلاب المدارس المصرية اليابانية، لتمويل المصاريف الدراسية والمتعلقات المالية لطلاب المدارس التي يصل عددها إلى 43 مدرسة في 24 محافظة، وفق بيان لمجلس الوزراء. وتصل مدة القرض، الذي يغطي نحو 100% من قيمة المصروفات الدراسية، إلى 8 أشهر، وتستحق الأقساط خلال الفترة من 5 سبتمبر إلى 5 أبريل من العام التالي.

بالأرقام

Share This Section

برعاية
Pharos Holding - http://www.pharosholding.com/

متوسط سعر الدولار وفقا لبيانات البنك المركزي: شراء 15.93 جم | بيع 16.03 جم

سعر الدولار بالبنك التجاري الدولي: شراء 15.93 جم | بيع 16.03 جم

سعر الدولار بالبنك الأهلي المصري: شراء 15.92 جم | بيع 16.02 جم

مؤشر EGX30 (الأحد): 10524 نقطة (+0.6%)

إجمالي التداول: 864 مليون جم (7% تحت المتوسط اليومي خلال 90 يومًا)

EGX30 منذ بداية العام حتى تاريخه: -24.6%

أداء السوق يوم الأحد: أنهى مؤشر EGX30 جلسة يوم الأحد مرتفعا بنسبة 0.6%، فيما انخفض سهم البنك التجاري الدولي ذو الوزن النسبي الأكبر بالمؤشر بنسبة 0.7%. وقفز سهم المجموعة المالية هيرميس بنسبة 6.4% ليكون أكبر الرابحين بين مكونات المؤشر، وتلاه سهم سيدي كرير للبتروكيماويات (سيدبك) بنسبة 4.7%، ثم مستشفيات كليوباترا بنسبة 4.5%. وسجل سهم جهينة أسوأ أداء بين مكونات المؤشر بعدما تراجع بنسبة 4.1%، ثم بورتو جروب بنسبة 1.0%، والقاهرة للاستثمار والتنمية العقارية (سيرا) بنسبة 0.8%. وبلغ إجمالي قيم التداول 864 مليون جنيه. وكان المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بائعين مع نهاية الجلسة.

مستثمرون أجانب: صافي بيع | 72.9 مليون جم

مستثمرون عرب: صافي شراء | 20.1 مليون جم

مستثمرون مصريون: صافي شراء | 52.8 مليون جم

الأفراد: 74.2% من إجمالي التداولات (74.0% من إجمالي المشترين | 74.5% من إجمالي البائعين)

المؤسسات: 25.8% من إجمالي التداولات (26.0% من إجمالي المشترين | 25.5% من إجمالي البائعين)

خام غرب تكساس: 41.34 دولار (+0.66%)

خام برنت: 43.34 دولار (+0.07%)

الغاز الطبيعي (نايمكس، الأسعار المستقبلية): 1.81 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية (+1.29%، تعاقدات أغسطس 2020)

الذهب: 1925.20 دولار أمريكي للأوقية (+0.41%)

مؤشر TASI: 7434 نقطة (+0.1%) (منذ بداية العام: -11.39%)
مؤشر ADX: 4285 نقطة (+0.57%) (منذ بداية العام: -15.57%)
مؤشر DFM: 2059 نقطة (+0.31%) (منذ بداية العام: -25.53%)
مؤشر KSE الأول:‏ 5263 نقطة (-0.31%)
مؤشر QE: 9375 نقطة (+0.08%) (منذ بداية العام: -10.07%)
مؤشر MSM: 3557 نقطة (-0.17%) (منذ بداية العام: -10.63%)
مؤشر BB: 1283 نقطة (-0.08%) (منذ بداية العام: -20.28%)

Share This Section

المفكرة

28 – 29 يوليو (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

30 يوليو – 3 أغسطس (الخميس – الاثنين): عطلة عيد الأضحى، عطلة رسمية.

3 أغسطس (الاثنين): إعادة فتح الكنائس في القاهرة والإسكندرية.

5 أغسطس (الأربعاء): إصدار تقرير مؤشر مديري المشتريات الخاص لمصر والصادر عن مؤسسة آي إتش إس ماركيت.

11-12 اغسطس (الثلاثاء – الأربعاء): موعد عقد انتخابات مجلس الشيوخ

13 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

13- 15 أغسطس (الخميس – السبت): الفعالية الرقمية RiseUp from Home. للتسجيل المسبق من هنا.

16 أغسطس (الأحد): مجلس النواب يعاود الانعقاد عقب عطلة قصيرة

19- 20 أغسطس (الأربعاء – الخميس): رأس السنة الهجرية، عطلة رسمية.

15- 16 سبتمبر (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

24 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

6 أكتوبر (الثلاثاء): ذكرى انتصارات أكتوبر، عيد القوات المسلحة.

8 أكتوبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر.

17 أكتوبر (السبت): بداية العام الدراسي 2021/2020 بالمدارس المصرية

29 أكتوبر (الخميس): المولد النبوي الشريف، عطلة رسمية.

نوفمبر: مصر تستضيف اجتماعات الأسواق الناشئة واجتماعات هيئات أسواق المال بمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط.

4- 5 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

12 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

15- 16 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء) اجتماع لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

24 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

25 ديسمبر (الجمعة): الكريسماس في الدول الغربية.

1 يناير 2021 (الجمعة): عيد رأس السنة، عطلة رسمية.

7 يناير 2021: عيد الميلاد المجيد، عطلة رسمية.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).