10 من بين 11 محللا اقتصاديا استطلعت إنتربرايز آرائهم يتوقعون إبقاء البنك المركزي على أسعار الفائدة دون تغيير حينما تجتمع لجنة السياسة النقدية غدا الخميس لمراجعتها. المزيد حول الاستطلاع في فقرة "أخبار اليوم".
من المتوقع أن تعقد لجنة تسعير المواد البترولية اجتماعها غدا الخميس أو الأحد المقبل على أقصى تقدير، وفق ما ذكره مصدر حكومي لجريدة المال أمس. وترجح تقارير أن تخفض اللجنة الأسعار حتى يوليو المقبل في ضوء انهيار أسعار النفط العالمية حاليا وتحسن سعر صرف الجنيه أمام الدولار. وتجتمع اللجنة كل ثلاثة أشهر لمراجعة أسعار المنتجات البترولية مع إمكانية تحريكها في نطاق ±10% وفقا لتغيرات أسعار النفط العالمية وسعر صرف الدولار وغيرها من التكاليف.
مع بداية شهر جديد، إليكم أهم المؤشرات الاقتصادية التي ننتظر صدورها خلال الأيام القليلة المقبلة:
- مؤشر مديري المشتريات لمصر والسعودية والإمارات يصدر يوم الأحد 5 أبريل.
- من المنتظر أن يعلن البنك المركزي المصري صافي احتياطيات النقد الأجنبي لشهر مارس يوم الأحد 5 أبريل.
- من المتوقع أن تصدر بيانات التضخم لشهر فبراير يوم الخميس 9 أبريل.
تسلم مجلس النواب أمس مشروع موازنة العام المالي 2021/2020، ويعتزم البدء في مناقشتها فور استئناف جلساته العامة في 12 أبريل، وفق ما ذكرته جريدة المال. وتستهدف الموازنة الجديدة خفض العجز الكلي ونسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي، فضلا عن تحقيق فائض أولي على الرغم من الأزمة التي يشهدها الاقتصاد العالمي حاليا جراء تفشي فيروس "كوفيد-19". يمكنك الاطلاع على أبرز أرقام الموازنة الجديدة من هنا.
ومن أخبار "كوفيد-19" الجديرة بالمتابعة خلال الفترة المقبلة:
- ألمانيا تدرس إصدار "شهادات مناعة" للمتعافين من "كوفيد-19"، وذلك من أجل تمكينهم من استئناف أعمالهم وحياتهم اليومية، وفقا لصحيفة الجارديان.
- ملامح السخط الاجتماعي من الإغلاق الشامل تبدأ في الظهور بإيطاليا وإسبانيا، مع تزايد حالة الإحباط، ونفاد ما لدى المواطنين من موارد، إلى جانب تمرد البعض الآخر على القيود المفروضة عليهم، وفقا لصحيفة فايننشال تايمز. وسجلت الدولتين نحو نصف حالات الوفيات جراء "كوفيد-19" في العالم، بواقع 12428 وفاة في إيطاليا، و8464 وفاة في إسبانيا، من إجمالي 42327 حالة وفاة مسجلة حول العالم حتى صباح اليوم.
- المستشفيات الأوروبية تعاني من نقص في المعدات الطبية جراء تعطل سلاسل التوريد العالمية. ومن المحتمل أن تواجه سلاسل التوريد في مختلف الصناعات حول العالم المزيد من العراقيل لعدة أشهر بعد أن يجتاز العالم أزمة وباء "كوفيد-19".
الأسواق العالمية هذا الصباح: ارتفعت الأسواق الآسيوية بحلول منتصف التداولات حتى وقت إرسال النشرة، إذ ارتفعت المؤشرات الرئيسية في هونج كونج والصين وكوريا الجنوبية، وأيضا في الهند ونيوزيلندا وأستراليا، فيما تراجعت الأسهم اليابانية. وتشير العقود الآجلة إلى التراجع في افتتاح جلسات اليوم في المؤشرات الأمريكية الثلاثة ناسداك وداو جونز وستاندرد آند بورز 500، فيما تشير إلى أداء متباين للأسواق الأوروبية.
ومحليا، أغلق مؤشر EGX30 جلسة أمس على ارتفاع قدره 0.8% مع تحسن في أحجام التداول، والتي زادت بنسبة 39% عن متوسط أحجام التداول لـ 90 يوما.
تسجيل 5 وفيات و54 إصابة جديدة بفيروس "كوفيد-19" جميعها لمصريين عائدين من الخارج أو مخالطين للحالات الإيجابية التي أعلن عنها في السابق، ليرتفع بذلك إجمالي الحالات المسجلة في البلاد حتى أمس إلى 710 حالات، من بينها 46 حالة وفاة، و205 حالات تحولت نتيجة تحاليلها من إيجابية إلى سلبية، خرج منها 157 من مستشفيات العزل بعد تعافيها تماما، وفق ما أعلنته وزارة الصحة في بيان لها.
"الصحة" تصدر قرارا يلزم المصريين العالقين بالخارج بتوقيع إقرار دخول الحجر الصحي لمدة 14 يوما فور الوصول، وذلك على نفقتهم الخاصة. وبدأت الوزارة بالفعل أمس الثلاثاء تطبيق القرار رسميا بعدما أخضعت العائدين من بريطانيا أمس للحجر الصحي في فندق ميريديان المطار، وفق ما نشرته جريدة أخبار اليوم. وجاء القرار الذي سيطبق جميع على الرحلات الاستثنائية التي تنظمها مصر للطيران بالتنسيق مع وزارتي الخارجية والهجرة، بعدما رفض المصريون العائدون من الكويت أول أمس دخول الحجر الصحي، لعدم إبلاغهم مسبقا بهذا الأمر. وبرر المتحدث باسم مجلس الوزراء نادر سعد في اتصال مع برنامج "على مسؤوليتي"، إقامة العائدين من الخارج في الفنادق خلال فترة العزل على نفقتهم الخاصة لأنهم "عادوا إلى البلاد طواعية"، مع متابعة وضعهم الصحي وتوفير الخدمات الطبية لهم على مدار الساعة مجانا، مشيرا إلى أن وزارتي الصحة والسياحة حصلت على "تخفيضات كبيرة للغاية" على تكلفة الإقامة. (شاهد بداية من الدقيقة 8:20)
شركات الطيران الخاصة المصرية تطالب بحزمة إنقاذ: ناشد رؤساء شركات الطيران الخاصة المصرية وزير الطيران المدني محمد منار التدخل لوقف "نزيف الخسائر" التي تعرضت لها تلك الشركات الخاصة في ظل أزمة "كوفيد-19" ومساعدتها للتغلب على هذه الأزمة، وفقا للبيان الصادر عن الوزارة. ولم يصدر عن الحكومة حتى الآن أية تصريحات حول ما إذا كانت تقدم الدعم لشركة مصر للطيران، وذلك في الوقت الذي يتواصل فيه تعليق كافة الرحلات الجوية من وإلى مصر باستثناء رحلات الشحن الجوي حتى منتصف أبريل.
ودعم من دبي لطيران الإمارات: أعلن ولي عهد دبي الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم أمس، أن حكومة الإمارة ستقدم دعما ماليا لشركة طيران الإمارات، في ظل معاناة الخطوط الجوية من حظر السفر عالميا بعد تفشي وباء "كوفيد-19"، وفق ما نشرته وكالة رويترز.
السماح للسياح بالبقاء في مصر بشرط خضوعهم لفحوصات طبية للتأكد من أنهم بصحة جيدة وليسوا مصابين بفيروس "كوفيد-19"، بحسب اليوم السابع. ومن المقرر أن تنسق المكاتب السياحية والفنادق مع وزارة الداخلية لتمديد تأشيرات السائحين، بعد رغبة كثير منهم في عدم العودة إلى بلادهم المنكوبة بالوباء.
الشركة القابضة للصناعات المعدنية تتيح مصانعها لإنتاج أجهزة التنفس الصناعي محليا من أجل مواجهة "كوفيد-19"، وهو ما جاء عقب إعلان شركة ميدترونيك تخليها عن حقوق الملكية عن نموذج لأجهزة التنفس الصناعي، وفق أعلنه رئيس الشركة القابضة مدحت نافع، في تصريحات تلفزيونية أمس. وكشف نافع أنه يجري حاليا وضع وتصميم النموذج الأولي لجهاز التنفس الصناعي. وأوضح أنه يسعى إلى خلق تعاون مشترك مع جميع فرق العمل التي تعمل حاليا في مصر من أجل تصنيع نموذج للجهاز، مؤكدا أنه لا يوجد أي مجال للتنافس أو تحقيق أرباح من خلال هذا الأمر (شاهد 8:15 دقيقة) و(7:36 دقيقة)
غرفة التطوير العقاري باتحاد الصناعات المصرية تدرس مقترحا بتأسيس صندوق لإدارة المخاطر بشركات القطاع، لدعم ومساندة العمالة اليومية التي يتأثر دخلها بتوقف أو تعطل الأعمال الإنشائية في ضوء جهود الدولة لاحتواء فيروس "كوفيد-19"، وفق تصريحات هاني العسال وكيل الغرفة ورئيس مجلس إدارة شركة مصر إيطاليا العقارية.
طالب عدد من أعضاء مجلس النواب الحكومة أمس بحظر تصدير جميع أنواع السلع والمنتجات الغذائية والأدوية والمستلزمات والمعدات الطبية خارج البلاد لحين انحسار أزمة "كوفيد-19"، وفق ما نشرته جريدة المال.
تفعيل قرار خفض أسعار الكهرباء للمصانع: نشرت الجريدة الرسمية قرار الحكومة بخفض أسعار الكهرباء للأنشطة الصناعية بمقدار 10 قروش لكل كيلووات ساعة على الجهود المتوسطة والعالية والفائقة، سواء داخل أو خارج أوقات الذروة، وذلك لدعم القطاع خلال جائحة "كوفيد-19". وسبق أن أقرت الحكومة حزمة إجراءات أخرى لدعم الصناعة في منتصف مارس الماضي، منها تثبيت أسعار الكهرباء لباقي الاستخدامات الصناعية لمدة من 3 إلى 5 سنوات، وخفض أسعار الغاز الطبيعي للمصانع، وصرف مليار جنيه من المستحقات المتأخرة للمصدرين في موعد لا يتجاوز نهاية أبريل.
39.2 مليار جنيه مبيعات شهادة الادخار لأجل عام واحد ذات العائد 15%، وذلك في غضون 10 أيام فقط منذ بدء طرحها عبر بنكي مصر والأهلي، وفقا لتقرير مصراوي الذي نقل عن مسؤولين مصرفيين لم يسمهم.
أعلنت وزارة الصحة أمس تخصيص خطين ساخنين لتقديم الدعم النفسي للمواطنين المتواجدين بالمنازل حاليا بشأن أزمة فيروس كورونا (كوفيد-19)، وهم: (8880700- 080)، و(0220816831).
وعلى الصعيد العالمي:
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يحذر المواطنين من "أسبوعين عصيبين للغاية" في مواجهة فيروس "كوفيد-19"، والبيانات تشير إلى أن حالات الوفاة جراء الفيروس في الولايات المتحدة قد تتراوح ما بين 100 ألف إلى 240 ألف شخص، وفقا لرويترز. وحاز الخبر على اهتمام معظم الصحف العالمية مع فايننشال تايمز ووول ستريت جورنال.
الأسهم العالمية تختتم الربع الأول من 2020 بأداء ضمن الأسوأ على الإطلاق، إذ سجلت الأسهم الأمريكية أسوأ أداء ربع سنوي لها منذ 2008، إذ أدى البيع المكثف في التداولات المتأخرة أمس إلى تفاقم الخسائر منذ بداية العام إلى 20%، كما سجل مؤشر داو جونز الصناعي أكبر نشاط بيعي خلال ثلاثة أشهر منذ 1987 بعد أن تسبب وباء "كوفيد-19" في موجة غير مسبوقة من التقلبات بالأسواق، وفقا لصحيفة فايننشال تايمز ووكالة بلومبرج.
شركتان فقط تمكنتا من مخالفة موجة التراجعات لتغلق الربع الأول على ارتفاع، وهما مايكروسوفت والتي حققت أسهمها ارتفاعها هامشيا قدره 0.00006%، وأمازون والتي سجلت أسهمها ارتفاعا قدره 5.43% خلال الثلاثة أشهر بفضل الإقبال الشديد من المستهلكين على شراء إمدادات الطوارئ وأيضا للطلب الشديد من تطبيقي "سلاك" و"زووم" على خدمات الويب من أمازون، وفقا لشبكة سي إن بي سي.
مؤشر مديري المشتريات الصيني يعود إلى منطقة التوسع بعد الركود الذي تسببت فيه الجائحة في فبراير، وفقا لما نقلته وكالة أنباء شينخوا عن المكتب الوطني للإحصاءات في الصين. وارتفع المؤشر إلى 52.3 نقطة، بعد أن سبق وسجل أدنى مستوى له على الإطلاق في فبراير بـ 35.7 نقطة، ليعود إلى منطقة التوسع فوق 50 نقطة. ويعكس هذا محاولات "عودة الإنتاج والحياة إلى سابق عهدها، مع نجاح الاتجاه إلى احتواء فيروس كورونا الجديد"، وفق ما قاله كبير الإحصائيين بالمكتب تشاو تشينج خه.
لكن هذا ليس مريحا بالدرجة الكافية لأنه جاء على أسس منخفضة بالفعل. ونقلت وكالة رويترز عن محللين قولهم إن المؤشر لا يزال "أقل بكثير" من المستوى، وإن ارتفاعه هكذا لا يعني استقرارا في النشاط. ورغم أن الارتفاع ساعد الأسهم الآسيوية على الإغلاق في المنطقة الخضراء في آخر أيام التداول من ربع السنة، فإن مؤشر مورجان ستانلي آسيا والمحيط الهادي واسع النطاق قد أنهى الربع منخفضا بنسبة 22%، وهي أقل درجاته منذ عام 2008، حسبما ذكرت رويترز.
فيما يلي أهم التوقعات الاقتصادية من ستاندرد آند بورز وجولدمان ساكس، والتي اتسمت بالنظرة التشاؤمية:
- ستاندرد آند بورز للتصنيف الائتماني تخفض من توقعاتها لنمو الاقتصاد العالمي في 2020 إلى 0.4%، في ضوء تأثيرات جائحة "كوفيد-19" على الاقتصادات والأسواق العالمية، بتراجع كبير مقارنة بالتوقعات السابقة عند 3.3%، وفقا لما قاله كبير الاقتصاديين بول جروينوالد. ولم يشهد الاقتصاد العالمي تلك التوقعات المتدنية للغاية منذ الانهيار الاقتصادي عام 1982 والتي بلغ فيها النمو العالمي 0.43%. ويتوقع جروينوالد أيضا أن يتعافى النمو العالمي ليصل إلى 4.9% في 2021.
- وجولدمان ساكس يخفض من توقعاته للنمو الاقتصادي في الولايات المتحدة خلال الربع الثاني من 2020، وذلك بعد أن قفزت مطالبات البطالة لمستويات قياسية. وقال بنك الاستثمار إنه يتوقع حدوث تراجع متتال في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للولايات المتحدة بنسبة 34% في الربع الثاني، مقابل تقديراته السابقة عند 24%. وخفض جولدمان ساكس أيضا توقعاته للنمو الاقتصادي المستهدف في الربع الأول إلى 9% بدلا من 6%، كما يتوقع أن يصل معدل البطالة إلى 15% بحلول منتصف العام بدلا من تقديراته السابقة عند 9%، وفقا لرويترز. من ناحية أخرى، توقع بنك ويلز فارجو الأمريكي ارتفاع مديونية الحكومة الأمريكية بقيمة 1.4 تريليون دولار في الربع الثاني من العام الجاري، وذلك مع زيادة اقتراضها من أجل توفير السيولة اللازمة لحزمة التحفيز الاقتصادي التي أطلقتها الإدارة الأمريكية للحد من تأثيرات "كوفيد-19".
السعودية تبدأ في إغراق الأسواق العالمية بالنفط الرخيص: قالت وكالة بلومبرج إن شركة أرامكو السعودية بدأت في تنفيذ ما تعهدت به الرياض من زيادة إنتاجها من النفط لمستويات قياسية وخفض أسعارها في أبريل، مضيفة أن العديد من ناقلات النفط في طريقها بالفعل إلى أسواق أوروبا والولايات المتحدة، إلى جانب البدء في ملء عدد آخر من الناقلات العملاقة التي استأجرتها الرياض في وقت سابق من الشهر الحالي كي تتمكن من زيادة صادراتها.
ما هو بصدد الحدوث الآن ستكون له تأثيرات ممتدة على سوق النفط لأعوام مقبلة، وفقا لما تقوله وكالة بلومبرج، والتي حذرت من أن النفط الآن أمام مرحلة من تدهور الطلب خلال الشهر الحالي لمستويات غير مسبوقة، مما سيحدث تحولات طويلة المدى في صناعة النفط.
للمرة الأولى سندعوكم اليوم للتبرع، ليس لنا ولكن لصالح حملة "اتنفس"، التي أطلقتها مؤسسة Humankind الخيرية وبنك الشفاء المصري لتوفير أجهزة التنفس الصناعي لمرضى "كوفيد-19".
تهدف الحملة إلى جمع التمويلات لشراء أجهزة التنفس الصناعي الميكانيكية من جميع الموردين المحتملين عالميا ومحليا. وفي ظل أزمة "كوفيد-19" تسعى مصر إلى تأمين احتياجاتها من الأجهزة تحسبا لأي زيادة في عدد الحالات الحرجة. وتواجه العديد من دول العالم المتقدم والنامي على السواء حاليا نقصا في عدد تلك الأجهزة الضرورية لرعاية الحالات الحرجة في العديد من الأمراض، وتحاول تدبيرها سريعا بشتى الطرق. وأطلقت مؤسسة Humankind الخيرية الحملة بمساعدة بنك الشفاء المصري، ودعم العديد من النجوم والمشاهير، ومنهم يسرا وعمرو يوسف وفريدة عثمان وهشام عباس ونجيب ساويرس.
تابع تطورات الحملة يوميا على إنستجرام وشاهد إعلان الحملة هنا.
يمكنك التبرع من خلال تحويل بنكي من أي بنك على حساب رقم 666777/3 أو على موقع بنك الشفاء المصري، أو عبر منافذ "فوري" أو عن طريق رسالة نصية من أي شبكة على رقم 96966 (سعر الرسالة 5 جنيهات).
نحن اليوم على موعد مع عدد جديد من "هاردهات"، وهي نشرتنا الأسبوعية المتخصصة في البنية التحتية في مصر، والتي تعد النشرة المتخصصة الثانية لإنتربرايز بعد نشرة "بلاكبورد" المعنية بقطاع التعليم. ونركز في نشرة "هاردهات"، التي تأتيكم كل يوم أربعاء ضمن نشرة إنتربرايز الصباحية، على كل ما يتعلق بالبنية التحتية من الطاقة والمياه والنقل والتنمية العمرانية وحتى البنية التحتية ذات الطابع الاجتماعي مثل الصحة والتعليم.
في عدد اليوم: نجري مقابلة حصرية مع عمرو وحسن علام الرئيسين التنفيذيين لمجموعة حسن علام القابضة، والتي تعد المقابلة الثانية في سلسلة مقابلات تهدف لاستكشاف الوضع في قطاع البناء والإنشاءات وكيفية تعاملها مع تداعيات أزمة "كوفيد-19". وتحدث عمرو وحسن علام حول الوضع الحالي في القطاع، وتوقعاتهم على المدى البعيد، وأيضا حول الدروس المستفادة التي يمكن تعلمها من تلك الأزمة بعد أن يتمكن العالم من تجاوزها. وكنا تحدثنا حول هذا الموضوع الأسبوع الماضي مع أسامة بشاي الرئيس التنفيذي لأوراسكوم كونستراكشون.