للمرة الأولى سندعوكم اليوم للتبرع، ليس لنا ولكن لصالح حملة "اتنفس"، التي أطلقتها مؤسسة Humankind الخيرية وبنك الشفاء المصري لتوفير أجهزة التنفس الصناعي لمرضى "كوفيد-19".
تهدف الحملة إلى جمع التمويلات لشراء أجهزة التنفس الصناعي الميكانيكية من جميع الموردين المحتملين عالميا ومحليا. وفي ظل أزمة "كوفيد-19" تسعى مصر إلى تأمين احتياجاتها من الأجهزة تحسبا لأي زيادة في عدد الحالات الحرجة. وتواجه العديد من دول العالم المتقدم والنامي على السواء حاليا نقصا في عدد تلك الأجهزة الضرورية لرعاية الحالات الحرجة في العديد من الأمراض، وتحاول تدبيرها سريعا بشتى الطرق. وأطلقت مؤسسة Humankind الخيرية الحملة بمساعدة بنك الشفاء المصري، ودعم العديد من النجوم والمشاهير، ومنهم يسرا وعمرو يوسف وفريدة عثمان وهشام عباس ونجيب ساويرس.
تابع تطورات الحملة يوميا على إنستجرام وشاهد إعلان الحملة هنا.
يمكنك التبرع من خلال تحويل بنكي من أي بنك على حساب رقم 666777/3 أو على موقع بنك الشفاء المصري، أو عبر منافذ "فوري" أو عن طريق رسالة نصية من أي شبكة على رقم 96966 (سعر الرسالة 5 جنيهات).
وزير المالية محمد معيط يكشف أبرز مستهدفات موازنة العام المالي المقبل 2021/2020. المزيد في قسم "أخبار اليوم".
تعقد لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي يوم الخميس المقبل اجتماعها الأول لمراجعة أسعار الفائدة منذ قيام البنك بخفض أسعار الفائدة الرئيسية بواقع 300 نقطة أساس في اجتماع طارئ للجنة في وقت سابق من هذا الشهر.
من المقرر أن تعقد لجنة مراجعة تسعير المواد البترولية اجتماعها اليوم، وفق ما نقلت جريدة البورصة أمس عن مصادر مطلعة والتي رجحت تخفيض الأسعار حتى يوليو المقبل في ضوء انهيار أسعار النفط العالمية حاليا وتحسن سعر صرف الجنيه أمام الدولار. وفي يناير الماضي، أبقت اللجنة المسؤولة عن تحديد الأسعار وفقا لآلية التسعير التلقائي والتي شكلت في ديسمبر من العام الماضي، على أسعار بيع البنزين بأنواعه الثلاثة دون تغيير. وتجتمع اللجنة كل ثلاثة أشهر لمراجعة أسعار المنتجات البترولية مع إمكانية تحريكها في نطاق ±10% وفقا لتغيرات أسعار النفط العالمية وسعر صرف الدولار وغيرها من التكاليف.
فيما يتعلق بأداء الأسواق العالمية، ارتفعت الأسواق الآسيوية باستثناء الهند هذا الصباح في وقت إرسال النشرة. وتشير العقود الآجلة إلى أن الأسواق الأمريكية والأوروبية ستفتتح التداولات على ارتفاع في وقت لاحق اليوم.
مصر تسجل 47 إصابة جديدة بفيروس "كوفيد-19" جميعها لمصريين عائدين من الخارج أو مخالطين للحالات الإيجابية التي أعلن عنها في السابق، ليرتفع بذلك إجمالي الحالات المسجلة إلى 656 حالة، وفق ما أعلنته وزارة الصحة في بيان لها. وسجلت أمس أيضا حالة وفاة واحدة لسيدة تبلغ من العمر 44 عاما من محافظة القاهرة، ليصل العدد الإجمالي للوفيات إلى 41 حالة. وتعافت 18 حالة جديدة من الفيروس، من ضمنها أجنبيان و16 مصريا، ليرتفع عدد المتعافين إلى 150 حالة، من بين 196 حالة تحولت نتيجة تحاليلها من إيجابية إلى سلبية.
ونعت الوزارة في بيان لها الدكتور أحمد عبده اللواح أستاذ التحاليل الطبية بجامعة الأزهر، الذي توفي صباح أمس عن عمر يناهز 57 عاما جراء إصابته بفيروس "كوفيد-19". وردا على سؤال حول عدم احتساب حالة الوفاة ضمن الأرقام المعلنة أمس، أوضح المتحدث باسم وزارة الصحة خالد مجاهد في برنامج "رأي عام" أن بعض الحالات يجري تسجيلها رسميا، بعد انتهاء موعد الحصر اليومي، فتضاف إلى أرقام اليوم التالي.
وجه رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي بزيادة عدد المعامل التي يتوفر فيها تحليل PCR للكشف عن فيروس كورونا (كوفيد-19)، وذلك خلال اجتماعه أمس مع وزيرة الصحة هالة زايد، التي قالت إن عدد المعامل يبلغ حاليا 26 معملا، وسيجري زيادتها خلال اليومين المقبلين، دون توضيح تفاصيل أخرى، وفق بيان لمجلس الوزراء.
وزارة التجارة تطالب شركات المستلزمات الطبية بتوريد مخزونها من المنتجات اللازمة للتعامل مع جائحة "كوفيد-19": أصدرت وزيرة التجارة والصناعة نيفين جامع قرارا يلزم الشركات المصرية التي تنتج أو تستورد المستلزمات الطبية بتوريد مخزونها إلى الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي لمدة 3 أشهر، وفقا لبيان مجلس الوزراء. وينطبق القرار على الشركات الملتزمة بعقود مع وزارة الصحة، وكذلك جهاتها وهيئاتها التابعة، بينما يستثني واردات الجيش والشرطة. وستكون الهيئة مسؤولة عن توزيع المستلزمات الطبية، التي تشمل البدل الواقية وجوانتيات اللاتيكس والماسكات الجراحية وماسكات N95 والأقنعة الواقية والنظارات الواقية، على المستشفيات الحكومية والجامعية.
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي الحكومة بتعزيز الاحتياطي الاستراتيجي من السلع الأساسية لضمان تلبية احتياجات المواطنين في ضوء أزمة "كوفيد-19" واقتراب حلول شهر رمضان، وفق بيان لرئاسة الجمهورية. ودعا السيسي إلى تعزيز دور أجهزة حماية المستهلك لضمان توفر مختلف السلع، ومكافحة الممارسات الاحتكارية، وذلك خلال الاجتماع الذي عقده أمس مع رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي ووزراء المالية والتموين والتنمية المحلية والداخلية والزراعة. وقال وزير التموين علي المصيلحي خلال الاجتماع إن "الاحتياطيات الاستراتيجية للوزارة من السلع الأساسية تتوافر بصورة كافية".
اتحاد الصناعات المصرية يسعى إلى إصدار وثائق تأمينية لـ 1000 من العاملين في القطاع الطبي والذين يتعاملون مباشرة مع الحالات المصابة بفيروس "كوفيد-19"، بقيمة 2.5 مليون جنيه للوثيقة الواحدة، وفق ما ذكرته جريدة البورصة نقلا عن مصدر مطلع، والذي أشار إلى أن الاتحاد يبحث حاليا آليات اختيار شركات التأمين التي ستشارك في هذه المبادرة، كم أنه سيبحث مع وزارة الصحة آليات اختيار العاملين المؤهلين.
البنك المركزي يستثني شراء شهادات الـ 15% من حدود السحب والإيداع اليومي التي بدأ تطبيقها مؤقتا اعتبارا من أمس، وفق ما ذكرته جريدة المال.
وزارة السياحة تقرر مد فترة غلق المتاحف والمواقع الأثرية والمطاعم والنوادي الليلية والصحية الموجودة بجميع الفنادق حتى 15 أبريل، لمنع انتشار "كوفيد-19"، وفق بيان رسمي.
وزارة الأوقاف تؤكد إنهاء خدمة الأئمة الذين يتحدون تعليمات الإغلاق ويفتحون المساجد للصلاة، .
هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة تتجه إلى رفض تأجيل الأقساط المستحقة على شركات التطوير العقاري لمدة 6 أشهر، وفق ما ذكرته مصادر بالهيئة جريدة البورصة. وكانت غرفة التطوير العقارية باتحاد الصناعات طالبت وزارة الإسكان تطالبها بتأجيل الأقساط لدعم القطاع العقاري خلال الأزمة الراهنة. وقالت المصادر إن الهيئة بصدد إعداد مذكرة لرفعها على وزير الإسكان لاتخاذ القرار النهائي في هذا الشأن. وبررت المصادر الرفض بأن الهيئة لا تزال ملتزمة بسداد مستحقات شركات المقاولات التي من ضمن أعمالها ترفيق أراضي مشروعات شركات التطوير العقاري خلال الفترة المقبلة، إلى جانب أن شركات التطوير العقاري "لم تبادر بتأجيل أقساط الوحدات المباعة لعملائها ومواردها المالية منتظمة"، كما أن تلك الشركات حصلت بالفعل على تسهيلات ائتمانية من البنك المركزي، بحسب المصادر.
وزارة البترول توقف قراءة عدادات الغاز يدويا، وتطلب من المواطنين تسجيل قراءة استهلاكهم ودفع الفواتير على الإنترنت عبر موقع بتروتريد، أو عن طريق الاتصال بمركز خدمة العملاء والسداد باستخدام خدمات الدفع الإلكتروني، وفقا لمصراوي.
وزارة الري تؤجل تحصيل رسوم المراكب السياحية بأنواعها حتى إشعار آخر، وفق ما ذكرته جريدة المال.
وصل إلى البلاد يوم أمس 350 مصريا كانوا عالقين في الكويت منذ تفشي فيروس "كوفيد-19"، وفقا للمصري اليوم. وجرى نقل نحو 1212 مصريا من الكويت على متن رحلات استثنائية انطلقت منذ الأربعاء الماضي. وفي الوقت ذاته، لا تزال وزارة الهجرة تعمل على إعادة 95 مصريا آخرين عالقين في جزر المالديف قريبا.
وعلى الصعيد العالمي:
فيما يمكن أن يمثل بارقة أمل وسط الأجواء الحالية، تستعد شركتا الرعاية الصحية "جونسون آند جونسون" و"مودرنا" الأمريكيتين لتصنيع كميات كبيرة من لقاحات ضد فيروس "كوفيد-19"، وذلك بتكليف من الحكومة الأمريكية والتي ستقوم بدفع 421 مليون دولار إلى "جونسون آند جونسون" من أجل إنشاء خطوط إنتاج جديدة والتي ستمكن الشركة من إنتاج ما يزيد عن مليار جرعة من اللقاح الذي تعكف الشركة حاليا على تجريبه، وفقا لرويترز.
كما تبدأ أستراليا في إجراء تجارب لمعرفة ما إذا كان لقاح BCG، المستخدم لمرض السل، يمكن أن يقي من وباء "كوفيد-19". وقد بدأت تلك التجارب أمس وستستمر لستة أشهر، وستشمل تطعيم نحو 4 آلاف عامل في مجال الرعاية الصحية ضد الأنفلونزا الموسمية والسل أو الأنفلونزا الموسمية فقط. وكان لقاح BCG يستخدم على نطاق واسع منذ حوالي 100 عام، كما أنه يعتبر علاج مناعي شائع لسرطان المثانة في مرحلة مبكرة، بالإضافة إلى تدريب جهاز المناعة في جسم الإنسان على محاربة العدوى بشكل أكثر فعالية، وفقا لتقرير نشرته وكالة بلومبرج.
والأنباء الخاصة بتحقيق تقدم في إنتاج لقاح ضد كورونا تدعم ارتفاعات الأسهم العالمية، إذ قاد قطاع الرعاية الصحية ارتفاعات الأسواق الأمريكية أمس، وزاد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 للجلسة الرابعة خلال 5 جلسات، محققا مكاسب بلغت 17% في الأسبوع الماضي. وساد الاتجاه الصعودي في الأسواق الأوروبية باستثناء سوق الأسهم في إسبانيا.
ولكن الوضع في الأسواق العالمية غير واضح حتى الآن، وفقا لما قاله الخبير الاقتصادي العالمي محمد العريان، والذي يرى أن مرحلة "بيع كل شيء" قد مرت بالفعل، ولكن ما زال أمامنا المزيد من تقلبات الأسواق بسبب فيروس "كوفيد-19"، وفقا لشبكة سي إن بي سي. وتابع العريان: "إذا كنت تشعر أن الأمر بات واضحا، فعليك أن تشتري المؤشر، لكنني لا أعتقد أننا وصلنا بعد لهذه المرحلة، نحن لسنا في حالة وضوح".
الاكتتابات العامة تعاني من الركود مع صعوبة التسعير جراء المخاوف بشأن فيروس كوفيد-19 وسط موجة تقلبات شديدة في الأسواق، وفقا لصحيفة فايننشال تايمز.
البنك الأفريقي للتنمية يصدر سندا استثنائيا بقيمة 3 مليارات دولار لمحاربة "كوفيد-19": جمع البنك الأفريقي للتنمية 3 مليارات دولار من سندات اجتماعية مدتها 3 سنوات، ومن المقرر أن يستخدم عوائدها لتمويل "خطته الشاملة" لحماية دول القارة من الآثار الاقتصادية للوباء، وفقا لبيان رسمي.
يبدو أن أفريقيا تمر بأكثر لحظاتها حرجا، بحسب تصريحات وزير المالية الغاني كين أوفوري عطا لجريدة فايننشال تايمز. ونبه رئيس لجنة التنمية المشتركة بين البنك الدولي وصندوق النقد الدولي إلى أن اللاعبين الفاعلين في السياسة الدولية عليهم تكثيف جهودهم لمساعدة القارة في مكافحة انتشار جائحة "كوفيد-9" ومنع وقوع كارثة. ومن المتوقع أن تتجاوز آثار الفيروس التقديرات الأولية، والتي حددها الملياردير بيل جيتس بنحو 10 ملايين ضحية وما بين 5 إلى 10% هبوطا في الناتج المحلي الإجمالي لأفريقيا. وقال مدير إدارة أفريقيا بصندوق النقد أبيبي سيلاسي إن الصندوق سيتنازل عن ديونه لدى الدول الأكثر فقرا في القارة، مع إتاحة مساعدات بقيمة 50 مليار دولار للاقتصادات الناشئة و10 مليارات للدول منخفضة الدخل.
مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد) يطالب بدعم عاجل بقيمة 2.5 تريليون دولار للدول النامية، وتقول في تقرير لها نشر أمس إنه ينبغي تقديم دعم نقدي كبير للدول ذات الدخول المتدنية والتي ستتلقى اقتصاداتها "ضربات هائلة" جراء خروج رؤوس الأموال وتراجع أسعار السلع وانخفاض قيمة عملاتها. ويطالب أونكتاد بتوفير تريليون دولار كسيولة جديدة، إلى جانب إعفاء من الديون بقيمة تريليون دولار أخرى للدول التي لديها مديونيات بالدولار، وأيضا 500 مليار دولار لدعم الخدمات الصحية الطارئة وللبرامج الاجتماعية.
اتجاه لتأجيل إكسبو 2020 دبي لمدة عام بدلا من افتتاحه في 20 أكتوبر، وذلك بسبب تبعات إصابة أكثر من نصف مليون شخص على مستوى العالم بوباء "كوفيديا-19"، وفقا لعدة مصادر مطلعة تحدثت معها رويترز. ويعتبر المعرض الدولي، والذي يستمر لستة أشهر، نسخة مماثلة للمعرض الكبير الذي بدأ في لندن عام 1851 تحت مسمى "المعرض الكبير لأعمال الصناعة لجميع الأمم"، وتعتبر هذه النسخة أول إكسبو في منطقة الشرق الأوسط.
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يدخل في العزل الذاتي بعد إصابة أحد مساعديه بفيروس كوفيد-19، وفقا لوكالة بلومبرج.