الأربعاء, 30 مارس 2022

في مؤشر على مزيد من التقارب..قطر تتعهد باستثمار 5 مليارات دولار في مصر

عناوين سريعة

نتابع اليوم

صباح الخير قراءنا الأعزاء، وأهلا بكم في عدد جديد من نشرتنا الصباحية حافل بأخبار الاقتصاد، والتي في مقدمتها اعتزام قطر ضخ استثمارات بقيمة 5 مليارات دولار في السوق المصرية، لتضاف إلى الملياري دولار التي تعهدت بضخها أيه دي كيو الإماراتية، لتصبح مصر على موعد مع تلقي 7 مليارات دولار من الخليج خلال الفترة المقبلة.

بنك بي إن بي باريبا يتوقع أن تحصل مصر على تمويلات أخرى من السعودية والكويت، ويرى أن تلك التمويلات ستسد الجزء الأكبر من الفجوة التمويلية التي تواجهها الحكومة في ظل ارتفاع أسعار القمح والطاقة (وأيضا نظرا لتراجع عائدات السياحة) على خلفية الحرب الروسية الأوكرانية.

من الأخبار الجيدة أيضا – هل تبدأ صدمة أسعار الغذاء في التراجع؟ تراجعت العقود الآجلة للقمح والذرة، وسط تفاؤل متزايد بتوصل روسيا وأوكرانيا إلى اتفاق سلام قريبا، بحسب وكالة بلومبرج. ودفع إعلان موسكو أمس أنها تعتزم سحب قواتها من ضواحي كييف العقود الآجلة للقمح للتراجع بنحو 8%، في حين تراجعت عقود الذرة بما يصل إلى 4.7%. المزيد حول آخر تطورات المحادثات الروسية الأوكرانية في فقرة "صراعات" أدناه.

يحدث اليوم –

تجار السيارات لن يتمكنوا من رفع أسعارها اعتبارا من اليوم مع الإعلان عن الأسعار الرسمية، وفق تصريحات رئيس جهاز حماية المستهلك أيمن حسام الدين لبرنامج "الحكاية" (شاهد 6:25 دقيقة). وقال حسام الدين إن الموزعين الذين يبيعون بأسعار أعلى من المحددة مسبقا سيواجهون غرامات تصل إلى مليوني جنيه. ورفع العديد من التجار أسعار السيارات أو رفضوا البيع على الإطلاق، بعد انخفاض قيمة الجنيه. ولم تتضح بعد المدة المحددة لسريان الإجراءات الجديدة.

في تطور آخر لطرح سويفل للاكتتاب العام، يجتمع اليوم مساهمو شركة كوينز جامبيت جروث كابيتال الأمريكية ذات غرض الاستحواذ التي من المتوقع أن تندمج معها سويفل قبل الإدراج ببورصة ناسداك – للتصويت على الإدراج. وفي حال إقرار تلك الخطة، فستطرح الشركة 35% من أسهمها ببورصة ناسداك غدا تحت رمز "SWVL".

يستضيف البنك الأفريقي للاستيراد والتصدير (أفريكسيم بنك) والسفارة الأنجولية في القاهرة جلسة نقاشية (بي دي إف) حول الاستثمار بين البلدين اليوم الأربعاء في فندق هيلتون القاهرة هليوبوليس. ويمكنكم التسجيل من هنا لحضور المناقشات.

تزور وزيرة الطاقة القبرصية ناتاشا بيليدو القاهرة هذا الأسبوع على رأس وفد من الشركات القبرصية لبحث العلاقات التجارية مع الوزراء والشركات المصرية. وتنتهي زيارة الوفد غدا الخميس.


كأس العالم 2022-

تبددت آمال المصريين في الصعود إلى كأس العالم 2022 الليلة الماضية بعد خسارة الفراعنة أمام السنغال بركلات الجزاء الترجيحية مجددا. حالة من الحزن أصابتنا الليلة الماضية بعد أن خسر منتخبنا في تصفيات كأس العالم أمام السنغال بنفس الطريقة التي خسر بها نهائي كأس الأمم الأفريقية قبل أقل من شهرين. وكانت المباراة خالية من اللحظات التي لا تنسى لنصل إلى ركلات الترجيح التي انتهت بتسجيل لاعب ليفربول ساديو ماني الركلة الحاسمة.

وفازت مصر بنتيجة 1-0 على السنغال في مباراة الذهاب التي أقيمت باستاد القاهرة الدولي، لكنها فقدت ذلك التقدم بعد دقائق فقط من الشوط الأول عندما سدد المهاجم السنغالي بولاي ييا الكرة في الشباك في الدقيقة الرابعة. وفي أعقاب ذلك، سيطر المنتخب المضيف على مجريات اللقاء أغلب أوقات المباراة. وحصل البديل أحمد سيد زيزو ​​على فرصتين لمنح فريقه الهدف الحاسم لكنه فشل في التهديف في أي منهما.

كانت تلك واحدة من أسوأ ركلات الترجيح التي شاهدناها: بدأت ركلات الترجيح بأربع ركلات مهدرة من كل من مصر والسنغال، وقدم نجم الكرة المصرية محمد صلاح على الأرجح أسوأ ركلة ترجيح على الإطلاق، فيما أرسل زيزو ​​تسديدته بعيدا. وبعد أن نجح حارس مرمى السنغال إدوارد ميندي في التصدي لركلة مصطفى محمد، تُرك الأمر لماني لتوجيه الضربة النهائية، ليؤهل منتخب بلاده إلى نهائيات كأس العالم في قطر.

روسيا لن تغادر أوبك بلس قريبا: لدى السعودية والإمارات (كلاهما عضوان في أوبك بلس) "مهمة واحدة فقط هي استقرار السوق. لذا لا يمكننا أن نقوم بتسييس أو جلب السياسة إلى المنظمة في هذا النقاش … هدفنا هو تهدئة السوق"، وفق ما قاله وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي. تتعرض أوبك بلس لضغوط لاستبعاد روسيا من التحالف، لكن الشروع في ذلك سيرفع الأسعار ويضر المستهلكين. وأضاف المزروعي، أن الولايات المتحدة "يجب أن تكون براغماتية وأن تفهم أن تحالف المنتجين في أوبك بلس يبحث عن فوائد المستهلكين".

من المرجح أن ترفع أرامكو السعودية الأسعار لعملائها الآسيويين: قد ترفع شركة النفط السعودية أرامكو سعر خامها العربي الخفيف بمقدار 5 دولارات للبرميل للعملاء الآسيويين، وفقا لمسح أجرته بلومبرج شمل شركات التكرير والتجار. تحمل هذه الزيادة نظرة متفائلة على الرغم من فرصة انخفاض الطلب على النفط حيث تكافح الصين تفشي "كوفيد-19".

في المفكرة –

تنتهي غدا الخميس مهلة تقديم الإقرارات الضريبية للأفراد عن عام 2021. أما الموعد النهائي للشركات التي يبدأ عامها المالي في يناير فهو 30 أبريل المقبل.

أمام الشركات أقل من أسبوعين لتقديم تقرير متابعة الأداء الربع سنوي للإفصاح عن الممارسات البيئية والمجتمعية والحوكمة المتعلقة بالاستدامة، إذ يتعين على الشركات المدرجة وشركات الخدمات المالية غير المصرفية تقديم تلك التقارير في موعد أقصاه 10 أبريل، وفقا للبيان (بي دي إف) الصادر عن الهيئة العامة للرقابة المالية. ويلزم قرار الهيئة الشركات بالإفصاح علنا عن أدائها في المقاييس البيئية والاجتماعية والحوكمة المستدامة كل عام عند تقديم بياناتها المالية السنوية بدءا من عام 2023.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، والتي تجدون فيها قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

enterprise

نحن اليوم على موعد مع عدد جديد من "هاردهات"، وهي نشرتنا الأسبوعية المتخصصة في البنية التحتية في مصر، التي تأتيكم كل يوم أربعاء ضمن نشرة إنتربرايز الصباحية، على كل ما يتعلق بالبنية التحتية من الطاقة والمياه والنقل والتنمية العمرانية وحتى البنية التحتية ذات الطابع الاجتماعي مثل الصحة والتعليم.

في عدد اليوم: اكتسب محصول القمح المحلي أهمية جديدة هذا الموسم بعد الفوضى التي ضربت أسواق السلع عالميا بفعل الغزو الروسي لأوكرانيا، الذي هدد نحو 80% من وارداتنا، ما أجبر الدولة على البحث عن مصادر بديلة لتوريد القمح. كجزء من خططها لدعم الاحتياطي الاستراتيجي من الحبوب في البلاد، تستهدف الحكومة شراء ما يصل إلى 6 ملايين طن من القمح المحلي خلال الموسم المقبل. لكن مع نقص أماكن التخزين، ما مدى واقعية هذه الخطة؟

enterprise

Let’s Footgolf and go on an adventure. Explore a Floodlit 9 Hole Footgolf Course at Somabay Golf, the first of its kind in Egypt. From Friday to Monday, 6pm-10pm. For more information, kindly visit: https://somabay.com/golf/

استثمار

قطر تستثمر 5 مليارات دولار في مصر.. واستثمارات من سيمكس المكسيكية وهارموني جولد الجنوب أفريقية

قطر تستثمر 5 مليارات دولار في مصر: وافقت قطر على استثمار 5 مليارات دولار بمصر "في الفترة المقبلة" لتصبح ثاني دولة خليجية تتعهد بضخ أموال في مصر في الوقت الذي تعاني فيه من ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة. واتفقت حكومتا مصر وقطر على التشاور فيما بينهما من خلال لجنة مشتركة جديدة، حسبما جاء في بيان لرئاسة الوزراء أمس، عقب محادثات بين رئيس الوزراء مصطفى مدبولي ووزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.

تفاصيل محدودة للغاية: لم يكشف البيان عن المجالات التي ستضخ بها تلك الاستثمارات أو موعد إبرام الصفقات، لكن وزيرة التخطيط هالة السعيد قالت لبلومبرج إن صندوق الثروة السيادي القطري سيستحوذ على أصول.

يشهد الوضع المالي لمصر حالة من عدم الاستقرار هذا العام، إذ أدى ارتفاع أسعار المواد الغذائية والطاقة وانخفاض عائدات السياحة وتدفقات المحافظ الأجنبية إلى المزيد من الضغوط على ميزان المدفوعات المصري.

قطر ليست الدولة الخليجية الأولى التي تقدم الدعم المالي لمصر هذا العام: وافقت شركة أيه دي كيو الحكومية الإماراتية (الصندوق السيادي الإماراتي) على الاستحواذ على حصص في شركات حكومية مدرجة بالبورصة المصرية. وسيستثمر الصندوق ملياري دولار في شراء أسهم بخمس شركات، بما في ذلك حصة قدرها 18% من البنك التجاري الدولي، وحصص لم يكشف عنها في شركة فوري للمدفوعات الإلكترونية، وأبو قير للأسمدة، وموبكو، والإسكندرية لتداول الحاويات والبضائع. واستحوذ بنك القاهرة المملوك للدولة مؤخرا حصة تقدر بنحو 9% في شركة فوري، ليرفع ملكيته بالشركة إلى 15.8% قبيل ما نعتقد أنه عملية بيع تلك الحصة إلى أيه دي كيو، التي أظهرت شهية كبيرة نحو الاستثمارات المصرية خلال الأعوام القليلة الماضية.

هل تحصل مصر على تمويلات بـ 5 مليارات دولار من دول الخليج؟ من المتوقع أن تنضم السعودية والكويت قريبا إلى الإمارات وقطر في تقديم دعم مالي طارئ لمصر، حسبما قال بنك بي إن بي باريبا في مذكرة بحثية أمس اطلعت عليها إنتربرايز. وأضاف البنك الفرنسي أن هناك "فرصة معقولة" في أن تتلقى مصر 3 مليارات دولار من صندوق الاستثمارات العامة السعودي وملياري دولار من الصندوق السيادي الكويتي خلال الأسابيع المقبلة. وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي زار الكويت والسعودية لإجراء محادثات رفيعة المستوى في الأسابيع الأخيرة.

قدر بنك بي إن بي باريبا الفجوة التمويلية الإجمالية لمصر بـ 17.6 مليار دولار في العام المالي 2022/2021، مما يشير إلى أن التمويلات القادمة من الإمارات والسعودية والكويت وقطر ستسد 68% من تلك الفجوة إذا ما حصلت مصر عليها بالكامل.

هذا إلى جانب الدعم من صندوق النقد الدولي: أصبح الآن من المرجح للغاية أن تتوصل مصر إلى برنامج جديد مع صندوق النقد الدولي، بعد أن أكدت الحكومة وصندوق النقد الأسبوع الماضي أن المحادثات جارية بشأن الحصول على المساعدة المالية. ومن غير الواضح إلى أي مدى سيسمح صندوق النقد لمصر بالاقتراض ونوع التسهيلات التي سيتم استخدامها. وسيكون هذا هو البرنامج الثالث للبلاد في ست سنوات، بعد أن اقترضت 12 مليار دولار من خلال تسهيل ائتماني ممدد في عام 2016 و8 مليارات دولار لمواجهة تداعيات الجائحة في عام 2020.


قطر للطاقة تدخل منطقة البحر المتوسط: أعلنت شركة قطر للطاقة، في بيان لها عن موافقتها على الاستحواذ على حصة قدرها 40% في منطقة استكشاف مملوكة لشركة إكسون موبيل في البحر المتوسط. واستحوذت شركة الطاقة الأمريكية العملاقة على منطقة امتياز شمال مراقيا البحرية في أواخر عام 2019، وستواصل تشغيل النسبة المتبقية البالغة 60% بموجب الاتفاقية التي لا تزال خاضعة للموافقات التنظيمية.

والبحر الأحمر أيضا: تأتي الاتفاقية بعد أشهر قليلة من دخول قطر للطاقة لأول مرة إلى قطاع التنقيب عن النفط والغاز في مصر، حيث أعلنت في ديسمبر استحواذها على حصة قدرها 17% في منطقتين للتنقيب عن النفط والغاز تديرهما شركة شل في البحر الأحمر.


ومن أخبار الاستثمار الأخرى –

تخطط شركة سيمكس المالكة لشركة أسمنت أسيوط لاستثمار ما يصل إلى 20 مليون دولار في مصر هذا العام، على الرغم من الرياح المعاكسة التي يواجهها القطاع جراء الصراع في أوكرانيا، حسبما قال كارلوس جونزاليس، رئيس الشركة في مصر والإمارات لموقع أهرام أونلاين. وأنفقت شركة الأسمنت المكسيكية العملاقة نحو 1.5 مليار دولار في مصر منذ استحواذها على شركة أسمنت أسيوط في عام 1999.

*** يمكنكم قراءة المزيد عن كيف أدت صدمة أسعار السلع الأساسية إلى ارتفاع أسعار الأسمنت ومواد البناء في مصر من هنا.

تتطلع شركة هارموني جولد الجنوب أفريقية إلى الاستثمار في مصر لأول مرة، وفق ما قاله الرئيس التنفيذي للشركة بيتر ستينكامب خلال لقاء مع وزير البترول طارق الملا أمس. وتسعى هارموني للتوسع خارج جنوب أفريقيا وأستراليا من خلال الاستثمار في التنقيب عن الذهب في مصر. وساعدت التعديلات الأخيرة على قانون الثروة المعدنية التي تقدم للمستثمرين شروطا أكثر جاذبية في جلب المزيد من الاستثمار الأجنبي إلى هذا القطاع، مع منح عدد من الشركات امتيازات التنقيب في المزايدة الأخيرة العام الماضي.

سلع

بسبب الحرب.. واردات مصر من القمح قد تتراجع لأدنى مستوى في 9 سنوات

واردات مصر من القمح قد تنخفض إلى أدنى مستوى لها منذ تسع سنوات في موسم 2023/2022، بعد أن أدت الحرب الروسية الأوكرانية إلى استبعاد اثنين من أكبر موردي القمح لمصر من السوق، وفق تقرير صادر عن وزارة الزراعة الأمريكية (بي دي إف). وتوقع التقرير أن تنخفض واردات البلاد من المحصول بنسبة 8.3% على أساس سنوي إلى 11 مليون طن متري في الموسم الذي يبدأ في يوليو المقبل.

"من المتوقع أن تؤدي الحرب إلى تفاقم أزمة سلاسل التوريد غير المستقرة بالفعل، وتسبب اضطرابات كبيرة في إمدادات القمح لوجهات الاستيراد في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا"، ومصر ليست بمعزل عن ذلك، وفق ما جاء في التقرير. وأشار التقرير إلى أن مصر اعتمدت بشكل كبير على القمح من دول البحر الأسود، إذ اشترت نحو 82% من القمح على مدى السنوات الخمس الماضية من روسيا وأوكرانيا، والتي تعرض أسعارا أقل وأوقات شحن أسرع مقارنة بالدول الأخرى.

الخبر الجيد: نحن ننتج المزيد من القمح محليا. من المتوقع أن يصل إجمالي إنتاج القمح المحلي إلى 9.8 مليون طن في موسم 2023/2022، بزيادة 8.9% على اساس سنوي، على خلفية زيادة المساحة المنزرعة بالمحصول. وقدمت الحكومة أيضا مجموعة من الحوافز، بما في ذلك رفع الأسعار وتوريد حصص إلزامية، لزيادة الإنتاج المحلي هذا العام.

سيسمح ذلك للحكومة بتقليص اعتمادها على القمح المستورد: تستهدف الحكومة شراء ما بين 5 و6 ملايين طن من القمح المحلي في الموسم المقبل الذي يبدأ في أبريل.

هذا يتيح للبلاد عدم اللجوء إلى سوق الحبوب العالمية خلال الأسابيع الستة المقبلة، مع تعليق المناقصات الجديدة حتى منتصف مايو على الأقل. كانت آخر عملية شراء دولية للقمح في منتصف فبراير قبل أن يؤدي الصراع إلى خروج القمح الأوكراني والروسي من السوق.

لكننا ما زلنا نعمل على تأمين إمداداتنا. وكما ذكرنا أمس، قالت فرنسا إنها ستقف إلى جانب مصر وتتأكد من حصولها على ما تحتاجه من القمح إذا استمرت الحرب في أوكرانيا. وقال وزير التموين علي المصيلحي الأسبوع الماضي إن مصر تجري محادثات مع الهند والأرجنتين والولايات المتحدة لتأمين المزيد من إمدادات القمح.

ومن المقرر أن يزور وفد مصري الهند في الأسبوع الأول من أبريل، حسبما قالت مصادر حكومية هندية لرويترز، مضيفة أن مصر قد تشتري ما يصل إلى 12 مليون طن من القمح الهندي. وذكرت المصادر أن الوفد المصري سيلتقي مع موردين هنود محتملين ويدرس القضايا اللوجستية ويقيم جودة القمح الهندي.

المزيد من الإشارات على أننا نتطلع إلى الهند لسد الفجوة التي تركتها أوكرانيا وروسيا في واردات القمح لدينا: قال وزير التجارة والصناعة الهندي بيوش غويال أمس إنه التقى وزيرة التخطيط هالة السعيد في دبي وناقش "استعداد نيودلهي لتوريد قمح عالي الجودة" للقاهرة. وقال وزير التموين علي المصيلحي الأسبوع الماضي إن مصر تجري محادثات مع الهند وفرنسا والأرجنتين والولايات المتحدة لاستيراد القمح.

الهند هي ثاني أكبر منتج للقمح في العالم، وأصبحت موردا رئيسيا للبلدان التي تضررت من تداعيات الحرب في أوكرانيا. "لم نشهد هذا النوع من الجنون للقمح الهندي في السوق العالمية من قبل"، حسبما قال فيجاي ينجار، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة أجرو كورب إنترناشيونال ومقرها سنغافورة لبلومبرج. وتستطيع الهند تصدير ما يصل إلى 12 مليون طن قمح خلال الموسم 2023/2022، ارتفاعا من 8.5 مليون طن خلال الموسم السابق، مما يساعد على تخفيف الضغط على الإمدادات العالمية وخفض الأسعار التي قفزت مؤخرا إلى مستويات قياسية.

ضرائب

"المالية" تطلق منظومة الإيصال الإلكتروني في الأول من أبريل

إطلاق منظومة الإيصال الإلكتروني في الأول من أبريل: تطلق وزارة المالية منظومة الإيصال الإلكتروني في الأول من أبريل، والتي ستكون مكملة لمنظومة الفاتورة الإلكترونية الأوسع، وفق ما أعلنته الوزارة في بيان لها أمس الثلاثاء.

المشاركون: ولم تكشف الوزارة عن هوية الشركات التي ستشارك في المرحلة التجريبية للمنظومة، لكنها قالت العام الماضي إن المرحلة ستشمل 100 ممول، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

كيف تعمل المنظومة الجديدة؟ سيجري تركيب أجهزة مراقبة حركة المبيعات (SDC) في نقاط البيع الإلكترونية (POS) التي يستخدمها التجار ومقدمي الخدمات لمراقبة وتسجيل جميع المعاملات الضريبية ذات الصلة. ستزود شركة تكنولوجيا وتشغيل الحلول الضريبية (إي تاكس) تجار التجزئة بأجهزة نقاط البيع الإلكترونية وستكون مسؤولة عن تفعيلها ومراقبتها وتوفير الدعم الفني اللازم.

تهدف المنظومة إلى مساعدة مصلحة الضرائب على متابعة جميع التعاملات التجارية للسلع والخدمات بين الممولين والمستهلكين لحظيا، إلى جانب الحد من التهرب الضريبي، ودمج الاقتصاد غير الرسمي في الاقتصاد الرسمي. وتضمن المنظومة حقوق المستهلكين الذين لن يضطروا بعد الآن إلى الاحتفاظ بالإيصالات الورقية إذا انتهى بهم الأمر إلى اتخاذ قرار بإرجاع المشتريات، كما جاء في البيان.

وتنفذ المنظومة شركة تكنولوجيا وتشغيل الحلول الضريبية (إي تاكس) التابعة لشركة التكنولوجيا المالية إي فاينانس المدرجة بالبورصة المصرية.

"المواطنون سيشعرون قريبا بالتأثير الإيجابي للمنظومة عليهم"، وفق ما قاله صلاح إسماعيل، مدير إدارة الاتفاقيات وتبادل المعلومات بمصلحة الضرائب، في اتصال هاتفي مع يوسف الحسيني خلال برنامج "التاسعة" (شاهد 19:26 دقيقة).

إلى أين وصلنا في تطبيق منظومة الفاتورة الإلكترونية؟ سجلت أكثر من 52 ألف شركة في منظومة الفاتورة الإلكترونية، وفعلت أكثر من 43 ألف شركة حساباتها على المنظومة حتى الآن، وأرسلت أكثر من 154 مليون فاتورة إلكترونية، ونجح النظام في كشف أكثر من 17 ألف حالة تهرب ضريبي، وتحصيل فروق ضريبية تتجاوز 6 مليارات جنيه.

كانت "المالية" قد أطلقت المرحلة التجريبية لمنظومة الفاتورة الإلكترونية في أواخر عام 2020، بمشاركة نحو 134 شركة، قبل أن توسع المنظومة لتشمل كبار الممولين في يوليو الماضي. ومن المنتظر أن تصبح جميع الفواتير الصادرة بين شركات القاهرة الكبرى إلكترونية بحلول يونيو، وفق تصريحات مدير خدمات الممولين بمصلحة الضرائب محسن الجيار لإنتربرايز في فبراير الماضي. وأضاف الجيار حينها أن الفواتير بين الشركات والعملاء في جميع أنحاء البلاد ستصبح مؤتمتة بالكامل بحلول ديسمبر.

enterprise

تشريعات

البرلمان يوافق على تعجيل صرف العلاوات وزيادة المعاشات نهائيا

وافق مجلس النواب في جلسته العامة أمس نهائيا على مشروع قانون جديد من شأنه تبكير موعد صرف العلاوات الدورية والحوافز وزيادة المعاشات، وهو إجراء عاجل أعلن الأسبوع الماضي لتخفيف الأثر الاقتصادي للحرب الأوكرانية الروسية، وفقا لما ذكرته جريدة الشروق. ويعجل التشريع موعد استحقاق الزيادات الجديدة في الأجور والمعاشات بنحو ثلاثة أشهر، لتدخل حيز التنفيذ في الأول أبريل بدلا من بداية العام المالي الجديد في الأول من يوليو. يأتي ذلك كجزء من حزمة الإجراءات المالية التي أعلنت عنها الحكومة الأسبوع الماضي للتخفيف من تأثير ارتفاع التضخم وانخفاض قيمة الجنيه مؤخرا على الأسر.

التفاصيل: سيحصل العاملون بالدولة من المخاطبين بقانون الخدمة المدنية على علاوة دورية قدرها 8% من الأجر الوظيفي، بحد أدنى 100 جنيه شهريا ومن دون حد أقصى اعتبارا من بداية أبريل، في حين سيحصل العاملون بالدولة من غير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية على علاوة خاصة قدرها 15% من الأجر الأساسي بحد أدنى 100 جنيه شهريا. سترفع الحكومة الحافز الإضافي الشهري للموظفين المخاطبين وغير المخاطبين بأحكام قانون الخدمة المدنية بفئات مالية مقطوعة، بحد أدنى 175 جنيها وبحد أقصى 400 جنيه، وفقا للدرجة الوظيفية. وسترتفع المعاشات بما لا يقل عن 120 جنيها.

وحازت موافقة مجلس النواب على التشريع الجديد على اهتمام برامج التوك شو الليلة الماضية، بما في ذلك "الحياة اليوم" (شاهد 5:07 دقيقة) و"على مسؤوليتي" (شاهد 6:24 دقيقة).

وافق المجلس نهائيا أيضا على:

طاقة

إسرائيل وتركيا تبحثان إنشاء خط أنابيب جديد لمد أوروبا بالغاز

خط أنابيب جديد لنقل غاز شرق المتوسط ​​إلى أوروبا: تناقش تركيا وإسرائيل إنشاء خط أنابيب جديد للغاز يربط بين البلدين، فيما ينظر إليه على أنه أحد الحلول لأزمة الطاقة في أوروبا، التي تحاول تقليل اعتمادها على الغاز الروسي. يبدو أن الفكرة موجودة منذ عدة سنوات، لكن في الأسابيع الأخيرة استؤنفت المحادثات بين البلدين، حيث قال مسؤول تركي كبير لرويترز إنه يمكن اتخاذ "قرارات ملموسة" في الأشهر المقبلة.

الخطة: خط أنابيب بحري يربط أكبر حقل غاز بحري في إسرائيل، ليفياثان بتركيا، ما سيسمح لإسرائيل بنقل الغاز مباشرة إلى جنوب أوروبا.

لا حاجة لتوضيح أن هذا سيكون ضربة لخطط مصر أن تصبح مركزا إقليميا لتداول الغاز: في السنوات الأخيرة حاولت مصر وضع نفسها كمركز إقليمي لتداول الغاز قادر على نقل الغاز الطبيعي من المنطقة إلى أوروبا. لا توجد حاليا خطوط أنابيب تربط أوروبا بالشرق الأوسط، ما يجعل محطات الإسالة المصرية هي الطريقة الوحيدة لشحن الغاز عبر البحر المتوسط.

المشكلة بالنسبة لمصر: القدرة الحالية للبنية التحتية لإسالة الغاز الطبيعي في مصر ليست كافية لتحويل البلاد إلى مورد بديل رئيسي للغاز إلى القارة العجوز. تعمل محطتا إدكو ودمياط للإسالة بأقصى طاقتهما في الأشهر الأخيرة، ما يترك مصر تبحث عن حلول حول كيفية زيادة صادراتها.

لهذا السبب تبحث مصر واليونان مد خط أنابيب خاص بهما: يدرس الجانبان إنشاء خط أنابيب بحري جديد يسمح لمصر بتصدير الغاز مباشرة إلى أوروبا.

نقطة إيجابية رئيسية تزيد من فرص خط الأنابيب التركي الإسرائيلي: التكلفة. بتكلفة 1.5 مليار يورو، سيكون خط الأنابيب أرخص بكثير من خط الأنابيب الإسرائيلي الإيطالي الذي تبلغ قيمته 6 مليارات يورو والذي ألغى بالفعل في وقت سابق من هذا العام.

هناك مجموعة كاملة من العقبات الأخرى تقف في الطريق، حسبما ذكرت مصادر في الصناعة لرويترز. وتتراوح هذه العقبات من الجغرافيا السياسية الإقليمية المعقدة والمطالبات الإقليمية المتنافسة إلى أسئلة حول ما إذا كان يمكن لإسرائيل تصدير ما يكفي من الغاز حتى يعمل الخط البحري.

لا يزال الغاز من مصر وإسرائيل مجتمعين قليلا مقارنة بروسيا: تخطط إسرائيل لزيادة الإنتاج في ليفياثان إلى 24 مليار متر مكعب سنويا. وبمقارنة ذلك بروسيا، التي صدرت العام الماضي 155 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي إلى أوروبا.

شركات ناشئة

Xpovi الناشئة تخطط للتوسع بعد جولة تمويلية ما قبل تأسيسية.. وتشيربي الكينية تتطلع لدخول مصر

تعتزم شركة Xpovi الناشئة المتخصصة في تقديم الاستشارات بمساعدة الروبوت استخدام عائداتها من الجولة التمويلية ما قبل التأسيسية البالغة 300 ألف دولار، والتي قادها مستثمرون ملائكيون، لتوسيع نطاق خدماتها. وسيسمح التمويل للشركة بتنمية فريقها وإطلاق أول "تطبيق ويب آلي لتخطيط الأعمال" في السوق المحلية، وفقا لما قاله الرئيس التنفيذي للشركة محمد مرعي في بيان (بي دي إف). وتركز Xpovi حاليا على "أتمتة البيانات والذكاء الاصطناعي وتجربة المستخدم" إذ تستهدف سوقا محتملا لنحو 4 ملايين شركة متناهية الصغر وصغيرة ومتوسطة في مصر.

ما الذي تقدمه Xpovi؟ تسمح الشركة، التي تأسست في ربيع عام 2021، لمؤسسي الشركات الناشئة ببناء خطط أعمال عن طريق ملء استبيان عبر الإنترنت – مع تسليم خطتهم في نفس اليوم. وتقول الشركة إنها تعتمد على الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في عملية أتمتة فرز البيانات وبناء النماذج المالية.

ومن أخبار الشركات الناشئة أيضا –

تشيربي الكينية تتطلع لدخول السوق المصرية: تتطلع شركة التكنولوجيا المالية الكينية الناشئة تشيربي إلى التوسع في مصر ونيجيريا وجنوب أفريقيا بعد أن تلقت تمويلا أوليا بقيمة مليون دولار. (تك كرانش)

ثلاث شركات محلية تطلق منصة تمويل مفتوحة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة: أعلنت شركتا ضامن وكاش كول للمدفوعات الإلكترونية جنبا إلى جنب مع شركة الاستثمار المباشر أور فينتك تأسيس شركة "مدد"، وهي منصة تمويل مفتوحة جديدة لتزويد صغار التجار المصريين بحزمة من الخدمات المالية غير المصرفية، وفق بيان صحفي (بي دي إف). وتتطلع "مدد" لخدمة شبكة تضم نحو 100 ألف تاجر صغير عبر تزويدهم بخدمات مثل أنواع الإقراض المختلفة ورأس المال العامل والعديد من المنتجات والخدمات الأخرى.

صراعات

روسيا تقلص عملياتها العسكرية في كييف وسط تقدم في محادثات السلام

روسيا تعرض تخفيف حدة عملياتها العسكرية في كييف قبيل اتفاق سلام محتمل: قالت موسكو أمس إنها ستسحب قواتها من ضواحي كييف مع استئناف المحادثات بين المفاوضين الروس والأوكران في تركيا. وقال نائب وزير الدفاع الروسي ألكسندر فومين إن النشاط العسكري للقوات الروسية حول العاصمة سينخفض ​​"بشكل جذري"، مضيفا أن هذه الخطوة تهدف إلى "زيادة الثقة المتبادلة" مع مواصلة المباحثات بين الجانبين حول شروط وقف إطلاق النار والانسحاب الروسي من البلاد.

والولايات المتحدة تعرب عن شكوكها: "لسنا مقتنعين بأن التهديد الذي تواجهه العاصمة قد تضاءل بشكل جذري"، بحسب تصريحات المتحدث باسم البنتاجون جون كيربي في مؤتمر صحفي أمس. وأضاف: "يجب أن نكون جميعا مستعدين لمشاهدة هجوم كبير على مناطق أخرى في أوكرانيا".

الجانبان الروسي والأوكراني يؤكدان أن هناك تقدم في المحادثات: قال فومين إن الجانبين يجريان محادثات "عملية" حول حياد أوكرانيا ووضعها غير النووي، بالإضافة إلى مطالبة أوكرانيا بضمانات أمنية. ومن جانبه، قال المفاوض الأوكراني ميخايلو بودولاك إنه يمكن تكليف الدول الضامنة مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وتركيا وفرنسا وألمانيا بحماية أوكرانيا من أي عدوان في المستقبل، واقترح التفاوض بشأن الوضع المستقبلي لشبه جزيرة القرم في وقت لاحق.

يبدو أن هناك زخما متزايدا بشأن التوصل لاتفاق: أفادت تقارير صحفية قبيل اليوم الأول من الجولة الجديدة من المحادثات أن روسيا قد خففت بعض مطالبها الرئيسية بينما كانت أوكرانيا على استعداد لوضع حيادها المستقبلي وعضويتها في الناتو على طاولة المحادثات.

تخفيض التصعيد العسكري لا يعني وقف إطلاق النار، كما تقول روسيا. قال رئيس وفد التفاوض الروسي فلاديمير ميدينسكي، في مقابلة مع وكالة تاس: "هذا ليس وقفا لإطلاق النار ولكن هذا ما نطمح إليه وهو الوصول تدريجيا إلى تهدئة للصراع على الأقل على هذه الجبهات"، بحسب رويترز. وقال إن المحادثات "لا يزال أمامها طريق طويل".

كانت هذه التطورات الخبر الأهم في الصحافة العالمية هذا الصباح: رويترز | أسوشيتد برس | بلومبرج | فايننشال تايمز | واشنطن بوست | نيويورك تايمز | وول ستريت جورنال.

enterprise

توك شو

هيمن فشل منتخب مصر في التأهل إلى كأس العالم قطر 2022 على اهتمامات مقدمي البرامج الحوارية الليلة الماضية.

وخسر الفراعنة المباراة الأخيرة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لبطولة كأس العالم بركلات الجزاء الترجيحية للمرة الثانية أمام منتخب السنغال خلال أشهر بعد الهزيمة في نهائي بطولة الأمم الأفريقية بالطريقة ذاتها. وتحدث وزير الرياضة أشرف صبحي من داكار، في اتصال هاتفي مع شريف عامر ببرنامج "يحدث في مصر" بعد الهزيمة (شاهد 5:35 دقيقة)، بينما انتقدت لميس الحديدي، خلال برنامج "كلمة أخيرة" اختيارات المدير الفني للمنتخب كارلوس كيروش، وتشكيل الفريق (شاهد 3:43 دقيقة). وقام بتغطية الموضوع أيضا برنامج "مساء دي إم سي" (شاهد 1:35 دقيقة) و"على مسؤوليتي" (شاهد 2:09 دقيقة).

اهتمام بتعديلات قانون تنظيم الشهر العقاري: ما بين 5-7% فقط من العقارات في مصر مسجلة رسميا بمصلحة الشهر العقاري، بحسب تصريحات رئيس المصلحة جمال ياقوت في اتصال هاتفي مع عزة مصطفى ببرنامجها "صالة التحرير" (شاهد 4:15 دقيقة). وظهر ياقوت في برامج أخرى للحديث حول تعديلات قانون تنظيم الشهر العقاري، والتي قال إنها ستدخل حيز التنفيذ في 8 مايو. ويأتي ذلك بعد أن عقد وزير العدل عمر مروان مؤتمرا صحفيا أمس (شاهد 3:38 دقيقة) لتسليط الضوء على التعديلات الجديدة التي ستساعد في تبسيط عملية الشهر العقاري – والتي قال ياقوت إنها اختيارية لجميع مالكي العقارات – من خلال تقليل عدد المستندات المطلوبة بشكل كبير، ورقمنة أجزاء من الإجراءات، ووضع سقف زمني للعملية برمتها. وقال ياقوت، في اتصال هاتفي مع محمد شردي، خلال برنامج "الحياة اليوم" إن القانون وضع عقوبة جنائية تصل للحبس لمدة عام وغرامة 50 ألف جنيه في حال تقديم مستندات مزورة لتسجيل العقارات (شاهد 7:45 دقيقة).

من الموضوعات الأخرى التي تناولتها البرامج أمس:

  • المزيد من التقارب المصري القطري: سلطت البرامج الضوء على لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في القاهرة أمس، وكيف أنه يدلل على تعزيز العلاقات بين البلدين. وحاز اللقاء على تغطية برنامج "الحياة اليوم" (شاهد 10:06 دقيقة) و"سي بي سي إكسترا" (شاهد 4:04 دقيقة). وتعهدت الدوحة أمس باستثمار 5 مليارات دولار في مصر، وهو ما سنتناوله في نشرتنا بالتفصيل.
هذه النشرة تأتيكم برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/
SODIC - https://www.sodic.com
Infinity - http://www.weareinfinity.com/

مصر في الصحافة العالمية

ركزت الصحف الأجنبية هذا الصباح على فشل المنتخب المصري في التأهل إلى كأس العالم 2022 بعد الأداء المخيب أمام السنغال، والتي حسمت المباراة لصالحها بركلات الجزاء الترجيحية: أسوشيتد برس | فرانس برس | بي بي سي | سي بي إس | إي إس بي إن.

على الرادار

"التشخيص" تفتتح فرعا جديدا للبرج سكان في الشيخ زايد: أعلنت شركة التشخيص المتكاملة القابضة افتتاح الفرع الخامس لمركز الأشعة التشخيصية التابع لها "البرج سكان" في كابيتال بيزنس بارك بالشيخ زايد. ويعد هذا الفرع الثالث الذي تدشنه الشركة خلال الأشهر الستة الماضية، وفق بيان صحفي (بي دي إف).

"الرقابة المالية" تصدر قرارا جديدا بشأن الأوراق المالية مزدوجة القيد في البورصة: أصدرت هيئة الرقابة المالية قواعد جديدة بشأن الإفصاح عن أسماء المساهمين في الشركات مزدوجة القيد. (اليوم السابع)

الأسواق العالمية

برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/

تدرس مجموعة لولو ماركت الهندية، والتي تدير واحدة من أكبر سلاسل المتاجر في الشرق الأوسط، طرحا عاما أوليا في الإمارات العام المقبل، بحسب وكالة بلومبرج نقلا عن مصادر مطلعة. وطلبت المجموعة التي تتخذ من أبو ظبي مقرا لها من البنوك الدولية التقدم بعروضها لتقديم المشورة بشأن الطرح المحتمل. وبلغت قيمة مجموعة لولو 5 مليارات دولار في آخر تقييم لها عام 2020.

وليس من الواضح ما إذا كانت مجموعة لولو تتطلع إلى إدراج الشركات التابعة لها أو الشركة الأم، كما أنه من غير المعلوم حتى الآن البورصة التي ستختارها، فيما قال أحد المصادر إن الشركة قد ينتهي بها الأمر بطروحات متعددة عبر البورصات الخليجية.

تعمل لولو على اقتناص حصة كبيرة من سوق التجزئة في مصر: قالت لولو ماركت في عام 2020 إنها تعتزم استثمار مليار دولار لفتح عدة فروع لها في مصر. ووقعت المجموعة في وقت لاحق من العام ذاته اتفاقية غير ملزمة مع شركة الاستثمار الإماراتية الحكومية أيه دي كيو القابضة لضخ استثمارات قيمتها مليار دولار في السوق المصرية. وبمقتضى الاتفاقية الموقعة، سيعمل الجانبان معا على إنشاء ما يصل إلى 30 متجر هايبر ماركت و100 متجر تجزئة مصغر (ميني ماركت)، إضافة إلى مراكز للخدمات اللوجستية والتوزيع وتلبية الطلبات.

تشهد سوق الطروحات العامة في الخليج نشاطا كبيرا خلال العام الحالي إذ أغرقت عائدات النفط المتزايدة أسواق رأس المال بالنقد. وكانت المنطقة هي النقطة المضيئة الوحيدة في سوق الطروحات الأولية العالمية حتى الآن هذا العام، بعد أن أثر ارتفاع أسعار الفائدة والحرب في أوكرانيا سلبا على معنويات المستثمرين. وجمعت الطروحات العامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 4.8 مليار دولار منذ بداية العام، متجاوزة العائدات التي جمعتها الإدراجات في أوروبا، وذلك للمرة الثانية منذ عام 2009.

الاستثمار الأجنبي المباشر بالسعودية يسجل أعلى مستوياته خلال عشرة أعوام في 2021: قفز صافي الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية إلى 19.3 مليار دولار في عام 2021، وهو أعلى مستوى له منذ عام 2010، ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى بيع شركة أرامكو المملوكة للدولة حصة بقيمة 12.4 مليار دولار في تابعتها أرامكو لإمداد الزيت الخام للمستثمرين في الربع الثاني، وفق بيانات للبنك المركزي السعودي نقلتها وكالة بلومبرج.

لكن ولي العهد يريد المزيد: مع ذلك، فإن المملكة لديها أهداف أكبر، إذ حددت استراتيجية الاستثمار الوطنية هدفا للاستثمار الأجنبي المباشر بأكثر من 100 مليار دولار سنويا بحلول عام 2030، إذ يتطلع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى تنويع اقتصاد بلاده وتقليل الاعتماد على النفط. وتماشيا مع تلك الخطة الطموحة، أصدرت وزارة الاستثمار السعودية أكثر من 3300 ترخيص استثمار أجنبي جديد في النصف الثاني من عام 2021 – أي أكثر من ثلاثة أضعاف التراخيص الصادرة خلال نفس الفترة من عام 2020.

Up

EGX30 (الثلاثاء)

11,394

+1.4% (منذ بداية العام: -4.7%)

None

دولار أمريكي (البنك المركزي)

شراء 18.27 جنيه

بيع 18.37 جنيه

Down

دولار أمريكي (البنك التجاري الدولي)

شراء 18.27 جنيه

بيع 18.37 جنيه

None

أسعار الفائدة (البنك المركزي المصري)

9.25% للإيداع

10.25% للإقراض

Up

تداول (السعودية)

13,101

+0.3% (منذ بداية العام: +16.1%)

Up

سوق أبو ظبي

9,902

+0.7% (منذ بداية العام: +16.7%)

Up

سوق دبي

3,515

+0.9% (منذ بداية العام: +10.0%)

Up

ستاندرد أند بورز 500

4,632

+1.2% (منذ بداية العام: -2.8%)

Up

فوتسي 100

7,537

+0.9% (منذ بداية العام: +2.1%)

Down

خام برنت

111.42 دولار

-0.9%

Down

غاز طبيعي (نايمكس)

5.34 دولار

-3.1%

Down

ذهب

1,918.00 دولار

-1.4%

Down

بتكوين

47,319 دولار

-0.6% (بحلول منتصف الليل)

أغلق مؤشر EGX30 أمس مرتفعا بنسبة 1.4%، بإجمالي تداولات بلغت قيمتها 949 مليون جنيه (2.4% تحت المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بيع بختام الجلسة. وبهذا يكون المؤشر قد تراجع بنسبة 4.7% منذ بداية العام.

في المنطقة الخضراء: أوراسكوم كونستراكشون (+7.1%)، وسيرا (+7.1%)، وفوري (+5.4%).

في المنطقة الحمراء: جي بي أوتو (-7.4%)، وكريدي أجريكول مصر (-1.8%)، وبالم هيلز للتعمير (-1.0%).

استقرت الأسواق الآسيوية في المنطقة الخضراء هذا الصباح، لتنضم إلى أسواق الولايات المتحدة وأوروبا التي ارتفعت أمس على خلفية التوقعات المتزايدة باقتراب روسيا وأوكرانيا من إبرام اتفاق سلام. وتشير تعاملات العقود الآجلة إلى أن من المتوقع أن تفتح الأسهم في الولايات المتحدة على انخفاض، وكذا مؤشر داكس الألماني ويورو ستوكس 50. وفي المقابل، من المتوقع أن تشهد الأسهم في المملكة المتحدة وفرنسا وأماكن أخرى في أوروبا مكاسب مبكرة.

دبلوماسية

المزيد من التقارب مع قطر: أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس الثلاثاء محادثات ثنائية مع وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، وفق بيان رئاسة الجمهورية. وثمن الرئيس السيسي خلال اللقاء "التقدم الملموس في مسار العلاقات المصرية القطرية"، وقال إنه يخدم أهداف ومصالح الدولتين، بحسب البيان. وكان وزير الخارجية القطري عقد أول أمس جلسة مباحثات مع نظيره سامح شكري. وهذه هي الزيارة الثانية لوزير الخارجية القطري إلى القاهرة منذ إنهاء القطيعة بين البلدين في يناير من العام الماضي.

واستقبل السيسي أمس أيضا رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي بقصر الاتحادية، حيث اتفقا على العمل بشكل أوثق من أجل ضمان عقد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، مما يساعد على استعادة استقرار البلاد التي مزقتها الحرب.

hardhat

رفعت الحكومة مستهدفها لشراء القمح المحلي هذا الموسم.. ولكن ما هو حجم قدرتنا على تخزينه؟ اكتسب محصول القمح المحلي أهمية جديدة في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا الذي هدد نحو 80% من وارداتنا. طرفا الصراع هما أكبر موردي القمح لمصر، وقد أثرت الحرب بالفعل على مشترياتنا، إذ ألغت الهيئة العامة للسلع التموينية مناقصتين منذ اندلاع الحرب. وتفاعلت الحكومة مع الأزمة من خلال زيادة مستهدفها لمشتريات محصول القمح المحلي خلال الموسم الحالي إلى 6 ملايين طن، ارتفاعا من 3.5 مليون طن اشترتها من المزارعين في الموسم الماضي.

ومع التوقعات بأن تلبي مستهدفات التوريد الاحتياجات الاستهلاكية، فإن المشكلة التالية التي يتعين التفكير فيها هي القدرة التخزينية: لدى الحكومة حاليا 44 صومعة، بعد أن عززت من القدرة التخزينية خلال الثمانية أعوام الماضية لإضافة 35 صومعة إلى الـ 9 التي كانت لدى الحكومة في 2014، بحسب الشركة المصرية القابضة للصوامع والتخزين. وفي عام 2020، زادت سعة تخزين القمح في مصر لتتجاوز 4 ملايين طن من 3.6 مليون طن في العام السابق. وتأتي زيادة السعة التخزينية كجزء من المشروع القومي للصوامع وتهدف للحد من نسبة الهدر التي كانت تصل إلى 15% في السابق.

هناك بدائل تخزين للصوامع الحكومية: بالإضافة إلى الصوامع المملوكة للدولة البالغ عددها 44 صومعة، تستخدم الحكومة أيضا الصوامع المستأجرة والهناجر والمخازن ومراكز التجميع وحاويات الحبوب وشون القمح المطورة، مما يرفع إجمالي طاقتنا إلى 5.4 مليون طن، وفقا لبيانات حديثة من الشركة المصرية القابضة للصوامع والتخزين وخدمة إي إي إس إس.

لدى الدولة منظومة لتخزين القمح المحلي والمستورد: قال حسين أبو الدهب، عضو شعبة صناعة الحبوب ورئيس مجلس إدارة دهب للصناعات الغذائية، لإنتربرايز، إن الحكومة عادة ما تخفض وارداتها من القمح في موسم الحصاد لتوفير مساحة للإمدادات المحلية، ثم تستأنف دورة الاستيراد مجددا بمجرد انخفاض احتياطيات القمح المحلية.

حققت السعة التخزينية للبلاد الغرض منها حتى الآن: أمنت كمية الصوامع الجديدة التي أنشئت في الثمانية أعوام الماضية احتياجات القمح الأساسية للبلاد حتى الآن، وسمحت للحكومة بمواصلة دعم الخبز، وفق ما قاله رئيس شعبة المخابز بغرفة القاهرة التجارية عطية حماد لإنتربرايز.

ولكن لا يزال هناك عجز في القدرة التخزينية: لا تزال القدرة التخزينية الإجمالية الحالية لمصر تترك فجوة بنحو 600 ألف طن تعتزم الحكومة شراءها محليا خلال هذا الموسم دون وجود خطة واضحة للتخزين – هذا دون احتساب الاحتياطي الاستراتيجي من القمح لدينا، وهو ما يكفي لتغطية استهلاك أربعة أشهر مقبلة، كما تشغل جزءا كبيرا من قدراتنا التخزينية.

المحصول المحلي في طريقه لتحقيق أرقام قياسية جديدة هذا العام: يقدر حجم المحصول المتوقع للموسم الحالي ما بين 9.8 إلى 10.5 مليون طن، مقابل 9 ملايين طن في الموسم السابق. وتتوقع وزارة الزراعة الأمريكية (بي دي إف) الحد الأدنى من النطاق، فيما يتوقع نقيب الفلاحين حسين أبو صدام الحد الأعلى له. وأشار أبو صدام إلى أن الحكومة رفعت أسعار توريد القمح المحلي في نوفمبر الماضي إلى ما يتراوح بين 800-820 جنيها للأردب، في خطوة مشجعة على زيادة المساحة المزروعة بالقمح هذا العام. وأدت أيضا الإجراءات الأخرى المتخذة في هذا الصدد إلى زيادة إنتاجية الفدان، إذ يبلغ متوسط إنتاجية الفدان 18-20 أردبا، وفق ما قاله المتحدث باسم وزارة الزراعة محمد القرش مؤخرا.

قد تعزز الحوافز الأخيرة العرض بشكل أكبر: رفعت الحكومة أسعار توريد القمح المحلي مجددا في وقت سابق من مارس الحالي إلى 865-885 جنيها للأردب، ممسكة بالعصا من المنتصف تقريبا بعد أن طالب المزارعون بزيادة الأسعار إلى ألف جنيه للأردب لمساعدة الصناعة على مواجهة التضخم وتحقيق أهداف الإنتاج. وأيضا أقرت الحكومة حدا أدنى من حصص التوريد بواقع 12 أردب قمح عالي الجودة من إنتاجية الفدان، وحظرت على المزارعين بيع باقي محصولهم لمشترين آخرين، أو نقل الحبوب، دون ترخيص من وزارة التموين. وسيحصل الذين يبيعون 90% أو أكثر من محصولهم إلى الحكومة أيضا على الأسمدة المدعمة للزراعة الصيفية، في حين سيتعرض المخالفين لتلك الضوابط لعقوبة تصل إلى السجن لمدة خمس سنوات وغرامة تصل إلى ألف جنيه.

الخبر الجيد هو دخول القطاع الخاص الوشيك للمساعدة في زيادة التخزين. طرحت وزارة المالية مؤخرا مناقصة أمام الشركات لتوفير مساحات لتخزين الحبوب بالشراكة بين القطاعين العام والخاص، إذ شهدت المرحلة الأولى منح شركة أوراسكوم كونستراكشون وسامكريت وحسن علام عقود إنشاء أربعة مستودعات في الشرقية والسويس والفيوم والأقصر، باستثمارات إجمالية تصل إلى 3.2 مليار جنيه، وفق ما قاله رئيس وحدة الشراكة بين القطاعين العام والخاص في الوزارة عاطر حنورة. وستوقع العقود في غضون أسابيع، وستبدأ بعدها وزارة المالية في الاستعداد لطرح مناقصة ثانية من المتوقع إطلاقها في وقت لاحق هذا العام، حسبما أوضح حنورة لإنتربرايز.

وتخطط الوزارة لإنشاء المزيد من الصوامع خلال العامين المقبلين: أعلنت الشركة المصرية القابضة للصوامع والتخزين أواخر العام الماضي عن خطط لإنشاء خمس صوامع باستثمارات 600 مليون جنيه خلال العامين المقبلين. وقد تتحرك الحكومة أيضا لاستئجار صوامع من القطاع الخاص، مما قد يسمح لها بالحصول على مخازن كافية لستة ملايين طن من القمح، وفق ما قاله أبو صدام لإنتربرايز.

يساعد إدخال التكنولوجيا الزراعية في هذا القطاع أيضا على كفاءة التخزين: تعاونت الحكومة مؤخرا مع شركة آي بي إم لأتمتة 22 صومعة قمح لزيادة كفاءة سلسلة التوريد في أول خطوة نشهدها نحو إدخال التكنولوجيا الزراعية إلى القطاع. ويهدف المشروع إلى تزويد الصوامع ببرمجيات مدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي ستقوم بأتمتة وتقديم البيانات اللحظية الخاصة بعمليات الشحن والنقل والتخزين والإمداد لصوامع القمح، مما يساعد في النهاية على التخلص من المخلفات وتحسين احتياطياتنا.


أبرز أخبار البنية التحتية في أسبوع:

  • فرنسا توفر تمويلا بـ 777 مليون يورو لتطوير الخط الأول للمترو: وقعت مصر اتفاقية قرض بقيمة 776.9 مليون يورو مع فرنسا لتمويل تصنيع وتوريد 55 قطارا جديدا للخط الأول لمترو أنفاق القاهرة، من قبل شركة ألستوم الفرنسية.
  • وابتيك الأمريكية لمعدات السكك الحديدية تعتزم تقديم عرض لتزويد مصر بأول جرارات كهربائية تعمل بالبطاريات في العالم.
  • البنك المركزي المصري يطلق تطبيقا وطنيا للمدفوعات الرقمية، تحت اسم InstaPay، والذي يقدم خدمات المدفوعات الفورية والآمنة بين البنوك المصرية، وبطاقات ميزة، ومحافظ الهاتف المحمول عبر شبكة المدفوعات اللحظية (IPN) الجديدة.

المفكرة

الربع الأول من 2022: إطلاق البورصة السلعية المصرية.

الربع الأول من 2022: إتمام صفقة استحواذ سويفل على فيابول.

الربع الأول من 2022: شركة بيكيا الناشئة تخطط للتوسع في الإمارات والسعودية.

الربع الأول من 2022: راميدا تبدأ بيع عقار ميرك المضاد لـ "كوفيد-19".

الربع الأول من 2022: إتمام بيع شركة فاروس إنرجي حصة 55% من امتيازاتها في الفيوم وبني سويف لشركة أي بي أر إنرجي الأمريكية.

أوائل 2022: إعلان نتائج الجولة الثانية من المزايدة الحكومية للتنقيب عن الذهب والمعادن النفيسة.

النصف الأول من 2022: التشخيص المتكاملة تستهدف إتمام استحواذها على 50% من مركز إسلام أباد التشخيصي.

النصف الأول من 2022: انطلاق خدمات منصة إي هيلث للرعاية الصحية الرقمية التابعة لإي فاينانس.

النصف الأول من 2022: الحكومة تحسم العروض المقدمة من عدد من شركات القطاع الخاص لإنشاء محطات لتحلية المياه.

النصف الأول من 2022: الإعلان عن الإصدار الثاني من السندات الخضراء للشركات في مصر.

النصف الأول من عام 2022: الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي، المكان سيتحدد لاحقا.

النصف الأول من عام 2022: إي-أسواق تطلق منصة إلكترونية لحجز تذاكر المواقع الأثرية عبر الإنترنت في جميع أنحاء الجمهورية.

النصف الأول من 2022: إي فاينانس تطلق منصة إي-هيلث المتخصصة في خدمات الصحة الرقمية.

النصف الأول من 2022: وزارة النقل توقع مذكرة تفاهم مع موانئ أبو ظبي لإنشاء طريق نقل عبر النيل لنقل المنتجات من مصنع السكر المنيا بالقناة.

24 فبراير – 7 مارس (الخميس – الاثنين): معرض ديارنا للحرف اليدوية، كايرو فستيفال سيتي، القاهرة.

مارس: إطلاق منظومة إدارة المعلومات المالية الحكومية الإلكترونية، وهو عبارة عن مجموعة من الأدوات الإلكترونية لأتمتة عمليات الإدارة المالية للحكومة (بي دي إف) التي ستعمل على استبدال نظام الإدارة المالية "المغلق" الحالي.

مارس: توقيع العقود الخاصة بالمرحلتين الأخيرتين من مشروع القطار الكهربائي السريع في مصر بقيمة 4.5 مليار دولار.

مارس: موسم أرباح الربع الرابع من عام 2021.

مارس: الموعد النهائي لاجتماع الهيئة التفاوض الحكومية الدولية التابعة لمنظمة الصحة العالمية لمناقشة معاهدة ملزمة بشأن التعاون الوبائي المستقبلي.

مارس: تصفيات كأس العالم.

مارس: تأمل الحكومة توقيع عقد نهائي بين النصر للسيارات وشريك جديد للإنتاج المحلي للسيارات الكهربائية.

مارس: الموعد المستهدف لشركة التكنولوجيا السعودية برمجة للاكتتاب العام في البورصة.

مارس: مصر تستضيف اجتماع لجنة الشرق الأوسط بمنظمة السياحة العالمية.

مارس: بدء تشغيل خط السلام – العاصمة الإدارية الجديدة – العاشر من رمضان من القطار الكهربائي الخفيف (LRT).

مارس: بدء تشغيل المحطة الجديدة متعددة الأغراض في ميناء الدخيلة وميناء العين السخنة بعد تجديده.

مارس: الهيئة العامة للموانئ البرية والجافة تصدر كتيب الشروط لعمليات تشغيل ميناء العاشر من رمضان الجاف.

9 – 18 مارس (الأربعاء – الجمعة): الدورة الخامسة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي.

15 – 16 مارس (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

24 مارس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

24 مارس – 1 أبريل: معارض أهلا رمضان، مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات.

2 أبريل 2022 (السبت): غرة شهر رمضان المبارك.

3 أبريل 2022 (الأحد): بدء تلقي هيئة التنمية الصناعية العروض لمزايدة رخصة السجائر الجديدة.

14 أبريل (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي

22 – 24 أبريل 2022: اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين.

24 أبريل 2022 (الأحد): عيد القيامة المجيد (عطلة رسمية).

25 أبريل 2022 (الاثنين): شم النسيم.

25 أبريل 2022 (الاثنين): عيد تحرير سيناء.

مايو 2022: المؤتمر الأول للاستثمار في تكنولوجيا النقل والتوصيل، القاهرة.

2 مايو 2022 (الاثنين): عيد الفطر المبارك.

3 -4 مايو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

19 مايو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

9 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي

14 – 15 يونيو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

16 يونيو 2022 (الخميس): نهاية العام الدراسي بالمدارس الحكومية.

23 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة ال

22 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.سياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

27 يونيو – 3 يوليو 2022 (الاثنين – الأحد): بطولة العالم للجامعات للإسكواش، نيو جيزة.

30 يونيو 2022 (الخميس): ذكرى ثورة 30 يونيو، عطلة رسمية.

منتصف عام 2022: الإعلان عن تفاصيل خط السكك الحديدية فائق السرعة الذي ستبنيه شركة سيمنس بين القاهرة وأسوان.

النصف الثاني من 2022: مصر تستضيف المنتدى الوزاري للغاز.

1 يوليو (الجمعة): بدء العام المالي 2023/2022.

8 يوليو (الجمعة): يوم عرفة.

9 – 13 يوليو (السبت – الأربعاء): عيد الأضحى، عطلة رسمية.

26 – 27 يوليو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 يوليو (السبت): رأس السنة الهجرية.

18 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

سبتمبر 2022: إطلاق المعرض البحري الأول "Naval Power" للقوات البحرية برعاية وزارة الدفاع المصرية.

سبتمبر 2022: بدء التشغيل الفعلي لمركز الإبداع والتكنولوجيا المالية التابع للبنك المركزي المصري.

20 – 21 سبتمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

22 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

6 أكتوبر (الخميس): عيد القوات المسلحة.

8 أكتوبر (السبت): المولد النبوي الشريف.

18 – 20 أكتوبر 2022 (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر دول حوض البحر المتوسط للبترول (موك)، الإسكندرية.

1 – 2 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

3 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

13 – 14 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).