الخميس, 10 يونيو 2021

التضخم يرتفع إلى 4.8% في مايو متأثرا بقفزة أسعار السلع العالمية

عناوين سريعة

نتابع هذا المساء

مساء الخير قراءنا الأعزاء، وأهلا بكم في آخر أعداد هذا الأسبوع. عدد اليوم يتنوع بين أخبار الاقتصاد والطروحات والتمويلات، مع قليل من الرياضة في النهاية للتحلية.

القصة الأبرز اليوم هي ارتفاع التضخم السنوي العام في المدن المصرية إلى 4.8% في مايو من 4.1% في أبريل، وهو ما يرجع بنسبة كبيرة إلى التأثير غير المواتي لسنة الأساس، وانعكاس القفزة في أسعار السلع العالمية التي بدأت نهاية العام الماضي على السوق المحلية. وفي المقابل، تراجعت وتيرة ارتفاع التضخم على أساس شهري، ما يرجح أن الأسوا ربما قد مضى. لدينا المزيد من التفاصيل حول البيانات الصادرة عن جهاز التعبئة العامة والإحصاء أدناه.

و"المركزي" يقرر أسعار الفائدة الأسبوع المقبل: من المتوقع أن يلعب ارتفاع التضخم دورا كبيرا في قرار لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي حينما تجتمع يوم الخميس المقبل 17 يونيو للنظر في أسعار الفائدة، لذا ترقبوا استطلاع إنتربرايز يوم الأحد المقبل.

يحدث الآن – أوروبا تقرر: يجتمع مسؤولو البنك المركزي الأوروبي اليوم لتحديد السياسات النقدية، وسط توقعات بالحفاظ على ارتفاع وتيرة شراء السندات حتى سبتمبر على الأقل، حسبما تشير وكالة بلومبرج. وعزز مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي مشتريات سندات الوباء حتى الآن في الربع الثاني من العام، إذ يتطلع إلى إبقاء معدلات الاقتراض تحت السيطرة. ويتوقع معظم المحللين عدم تغير معدل التحفيز النقدي، وفي الوقت نفسه ينتظرون إعلان البنك المركزي رفع توقعاته للنمو والتضخم، والتي يجب أن تعكس نظرة أكثر إشراقا مع تراجع حالات "كوفيد-19" وتحسن معدلات التطعيم.

أبرز ما جاء في نشرة إنتربرايز الصباحية اليوم:

وعلى الصعيد الدبلوماسي، تنسق مصر موقفها مع تنزانيا في أزمة سد النهضة الإثيوبي، في اتصال هاتفي أجراه الرئيس عبد الفتاح السيسي بنظيرته التنزانية سامية حسن، بحسب بيان رئاسي. وتناول الاتصال التعاون الثنائى بين البلدين في مجالات البنية التحتية والدعم الفني وبناء القدرات والتجارة. وأكد الرئيس السيسي خلال الاتصال على "ضرورة التوصل إلى اتفاق قانوني ملزم وعادل لملء وتشغيل السد".

وتساهم مصر في بناء سد جوليوس نيريري التنزاني للطاقة الكهرومائية، والذي تشترك فيه شركة السويدي إليكتريك بموجب عقد بقيمة 2.9 مليار دولار.

تسعى كينيا وأوغندا وتنزانيا لاقتراض 16 مليار دولار على الأقل للتخفيف من أعباء الديون المرتبطة بـ "كوفيد-19"، بحسب بلومبرج. وسيقدم وزراء مالية الدول الثلاث خطط إنفاقهم للعام المالي 2022/2021 اليوم، في مواجهة عجز إجمالي في موازناتها يبلغ 16.4 مليار دولار. وتعتزم كينيا وحدها، وهي أكبر اقتصاد في شرق أفريقيا، اقتراض 8.8 مليار دولار، أي ما يعادل 7.7% من ناتجها المحلي الإجمالي، مع مواصلتها الاستثمار في الطرق السريعة والموانئ والسكك الحديدية. وتخطط تنزانيا لاقتراض أكثر من 4.3 مليار دولار، يجب أن يأتي نصفها من مصادر خارجية لتمويل مشروع للغاز الطبيعي المسال بقيمة 30 مليار دولار وخط أنابيب لتصدير النفط مع أوغندا، من بين أمور أخرى. وتعد أوغندا هي الدولة الوحيدة التي خفضت نفقاتها المخطط لها بمقدار 12.6 مليار دولار، وهي في محادثات مع صندوق النقد الدولي للحصول على قرض بقيمة مليار دولار لتعزيز خطتها للتعافي. وقد تقترب ديون أوغندا من 50% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول نهاية يونيو، حسبما نقلت بلومبرج عن موديز لخدمات المستثمرين.

وماذا عن مصر؟ تتوقع الحكومة أن يصل العجز الكلي في الموازنة العامة للعام المالي 2021/2020 إلى 7.7% من الناتج المحلي الإجمالي، ثم يتقلص إلى 6.7% خلال العام المالي التالي، وفقا لمشروع الموازنة الذي نشرته وزارة المالية في أبريل الماضي. ولا تزال مستويات الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي مرتفعة كذلك، ومن المتوقع أن تزيد بشكل مؤقت خلال الأشهر الأخيرة بسبب التمويلات المتعلقة بالوباء، لكنها ستتراجع على المدى الطويل مع استمرار الحكومة في تنفيذ استراتيجية خفض الدين العام، التي تركز على إصدارات الدين طويلة الأجل وخفض نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي.


القصة الأبرز على صعيد "كوفيد-19" – أعدت أبو ظبي نظاما جديدا للسماح فقط للأفراد الذين تلقوا اللقاح بدخول الأماكن العامة، بحسب وكالة أنباء الإمارات. وستستخدم الإمارة تطبيق "الحصن" التابع لوزارة الصحة لتحديد متلقي التطعيم ونتيجة مسحتهم من خلال نظام مرمّز بالألوان. ولن يسمح إلا للأفراد الذين يحملون "مرورا أخضر" بالتواجد في الأماكن العامة، بما في ذلك مراكز التسوق والمتنزهات ومحلات السوبر ماركت والمطاعم والشواطئ. وسيدخل النظام حيز التنفيذ اعتبارا من يوم الثلاثاء المقبل 15 يونيو.

نتابع غدا –

تستضيف مصر المنتدى الأول لرؤساء هيئات الاستثمار الأفريقية من الغد وحتى 14 يونيو تحت شعار "التكامل من أجل النمو"، بحضور وزراء ورؤساء هيئات الاستثمار في 34 دولة أفريقية وممثلي كبرى المؤسسات الاقتصادية الكبرى، وفقا لبيان صادر عن مجلس الوزراء.

???? في المفكرة –

أمام رواد الأعمال في قطاع السياحة حتى 20 يونيو للتقديم في برنامج إنعاش السياحة الذي يستمر لـ 6 أشهر وأطلقته مؤسستا إنباكت وتوي كير والمدعوم أيضا من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي، وفق بيان صحفي. وسيجري اختيار 100 شركة ناشئة سياحية للحصول على التدريب والتوجيه والدعم المالي المباشر الذي يصل إلى 9 آلاف يورو للشركة الواحدة. ويهدف البرنامج إلى بناء وتعزيز القيادة والمرونة والاستدامة والإبداع والتحول الرقمي داخل الشركات السياحية الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى إنشاء شبكة دولية للأعمال السياحية لتوسيع حجم التعاون بين مصر وألمانيا وأوروبا بأكملها. يمكنكم التسجيل من هنا.

???? على الطريق –

ما الذي يحدث للبتكوين؟ عاد ما يسمى "تأخر العقود الآجلة"، أي تجاوز الأسعار الفورية أسعار العقود الآجلة، إلى سوق البتكوين في الأسابيع الأخيرة، مما يشير إلى أنه ربما لا تتعافى العملة الرقمية الأشهر بنفس القوة التي كان المستثمرون يتوقعونها، حسبما نقلت وكالة بلومبرج عن مذكرة بحثية صادرة عن الخبراء الاستراتيجيين في جي بي مورجان، وعلى رأسهم نيكولاوس بانيجيرتزوجلو. وقفزت البتكوين بنحو 14% في اليومين الماضيين، بعد أن فقدت 74% من قيمتها في مايو عقب طفرة قياسية في وقت سابق من العام. لكن محللي جي بي مورجان يؤكدون أن تأخر العقود الآجلة هو سبب الحذر السائد، وأنه يشير إلى ضعف الطلب من المؤسسات. علامة أخرى مقلقة يلفتون إليها هي تقلص حصة البتكوين في سوق العملات المشفرة، والتي أصبحت الآن 42% بعد أن تجاوزت 70% في بداية العام الجاري.

يستضيف معهد العالم العربي في باريس معرضا لمشاهير المغنيات العرب من أم كلثوم إلى داليدا، وذلك خلال الفترة من 19 مايو إلى 26 سبتمبر. ويضم المعرض بعض المتعلقات الشخصية والفساتين والصور التاريخية ومقتطفات من الأفلام والحفلات الموسيقية، إلى جوار مقابلات وملصقات أفلام نادرة لأيقونات عربية في الغناء مثل فيروز وليلى مراد وسامية جمال وسعاد حسني وداليدا، حسبما ذكر موقع ياهو نيوز. وسافرت منظمتا المعرض حنا بوغانم وإيلودي بوفار إلى الشرق الأوسط لمدة ثلاث سنوات لجمع القطع التي سيعرضها. ويضم المعرض قسما مخصصا لأم كلثوم وتأثيرها السياسي والموسيقي على المنطقة.

???? في سهرة الليلة –

صحافة الحرب من الخطوط الأمامية: تعرض منصتا نتفليكس وأمازون برايم فيلم السيرة الذاتية A Private War، الذي يحكي قصة مراسلة الحرب البريطانية لدى صحيفة صنداي تايمز ماري كولفين (تلعب دورها روزاموند بايك)، التي قدمت خلال مسيرتها المهنية تقارير صحفية من مناطق مشتعلة بالحرب في سوريا وتيمور الشرقية وليبيا وكوسوفو والشيشان وإيران والعراق وسريلانكا. اشتهرت كولفين بارتداء عصابة على عينها اليسرى التي فقدتها في سريلانكا، وكانت دائما تتفادى الطرق السهلة وتلقي بنفسها وسط الناس للكشف عن الحقائق، التي لم تكن لتتصدر الأخبار لولا ذلك. تصورها السيرة الذاتية على أنها صحفية لامعة ومتعاطفة، لكن خبراتها أثرت عليها عقليا. لقيت كولفين حتفها عام 2012 في سوريا، خلال تفجيرات نفذها نظام بشار الأسد. حصل الفيلم على 3 نجوم ونصف من موقع روجر إيبرت، بينما منحته صحيفة الجارديان ثلاث نجوم.

???? ماذا تأكل هذا المساء –

أطباق البحر الأبيض المتوسط من مطعم ألي بوتي في مصر الجديدة، ومعها جميع المأكولات المنزلية المفضلة مثل الممبار والكفتة والسمان المحشو، الذي يعد بمزيج من الأذواق والأساليب الحديثة. ويتميز المطعم الواقع في شارع الميرغني بطابع ثنائي، إذ يضم أيضا مأكولات عالمية في قائمته، من لحم العجل الهولندي إلى جميع أنواع الباستا. ونوصي بتارتليت المحمرة الصغيرة والشيش برك والحمص. وللحلو اطلب طبق الكنافة بالتفاح أو الإكليرز الكلاسيكية الصغيرة. نصيحة: توجد شجرة زيتون في مقدمة المطعم تناولنا منها أثناء انتظارنا للدخول.

???? خارج المنزل –

نترقب ثلاث مهرجانات سينمائية هذا الشهر:

أيضا تقدم فرقة "القافلة" عرضا بعنوان "Lungs" في الجريك كامبس بوسط البلد في الـ 7:30 مساء اليوم.

???? على ضوء الأباجورة –

هل اقتربنا من معرفة سر الشباب الدائم؟ يعتقد عالم الوراثة والأحياء بجامعة هارفارد ديفيد سنكلير أن العلم الحديث يمكنه أن يعكس آثار الشيخوخة، وهو ما يوضحه في كتابه Lifespan: Why We Age―and Why We Don't Have To. يشرح سنكلير مع المؤلف المشارك في الكتاب ماثيو لا بالانت التطورات الحديثة في إعادة البرمجة الجينية، التي لا تمتد آثارها إلى إحساس البشر بأنهم أصغر سنا فحسب، بل إلى أنهم يصبحون في الواقع أصغر سنا. ويحتاج هذا إلى دمجه مع العادات التي ثبت أنها تطيل العمر وتحسن الصحة، مثل الصيام المتقطع، والتعرض للجو البارد، وممارسة الرياضة بالقدر المناسب، وتناول كميات أقل من اللحوم. يعطي الكتاب منظورا جديدا للشيخوخة، ويمنح القراء القوة للسيطرة على أجسامهم ومستقبلهم، ويؤكد أنه يمكن علاج "مرض التقدم في العمر" لو استخدمنا الطرق الصحيحة.

☀️ طقس الغد: ستكون عطلة نهاية أسبوع حارة، إذ تتراوح درجات الحرارة ما بين 38 و39 درجة مئوية في أيام الجمعة والسبت والأحد ، بينما تهبط درجة الحرارة ليلا إلى 22 درجة مئوية، وفق تطبيقات الطقس.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
CIB - https://www.cibeg.com/
Act-Financial - https://www.act-fin.com/

اقتصاد

تماشيا مع التوقعات.. التضخم يرتفع إلى 4.8% في مايو

ارتفع التضخم السنوي العام في المدن المصرية في مايو، مدفوعا بزيادة أسعار الطعام والشراب والتأثير غير المواتي لسنة الأساس، بالإضافة إلى القفزة في أسعار السلع العالمية. وأظهرت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء (بي دي إف) ارتفاع التضخم في المدن إلى 4.8% في مايو من 4.1% في أبريل، بينما صعد التضخم في إجمالي الجمهورية إلى 4.9%، مقارنة بـ 4.4% في الشهر السابق.

ويأتي هذا رغم تراجع التضخم على أساس شهري، إذ ارتفعت الأسعار في المدن بنسبة 0.7% خلال الشهر مقارنة بـ 0.9% في أبريل.

أسعار الغذاء ارتفعت على أساس سنوي وشهري: ارتفع مؤشر فرعي يقيس التغيير في أسعار الطعام والمشروبات بنسبة 0.3% على أساس سنوي مقارنة بمايو 2020، و1.2% مقارنة بأبريل الماضي. وشهدت بعض السلع والخدمات الأخرى مثل التعليم والرعاية الصحية والمرافق (المسكن والمياه والكهرباء والغاز) ارتفاعا على أساس سنوي في أنحاء البلاد، لكنها ظلت دون تغيير تقريبا عن أبريل.

الارتفاع غير مفاجئ: قالت رئيسة قطاع البحوث بشركة فاروس القابضة رضوى السويفي، إن "الارتفاع يتماشى مع التوقعات، وخاصة في ظل زيادة أسعار الطعام والشراب وتأثير سنة الأساس على الأرقام، وهو ما يؤكد أن الأسعار ستواصل الصعود خلال الفترة المقبلة". وتابعت "ارتفاع الأسعار يرجع إلى صعودها عالميا وزيادة تكلفة الإنتاج، وهو ما سيؤدي إلى لجوء الشركات لزيادة أسعار منتجاتها". وقال رئيس وحدة بحوث الاقتصاد الكلي لدى المجموعة المالية هيرميس محمد أبو باشا، إن قراءة التضخم جاءت متوافقة تماما مع التوقعات. وكذلك رجحت كل من منى بدير محللة أولى الاقتصاد الكلي في برايم القابضة ومونيت دوس من إتش سي ارتفاع التضخم قرب 5% تقريبا.

ظلت الضغوط التضخمية ضعيفة منذ بداية العام، متجاهلة القفزة في أسعار السلع العالمية التي بدأت نهاية العام الماضي، والتي طالت كل شيء من المواد الغذائية إلى الطاقة والمعادن الأساسية، لكنها استغرقت بعض الوقت حتى تمتد آثارها بشكل محلي. وسجل التضخم السنوي العام في المدن المصرية تراجعا على عكس التوقعات في أبريل إلى 4.1%، بعد أن استقر تقريبا عند مستوى 4.5% في مارس، مقارنة بشهر فبراير، وقد انخفض التضخم أيضا في يناير إلى أدنى مستوى منذ سبتمبر الماضي.

ومن المقرر أن تجتمع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الخميس المقبل 17 يونيو. وأبقى البنك المركزي المصري في مايو الماضي على أسعار الفائدة دون تغيير للمرة الرابعة على التوالي، إذ يستهدف صناع السياسة النقدية الحفاظ على جاذبية تجارة الفائدة في مصر، التي تعد من بين الأفضل في هذا الجانب على مستوى العالم، بالإضافة إلى التوقعات بارتفاع معدل التضخم. ويستبعد العديد من المحللين تغيير هذه السياسة قريبا. وتنشر إنتربرايز استطلاعها الدوري لتوقعات الاقتصاديين والمحللين مطلع الأسبوع المقبل قبيل الاجتماع.

طروحات

ابتكار تحدد الموعد النهائي لطرحها في البورصة المصرية

أعلنت شركة ابتكار للمدفوعات الإلكترونية أن طرحها في البورصة المصرية سيكون خلال الربع الأخير من عام 2021، بعد أن سبق وأعلنت إطارا زمنيا يمتد طوال النصف الثاني من العام، حسبما أكد في تصريحات لإنتربرايز عمر اللبان، مدير علاقات المستثمرين في شركة بي إنفستمنتس المساهم الرئيسي في ابتكار. وأضاف اللبان أن شركة الخدمات المالية غير المصرفية انتهت مؤخرا من فصل الأنشطة غير المتعلقة بالمدفوعات الإلكترونية، وهي العملية التي أرادت إتمامها قبل القيد بالبورصة.

تحديد حجم الطرح لاحقا: لا تزال شركة ابتكار تعمل مع المجموعة المالية هيرميس التي تدير الطرح، لتحديد حجم الحصة المزمع طرحها المطروحة والقيمة المستهدفة.

ماذا الذي تقدمه ابتكار؟ تدير الشركة منصتي المدفوعات الإلكترونية بي ومصاري. وفي إطار الاستعداد للطرح العام الأولي، تخلت ابتكار عن شركات أخرى مثل بساطة للتمويل متناهي الصغر (فيتاس مصر سابقا) وحصص في شركات تمويل القابضة للتمويل العقاري والاستهلاكي، والتي انتقلت إلى الشركة الجديدة المسماة بساطة المالية القابضة.

الشركة بصدد بيع حصة تبلغ 20% في كل من شركتي بي ومصاري إلى فودافون مصر خلال "الأيام القليلة المقبلة"، وفق ما نقلته جريدة المال اليوم عن مصادر لم تسمها. وكان الطرفان أعلنا توقيع مذكرة تفاهم في فبراير الماضي، دون الكشف عن قيمة الصفقة.

من يملك ماذا؟ شركة ابتكار وبساطة ملكية مشتركة بين بي إنفستمنتس بنسبة 50.1%، وإم إم جروب بنسبة 49.9%.

ومن أخبار الطروحات الأخرى:

تستهدف شركة تبارك للتطوير العقاري طرح 30-40% من أسهمها في البورصة المصرية العام المقبل، وتتوقع أن تجمع مليار جنيه من حصيلة البيع، بحسب تصريح رئيس مجلس إدارة الشركة علي الشرباني لرويترز.

وتشمل مشروعات "تبارك" مشروع "90 أفينيو" السكني في شارع التسعين الجنوبي بالقاهرة الجديدة، وويست أفينيو على الجانب الآخر من القاهرة الكبرى وقرية فانتازيا السياحية في رأس سدر ومشروعات أخرى. وقال الشرباني لرويترز إن الشركة تستهدف زيادة مبيعاتها بنسبة 75% هذا العام بعد أن وصلت إلى 480 مليون جنيه في عام 2020. وتمتلك الشركة أيضا أرضا بمساحة 5 ملايين متر مربع، 3.6 متر مربع منها امتداد غير مطور بطريق الإسكندرية الصحراوي غربي القاهرة.

بنوك وتمويل

البنوك الحكومية تقتنص حزمة تمويلات دولية

وقع بنك القاهرة اتفاقية تمويل بقيمة 200 مليون دولار مع البنك الأفريقي للتصدير والاستيراد (أفريكسيم بنك)، وفق ما أكده رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لبنك القاهرة طارق فايد في مقابلة مع جريدة المال اليوم. وأضاف فايد أن مصرفه يعتزم توجيه التمويل إلى خطط التوسع في أفريقيا، بجوار تمويل عمليات التجارة البينية داخل القارة. ويتضح اهتمام بنك القاهرة بالاستثمار في القارة السمراء من استحواذه على كامل أسهم بنك القاهرة الدولي في أوغندا عام 2019، بعد أن كان يستحوذ على 60% فقط في السابق، بينما كانت الحصة المتبقية من نصيب بنكي مصر والأهلي المصري.

أفريكسيم يطمح لأن يكون ممولا تجاريا قاريا: وقع اختيار "الأفريقي للتصدير والاستيراد" على بنك القاهرة في عام 2020 ليكون وسيطا للتمويل، إلى جانب 6 بنوك مصرية أخرى، مما يوفر لعملاء "القاهرة" الاستفادة من السيولة والدعم الفني الذي تتيحه مبادرات أفريكسيم، بهدف نهائي يتمثل في تسهيل تنمية التجارة في جميع أنحاء القارة.

بنك القاهرة يتطلع أيضا لشراء حصص في الصناديق المتخصصة في تمويل الابتكار والتكنولوجيا المالية والمشروعات الناشئة، حسبما أكد فايد لجريدة المال، وذلك للاستفادة من قرار البنك المركزي المصري بالسماح للبنوك التجارية بامتلاك حصص لا تزيد عن 50% من الشركات الصغيرة والمتوسطة، بشرط ألا تنفق أكثر من 10% من رأسمالها على الصفقة.

وفي غضون ذلك، وقع بنك الاستثمار الأوروبي اتفاق تمويل بقيمة 100 مليون دولار مع البنك الأهلي المصري في إطار مرفق التمويل الأخضر، بغرض إعادة إقراضه للمشروعات الصغيرة والمتوسطة لدعم كفاءة الطاقة، وفق بيان صادر عن البنك المملوك للدولة تناولته جريدة المال أمس الأربعاء. وسيقرض "الأهلي المصري" هذه الأموال للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في قطاعات الصناعة والتجارة والزراعة للمساعدة في تحسين استخدام موارد الطاقة والمياه والأراضي. وسيدعم القرض انتشار التقنيات عالية الأداء في الاقتصاد المصري، وتمكين الشركات من تحديد أساليب التكنولوجيا الخضراء النموذجية المتاحة في مصر من خلال مرفق تمويل الاقتصاد الأخضر، وفقا للبيان. يأتي هذا في الوقت أعلن فيه البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية في وقت سابق هذا الأسبوع.

ويعد هذا التمويل الثالث الذي يقدمه الأوروبي لإعادة الإعمار لصالح البنك الأهلي المصري في إطار مرفق تمويل الاقتصاد الأخضر، ففي يونيو 2020، قدم "الأوروبي لإعادة الإعمار" قرضا قيمته 100 مليون دولار للبنك الأهلي لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تعاني نقصا في السيولة جراء جائحة "كوفيد-19"، كما رفع أيضا سقف التمويل التجاري للبنك بمقدار 100 مليون دولار. وفي ديسمبر 2019، أقرض البنك الأوروبي "الأهلي المصري" 150 مليون دولار لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة العاملة في مجالات الطاقة المستدامة وكفاءة استخدام الموارد.

وبمناسبة الحديث عن "الأهلي المصري"، يعتزم البنك التخارج من استثمارات مباشرة تقدر بـ 1.1 مليار جنيه خلال الفترة المقبلة، حسبما نقلت صحيفة المال عن يحيى أبو الفتوح نائب رئيس مجلس إدارة البنك. ولم يذكر أبو الفتوح القطاعات أو الشركات التي يعتزم البنك التخارج منها. ولو تتمكن إنتربرايز من الحصول على تعليق من مسؤولي البنك الأهلي حتى وقت إرسال النشرة.

ومن أخبار التمويل أيضا:

  • مصر في انتظار تمويلات من المؤسسة الإسلامية لتمويل التجارة: بحثت وزيرة التعاون الدولي رانيا المشاط مع الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة هاني سنبل، تنفيذ برنامج التعاون لعام 2021 بقيمة 1.1 مليار دولار، والذي جرى توقيعه في يناير الماضي، بحسب بيان حكومي. وسيوجه 700 مليون دولار من التمويل للهيئة المصرية العامة للبترول و400 مليون دولار للهيئة العامة للسلع التموينية.

في اتجاه المؤشر

في اتجاه المؤشر 10 يونيو 2021

أغلق مؤشر EGX30 على انخفاض بنسبة 0.6% بنهاية تعاملات جلسة اليوم الخميس. وبلغ إجمالي قيمة التداولات 1.33 مليار جنيه (2.5% فوق المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بيع. وبهذا يكون المؤشر قد تراجع بنسبة 8.0% منذ بداية العام.

في المنطقة الخضراء: بايونيرز القابضة (+3.8%)، وإم إم جروب (+3.5%)، وابن سينا فارما (+3.3%).

في المنطقة الحمراء: سي آي كابيتال (-2.8%)، وسيدي كرير للبتروكيماويات (-2.4%)، وإعمار مصر (-1.8%).

رياضة

كل ما يلزمك معرفته عن يورو 2020 قبل انطلاقه غدا

أهلا بكم في اليورو رقم 16 .. 61 عاما على أول بطولة أمم أوروبية: تنطلق بطولة الأمم الأوروبية في التاسعة مساء الغد بمباراة بين إيطاليا وتركيا على ملعب الأولمبيكو بالعاصمة الإيطالية روما. ولأن هذه النسخة من البطولة استثنائية بكل المقاييس، قررنا أن نقدم لكم هنا كل ما تحتاجون إلى معرفته بخصوصها.

في البداية لا بد من ملاحظة أن اليورو تستمر لمدة شهر بالضبط، إذ تنتهي في 11 يوليو المقبل.

في 11 مدينة؟ روما ليست المستضيف الوحيد، إذ تشاركها 10 مدن أخرى موزعة على القارة، هي جلاسكو وإشبيلية وباكو وسانت بطرسبرج وبوخارست وكوبنهاجن وأمستردام وبودابست وميونخ، بينما تحتضن لندن مباريات نصف النهائي والنهائي على استاد ويمبلي التاريخي. يعود السبب في توزيع المباريات على عدة مدن إلى الرئيس السابق للاتحاد الأوروبي لكرة القدم ميشيل بلاتيني، الموقوف حاليا لتورطه في قضايا فساد، والذي اقترح عام 2012 أن تكون بطولة 2020 تحت شعار "لكل أوروبا"، للاحتفال بمرور 60 عاما على أول بطولة أمم. ورغم أن الوباء اضطر الاتحاد الأوروبي لتأجيل انطلاق البطولة عاما، فإنها لا تزال تحتفظ بنفس الاسم "يورو 2020".

هل نرى الجمهور في ملاعب اليورو؟ جميع المدن الـ 11 التي تستضيف المباريات تسمح بدخول نسبة معينة من الجماهير بين 25-50% من سعة الاستاد، بينما يأمل المنظمون أن تكون الأحوال الصحية في إنجلترا تسمح بملء استاد ويمبلي بالكامل حين نصل إلى مباريات نصف النهائي ونهائي اليورو، وفق صحيفة التليجراف.

نظام مختلف: البطولة الحالية هي الأولى في التاريخ التي يتأهل إليها 24 فريقا، بعد أن كانت في السابق تضم 16 منتخبا فقط. ومع ازدياد عدد الفرق المتنافسة، تغيرت القواعد واختلف نظام التأهل. لدينا الآن 6 مجموعات كل منها يضم 4 منتخبات. بعد انتهاء الدور الأول، يتأهل أول وثاني كل مجموعة إلى دور الـ 16، وهكذا يكون لدينا 12 فريقا، وننتظر 4 أخرى لإتمام العدد المطلوب. كيف تتأهل هذه المنتخبات الأربع؟ الموضوع سهل، لكنه قد يكون معقدا بعض الشيء كذلك: هناك 6 فرق احتلت المركز الثالث في مجموعاتها، يتأهل من بينهم الفرق الأربع التي حققت أكبر قدر من النقاط. في حال تساوي فريقين أو أكثر في النقاط يتأهل المتفوق في التالي بالترتيب: فارق الأهداف، الأهداف المسجلة، عدد الانتصارات، اللعب النظيف.

تنقسم الفرق المشاركة إلى 6 مجموعات كالتالي:

  • المجموعة A: إيطاليا وويلز وتركيا وسويسرا.
  • المجموعة B: بلجيكا والدنمارك وروسيا وفنلندا.
  • المجموعة C: هولندا وأوكرانيا والنمسا ومقدونيا الشمالية.
  • المجموعة D: إنجلترا وإسكتلندا وكرواتيا والتشيك.
  • المجموعة E: إسبانيا والسويد وبولندا وسلوفاكيا.
  • المجموعة F: فرنسا وألمانيا والبرتغال والمجر.

الفرق المرشحة: فازت البرتغال بآخر بطولة يورو في 2016 بعد التغلب على فرنسا في النهائي، بينما كانت البطولتان السابقتان من نصيب إسبانيا بالفوز على إيطاليا وقبلها ألمانيا، وكلها فرق مرشحة للفوز بالبطولة الحالية بجوار إنجلترا وبلجيكا هولندا وكرواتيا، وهي منتخبات مدججة بالنجوم وأثبتت ثقلها وحضورها في مناسبات عدة سابقة.

لاعبون تفتقدهم البطولة: لن نشاهد إبداعات عدد من اللاعبين البارزين في اليورو، إما للإصابة أو لعدم تأهل منتخباتهم من الأساس. على رأس هؤلاء يأتي إيرلنج هولاند الفتى الذهبي لبوروسيا دورتموند، والذي لم تنجح جهوده في دفع منتخب النرويج إلى البطولة. هناك أيضا يان أوبلاك، حارس مرمى أتلتيكو مدريد المتوج بالدوري الإسباني، والذي فشل في التأهل مع سلوفينيا. أما قائمة المصابين فتطول، ونذكر منها فيرجل فان دايك ودوني فان دي بيك من هولندا، وجو جوميز وترينت ألكساندر أرنولد من إنجلترا، وسيرجيو راموس وأنسو فاتي من إسبانيا، وإيفان راكيتيتش من كرواتيا، بالإضافة إلى زلاتان إبراهيموفيتش العائد إلى تمثيل السويد بعد سنين من الاعتزال الدولي.

أين تشاهد اليورو؟ حصريا على قنوات بي إن سبورتس، والتي دفعت 600 مليون دولار للحصول على الحقوق الحصرية لبث المباريات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفقا لبلومبرج. ويعد هذا السعر أقل بنحو 25% مما دفعته الشركة لتأمين الحقوق الحصرية للدورة الماضية، وذلك لاستمرار عجزها عن البث في السعودية، وهي أكبر سوق في المنطقة، بسبب التوترات مع قطر.

اخترنا لك: قراءة

بطاريات الليثيوم تعود بقوة لتغيير شكل الطاقة في المستقبل

ستعود بطاريات الليثيوم التقليدية بقوة في المستقبل، بعد أن شغلت هواتفنا وأجهزة الكمبيوتر المحمولة على مدار العقدين الماضيين. وسيغير التوسع في استخدام البطاريات في قطاعات مختلفة من الطريقة التي نستهلك بها الطاقة في حياتنا اليومية، لتقلل من اعتمادنا على الوقود الأحفوري وتحول صناعة السيارات على وجه الخصوص، وتهدد بتعطيل نمط الاعتماد على الإنتاج الفوري للكهرباء حاليا.

وتتجه صناعة السيارات بقوة لليثيوم، وذلك بدافع من انخفاض أسعار البطاريات بفضل الطلب المتزايد عليها خلال العقد الماضي. وتسارع الطلب على البطاريات مع اتجاه شركات صناعة السيارات لدخول سوق السيارات الكهربائية في غضون 5 سنوات المقبلة، والتي تبلغ تكلفتها نفس تكلفة السيارات العاملة بالغاز. وتعد صناعة السيارات الكهربائية هي السبب الأكبر حاليا لزيادة الطلب على البطاريات وتستهلك ثلثي إنتاج العالم من بطاريات الليثيوم، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم بثلاثة أرباع بحلول عام 2030.

ويتجه الطلب لمزيد من النمو، فتقول شركة تويوتا إنها تخطط لتحقيق نصف مبيعاتها على الأقل من السيارات الكهربائية بحلول عام 2025، وتخطط جنرال موتورز للتخلص التدريجي من السيارات التي تعمل بالغاز بحلول عام 2035. ومن المتوقع أن تشكل السيارات التي تعمل بالبطاريات 22% من السيارات الجديدة المباعة في عام 2025 وفقا لـ تقديرات دويتشه بنك، ارتفاعا من 4% عام 2017.

توسيع نطاق شبكة الطاقة وتجهيزها: ولا ينتهي طموح بطاريات الليثيوم عند المركبات الكهربائية، فيتم استخدام نفس تكنولوجيا البطاريات في بعض شبكات الطاقة، ويجري حاليا إنشاء بطارية من 2.5 مليون خلية ليثيوم في فلوريدا، والتي يقول صانعوها إنها ستكون قادرة على تشغيل ملاهي ديزني لمدة 7 ساعات. وسيزيد الاستخدام المتكرر للبطاريات في شبكة الكهرباء من قدرتنا على توليد الطاقة ثم تخزينها للاستخدام المستقبلي، وسوف يلغي الحاجة إلى استخدام أجهزة "الذروة"، وهي مرافق حرق للغاز الطبيعي لعدة ساعات عندما يبلغ الطلب ذروته في يوم شديد الحرارة أو البرودة.

ويمكن أن تكون الابتكارات في مجال تصنيع البطاريات مهمة للغاية، فتعتمد بطاريات الليثيوم التقليدية على حركة أيونات الليثيوم عبر سائل من القطب الموجب إلى القطب السالب لتفريغ الطاقة، وبالتالي توليد الطاقة. لكن المزيد من الابتكارات في مجال تكنولوجيا البطاريات تلوح في الأفق، مثل محاولات تطوير بطارية صلبة قابلة للتحجيم، والتي لا تعتمد على سائل إلكتروليت كموصل مما من شأنه أن يسمح لشحن البطاريات والسيارات بشكل أسرع. وهذه البطاريات معروضة بالفعل من قبل شركة كوانتمسكيب الأمريكية ، التي قالت في ديسمبر الماضي إنها طورت بطارية يمكن شحنها بنسبة 80% في 15 دقيقة مقابل 40 دقيقة سابقا.

هل يمكن أن يؤدي الاعتماد المتزايد على البطاريات إلى تحول في موازين القوى الجيوسياسية للطاقة؟ فالابتعاد عن الوقود الأحفوري يمكن أن يمنح آسيا ميزة تنافسية هائلة، حيث تنتج القارة ما يقرب من 65% من بطاريات الليثيوم في الصين. وسارعت الشركات الأمريكية والأوروبية للدخول في هذه الصناعة، فأطلق الاتحاد الأوروبي تحالف البطاريات الأوروبي في عام 2017 لزيادة العرض والقدرة التنافسية لإنتاج البطاريات في القارة. ويتم استخراج الليثيوم، الضروري لإنتاج البطاريات، في الغالب في أستراليا وتشيلي، مع بعض الإنتاج من الولايات المتحدة. ولكن الأمر يتوقف على من لديه قدرة وصول أرخص إلى سلاسل تصنيع البطاريات. إذا، فيمكن لتوفير المواد الخام والتحكم في عملية تصنيع البطاريات وكذلك الابتكارات الجديدة في أنواع البطاريات أن يكون مفتاح التحكم في قطاعات الطاقة في المستقبل.

المفكرة

11 – 14 يونيو (الجمعة – الاثنين): مصر تستضيف النسخة الأولى من منتدى رؤساء هيئات ترويج الاستثمار الأفريقية بشرم الشيخ.

14 يونيو (الاثنين): ملتقى استراتيجيات التحول نحو الاقتصاد الأخضر في مصر.

16 -22 يونيو (الأربعاء- الثلاثاء) مهرجان الإسماعيلية السينمائي الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة.

17 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

17 – 20 يونيو (الخميس – الأحد): المعرض الدولي لمواد وتقنيات التشطيب والبناء (Turnkey)، مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات.

20 يونيو (الأحد): محكمة الإسماعيلية الاقتصادية تعقد جلسة استماع في قضية تعويض السفينة إيفر جيفن.

22 – 27 يونيو (الثلاثاء – الأحد): نهائيات بطولة بي إس أيه العالمية للإسكواش برعاية البنك التجاري الدولي لعام 2020-2021 في القاهرة.

24 يونيو (الخميس): انتهاء العام الدراسي 2021/2020 (للمدارس الحكومية).

24 – 29 يونيو (الخميس – الثلاثاء) الدورة الخامسة من مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة.

26 – 29 يونيو (السبت – الثلاثاء): معرض "بيج 5 كونستراكت" للإنشاء، مركز مصر للمعارض الدولية. ويشهد يوم الأحد 27 يونيو توزيع جوائز "بيج 5 إيجيبت إمباكت".

26 يونيو – 1 يوليو (السبت – الخميس) مهرجان شرم الشيخ السينمائي.

27 يونيو – 3 يوليو (الاثنين – الأحد): بطولة الجامعات الدولية للإسكواش في نيو جيزة.

28 يونيو- 2 يوليو (الاثنين- الجمعة): ينظم البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية اجتماعه السنوي الثلاثين ومنتدى الأعمال عبر الإنترنت.

30 يونيو (الأربعاء): ذكرى ثورة 30 يونيو.

30 يونيو (الأربعاء): صندوق النقد الدولي ينتهي من المراجعة الثانية لمستهدفات الاقتصاد المصري، وفقا لبرنامج القرض الذي أقره الصندوق بقيمة 5.2 مليار دولار في يونيو 2020.

30 يونيو – 15 يوليو (الأربعاء – الخميس) معرض القاهرة الدولي للكتاب.

يوليو + أغسطس: عقد امتحانات الثانوية العامة.

1 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو.

1 يوليو (الخميس): الموعد النهائي أمام الشركات المسجلة بمركز كبار الممولين للانضمام لمنظومة الفاتورة الإلكترونية.

1 يوليو (الخميس): بدء تعميم نظام التسجيل المسبق لمعلومات الشحن (إيه سي أي) وإلزام شركات الشحن بتقديم مستنداتها عبر منصة "نافذة".

5 – 8 يوليو (الاثنين – الخميس): الدورة الثامنة من المؤتمر الوزاري لمنظمة التعاون الإسلامي للمرأة، العاصمة الإدارية الجديدة.

15 يونيو (السبت): آخر موعد أمام الشركات المقيدة بالبورصة المصرية لتقديم نتائجها المالية عن الفترة المنتهية في 31 مارس.

19 يوليو (الاثنين): يوم عرفة (عطلة رسمية).

20 – 23 يوليو (الثلاثاء – الجمعة): عيد الأضحى (عطلة رسمية).

23 يوليو (الجمعة): ذكرى ثورة 23 يوليو (عطلة رسمية).

2 – 4 أغسطس (الاثنين – الأربعاء): معرض أفريقيا للتصنيع الغذائي، مركز مصر للمعارض الدولية في القاهرة الجديدة.

5 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

9 أغسطس (الاثنين): بداية العام الهجري الجديد.

12 أغسطس (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة بداية العام الهجري.

12 – 15 سبتمبر (الأحد – الأربعاء): معرض صحارى: المعرض الزراعي الدولي الثالث والثلاثون لأفريقيا والشرق الأوسط.

16 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 سبتمبر – 2 أكتوبر (الخميس – السبت): المعرض الدولي لمواد البناء والتشييد (إيجيبت بروجيكتس 2021)، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة الجديدة.

30 سبتمبر – 8 أكتوبر (الخميس – الجمعة): معرض القاهرة الدولي، مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات.

1 أكتوبر (الجمعة): معرض إكسبو 2020 دبي.

6 أكتوبر (الأربعاء): عيد القوات المسلحة.

7 أكتوبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة عيد القوات المسلحة.

12 – 14 أكتوبر (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر صناعة البترول والغاز بدول البحر المتوسط، الإسكندرية.

17 – 20 أغسطس (الثلاثاء – الجمعة): يعقد الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في سنغافورة.

18 أكتوبر (الاثنين): المولد النبوي الشريف.

21 أكتوبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة المولد النبوي الشريف.

28 أكتوبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

1 – 3 نوفمبر (الاثنين – الأربعاء): معرض إيجيبت إنرجي، مركز مصر الدولي للمعارض بالقاهرة.

1 – 12 نوفمبر (الاثنين – الجمعة): مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ 2021، جلاسجو، المملكة المتحدة.

29 نوفمبر – 2 ديسمبر (الاثنين – الخميس): معرض مصر للدفاع (إيديكس).

13- 17 ديسمبر: مؤتمر الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، شرم الشيخ، مصر.

16 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

14 -16 فبراير (الاثنين – الأربعاء): الدورة الخامسة لمؤتمر ومعرض مصر الدولي للبترول، القاهرة.

النصف الأول من عام 2022: الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي، المكان سيتحدد لاحقا.

مايو 2022: المؤتمر الأول للاستثمار في تكنولوجيا النقل والتوصيل، القاهرة.

27 يونيو – 3 يوليو 2022 (الاثنين – الأحد): بطولة العالم للجامعات للإسكواش، نيو جيزة.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).