الإثنين, 23 يناير 2023

وزير السياحة: مصر تحتاج لاستثمار 30 مليار دولار لجذب 30 مليون سائح بحلول 2028

عناوين سريعة

نتابع اليوم

صباح الخير قراءنا الأعزاء، ومرحبا بكم في نشرة منتصف هذا الأسبوع القصير.

الخبر الأبرز محليا هذا الصباح – مجموعة ترافكو الرائدة في مجال السياحة تقول إنها تستهدف استثمار 7 مليارات جنيه لتعزيز طاقتها الفندقية بنسبة 13%. يأتي هذا في الوقت الذي قال فيه وزير السياحة أحمد عيسى، في كلمة أمام مجلس الشيوخ أمس إنه ينبغي إفساح المجال أمام القطاع الخاص وأن مصر بحاجة إلى استثمار 30 مليار جنيه لتحقيق نمو قطاع السياحة، مضيفا أن مصر تستهدف جذب 30 مليون سائح بحلول 2028.

ولكن قطاع السياحة لا يتعلق بأعداد السائحين فحسب، فكما أخبرنا كبار اللاعبين في القطاع مثل شركتي ترافكو وأبو سومة للتنمية السياحية المطورة لمنطقة سوما باي، فإن الأهم من ذلك هو متوسط الإنفاق لكل سائح. لذا ينبغي التركيز على فئات السائحين من ذوي الإنفاق المرتفع، إلى جانب تحسين جودة عروض السياحة الخاصة بنا، بدءا من المطارات (بما في ذلك التسوق بالمناطق الحرة)، وحتى الرحلات التي نقدمها للسائحين، والطرق التي يستخدمونها في تلك الرحلات.

شهية المستثمرين تتزايد تجاه البورصة المصرية عقب تخفيض الجنيه: سجل المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية EGX30 أمس نموا بأكثر من الربع في قيم التداولات فوق المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية، ليغلق مرتفعا بنسبة 0.3%. وبلغت مكاسب المؤشر منذ بداية العام 10.4%. واستقر سعر صرف الدولار أمام الجنيه عند مستوى 29.89 جنيه أمس، وفقا لبيانات البنك المركزي. وبدأ الجنيه العام الحالي عند مستوى 24.70 أمام الدولار.

لدينا أسبوع عمل قصير: ستكون البنوك المحلية في إجازة يوم الخميس المقبل احتفالا بعيد الشرطة وذكرى ثورة يناير، حسبما ذكر البنك المركزي المصري في بيان أمس. وبهذا ينضم المركزي إلى الحكومة ووزارة القوى العاملة، بينما نتطلع إلى بيان مماثل من البورصة المصرية قريبا.

يحدث اليوم –

يناقش مجلس الشيوخ فرض ضريبة دخل بواقع 10% على مراكز الدروس الخصوصية، على أن يجري استخدام الحصيلة في تحسين أوضاع المدارس الحكومية. وسيلقي وزير التربية والتعليم رضا حجازي بيانا حول إصلاح التعليم.

يواجه منتخب مصر لكرة اليد الدنمارك الليلة الساعة 9:30 مساء بتوقيت القاهرة، في المباراة الأخيرة في الدور الرئيسي من بطولة كأس العالم للرجال 2023. ولن تؤثر نتيجة المباراة على تأهل مصر إلى ربع نهائي البطولة.

يحدث غدا –

السيسي يتوجه إلى الهند: يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الهند غدا الثلاثاء على رأس وفد يضم وزراء ومسؤولين آخرين في زيارة رسمية تستغرق 3 أيام، بدعوة من رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، وفق ما ذكرته وزارة الخارجية الهندية في بيان. وسيعقد السيسي اجتماعات ثنائية مع عدد من المسؤولين الهنود، كما سيلتقي مع ممثلي مجتمع الأعمال المحلي، وسيجري تكريمه كضيف رئيسي في احتفالات البلاد بالذكرى 74 لاستقلالها.


تحرك حكومي لتعزيز التمويل العقاري + تصدير العقار للمقيمين بالخارج: وجه رئيس الوزراء مصطفى مدبولي هيئة الرقابة المالية، وصندوق الإسكان الاجتماعي، والبنك المركزي بوضع خطة تهدف لدعم التمويل العقاري، إلى جانب تعزيز مبيعات العقارات إلى المصريين المقيمين بالخارج، في محاولة لجذب المزيد من تدفقات العملات الأجنبية إلى القطاع، بحسب ما جاء في بيان لمجلس الوزراء.

كان البنك المركزي توقف عن دعم مبادرة التمويل العقاري لمنخفضي الدخل في نوفمبر، ونقل تبعيتها إلى وزارة المالية، بطلب من صندوق النقد الدولي. وتستكشف الحكومة أيضا طرق بيع قطع الأراضي مقابل الحصول على العملة الصعبة، كأحد الإجراءات العديدة التي تهدف لتعزيز احتياطي البلاد من العملة الأجنبية.

موظفو الحكومة يبدأون في تسلم وحداتهم السكنية في العاصمة الإدارية الجديدة، بحسب موقع اليوم السابع نقلا عن مصادر مطلعة. ومن المقرر نقل نحو 30 ألف من موظفي مختلف الوزارات إلى العاصمة الإدارية بحلول منتصف مارس.

تحسم وزارة التموين "الأسعار العادلة" لعدد من السلع الغذائية والاستهلاكية هذا الشهر، وفق ما ذكرته جريدة المال، مضيفة أن الوزارة "اقتربت من وضع اللمسات النهائية" على قائمة الأسعار الاسترشادية، يأتي ذلك بعد الإفراج عن سلع غذائية بقيمة 300 مليون دولار من الموانئ في ديسمبر.

كان الوزارة من المفترض أن تعلن عن قائمة الأسعار الاسترشادية لنحو 10 سلع استراتيجية وأساسية في نهاية ديسمبر. وشكلت الوزارة لجنة الشهر الماضي لتحديد "السعر العادل" للعديد من المواد الغذائية التي تعتبر سلعا استراتيجية، في محاولة لكبح جماح ارتفاع الأسعار في ظل تسارع معدل التضخم.


دعوة لحضور منتدى إنتربرايز المقبل –

enterprise

يسعدنا أن نكشف عن الفعالية المقبلة لإنتربرايز: منتدى إنتربرايز للاستثمار الأجنبي المباشر والصادرات، والذي سنلقي من خلاله نظرة معمقة على اثنين من أكثر الموضوعات أهمية في مجال الأعمال في الوقت الحالي.

عقب تخفيض قيمة الجنيه في يناير، أصبحت الصادرات والاستثمار الأجنبي المباشر أكثر أهمية من أي وقت مضى لاقتصادنا – أو لأعمالنا. ونحن في إنتربرايز نؤمن بأن لدينا فرصة فريدة من نوعها لبناء اقتصاد قائم على التصدير يجعلنا نقطة جذب للاستثمار الأجنبي المباشر، فضلا عن جميع الفوائد الأخرى التي ستأتي معها لوطننا.

يطرح منتدى إنتربرايز للاستثمار الأجنبي المباشر والصادرات سؤالا بسيطا: إلى أين نتجه انطلاقا من هنا؟

سيكون منتدى إنتربرايز للاستثمار الأجنبي المباشر والصادرات هو الأحدث في سلسلتنا من الفعاليات الهامة والتي يحضرها عدد من قادة الأعمال على مستوى المسؤولين التنفيذيين، والذي يمكنهم من خلاله التحدث بصراحة وصدق حول القضايا المهمة في الجوانب الرئيسية من الاقتصاد. وسيركز المنتدى، الذي سيعقد في مايو 2023، على كيفية البدء في اتخاذ خطوات عبر القارات، بما في ذلك:

  • كيف يمكننا الاستفادة من الأسواق العالمية؟ وما هي الصناعات التي تعد ذات أولوية؟
  • كيف يمكنك جعل الأعمال في مصر جزءا من سلسلة التوريد العالمية؟
  • كيفية الاستفادة من الاتجاهات المحلية الكبيرة – وتحويلها إلى فرص تصدير ضخمة.
  • ما هي البلدان التي يجب أن تكون على رأس قائمتنا فيما يتعلق بالأسواق المستهدفة؟
  • نظرة استراتيجية معمقة من المشترين المحتملين حول ما يريدونه في شريك التصدير – بالإضافة إلى الدروس التي يمكن تعلمها من المستثمرين الأجانب الذين يمكنهم الانضمام إلينا من خلال المشاريع المشتركة أو الاستثمارات.
  • الاستماع مباشرة من مسؤول حكومي كبير حول ما تقدمه الحكومة لتيسير ممارسة الأعمال في مصر.

يمكنكم أن تنظروا إلى منتدى إنتربرايز للاستثمار الأجنبي المباشر والصادرات على أنه مختبر عملي لكيفية تنمية أعمالكم من خلال تحويل تخفيض الجنيه إلى شيء من شأنه أن ينشط تلك الأعمال.

المزيد من التفاصيل سنكشف عنها قريبا، فابقوا على اتصال.

هل تودون أن تكونوا شركاء معنا في المؤتمر؟ يمكنكم مراسلة مصطفى تعلب، مدير العلاقات التجارية لدينا، من هنا.


الخبر الأبرز عالميا هذا الصباح – ليس في قطاع التكنولوجيا فحسب: موجة تسريح الموظفين تتسارع عبر القطاع المصرفي: خفضت البنوك بما في ذلك كريدي سويس وجولدمان ساكس ومورجان ستانلي وبنك أوف نيويورك ميلون أكثر من 15 ألف وظيفة، ضمن مساعيها نحو خفض التكاليف، حسبما أفادت فايننشال تايمز.

لكن ليس كل اللاعبين بالقطاع المالي يواجهون صعوبات، إذ حقق صندوق التحوط سيتاديل، الذي يديره كين جريفين، مكاسب بلغت 16 مليار دولار العام الماضي – مسجلا أكبر مكاسب بالدولار لصندوق تحوط على الإطلاق، بحسب بلومبرج وفايننشال تايمز.

هناك أيضا أربعة أخبار عالمية يجدر متابعة تطوراتها:

  • تبحث البرازيل والأرجنتين إطلاق عملة مشتركة. (فايننشال تايمز)
  • تخشى السويد من معارضة تركية لطلب عضويتها في حلف الناتو، بعد أن سمحت السلطات في ستوكهولم لأحد المتطرفين بحرق نسخة من القرآن الكريم. (فايننشال تايمز)
  • يمكن أن تكون هناك احتمالية لتراجع مجلس الاحتياطي الفيدرالي عن الرفع المحتمل لسعر الفائدة، في اجتماعه المقرر الأسبوع المقبل. (وول ستريت جورنال)
  • استحوذت إليوت مانجمنت على حصة في مزودة البرمجيات سيلزفورس، في صفقة تقدر بمليارات الدولارات. (وول ستريت جورنال)

هل فاتك عدد هذا الأسبوع من "في المصنع"؟ في نشرتنا الأسبوعية المتخصصة في أخبار الصناعة، سلطنا أمس الأحد الضوء على أجواء التفاؤل التي أشاعها قرار الحكومة ببدء منح الشركات في قطاعي الصناعة والزراعة قروضا منخفضة العائد بنسبة 11%.

في المفكرة –

يفتح معرض القاهرة الدولي للكتاب أبوابه أمام الجمهور الخميس المقبل الموافق 26 يناير في مركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة الجديدة، وفقا للموقع الرسمي للمعرض. ومن المتوقع أن يجتذب المعرض، الذي يستمر حتى 6 فبراير، ملايين الزوار خلال فترة انعقاده.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، والتي تجدون فيها قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

enterprise

نقدم لكم هذا الصباح مرة أخرى "بلاكبورد" أول نشرة متخصصة من إنتربرايز تركز على التعليم في مصر، بدءا من مرحلة ما قبل التعليم الأساسي وحتى التعليم العالي. وتحتوي على مزيج من الأخبار والتحليلات والبيانات والأرقام، لإثراء الحوار بين المتخصصين في هذا القطاع وإطلاع غير المتخصصين على أهم تطوراته. تصدر "بلاكبورد" كل يوم اثنين وتجدونها في نهاية النشرة.

في عدد اليوم: كيف تؤثر أزمة العملات الأجنبية على طلاب الجامعات في الداخل والخارج؟

enterprise

Somabay brings out the best in majestic natural elements where raw beauty and endless activities reign supreme. Immerse yourself into a picturesque getaway all year long. This is simply Somabay. For more information, call 16390 or visit www.somabay.com.

سياحة

ترافكو جروب تسعى للاستفادة من انتعاش السياحة

تخطط مجموعة ترافكو الرائدة في مجال السياحة لاستثمار 7 مليارات جنيه لتعزيز طاقتها الفندقية، وسط توقعات بارتفاع أعداد السائحين هذا العام، وفقا لبلومبرج الشرق. تهدف الشركة إلى زيادة عدد الغرف الفندقية المملوكة لها بنسبة 13% إلى 17 ألف غرفة، حسبما صرح رئيس مجلس الإدارة حامد الشيتي لبلومبرج الشرق، موضحا أن المجموعة ستمول 60% من الاستثمارات الجديدة ذاتيا، والباقي عبر قروض بنكية.

حول مجموعة ترافكو: تمتلك المجموعة حاليا 58 فندقا ومنتجعا في كافة الوجهات السياحية في البلاد، إلى جانب 22 مركبا نيليا، وفقا لموقعها الإلكتروني. وهي وكيل منظم الرحلات الألماني "توي" في مصر.

قفزة مرتقبة في أعداد السياح الوافدين إلى مصر هذا العام: توقعت فيتش سوليوشنز في تقرير حديث لها أن عائدات السياحة المصرية سترتفع إلى مستوى قياسي يبلغ 13.6 مليار دولار هذا العام، بزيادة 18% عن عام 2022، وذلك في ضوء التوقعات بقفزة في عدد السياح الوافدين إلى البلاد بنحو 46% إلى 11.6 مليون سائح.

العام الماضي كان مميزا بالنسبة لترافكو: "حققنا نموا بنسبة 40% في عدد السياح الوافدين العام الماضي، مع تحسن كبير خلال النصف الثاني من عام 2022"، حسبما قال الشيتي دون أن يذكر تفاصيل حول الأعداد التي سجلتها الشركة. وأشار إلى أن مثل هذا النمو في عدد السياح الوافدين شجع الشركة على رفع متوسط أسعار الغرف بنسبة 15-20%.

السياحة تعافت بالكامل من تداعيات الجائحة: حققت عائدات السياحة، وهي أحد المصادر الرئيسية للعملة الأجنبية في مصر، أكثر من 4.9 مليار دولار في النصف الأول من عام 2022، مقارنة بنحو 3.1 مليار دولار في نفس الفترة من العام السابق، وفقا لأحدث البيانات المعلنة من البنك المركزي المصري. جاء ذلك على خلفية ارتفاع أعداد السائحين بأكثر من 85% إلى 4.9 مليون سائح خلال فترة الستة أشهر.

استمرار الجهود الحكومية لتعزيز قطاع السياحة –

تحتاج البلاد إلى إنفاق ضخم لتعزيز القطاع: تحتاج مصر إلى استثمار نحو 30 مليار دولار لتحقيق نمو في قطاع السياحة بنسبة 25-30% سنويا من الآن حتى عام 2028، حسبما قال وزير السياحة أحمد عيسى لمجلس الشيوخ أمس.

المزيد من الغرف الفندقية + رحلات طيران رخيصة + خدمات أفضل: تأمل الحكومة أن يبني القطاع الخاص نحو 290 ألف غرفة فندقية جديدة على الأقل، مع تحسين جودة الترفيه والخدمات المقدمة للسياح، وإتاحة رحلات منخفضة التكلفة، حسبما قال عيسى، مشيرا إلى أن نحو 95% من الاستثمارات في القطاع يقودها لاعبون من القطاع الخاص. وقال إن عدد القادمين سيقتصر على 14-15 مليون سائح سنويا ما لم يضخ المزيد من الاستثمارات لزيادة الطاقة الاستيعابية للفنادق والرحلات والتسويق. وقال: "الدول التي تجتذب 30-40 مليون سائح سنويا تقدم عادة رحلات جوية منخفضة التكلفة".

ما تفعله الحكومة: "تعمل الحكومة على جذب المزيد من الاستثمارات الخاصة إلى قطاع السياحة، والتنسيق مع وزارة الطيران المدني لمضاعفة عدد الرحلات منخفضة التكلفة إلى مصر"، بحسب عيسى. وقال عيسى إن الوزارة تعمل أيضا على تسهيل عملية الحصول على التأشيرة، وتحسين خدمات المطار، وتنويع العروض للسياح لتشمل المزيد من السياحة الطبية وسياحة المغامرات.

السياح متشوقون لزيارة مصر: قال عيسى إن ما يقرب من 300 مليون شخص يرغبون في زيارة مصر، بما في ذلك نحو 30 مليون سائح صيني. استؤنفت الرحلات الجوية بين مصر والصين خلال عطلة نهاية الأسبوع بعد أن رفعت بكين القيود المفروضة منذ تفشي الجائح، ومن المتوقع أن تستأنف مصر للطيران رحلاتها إلى البلاد في مارس.

خطوة في الاتجاه الصحيح: يحتاج القطاع إلى النظر إلى ما هو أبعد من الطاقة الاستيعابية للفنادق، والتركيز أيضا على إضافة رحلات جوية وتحسين الخدمات من أجل زيادة متوسط الإنفاق لكل سائح، بالإضافة إلى زيادة أعداد السياح، حسبما أخبرنا كل من المدير العام لشركة ترافكو معتز صدقي، والرئيس التنفيذي لشركة سوما باي إبراهيم المسيري، في استطلاع للرؤساء التنفيذيين أجريناه مؤخرا حول الاستثمار الأجنبي المباشر والصادرات.

تسعى مصر إلى جذب ما يصل إلى 30 مليون سائح إلى البلاد بحلول عام 2028، حسبما قال عيسى الأسبوع الماضي، وهو أكثر من ضعف العدد الذي زار البلاد في العام الذي سبق الوباء. قال رئيس الوزراء مصطفى مدبولي في سبتمبر إن الحكومة تريد أيضا زيادة إيرادات السياحة السنوية بأكثر من ثلاثة أضعاف على مدى السنوات الثلاث المقبلة إلى 30 مليار دولار سنويا، ارتفاعا من نحو 9 مليارات دولار العام الماضي ونحو 11-12 مليار دولار حاليا. ومن المتوقع أن تصدر الحكومة استراتيجية وطنية للسياحة في وقت لاحق من هذا الربع للمساهمة في تحقيق هذه الأهداف.

تمويل تنموي

قرض جديد بـ 1.5 مليار دولار من "الإسلامية لتمويل التجارة" لمصر

تمويل جديد بـ 1.5 مليار دولار من "الإسلامية لتمويل التجارة" لمصر: وقعت الحكومة اتفاق قرض جديد بقيمة 1.5 مليار دولار مع المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، لتمويل واردات المنتجات البترولية والسلع الأساسية، بحسب تغريدة نشرتها شبكة سي إن بي سي عربية نقلا عن تصريحات الرئيس التنفيذي للمؤسسة هاني سنبل. والتقى سنبل أمس مع وزيرة التخطيط هالة السعيد ووزير البترول طارق الملا في القاهرة لتوقيع الاتفاقية، ووضع اللمسات الأخيرة على برنامج العمل السنوي للمؤسسة لعام 2023، وفقا لبيان وزارة التخطيط. وحصلت القصة على تغطية من رويترز.

المؤسسة لديها تاريخ طويل في تمويل الواردات المصرية: يأتي الاتفاق الجديد ضمن الاتفاقية الإطارية التي أُبرمت بين مصر والإسلامية لتمويل التجارة عام 2018، وجرى تمديد العمل بها العام الماضي لمدة خمس سنوات إضافية وتعديل الحد الائتماني للاتفاقية من 3 إلى 6 مليارات دولار، حسبما قالت وزيرة التخطيط هالة السعيد في البيان. تهدف الاتفاقية إلى تمويل شراء السلع الأساسية، مثل البترول والقمح وغيرها من المواد الغذائية الأساسية المدعمة. أقرضت المؤسسة مصر في العام الماضي ما قيمته 800 مليون دولار لتمويل واردات المنتجات البترولية، ونحو 700 مليون دولار لتمويل واردات السلع الأساسية، بعد تمديد تمويل قياسي بقيمة 2.3 مليار دولار للواردات المصرية في عام 2021. ووصلت محفظة التعاون التمويلي بين مصر والمؤسسة حتى الآن إلى 14.5 مليار دولار، بحسب السعيد.

فاتورة دعم الوقود والخبز ارتفعت خلال الأشهر الأخيرة: ارتفعت فواتير دعم الوقود والخبز وسط تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية، بعد أن أدى ارتفاع الأسعار في الأسواق العالمية إلى ارتفاع تكلفة واردات الغذاء والوقود.

أمس أيضا، أطلقت المؤسسة مشروع "التدريب خطوة للتصدير"، والممول منها بقيمة 350 ألف دولار، بالتعاون مع كل من مركز تدريب التجارة الخارجية التابع لوزارة التجارة والصناعة المصرية وجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، وفق ما أعلنته المؤسسة في بيان لها. ويهدف المشروع إلى "تنمية قدرات الشباب المصري والمصدرين وأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، وتمكينهم من الدخول إلى الأسواق المحلية والإقليمية"، حسبما قالت المؤسسة في بيانها. ويأتي المركز ضمن البرامج العديدة الموجهة للتصدير التي وقعتها المؤسسة مع مصر الصيف الماضي، في إطار خطة البلاد إلى زيادة الصادرات إلى 100 مليار دولار سنويا بحلول عام 2027.

enterprise

 

ديون

فاليو تطلق برنامج توريق جديد بقيمة 5 مليارات جنيه هذا الربع

فاليو تستعد لإطلاق برنامجها الثاني من سندات التوريق: تدرس منصة فاليو للشراء الآن والدفع لاحقا التابعة للمجموعة المالية هيرميس برنامج توريق جديد بقيمة 5 مليارات جنيه، وتأمل أن يبدأ في وقت لاحق من هذا العام، وفقا لما قاله الرئيس التنفيذي للشركة وليد حسونة لإنتربرايز.

فاليو أوشكت على الانتهاء من برنامجها الأول: باعت شركة التمويل الاستهلاكي سندات توريق بأكثر من 1.7 مليار جنيه ضمن برنامج بقيمة ملياري جنيه بدأ في عام 2021. ومن المقرر أن تبدأ الشركة بتسويق 290 مليون جنيه المتبقية في وقت لاحق من هذا العام، حسبما قال حسونة دون الكشف عن إطار زمني.

عام كبير ينتظر فاليو: تتطلع فاليو إلى جمع ما قيمته 4.5 مليار جنيه من إصدارات سندات التوريق هذا العام، بحسب حسونة. تسعى فاليو إلى إصدار ما قيمته 1.1 مليار جنيه من سندات التوريق خلال الربع الأول من العام الحالي، تليها ثلاثة إصدارات أخرى بنحو 1.1 مليار جنيه قبل نهاية العام، حسبما أوضح حسونة. ونقلت جريدة الشروق تصريحات حسونة أيضا.

المستشارون: ستلعب المجموعة المالية هيرميس دور المستشار المالي الحصري والمدير الأوحد والمنظم للإصدارات المزمعة.

كان 2022 عاما قياسيا لنشاط التوريق: جمعت الشركات نحو 44.4 مليار جنيه من إصدارات سندات التوريق في عام 2022، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف قيمة السندات المباعة في العام السابق والبالغة نحو 15.8 مليار جنيه، وفقا لبيانات جمعتها إنتربرايز. حتى الآن في عام 2023، باعت الشركات سندات توريق تصل قيمتها إلى مليار جنيه.

رسالة من HSBC

التغير المناخي: عام جديد، رئاسة جديدة للمؤتمر الأممي للتغير المناخي COP، ثلاثة تحديات جديدة

لقد منحني العيش والعمل في المملكة المتحدة والآن هنا في الإمارات العربية المتحدة إحساسا مميزا بالمنظور العالمي. فهو أكثر من مجرد التنوع الثقافي والاجتماعي بين أوروبا والشرق الأوسط، ولكنني اكتسبت أيضا نظرة ثاقبة في مجال عملي: أي المساعدة في دفع تقدم HSBC العالمي لدعم التحول الاقتصادي إلى الحياد الكربوني.

إن وجهات النظر الدولية حول منطقة الشرق الأوسط آخذة في التغير. ومن الواضح أن دولة الإمارات العربية المتحدة، ومنطقة الشرق الأوسط على نطاق أوسع، لهما دورا حاسما في الانتقال إلى الحياد الكربوني ومواجهة التحديات المتمثلة في البقاء على المسار الصحيح للحد من الاحتباس الحراري ليبقى ضمن إطار 1.5 درجة مئوية بحلول عام 2050، أو قبل ذلك. وإننا نشهد بالفعل تسارعا سريعا في الزخم في المنطقة: من العملاء الذين يعملون على خططهم الخاصة بالانتقال بأعمالهم لتحقيق هدف الحياد الكربوني؛ أو الاستثمار الضخم في مصادر الطاقة المتجددة، والهيدروجين النظيف، واحتجاز غاز الكربون أو المباني ووسائل التنقل المستدامة؛ ودعم الشركات الناشئة في مجال تكنولوجيا المناخ وتطوير المهارات المرتبطة بالاستدامة لدى الشركات والمؤسسات. وإنه لوقت ممتع ومفيد للعيش والعمل هنا في دولة الإمارات العربية المتحدة، وإن الشعور بالمسؤولية حيال حجم التحديات المناخية منتشر في جميع أنحاء المنطقة.

وبعد الاتفاقات المهمة التي جرى التوصل إليها على هامش مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP27 الذي عقد في شرم الشيخ العام الماضي، حيث وافقت الدول المتقدمة، ولأول مرة، على تقديم المساعدات المالية للدول الشقيقة المتضررة من الكوارث المتعلقة بالمناخ، ويستمر الزخم قبل مؤتمر COP28 في نوفمبر هنا في دولة الإمارات العربية المتحدة. حيث قدم أسبوع أبو ظبي للاستدامة هذا الشهر منصة واضحة للتحديات الثلاثة التي أعتقد أنه يجب علينا حلها بشكل جماعي هذا العام. وعلينا أن نسد الفجوات في الطموح والتنفيذ والتمويل.

أولا، سد فجوة الطموح، بين ما نحن فيه وأين يجب أن نكون، للبقاء على المسار الصحيح للوصول إلى هدف خفض الاحتباس الحراري ليبقى ضمن 1.5 درجة. ونحن في HSBC نقوم بمواءمة سياساتنا مع ما ينصح به الخبراء لتحقيق هذا الهدف، ولن نقوم بتقديم أي تسهيلات تمويلية جديدة للأغراض المحددة لحقول النفط والغاز الجديدة أو البنية التحتية ذات الصلة.

ثانيا، سيتطلب عام 2023 إظهار دليل على حدوث تحول ضمن الاقتصادات الإقليمية والعالمية، وأن تقوم الشركات الأجنبية بتقديم الحلول المناخية اللازمة. وبصفتنا كبنك، فإننا متقدمون جيدا في الحوار المستمر مع عملائنا لدعم وتنفيذ خططهم الفردية الخاصة بالتحول المناخي.

أما التحدي الثالث فهو يكمن في صميم مهمة HSBC المتعلقة بالمناخ – أي سد الفجوة في تمويل مبادرات الانتقال إلى الحياد الكربوني. فقد قدر تقرير حديث صادر عن منظمة الأمم المتحدة أن هناك حاجة إلى تسهيلات تمويلية بمقدار واحد تريليون دولار أمريكي كتسهيلات تمويلية خارجية في الأسواق الناشئة والنامية بحلول عام 2030، ومن المتوقع أن يكون ذلك أكثر بـ 10 إلى 20 مرة من الوقت الحالي. وتقترح قيادتنا في التحالفات العالمية مثل تحالف جلاسجو المالي من أجل صافي انبعاثات صفري (GFANZ) إيجاد حلول جذرية لإعادة هيكلة التمويل العالمي، على سبيل المثال من خلال تحديد أهداف الانبعاثات الكربونية الممولة، لتحقيق هدف الحياد الكربوني.

وسيكون هذا العام عاما مليئا بالتحديات لنا جميعا، ولكنني أتوقع أننا سنشهد قدرا أكبر من الشفافية في التخطيط المناخي وكيف يتغير رأس المال بالإضافة إلى تسريع الاستثمار في الطاقة المتجددة ومعالجة خفض الانبعاثات الكربونية. ونحن في HSBC، سنقوم في هذا العام بنشر أهداف التمويل للمشاريع ذات الانبعاثات الكربونية لخمسة قطاعات، وكذلك تحديث سياسة إزالة الغابات، بالإضافة إلى خطتنا الانتقالية على مستوى البنك.

ونحن نتطلع قدما إلى العمل مع رئاسة دولة الإمارات العربية المتحدة لمؤتمر التغير المناخي COP28 بينما تمضي قدما في قيادة السياسة العالمية بشأن تغير المناخ.

بقلم زوي نايت (لينكد إن) رئيسة المجموعة لمركز التمويل المستدام ورئيسة قسم تغير المناخ للشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا ببنك HSBC.

enterprise

توك شو

لا زيادات في أسعار تذاكر القطارات في المستقبل القريب: أجلت وزارة النقل خطتها لرفع أسعار تذاكر القطارات تدريجيا على مدار أربعة أعوام بتوجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي، حسبما قال وزير النقل كامل الوزير في مقابلة مع أحمد موسى ببرنامج "على مسؤوليتي" (شاهد 3:59 دقيقة). وقال الوزير إنه كان قد اقترح زيادة الأسعار للمساعدة في سد فجوة سنوية تبلغ 4 مليارات جنيه في موازنة الوزارة، لكن السيسي وجه الوزارة بتعظيم كفاءتها بدلا من زيادة العبء على المواطنين.

والوصول لنقطة التعادل في مشروع القطار الكهربائي السريع في عام 2044: صرح الوزير أن عائدات تذاكر القطار السريع وعائدات الإعلانات ستمكن الحكومة من الوصول لنقطة التعادل في المشروع الذي تبلغ تكلفته 23 مليار دولار بحلول عام 2044 (شاهد 4:15 دقيقة).

والتشغيل التجريبي لقطار تالجو آخر: من المقرر أن يبدأ التشغيل التجريبي للقطار الثاني من بين ستة قطارات تالجو الإسبانية على خط القاهرة – الأقصر يوم الجمعة، وفقا لما قاله الوزير (شاهد 3:51 دقيقة). وبدأ القطار الأول التشغيل التجريبي على طول خط القاهرة – الإسكندرية العام الماضي.

هل تشتري مصر القمح الروسي بالروبل؟ واصلت البرامج تسليط الضوء على قرار البنك المركزي الروسي الأسبوع الماضي اعتماد الجنيه ضمن قائمة العملات التي يحدد سعرها رسميا مقابل الروبل، بعد أن نقلت جريدة المصري اليوم عن نائبة رئيس الوزراء الروسي فيكتوريا أبرامشينكو قولها لوسائل إعلام روسية إن موسكو تدرس السماح لمصر بدفع ثمن وارداتها من الحبوب الروسية بالروبل.

ما الذي يمكن أن ندفعه أيضا بالروبل الروسي؟ يتعين على الحكومة أن تتوصل إلى اتفاقيات مع موسكو فيما يتعلق بواردات المنتجات والخدمات التي يمكن دفع قيمتها بالروبل الروسي، وفقا لما قاله نائب الرئيس الأسبق لبنك بلوم مصر طارق متولي في اتصال هاتفي مع لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة". وأضاف أن تلك الخطوة من شأنها أن تعزز نشاط السياحة، إذ ستسمح للروس بزيارة مصر، بعد أن كانوا غير قادرين على ذلك وسط نقص الدولار بسبب العقوبات الغربية (شاهد 3:30 دقيقة).

هذه النشرة تأتيكم برعاية
HSBC - https://www.hsbc.com.eg/
EFG Hermes - https://efghermes.com/
SODIC - https://www.sodic.com
Infinity - http://www.weareinfinity.com/

مصر في الصحافة العالمية

صباح هادئ للغاية على صعيد تغطية الصحافة العالمية للشأن المصري.

لا يزال خبر إخلاء سبيل صفوان ونجله يتصدر عناوين الصحف الأجنبية: سلطت كل من فايننشال تايمز وأسوشيتد برس الضوء على إخلاء سبيل المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لشركة جهينة للصناعات الغذائية صفوان ثابت ونجله سيف في وقت سابق من هذا الأسبوع.

المزيد من الحديث حول أرجل الفراخ: كانت بيزنس إنسايدر آخر من تناول الحديث حول الأوضاع الاقتصادية في مصر عبر تسليط الضوء على الدعوات الأخيرة للمواطنين إلى التحول نحو البدائل الغذائية الأرخص مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية، بما في ذلك أرجل الدجاج.

على الرادار

سيارات –

"جي بي أوتو" تصبح "جي بي كورب": غيرت مجموعة جي بي أوتو علامتها التجارية إلى "جي بي كورب"، وفق ما أعلنته في بيان لها أمس. "تهدف جي بي كورب إلى خلق كيان موحد يسمح لشركاتها التابعة – جي بي أوتو وجي بي كابيتال وجي بي لوجيستكس وجي بي فينتشرز وأكاديمية جي بي ومؤسسة غبور للتنمية – بتبني رؤية الشركة وقيمها المشتركة"، وفق ما قالته الشركة في بيانها.

دمج واستحواذ –

صندوق "بداية" قد يتخارج من "الشروق سكان": اقترب صندوق بداية للمشروعات الصغيرة من بيع حصته البالغة 35% في مجموعة "الشروق سكان" للأشعة والتحاليل في صفقة بقيمة 24 مليون جنيه، وفقا لما نقلته جريدة المال عن مصادر مطلعة. ويخوض الصندوق مفاوضات حاليا مع تحالف يضم مؤسسي مجموعة الأشعة والتحاليل بشأن بيع الحصة التي كان قد استحوذ عليها مقابل 8 ملايين جنيه في عام 2014، بحسب المصادر. ويدار صندوق "بداية" من قبل شركة الأهلي للتنمية والاستثمار وشركة القاهرة المالية القابضة.

اتصالات –

"مباشر" تؤسس صندوق "وصلة" للاستثمار في البنية التحتية للاتصالات: تخطط شركة مباشر للخدمات المالية لتأسيس صندوق "وصلة العالمية للاستثمارات" في مملكة البحرين، والذي سيركز على الاستثمار في مشاريع البنية التحتية للاتصالات وتصنيع كابلات الألياف الضوئية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفق ما ذكرته جريدة حابي.

الأسواق العالمية

برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/

حالة تفاؤل واسعة بالأسواق العالمية: تواصل الصحافة الاقتصادية تسليط الضوء على حالة التفاؤل المتزايدة مع اختتام المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس. وكما ذكرنا في نشرة إنتربرايز المسائية أمس، لم يعد مراقبو السوق والاقتصاديون على يقين من أنه سيكون هناك حالة ركود عالمي هذا العام، مع إعادة فتح الصين، وانخفاض أسعار الطاقة، وتباطؤ التضخم. ومن المتوقع أن يرفع صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو عندما يصدر تقريره المحدث لعام 2023 في نهاية الشهر.

جي بي مورجان: الأسواق أقل يقينا من حدوث الركود. تشير سبع من تسع فئات أصول يتتبعها بنك جي بي مورجان الآن إلى احتمالية بأقل من 50% لفرصة حدوث ركود، وهو يعد تحولا رئيسيا مما كانت عليه قبل بضعة أشهر عندما رأى المستثمرون انكماشا اقتصاديا كأمر مفروغ منه، وفقا لبلومبرج. وقال محلل استراتيجي في بنك الاستثمار الأمريكي: "معظم فئات الأصول كانت تستبعد حدوث مخاطر الركود بفضل إعادة فتح الصين، وانهيار أسعار الغاز في أوروبا، والتباطؤ الأكثر من المتوقع في التضخم بالولايات المتحدة".

المؤشرات الأخرى ليست متفائلة تماما: لا يزال مؤشر ستاندرد آند بورز 500 يشير إلى احتمالية حدوث ركود بنسبة 73%، ولكن يعد هذا تحسنا ملحوظ مقابل الـ 98% المسجلة العام الماضي.

يمكن أن تتجنب منطقة اليورو الركود تماما هذا العام، وفقا لصحيفة فايننشال تايمز نقلا عن استطلاع أجرته مؤسسة كونسينسوس إيكونوميكس، والتي تقول إنه "يظهر التحول الحاد في المعنويات الاقتصادية العالمية خلال الأسبوعين الماضيين". وكان الاستطلاع يتوقع حدوث ركود في منطقة اليورو حتى الشهر الماضي، لكن نتائج يناير دفعت الخبراء الاقتصاديين لتوقع نمو قدره 0.1% في المتوسط خلال 2023.

أيضا – تعتزم شركة أبراج لخدمات الطاقة طرح حصة قدرها 49% من أسهمها للاكتتاب العام خلال مارس المقبل في بورصة مسقط، حيث تتطلع سلطنة عمان للانضمام إلى فورة نشاط الطروحات التي تشهدها منطقة الخليج في الأعوام الأخيرة. ومن المتوقع أن تجمع الشركة ما يصل إلى 500 مليون دولار من خلال الطرح. وعينت الشركة كل من المجموعة المالية هيرميس والبنك الوطني العماني والبنك الأهلي العماني لتقديم المشورة بشأن الطرح العام الأولي المخطط له. (بيان | بلومبرج)

أيضا – تتطلع شركة الاستشارات الإدارية السعودية "تام التنموية" لطرح عام أولي في السوق الموازية "نمو" بالمملكة العربية السعودية في النصف الأول من هذا العام، وفقا لبلومبرج.

Up

EGX30 (الأحد)

16,119

+0.3% (منذ بداية العام: +10.4%)

Up

دولار أمريكي (البنك المركزي)

شراء 29.80 جنيه

بيع 29.89 جنيه

None

دولار أمريكي (البنك التجاري الدولي)

شراء 29.79 جنيه

بيع 29.89 جنيه

None

أسعار الفائدة (البنك المركزي المصري)

16.25% للإيداع

17.25% للإقراض

Up

تداول (السعودية)

10,725

+0.4% (منذ بداية العام: +2.4%)

Down

سوق أبو ظبي

10,187

-0.1% (منذ بداية العام: -0.2%)

Down

سوق دبي

3,353

0% (منذ بداية العام: +0.5%)

Up

ستاندرد أند بورز 500

3,973

+1.9% (منذ بداية العام: +3.5%)

Up

فوتسي 100

7,771

+0.3% (منذ بداية العام: +4.3%)

Up

يورو ستوكس 50

4,120

+0.6% (منذ بداية العام: +8.6%)

Up

خام برنت

87.63 دولار

+1.7%

Down

غاز طبيعي (نايمكس)

3.17 دولار

-3.1%

Up

ذهب

1,944.90 دولار

+0.2%

Down

بتكوين

22,582 دولار

-2.2% (منذ بداية العام: +36.9%)

أنهى مؤشر EGX30 أولى جلسات الأسبوع على ارتفاع بنسبة 0.3%. وبلغ إجمالي قيمة التداولات 2.15 مليار جنيه (26.4% فوق المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون العرب وحدهم صافي مشترين بختام التداولات. وبهذا يكون المؤشر قد ارتفع بنسبة 10.4% منذ بداية العام.

في المنطقة الخضراء: بنك التعمير والإسكان (+10.3%)، وجهينة للصناعات الغذائية (+6.0%)، وبالم هيلز للتعمير (+5.1%).

في المنطقة الحمراء: الإسكندرية لتداول الحاويات والبضائع (-2.3%)، والشرقية للدخان (-1.9%)، ومصر الجديدة للإسكان (-1.7%).

ارتفعت الأسواق الآسيوية في التعاملات المبكرة هذا الصباح، وتشير تعاملات العقود الآجلة إلى أن الأسواق الأوروبية ستفتح في المنطقة الخضراء وسط أجواء التفاؤل التي عمت الأسواق مؤخرا. لكن وول ستريت قد تخالف هذا الاتجاه، حيث استقرت العقود الآجلة في المنطقة الحمراء قبل بدء التداولات في وقت لاحق من اليوم.

دبلوماسية

مصر وإيطاليا تبحثان تعزيز التعاون في مجال الطاقة والهجرة غير الشرعية: استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني في مقر رئاسة الجمهورية، حيث بحثا سبل تعزيز التعاون في مجال أمن الطاقة ووقف الهجرة غير الشرعية إلى إيطاليا، بحسب بيان الرئاسة. والتقى تاجاني أيضا مع وزير الخارجية سامح شكري، ثم عقدا مؤتمرا صحفيا مشتركا (شاهد 24:58 دقيقة)، حيث كانت القضايا الإقليمية، بما في ذلك حل الصراع في ليبيا، على رأس الموضوعات التي ناقشها الجانبان.

علاقات أوثق في مجال الطاقة: "أعتقد أن مصر يجب أن تصبح أحد أكبر شركاء إيطاليا في البحر المتوسط. إن إيطاليا تطمح لأن تكون مركزا أوروبيا كبيرا للطاقة وفي هذه المرحلة يمكن أن يكون هناك تقارب مع مصر"، وفقا لما قاله تاجاني خلال المؤتمر الصحفي مع شكري. وتسعى مصر لتعظيم صادراتها من الغاز الطبيعي في الوقت الذي يبحث فيه الاتحاد الأوروبي عن موردي طاقة جدد لسد الفجوة التي خلفها وقف إمدادات الوقود الأحفوري الروسي. وتعهدت شركة إيني الإيطالية – التي تمتلك حصة 50% في محطة دمياط للإسالة وتنتج نحو 60% من الغاز في البلاد – بزيادة الإنتاج محليا وزيادة صادرات الغاز الطبيعي المسال إلى أوروبا.

وفيما يتعلق بالهجرة: قال تاجاني إن إيطاليا "مستعدة لاستقبال المزيد من المهاجرين الشرعيين، بمن فيهم القادمون من مصر"، دون توضيح أي تفاصيل أخرى. وتجاوز عدد المصريين الذين وصلوا إلى إيطاليا بشكل غير قانوني في عام 2022 الجنسيات الأخرى بنحو 20.5 ألف شخص – أي أكثر من اثني عشر ضعفا عن الرقم المسجل في عام 2020، وفقا لرويترز. وتنطلق غالبية محاولات الهجرة غير الشرعية من ليبيا.

طلب تاجاني أيضا وحصل على " تأكيدات لتعاون قوي في قضيتي ريجيني وزكي" من الجانب المصري، حسبما قال في تغريدات له (هنا وهنا)، مضيفا في المؤتمر الصحفي أن القاهرة "مستعدة لإزالة العوائق" لحل كلا القضيتين. وقُتل طالب الدراسات العليا الإيطالي جوليو ريجيني في مصر عام 2016. وأخلي سبيل الباحث الحقوقي المصري، والباحث بجامعة بولونيا الإيطالية باتريك جورج عام 2021، لكنه لا يزال في انتظار المحاكمة بتهم نشر أخبار كاذبة.

مقاطعة جماعية لوزراء الخارجية العرب لاجتماع جامعة الدول العربية الذي تستضيفه طرابلس: حضر خمسة فقط من وزراء الخارجية العرب الـ 22 اجتماع جامعة الدول العربية الذي استضافته الحكومة الليبية التي تتخذ من طرابلس مقرا لها، حسبما ذكرت وكالة أسوشيتد برس. وكان وزير الخارجية سامح شكري من بين الذين لم يحضروا، بعد أن دعا الأمم المتحدة العام الماضي إلى إلى اتخاذ موقف واضح إزاء "عدم شرعية" حكومة الوحدة الوطنية الليبية المنتهية ولايتها في طرابلس. ورفض رئيس الوزراء عبد الحميد الدبيبة، الذي يقود حكومة طرابلس، التنازل عن السلطة منذ أن انتهت الانتخابات الوطنية التي كانت تهدف إلى تجاوز المأزق بين الحكومتين المتنافستين في البلاد في نهاية عام 2021.

blackboard

كيف يتعامل طلاب الجامعات المصرية في الداخل والخارج مع انخفاض الجنيه وأزمة العملات الأجنبية؟ بالنسبة للطلاب المصريين الملتحقين بالجامعات بالخارج وأولئك الذين التحقوا بالجامعات المحلية برسوم دراسية مقومة بالعملات الأجنبية، أدى الانخفاض الأخير في سعر صرف الجنيه إلى صعوبة تلبية متطلبات دفع الرسوم الدراسية. وفقد الجنيه أكثر من 50% من قيمته مقابل الدولار منذ الفصل الدراسي الماضي (أكتوبر) وانخفض بنحو 90% منذ أن خفض البنك المركزي المصري قيمته لأول مرة في مارس 2022. ويواجه الطلاب الذين يدرسون في الخارج أيضا تحديا إضافيا يتمثل في حد الإنفاق الشهري الذي أعلن مؤخرا على عمليات السحب النقدي بالعملة الأجنبية في الخارج باستخدام بطاقات الخصم المباشر والبطاقات الائتمانية المصرية.

في العام الماضي، بدأت عدة بنوك في فرض حدود على عمليات السحب النقدي الأسبوعي والشهري بالعملات الأجنبية والمشتريات من الخارج. وقام بنكان على الأقل – البنك التجاري الدولي وبنك إتش إس بي سي – بتشديد هذه الحدود لاحقا، قبل أن يقدم البنك المركزي المصري استثناءات لحدود السحب بالعملات الأجنبية للمصريين المتواجدين في الخارج لأغراض تعليمية أو طبية.

حتى مع تخفيف القواعد، لا يزال الطلاب في الخارج لديهم حدود إنفاق على بطاقاتهم المصرية: في بنك مصر المملوك للدولة، جرى وضع حدود على الإنفاق الشهري باستخدام البطاقات الائتمانية في الخارج بين 100-1500 دولار (حسب فئة البطاقة)، وفقا لما قاله ممثل البنك لإنتربرايز. ورفض الممثل تحديد الحدود الدقيقة للطلاب. وللوصول إلى حدود الإنفاق القصوى، يحتاج الطلاب إلى تقديم جوازات سفرهم مع أختام الدخول والخروج، أو تقديم ما يثبت أنهم يدرسون في الخارج. ويتبع البنك الأهلي المصري نهجا أقل هيكلية يعتمد على كل حالة على حدة، إذ يُطلب من الطلاب إرسال بريد إلكتروني للبنك يطلبون فيه مبلغا محددا من المال، جنبا إلى جنب مع الأوراق الأخرى لإثبات أنهم يدرسون في الخارج وتفاصيل الرسوم الدراسية، وفقا لما صرح به ممثل البنك لإنتربرايز. ثم يجري دراسة هذه الطلبات وقبولها أو رفضها على أساس كل حالة على حدة. ويحدد البنك عموما حدا شهريا للسحب بالعملات الأجنبية ما يعادل 7 آلاف جنيه، مع رسوم 13% ورسوم محددة بقيمة 30 جنيها على كل معاملة. ويكون الحد الأقصى لمدفوعات البطاقة 37 ألف جنيه شهريا، مع رسم قدره 10%.

تأتي هذه الحدود بعد أن تسبب تخفيض قيمة الجنيه في ارتفاع الرسوم الدراسية وغيرها من النفقات المرتبطة بالدراسة في الخارج، مما يعني أن الطلاب مطالبون بإدارة إنفاقهم بشكل أكثر صرامة وهم قلقون بشأن الحفاظ على النفقات المستقبلية. وبدأت هناء يوسف، طالبة الإدارة والاقتصاد في جامعة بريستول في المملكة المتحدة، دراستها في سبتمبر – قبل شهر من قيام البنك المركزي المصري بتخفيض قيمة الجنيه واتجاهه نحو سعر صرف "مرن بشكل دائم". والآن، أصبحت هناء أكثر تشددا فيما يتعلق بعادات الإنفاق لديها، إذ صرحت لإنتربرايز أنه "حتى الفارق ببضعة جنيهات إسترلينية يزداد عند تحويله مرة أخرى إلى الجنيه". وتعد إدارة نفقاتها أمرا بالغ الأهمية للبقاء ضمن الحدود الشهرية، وقالت: "إذا أنفقت الكثير من المال في أسبوع واحد، فأنا أصل إلى الحد الأقصى للإنفاق الشهري بالعملات الأجنبية، فسيكون من الصعب جدا الحصول على المزيد". وقال محمود فادي، طالب الهندسة الميكانيكية في جامعة سوانزي بالمملكة المتحدة: "اضطررت إلى خفض الإنفاق للامتثال لحدود البطاقة الائتمانية الجديدة. بعد أن دفعت مصاريفي الشهر الماضي، لم يتبق لي سوى 200 جنيه إسترليني طوال الشهر".

يبدو المستقبل غير مؤكد للعديد منهم: بالنسبة لفادي، الذي يعيش حاليا في سكن داخل الحرم الجامعي، فإن سداد المدفوعات المستقبلية أمر مشكوك فيه حاليا. إنه قادر على دفع رسومه من خلال تزويد البنوك بخطاب مختوم من جامعته يوضح الرسوم الدراسية ونسخة من تأشيرة الطالب الخاصة به، لكن من غير الواضح ما إذا كانت البنوك ستتيح العملات الأجنبية له إذا انتقل للسكن خارج الحرم الجامعي. وإجمالا، يقول إنه من المحتمل أنه لن يكمل دراسته في الخارج. وأضاف: "الانتقال إلى الجامعة مرة أخرى في مصر ليس واردا بالنسبة لي. إنه قرار والدي في النهاية، لكن العديد من أصدقائي سيعودون العام المقبل".

الأمور ليست سهلة للطلاب في الجامعات الخاصة هنا في مصر أيضا: الطلاب في الجامعة الأمريكية بالقاهرة – التي تحدد الرسوم الدراسية بالدولار ولكنها تسمح بدفعها بما يعادل ذلك بالجنيه – شهدوا زيادة في رسومهم الدراسية بنحو الضعف تقريبا منذ الربيع الماضي. وقفزت التكلفة الفعلية للرسوم الدراسية على الرغم من حقيقة أن الجامعة الأمريكية بالقاهرة لم ترفع الرسوم الدراسية منذ العام الماضي، مع بقاء المعدل للطلاب المصريين دون تغيير عند 667 دولار للساعة المعتمدة، حسبما قالت المتحدثة باسم الجامعة الأمريكية رحاب الدمياطي لإنتربرايز.

أعلنت الجامعة الأمريكية بالقاهرة عن تدابير للمساعدة في تخفيف الأعباء عن الطلاب – لكن البعض يقول إنها ليست كافية: في الأسبوع الماضي، أسست الجامعة الأمريكية صندوقا للطوارئ للرسوم الدراسية للطلاب، والذي "سيوفر دعما ماليا لمرة واحدة يعادل 10% من الرسوم الدراسية مستحقة الدفع لفصل الربيع الدراسي لجميع الطلاب [المصريين]" الذين يدفعون كامل الرسوم الدراسية بحلول 2 فبراير، وفقا لرسالة من رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة أحمد دلال. وأعرب بعض الطلاب عن عدم رضاهم عن تلك الخطوة، وقالوا إنه جرى تأسيس صندوق مماثل أيضا في الفصل الدراسي الماضي، ولكنه لم يخفف التكاليف بشكل كاف. كما قال البعض الآخر، في منشورات – عبر مجموعة شهيرة على موقع فيسبوك يشارك الطلاب من خلالها تقييماتهم للدورات الدراسية والأساتذة – إن الحد الأقصى للمبلغ الممنوح للطلاب من خلال الصندوق كان ضئيلا، وطالبوا الجامعة بتحديد سعر صرف ثابت للرسوم الدراسية.

كما جرى منح طلاب الجامعة الأمريكية بالقاهرة الفرصة لدفع الرسوم الدراسية مقدما بسعر صرف أقل: في ديسمبر الماضي، سمحت الجامعة للطلاب بدفع الرسوم الدراسية للفصلين التاليين بسعر الصرف في ذلك الوقت. وقالت ملك، التي بدأت دراستها الجامعية في خريف 2020 – عندما كان الجنيه يتأرجح حول مستوى 15 جنيها – إن والديها انتهزا هذه الفرصة، واختارا التخلي عن الفائدة على شهادة الادخار لصالح التحوط مقابل عام من تقلبات العملات الأجنبية. وقالت لإنتربرايز: "من غير الواضح ما إذا كانت الجامعة ستتعامل مع المدفوعات التي جرى سدادها بسعر صرف شهر ديسمبر أو ما إذا كانت ستفرض علينا الرسوم بالسعر الحالي وستطبق فقط أحدث دعم مالي لمرة واحدة يعادل 10% بالنسبة لنا أيضا".

مجددا، لا يزال المستقبل غير واضح إلى حد كبير: أعرب بعض الطلاب الذين تحدثنا معهم عن مخاوفهم بشأن مدى قدرتهم على تحمل الأعباء المالية لمواصلة تعليمهم. وقال باسل رزق، طالب الهندسة الميكانيكية، الذي التحق بالكلية في خريف 2018، إنه يحتاج إلى الحصول على ساعات معتمدة إضافية لفصلين دراسيين متبقين للتخرج في فصل خريف 2023. وقال رزق: "لا أعتقد أنني سأكون قادرا على التعامل مع ذلك ماليا ولست متأكدا مما إذا كان الوضع سيتحسن بحلول فصل الخريف". وليس لدى الجامعة الأمريكية بالقاهرة حاليا حدا أقصى لقيمة الزيادة السنوية في الرسوم الدراسية. وقالت الدمياطي: "يتخذ هذا القرار على أساس كل عام على حدة. لا يمكننا التوقع مسبقا".


أبرز أخبار قطاع التعليم في أسبوع:

  • استضافت السفارة البريطانية بالقاهرة أمس معرض "التكنولوجيا التعليمية البريطانية للمدارس 2023"، حيث عرضت 11 شركة بريطانية من رابطة موردي التعليم البريطانية أحدث منتجاتها وخدماتها في مجال تكنولوجيا التعليم أمام مختلف المدارس في مصر. (بيان – بي دي إف)
  • "مصر للتعليم" تتم صفقة الاستحواذ على حصة الأغلبية في منصة سلاح التلميذ: أتمت منصة مصر للتعليم صفقة استحواذها على حصة الأغلبية (71.4 مليون سهم) في منصة سلاح التلميذ مقابل 646 مليون جنيه.
  • منحة من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية للتعليم الابتدائي: وافق مجلس النواب الأسبوع الماضي على منحة قدرها 5.7 مليون دولار من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية للتعليم الابتدائي، ومنحة أخرى بقيمة مليوني يورو من الوكالة الفرنسية للتنمية لتمويل تدريس اللغة الفرنسية في المدارس الحكومية.
  • أطلقت وزارة التعليم العالي المرحلة الثانية من مشروع المراكز الجامعية للتطوير المهني بالشراكة مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والجامعة الأمريكية بالقاهرة. ويهدف المشروع إلى إنشاء وتشغيل مراكز للتطوير المهني لمساعدة الطلاب والخريجين على تخطيط مسارهم المهني في سوق العمل واكتساب المهارات المطلوبة. (بيان)
  • أول مدرسة لتنسيق الحدائق في مصر؟ وقعت مجموعة طلعت مصطفى القابضة بروتوكول تعاون مع وزارة التربية والتعليم لإنشاء أول مدرسة تكنولوجيا تطبيقية متخصصة بمجال تنسيق الحدائق في البلاد. (بيان)

المفكرة

يناير 2023

يناير: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

يناير: إنفينيتي ومؤسسة التمويل الأفريقي تتمان الاستحواذ على ليكيلا باور.

25 يناير – 6 فبراير (الأربعاء-الاثنين): معرض القاهرة الدولي للكتاب، مركز مصر للمعارض الدولية.

25 يناير (الأربعاء): ذكرى ثورة 25 يناير/ عيد الشرطة.

26 يناير (الخميس): الرئيس السيسي يزور الهند "كضيف رئيسي" في احتفالات الذكرى 74 لاستقلال الهند.

26 يناير (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ثورة 25 يناير/ عيد الشرطة.

30 يناير – 1 فبراير (الإثنين – الأربعاء): مؤتمر سي أي كابيتال السنوي للمستثمرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2023، القاهرة، مصر.

فبراير 2023

2 فبراير (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

11 فبراير (السبت): بداية الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2023/2022 بالجامعات الحكومية.

13 – 15 فبراير (الاثنين – الأربعاء): مؤتمر ومعرض مصر الدولي للبترول "إيجبس 2022"، مركز مصر الدولي للمعارض، القاهرة.

23 – 27 فبراير (الخميس – الاثنين): المؤتمر السنوي لسيدات الأعمال في مصر من أجل النجاح.

مارس 2023

مارس: موسم أرباح الربع الرابع من عام 2022.

23 مارس (الأربعاء): أول أيام رمضان (وفقا للحسابات الفلكية)، ويحل أذان المغرب في 6:08 مساء بتوقيت القاهرة.

30 مارس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

أبريل 2023

1 أبريل (السبت): الموعد النهائي للبنوك لإنشاء وحدة الاستدامة.

10 – 16 أبريل (الاثنين-الأحد): اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين, مراكش, المغرب.

16 أبريل (الأحد): عيد القيامة المجيد.

17 أبريل (الاثنين): شم النسيم.

22 أبريل (السبت): عيد الفطر.

25 أبريل (الثلاثاء): عيد تحرير سيناء.

27 أبريل (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة عيد تحرير سيناء.

30 أبريل (الأحد): الموعد النهائي أمام أصحاب المهن الحرة للتسجيل في منظومة الفاتورة الإلكترونية.

أواخر أبريل – 15 مايو: موسم أرباح الربع الأول من عام 2023.

مايو 2023

1 مايو (الاثنين): عيد العمال.

4 مايو (الخميس) عطلة رسمية بمناسبة عيد العمال.

4 مايو (الخميس): المنتدى الوزاري للدول المصدرة للغاز، القاهرة.

18 مايو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

22 – 26 مايو (الاثنين- الجمعة): مصر تستضيف الاجتماعات السنوية لبنك التنمية الأفريقي، شرم الشيخ.

يونيو 2023

10 يونيو (السبت): انطلاق امتحانات الثانوية العامة.

19 – 21 يونيو (الإثنين – الأربعاء): النسخة الأولى من معرض مصر للبنية التحتية والمياه في مركز مصر الدولي للمعارض.

22 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

28 يونيو – 2 يوليو (الأربعاء – الأحد): عيد الأضحى (وفقا للحسابات الفلكية).

30 يونيو (الجمعة): ذكرى ثورة 30 يونيو.

يوليو 2023

18 يوليو (الثلاثاء): رأس السنة الهجرية.

20 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة رأس السنة الهجرية.

23 يوليو (الأحد): عيد ثورة 23 يوليو.

27 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ثورة 23 يوليو.

أواخر يوليو – 14 أغسطس: موسم أرباح الربع الثاني من عام 2023.

أغسطس 2023

3 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

سبتمبر 2023

21 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

26 سبتمبر (الثلاثاء): المولد النبوي الشريف.

28 سبتمبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة المولد النبوي الشريف.

أكتوبر 2023

6 أكتوبر (الجمعة): عيد القوات المسلحة.

أواخر أكتوبر – 14 نوفمبر: موسم أرباح الربع الثالث من عام 2023.

نوفمبر 2023

2 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

ديسمبر 2023

21 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

أحداث دون ميعاد محدد

2023: افتتاح المتحف المصري الكبير.

2023: مصر تستضيف الاجتماع السنوي لمجلس المحافظين للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية لعام 2023.

الربع الأول من 2023: أدنوك تستحوذ على 50% من شركة توتال إنرجيز مصر.

الربع الأول من 2023: انعقاد منتدى الأعمال المصري القطري المشترك.

الربع الأول من عام 2023: الرقابة المالية تعلن عن قواعد جديدة للبيع على المكشوف (شورت سيلنج).

الربع الأول من 2023: إطلاق مركز معلومات التجارة الداخلية.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).