الأربعاء, 15 يونيو 2022

مصر توقع اتفاقا لتصدير الغاز مع الاتحاد الأوروبي وإسرائيل اليوم.. والأسواق تترقب قرار الفيدرالي

عناوين سريعة

نتابع اليوم

صباح الخير قراءنا الأعزاء، لدينا عدد جديد حافل بأخبار السلع الأساسية، إذ يتركز الاهتمام محليا وعالميا على أسواق الطاقة والقمح. ومع تصاعد التضخم، يستمر تأثير اجتماع الفيدرالي الأمريكي على الأسواق العالمية.

الخبر الأبرز محليا – هل توقع مصر اليوم اتفاقية لتصدير الغاز مع الاتحاد الأوروبي وإسرائيل؟ تزور القاهرة اليوم رئيسة مفوضية الاتحاد أورسولا فون دير لاين، ووزيرة الطاقة الإسرائيلية كارين الحرار لإبرام اتفاقية محتملة من شأنها تعزيز صادرات الغاز الإسرائيلي إلى أوروبا عبر منشآت إسالة الغاز الطبيعي المصرية. المزيد من التفاصيل في نشرتنا اليوم.

سيزور الرئيس الأمريكي جو بايدن المملكة العربية السعودية في منتصف يوليو في زيارة رسمية تستغرق يومين، سيعقد خلالها اجتماعات مع المسؤولين السعوديين، بما في ذلك ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وفق ما نقلته شبكة إن بي سي عن ثلاثة مصادر مطلعة. تأتي خطط الرئيس الأمريكي لزيارة الرياض بينما تعمل إدارته على إعادة الدفء في العلاقات بين البلدين وسط ارتفاع أسعار النفط على خلفية الحرب المستمرة على أوكرانيا. كانت العلاقات بين البلدين قد توترت منذ بداية ولاية بايدن، خاصة بعد أن وصف المملكة بأنها "منبوذة" بعد مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

قمة إقليمية في جدة: قد يلتقي بايدن أيضا مع الرئيس عبد الفتاح السيسي أثناء زيارته إلى المملكة، إضافة إلى قادة الإمارات والبحرين والكويت وقطر وعمان والعراق والأردن، وفق ما قاله مساعدو الرئيس ونقلته نيويورك تايمز.


كل الأنظار تتجه إلى مجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا المساء، إذ قد يقدم البنك المركزي الأمريكي اليوم على أهم قرار للسياسة النقدية منذ تدخله لمنع انهيار أسواق المال في مارس 2020. وبعد بيانات التضخم المتصاعد الأسبوع الماضي، تترقب الأسواق العالمية زيادة في سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس، وهي خطوة لم تكن متصورة قبل أيام قليلة، وإذا حدثت ستكون أكبر زيادة يقرها الفيدرالي الأمريكي في اجتماع واحد منذ عام 1994.

واستمرت اضطرابات السوق أمس: تراجعت الأسهم الأمريكية مجددا في سوق هبوطية، كما استمرت الموجة البيعية في سوق السندات مع انتظار المتداولين لقرار الفيدرالي. وشهد مؤشر ستاندرد أند بورز 500 خسائر لليوم الخامس على التوالي، منهيا جلسة أمس بتراجع بنسبة 0.4%، ليستمر في السوق الهبوطية. وفي سوق السندات بالولايات المتحدة، سجل العائد على السندات لأجل عامين أعلى مستوى منذ 2007، في حين ارتفع العائد على السندات لأجل 10 سنوات إلى نحو 3.5%، وهو مستوى لم تشهده السوق منذ عام 2011.

السوق الهبوطية الأمريكية لن تنتهي سريعا: قد يستغرق مؤشر ستاندارد أند بورز 500 وقتا طويلا قبل أن يخرج من منطقة السوق الهابطة الحالية، والتي تسببت في تراجع المؤشر بنسبة 22% عن ذروته في يناير، حسبما نقلت بلومبرج عن محللين. وقال بيتر جارنري، رئيس استراتيجية الأسهم في ساكسو بنك: "قد يصل هذا التراجع إلى 35% ويستمر أكثر من عام قبل أن يبدأ في الصعود مرة أخرى"، مقارنا الوضع الحالي بأزمة الدوت كوم في بداية الألفية والسوق الهبوطية التي أحدثتها قفزة أسعار النفط في عام 1973.

حققت الأسهم الصينية وحدها مكاسب هذا الصباح، مع وجود معظم المؤشرات الآسيوية الأخرى في المنطقة الحمراء حاليا قبل انتهاء اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وتشير الأسواق المستقبلية إلى ارتفاع متوقع للأسهم الأمريكية عندما تبدأ جلسات التداول في وقت لاحق اليوم، فيما من المتوقع أن تفتتح المؤشرات الأوروبية فوتسي 100 ويورو ستوكس وداكس تعاملات اليوم على ارتفاع أيضا.

وحازت هذه الأنباء على اهتمام واسع من قبل صحف المال العالمية هذا الصباح: بلومبرج | فايننشال تايمز | وول ستريت جورنال | سي إن بي سي | رويترز | أسوشيتد برس.

يحدث اليوم –

تبدأ الاجتماعات السنوية للبنك الأفريقي للتصدير والاستيراد (أفريكسيم بنك) اليوم الأربعاء بفندق سانت ريجيس الماسة بالعاصمة الجديدة. وسيلقي الرئيس عبد الفتاح السيسي ومحافظ البنك المركزي المصري طارق عامر، ورئيس البنك الأفريقي بنديكت أوراما، كلمات رئيسية خلال الاجتماعات، والتي ستركز بشكل أساسي على تنفيذ اتفاقية التجارة الحرة في أفريقيا التي دخلت حيز التنفيذ في 2021.

نتابع غدا – تعقد مصر والاتحاد الأوروبي مؤتمرا حول سلاسل القيمة للغذاء المستدام في فندق جراند نايل تاور.

في المفكرة –

تعقد ورشة العمل الأولى ضمن الحوار المجتمعي الذي أطلقته الحكومة حول "وثيقة سياسة ملكية الدولة" الأحد المقبل، وفقا للمنصة الإلكترونية للحوار. سيشهد كل يوم أحد وثلاثاء ورش عمل حول صناعة محددة، تبدأ بورشة عمل تركز على الزراعة الأحد المقبل وأخرى تركز على الصناعات الغذائية يوم الثلاثاء. سيعقد كل يوم خميس ورش العمل مع مجلس النواب أو مجلس الشيوخ، جنبا إلى جنب مع الخبراء ومراكز الفكر.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، والتي تجدون فيها قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

enterprise

نحن اليوم على موعد مع عدد جديد من "هاردهات"، وهي نشرتنا الأسبوعية المتخصصة في البنية التحتية في مصر، التي تأتيكم كل يوم أربعاء ضمن نشرة إنتربرايز الصباحية، على كل ما يتعلق بالبنية التحتية من الطاقة والمياه والنقل والتنمية العمرانية وحتى البنية التحتية ذات الطابع الاجتماعي مثل الصحة والتعليم.

في عدد اليوم: التقينا مع أحمد عاشور الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة إدارة البنية التحتية بايلون للحديث حول كيفية قيام برمجيات الشركة القائمة على البيانات بإضفاء مزيد من الكفاءة على البنية التحتية التقليدية للبلاد – توزيع الكهرباء والمياه – والمساعدة على تقليل الخسائر وتحسين الإيرادات.

enterprise

Experience the Bay Life Rentals

A new era of holiday magic provides a first-class selection of luxurious vacation rentals with a holistic luxury concierge service, expertly combining personalized hospitality with a refined local touch to transform your vacation into a one-of-a-kind experience.

Book now: https://holidays.somabay.com/stayr/ or call +2016390

طاقة

اتفاق ثلاثي بين مصر وإسرائيل والاتحاد الأوروبي لتصدير الغاز

مصر وإسرائيل والاتحاد الأوروبي قد توقع اتفاقية اليوم في القاهرة لزيادة صادرات الغاز عبر المتوسط. ستزور القاهرة اليوم رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لاين ووزيرة الطاقة الإسرائيلية كارين الحرار لإبرام الاتفاقية، والتي من المتوقع أن تمهد الطريق لتصدير المزيد من الغاز الطبيعي الإسرائيلي عبر منشآت إسالة الغاز المصرية. وكتبت فون دير لاين على تويتر أمس عقب اجتماع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت: "غدا سنتخذ خطوة مهمة بتوقيع اتفاق ثلاثي بشأن الغاز بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي ومصر".

ومن المتوقع أن نعرف المزيد من التفاصيل في وقت لاحق اليوم: أشارت مسودة الوثيقة التي تناولتها وسائل الإعلام إلى أن الاتحاد الأوروبي يمكن أن يساعد في تمويل تطوير البنية التحتية للطاقة، والعمل مع مصر وإسرائيل للحد من انبعاثات غاز الميثان.

بتزامن توقيع الاتفاق مع اجتماع منتدى غاز شرق المتوسط، والذي سيجمع مسؤولين من الدول الثماني أعضاء المنتدى، إضافة إلى مراقبين من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والبنك الدولي.

هذا بالضبط هو ما كانت تهدف إليه مصر لتحقيق أهدافها لأن تصبح مركزا إقليميا للغاز الطبيعي: منذ إنشائه، كان منتدى غاز شرق المتوسط عنصرا أساسيا في السياسة الخارجية للقاهرة، حيث يقع المقر الرئيسي للمنتدى، والذى من شأنه أن يساعد مصر على تحقيق هدفها بأن تصبح مركزا إقليميا لتصدير الغاز الطبيعي. ولدى مصر أيضا اتفاقيات مع قبرص واليونان بشأن خطوط أنابيب لتوريد الغاز إلى مصر بغرض إعادة تصديره عبر منشآت الإسالة المصرية.

لدى إسرائيل أيضا طموحاتها الخاصة لأن تصبح مركزا إقليميا للغاز: قالت فون دير لاين أمس إن الاتحاد الأوروبي يواصل دراسة مشروع خط أنابيب إيست ميد الذي يستهدف شحن 10 مليارات متر مكعب من الغاز الإسرائيلي سنويا من البحر المتوسط مباشرة إلى اليونان.

ذكرتنا جازبروم أمس بأهمية غاز شرق المتوسط للاتحاد الأوروبي: خفضت شركة الغاز الروسية العملاقة جازبروم – التي تمد أوروبا بنحو 40% من استهلاكها من الغاز الطبيعي – الإمدادات عبر خط أنابيب نورد ستريم 1 الرئيسي بنسبة 40% أمس، وألقت باللوم على شركة سيمنز في حدوث أعطال في محطة البلطيق. وقطعت روسيا بالفعل إمدادات الغاز عن هولندا والدنمارك وبولندا وبلغاريا لفشلها في الدفع بالروبل الروسي، ما يهدد بتفاقم أزمة الطاقة في أوروبا في وقت تحاول فيه القارة تقليل اعتمادها على النفط والغاز من روسيا.

اقتصاد

تدفقات الاستثمار الأجنبي لمصر تتراجع العام الماضي.. لكننا قد نخالف هذا الاتجاه في 2022

شهدت مصر انخفاضا في تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر بنسبة 12% في عام 2021، لكنها ظلت ثاني أكبر متلق للاستثمار الأجنبي المباشر في أفريقيا، وفقا للأمم المتحدة. تظهر الأرقام الواردة في تقرير الاستثمار العالمي الصادر عن الأمم المتحدة (بي دي إف) أن البلاد تلقت استثمارات أجنبية مباشرة قدرها 5.12 مليار دولار العام الماضي، بانخفاض من 5.9 مليار دولار في عام 2020، لتخالف الاتجاه العالمي الذي شهد تعافي التدفقات الوافدة بنسبة 64% مقارنة بالتباطؤ الناجم عن جائحة "كوفيد-19" في عام 2020. بحساب 367 مليون دولار من التدفقات الخارجة، بلغ صافي الاستثمار الأجنبي المباشر في البلاد 4.8 مليار دولار خلال العام، بانخفاض من 5.5 مليار دولار في عام 2021.

كان الاستثمار الأجنبي المباشر في اتجاه تصاعدي قبل ظهور الجائحة، إذ ارتفع من 4.3 مليار دولار في عام 2013 إلى 9 مليارات دولار في عام 2019.

تبدو المؤشرات واعدة أكثر هذا العام، مع 22 مليار دولار يتوقع أن يقدمها أشقاؤنا في الخليج إلى البلاد، يقول التقرير إن هذا "قد يعزز الاستثمار الأجنبي المباشر في المستقبل". تعهدت الإمارات والسعودية وقطر بتوفير مليارات الدولارات من الاستثمارات وودائع لدى البنك المركزي في وقت سابق من هذا العام لتوفير السيولة الطارئة والدعم الاقتصادي للتخفيف من تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية.

بدأت المشروعات الجديدة في الانتعاش: تضاعفت قيمة المشروعات الجديدة أكثر من ثلاثة مرات لتصل إلى 5.6 مليار دولار العام الماضي، لكنها ظلت أقل بكثير من 13.7 مليار دولار قبل انتشار الجائحة في عام 2019. وجرى الإعلان عن 65 مشروعا جديدا خلال العام، ارتفاعا من 52 مشروعا في العام السابق له، ولكن أقل من 140 مشروعا في عام 2019 قبل الجائحة. ويشير التقرير إلى مشروع ريبورتاج الإماراتية البالغة تكلفته 1.5 مليار دولار مع شركة الأهلي صبور كواحد من الاستثمارات الرئيسية التي جرى الإعلان عنها العام الماضي.

الحكومة في طريقها أيضا لاستقطاب المزيد من التدفقات، إذ يعقد المسؤولون اجتماعات مكثفة مع مستثمرين أجانب وعرب منذ أسابيع في إطار جهود للترويج للبلاد كوجهة صديقة للاستثمار، في الوقت الذي تكثف فيه الدولة مساعيها لطرح بعض الأصول المملوكة لها أمام المستثمرين.

وقد نخالف الاتجاه العالمي في 2022: انخفضت أرقام المشروعات الجديدة عالميا بالفعل بنسبة 21% في الربع الأول ويبدو أن الاتجاه مهيأ للاستمرار مع الحرب في أوكرانيا وارتفاع أسعار الفائدة وزيادة المخاوف من الركود في الولايات المتحدة وأوروبا التي تثقل كاهل الاقتصاد العالمي. "تداعيات الحرب في أوكرانيا مع ثلاثية أزمات الغذاء والوقود والتمويل، إلى جانب التأثيرات المستمرة لجائحة "كوفيد-19" واضطراب المناخ العام، تضيف ضغوطا خاصة في البلدان النامية"، حسبما ورد في التقرير، والذي أشار إلى أن حالة عدم اليقين لدى المستثمرين وتجنب المخاطرة قد يضعان أيضا "ضغطا هبوطيا كبيرا" على الاستثمار الأجنبي المباشر عالميا هذا العام.

شهدت معظم مناطق العالم انتعاشا في تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الوافدة في عام 2021 بعد مستويات منخفضة بشكل استثنائي في العام السابق. ارتفعت التدفقات العالمية بنسبة 64% لتصل إلى 1.58 تريليون دولار على خلفية ازدهار عمليات الدمج والاستحواذ وتمويل المشروعات الدولية بفضل الظروف المالية المتساهلة وحزم التحفيز الضخمة للبنية التحتية.

وتضاعفت التدفقات إلى أفريقيا لتصل إلى 83 مليار دولار، على الرغم من الارتفاع الكبير كان بسبب صفقة واحدة (صفقة مبادلة الأسهم بين ناسبرز وبروساس في جنوب أفريقيا)، والتي من دونها كان نمو الاستثمار الأجنبي المباشر أكثر اعتدالا. ولا يزال المستثمرون الأوروبيون هم أكبر مالكي الأصول الأجنبية في القارة، حيث تحتل المملكة المتحدة المرتبة الأولى باستثمارات 65 مليار دولار، وتأتي فرنسا في المرتبة الثانية بـ 60 مليار دولار.

دمج واستحواذ

ألتوس التابعة لساويرس تندمج مع إلمينتال رويالتيز

تستعد ألتوس استراتيجيز التابعة لنجيب ساويرس للاندماج مع شركة الاستثمار في أصول الذهب إلمينتال رويالتيز المدرجة في بورصة تورنتو في صفقة تبادل أسهم، وفقا لإفصاح في بورصة لندن (بي دي إف) أمس. ومن المخطط أن يحصل مساهمو ألتوس على 0.594 سهم في الشركة الجديدة مقابل كل سهم يملكونه في ألتوس. عند الانتهاء من الصفقة، ستمتلك مساهمو إلمينتال ما يقرب من 52.9% من الكيان المندمج، بينما سيمتلك مساهمو ألتوس النسبة المتبقية البالغة 47.1%.

نشاط أكبر وأكثر تنوعا: يمتلك الكيان المندمج محفظة مجمعة من 69 أصلا عبر 13 دولة وولاية قضائية من الفئة الأولى، 11 منها تنتج بالفعل، وأغلبها يركز على الذهب. ستبلغ إيرادات الشركة الإجمالية المقدرة 19.6 مليون دولار في عام 2022 و24.6 مليون دولار في العام المقبل.

يمتلك ساويرس حصصا في الشركتين: يمتلك صندوق لامانشا التابع لساويرس حصصا كبيرة في ألتوس وإلمينتال. استحوذ الصندوق على 35% من ألتوس في 2020 و9.3% من إلمينتال في أبريل.

ويدعم الاندماج: يدعم لامانشا والمستثمرون المؤسسيون الآخرين من كلا الجانبين عملية الاندماج.

ماذا قالوا: "لن يؤدي حجمنا الموسع والإيرادات المجمعة إلى تعزيز وصولنا إلى المزيد من الأصول عالية الجودة فحسب، بل سيقلل أيضا من تكلفة رأس المال في المستقبل"، على حد قول الرئيس التنفيذي لألتوس ستيفن بولتون، مضيفا أن شركته تتطلع إلى مزيد من فرص الاندماج في المستقبل.

تتواجد ألتوس في مصر: لدى شركة آخ جولد التابعة لشركة ألتوس أربعة امتيازات للذهب في الصحراء الشرقية في مصر، حصلت على اثنين منها للشركة الشهر الماضي. وقالت الشركة الشهر الماضي إنها نجحت في القيام باكتشافات "عالية الجودة" يصل حجمها إلى 100 جرام من الذهب للطن.

رد فعل السوق: انخفض سهم ألتوس 5.4% في تعاملات الأمس في لندن، بينما خسر سهم إلمينتال 0.7% في تورنتو.

ديون

تابعة لـ "سوديك" توقع اتفاق تمويل بـ 600 مليون جنيه مع الأهلي المتحد

تابعة لـ "سوديك" تقترض 600 مليار جنيه من الأهلي المتحد: قالت شركة السادس من أكتوبر للتنمية والاستثمار (سوديك) في بيان لها (بي دي إف) أمس إن شركتها التابعة السادس من أكتوبر للتنمية والمشروعات العقارية (سوريل) "وقعت عقد تسهيل ائتماني بقيمة 600 مليون جنيه مع البنك الأهلي المتحد لخصم شيكات (أوراق قبض) تمثل أقساطا مستقبلية خاصة بوحدات جرى تسليمها في مشروع ايستاون ريزيدانسيز بمنطقة شرق القاهرة".

عن الاتفاق: قال عمر الحموي رئيس القطاع المالي في سوديك "يأتي هذا الاتفاق في إطار عملنا باستمرار على إتاحة بدائل تمويلية مختلفة تتيح لنا تحقيق النمو ودعم عملياتنا التشغيلية، مع المحافظة على قوة وسيولة ميزانية الشركة ومركزها المالي".

لكن، ما هو خصم الشيكات؟ خصم أوراق القبض المستحقة هو أداة تمويل قصيرة الأجل تسمح للشركات بتلقي مدفوعات مبكرة على فواتيرها المستحقة (مثل الأقساط المستقبلية). قد يكون ذلك مفيدا عندما لا يتطابق توقيت التدفقات النقدية الداخلة والخارجة للشركة، مما يمنحها إمكانية الحصول على التمويل مبكرا.

تكنولوجيا مالية

مستثمرون يطلبون رخصة لترويج وتغطية الاكتتابات باستخدام التكنولوجيا المالية

تقدم مجموعة من المستثمرين المحليين بطلب إلى الهيئة العامة للرقابة المالية للحصول على رخصة لتأسيس أول شركة تعمل في مجال الترويج وتغطية الاكتتابات باستخدام التكنولوجيا المالية، وفق ما ذكره المستشار القانوني للمستثمرين، مكتب الدريني وشركاه، في بيان صحفي (بي دي إف). يشمل المستثمرون، محمد أبو النجا، مؤسس Pie، والمؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة كليفر المصرية للتكنولوجيا المالية والمؤسس المشارك لشركة حالا (إم تي إن – حالا الآن)، وعمر عامر الشريك المؤسس لعامر جروب ، وعمر وأدهم وجدي، مؤسسا بسيطة القابضة للاستثمارات المالية، بحسب البيان الذي أضاف أيضا أن مستثمرين آخرين في الشركات المالية الكبرى وقطاع التكنولوجيا المالية من بين المساهمين.

يعمل المستثمرون على إنشاء شركة قابضة تشمل شركة PIE لاستشارات الدمج والاستحواذ وفرعها Exits، وهي منصة لعمليات الدمج والاستحواذ على الإنترنت استحوذت عليها شركة PIE مؤخرا، وفق ما قاله الشريك المؤسس لشركة الدريني وشركاه، معتز الدريني، لإنتربرايز. ويتوقع الدريني الحصول على الترخيص في غضون شهرين.

ومن أخبار التكنولوجيا المالية أيضا:

  • أطلقت شركة رقميات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية عملياتها رسميا. ستقدم الشركة الناشئة حلول الدفع الإلكتروني لشركات التجارة الإلكترونية وتجار التجزئة عبر الإنترنت، وفق ما قالته الشركة.
  • تلقت شركة لاكي الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية الضوء الأخضر من البنك المركزي المصري لإطلاق بطاقة "لاكي وان" التي توفر للعملاء خدمات الاسترداد النقدي (الكاش باك) ودفع فواتير الهاتف المحمول وسحب وإيداع الأموال، وفق بيان الشركة (بي دي إف).

تنقلات

عينت لافارج جيمي خان (لينكد إن) رئيسا تنفيذيا جديدا لوحدتها في مصر، خلفا لسولومون بومجارتنر أفيلز، وفق ما أعلنته الشركة في بيان لها (بي دي إف). وشغل خان منصب الرئيس التنفيذي لشركة لافارج زامبيا منذ عام 2018، كما عمل سابقا رئيسا تنفيذيا لشركة لافارج في موريشيوس وسيشيل. بدأ خان عمله في مجموعة لافارج قبل 18 عاما.

enterprise

سلع

لا نهاية في الأفق لأزمة نقص القمح

الأسواق العالمية قد تخسر ثلاثة مواسم متتالية من محصول القمح الأوكراني، حسبما قال وزير الزراعة الاوكراني ميكولا زولسكي لرويترز. قال زولسكي: "لا يمكننا إخراج (تصدير) محصول العام الماضي، كما لا يمكننا حصاد المحصول الحالي، ولا نريد أن نزرع المحصول التالي". يزرع القمح الأوكراني عادة في الخريف ويحصد خلال شهري يوليو وأغسطس، ما يعني أن النقص قد يستمر حتى منتصف عام 2024.

ماذا عن محصول هذا الموسم؟ أوكرانيا غير قادرة حاليا على حصاد ما لا يقل عن 5 ملايين طن من القمح من محصولها لعام 2022، والذي جرت زراعته في الأراضي التي تسيطر عليها حاليا روسيا ولا يمكن حصاده. تمتلك البلاد أيضا نحو 30 مليون طن من الحبوب محاصرة في صوامعها، تمثل نصف سعة تخزين الحبوب التي لا تزال تحت سيطرتها. ومع قيام روسيا بإغلاق موانئها، فإن الجزء الأكبر من 60 مليون طن من فوائض الحبوب والبذور الزيتية يمكن أن يهدر لعدم وجود أي منفذ لاستخدامه.

المشكلة: أجبر الحصار الروسي لموانئ البحر الأسود كييف على اللجوء إلى السكك الحديدية والطرق والنقل النهري لإخراج القمح من البلاد. بدأت أوكرانيا مؤخرا في تصدير الحبوب عبر طريقين عبر بولندا ورومانيا، لكن العملية تعثرت بسبب الصعوبات اللوجستية نظرا لعدم وجود طريقة بسيطة أو رخيصة لأوكرانيا لتصدير الحبوب برا. من المتوقع أن تشق شحنة من القمح الأوكراني طريقها إلى مصر من رومانيا، وهي الأولى من نوعها منذ اندلاع الحرب.

هل بحر البلطيق هو الحل؟ يأمل مصدرو القمح في أوكرانيا أن يساعد طريق الشحن الجديد عبر بحر البلطيق في الالتفاف حول الحصار الروسي لموانئ البحر الأسود، حسبما ذكرت بلومبرج. وصلت شحنة من الذرة الأوكرانية مرسلة من بولندا إلى إسبانيا يوم الاثنين، مما أثار الآمال في أن تبدأ البلاد في التخلص من المخزون المتراكم.

إجمالا، أدى ذلك إلى تفاقم حالة انعدام الأمن الغذائي عالميا: توفر روسيا وأوكرانيا نحو ثلث إنتاج العالم من القمح وكانا يوفران معا نحو 80% من واردات مصر من القمح. قبل الحرب، كانت صادرات الحبوب الأوكرانية الشهرية تصل إلى 6 ملايين طن، لكن هذا الرقم انخفض بشكل كبير منذ اندلاع الحرب. وصدرت البلاد 300 ألف طن من الحبوب في مارس ومليون طن في أبريل. يتوقع زولسكي أن تتجاوز الصادرات مليوني طن هذا الشهر.

… وزاد إنفاقنا على القمح بشكل كبير: قد تواجه مصر عبئا إضافيا قدره 3 مليارات دولار موزعة بالتساوي بين الحكومة والقطاع الخاص في العام المالي المقبل إذا ظلت أسعار القمح عند مستوياتها المرتفعة الحالية، بحسب ما ذكره وزير المالية محمد معيط في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وداعا القمح ومرحبا عباد الشمس؟ قال الوزير الأوكراني إنه يمكن للمزارعين الأوكرانيين قريبا الاستغناء عن القمح بشيء أخف – مما يجعل الشحن أرخص – وأكثر تكلفة للبيع، مثل عباد الشمس، الذي اتجه إليه المزارعون بالفعل بدلا من محاصيل الذرة.


مجموعة السبع تؤكد دعمها لمصر في مواجهة أزمة نقص القمح: "تؤكد مجموعة السبع التزامها بدعم مصر خلال هذه الأزمة التي سببتها الحرب الروسية"، حسبما قال سفراء دول مجموعة السبع في القاهرة في بيان مشترك أمس. وأضافوا أن المجموعة ستزيد من دعمها لعمليات برنامج الغذاء العالمي في البلاد وتقدم مساعدات ثنائية، مؤكدين أنهم "يتشاورون عن كثب" مع الحكومة بشأن الأزمة.

enterprise

توك شو

استراتيجية تنمية صناعة السيارات تتصدر اهتمامات برامج التوك شو: أعلن رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي خلال زيارته إلى المنطقة الاقتصادية لقناة السويس أمس إطلاق استراتيجية تنمية صناعة السيارات، كما جرى توقيع عدد من مذكرات التفاهم على هامش الحدث: "مساء دي إم سي" (شاهد 1:49 دقيقة) | "الحياة اليوم" (شاهد 8:01 دقيقة) | "يحدث في مصر" (شاهد 8:51 دقيقة) | "على مسؤوليتي" (شاهد 30:15 دقيقة).

"الهدف الاستراتيجي للدولة هو تعميق صناعة السيارات داخل مصر، وكذا كل الصناعات المغذية لها، كي نعتمد على الإنتاج المحلي بقدر الإمكان"، وفق ما قاله رئيس الوزراء في بيان. وأوضح أن الدولة أنفقت 4 مليارات دولار على استيراد السيارات خلال العام الماضي، وهو أمر غير مستدام إذا استمرت ملكية السيارات في الارتفاع خلال السنوات المقبلة.

وقدمت المستشارة الاقتصادية لرئيس الوزراء جيهان صالح في مقابلة مع برنامج "يحدث في مصر" المزيد من التفاصيل حول الاستراتيجية. وقالت إن الحوافز سيجري تقديمها بناء على قيمة الاستثمارات ونسبة المكون المحلي المستخدم واعتماد التقنيات الصديقة للبيئة (شاهد 8:51 دقيقة).

رأينا بالفعل أجزاء من الاستراتيجية قيد التنفيذ: أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي في وقت سابق من هذا الشهر تعديلات التعريفة الجمركية التي تضمنت حوافز وتخفيضات على الضريبة الجمركية للمصنعين، وتخفيضات على المعدات اللازمة لتشغيل محطات شحن السيارات الكهربائية ومحطات السيارات التي تعمل بالغاز الطبيعي، وكذلك على المحركات الكهربائية والبطاريات ووحدات التحكم وأنظمة التهوية المستخدمة في الأتوبيسات الكهربائية.

يمكنكم الاطلاع على المزيد حول استراتيجية صناعة السيارات من هنا.

وجرى توقيع عدد من مذكرات التفاهم على هامش الحدث:

  • منشأة جديدة لتجميع السيارات: وقعت الشركة المصرية العالمية للسيارات والهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس وصندوق مصر السيادي وشركة شرق بورسعيد للتنمية مذكرة تفاهم لإقامة مجمع تصنيع السيارات المشترك "EPAZ" في المنطقة بطاقة 57 ألف سيارة سنويا.
  • وعقب ذلك، وقعت مجموعة باك البريطانية لإجراء دراسات الجدوى الخاصة بالمشروع المزمع.

غضب بعد خسارة الفراعنة برباعية أمام كوريا الجنوبية: أثارت خسارة المنتخب الوطني 1-4 في مباراة ودية أمام نظيره الكوري الجنوبي حالة من الغضب في البرامج الحوارية، حيث انتقد أحمد موسى مقدم برنامج "على مسؤوليتي" الفريق بسبب الأداء الهزيل ووصف المباراة بأنها "وصمة عار" (شاهد 4:54 دقيقة). وقال إن أيا من أعضاء الاتحاد المصري لكرة القدم لم يقدم استقالته بعد أسبوع من الأداء المخيب للآمال، وآخرها الهزيمة المحرجة أمام إثيوبيا بهدفين مقابل لا شيء. وأضاف موسى أن اتحاد كرة القدم سيعلن عن عدة قرارات الخميس المقبل، متوقعا أن يعين الاتحاد مدربا جديدا لكل من المنتخبين الوطني والأولمبي من بين قرارات أخرى. وقدمت برامج "الحياة اليوم" (شاهد 19:03 دقيقة) و"مساء دي إم سي" (شاهد 11:22 دقيقة) و"كلمة أخيرة" (شاهد 7:23 دقيقة) تغطية للمباراة.

حظيت الزيارة المرتقبة للرئيس الأمريكي جو بايدن إلى المنطقة الشهر المقبل بتغطية واسعة من قبل البرامج: "كلمة أخيرة" (شاهد 19:20 دقيقة) | "على مسؤوليتي" (شاهد 4:48 دقيقة) | "يحدث في مصر" (شاهد 3:23 دقيقة).

هذه النشرة تأتيكم برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/
SODIC - https://www.sodic.com
Infinity - http://www.weareinfinity.com/

على الرادار

وقعت الشركة المصرية للاتصالات وأكوا كومز اتفاقية إنزال وعبور للكابل البحري Europe Middle-East India Connect 1 في مصر، ويربط الكابل بين برشلونة ومومباي ويعبر مصر على اليابسة بين رأس غارب وبورسعيد. (بيان صحفي)

أخبار أخرى على الرادار هذا الصباح:

  • أتمت منصة رعاية الحيوانات الأليفة فيت وورك جولة تمويلية معبرية قادها مستثمرون ملائكيون أعضاء بشبكة الاستثمار الملائكي أليكساندريا إنجلز، ومستثمرون سعوديون لم يكشف عن هويتهم، بحسب بيان (بي دي إف).
  • أطلقت أمازون مصر برنامج العضوية المتميز أمازون برايم، حيث تقدم خدمة التوصيل بدون رسوم وخصومات والوصول إلى خدمات البث والألعاب. (بيان صحفي)
  • تقدم شركة كيندريل، مزود البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات الأمريكية ، خدمات سحابية لشركة طاقة عربية التابعة للقلعة القابضة. (بيان صحفي)
  • نجحت البعثة الأثرية المصرية الألمانية في الكشف عن كتل حجرية من الجرانيت من عصر الملك خوفو بمعبد الشمس بمنطقة المطرية. (بيان)

الأسواق العالمية

برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/

تتوقع أوبك تباطؤ نمو الطلب العالمي على النفط إلى مليوني برميل يوميا أو أقل في عام 2023، مقارنة مع نمو متوقع قدره 3.36 مليون برميل يوميا في عام 2022، وفق ما نقلته رويترز عن مصادر مطلعة. سجلت أسعار النفط العالمية مستويات قياسية جديدة، مما أدى إلى ارتفاع التضخم – لكن الأسعار المرتفعة قوضت توقعات النمو لعام 2022، وغذت التوقعات بتباطؤ النمو في عام 2023. ومن المتوقع أن تصدر المنظمة توقعاتها الرسمية للطلب في عام 2023 الشهر المقبل.

ومن أخبار الأسواق العالمية أيضا –

  • كوين بيز تخفض العمالة مع استمرار أزمة العملات الرقمية: خفضت منصة تداول العملات المشفرة كوين بيز ما يقرب من خمس قوتها العاملة وسط انخفاض في أسعار العملات المشفرة. تراجعت الأسهم في الشركة بنسبة 85% منذ نوفمبر استجابة لسوق العملات المشفرة، الذي شهد خسارة البتكوين أكثر من 60% من قيمتها في نفس الفترة. (بيان)
  • تطلق مباشر منصة ديكربتو، وهي منصة تداول للعملات المشفرة في المنطقة يوم الخميس، وفقا لبيان صادر عن مباشر. وقالت إن ديكربتو حصلت على التراخيص اللازمة من الاتحاد الأوروبي، ما يسمح للمستخدمين بالتداول سرا في البيتكوين وريبل وإيثيريوم ودوجيكوين وغيرها من العملات المشفرة.
  • كوكاكولا تؤجل الطرح العام الأولي لأعمالها الأفريقية هذا العام: أجلت كوكاكولا الاكتتاب العام الأولي المخطط لجزء من حصتها في كوكاكولا أفريقيا حتى عام 2023 بسبب ظروف الاقتصاد الكلي السيئة. (بيان)

Up

EGX30 (الثلاثاء)

9,981

-0.3% (منذ بداية العام: -16.5%)

Up

دولار أمريكي (البنك المركزي)

شراء 18.70 جنيه

بيع 18.78 جنيه

Up

دولار أمريكي (البنك التجاري الدولي)

شراء 18.72 جنيه

بيع 18.78 جنيه

None

أسعار الفائدة (البنك المركزي المصري)

11.25% للإيداع

12.25% للإقراض

Down

تداول (السعودية)

12,021

-0.3% (منذ بداية العام: +6.6%)

Up

سوق أبو ظبي

9,547

+0.9% (منذ بداية العام: +12.5%)

Up

سوق دبي

3,297

+0.3% (منذ بداية العام: +3.2%)

Down

ستاندرد أند بورز 500

3,735

-0.4% (منذ بداية العام: -21.6%)

Down

فوتسي 100

7,187

-0.3% (منذ بداية العام: -2.7%)

Down

يورو ستوكس 50

3,475

-0.8% (منذ بداية العام: -19.2%)

Down

خام برنت

121.17 دولار

-0.9%

Up

غاز طبيعي (نايمكس)

7.32 دولار

+1.8%

Down

ذهب

1,808.90 دولار

-0.3%

Down

بتكوين

21,364 دولار

-7.0% (منذ بداية العام: -53.4%)

أنهى مؤشر EGX30 جلسة أمس متراجعا بنسبة 0.3% وسط قيم تداول بلغت 683 مليون جنيه (18.2% أقل من المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بيع بختام الجلسة. وبذلك يكون المؤشر الرئيسي قد تراجع بنسبة 16.5% منذ بداية العام الجاري.

في المنطقة الخضراء: سيرا (+2.4%)، والقابضة المصرية الكويتية (+2.2%)، وإم إم جروب (+1.9%).

في المنطقة الحمراء: مجموعة طلعت مصطفى القابضة (-3.3%)، وكريدي أجريكول (-2.1%)، وإي فاينانس (-1.9%).

hardhat

استخدام البيانات لتحسين كفاءة البنية التحتية التقليدية: إنتربرايز تحاور أحمد عاشور من "بايلون". بعد أن جمعت مؤخرا 19 مليون دولار في جولة تمويل أولية، وتحولت بالفعل إلى الربحية بعد أقل من خمس سنوات على إطلاقها في عام 2017، باتت منصة إدارة البنية التحتية "بايلون" تحقق إنجازات ونجاحات ملحوظة. التقينا مع أحمد عاشور الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة بايلون لمناقشة كيفية مساعدة برمجيات الشركة القائمة على البيانات في جعل البنية التحتية التقليدية – توزيع الكهرباء والمياه – أكثر كفاءة.

التحدي الرئيسي الذي تواجهه شركات توزيع المياه والكهرباء: خسائر كبيرة في الإيرادات بسبب عدم الكفاءة الهيكلية. هذه الإيرادات الضائعة قد تصل إلى ما يقرب من ملياري دولار سنويا في مصر وحدها، ونحو 400 مليار دولار في الأسواق الناشئة، بحسب عاشور. ويأتي في المقام الأول عدم الكفاءة في تحصيل الإيرادات، وسرقة الكهرباء أو المياه من خلال العبث بأجزاء من الشبكة، والتسربات أو الخسائر الفنية التي تحدث عبر الشبكات. وعادة ما يكون تطوير البنية التحتية لجعلها أكثر كفاءة عملا مكلفا لشركات المرافق، كما يقول عاشور.

هنا يأتي دور بايلون: تجمع برمجيات بايلون كميات هائلة من البيانات وتحللها وتحدد أوجه القصور في النظام، والتي يمكن لمقدمي الخدمات اتخاذ خطوات فورية لمعالجتها، كما يقول عاشور. يمكن للذكاء الاصطناعي المدمج في البرمجيات تقديم تنبؤات وتوصيات لاستخدام أكثر كفاءة وانبعاثات أقل. ويقول عاشور: "نحن نعمل في الأساس على تطوير القدرة التكنولوجية لقطاع البنية التحتية".

تعد بايلون واحدة من بين شركات قليلة تركز على إضافة مكون تكنولوجي إلى الصناعات التقليدية في المنطقة: "هناك مزوّدون مختلفون للأجهزة، مثل العدادات الذكية. ولكن عندما يتعلق الأمر بالبرمجيات، وتطبيق خدمات وخبرات شركات التكنولوجيا على شركات البنية التحتية المتواجدة منذ مئات السنين، فإن العدد محدود، ليس فقط في مصر ولكن في جميع أنحاء المنطقة وفي الأسواق الناشئة ككل"، بحسب عاشور.

كيف تعمل بايلون؟ تزود شركة بايلون عملائها بالبرمجيات وتكنولوجيا الاتصالات والعدادات الذكية، حسبما يقول عاشور. ويضيف أن البرنامج الذي تربطه بايلون بجميع الأصول المختلفة لعملائها من الشركات، له وظائف مختلفة، لكنه يركز بشكل عام على جمع البيانات ودمجها وتحليلها، ومن ثم تقييم الخدمات وتطويرها، وبعض تلك الأمور تحدث آليا.

تركز برمجيات بايلون في قطاع الكهرباء على جمع البيانات، ولكن ليس بالشكل الذي نعرفه. اعتادت شركات الكهرباء الحصول على البيانات مرة واحدة شهريا، عن طريق إرسال موظف لقراءة عداد الكهرباء. "لكن عداداتنا الذكية تأخذ قراءة كل 15 دقيقة، وكل واحدة من هذه القراءات تقيس نحو 32 معيارا مختلفا"، بما في ذلك الاستهلاك، والفولت والأمبير، وقراءة الأحمال (تصاعد وانخفاض استهلاك الكهرباء على فترات مختلفة)، وجودة الكهرباء المقدمة. "كلما زادت البيانات التي يمكننا جمعها، زادت رؤيتنا وفهمنا، وأصبح بإمكاننا اتخاذ قرارات وتوقعات أفضل".

فيما يتعلق بالمياه، ليس بإمكان التكنولوجيا الذكية قياس الكثير من الأمور والتنبؤ، لأن عدادات المياه تعمل بالبطاريات، كما يقول عاشور. "تنبؤاتنا المائية تتعلق بشكل أساسي بالاستخدام. يمكننا النظر إلى اتجاه وسرعة التدفق، ولكن في الوقت الحالي لا يمكننا إجراء تحليل شامل كما هو الحال في قطاع الكهرباء".

يجري نقل البيانات بعد ذلك إلى مركز بيانات مركزي من خلال خطوط الكهرباء أو شبكات النطاق العريض أو حتى موجات الراديو، كما يقول عاشور. بمجرد وصولها إلى مركز البيانات، والذي يمكن أن يكون في مساحة مادية متصلة بموقع العميل، أو مساحة سحابية، يبدأ النظام عملية معالجة البيانات.

يُعلِم تحليل البيانات الوظائف المختلفة للمنصة ويوجهها: يمكن لبرنامج التعلم الآلي الخاص ببايلون أن يدمج البيانات التي جمعت حديثا مع البيانات الموجودة بالفعل في نظامه لاكتشاف أنماط النشاط المشبوهة، مما يشير إلى سرقة الكهرباء على سبيل المثال، كما يقول عاشور. عندما يحدد النظام نمطا مريبا، يجري تعيينه تلقائيا إلى مفتش بشري ليقوم بالتحقيق في الموقف. يمكن للبرنامج أيضا أن يُظهر للشركات الأماكن التي تحدث فيها أكبر خسائر في الشبكة بسبب التسرب أو السرقة. ويضيف أنه يمكن أن يساعد في تحديد السبب الجذري للمشكلة، وأين تحتاج البنية التحتية إلى الإصلاح أو الصيانة.

تحسين كفاءة الاستخدام حسب الطلب: يمكن لنظام بايلون أن يضع حدا لاستهلاك المنازل من الكهرباء خلال ساعات الذروة. غالبا ما تعاني شركات توزيع الكهرباء مع العرض عندما يكون الطلب في ذروته وتضطر إما إلى قطع الكهرباء في مناطق مختلفة، أو زيادة سعة التوليد، والتي يمكن استخدامها لبضع ساعات في اليوم فقط، ولأشهر قليلة فقط خلال العام. ويضيف عاشور أن بايلون يمكن أن تحد من الاستهلاك إلى 40 أو 50 أمبير خلال ساعات الذروة، وبذلك سيتمكن المستهلكون من الحصول على الكهرباء ولكن بحد أقصى.

الكهرباء منخفضة الانبعاثات: يمكن لبايلون زيادة التوليد من المصادر المتجددة، باستخدام تحليل البيانات للتنبؤ بتوليد الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح خلال فترة زمنية معينة. يقول عاشور: "يمكننا بعد ذلك ربط مزودي الكهرباء بمصادر الطاقة التقليدية، مثل توربينات الغاز، لتكملة ما هو مطلوب". ويضيف أن الشركة تحاول ضمان عدم استخدام محطات الغاز خلال ساعات الذروة، مما يؤدي إلى زيادة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.

يعتقد عاشور وشريكه عمر راضي أن الشركة هي أندرويد الشبكة الذكية، مما يعني أن الشركة تدمج برامجها الخاصة مع الأجهزة التي توفرها الشركات من جميع أنحاء العالم. تعمل الشركة مع نحو 30 شركة مختلفة للأجهزة في بلدان مختلفة، بما في ذلك مصر وأوروبا والصين والولايات المتحدة. تتعاون بايلون أيضا مع أمازون لتخزين البيانات، وقد صممت منصة التخزين السحابي الخاصة بها، كما يقول عاشور.

كيف تحقق الشركة عائداتها: "لقد دمجنا كل شيء في التكنولوجيا الخاصة بنا"، كما يقول عاشور. "هناك فكرة جديدة مفادها أن تدير البرمجيات البنية التحتية، وهو ما اعتمدناه. هذا يعني تقديم وإدارة بشكل أساسي باستخدام البرمجيات، وتقليل الحاجة إلى الأجهزة، وبناء حل بسيط من الصفر. لذلك نحن نركز على جعل منتجنا فعالا للغاية، وحل جميع التحديات، وتحسين برامجنا باستمرار. ثم نأخذ هذه البرامج ونبيعها للعديد من العملاء من خلال نموذج الاشتراك الخاص بنا".

يعتمد نموذج بايلون على الاشتراك لمدة 10 سنوات: "لا توجد مدفوعات مقدمة أو استثمار كبير لمرة واحدة من جانب العملاء"، كما يقول عاشور. ويضيف أن الدفع على أقساط ممتدة يجعلها خدمة أكثر فعالية من حيث التكلفة لشركات المرافق.


أبرز أخبار البنية التحتية في أسبوع:

  • تخطط وزارة البترول لإنشاء محطة جديدة لتخزين النفط الخام في منطقة التبين بتكلفة 1.8 مليار جنيه. وستتلقى المحطة الخام من العين السخنة وتضخه إلى مصفاة التكرير في أسيوط.
  • مستشفيات ألاميدا تحصل على معدات طبية وبرامج تشغيلية جديدة بالتعاون مع ميدترونيك: وقعت مجموعة ألاميدا للرعاية الصحية مذكرة تفاهم مع شركة ميدترونيك مصر، والتي من شأنها أن تتيح للمستشفيات التابعة للمجموعة الوصول إلى مجموعة ميدترونيك الكاملة من "الأجهزة الطبية المتطورة، بما في ذلك تلك التي جرى إطلاقها مؤخرا والمنتجات المتميزة".
  • تتطلع مجموعة بنية، مزود حلول البنية التحتية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إلى زيادة رأس مالها بقيمة 150 مليون دولار قبل نهاية الشهر الجاري من خلال طرح خاص، لتمويل خططها التوسعية لا سيما في أفريقيا.
  • أطلقت شركة سبيس إكس القمر الاصطناعي المصري الجديد "نايل سات 301" من قاعدة إطلاق "كيب كانافيرال" بولاية فلوريدا الأمريكية. وسيقدم القمر خدمات البث التلفزيوني وخدمات الإنترنت لمصر وأجزاء أخرى من أفريقيا والشرق الأوسط.

المفكرة

14 – 15 يونيو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة السوق المفتوحة بمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

15 – 18 يونيو (الأربعاء – السبت): منتدى سانت بطرسبرج الاقتصادي الدولي، سان بطرسبرج.

16 يونيو (الخميس): نهاية العام الدراسي 2021-2022 للمدارس الحكومية.

21 – 22 يونيو (الثلاثاء – الأربعاء): منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين، القاهرة.

23 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

25-27 يونيو (السبت-الاثنين): معرض The Big 5 Construct بمركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة الجديدة.

26 – يونيو (الأحد): الموعد النهائي للتسجيل المسبق للشركات الخاصة قبل تقديم العطاءات للمرحلة الثانية من المشروع القومي للشراكة بين القطاعين العام والخاص لإنشاء وتشغيل ألف مدرسة لغات.

27 يونيو – 3 يوليو (الأثنين – الأحد): بطولة العالم للجامعات في الاسكواش، الجيزة الجديدة.

30 يونيو (الخميس): عيد ثورة 30 يونيو، عطلة رسمية.

30 يونيو (الخميس): الموعد النهائي لتقديم العطاءات لعقد إعادة تطوير مقر الحزب الوطني.

يونيو: تطلق مصر نظام التذاكر الموحد لجميع وسائل المواصلات بمحطة عدلي منصور المركزية.

يوليو

يوليو: يدخل قانون التأمين الموحد للعمالة المؤقتة حيز التنفيذ.

يوليو: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

مطلع يوليو: الرئيس البولندي يزور مصر.

1 يوليو (الجمعة): بداية السنة المالية 2022-2023.

1 يوليو (الجمعة): بدء العمل رسميا بنظام الإيصال الإلكتروني.

1 يونيو (الجمعة): عقد الاجتماع الثاني للجمعية العمومية غير العادية للمجموعة المالية هيرميس.

8 يوليو (الجمعة): وقفة عرفات.

9 – 13 يوليو (السبت – الأربعاء): عيد الأضحى، عطلة رسمية.

21 يوليو (الخميس): اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.

26 – 27 يوليو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

30 يوليو (السبت): رأس السنة الهجرية.

أواخر يوليو – 14 أغسطس: موسم أرباح الربع الثاني من عام 2022.

أغسطس

أغسطس: مضاعفة قدرة الربط الكهربائي مع السودان إلى 600 ميجاوات.

18 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

سبتمبر

سبتمبر: إطلاق المعرض البحري الأول "Naval Power" للقوات البحرية برعاية وزارة الدفاع المصرية.

سبتمبر: بدء التشغيل الفعلي لمركز الإبداع والتكنولوجيا المالية التابع للبنك المركزي المصري.

8 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.

18 سبتمبر (الأحد): الموعد النهائي للشركات العاملة في مجال الأوراق المالية للانضمام الاتحاد المصري للأوراق المالية.

20 – 21 سبتمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

22 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

26 – 27 سبتمبر (الاثنين – الثلاثاء): منتدى المرأة الأفريقية للابتكار وريادة الأعمال، فندق ماريوت، القاهرة.

أكتوبر

أكتوبر: الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن العاصمة

أكتوبر: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

1 أكتوبر (السبت): تطبيق منظومة التسجيل المسبق على الشحنات الجوية بشكل إلزامي.

6 أكتوبر (الخميس): عيد القوات المسلحة، عطلة رسمية.

8 أكتوبر (السبت): المولد النبوي الشريف، عطلة رسمية.

18 – 20 أكتوبر (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر البحر الأبيض المتوسط البحري، الإسكندرية ، مصر.

27 أكتوبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي.

أواخر اكتوبر – 14 نوفمبر: موسم أرباح الربع الثالث من عام 2022.

نوفمبر

نوفمبر: أسبوع القاهرة للمياه 2022.

1 – 2 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة سعر الفائدة للاحتياطي الفيدرالي.

3 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

4 – 6 نوفمبر: انطلاق معرض أوتوتك للسيارات بمركز القاهرة الدولي للمعارض والمؤتمرات.

7 – 18 نوفمبر (الإثنين – الجمعة): مصر تستضيف COP27 في شرم الشيخ.

21 نوفمبر – 18 ديسمبر (الأثنين – الأحد): كأس العالم لكرة القدم 2022، قطر.

13 – 14 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

15 ديسمبر (الخميس): اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.

ديسمبر

22 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

يناير 2023

يناير: الشركات المقيدة بالبورصة المصرية وغير المصرفية تقدم تقارير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية لأول مرة.

يناير: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

أحداث دون ميعاد محدد

النصف الأول من 2022: التشخيص المتكاملة تستهدف إتمام استحواذها على 50% من مركز إسلام أباد التشخيصي.

النصف الأول من 2022: انطلاق خدمات منصة إي هيلث للرعاية الصحية الرقمية التابعة لإي فاينانس.

النصف الأول من 2022: الحكومة تحسم العروض المقدمة من عدد من شركات القطاع الخاص لإنشاء محطات لتحلية المياه.

النصف الأول من 2022: الإعلان عن الإصدار الثاني من السندات الخضراء للشركات في مصر.

الربع الثاني من 2022: صندوق مصر السيادي يستثمر في شركتين بقطاعي الشمول المالي والخدمات المالية غير المصرفية.

أواخر الربع الثاني من 2022: الموافقة على قانون التأمين الجديد لهيئة الرقابة المالية.

أواخر الربع الثاني من 2022: نهاية الفترة المخصصة لتقديم العطاءات لعقد إعادة تطوير المقر السابق للحزب الوطني.

أواخر النصف الأول من 2022: شركة إم جلوري القابضة الإماراتية ووزارة الإنتاج الحربى تبدآن تصنيع سيارات بيك أب تعمل بالوقود المزدوج.

النصف الثاني من 2022: افتتاح المتحف المصري الكبير.

النصف الثاني من 2022: مصر تستضيف المنتدى الوزاري للغاز.

النصف الثاني من 2022: من المفترض أن تنتهي الحكومة من تطعيم 70% من السكان ضد "كوفيد-19".

الربع الثالث من 2022: الشركة المصرية لخدمات التمويل الاستهلاكي التابعة لشركة أيادي للاستثمار والتنمية تطرح أول منتجاتها التمويلية.

أواخر 2022: منصة إي-أسواق تطلق منصة إلكترونية لحجز تذاكر المواقع الأثرية عبر الإنترنت في جميع أنحاء الجمهورية.

2023: مصر تستضيف الاجتماع السنوي لمجلس المحافظين للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية لعام 2023.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).