الإثنين, 26 ديسمبر 2022

نعم لحرية الحديث عن الرواتب

عناوين سريعة

نتابع هذا المساء

مساء الخير قراءنا الأعزاء، ومرحبا بكم في عدد جديد من نشرة إنتربرايز المسائية. عدد اليوم هادئ إخباريا، مما يشجعنا قليلا على الاعتراف بأن التباطؤ المعتاد قبل نهاية العام قد بدأ بالفعل.

أبرز الأخبار هذا المساء –

البنوك تغطي الاعتمادات المطلوبة للإفراج عن البضائع المتراكمة: قال الرئيس عبد الفتاح السيسي إن البنوك المصرية ستغطي كمية الدولارات المطلوبة للإفراج عن البضائع المتراكمة في الموانئ خلال 3-4 أيام، وذلك خلال افتتاحه عدة منشآت صناعية في الجيزة اليوم (شاهد – 5:51 دقيقة). وخلال الافتتاح أيضا، أشار رئيس الوزراء مصطفى مدبولي إلى إعطاء الأولوية للإفراج عن سلع قيمتها 4-4.5 مليار دولار خلال 4 شهور لدعم المصانع، في تأكيد لتصريحات المتحدث باسم مجلس الوزراء نادر سعد أمس. ولا يزال هناك ما قيمته 9.5 مليار دولار من البضائع المتراكمة في موانئ البلاد، والتي تعمل الحكومة على الإفراج عنها.

مجلس الوزراء سينشر تقارير أسبوعية عن البضائع المفرج عنها من الموانئ، توضح بالتفصيل كمية ونوع البضائع المفرج عنها كل أسبوع، وفق مدبولي.

الخبر الأبرز عالميا –

لم تنجح قصة بعينها في اجتذاب اهتمام منصات الصحافة الاقتصادية العالمية كلها عصر اليوم، والتي يبدو أنها لا تزال تعيش مرحلة الهدوء الإخباري الملازمة لموسم الإجازات. من بين القصص التي حظيت بتغطية اليوم: "ازدهار" صناديق التحوط الكلية هذا العام على خلفية الارتفاع التاريخي للدولار الأمريكي، مما مهد الطريق أمامها لتحقيق أفضل نتائج سنوية على الإطلاق (فايننشال تايمز) – ارتفاع الضغوط على المستشفيات الصينية وسط تفشي "كوفيد-19" من جديد (رويترز) – مصرع 3 أشخاص في هجوم شنته أوكرانيا بطائرات مسيرة على قاعدة جوية عسكرية روسية (بلومبرج).


أهم ما جاء في نشرة إنتربرايز الصباحية اليوم الاثنين:

???? في المفكرة –

أمام الشركات حتى 31 ديسمبر الحالي للتسجيل في منظومة الفاتورة الإلكترونية، بعد أن قررت وزارة المالية في وقت سابق من هذا الشهر تمديد المهلة الممنوحة لها أسبوعين إضافيين. وسجلت 150 ألف شركة فقط في المنظومة الجديدة، وفقا للإحصاء الأخير لمصلحة الضرائب نهاية نوفمبر، وهو ما يقل كثيرا عن المستهدف البالغ مليون شركة.

ويأتي ذلك بعد أن قررت وزارة المالية مد المهلة المحددة لأصحاب المهن الحرة – بما في ذلك الأطباء والصيادلة والمحامين – للتسجيل في منظومة الفاتورة الإلكترونية حتى 30 أبريل 2023، عقب اعتراضات متزايدة من جانب أصحاب المهن الحرة على المنظومة.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، والتي تجدون فيها قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

☀️ طقس الغد – ننتظر يوما مشمسا غدا بعد أيام من الغيوم والأمطار. وتصل درجة الحرارة العظمى المتوقعة غدا في القاهرة إلى 21 درجة مئوية وتتراجع إلى 11 درجة خلال الليل، وفق ما تشير إليه تطبيقات الطقس.

enterprise

على الطريق

ربما يكون عليك الانتظار للحصول على الأيفون الجديد: تواجه أعمال شركة أبل في الصين تهديدات بعد تفشي "كوفيد-19" إثر تراجع الحكومة عن سياسات "صفر كوفيد"، وفق فايننشال تايمز. ويحذر خبراء في سلاسل الإمداد من تنامي مخاطر حدوث اضطرابات قد تستمر لأشهر في إنتاج أجهزة أيفون. وتضرر مصنع شركة فوكسكون المورد الرئيسي لمنتجات أبل في تشنجتشو الصينية التي تعرف بـ "مدينة الأيفون" بسبب موجة التفشي الأخيرة، إذ بلغ عدد الإصابات الجديدة بالمدينة قرابة مليون شخص، والرقم مرشح للزيادة بمقدار الضعف خلال الأيام المقبلة. اضطرت أبل إلى التعامل مع الفوضى التي شهدتها المصانع منذ أكتوبر، فنقلت فوكسكون بعض إنتاجها إلى مصانع أخرى في الصين، بينما استعانت أبل بموردي المكونات في محاولة لخفض وقت الانتظار للمستهلكين الذين يشترون أجهزة أيفون في الولايات المتحدة، والذي تشير تقديرات البنك السويسري يو بي إس إلى أنه 23 يوما. وفي الأفق أيضا تلوح إمكانية حدوث نقص في العاملين بمصانع المكونات أو التجميع، كخطر محتمل جديد طويل الأمد.

الوضع يبدو أسوأ على الأرض: إحصاءات الإصابات بالفيروس المسبب لـ "كوفيد-19" على مستوى المدن تتجاوز الأرقام الرسمية التي تعلنها حكومة بكين بكثير، مما يثير مخاوف من خروج العدوى عن نطاق السيطرة في البلاد، وفق بلومبرج. وتسجل الصين ارتفاعا في حالات الإصابة بالفيروس منذ رفع القيود الصارمة التي كانت تفرضها ضمن سياسة "صفر كوفيد"، مما يثير مخاوف من فوضى اقتصادية مع افتقار الصناعات الرئيسية إلى العمال.


بدائل السكر ليست صحية كما كنا نعتقد: دحضت دراسات جديدة مزاعم أن المُحليات أو بدائل السكر غير ضارة، وأظهرت أن الاستهلاك المفرط والمستمر لمواد التحلية قد يهدد الصحة، وفق الجارديان. ورغم انتشار الاعتقاد بأن المشروبات والحلويات الخالية من السكر تتيح الفرصة للاستمتاع بالمذاق بدون السعرات الحرارية، فإن استهلاك هذه المواد المحلية لفترة طويلة يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وزيادة الوزن، وتسوس الأسنان، وارتفاع مستويات السكر في الدم، وفق الباحثين. ونشرت منظمة الصحة العالمية إرشادات جديدة بناء على أدلة جمعتها من أبحاث علمية عن تأثير المحليات الصناعية على الناس، قائلة إنه "لا ينبغي استخدامها كوسيلة للتحكم في الوزن أو تقليل خطر الإصابة بالأمراض غير المعدية، مثل داء السكري وأمراض القلب".

كيف أدت ضريبة السكر إلى ارتفاع البدائل: تسببت الضرائب المرتفعة المفروضة على السكر في أكثر من 40 دولة حول العالم في زيادة الاعتماد على البدائل الخالية من السكر. فبحلول عام 2019، كانت 60% من المشروبات الغازية التي تبيعها شركة كوكا كولا و83% من مشروبات بيبسي تعتمد على بدائل السكر، بحسب تقرير الجارديان.

بالأرقام: في دراسة استمرت 10 سنوات، راقب خبراء من جامعة باريس السوربون 103 آلاف شخص بالغ يتبعون أنظمة غذائية تتضمن المحليات في كل المصادر الغذائية، بما في ذلك المشروبات وعبوات مواد التحلية ومنتجات الألبان. توصلت الدراسة إلى ارتفاع مخاطر الإصابة بالأمراض القلبية والدماغية وأمراض الشريان التاجي، مع تسجيل حالات إصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية والذبحات الصدرية لدى أكثر من 1500 شخص..

enterprise

إنتربرايز ترشح لكم

???? في سهرة الليلة –

Glass Onion، قضية جديدة في انتظار المحقق بينوا بلانك: بدأت منصة نتفليكس عرض الجزء الثاني من فيلم Knives Out الذي حقق نجاحا كبيرا في عام 2019 بعنوان Glass Onion، من بطولة دانيال كريج في شخصية بينوا بلانك، المحقق الأمريكي ذي اللهجة الجنوبية الثقيلة. الجزء الثاني من كتابة وإخراج ريان جونسون الذي كتب وأخرج الجزء الأول، ويضم نجوما مثل إدوارد نورتون وجانيل موناي وكيت هدسون. يبدأ الفيلم بمشاهد في أماكن مختلفة لمجموعة من الأفراد لا يوجد ما يربطهم في الظاهر: منهم حاكمة ولاية كونيتيكت، وعارضة أزياء سابقة، وأحد صناع المحتوى المشهورين على يوتيوب، وكلهم يتلقون دعوات لحضور حفل على جزيرة يونانية خاصة بملياردير التكنولوجيا مايلز برون، من أجل حل لغز وضعه الأخير يشمل اغتياله بشكل خيالي. لكن يتضح أن هذه المجموعة تجمعها أسرار أكثر مما نعرفها، وهو ما تبدأ فصوله في التكشف مع سقوط أحد الحضور ميتا، واضطلاع بلانك بالتحقيق في هوية القاتل. الفيلم معروض على منصة نتفليكس (شاهد التريلر – 2:42 دقيقة).

رياضة –

عودة إثارة أقوى الدوريات على الإطلاق: بعد 43 يوما بالضبط من توقفه لإفساح المجال لكأس العالم، يعود الدوري الإنجليزي بكامل قوته في أسبوعه السابع عشر اليوم. انطلق الأسبوع بالفعل في الساعة 2:30 ظهرا بمباراة برينتفورد مع توتنهام، والتي تشير نتيجتها إلى التعادل الإيجابي بهدفين حتى إرسال النشرة. لدينا بالإضافة إلى هذا 6 مباريات أخرى تشمل كل من أرسنال متصدر الترتيب وليفربول وصيف بطل الموسم الماضي، وهي كالتالي:

  • ليستر سيتي x نيوكاسل (5:00 مساء)
  • كريستال بالاس x فولهام (5:00 مساء)
  • إيفرتون x وولفرهامبتون (5:00 مساء)
  • ساوثهامبتون x برايتون (5:00 مساء)
  • أستون فيلا x ليفربول (7:30 مساء)
  • أرسنال x وست هام (10:00 مساء)

لا تفوتوا الاشتراك في دوري إنتربرايز لفانتازي الدوري الإنجليزي والفوز بواحدة من جوائزنا، وذلك عن طريق الضغط على هذا الرابط أو إدخال هذا الكود: 8o4sut.

???? خارج المنزل –

لا تفوتكم نسخة الكريسماس من دروس السالسا التي ينظمها كايرو جاز كلوب الشيخ زايد الليلة في الساعة 8 مساء، مع رشا صادق وصلاح عيسى من ستوديو سول موشن.

دار الأوبرا المصرية تعرض فيلم "ابنتي"، وهو أول فيلم روائي طويل مستقل للمخرج مازن لطفي، ضمن عروض نادي سينما المرأة في الساعة 6 مساء.

???? على ضوء الأباجورة –

تاريخ الشركات من الرومان إلى وادي السيليكون: يتعمق كتاب For Profit، لأستاذ القانون ويليام ماجنوسون في تاريخ الشركات. ويوضح ماجنوسون في كتابه أن الشركات "كان لها دائما وأبدا تأثير كبير على أحداث العالم". ويضيف الكاتب أنه على مر التاريخ، استهدفت الشركات خدمة المجتمع ولكن في نهاية المطاف تخلت عن ذلك. واستبدلت المؤسسات هذا الهدف بالجشع المفرط وإساءة استخدام السلطة التي كان لها عواقب سياسية وخيمة. وكان رجل الأعمال والصناعة الأمريكي هنري فورد يستهدف إنتاج سيارات منخفضة التكلفة يصنعها موظفون وعمال يحصلون على مقابل جيد. ولكن تحول هوسه بالكفاءة في النهاية إلى سيطرة مثيرة للقلق على موظفيه. ومن ناحية أخرى، لم تكن الربحية من بين أولويات مارك زوكربيرج عند إطلاقه فيسبوك، إذ انصب تركيزه في البداية على النمو من أجل توسيع شبكة مستخدمي المنصة لجعلها أكثر إمتاعا، ولكن التفاعل على فيسبوك جاء على حساب الخصوصية، حتى أن البعض استخدمه للتلاعب بالانتخابات وتقويض الديمقراطية.

هذه النشرة تأتيكم برعاية

في اتجاه المؤشر

أنهى مؤشر EGX30 جلسة اليوم مرتفعا بنسبة 1.2%، وسط إجمالي قيم تداول بلغ 978.29 مليون جنيه (37% أقل من المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون الأجانب وحدهم صافي مشترين بختام الجلسة. وبذلك يكون المؤشر الرئيسي قد ارتفع بنسبة 21.9% منذ بداية العام.

في المنطقة الخضراء: القلعة القابضة (+8.5%)، والسويدي إليكتريك (+8.2%)، وجي بي أوتو (+6.9%).

في المنطقة الحمراء: البنك التجاري الدولي (-0.7%)، وبنك قطر الوطني الأهلي (-0.2%)، والشرقية للدخان (-0.1%).

حياة المكتب

لماذا يجب تغيير الخطاب المتعلق بالرواتب: لطالما كان الحديث حول الأمور المالية غير ملائم، فنحن نتعلم أنه من غير اللائق أن نسأل عن تكلفة شيء ما، ولا عن مدخرات شخص ما، والأهم من ذلك أنك لا تسأل شخصا ما عن مقدار ما يكسبه. كان الحديث عن الراتب من التابوهات الكبرى لفترة طويلة، مما أجبر الناس على التزام الصمت بشأن مقدار ما يكسبونه، وبالتالي عدم الحصول على المعلومات الكافية حول الأجر العادل الذي ينبغي أن يحصلوا عليه.

عقلية اجتماعية عتيقة: جرى توارث الآداب والقواعد المتعلقة بالمحادثات التي تتمحور حول المال من جيل إلى جيل، وهي واحدة فقط في قائمة طويلة من الموضوعات التي يتعلم الناس عدم التحدث عنها. تتضمن هذه القائمة أي موضوع حساس يعتبره الآباء مثيرا للجدل بدرجة كبيرة بالنسبة للمحادثات بين الأصدقاء. وفي مجتمعات الشرق الأوسط التي تؤمن بالعين، فالراتب الرائع سيجلب لك الحسد، في حين أن الراتب الأقل من المتوسط هو شيء يجب أن تخجل منه. "هناك القليل من الأشياء التي يمكن أن تسبب الفرح والعار والرضا والقلق والتوتر، كما هو الحال مع الاعتقادات المرتبطة بالمال"، حسبما قالت الصحفية المالية كورينا بيلي لصحيفة نيويورك تايمز.

سوق العمل بعد الوباء جعل الحديث حول المال ضرورة. من النتائج المؤسفة لعدم مناقشة الأمور المالية، هو أن يكبر الأشخاص دون تلقي أي معرفة بأساسيات التمويل والادخار والاستثمار. يكافح العديد من الأشخاص حاليا لتغطية نفقاتهم وسط أزمة ارتفاع تكلفة المعيشة المستمرة، والتضخم المرتفع وأزمة الاستقالات الكبرى، وهو اتجاه حديث شهد ترك العاملين لوظائفهم طواعية، مما يجعل المال محور العديد من المحادثات، لا سيما عند مناقشة التوظيف، بحسب فايننشال تايمز.

لماذا من المهم الحديث بصراحة حول الرواتب؟ يضمن النقاش المفتوح حول الرواتب أن تكون بيئة العمل خالية من الفوارق في الأجور، ويخلق بيئة عمل أكثر توازنا، وقد يجبر أصحاب الأعمال على دفع رواتب متساوية لجميع موظفيهم الذين يحملون نفس المسمى الوظيفي. وربما يساعد الحديث المنفتح أيضا على ضمان حصول الموظفين في نفس المجال على أجور مماثلة في مختلف الشركات، وهو ما سيكشف عن الشركات التي تدفع لموظفيها أقل من القيمة السوقية بشكل ملحوظ.

الموظفون يقدرون شفافية الرواتب: وجد تقرير فيزيير حول شفافية الأجور أن نحو 68% من الموظفين قد يغيروا وظائفهم من أجل شفافية أفضل في الرواتب، بغض النظر عما إذا كان ذلك يعني رواتب أعلى أم لا.

هناك اهتمام متزايد بالأمر: قال نحو 63% من الموظفين الذين شملهم استطلاع ResumeBuilder.com إنهم سيواجهون أصحاب عملهم ويطلبون أجرا متساويا إذا اكتشفوا أنهم يتقاضون رواتب أقل من زملائهم. وقال نحو 4% إنهم سيستقيلون في هذه الحالة، بينما ذكر 9% أنهم سيتخذون إجراءات قانونية. وقال 85% ممن شملهم الاستطلاع إنهم أكثر ميلا للتقدم لوظيفة ما إذا كان نطاق الرواتب معلنا، واستبعدت الغالبية التقدم لوظيفة ذات نطاق رواتب غير مناسب.

ربما علينا أن نحذو حذو الولايات المتحدة: دخل قانون شفافية الأجور في كولورادو حيز التنفيذ العام الماضي، مما أجبر أصحاب الأعمال على تضمين نطاق الرواتب في إعلانات الوظائف الشاغرة الخاصة بهم، كما يمنع القانون أصحاب الأعمال من اتخاذ إجراءات سلبية ضد الموظفين الذين يناقشون أجورهم مع الآخرين.

المفكرة

ديسمبر

31 ديسمبر (السبت): الموعد الأخير أمام الشركات للتسجيل في منظومة الفاتورة الإلكترونية.

ديسمبر: مضاعفة قدرة الربط الكهربائي مع السودان إلى 300 ميجاوات.

يناير 2023

يناير: الشركات المقيدة بالبورصة المصرية وغير المصرفية تقدم تقارير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية لأول مرة.

يناير: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

1 يناير 2023 (الأحد): تطبيق منظومة التسجيل المسبق على الشحنات الجوية بشكل إلزامي.

7 يناير (السبت): عيد الميلاد المجيد.

25 يناير (الأربعاء): ذكرى ثورة 25 يناير/ عيد الشرطة.

26 يناير (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ثورة 25 يناير/ عيد الشرطة.

فبراير 2023

2 فبراير (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

11 فبراير (السبت): بداية الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2023/2022 بالجامعات الحكومية.

مارس 2023

مارس: موسم أرباح الربع الرابع من عام 2022.

23 مارس (الأربعاء): أول أيام رمضان (وفقا للحسابات الفلكية)، ويحل أذان المغرب في 6:08 مساء بتوقيت القاهرة.

30 مارس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

أبريل 2023

17 أبريل (الاثنين): شم النسيم.

22 أبريل (السبت): عيد الفطر.

25 أبريل (الثلاثاء): عيد تحرير سيناء.

27 أبريل (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة عيد تحرير سيناء.

أواخر أبريل – 15 مايو: موسم أرباح الربع الأول من عام 2023.

30 أبريل (الأحد): الموعد النهائي أمام أصحاب المهن الحرة للتسجيل في منظومة الفاتورة الإلكترونية.

مايو 2023

1 مايو (الاثنين): عيد العمال.

4 مايو (الخميس) عطلة رسمية بمناسبة عيد العمال.

18 مايو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

22-26 مايو (الاثنين- الجمعة): مصر تستضيف الاجتماعات السنوية لبنك التنمية الأفريقي، شرم الشيخ.

يونيو 2023

22 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

28 يونيو – 2 يوليو (الأربعاء – الأحد): عيد الأضحى (وفقا للحسابات الفلكية).

30 يونيو (الجمعة): ذكرى ثورة 30 يونيو.

يوليو 2023

18 يوليو (الثلاثاء): رأس السنة الهجرية.

20 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة رأس السنة الهجرية.

23 يوليو (الأحد): عيد ثورة 23 يوليو.

27 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ثورة 23 يوليو.

أواخر يوليو – 14 أغسطس: موسم أرباح الربع الثاني من عام 2023.

أغسطس 2023

3 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

سبتمبر 2023

21 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

26 سبتمبر (الثلاثاء): المولد النبوي الشريف.

28 سبتمبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة المولد النبوي الشريف.

أكتوبر 2023

6 أكتوبر (الجمعة): عيد القوات المسلحة.

أواخر أكتوبر – 14 نوفمبر: موسم أرباح الربع الثالث من عام 2023.

نوفمبر 2023

2 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

ديسمبر 2023

21 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

أحداث دون ميعاد محدد

الربع الأول من 2023: أدنوك تستحوذ على 50% من شركة توتال إنرجيز مصر.

النصف الثاني من 2023: افتتاح المتحف المصري الكبير.

النصف الثاني من 2023: المنتدى الوزاري للغاز IEF-IGU، مع تحديد المكان والتاريخ لاحقا.

الربع الثالث من 2023: الشركة المصرية لخدمات التمويل الاستهلاكي التابعة لشركة أيادي للاستثمار والتنمية تطرح أول منتجاتها التمويلية.

أواخر 2022: منصة إي-أسواق تطلق منصة إلكترونية لحجز تذاكر المواقع الأثرية عبر الإنترنت في جميع أنحاء الجمهورية.

2023: مصر تستضيف الاجتماع السنوي لمجلس المحافظين للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية لعام 2023.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).