الإثنين, 25 أكتوبر 2021

إدانة دولية لـ "انقلاب السودان".. ومصر تدعو للتوافق الوطني

عناوين سريعة

???? نتابع هذا المساء

مساء الخير قراءنا الأعزاء، ومرحبا بكم في عدد جديد من نشرتنا المسائية هيمن عليه محليا أخبار صفقات الدمج والاستحواذ، فيما استحوذ "انقلاب السودان" على اهتمام وسائل الإعلام حول العالم.

أبرز الأخبار هذا المساء –

صفقة دمج واستحواذ عقارية جديدة: تعتزم شركة مدينة نصر للإسكان والتعمير الاستحواذ على حصة غير معلنة في شركة منك للاستثمار العقاري، وأعلنت تعيين رئيس "منك" عضوا منتدبا للشركة، حسبما أعلنت الشركة في إفصاحين للبورصة اليوم (بي دي إفبي دي إف).

وصول جرعات جديدة من جونسون أند جونسون: تلقت مصر شحنة جديدة من لقاح "جونسون أند جونسون" المضاد لـ "كوفيد-19" تضمنت 1.06 مليون جرعة اليوم، وفق بيان وزارة الصحة.

ترقبوا المزيد من التفاصيل حول كل ما سبق في نشرتنا الصباحية غدا.

أبرز ما جاء في نشرة إنتربرايز الصباحية اليوم الاثنين:

  • إي فاينانس تتطلع لطرح شركتين تابعتين في البورصة المصرية: قد تتبع شركة إي فاينانس الحكومية المتخصصة في التكنولوجيا المالية الطرح العام الأولي لحصة من أسهمها في البورصة المصرية الذي جرى الأسبوع الماضي، بطرح شركتيها التابعتين "خالص" و"إي كاردز" في البورصة.
  • مصر قد تتلقى تمويلات بمليار يورو من الاتحاد الأوروبي حتى 2027: ستساعد التمويلات التي تأتي ضمن خطة الاتحاد الأوروبي الاستثمارية لجنوب البحر الأبيض المتوسط في دفع "التنمية الاجتماعية والاقتصادية والتعافي على المدى الطويل"، وتضع الأمن المائي كأحد أولوياتها، حسبما قال مفوض الاتحاد الأوروبي لشؤون الجوار والتوسع أوليفر فارهيلي.
  • مصر في طريقها لتحقيق الاكتفاء الذاتي من الوقود بحلول عام 2023: ستبدأ عمليات تطوير واسعة النطاق لمعامل تكرير البترول القائمة وإضافة مصافي جديدة، ومن المتوقع أن تضيف هذه المشاريع مجتمعة طاقة إنتاجية سنوية تبلغ 6.2 مليون طن من المنتجات المكررة، بما في ذلك البنزين والديزل، وفقا لما قاله وزير البترول طارق الملا.

يحدث الآن – يجري حاليا تنصيب أحمد دلّال رئيسا جديدا للجامعة الأمريكية بالقاهرة، في احتفالية يمكن مشاهدتها مباشرة عبر الإنترنت من هنا. وأصبح دلّال، وهو أستاذ أكاديمي ومهندس يتمتع بخبرة في عدة مجالات منها الدراسات الإسلامية، أول رئيس من أصل عربي يشغل هذا المنصب الرفيع.

توضيح – تود الجامعة الأمريكية بالقاهرة أن توضح أن "البروتوكول الموقع بين الحكومة المصرية والولايات المتحدة بشأن تأسيس الجامعة ينص على أن يكون رئيسها أمريكيا، ولهذا فإن الرئيس أحمد دلال مواطن أمريكي من أصل عربي. وإلى جانب هذا، فإن اختيار رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة يعتمد على المؤهلات وليس العرق أو الجنس".

لكن هذا لن يغير الأمل الذي يحدونا أن يكون الرئيس التالي لدلّال (ربما بعد سنوات عديدة) من أصل مصري. فبالنظر إلى عدد المصريين الحالي، لا بد من وجود مواطن مؤهل أكاديميا ويصلح قائدا، بالإضافة إلى الجنسية الأمريكية بالطبع.


القصة الأبرز عالميا –

تعثر الانتقال الديمقراطي في السودان: قاد الجيش السوداني انقلابا ضد مجلس السيادة الانتقالي، واعتقل رئيس الوزراء وأعلن حل مجلس السيادة ومجلس الوزراء الذي تسلم إدارة أمور البلاد منذ الإطاحة بعمر البشير في عام 2019. تجدون المزيد حول الأحداث التي يشهدها السودان في هذا العدد من نشرتنا في فقرة شؤون خارجية. (أسوشيتيد برس | رويترز | فايننشال تايمز | بلومبرج | وول ستريت جورنال).

بدأت وكالات الأنباء الأمريكية والأوروبية صباح اليوم نشر "أوراق فيسبوك"، وهي مئات الوثائق التي تحتوي على معلومات حصلت عليها فرانسيس هوجن، الموظفة السابقة في فيسبوك والتي أبلغت عن مخالفات داخل الشركة. وترسم الوثائق صورة لشركة تعطي الأولوية لأرباحها على حساب مستخدميها، مما يؤجج عن قصد خطاب الكراهية، ويفرض الرقابة على النشطاء في الدول التي تعاني من الاستبداد. ولسبب ما، تشير العديد من المستندات إلى أن الشركة غالبا ما كانت غير قادرة على فهم الخوارزميات الخاصة بها. واحتل الخبر الصفحات الرئيسية لكل وكالات الأنباء والصحف العالمية بعد ظهر اليوم: أسوشيتد برس | رويترز | بلومبرج | نيويورك تايمز | واشنطن بوست | فايننشال تايمز | وول ستريت جورنال.

عودة الاختراقات الإلكترونية المدعومة من روسيا: نجحت مجموعة القراصنة الروسية نوبليوم المدعومة من الدولة في اختراق 14 من أكثر من 140 من مقدمي وموزعي الخدمات السحابية المستهدفة، حسبما ذكرت مايكروسوفت في تدوينة. ويبدو أن المجموعة التابعة للمخابرات الروسية التي قامت باختراق سولار ويندز العام الماضي لم تردعها العقوبات الأخيرة التي فرضها الرئيس الأمريكي جو بايدن على موسكو بسبب عملها، ولا القائمة التي سلمها بايدن إلى بوتين والتي ذكرت 16 قطاعا لا ينبغي لروسيا اختراقها. وتهدف الحملة إلى التسلل إلى سلسلة توريد التكنولوجيا العالمية لأغراض المراقبة، وفقا لمايكروسوفت. (بلومبيرج | نيويورك تايمز | سي إن بي سي | وول ستريت جورنال).

نتابع غدا –

يعقد بنك الاستثمار الأوروبي ندوة حول تمويل البنية التحتية للمياه (بي دي إف) غدا في فندق النيل ريتز كارلتون.

تستضيف ندوة التنقل المستدام في مصر والتي تعقد عبر الإنترنت مجموعة من المتحدثين أبرزهم سفير الاتحاد الأوروبي في مصر كريستيان بيرجر ووزير قطاع الأعمال العام هشام توفيق، غدا في الساعة العاشرة صباحا، يمكنكم التسجيل من هنا.

???? في المفكرة –

أسبوع الفائدة: تجتمع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الخميس المقبل لمراجعة أسعار الفائدة. أجمع 12 محللا شملهم استطلاع إنتربرايز أن يبقي المركزي على أسعار الفائدة خلال الاجتماع، مشيرين إلى الحاجة للحفاظ على التدفقات الأجنبية، إضافة إلى المخاوف بشأن التضخم.

أمام رائدات الأعمال حتى 6 نوفمبر المقبل للتقدم لبرنامج تسريع جديد أطلقته منظمة نهضة المحروسة غير الحكومية، والتي تقدم ما يصل إلى 200 ألف جنيه في هيئة منح وإرشاد وأنواع أخرى من دعم الأعمال. وتشمل الفئات المؤهلة للتقدم للبرنامج المؤسسين وقادة المؤسسات الاجتماعية العاملين في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والصناعات الإبداعية، أو المشاريع التي تدعم المساواة بين الجنسين. وجرى إطلاق البرنامج، الذي يحمل اسم "رابحة"، بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة في مصر، والمجلس القومي المصري للمرأة، والحكومة الكندية، وشركاء آخرين. يمكنك التقديم هنا.

موسم المؤتمرات مستمر، مع عدد من المعارض وفعاليات الأعمال محليا وإقليميا هذا الأسبوع، بما في ذلك:

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، حيث توجد قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

☀️ طقس الغد: يستمر الطقس الخريفي المعتدل غدا في العاصمة، حيث تستقر درجة الحرارة العظمى عند 29 درجة مئوية، والصغرى 19، وفق ما تشير إليه تطبيقات الطقس.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
CIB - https://www.cibeg.com/
Act-Financial - https://www.act-fin.com/

???? على الطريق

الارتفاع في درجات الحرارة العالمية لن يتباطأ في المستقبل القريب: سجل تركيز الغازات الناجمة عن الاحتباس الحراري أعلى مستوياته على الإطلاق في العام الماضي، بعدما زاد بمعدل أعلى من المتوسط السنوي للعقد الماضي، وفقا للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية. كانت مستويات تركيز ثاني أكسيد الكربون والميثان وأكسيد النيتروس العام الماضي أعلى من مستويات ما قبل العصر الصناعي "عندما بدأت الأنشطة البشرية في تعطيل التوازن الطبيعي للأرض"، ما يرجح أن الزيادة في درجة الحرارة بحلول نهاية هذا القرن ستتجاوز بكثير أهداف اتفاقية باريس من 1.5 إلى 2 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل العصر الصناعي.. نحن بعيدون عن المسار الصحيح"، طبقا للأمين العام للمنظمة بيتيري تالاس. تشير التوقعات إلى أن الصيف سيصبح أكثر سخونة والشتاء أكثر برودة، وسيزيد معدل ذوبان الجليد وارتفاع مستويات سطح البحر وحموضة المحيطات، ناهيك عن العواقب الاجتماعية والاقتصادية. حاز تقرير المنظمة العالمية للأرصاد الجوية على اهتمام بلومبرج وبي بي سي.

ومع ذلك، فالوضع اليوم أفضل مما كان عليه قبل عدة سنوات. قبل اتفاقية باريس في عام 2015، كنا نتوقع زيادة في درجات الحرارة بمقدار 4 درجات بحلول نهاية القرن، ولكن مع تحول العالم نحو الطاقة النظيفة،انخفضت الزيادة المتوقعة بمقدار درجة كاملة، وهو تحسن ولكنه ما يزال يسبب القلق والخوف، كما كتبت صحيفة نيويورك تايمز. ومع وعود دول مختلفة بتخفيض الانبعاثات، ومن بينها مصر التي خفضت الدعم للوقود الأحفوري إلى جانب حزمة أخرى من الإجراءات، يمكن أن ينخفض الارتفاع المتوقع في درجة الحرارة إلى 2-2.4 درجة، وهو غير كاف وفقا للعلماء الذين يعتقدون أنه يجب اتخاذ المزيد من الإجراءات الصارمة لخفض ارتفاع درجة الحرارة المتوقع إلى النسبة الأكثر أمانا عند 1.5 درجة بنهاية القرن.

من يقوم بدوره؟ لا أحد سوى جامبيا: الشهر الماضي، كتبنا أن جميع الدول تقريبا تخلفت كثيرا عن الأهداف التي حددتها اتفاقية باريس للمناخ، وفقا لتقرير صادر عن متتبع العمل المناخي، وكانت الدولة الوحيدة التي حققت أهدافها هي جامبيا. وصنفت سبع دول أخرى، بما في ذلك المملكة المتحدة، على أن جهودها "كافية تقريبا" في وعودها بخفض التلوث الكربوني وتغيير السياسات. اعتبرت جهود الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وألمانيا واليابان "غير كافية"، في حين اتخذت إيران وروسيا والسعودية وغيرها إجراءات "غير كافية بشكل كبير".

وفي غضون ذلك، تعتزم شركة فيرتيكال إيروسبيس البريطانية، التي تبني طائرات كهربائية تقلع وتهبط دون انبعاثات كربونية، إنتاج سيارات الأجرة الطائرة في عام 2024، بهدف تقديم المركبات إلى مطار هيثرو بلندن بحلول عام 2025، وفقا لبلومبرج. تهدف المركبات إلى استبدال المروحيات الأكثر ضجيجا (وتلوثا) في المدن الكبيرة، حيث تبحث شركات النقل عن طرق لنقل الركاب في المدن وبينها باستخدام تقنية أنظف. وفي هذه الأثناء، تستعد شركة المركبات الكهربائية الصينية الناشئة "إكس بينج" للدخول لعالم الذكاء الإصطناعي والسيارات الطائرة، وفقا لمركز معلومات الأعمال. وجمعت السيارة، التي طورتها شركة أتش تي أيرو التابعة لإكس بينج، 500 مليون دولار من المستثمرين حتى الآن، ومن المتوقع أن تبدأ الإنتاج الضخم في عام 2024.


تلقت الدول الغنية لقاحات أكثر لكل شخص بمعدل 16 ضعفا بالمقارنة مع البلدان الفقيرة التي تعتمد على مبادرة كوفاكس التابعة لمنظمة الصحة العالمية، وفقا لتحليل أجرته فايننشال تايمز. كما تلقت البلدان منخفضة الدخل 9.3 جرعة لقاح لكل 100 شخص، والتي جاء 7.1 منها عبر مبادرة كوفاكس، وفقا لبيانات من منظمة اليونيسف. وفي الوقت ذاته، حصلت الدول الغنية على 155 جرعة لقاح لكل 100 شخص – مع استخدام الكميات الإضافية كجرعات معززة. وتسلط تلك النتائج الضوء على مدى فشل كوفاكس في مهمتها لتوفير التوزيع العادل للقاحات على مستوى العالم.

وتحاول البلدان الأفريقية تقليل اعتمادها على كوفاكس من خلال إنتاج لقاحات مماثلة لتلك المعتمدة على تقنية mRNA، والتي يمكن تصنيعها محليا، وفق ما ذكرته أسوشيتد برس. مودرنا هو اللقاح الرئيسي الذي يجري دراسته لإنتاج جرعات مماثلة للقارة السمراء. قالت الشركة إنها ستبني منشأة لتصنيع اللقاحات "في المستقبل"، لكنها لم تعلن جدولا زمنيا محددا، ما دفع العديد من المختبرات الأفريقية لحل هذه المشكلة بطريقتها الخاصة. ودعمت منظمة الصحة العالمية المشروع، إذ أنشأت مركزا لبحوث اللقاحات والتدريب والإنتاج في جنوب أفريقيا في "محاولة أخيرة لتقديم جرعات لغير القادرين". ووفقا للبيانات الخاصة بمركز مكافحة الأمراض في أفريقيا، فإن عدد الأشخاص الذين جرى تطعيمهم بالكامل في القارة يصل إلى 5% حاليا، في حين حصل 8% من الأشخاص على جرعة واحدة على الأقل.

لكن الأمر ليس سهلا: من المتوقع ظهور قضايا الملكية الفكرية على السطح، فيما تتطلع مودرنا بحذر إلى إنتاج اللقاح المحتمل. قالت شركة الأدوية إنها لن تتخذ إجراءات قانونية ضد أي شركة بسبب انتهاك حقوق ملكية اللقاح الخاص بها، ولكنها أيضا لن تساعد الشركات في إنتاج اللقاحات المنافسة. وقال رئيس مجلس إدارة شركة مودرنا نوبار أفيان إنه سيكون من الأفضل توسيع الإنتاج نفسه بدلا من مشاركة تكنولوجيا الصناعة.

???? إنتربرايز ترشح لكم

نتفليكس تبدأ عرض Cowboy Bebop + عودة الدوري المصري + انطلاق مهرجان القاهرة للجاز الخميس

???? في سهرة الليلة –

بدأت منصة نتفليكس عرض Cowboy Bebop، وهو واحد من أهم مسلسلات الأنمي في التسعينيات، والسبب الرئيسي وراء حب كثير منا لعالم الأنمي من الأساس. يحكي المسلسل قصص مجموعة من صائدي الجوائز في الفضاء، يتكونون من قاتل محترف وضابط سابق بالقوات الخاصة وفتاة محتالة وطفل هاكر، بالإضافة إلى كلب كورجي يقضي وقته مسترخيا. يمزج المسلسل عددا من الأساليب السينمائية، ومنها النوار والخيال العلمي والويسترن. ويقدم بعضا من أفضل قطع الموسيقى التصويرية الأصلية التي تدمج بدورها بين أساليب عدة، مثل الجاز والبلوز والكانتري والإلكترونيك، وبعض الهيب هوب. ننصحكم بالاستمتاع بالمسلسل الذي ما يزال معروضا على نتفليكس.

لكن كن حذرا، فالمسلسل موجود على نتفليكس ربما لفترة قصيرة فقط، وربما يكون دليلا على هذا أن المنصة تنوي قريبا عرض نسخة جديدة من المسلسل بأبطال حقيقيين من لحم ودم في 19 نوفمبر.

نذكركم بأن الموسم الجديد من الدوري المصري الممتاز قد انطلق اليوم بمباراة البنك الأهلي وطلائع الجيش، فيما يلتقي سموحة مع الاتحاد في ديربي سكندري في الخامسة والنصف عصرا، تليها مباراة الصاعدين حديثا فيوتشر وفاركو في الثامنة مساء.

وفي أوروبا، هناك مباراة وحيدة في الدوري الإسباني بين خيتافي وسيلتا فيجو، والتي تنطلق في التاسعة مساء.

???? خارج المنزل –

ينطلق مهرجان القاهرة للجاز يوم الخميس في الجامعة الأمريكية بالتحرير ويستمر حتى 5 نوفمبر. يتمتع المهرجان بجدول متنوع لكل يوم، لعرض مواهب الجاز المحلية والدولية على المسرح. يمكنك مشاهدة الجدول الكامل على الموقع. بعض الأحداث مفتوحة للجمهور، بينما يتطلب البعض الآخر التسجيل المسبق.

يمكنك تجربة القفز بالمظلة فوق الأهرامات خلال النسخة الرابعة من Jump Like A Pharaoh. وينظم هذا الحدث سكاي دايف مصر والاتحاد المصري للقفز بالمظلات والرياضات الجوية، وسيقام في الفترة من 31 أكتوبر إلى 5 نوفمبر.

???? من عالم البودكاست –

صحفية بيانات مصرية تطرح أسئلة صعبة حول واقعنا اليومي: أطلقت صحفية البيانات المصرية منى شلبي بودكاست جديدا بعنوان "هل أنا طبيعي/طبيعية"؟ بالتعاون مع "تيد أوديو كوليكتيف"، وقد سعدنا بمدى جودته. تتناول كل حلقة سؤالا شائعا طرحناه جميعا على أنفسنا من قبل، سواء كان حول الوقت الذي استغرقناه للتعافي من الانفصال عن شريكنا، أو عدد الأصدقاء الذي ينبغي أن نحظى به. وظفت شلبي مهاراتها المدهشة في التعامل مع الأرقام توظيفا مبتكرا لاستكشاف كيف تحاول البيانات الإجابة على هذه الأسئلة الشخصية. روت شلبي أيضا قصصا شخصية في حلقات البرنامج لتظهر مدى ارتباط البيانات بها شخصيا، إذ أرّخت انفصالها عن شريكها لمدة عام لتعرف إن كان للأرقام معنى في وضعها. قالت شلبي إن هذا الأمر ساعدها على فهم "عالم فوضوي وعلى إدراك كيف تتأقلم مع هذه الفوضى". يمكنكم قراءة مراجعة فايننشال تايمز عن البودكاست، كما يمكنكم الاستماع إلى الحلقات على "أبل بودكاستس".

???? على ضوء الأباجورة –

قد يكون النشاط مختلفا، ولكن الشعور هو نفسه: قام اثنان من أعظم المتسلقين الفرديين في العالم، أليكس هونولد وتومي كلادويل، بتأليف كتب عن تجاربهم في الصعود إلى الجبال شديدة الانحدار في رحلات فردية قد تستمر لأسابيع. التسلق بحد ذاته رياضة تتطلب تفكيرا عميقا وتركيزا طوال الوقت. يؤرخ كل من كتاب هونولد Alone on the Wall وكتاب كلادويل The Push كيف دخلا الرياضة والعقلية اللازمة للتسلق – التحمل والمثابرة والتقييمات السريعة للمواقف والاستعداد للتراجع عند الحاجة. حتى لو لم تكن متسلقا، فإن لديهم طريقة لرواية القصص التي تجذب أي شخص يحتاج إلى التغلب على التحديات للوصول إلى هدف أكبر.. وتعلم الاستمتاع بهذه العملية.

الثنائي يقدم أيضا دروسا متقدمة عن التسلق.

???? في اتجاه المؤشر

الإسكندرية لتداول الحاويات تسجل 21% نموا في صافي أرباح الربع الثالث

قفز صافي أرباح شركة الإسكندرية لتداول الحاويات والبضائع بنسبة 21% على أساس سنوي خلال الربع الثالث من 2021، مسجلا 336.3 مليون جنيه، مقارنة بـ 277.8 مليون جنيه خلال الفترة نفسها من العام الماضي، وفقا لإفصاح الشركة للبورصة المصرية (بي دي إف). وفي الوقت نفسه تراجعت الإيرادات بنسبة 1.9% لتسجل 537.7 مليون جنيه، مقارنة بـ 547.9 مليون جنيه في الربع الثالث من 2020.


أداء السوق –

أغلق مؤشر EGX30 ثاني جلسات الأسبوع على انخفاض طفيف لم يتعد 0.1%. وبلغ إجمالي قيمة التداولات 1.72 مليار جنيه (11.6% فوق المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بيع. وبهذا يكون المؤشر قد ارتفع بنسبة 3.1% منذ بداية العام.

في المنطقة الخضراء: مستشفيات كليوباترا (+5.6%)، والقاهرة للاستثمار والتنمية العقارية (+2.8%)، والبنك التجاري الدولي (+2.1%).

في المنطقة الحمراء: أسباير كابيتال (-9.9%)، ومدينة نصر للإسكان (-9.0%)، وجدوى للتنمية الصناعية (-7.6%).

شؤون خارجية

انقلاب جديد في السودان؟

انقلاب جديد في السودان؟ تلقى المسار الانتقالي السوداني الهش ضربة قاصمة اليوم الاثنين، بعد أن اعتقلت قوات الجيش عددا من الوزراء والسياسيين وأعضاء مدنيين من مجلس السيادة السوداني قبل إعلان حالة الطوارئ في البلاد وحل مجلس السيادة والحكومة. رغم أن ما شهده السودان اليوم يعد أخطر تحدي أمام تشكيل حكومة مدنية منذ الإطاحة بنظام الرئيس السوداني السابق عمر البشير الذي استمر لـ 30 عاما في عام 2019، إلا أنه ليس مفاجئا كثيرا بالنظر إلى الاضطرابات السياسية والاقتصادية التي تشهدها البلاد منذ ذلك الوقت، ناهيك عن تبعات تفشي جائحة "كوفيد-19".

للسودان تاريخ طويل مع الانقلابات. إذا نجح ما حدث اليوم، فسيكون الانقلاب الرابع الذي تشهده البلاد منذ استقلالها في عام 1956، وهو أيضا ثاني محاولة انقلاب في غضون شهور. نحاول اليوم تقديم شرحا وافيا عما يحدث في دولة الجوار.

ما الذي يحدث؟ في الساعات الأولى من صباح اليوم، اعتقلت قوات عسكرية مشتركة عددا من الأعضاء المدنيين بمجلس السيادة السوداني، السلطة الحاكمة للبلاد والمكونة من قادة مدنيين وعسكريين، إلى جانب وزراء وعدد من قادة الأحزاب الموالية للحكومة، حسبما أعلنت وزارة الإعلام السودانية في بيان صباح اليوم. أفادت تقارير بانقطاع الإنترنت في البلاد، مع إغلاق القوات العسكرية للجسور والطرق الرئيسية في العاصمة الخرطوم، إضافة إلى اقتحام مقر الإذاعة والتليفزيون في أم درمان (أحد أبرز مظاهر الانقلاب).

وعقب ذلك اعتقلت القوات رئيس الوزراء عبد الله حمدوك من منزله فجرا واقتيد وزوجته إلى جهة غير معلومة، وفق بيان مكتب رئيس الوزراء. وقالت وزارة الإعلام في بيان منفصل إن القوات العسكرية التي تحتجز حمدوك تمارس عليه ضغوطا لإصدار بيان مؤيد للانقلاب، ونقلت رسالة عنه من مقر إقامته الجبرية دعا فيها المواطنين "للخروج والتظاهر واستخدام كل الوسائل السلمية المعلومة والتي خبرها وجربها، لاستعادة ثورته من أي مختطف". وثقت وسائل التواصل الاجتماعي مظاهرات في أنحاء متفرقة من البلاد اليوم احتجاجا على الانقلاب.

إعلان حالة الطوارئ في البلاد: أعلن الفريق أول عبد الفتاح البرهان رئيس المجلس الانتقالي السوداني في بيان متلفز اليوم حالة الطوارئ في البلاد وحل الحكومة ومجلس السيادة (شاهد 8:25 دقيقة).

ردود الفعل الدولية: دعت السفارة الأمريكية في الخرطوم جميع الأطراف الفاعلة التي تعطل المسار الانتقالي في السودان إلى التنحي، والسماح للحكومة الانتقالية بقيادتها المدنية بمواصلة عملها المهم لتحقيق أهداف الثورة، وذلك في بيان عبر تويتر اليوم. كما أدان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الانقلاب في بيان على تويتر، معربا عن دعمه للحكومة الانتقالية بقيادة حمدوك، داعيا إلى الإفراج الفوري عنه. أعرب فولكر بيرتس الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في السودان أيضا عن قلقه إزاء الانقلاب.

من جانبها، حثت وزارة الخارجية المصرية جميع الأطراف السودانية إلى "تغليب المصلحة العليا للوطن والتوافق الوطني" من أجل استقرار السودان، مؤكدة أن أمنه جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار مصر والمنطقة.

جاء الانقلاب عقب خروج مئات آلاف السودانيين في مظاهرات في الخرطوم ومدن أخرى على مدار الأسبوع الماضي، وانقسم الشارع بين مطالبين للجيش بتولي الحكم، وآخرين طالبوا بتسليم السلطة للمدنيين، وفق بي بي سي. اشتدت الاحتجاجات يوم الأحد، وأغلق المتظاهرون من مؤيدي الجيش الجسور الرئيسية في الخرطوم ومدن أخرى. احتج متظاهرون على ما أطلقوا عليه استيلاء من جانب مجلس السيادة والحكومة على السلطة من خلال معارضة القوى السياسية المدنية. كلا الجانبين كانوا جزءا من قوى إعلان الحرية والتغيير، ائتلاف الأحزاب السياسية التي شاركت في الاحتجاجات التي أطاحت بالبشير.

ما هو سبب الانقسام: احتج الفصيل داخل قوى الحرية والتغيير الذي دعا إلى استيلاء الجيش على السلطة على ما يقولون إنه تهميش من قبل الأحزاب السياسية الراسخة منذ فترة طويلة، والتي عملت هي نفسها مع نظام البشير، بما في ذلك حزب الأمة (المسؤول عن اثنين من ثلاث حكومات ديمقراطية فاشلة في السودان).

خلفية: عقب الإطاحة بالبشير، توصلت فصائل من القوات المسلحة، إلى جانب قوات الدعم السريع – وهي ميليشيا قوية وممولة تمويلا جيدا يُزعم أنها شاركت في الإبادة الجماعية في دارفور – إلى اتفاق لتقاسم السلطة مع الفصائل المدنية في قوى الحرية والتغيير ينص على تشكيل مجلس انتقالي سيادي يرأسه مؤقتا رئيس أركان الجيش عبد الفتاح برهان، والذي سيمهد الطريق لإجراء انتخابات في عام 2023، على أن تتولى إدارة شؤون البلاد حكومة يقودها مدنيون برئاسة عبد الله حمدوك.

ظلت العلاقات المدنية – العسكرية متوترة منذ تشكيل الحكومة: كانت هناك خلافات كبيرة بين الجانبين، ولا سيما حول مستقبل البشير (الذي يريد القادة المدنيون محاكمته بتهمة ارتكاب جرائم حرب في المحكمة الجنائية الدولية)، والإشراف الحكومي على قوات الدعم السريع، والشروط المرفقة باتفاقية تخفيف أعباء الديون مع صندوق النقد الدولي، والتي تطالب الشركات المملوكة للجيش بأن تكون أكثر شفافية.

لم تسر الأمور على نحو جيد بالنسبة لحكومة حمدوك: على الرغم من النجاحات المبكرة التي شهدت حصول الحكومة السودانية على اعتراف ودعم عالمي واسع النطاق بعد عقود من اعتبارها دولة منبوذة في ظل نظام البشير الإسلامي، فإن مزيجا من عدم الاستقرار السياسي إلى جانب المشاكل الاقتصادية صعّب الانتقال إلى حكم مدني. وأدى الافتقار إلى حكومة مركزية فعالة إلى جانب التوترات المتأججة منذ فترة طويلة بين الخرطوم والزعماء المحليين والقبليين إلى حركات احتجاجية في جميع أنحاء البلاد – كان آخرها حصار بورتسودان (الميناء الساحلي الرئيسي للدولة) من قبل مجلس قبائل البجا- والذي قطع إمدادات البلاد من المواد الغذائية الأساسية والوقود. وأدى ذلك إلى تفاقم القضايا الاقتصادية الرئيسية، بما في ذلك التضخم الذي وصل إلى 387.5% في أغسطس، بالإضافة إلى تأثير "كوفيد-19"، الذي أصاب النظام الصحي بالشلل.

لماذا يجب أن نهتم؟ إلى جانب كون السودان جار قريب وحليف تاريخي وشريك اقتصادي رئيسي (ولديه عددا كبيرا من المغتربين المقيمين في مصر)، كانت حكومة حمدوك واحدة من الداعمين الرئيسيين لمصر في محاولاتها لإعادة إثيوبيا إلى طاولة المفاوضات فيما يخص سد النهضة الإثيوبي، إذ اتسق موقفها بشكل وثيق مع موقف القاهرة.

???? المفكرة

23 – 28 أكتوبر (السبت – الخميس): وفد رفيع المستوى من الصندوق الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد) التابع للأمم المتحدة يزور مصر لعقد مباحثات مع الحكومة المصرية وزيارة عدد من المشاريع التي يدعمها الصندوق بمصر.

24 – 28 أكتوبر (الأحد – الخميس): أسبوع القاهرة للمياه.

26 أكتوبر (الثلاثاء): بنك الاستثمار الأوروبي يعقد ندوة نقاشية حول تمويل مشاريع المياه في مصر، فندق النيل ريتز كارلتون، القاهرة.

27 أكتوبر (الأربعاء): World Cloud Show.

27 – 28 أكتوبر (الأربعاء – الخميس): معرض ومؤتمر المدن الذكية، فندق رويال مكسيم بالاس كمبينسكي، القاهرة.

28 أكتوبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

28 أكتوبر (الخميس): تسليم الدفعة الثانية من برنامج رد الأعباء التصديرية للمستحقين.

30 – 31 أكتوبر (السبت – الأحد): قمة قادة مجموعة العشرين، روما، إيطاليا.

30 أكتوبر – 4 نوفمبر (السبت – الخميس): الدورة الأولى من بطولة السباحة Race The Legends في مصر.

31 أكتوبر (السبت): يوم المدن العالمي، الأقصر.

نوفمبر: انعقاد منتدى الأعمال المصري الفرنسي بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.

نوفمبر: تستضيف مصر جولة جديدة من المحادثات الهادفة للتوصل إلى اتفاقية تجارة حرة بين مصر والاتحاد الاقتصادي الأوراسي، والتي يمكن أن تسهم بشكل كبير في زيادة حجم الصادرات المصرية إلى الكتلة التي تقودها روسيا وتضم أرمينيا وبيلاروسيا وكازاخستان وقيرجيزستان.

1 – 3 نوفمبر (الاثنين – الأربعاء): معرض إيجيبت إنرجي، مركز مصر الدولي للمعارض بالقاهرة.

1 – 12 نوفمبر (الاثنين – الجمعة): مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ 2021، جلاسجو، المملكة المتحدة.

2 – 3 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): مجلس الاحتياطي الفيدرالي يجتمع لمراجعة أسعار الفائدة.

8 نوفمبر (الاثنين): ملتقى المسؤولية الاجتماعية للشركات، فندق إنتركونتيننتال سيتي ستارز، القاهرة.

7 – 10 نوفمبر (الأحد – الأربعاء): معرض القاهرة الدولي للتكنولوجيا، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة.

15 – 21 نوفمبر (الاثنين – الأحد): المعرض الأفريقي للتجارة البينية، مدينة ديربان، جنوب أفريقيا.

16 – 17 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): انعقاد قمة أفريقيا للتكنولوجيا المالية، القاهرة.

25 – 27 نوفمبر (الخميس – السبت): قمة رايز أب 2021، القاهرة.

26 نوفمبر – 5 ديسمبر (الجمعة – الأحد) الدورة الـ 43 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

29 نوفمبر – 2 ديسمبر (الاثنين – الخميس): معرض مصر الدولي للدفاع والأمن (إيديكس)، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة.

7 – 8 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء): قمة شمال أفريقيا لتنمية التجارة.

8 – 10 ديسمبر (الأربعاء – الخميس): عقد المنتدى العالمي للتعليم العالي والبحث العلمي، القاهرة.

12 – 14 ديسمبر (الأحد – الثلاثاء): معرض فوود أفريكا، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة.

13 – 17 ديسمبر: مؤتمر الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، شرم الشيخ، مصر.

14 – 15 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء): مجلس الاحتياطي الفيدرالي يجتمع لمراجعة أسعار الفائدة.

14 – 19 ديسمبر (الثلاثاء – الأحد): مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي.

15 ديسمبر (الأربعاء): آخر مهلة للشركات الاستثمارية بالقاهرة للانضمام إلى منظومة الفاتورة الإلكترونية.

16 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

الربع الأول من 2022: إطلاق البورصة السلعية المصرية.

7 يناير 2022 (الجمعة): رأس السنة الميلادية للكنيسة الشرقية

27 يناير 2022 (الثلاثاء): عطلة رسمية بمناسبة عيد الشرطة.

14 – 16 فبراير 2022 (الاثنين – الأربعاء): الدورة الخامسة لمؤتمر ومعرض مصر الدولي للبترول، القاهرة.

19 فبراير 2022 (السبت): بدء الدراسة بالفصل الثاني من العام الدراسي 2022/2021 في الجامعات الحكومية.

النصف الأول من عام 2022: الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي، المكان سيتحدد لاحقا.

2 أبريل 2022 (السبت): غرة شهر رمضان المبارك.

22 – 24 أبريل 2022: اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين.

24 أبريل 2022 (الأحد): عيد القيامة المجيد (عطلة رسمية).

25 أبريل 2022 (الاثنين): شم النسيم.

25 أبريل 2022 (الاثنين): عيد تحرير سيناء.

مايو 2022: المؤتمر الأول للاستثمار في تكنولوجيا النقل والتوصيل، القاهرة.

2 مايو 2022 (الاثنين): عيد الفطر المبارك.

16 يونيو 2022 (الخميس): نهاية العام الدراسي بالمدارس الحكومية.

27 يونيو – 3 يوليو 2022 (الاثنين – الأحد): بطولة العالم للجامعات للإسكواش، نيو جيزة.

30 يونيو 2022 (الخميس): ذكرى ثورة 30 يونيو.

النصف الثاني من 2022: مصر تستضيف المنتدى الوزاري للغاز.

8 يوليو (الجمعة): يوم عرفة.

9 – 13 يوليو (السبت – الأربعاء): عيد الأضحى، عطلة رسمية.

30 يوليو (السبت): رأس السنة الهجرية.

6 أكتوبر (الخميس): عيد القوات المسلحة.

8 أكتوبر (السبت): المولد النبوي الشريف.

18 – 20 أكتوبر 2022 (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر دول حوض البحر المتوسط للبترول (موك)، الإسكندرية.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).