الرجوع للعدد الكامل
الأربعاء, 6 مايو 2020

نتابع اليوم الأربعاء 6 مايو 2020

يوم هادئ على الصعيدين المحلي والعالمي، والخبر الرئيسي حول مصر هو التراجع القياسي في مؤشر مديري المشتريات لشهر أبريل. وسنقدم لكم المزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع في فقرة “أخبار اليوم”.

ووسط هذه الحالة من التشاؤم، هناك شعور متزايد بالتفاؤل من جانب رؤساء الشركات بأن وتيرة تعافي الاقتصاد المصري ستكون سريعة هذا العام مع بدء الحكومة في تخفيف القيود المفروضة للحد من انتشار فيروس “كوفيد-19”. وإليكم ملخصا لما قاله عدد من الرؤساء التنفيذيين لإنتربرايز الأسبوع الماضي.

يرى هؤلاء المسؤولون إن الأوضاع كانت سيئة للغاية خلال الفترة من منتصف شهر مارس وحتى منتصف شهر أبريل، وهي الفترة التي شهدت بداية اتخاذ التدابير الاحترازية للحد من انتشار الفيروس. حيث تباطأت المبيعات بشكل حاد في مختلف الصناعات وتعين على المسؤولين التنفيذيين التأهب للتعامل مع تلك الأزمة من خلال العمل على حماية موظفيهم وأيضا على حماية المستثمرين والإبقاء على سلاسل التوريد والتوزيع مع إعادة صياغة ميزانيات شركاتهم واستراتيجياتها لعام 2020.

ومع دخول شهر رمضان، يشتكي أصحاب مصانع الحلويات من تراجع استهلاك منتجاتهم بنسبة 40% مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، وذلك جراء الحظر المفروض حاليا، وفقا لبوابة الأهرام.

ولكن بدأت الأمور في الاستقرار خلال الأسبوعين الماضيين، مع تخفيف القيود المفروضة على المواطنين بمناسبة قدوم شهر رمضان. ويرى المسؤولون التنفيذيون إن الأوضاع تتجه نحو التعايش مع فيروس “كوفيد-19″، وهو ما يتجه إليه عملاؤهم أيضا، إذ تشهد الأسواق عودة تدريجية للإنفاق الاستهلاكي وذلك بوتيرة أسرع مما هو الأمر بالنسبة للشركات.

هناك توقعات لدى معظم الرؤساء التنفيذيين الذين تحدثنا معهم بأن يكون الربع الثاني من 2020 هو الأسوأ هذا العام، وشهد آخر أسبوعين من الربع الأول بداية الإجراءات الاحترازية التي فرضها الحكومة للحد من انتشار فيروس كورونا، وذلك في منتصف مارس الماضي، ثم جاء شهر أبريل ليشهد منذ بدايته وحتى نهايته تلك الإجراءات، ثم بدأت الأمور تتحسن تدريجيا في الـ 10 إلى 14 يوما الماضية.

وتشير توقعات رؤساء الشركات إلى تحسن الأوضاع التجارية في الربع الثالث، ويرى عدد منهم أنهم سيتمكنون من تعويض الخسائر التي لحقت بشركاتهم في الربع الأخير من العام الجاري.

ومع تحسن التوقعات الخاصة بالفترة المتبقية من عام 2020 بعض الشيء، يثار السؤال بين أصحاب الشركات حول ماهية الاتجاهات التي ستعيد صياغة أنشطتهم. وكنا أشرنا في وقت سابق إلى أنه من المتوقع أن يتسبب وباء “كوفيد-19” في تسريع الاتجاهات التي كانت موجودة مسبقا في معظم الصناعات، بما في ذلك الاتجاه نحو التحول الرقمي.

إليكم أهم المؤشرات الاقتصادية التي ننتظر صدورها خلال الأيام القليلة المقبلة:

  • من المنتظر أن يعلن البنك المركزي المصري صافي احتياطيات النقد الأجنبي لشهر أبريل هذا الأسبوع.
  • من المتوقع أن تصدر بيانات التضخم لشهر فبراير يوم الأحد 10 مايو.
  • تجتمع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي يوم الخميس 14 مايو لمراجعة أسعار الفائدة.

متى سنفطر؟ يؤذن لصلاة المغرب اليوم الأربعاء في تمام الساعة 6:36 مساء بتوقيت القاهرة، ويؤذن لصلاة فجر الخميس الساعة 3:31 صباحا.

enterprise

“كوفيد-19” مصر:

مصر تسجل 16 حالة وفاة و388 إصابة جديدة بفيروس “كوفيد-19″ أمس الثلاثاء، وفق ما أعلنته وزارة الصحة. وارتفع بذلك إجمالي الحالات المسجلة في البلاد إلى 7201 حالة، من بينها 452 حالة وفاة، و2224 تحولت نتائج تحاليلها من إيجابية إلى سلبية، منها 1730 حالة تعافت تماما وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي.

فرضت وزارة الصحة أمس حجرا صحيا لمدة 14 يوما على عزبة المنشاوي ومربع سكني آخر بمحافظة الغربية بعد اكتشاف عدد من الحالات الإيجابية لفيروس “كوفيد-19″، وفق ما جاء بجريدة المصري اليوم.

بنكان محليان يحصلان على 100 مليون دولار من البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية على شكل قروض ممتازة غير مضمونة. وقال البنك الأوروبي إن البنكين، وهما بنك الكويت الوطني مصر وبنك قطر الوطني الأهلي، حصلا على التمويل ضمن تمويل طارئ خصصه البنك الأوروبي لمواجهة تداعيات فيروس “كوفيد-19”. ونقلت جريدة البورصة عن خالد حمزة، نائب رئيس المكتب الإقليمى للبنك الأوروبى لإعادة الإعمار والتنمية فى مصر، قوله أمس إن البنك وافق على خطوط ائتمان بقيمة 850 مليون يورو للبنوك، والتي ستقوم بدورها بتوجيهها للمشروعات الصغيرة والمتوسطة والشركات التي تضررت جراء وباء “كوفيد-19”.

المزيد من رحلات الطيران لإعادة المصريين العالقين بالخارج: تواصل الحكومة تسيير رحلات طيران استثنائية إلى عدة دول حول العالم من أجل إعادة المصريين العالقين بها. ومن بين رحلات الطيران تلك الرحلة القادمة من الكويت وعلى متنها 298 مصريا، والأخرى القادمة من العراق وعلى متنها 151 مصريا، ووصل أيضا 157 مصريا كانوا عالقين في السودان وتنزانيا، فيما تعتزم الحكومة تسيير رحلتي طيران إلى تركيا الجمعة المقبلة لإعادة المصريين العالقين هناك. ويأتي هذا بعد يوم من المواجهات التي شهدتها الكويت بين الشرطة والمصريين المخالفين لقوانين الإقامة والمتواجدين في مراكز الإيواء استعدادا لترحيلهم إلى مصر.

وفي تعليقها على أزمة العالقين بالخارج، قالت وزيرة الهجرة نبيلة مكرم، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر، في برنامج “يحدث في مصر” أمس، إن هناك أعدادا متزايدة من المصريين بالخارج الذين يريدون العودة إلى بلدهم، وقالت إن من بين هؤلاء المصريين من سافر للخارج للعلاج أو السياحة أو لحضور مؤتمرات، وأيضا الطلاب الدارسين بالخارج، إلى جانب مخالفي الإقامة والذين ألغيت عقود أعمالهم في دول الخليج (شاهد 6:18 دقيقة).

تقدمت مصر بطلبات إلى صندوق النقد والبنك الدوليين لإسقاط بعض الديون أو الفوائد وتأجيل البعض الآخر، وذلك بالتنسيق مع عدد من الدول الافريقية الأخرى، وفق ما قاله وزير المالية محمد معيط أمام لجنة الخطة والموزانة بمجلس النواب، ونقلته جريدة المال أمس. وكان معيط قد ناقش هذه الخطوة مع عدد من نظرائه الأفارقة خلال مؤتمر عبر الهاتف الشهر الماضي.

العمل في محطة الضبعة النووية يمضي قدما رغم القيود التي فرضتها أزمة “كوفيد-19″، وفق ما صرح به جريجوري سوسنين مدير المشروع لجريدة الشرق الأوسط أمس. وقال سوسنين إن شركته اتخذت حزمة من التدابير الوقائية الصارمة، متوقعا تشغيل المفاعل النووي الأول في غضون 7 سنوات إذا سارت الأمور وفقا للمخطط.

مصر أجرت أكبر عدد من التجارب السريرية لعلاجات محتملة لفيروس “كوفيد-19″ في الشرق الأوسط وأفريقيا، وفق ما قاله وزير التعليم العالي خالد عبد الغفار، مستشهدا بما نشره موقع كلينيكال ترايلز أمس. وأجرت مصر 22 تجربة إكلينيكية من أصل 30 تجربة أجرتها الدول الأفريقية، و44 تجربة قامت بها دول الشرق الأوسط. وقال الوزير إن مصر جاءت في المراكز العشرة الأولى على مستوى العالم من حيث القيام بتجارب إكلينيكية، على الرغم من قيام دول العالم بنحو 1161 دراسة إكلينيكية.

وحول أداء أسواق الأسهم اليوم، استهلت الأسواق الآسيوية تعاملاتها بأداء متباين، حيث تراجع مؤشرا نيكاي الياباني وشنغهاي الصيني في حين ارتفع مؤشر سول في كوريا الجنوبية ومؤشر هونج كونج. وتشير تعاملات العقود الآجلة إلى تراجع الأسهم الأمريكية هذا الصباح بعد أن حققت مكاسب لليوم الثاني على التوالي أمس، كما تشير إلى أن الأسهم الأوروبية ستفتتح تعاملاتها اليوم على ارتفاع حذر. ومحليا، تراجع مؤشر EGX30 لليوم الثالث على التوالي خلال جلسة أمس، حيث خسر 1.1% وسط تداولات ضعيفة بلغت قيمة التداولات بها 689 مليون جنيه. وبلغت بذلك خسائر المؤشر الرئيسي منذ بداية العام إلى 27%.

وعلى الصعيد العالمي:

الأردن يتوصل إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي للحصول على قرض بقيمة 400 مليون دولار، من أجل تعزيز السيولة التي تعاني من انخفاض عائدات السياحة والصادرات، بحسب ما نقلته بلومبرج عن محافظ البنك المركزي زياد فريز. ومن المتوقع أن يبدأ الاقتصاد الأردني في التعافي بحلول الربع الثالث من عام 2020، وأن يستأنف النمو بحلول 2021، مع تحقيق عجز في الميزانية قدره مليار دينار (5% من الناتج المحلي الإجمالي).

توقعات بتضاعف وفيات الفيروس في أمريكا بحلول أغسطس بعد تخفيف قيود الإغلاق: عقب بدء عدد من الولايات الأمريكية في وضع خطط لإعادة فتح اقتصاداتها، يحذر مسؤولون من أن تقليل إجراءات التباعد الاجتماعي ربما يخلق موجة ثانية من الفيروس، وهو ما نقلته صحيفة وول ستريت جورنال. وتوقع معهد القياسات الصحية والتقييم بجامعة واشنطن أن يصل عدد حالات الوفاة إلى 135 ألفا بحلول نهاية الصيف، أي ضعف عدد الوفيات الحالي. ومع ذلك، فإن الوفيات اليومية في الوقت الحالي بالولايات المتحدة تتراوح في المتوسط عند 1400 حالة يوميا. وكان تقرير حكومي أمريكي مسرب اطلعت عليه نيويورك تايمز هذا الأسبوع، ذكر أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تستعد لزيادة أعداد الوفيات إلى 3 آلاف حالة وفاة يوميا، بحلول الأول من يونيو.

ودراسة جديدة تتوصل إلى اكتشاف سلالة جديدة متحولة من فيروس “كوفيد-19” أكثر عدوى من الفيروس الأصلي، حسبما جاء في تقرير لشبكة سي إن بي سي. الدراسة الجديدة، والتي أجراها باحثون في مختبر لوس ألاموس الوطني في ولاية نيو مكسيكو الأمريكية، أظهرت كذلك أن السلالة الجديدة أصبحت سائدة بالفعل في الولايات المتحدة وفي أنحاء العالم، بعد أن تحولت من السلالة التي ظهرت في بداية تفشي المرض بمدينة ووهان الصينية. وحذر الباحثون من أنه قد لا تكون اللقاحات التي يجري تطويرها لعلاج الفيروس فعالة في حال واصل الفيروس تحوله خلال موسم الصيف.

أمريكا وروسيا والصين تغرد منفردة في جهود تطوير لقاح لفيروس “كوفيد 19″، وتقرر عدم الاشتراك في حملة الاتحاد الأوروبي لجمع التبرعات لصالح جهود تطوير اللقاح والتي حصدت حتى الآن 8 مليارات دولار، وفقا لما نقلته نيويورك تايمز. ويتصدر الاتحاد الأوروبي والنرويج قائمة المتبرعين، إذ أسهم كل منهما بمبلغ مليار يورو.

فيروس كورونا الجديد تحور عن السلالة التي ظهرت للمرة الأولى في مدينة ووهان الصينية، وفق ما ذكرته دراسة تناولتها شبكة سي إن بي سي. وقالت الدراسة إن السلالة الجديدة تنتشر في أنحاء الولايات المتحدة، وتنتشر في أوروبا منذ فبراير، ومنذ ذلك الحين انتقلت إلى دول أخرى، وتسود العالم حاليا. وأشارت سي إن بي سي إلى أن الباحثين بمعمل لوس ألاموس الوطني حددوا 14 طفرة للفيروس. ولكن الدراسة الأخيرة، التي لم تخضع بعد لمراجعة الأقران من أجل نشرها علميا، حذرت من أن اللقاحات التي يجري تجربتها حاليا قد تصبح أقل فاعلية إذا استمر تحور الفيروس خلال الصيف.

تراجع تخزين المواد الغذائية والقيود التي فرضتها الدول على الصادرات، مع هدوء المخاوف بشأن حدوث نقص في الموارد وبدء تلف بعض المحاصيل والسلع المخزنة بالفعل، وذلك طبقا للبيانات التي حصل عليها المعهد الدولي لبحوث السياسات الغذائية من 17 دولة. واضطرت دول مثل رومانيا، وهي أحد أكبر موردي القمح لمصر، إلى فك الحظر الذي فرضته على التصدير خارج الاتحاد الأوروبي، بينما لا تستبعد روسيا استمرار العمل بنظام الكوتا، مفضلة الانتظار ومعرفة إجمالي محصولها قبل تحديد ما إذا كانت ستعيد فرض قيود أم لا.

وبالحديث عن القمح: من المتوقع أن تحصد مصر 9 ملايين طن هذا العام، بعد زراعة 3.4 مليون فدان بزيادة ربع مليون فدان عن العام السابق، حسبما أكد المتحدث باسم وزارة الزراعة محمد القرش لقناة إكسترا نيوز (شاهد 04:44 دقيقة). وأعلنت المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة هذا الأسبوع إلى توقيع اتفاقية تمويل بقيمة 100 مليون دولار مع الهيئة العامة للسلع التموينية لتغطية استيراد مصر لبعض السلع الاستراتيجية ومنها 240 ألف طن من القمح و100 ألف طن من السكر.

ديزني تفعل الصواب وتتراجع عن توزيع الأرباح بعدما أعلنت أن أزمة “كوفيد-19” أفقدت الشركة 1.4 مليار دولار من أرباحها خلال الربع الأول من 2020. وتراجعت الأرباح ربع السنوية لديزني بنسبة 90%، ومن المتوقع أن تسجل أداء أسوأ في الربع الثاني.

الاستغناء عن المزيد من الموظفين في صناعة السياحة والسفر: انضمت شركتا أير بي إن بي وفيرجين أتلانتيك إلى قائمة متزايدة من الشركات المرتبطة بصناعة السياحة والسفر، والتي أعلنت عن خطط لتسريح وتخفيض العمالة، مع توقفها شبه التام بسبب جائحة “كوفيد-19”. وتستعد أير بي إن بي لتسريح 25% من العاملين، أو ما يقارب من 1300 موظف، في حين قالت أمس شركة فيرجين أتلانتيك للطيران المملوكة للملياردير البريطاني ريتشارد برانسون أنها تستعد لإنهاء خدمة 3100 موظف لديها، بعد أن رفضت الحكومة البريطانية طلب مساعدة الشركة خلال الأزمة.

حروب الدمج والاستحواذ: تتساءل رويترز من سيكسب في حرب الدمج والاستحواذ، إذ تحاول شركة سيكامور بارتنرز للاستثمار المباشر الانسحاب مع اتفاقها السابق لشراء العلامة التجارية فيكتوريا سيكريت.

كم ستكلفنا تذكرة الطيران بعد “كوفيد-19″؟ بينما تتحدث وكالة بلومبرج عن توقعات بانهيار سعر تذكرة الطيران بين سيدني وملبورن إلى 12 دولار في الفترة المقبلة، من غير المحتمل أن يحظى معظمنا بتذاكر سفر رخيصة عندما تنهض صناعة الطيران من جديد. في الأوقات العادية، سيكون البترول الرخيص وضعف الطلب كافيا لتخفيض سعر التذكرة، ولكن اتحاد النقل الجوي الدولي (إياتا) يشير إلى أن إجراءات التباعد الاجتماعي ستصعب من مهمة شركات الطيران كي تغطي تكاليفها. وبافتراض أن السعة المسموحة لطائرات الركاب في ظل إجراءات التباعد الاجتماعي لن تتجاوز 62% من سعتها القصوى، فإن الأسعار ينبغي أن ترتفع بنحو 43-54% كي تحافظ الشركات على ربحيتها، ما سيجعل السفر جوا في السنوات القليلة المقبلة مكلفا أكثر من أي وقت مضى.

enterprise

نحن اليوم على موعد مع عدد جديد من “هاردهات”، وهي نشرتنا الأسبوعية المتخصصة في البنية التحتية في مصر، والتي تعد النشرة المتخصصة الثانية لإنتربرايز بعد نشرة “بلاكبورد” المعنية بقطاع التعليم. ونركز في نشرة “هاردهات”، التي تأتيكم كل يوم أربعاء ضمن نشرة إنتربرايز الصباحية، على كل ما يتعلق بالبنية التحتية من الطاقة والمياه والنقل والتنمية العمرانية وحتى البنية التحتية ذات الطابع الاجتماعي مثل الصحة والتعليم.

في عدد اليوم: الأسباب وراء تضرر شركات الشحن والخدمات اللوجستية جراء “كوفيد-19” رغم استمرار نشاط الموانئ المصرية: استعرض عدد سابق لـ “هاردهات” الشهر الماضي كيف حافظ نشاط الشحن واللوجستيات بالموانئ المصرية في الإسكندرية ودمياط والمنطقة الاقتصادية لقناة السويس على استقراره وبزخم كبير في الوقت الحالي على الرغم من التداعيات الاقتصادية لوباء “كوفيد-19”.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).