الثلاثاء, 24 يناير 2023

حوافز ضريبية لمصنعي الهواتف المحمولة المحليين + تشريعات مقترحة للمدرسين ومنصات التواصل الاجتماعي

عناوين سريعة

نتابع اليوم

صباح الخير قراءنا الأعزاء، وأهلا بكم في عدد جديد من نشرة إنتربرايز الصباحية.

الخميس المقبل 26 يناير سيكون إجازة بمناسبة ذكرى ثورة 25 يناير وعيد الشرطة، وفق ما أعلنته البورصة المصرية في بيان لها أمس. ويأتي هذا عقب إعلانات مماثلة من الحكومة ووزارة القوى العاملة والبنك المركزي.

الطقس خلال عطلة نهاية الأسبوع الطويلة تلك سيكون رائعا، إذ تشير التوقعات إلى أن درجات الحرارة العظمى ستتراوح بين 24-27 بالعاصمة من الخميس إلى السبت، قبل أن تنخفض درجات الحرارة على جميع أنحاء البلاد الأسبوع المقبل.

لن تكون هناك عطلة رسمية أخرى إلا بحلول منتصف أبريل، مع الاحتفال بعيد القيامة المجيد وشم النسيم.

الخبر الأبرز محليا هذا الصباح: التشريعات والضرائب. قد يتعين على المدرسين الحصول على ترخيص لممارسة المهنة، كما يمكن أن تحتاج منصات التواصل الاجتماعي إلى ترخيص هي الأخرى كي تتمكن من البث في مصر، وذلك حسبما جاء في مشروعي قانون منفصلين يجري إعداداهما من قبل وزارة التعليم والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام. من ناحية أخرى، يمكن أن تحصل شركات تجميع الهواتف المحمولة المحلية على إعفاء من رسم التنمية البالغ 5% على المكونات المستوردة، ضمن جهود الحكومة لدعم توطين صناعة الإلكترونيات.

أما عالميا، فلم تكن هناك قصة واحدة رئيسية تهيمن على تغطية الصحافة الاقتصادية، فيما تتزايد التكهنات حول أداء قطاع التكنولوجيا بعد إعلان شركات التكنولوجيا الرئيسية في الولايات المتحدة، مثل شركتي مايكروسوفت وتسلا، عن أرباحها الفصلية.

للمتفائلين:

  • قادت شركات التكنولوجيا ارتفاعات الأسهم الأمريكية أمس، حيث تتزايد توقعات المستثمرين بشأن زيادة صغيرة في سعر الفائدة من قبل الفيدرالي بعد أن أظهرت البيانات تراجع التضخم. وارتفع مؤشر ناسداك لأسهم التكنولوجيا بنحو 2%. (وول ستريت جورنال)
  • أعلنت شركة مايكروسوفت إبرام صفقة استثمار "متعددة السنوات وبمليارات الدولارات" في شركة أوبن أيه أي المطورة لأداة الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي". ويأتي إعلان عملاق التكنولوجيا عقب تقارير أشارت إلى أنها تدرس استثمار 10 مليارات دولار في شركة الذكاء الاصطناعي. (بيان)

للمتشائمين:

  • عدوى تسريح العمالة التكنولوجية تطال سبوتيفاي: تخطط شركة البث الموسيقى الشهيرة لتسريح 6% من القوى العاملة لديها، أو 600 موظف، لتنضم بذلك إلى مجموعة من شركات التكنولوجيا – مثل أمازون ومايكروسوفت وألفابت الشركة الأم لجوجل – ضمن مساعي واسعة لخفض التكاليف. (بلومبرج)

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يقول إن بلاده لن تدعم طلب السويد الانضمام لحلف الناتو، وفق ما نقلته بلومبرج. ويأتي ذلك بعد قيام متطرفين يمينيين بحرق نسخة من القرآن الكريم أمام سفارة تركيا في العاصمة السويدية.

إعفاء محافظ البنك المركزي العراقي من منصبه: أعفى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني أمس محافظ البنك المركزي مصطفى غالب من منصبه، بعد الضغوطات الصعبة التي تعرضت لها العملة المحلية، والتي تراجعت بنسبة 7% أمام الدولار منذ نوفمبر. (أسوشيتد برس)

يحدث اليوم –

السيسي يتوجه إلى الهند: يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الهند اليوم على رأس وفد رفيع المستوى يضم وزراء ومسؤولين آخرين في زيارة تمتد حتى الخميس 26 يناير. وتأتي الزيارة بدعوة من رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي. وسيكون السيسي "الضيف الرئيسي" في احتفال يوم الجمهورية الـ 74 للهند.


منتخب مصر لكرة اليد يخسر 25-30 أمام الدنمارك في المباراة الأخيرة في الدور الرئيسي من بطولة كأس العالم للرجال 2023. ولن تؤثر نتيجة المباراة على تأهل مصر إلى ربع نهائي البطولة.

سيواجه المنتخب الوطني السويد الدولة المضيفة للبطولة في ستوكهولم في دور ربع النهائي الأربعاء. ولم يعلن عن موعد المباراة بعد.


دعوة لحضور منتدى إنتربرايز المقبل –

enterprise

يسعدنا أن نكشف عن الفعالية المقبلة لإنتربرايز: منتدى إنتربرايز للاستثمار الأجنبي المباشر والصادرات، والذي سنلقي من خلاله نظرة معمقة على اثنين من أكثر الموضوعات أهمية في مجال الأعمال في الوقت الحالي.

عقب تخفيض قيمة الجنيه في يناير، أصبحت الصادرات والاستثمار الأجنبي المباشر أكثر أهمية من أي وقت مضى لاقتصادنا – أو لأعمالنا. ونحن في إنتربرايز نؤمن بأن لدينا فرصة فريدة من نوعها لبناء اقتصاد قائم على التصدير يجعلنا نقطة جذب للاستثمار الأجنبي المباشر، فضلا عن جميع الفوائد الأخرى التي ستأتي معها لوطننا.

يطرح منتدى إنتربرايز للاستثمار الأجنبي المباشر والصادرات سؤالا بسيطا: إلى أين نتجه انطلاقا من هنا؟

سيكون منتدى إنتربرايز للاستثمار الأجنبي المباشر والصادرات هو الأحدث في سلسلتنا من الفعاليات الهامة والتي يحضرها عدد من قادة الأعمال على مستوى المسؤولين التنفيذيين، والذي يمكنهم من خلاله التحدث بصراحة وصدق حول القضايا المهمة في الجوانب الرئيسية من الاقتصاد. وسيركز المنتدى، الذي سيعقد في مايو 2023، على كيفية البدء في اتخاذ خطوات عبر القارات، بما في ذلك:

  • كيف يمكننا الاستفادة من الأسواق العالمية؟ وما هي الصناعات التي تعد ذات أولوية؟
  • كيف يمكنك جعل الأعمال في مصر جزءا من سلسلة التوريد العالمية؟
  • كيفية الاستفادة من الاتجاهات المحلية الكبيرة – وتحويلها إلى فرص تصدير ضخمة.
  • ما هي البلدان التي يجب أن تكون على رأس قائمتنا فيما يتعلق بالأسواق المستهدفة؟
  • نظرة استراتيجية معمقة من المشترين المحتملين حول ما يريدونه في شريك التصدير – بالإضافة إلى الدروس التي يمكن تعلمها من المستثمرين الأجانب الذين يمكنهم الانضمام إلينا من خلال المشاريع المشتركة أو الاستثمارات.
  • الاستماع مباشرة من مسؤول حكومي كبير حول ما تقدمه الحكومة لتيسير ممارسة الأعمال في مصر.

يمكنكم أن تنظروا إلى منتدى إنتربرايز للاستثمار الأجنبي المباشر والصادرات على أنه مختبر عملي لكيفية تنمية أعمالكم من خلال تحويل تخفيض الجنيه إلى شيء من شأنه أن ينشط تلك الأعمال.

المزيد من التفاصيل سنكشف عنها قريبا، فابقوا على اتصال.

هل تودون أن تكونوا شركاء معنا في المؤتمر؟ يمكنكم مراسلة مصطفى تعلب، مدير العلاقات التجارية لدينا، من هنا.

في المفكرة –

يعقد مؤتمر تعزيز التمويل الأخضر، الذي ينظمه البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية والاتحاد الأوروبي ومرفق تمويل الاقتصاد الأخضر وصندوق المناخ الأخضر، يوم الثلاثاء 31 يناير في فندق نايل ريتز كارلتون. ويمكنكم الاطلاع على أجندة المؤتمر من هنا (بي دي إف)

رفع رئيس مجلس الشيوخ عبد الوهاب عبد الرازق الجلسة العامة للمجلس أمس، على يعود المجلس للانعقاد يوم الأحد 5 فبراير، وذلك بعد يومين من الجلسات التي ناقش خلالها الأعضاء قضايا مثل الترويج للمقصد السياحي المصري وإصلاح التعليم.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، والتي تجدون فيها قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

enterprise

موعدنا اليوم مع "الاقتصاد الأخضر" بوابتكم الأسبوعية للاقتصاد المستدام في مصر، والتي تركز كل يوم ثلاثاء على أنشطة الاقتصاد المستدام والموارد المتجددة، والتنمية الخضراء في البلاد. نطاق "الاقتصاد الأخضر" كبير للغاية، ويغطي كل شيء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مرورا بمشروعات إدارة المياه والصرف الصحي وحتى البناء المستدام.

في عدد اليوم: كيف ستؤثر ضريبة الكربون الأوروبية على الصناعات كثيفة الانبعاثات في مصر؟

enterprise

Somabay brings out the best in majestic natural elements where raw beauty and endless activities reign supreme. Immerse yourself into a picturesque getaway all year long. This is simply Somabay. For more information, call 16390 or visit www.somabay.com.

تشريعات

مشروع قانون يلزم المدرسين بالحصول على تراخيص + تشريع جديد لتنظيم منصات التواصل الاجتماعي

من يعلم أطفالنا المدارس، أم المدرسين الخصوصيين، أم تيك توك؟ قد يتعين على المدرسين الحصول على تراخيص، كجزء من مجموعة إصلاحات تهدف لتحسين أوضاع المدارس الحكومية والحد من ظاهرة الدروس الخصوصية، وفق ما قاله وزير التربية والتعليم رضا حجازي أمام مجلس الشيوخ أمس. يأتي هذا بعد يوم من إعلان المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام أنه يدرس تشريع جديد يهدف لحماية الأطفال، لا سيما من المخاطر التي تمثلها منصات التواصل الاجتماعي.

تراخيص للمدرسين: تدرس وزارة التربية والتعليم مشروع قانون جديد يلزم المدرسين بالحصول على تراخيص لممارسة المهنة، حسبما قال حجازي، مضيفا أن عقوبة التدريس دون الحصول على ترخيص تشمل الغرامة ولا تشمل الحبس. وقال حجازي أيضا إن مشروع القانون سيرسل قريبا إلى مجلس النواب لمناقشته والتصويت عليه.

أيعني هذا أن المدرسين غير مرخصين؟ لا توجد حاليا متطلبات تأهيل قياسية لتعيين المدرسين في المدارس الحكومية أو الخاصة، حيث يُنظر إلى تدريب المعلمين على أنه في المقام الأول يكون خلال فترة التعليم الجامعي. واقترح حجازي العام الماضي تقنين مراكز الدروس الخصوصية، قبل أن يتراجع عن المقترح وسط انتقادات شديدة لكون ذلك يفاقم مشكلة الدروس الخصوصية وسيجعلها تحل محل التعليم بالمدارس.

الدروس الخصوصية هي العدو الأول للتعليم العام: قال حجازي إن الدروس الخصوصية هي التحدي الأكبر لمنظومة التعليم، يليه "نقص في المدرسين والمباني المدرسية، واكتظاظ الصفوف والمناهج الدراسية". وأشار إلى أن معدلات الحضور المنخفضة في المدارس هي نتيجة لتغيب الطلاب عن الفصول الدراسية في السنوات الأخيرة من التعليم الابتدائي والثانوي لصالح الدروس الخصوصية، قائلا إن نسبة الحضور في جميع الصفوف الأخرى تبلغ 90% تقريبا.

الدروس الخصوصية تكلف الأسر المصرية 66 مليار جنيه سنويا، بحسب أعضاء بمجلس الشيوخ، الذين قالوا أيضا إن الأسرة المتوسطة تنفق ما بين 15-25 ألف جنيه سنويا، بإجمالي إنفاق سنوي يبلغ 66 مليار جنيه. وفي الوقت نفسه، يبلغ إنفاق الحكومة على التعليم العام لكل طفل ما بين 12-13 ألف جنيه – "وعلى الرغم من هذا فإن الطلاب يفضلون الذهاب إلى مراكز الدروس الخصوصية"، بحسب النائب حسام الخولي.

ولا يخضع أي من ذلك للضرائب: طالب النائب نبيل دعبس الحكومة إلى فرض ضريبة دخل بنسبة 10% على المدرسين الذين يقدمون دروسا خصوصية، مع إنفاق العائدات على تحسين المدارس الحكومية. وفي العام الماضي، طالبت مصلحة الضرائب أصحاب مراكز الدروس الخصوصية بالتسجيل لدى المصلحة، على الرغم من أن الصناعة تلك لا تزال جزءا من الاقتصاد غير الرسمي ولا تخضع للتشريعات.

مناهج أقل للصفين الرابع والخامس الابتدائي: قال حجازي إنه سيتم تقليل المناهج الدراسية للصفين الرابع والخامس الابتدائي للفصل الدراسي الثاني، مضيفا "لا نريد أن يجد الطلاب أنفسهم في متاهة من المواد المدرسية".


منصات التواصل الاجتماعي قد تحتاج قريبا إلى الحصول على تراخيص للعمل في مصر: سيتعين على منصات التواصل الاجتماعي التقدم قريبا للحصول على ترخيص للعمل في مصر بموجب مشروع قانون تقدم به المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وفقا لموقع أهرام أونلاين. وقال رئيس المجلس كرم جبر لدى الإعلان عن مشروع القانون أمام لجنة التعليم بمجلس الشيوخ يوم الأحد: "الهدف من هذا التشريع هو مواجهة الأفكار الهدامة التي تنشرها هذه المنصات". ولم يوضح جبر كيفية تنفيذ التشريع أو أي تفاصيل أخرى حوله.

لقد كانت مسألة وقت: دعا النواب في الأعوام الأخيرة الحكومة إلى وضع مزيد من الضوابط على مواقع التواصل الاجتماعي في أعقاب إلقاء القبض على العديد من المؤثرين المشهورين على تطبيق تيك توك بسبب المحتوى الذي قاموا بمشاركته على المنصة. كما تعرض تطبيق تيك توك أيضا لانتقادات شديدة لما يبثه من تحديات عبر الإنترنت. وأدى تحدي جديد انتشر على نطاق واسع في أواخر عام 2022 إلى إصابة طالب يبلغ من العمر 15 عاما بإصابات شديدة بالعمود الفقري في إحدى المدارس بعد أن ألقاه زملاؤه في الهواء وتركوه يسقط على الأرض لقياس مدى تحمله. كما حذرت وزارة التربية والتعليم أولياء الأمور العام الماضي من تحدي آخر على تطبيق تيك توك يقوم فيه الشباب بوقف التنفس حتى يفقدوا وعيهم.

ليست هذه هي المرة الأولى التي يحاول فيها المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الرقابة على هذه الصناعة. في سبتمبر، أصدر المجلس قواعد تنظيمية جديدة وتراخيص لمنصات البث الإلكتروني – مثل نتفليكس وديزني بلس – تلزمها بما وصفته بـ "الأعراف والقيم المجتمعية" للدولة. وحذر المجلس المنصات بأنه سيقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة عند بث محتوى يتعارض مع هذه القواعد، دون الكشف عن تفاصيل إضافية.

ضرائب

إعفاءات ضريبية لمصنعي الهواتف المحمولة المحليين قريبا

حوافز ضريبية جديدة لمصنعي الهواتف المحمولة المحليين: تدرس وزارة المالية إعفاء أجزاء الهواتف المحمولة المستوردة من رسم التنمية البالغ 5%، كجزء من جهود الحكومة لتوطين صناعة الإلكترونيات، حسبما صرح مصدر في الوزارة لإنتربرايز.

أين تكمن المشكلة؟ تخضع أجهزة الهواتف المحمولة المجمعة بالكامل وأجزائها ومكوناتها لرسم تنمية بنسبة 5%، وهي جزء من مجموعة من الرسوم على الواردات التي أعلنتها الحكومة للمساعدة في سد العجز المالي وسط تداعيات الجائحة. ويعني هذا أن شركات تجميع الهواتف المحلية تدفع 5% على الأجزاء المستوردة، و5% أخرى بمجرد تجميع الهواتف – بالإضافة إلى ضريبة القيمة المضافة والرسوم الجمركية والضرائب الأخرى. وتدرس وزارة المالية حاليا إلغاء رسم الـ 5% على الأجزاء المستوردة.

يعد تصنيع الأجهزة المحمولة في السوق المحلية صناعة ناشئة – ولكن الاهتمام بها يتزايد بسرعة: تعد شركة سيكو مصر في الوقت الحالي الوحيدة التي تجمع الهواتف المحمولة محليا، إلا أن هذا الوضع سيتغير مع اعتزام شركات أوبو وفيفو الصينيتين، وكذلك شركة إتش إم دي المالكة للعلامة التجارية نوكيا تصنيع هواتفها محليا. وتعمل الحكومة منذ سنوات عديدة على جذب لاعبين جدد للقطاع، من خلال مبادرة جديدة أطلقتها بهدف تقليص واردات البلاد من المنتجات الإلكترونية وزيادة الصادرات.

تزداد أهمية الصناعة المحلية وسط صعوبات الاستيراد الحالية: شهدت سوق الهواتف الذكية المحلية تراجعا كبيرا العام الماضي على خلفية قرار الحكومة مضاعفة التعريفة الجمركية على الهواتف المستوردة إلى 10%، وكذلك التباطؤ في حركة الاستيراد بسبب أزمة نقص العملة الأجنبية، بحسب شركة بيانات السوق "أي دي سي". وتراجعت مبيعات الهواتف الذكية بنسبة 73% على أساس سنوي لتصل إلى 800 ألف جهاز في الربع الثالث من 2022، بحسب ما قالته الشركة. وأضافت أنه من المتوقع أن تتعافى مبيعات الهواتف المحمولة هذا العام، "مع اكتساب مبادرة التجميع المحلي لمزيد من الزخم، وتخفيف القيود الحكومية".

دمج واستحواذ

مصر القابضة للتأمين تسعى للاستحواذ على مصر هيلث كير بالكامل

مصر القابضة للتأمين تسعى للاستحواذ على مصر هيلث كير بالكامل: تجري شركة مصر القابضة للتأمين محادثات للاستحواذ على حصة شركة جلوبال كابيتال إنفستمنتس الإماراتية البالغة 20% في شركة مصر هيلث كير للرعاية الصحية، والتي تعمل بنظام الطرف الثالث، وفقا لما قالته مصادر مطلعة لإنتربرايز أمس. وسيجعل الاستحواذ مصر القابضة للتأمين المساهم الوحيد في شركة مصر هيلث كير.

أصبحت مصر للتأمين مؤخرا المساهم الرئيسي في شركة مصر هيلث كير: استحوذت الشركات التابعة لمصر القابضة للتأمين، شركة مصر للتأمين وشركة مصر لتأمينات الحياة، على حصة جلوبال بينيفت جروب (جي بي جي) الأمريكية لإدارة الخدمات الطبية وإعادة التأمين والبالغة 40% في شركة مصر هيلث كير الصيف الماضي، في صفقة تصل قيمتها إلى 5 ملايين جنيه، بحسب المصادر. ورفعت عملية الاستحواذ حصة مصر القابضة للتأمين في الشركة من 40% إلى 80%.

تقلبات سعر الصرف تعيق الصفقة: قالت المصادر إن التقلبات الأخيرة في سعر صرف الدولار أمام الجنيه، التي نجمت عن تحول البنك المركزي المصري إلى سعر صرف مرن بشكل دائم، جعلت من الصعب إتمام عملية الاستحواذ.

كان من المتوقع إتمام صفقة الاستحواذ في الأسبوع الأول من شهر يناير. صرح رئيس شركة مصر القابضة للتأمين السابق باسل الحيني لإنتربرايز في وقت سابق أن الشركة تأمل في إنهاء صفقة استحواذ على شركة رعاية صحية تعمل بنظام الطرف الثالث – لم تكشف هويتها – في أوائل يناير.

ما نعرفه عن شركة مصر هيلث كير: تساعد شركة مصر هيلث كير في تبسيط العمليات الإدارية وخفض النفقات والتكاليف في شركات بما في ذلك مصر للتأمين ومصر لتأمينات الحياة والدلتا للتأمين. تخدم الشركة حاليا نحو 70 ألف عميل، وتقدر أقساط التأمين المحصلة عن تلك العقود نحو 700 مليون جنيه سنويا.

enterprise

عقارات

"مصر الجديدة" تلغي مزايدة تطوير مشروع "هليوبارك"

ماونتن فيو لن تشارك في تطوير مشروع "هليوبارك": تخلت شركة مصر الجديدة للإسكان والتعمير عن خططها لتطوير مشروعها التابع "هليوبارك" في القاهرة الجديدة بالشراكة مع شركة ماونتن فيو للتنمية والاستثمار العقاري، قائلة في بيان لها (بي دي إف) إنه "نظرا للظروف الاقتصادية الحالية وما شهده السوق العقاري من ارتفاع ملحوظ في تقييمات الأراضي خلال الفترة الماضية، فقد قرر مجلس إدارة الشركة إلغاء المزايدة السابق الإعلان عنها لتطوير أرض هليوبارك"، في إشارة إلى العرض الذي قدمته ماونتن فيو.

عرض ماونتن فيو: كانت مصر الجديدة للإسكان قد وافقت قبل عام على العرض المقدم من ماونتن فيو للشراكة في تطوير أرض مشروع "هليوبارك" في المزايدةالمطروحة من جانبها، ورفضت عروضا من شركة وطنية كبرى ومؤسسة إقليمية، بحسب تقارير إعلامية. وكان من المقرر أن تستثمر شركة ماونتن فيو نحو 1.4 مليار جنيه مقابل حصة غير معلنة من إيرادات هليوبارك على مدى 23-25 عاما، والتي قدرتها (بي دي إف) مصر الجديدة للإسكان وقتها بنحو 397 مليار جنيه، بينما كان من المفترض أن تحصل مصر الجديدة للإسكان على 30% من إيرادات المشروع.

ما الذي تغير؟ الشركة تفضل الشراكة مع مستثمرين خليجيين سعيا للحصول على تدفقات بالعملة الصعبة. تجري الشركة القابضة للتشييد والتعمير المملوكة للدولة – الشركة الأم لشركة مصر الجديدة للإسكان والتعمير – محادثات مع شركات وصناديق خليجية بشأن الشراكة في مشروع "هليوبارك"، إلى جانب بيع أراض وأصول مملوكة للدولة. ومن المتوقع أن تكون الدول الخليجية ضمن المشترين الرئيسيين للأصول المزمع بيعها ضمن برنامج الطروحات الحكومية، بعد أن ضخت بالفعل مليارات الدولارات من الودائع والاستثمار الأجنبي المباشر في الاقتصاد المصري العام الماضي وسط تداعيات الحرب في أوكرانيا، وأزمة العملات الأجنبية في البلاد.

ماونتن فيو ستقدم عرضا جديدا: تعتزم ماونتن فيو تقديم عرض جديد إذا عاودت مصر الجديدة للإسكان طرح المشروع أمام المستثمرين مرة أخرى، وفقا للتقرير.

رد فعل السوق: ارتفع سعر سهم مصر الجديدة للإسكان والتعمير بنسبة 2.6% بنهاية تعاملات أمس، ليغلق عند 11.5 جنيه.

سياسة ذكية – تعيد الشركات النظر في تسعير (وتمويل) مشروعات البنية التحتية والعقارات والمشاريع الأخرى واسعة النطاق في أعقاب تخفيض الجنيه – وأسعار الأراضي المرتفعة التي ستجعل الأمور أكثر تعقيدا. وفي حين أن هذه هي المرة الأولى التي نشهد فيها إلغاء مناقصة جرى ترسيتها بالفعل على خلفية التقلبات الأخيرة في أسعار الصرف، فقد أجلت الجهات الحكومية المختلفة المناقصات المخططة لميناء العاشر من رمضان الجاف، ومحطة للطاقة الشمسية بقدرة 20 ميجاوات في الغردقة لمنح الشركات فرصة لتعديل عروضها.

enterprise

توك شو

واصلت برامج التوك شو الحديث حول وضع الاقتصاد المصري الليلة الماضية، واستعرض مقدمو البرامج أهم ما جاء في الكلمة التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال احتفالية عيد الشرطة أمس.

السيسي يدافع عن الإنفاق على البنية التحتية: نفى الرئيس السيسي المزاعم التي ترددت مؤخرا بأن المشروعات القومية قد تكون السبب في التحديات الاقتصادية التي شهدتها البلاد مؤخرا، مضيفا أن الاستثمار في تطوير البنية التحتية لقطاعات مثل النقل والطاقة وأصول كقناة السويس تأتي على رأس الأولويات وستحقق عوائد كبيرة. وقدم برنامج "كلمة أخيرة" تغطية لتصريحات السيسي (شاهد 4:32 دقيقة).

مصر ليست الدولة الوحيدة التي تعاني: أكد الرئيس أيضا على أن الجائحة والحرب في أوكرانيا تسببت في أزمة اقتصادية لكافة دول العالم وليس مصر فقط، حسبما جاء في برامج "مساء دي إم سي" (شاهد 3:03 دقيقة) و"الحياة اليوم" (شاهد 5:37 دقيقة). وأضاف السيسي أنه وجه الحكومة بتحمل الجزء الأكبر من أعباء وتكاليف الأزمة وعدم تحميلها للمواطنين.

برنامج إتاحة بيع الخبز المدعم لغير حاملي البطاقات التموينية لم يدخل حيز التنفيذ بعد، بحسب ما قاله عبد الله غراب، رئيس الشعبة العامة للمخابز باتحاد الصناعات المصرية، في مداخلة هاتفية مع برنامج "الحكاية" (شاهد 6:47 دقيقة). وكان وزير التموين علي المصيلحي قد قال في وقت سابق إن الوزارة ستبدأ تنفيذ البرنامج الأربعاء الماضي.

ما الذي يعرقل بدء البرنامج؟ يمكن البدء في تنفيذ البرنامج الأسبوع المقبل بمجرد أن تستقر وزارة التموين على سعر رغيف الخبز، وفقا لما قاله غراب، مضيفا أنه يتوقع أن يتراوح سعر الرغيف ما بين 75-80 قرشا. وقال مساعد وزير التموين إبراهيم عشماوي الأسبوع الماضي إن سعر رغيف الخبز سيكون 90 قرشا أو أعلى قليلا.

أيضا – من أجل تقليل اعتمادنا على الدولار: تحتاج مصر إلى الدولار في أقل من 10% من احتياجاتها من التجارة الخارجية، وفقا لما قاله أحمد شيحة عضو شعبة المستوردين باتحاد الغرف التجارية، في مقابلة مع برنامج "على مسؤوليتي" (شاهد 3:23 دقيقة). ورحب شيحة بقرار البنك المركزي الروسي مؤخرا بالسماح بالتداول بالجنيه المصري، وقال إن هذه الخطوة من شأنها أن تشجع على اتفاقيات مماثلة مع دول أخرى.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
HSBC - https://www.hsbc.com.eg/
EFG Hermes - https://efghermes.com/
SODIC - https://www.sodic.com
Infinity - http://www.weareinfinity.com/

مصر في الصحافة العالمية

ركزت الصحف الأجنبية في تغطيتها لمصر هذا الصباح على الوضع الاقتصادي في البلاد مجددا.

تساؤلات حول خطة بيع بعض الأصول المملوكة للدولة: أشاد يزيد صايغ، الباحث الرئيسي في مركز مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت، في افتتاحية صحيفة فايننشال تايمز خطط الدولة لتقليل مشاركتها في الاقتصاد لإفساح المجال بشكل أكبر للقطاع الخاص، بموجب الاتفاق الذي توصلت إليه مصر مع صندوق النقد الدولي – فيما تساءل حول مدى التزام الدولة بتنفيذ تلك الخطط. ونشرت صحيفة فايننشال تايمز تقريرا مشابها الأسبوع الماضي، وكذلك صحيفة الإندبندنت في تقرير لمراسلها الدولي.

وفي غضون ذلك، تساءل موقع دويتشه فيله ما إذا كان الوضع الاقتصادي الحالي في مصر يشبه ما عليه اقتصاد لبنان، فيما استعرضت صحيفة نيويورك تايمز في تقرير لها الضغوط التضخمية التي تشهدها البلاد.

أخبار أخرى في الشأن المصري:

  • مدغشقر الثانية: تتساءل بي بي سي في تقرير لها ماذا سيحدث للعديد من الحيوانات في حديقة الحيوان بالجيزة، أثناء خضوعها لأعمال تطوير بمليار جنيه من قبل الهيئة القومية للإنتاج الحربي.
  • نزهة في حارة الذاكرة المصرية الهندية قبل زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الهند ليكون الضيف الرئيسي في احتفالات البلاد بذكرى استقلالها. (ذا ناشيونال)
  • فنانة محلية تجلب الثقافة المصرية إلى الإمارات: خطفت الفنانة المصرية سارة طنطاوي الأضواء في معرض "Fann A Porter" في دبي من خلال معرضها الخاص "Survivors"، والذي يصور رقصات مصرية. (ذا ناشيونال)

على الرادار

سوق المال –

سي أي كابيتال وكومباس كابيتال تخططان لإطلاق صندوق للاستثمار في الأسهم بملياري جنيه: تعتزم شركتا سي أي كابيتال القابضة وكومباس كابيتال إطلاق صندوق جديد للاستثمار في الشركات المدرجة بالبورصة المصرية، باستثمارات مبدئية تتراوح بين 2 و3 مليارات جنيه، وفقا لما نقله موقع اقتصاد الشرق عن مصادر لم يسمها، والتي أضافت أن "الصندوق يستهدف اقتناص حصص مؤثرة في الشركات المقيدة تتراوح بين 10-30%، ومن المتوقع إطلاقه خلال الربع الأول من هذا العام". رفض ممثلو سي آي كابيتال التعليق على هذه الأنباء عندما تواصلت معهم إنتربرايز أمس.

ديون –

تابعة لـ "سوديك" توقع قرضا بـ 2.75 مليار جنيه مع "العربي الأفريقي": وقعت شركة اليسر للمشروعات والتنمية العقارية التابعة لشركة السادس من أكتوبر للتنمية والاستثمار (سوديك) عقد تسهيل ائتماني متوسط الأجل بقيمة 2.75 مليار جنيه مع البنك العربي الأفريقي الدولي، لتمويل جزء من التكلفة الاستثمارية لمشروعها الراقي "ذا إستيتس" في غرب القاهرة، وفقا للإفصاح المرسل للبورصة المصرية (بي دي إف) أمس. وقالت الشركة في بيانها، "يأتي هذا التسهيل الائتماني في إطار استراتيجية سوديك لزيادة الرافعة المالية بهدف تحسين العوائد"، (أي الاعتماد على الديون، بدلا من حقوق الملكية، لشراء الأصول).

"المجتمعات العمرانية" قد تلجأ إلى سوق توريق الحقوق المالية المستقبلية: تدرس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة إصدار سندات توريق حقوق مالية مستقبلية، للمساعدة في تمويل بعض مشاريعها، حسبما ذكرت جريدة المال. تدرس شركة التعمير للتوريق – ذراع التوريق التابعة للهيئة – إمكانية إصدار تلك النوعية من سندات التوريق كإحدى آليات التمويل لمشروعات الهيئة، لكنها لم تحدد حتى الآن حجم الإصدار المحتمل أو جدوله الزمني، وفق تصريحات العضو المنتدب للشركة مازن حسن لإنتربرايز.

تكنولوجيا مالية –

الشراكات تتسع في قطاع الخدمات المالية غير المصرفية: دخلت منصة فاليو للشراء الآن والدفع لاحقا التابعة للمجموعة المالية هيرميس في شراكة مع شركة سيمبل، المتخصصة في حلول الشراء الآن والدفع لاحقا، "تتيح لعملاء "فاليو" دفع مشترياتهم بالأجل من دون فائدة من خلال الحلول التكنولوجية الميسرة التي تقدمها "سيمبل" على فترة ثلاثة أشهر"، وفقا لبيان مشترك (بي دي إف).

شراكة بين "جوميا باي" و"كونتكت كريدي تك": وقعت شركة كونتكت كريدي تك – ذراع التمويل الاستهلاكي لشركة كونتكت المالية القابضة – اتفاق شراكة مع منصة الدفع الرقمية "جوميا باي"، التابعة لمنصة جوميا للتجارة الإلكترونية، "لإطلاق خدمات جديدة في مجال الخدمات المالية غير المصرفية، خاصة التمويل الاستهلاكي، على منصات جوميا المختلفة"، وفق بيان مشترك (بي دي إف).

قانون –

المحامون ينهون إضرابهم بعد إخلاء سبيل زملائهم في مطروح: أعلنت النقابة العامة للمحامين في بيان لها يوم الأحد إنهاء تعليق عمل أعضائها أمام محاكم الجنايات بعد أن أخلت محكمة جنح مستأنف مطروح سبيل المحامين الستة المسجونين منذ الأسبوع الماضي، وحجزت القضية للحكم في 5 فبراير المقبل، وفقا لجريدة المصري اليوم. كانت النقابة أعلنت الأسبوع الماضي إضرابا عن العمل لأجل غير مسمى بعد أن قضت محكمة جنايات مرسى مطروح بسجن ستة محامين لمدة عامين بعد أن اشتبكوا مع عدد من موظفي المحكمة.

الأسواق العالمية

برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/

انحسار التضخم يحفز الاحتياطي الفيدرالي لتخفيف وتيرة رفع أسعار الفائدة مجددا: من المتوقع أن يبطئ مجلس الاحتياطي الفيدرالي وتيرة رفع أسعار الفائدة للمرة الثانية في اجتماعه المقبل على خلفية تباطؤ التضخم، حسبما ذكرت وول ستريت جورنال. في البيانات الأخيرة، قال مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي إنهم يفضلون زيادة بواقع 25 نقطة أساس في اجتماع 31 يناير – 1 فبراير – وهو ارتفاع أكثر اعتدالا من شأنه أن يسمح لهم بقياس استجابات السوق عندما يحددون موعد وقف الزيادات. رفع المسؤولون أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في آخر اجتماع للسياسة النقدية في ديسمبر إلى نطاق مستهدف يتراوح بين 4.25 و4.5%، متخلين عن وتيرة التشديد النقدي بعد أربع زيادات متتالية بمقدار 75 نقطة أساس لكل منها تهدف إلى كبح التضخم المتزايد.

أيضا – رفع جهاز قطر للاستثمار حصته في بنك كريدي سويس بمقدار الضعف، لأقل من 7%، ليصبح المساهم الأكبر في البنك بعد البنك الأهلي السعودي. (فايننشال تايمز)

Up

EGX30 (الاثنين)

16,183

+0.4% (منذ بداية العام: +10.9%)

Up

دولار أمريكي (البنك المركزي)

شراء 29.83 جنيه

بيع 29.90 جنيه

Up

دولار أمريكي (البنك التجاري الدولي)

شراء 29.82 جنيه

بيع 29.92 جنيه

None

أسعار الفائدة (البنك المركزي المصري)

16.25% للإيداع

17.25% للإقراض

Up

تداول (السعودية)

10,766

+0.4% (منذ بداية العام: +2.7%)

Down

سوق أبو ظبي

10,159

-0.3% (منذ بداية العام: -0.5%)

Down

سوق دبي

3,350

-0.1% (منذ بداية العام: +0.4%)

Up

ستاندرد أند بورز 500

4,020

+1.2% (منذ بداية العام: +4.7%)

Up

فوتسي 100

7,785

+0.2% (منذ بداية العام: +4.5%)

Up

يورو ستوكس 50

4,151

+0.8% (منذ بداية العام: +9.4%)

Up

خام برنت

88.19 دولار

+0.6%

Down

غاز طبيعي (نايمكس)

3.44 دولار

-0.1%

Up

ذهب

1,949.10 دولار

+0.2%

Up

بتكوين

22,909 دولار

+0.9% (منذ بداية العام: +38.6%)

واصل مؤشر EGX30 أداءه الإيجابي خلال تعاملات جلسة أمس الاثنين، ليغلق مرتفعا 0.4%. وبلغ إجمالي قيمة التداولات 2.4 مليار جنيه (40.6% فوق المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وكان المستثمرون المصريون وحدهم صافي مشترين بختام الجلسة. وبهذا يكون المؤشر قد ارتفع بنسبة 10.9% منذ بداية العام.

في المنطقة الخضراء: مستشفيات كليوباترا (+4.8%)، ومصر الجديدة للإسكان (+2.7%)، والبنك التجاري الدولي (+2.4%).

في المنطقة الحمراء: الإسكندرية لتداول الحاويات والبضائع (-5.2%)، وجهينة (-3.3%)، ومجموعة طلعت مصطفى القابضة (-1.8%).

استقرت الأسواق الآسيوية في المنطقة الخضراء في التعاملات المبكرة هذا الصباح، وتشير تعاملات العقود الآجلة إلى أن الأسواق الأوروبية والأمريكية ستحذو حذوها عندما تفتح في وقت لاحق من اليوم، وسط تنامي حالة التفاؤل بين المستثمرين بشأن ظروف الاقتصاد الكلي.

دبلوماسية

دعا رئيس الوزراء مصطفى مدبولي إلى ضرورة استكمال برنامج التعاون الإنمائي بين مصر والبنك الدولي بشأن تمويل سياسات التنمية "في أقرب وقت ممكن"، وذلك في اجتماع مع ممثلي البنك أمس، وفقا لبيان صادر عن مجلس الوزراء. وناقش الجانبان خلال الاجتماع آخر تطورات برامج التعاون بين مصر ومجموعة البنك الدولي في مختلف المجالات، بما في ذلك الحماية الاجتماعية. ووافق البنك مؤخرا على قرض بقيمة 500 مليون دولار لتوسيع برنامج "تكافل وكرامة" على خلفية الأزمة الاقتصادية.

السيسي يلتقي مدير الاستخبارات المركزية الأمريكية: استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس الاثنين مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز في مقر رئاسة الجمهورية، حيث بحثا سبل تعزيز التعاون الأمني والاستخباراتي بين البلدين، وفق بيان الرئاسة.

تعاون إقليمي في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات: وقعت مصر مذكرتي تفاهم مع حكومتي فلسطين والصومال، من أجل التعاون في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والبريد. (بيان l بيان)

greenEconomy

الصناعات كثيفة الانبعاثات في مصر قد تكون أول المتأثرين بضريبة الكربون الأوروبية: وافق الاتحاد الأوروبي في ديسمبر الماضي على فرض ضريبة كربون هي الأولى من نوعها على واردات الحديد والصلب والأسمنت والألومنيوم والأسمدة والكهرباء، كجزء من استراتيجية أوسع لإزالة الكربون للتكتل. ستؤثر الضريبة الجديدة على العديد من الصناعات المصرية التي تصدر بكثافة إلى الاتحاد الأوروبي إذا لم تعمل الشركات على إزالة الكربون من منتجاتها.

ما هي آلية تعديل حدود الكربون: جرى تصميم ما يسمى بـ "آلية تعديل حدود الكربون" لمنع الشركات الأوروبية من تحويل الإنتاج الصناعي عالي الانبعاثات خارج التكتل وتشجيع الشركات في الدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على إزالة الكربون. بموجب الآلية، سيطلب من المستوردين بداية من عام 2026 شراء شهادات وفقا لانبعاثات الكربون المصاحبة، ما يؤدي بشكل فعال إلى فرض ضريبة على السلع عالية الانبعاثات من الدول غير الأوروبية مثل مصر.

هذا ليس كل شيء، سيجري ضم المزيد من المنتجات تدريجيا إلى الآلية بعد إطلاقها. سيتخذ الاتحاد الأوروبي قرارا بشأن ما إذا كان سيجري تضمين البوليمرات والمواد الكيميائية العضوية في الآلية عند إطلاقها في عام 2026. بالإضافة إلى ذلك، يهدف الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2030 إلى تضمين جميع السلع التي يغطيها نظام تداول الانبعاثات في الاتحاد، والتي تشمل النفط الخام والمنتجات البترولية والمواد الكيميائية الأساسية غير العضوية والغازات الصناعية والمطاط الصناعي والمعادن غير الحديدية.

سيتسبب هذا ببعض الضرر: يعد الاتحاد الأوروبي شريكا تجاريا رئيسيا لمصر، وهو أكبر سوق خارجي لقطاع الأسمدة المحلي والصناعات المعدنية. في عام 2021، اتجهت 60% من صادرات الأسمدة المصرية عبر البحر المتوسط إلى دول الاتحاد الأوروبي، وفقا لبيانات الأمم المتحدة، وتضاعفت الكميات وفقا للأرقام الصادرة عن المجلس التصديري لمواد البناء والحراريات والصناعات المعدنية ثلاث مرات على أساس سنوي في الأشهر العشرة الأولى من عام 2022 على خلفية عقوبات الاتحاد الأوروبي المفروضة على روسيا. وبالمثل، ذهب ثلثا صادرات مصر من الألومنيوم وأكثر من 60% من صادراتها من الحديد والصلب إلى أوروبا العام الماضي.

الأثر المالي: قد تفقد الأسمدة والصناعات الكيماوية 4% من عائدات التصدير بسبب سياسات المناخ في الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك آلية تعديل حدود الكربون، وفقا لتوقعات البنك الدولي (بي دي اف). وفي الوقت نفسه، من المتوقع أن يحدث الأمر ذاته مع عائدات نقل الكهرباء بين مصر وأوروبا في وقت لاحق من هذا العقد، إذ ستنخفض بنسبة 8.3% وستتكبد صادرات النفط خسارة قدرها 4.3%.

ما الذي يتعين على المصدرين القيام به؟

#1- الحصول على نظام للإبلاغ عن الانبعاثات. اعتبارا من الأول من أكتوبر 2023، ستتطلب المرحلة التجريبية لآلية تعديل حدود الكربون من المصدرين إخطار المستوردين بانبعاثات الكربون الخاصة بهم. سيتطلب ذلك من المنتجين الاستثمار في ضمان اعتماد بياناتهم الخاصة بانبعاثات الكربون من قبل استشاري مستقل وأن عملياتهم "ترقى إلى مستوى" تلك الشهادات، حسبما قال يوسف حسيني، رئيس فريق المواد الكيميائية ونائب رئيس قطاع البحوث في المجموعة المالية هيرميس، لإنتربرايز.

البعض يفعل ذلك بالفعل: تلتزم شركة إيفرجرو للأسمدة بسياسة الحكومة البيئية وسياسة الاستدامة، ولديها نظام إبلاغ مطبق يجري تنفيذه مع شركة الاستشارات البيئية إنفيرو ماكس، ومقرها الولايات المتحدة، حسبما قال الرئيس التنفيذي للمجموعة أحمد خليفة لانتربرايز. اعتبارا من العام الماضي، بدأت شركات مثل حديد عز وأبو قير للأسمدة تكشف بالفعل عن أدائها في المقاييس البيئية على أساس ربع سنوي، على الرغم من أن نظام الإبلاغ في مصر لا يتماشى بعد مع المعايير الأوروبية.

لكن متطلبات الإبلاغ غير واضحة: "لا تزال الكثير من التفاصيل حول التنفيذ فيما يتعلق بالإبلاغ عن الانبعاثات والتحقق منها غير واضحة، ونأمل ألا يشكل ذلك عبئا إداريا كبيرا على دول مثل مصر حيث لم تتطور مثل هذه الأنظمة بعد"، وفق ما صرح به أحمد الحوشي، الرئيس التنفيذي لشركة أو سي آي إن في وفيرتيجلوب، وهي مشروع مشترك بين أو سي أي وأدنوك – وتعد أكبر مصدر بحري لليوريا والأمونيا في العالم.

هناك حاجة إلى بعض اللوائح التنظيمية: "تطوير نظام على الصعيد الوطني للرصد والإبلاغ والتحقق، سيكون له دورا فعالا في رصد وتقييم النجاح في تقليل الأثر الكربوني للمنتجات المصرية"، حسبما قالت كبيرة الاقتصاديين في البنك الدولي نانسي لوزانو جارسيا لإنتربرايز. بينما قال الحوشي إن أنظمة الإبلاغ عن الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في مصر والاتحاد الأوروبي بحاجة إلى أن تكون موحدة وتخضع "لنظام تقييم مناسب".

الشركات قد تستغرق وقتا لوضع الأمور في نصابها: "أتوقع أن تحتاج الشركات فترة 3-4 سنوات لبناء هذا النظام"، وفق ما قاله حسيني. يمنح ذلك الشركات حتى عام 2026 أو 2027 لإدخال النظام حيز التنفيذ.

2#- إزالة الكربون هي الحل: بينما تمثل مصر أقل من 1% من الانبعاثات العالمية، فإن كثافة الكربون في اقتصادها في عام 2019، شكلت 884 جراما من ثاني أكسيد الكربون لكل دولار، وكانت أعلى بنسبة 56% تقريبا (بي دي إف) عن المستويات العالمية، ما يجعل صناعاتها أكثر عرضة للتأثر بالضريبة الجديدة.

تمتلك صناعة الصلب كثافة كربون أقل من معظم الصناعات: قد لا تتأثر صناعة الصلب المصرية بالضريبة الجديدة بشكل كبير نظرا لأن المنتجين المحليين يعتمدون على الأفران الكهربائية بدلا من أفران الصهر الأكثر تلويثا المستخدمة في الدول الأخرى، وفق ما قالته مصادر في شركة حديد عز لإنتربرايز. وقالوا إن انبعاثات الشركة الحالية لكل طن من الفولاذ المنصهر تبلغ نحو 1.22 طن من ثاني أكسيد الكربون، وهو ما يقل بنسبة 35% من المتوسط العالمي للانبعاثات من الصلب في عام 2020.

تقوم شركات الأسمدة الخاصة بالفعل بدورها لتقليل محتوى الكربون في منتجاتها: بدأت شركة فيرتيجلوب مؤخرا في تشغيل مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر بقدرة 100 ميجاوات لتغذية منشآت الأمونيا الخضراء في مصر، ما سيساعد الشركة في الحصول على "نسبة كربون أقل بكثير" مقابل الحد الأقصى في المنطقة، حسبما قال الحوشي. تستخدم شركة إيفرجرو أيضا تدابير للحد من انبعاثات الكربون في مصانعها، بما في ذلك استخدام توربينات ثاني أكسيد الكربون التي تعيد تدوير بعض انبعاثات الكربون في عملية الإنتاج، للمساعدة في توليد الكهرباء وتشغيل المعدات الأخرى في المحطات، وفقا لخليفة.

إمكانات الطاقة المتجددة في مصر يجب أن تمنحها دفعة قوية: تمتلك البلاد إمكانات هائلة لمصادر الطاقة المتجددة، مع وجود الكثير من المشروعات قيد التنفيذ، كما قال الحسيني، في إشارة إلى المشروعات التي وقعنا مذكرات تفاهم بشأنها خلال COP27، والتي معا يمكن أن تضيف أكثر من 28 جيجاوات من الطاقة المتجددة إلى مزيج توليد الطاقة لدينا. وقال: "يمكن للشركات في مصر إنتاج منتجات نظيفة بكفاءة أكبر وتكلفة أقل من نظيراتها في البلدان الأخرى".

منتجات أنظف = أسعار أعلى: قال حسيني إنه عندما تدخل التعريفة حيز التنفيذ، فمن المرجح أن ترتفع أسعار المنتجات الأنظف لتضمين سعر التكلفة الإضافية. واتفق معه الحوشي، مشيرا إلى أن الضريبة ستمنح على الأرجح "علاوة إضافية للأمونيا الخضراء" التي ينتجونها في منشآتهم، على حد قوله.

"إزالة الكربون من ماذا؟" هذا هو السؤال الرئيسي: يتوقع البعض أن تستجيب الشركات لاتفاقية آلية تعديل حدود الكربون من خلال الحرص على الالتزام بتخضير الصادرات الموجهة إلى الاتحاد الأوروبي فقط، بدلا من الشروع في إزالة الكربون كليا. "التأثير الوحيد الذي يمكن أن تحدثه آلية تعديل حدود الكربون هو تحول في الموارد حيث سيجري تحويل الطاقة النظيفة في الدول التي تعاني من نقص الموارد بالفعل إلى الإنتاج الموجه للتصدير، بينما تعتمد الصناعة التي تستهدف الاستهلاك المحلي والوصول إلى الطاقة على الوقود، حسبما قال كبير مستشاري دبلوماسية المناخ في مؤسسة المناخ الأفريقي على تويتر، مضيفا أن ذلك قد يؤدي إلى تأخير انتقال الطاقة في الدول النامية. اتفق حسيني على أنه في حالة عدم وجود ضريبة محلية على الكربون، من المرجح أن يدخر المنتجون المصريون منتجاتهم الأكثر تلويثا للسوق المحلية.

المساعدة متاحة: يعقد البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية اجتماعات شهرية مع ممثلين عن قطاع الأسمدة للعمل على استراتيجية منخفضة الكربون للقطاع تأخذ الضريبة الجديد في الاعتبار، وفق ما قاله شريف الجبلي، رئيس مجلس إدارة غرفة الصناعات الكيماوية باتحاد الصناعات المصرية، لإنتربرايز.

هناك حاجة لفعل المزيد: "ستحتاج الدول النامية إلى الدعم (المالي وبناء القدرات) لتحقيق تكافؤ الفرص أمام مليارات الدولارات من الحوافز التي نراها في أسواق أخرى مثل أمريكا الشمالية، حسبما قال الحوشي.

من المتوقع أن تنضم مصر إلى معارضي الضريبة: وجدت دراسة أجريت عام 2022 (بي دي اف) أن مصر يمكن أن تكون من بين الدول العشر التي يرجح أن تعارض الضريبة، بسبب "الحصة المرتفعة من الصادرات المعرضة لمعايير آلية تعديل حدود الكربون إلى الاتحاد الأوروبي إلى جانب كثافة الكربون العالية ومستويات منخفضة من الابتكار التكنولوجي، وفقا للدراسة. ذكرت صحيفة فايننشال تايمز مؤخرا أن العديد من الدول النامية التي لم يكشف عنها بدأت في التفاوض مع المفوضية الأوروبية لمزيد من المرونة، بما في ذلك التنازلات المحتملة، على الرغم من أن الاتحاد الأوروبي قد أكد حتى الآن أنه لن يجري تقديم أي إعفاءات.


فيما يلي أهم الأخبار المرتبطة بالحفاظ على المناخ لهذا الأسبوع:

  • بحثت وزيرة التعاون الدولي رانيا المشاط مع رئيس بنك الاستثمار الأوروبي وارنر هوير حشد المزيد من الدعم للمنصة الوطنية للمشروعات الخضراء برنامج "نُوَفِّي"، وذلك في لقائهما على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس الأسبوع الماضي.
  • مصدر الإماراتية مهتمة بمشروعات تحلية المياه في مصر: أبدت شركة مصدر الإماراتية العملاقة للطاقة النظيفة اهتمامها بخطة الحكومة المصرية لإنشاء محطات تحلية المياه والتي تبلغ تكلفتها مليارات الدولارات.
  • تسعة مشاريع مصرية منخفضة الكربون تنضم لبرنامج تسريع التمويل المناخي البريطاني: اختار برنامج تسريع التمويل المناخي في مصر، الممول من حكومة المملكة المتحدة بقيمة 10 ملايين جنيه إسترليني، تسعة مشاريع خضراء من أنحاء البلاد للانضمام إلى أول مجموعة محلية تتلقى الدعم من البرنامج. وسيوفر البرنامج للمشروعات المختارة الدعم الفني لمساعدتهم في جذب التمويل من المستثمرين الدوليين.
  • تقرر تأجيل المناقصة المخطط لطرحها لإنشاء محطة شمسية بقدرة 20 ميجاوات في الغردقة إلى 22 فبراير، بدلا من 23 يناير، بسبب التقلبات الأخيرة في سعر صرف الدولار مقابل الجنيه.

المفكرة

يناير 2023

يناير: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

يناير: إنفينيتي ومؤسسة التمويل الأفريقي تتمان الاستحواذ على ليكيلا باور.

25 يناير – 6 فبراير (الأربعاء-الاثنين): معرض القاهرة الدولي للكتاب، مركز مصر للمعارض الدولية.

25 يناير (الأربعاء): ذكرى ثورة 25 يناير/ عيد الشرطة.

26 يناير (الخميس): الرئيس السيسي يزور الهند "كضيف رئيسي" في احتفالات الذكرى 74 لاستقلال الهند.

26 يناير (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ثورة 25 يناير/ عيد الشرطة.

30 يناير – 1 فبراير (الإثنين – الأربعاء): مؤتمر سي أي كابيتال السنوي للمستثمرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2023، القاهرة، مصر.

31 يناير – 1 فبراير (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي.

فبراير 2023

2 فبراير (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

11 فبراير (السبت): بداية الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2023/2022 بالجامعات الحكومية.

13 – 15 فبراير (الاثنين – الأربعاء): مؤتمر ومعرض مصر الدولي للبترول "إيجبس 2022"، مركز مصر الدولي للمعارض، القاهرة.

23 – 27 فبراير (الخميس – الاثنين): المؤتمر السنوي لسيدات الأعمال في مصر من أجل النجاح.

مارس 2023

مارس: موسم أرباح الربع الرابع من عام 2022.

23 مارس (الأربعاء): أول أيام رمضان (وفقا للحسابات الفلكية)، ويحل أذان المغرب في 6:08 مساء بتوقيت القاهرة.

30 مارس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

أبريل 2023

1 أبريل (السبت): الموعد النهائي للبنوك لإنشاء وحدة الاستدامة.

10 – 16 أبريل (الاثنين-الأحد): اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين, مراكش, المغرب.

16 أبريل (الأحد): عيد القيامة المجيد.

17 أبريل (الاثنين): شم النسيم.

22 أبريل (السبت): عيد الفطر.

25 أبريل (الثلاثاء): عيد تحرير سيناء.

27 أبريل (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة عيد تحرير سيناء.

30 أبريل (الأحد): الموعد النهائي أمام أصحاب المهن الحرة للتسجيل في منظومة الفاتورة الإلكترونية.

أواخر أبريل – 15 مايو: موسم أرباح الربع الأول من عام 2023.

مايو 2023

1 مايو (الاثنين): عيد العمال.

4 مايو (الخميس) عطلة رسمية بمناسبة عيد العمال.

4 مايو (الخميس): المنتدى الوزاري للدول المصدرة للغاز، القاهرة.

18 مايو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

22 – 26 مايو (الاثنين- الجمعة): مصر تستضيف الاجتماعات السنوية لبنك التنمية الأفريقي، شرم الشيخ.

يونيو 2023

10 يونيو (السبت): انطلاق امتحانات الثانوية العامة.

19 – 21 يونيو (الإثنين – الأربعاء): النسخة الأولى من معرض مصر للبنية التحتية والمياه في مركز مصر الدولي للمعارض.

22 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

28 يونيو – 2 يوليو (الأربعاء – الأحد): عيد الأضحى (وفقا للحسابات الفلكية).

30 يونيو (الجمعة): ذكرى ثورة 30 يونيو.

يوليو 2023

18 يوليو (الثلاثاء): رأس السنة الهجرية.

20 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة رأس السنة الهجرية.

23 يوليو (الأحد): عيد ثورة 23 يوليو.

27 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ثورة 23 يوليو.

أواخر يوليو – 14 أغسطس: موسم أرباح الربع الثاني من عام 2023.

أغسطس 2023

3 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

سبتمبر 2023

21 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

26 سبتمبر (الثلاثاء): المولد النبوي الشريف.

28 سبتمبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة المولد النبوي الشريف.

أكتوبر 2023

6 أكتوبر (الجمعة): عيد القوات المسلحة.

أواخر أكتوبر – 14 نوفمبر: موسم أرباح الربع الثالث من عام 2023.

نوفمبر 2023

2 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

ديسمبر 2023

21 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

أحداث دون ميعاد محدد

2023: افتتاح المتحف المصري الكبير.

2023: مصر تستضيف الاجتماع السنوي لمجلس المحافظين للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية لعام 2023.

الربع الأول من 2023: أدنوك تستحوذ على 50% من شركة توتال إنرجيز مصر.

الربع الأول من 2023: انعقاد منتدى الأعمال المصري القطري المشترك.

الربع الأول من عام 2023: الرقابة المالية تعلن عن قواعد جديدة للبيع على المكشوف (شورت سيلنج).

الربع الأول من 2023: إطلاق مركز معلومات التجارة الداخلية.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).