الثلاثاء, 12 أبريل 2022

"السلع التموينية" تطرح مناقصة لشراء القمح.. لكن للموردين الأوروبيين فقط

عناوين سريعة

نتابع اليوم

صباح الخير قراءنا الأعزاء، ومرحبا بكم في عدد آخر حافل بالأخبار على الساحتين المحلية والدولية.

الخبر الأبرز محليا هو عودة الهيئة العامة للسلع التموينية لطرح مناقصات شراء القمح – ولكن للموردين الأوروبيين هذه المرة. وأيضا، تستعد شركة التكنولوجيا المالية أوباي، التي تتخذ من نيجيريا مقرا لها، لتوسيع تواجدها في مصر، في مؤشر آخر على ازدياد جاذبية سوق التكنولوجيا المالية بمصر. تغطيتنا الكاملة للموضوعين تجدونها في نشرتنا هذا الصباح.

إنتربرايز تحاور اليوم ماري بانجيستو المديرة المنتدبة لشؤون سياسات التنمية والشراكات في البنك الدولي، وذلك في نشرتنا المتخصصة “الاقتصاد الأخضر” أدناه.

الموقع الإلكتروني الجديد visitegypt.gov.eg الخاص بالقادمين إلى مصر الذين سيسجلون بياناتهم الشخصية والبيانات الخاصة بالتطعيم ضد فيروس “كوفيد-19″ عند وصولهم أصبح الآن قائما. وبإمكان المواطنين والمقيمين والزائرين التسجيل عبر الإنترنت قبل الوصول بيومين من أجل تسريع عملية دخولهم للبلاد.

متى سنفطر؟ يؤذن لصلاة المغرب اليوم الثلاثاء في تمام الساعة 6:20 مساء بتوقيت القاهرة، ويؤذن لصلاة فجر الأربعاء الساعة 4:02 صباحا.

يحدث اليوم –

يزور وزير الخارجية سامح شكري واشنطن اليوم لإجراء مباحثات مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، بحسب البيان الصادر عن الوزارة. وسيلتقي شكري عددا من مسؤولي الإدارة الأمريكية، كما سيعقد لقاءات مع عدد من أعضاء غرفة التجارة الأمريكية ومراكز البحث والفكر بالولايات المتحدة.

يصدر البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية تقريره الانتقالي 2021-2022 اليوم في حفل بفندق النيل ريتز كارلتون، حسبما أعلن البنك في بيان له (بي دي إف) أمس. ويبحث التقرير في كيفية استخدام الدول للتكنولوجيا لدعم نموها الاقتصادي في حقبة ما بعد الجائحة. ومن المنتظر أن تقدم كبيرة الاقتصاديين لدى البنك الأوروبي بيتا يافوريك نتائج التقرير، وتناقش الآثار المترتبة على القطاع الخاص في حلقة نقاشية تضم الشريك الإداري في ألجبرا فينتشرز كريم حسين، والرئيس التنفيذي لشركة أورنج مصر ياسر شاكر. يمكنكم قراءة الجزء المتعلق بمصر في التقرير هنا (بي دي إف).

الخبر الأبرز عالميا – روسيا تستعد لشن هجوم جديد على شرق أوكرانيا، مما دفع كييف للمطالبة بالمزيد من الدعم من حلفائها (المزيد في فقرة “صراعات” أدناه).

من ناحية أخرى، ركزت الصحافة الاقتصادية على التراجعات الكبيرة بالأسواق العالمية مع قيام البنوك المركزية – بقيادة الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي – بتعزيز خططها لرفع أسعار الفائدة بشكل كبير. ويرى بعض المحللين ركودا محتملا في الأفق. المزيد حول هذه التطورات في نشرتنا اليوم.

ستة مصريين في قائمة فوربس لأقوى 50 قائدا في مجال الرعاية الصحية لعام 2022:

  • 12- شيرين حلمي الرئيس التنفيذي لشركة فاركو.
  • 16- محسن محجوب نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة ابن سينا فارما.
  • 20- هند الشربيني الرئيسة التنفيذية لشركة التشخيص المتكاملة القابضة.
  • 38- فهد خاطر مالك ورئيس مجلس إدارة شركة ألاميدا للرعاية الصحية.
  • 41- أحمد عز الدين الرئيس التنفيذي لمجموعة مستشفيات كليوباترا.
  • 43- أحمد كيلاني رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة إيبيكو.

توقعات بتفاقم التضخم: مع صدور بيانات التضخم الأمريكية اليوم، يتوقع المحللون أن ترتفع أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى لها في 40 عاما خلال مارس، على خلفية ارتفاع أسعار السلع الأساسية بسبب الحرب في أوكرانيا. وتوقع استطلاع شركة فاكت ست لآراء المحللين الذي نقله موقع أكسيوس أن يرتفع معدل التضخم الأساسي في مارس إلى 8.4% من 7.9% في فبراير الماضي، وهي ما سيزيد من الضغط على الاحتياطي الفيدرالي لتسريع دورة التشديد.

وهو ما توقعه استطلاع أجرته رويترز: توقع الاستطلاع الذي شمل أكثر من 100 خبير اقتصادي أن يمضي الاحتياطي الفيدرالي قدما في رفع أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماعي مايو ويونيو استجابة لارتفاع التضخم، وهو ما من شأنه رفع أسعار الفائدة إلى 1.25% وإلى 1.50%. وستكون هذه أول زيادة متتالية في أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس منذ عام 1994.

رد فعل أسواق السندات: ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية طويلة الأجل إلى أعلى مستوى لها خلال ما يقرب من ثلاث سنوات أمس، مع تخلص المستثمرين من السندات تحسبا لمزيد من رفع أسعار الفائدة وتسارع التضخم، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج. وقفزت عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات بنسبة 2.75% للمرة الأولى منذ مايو 2019، فيما ارتفعت العوائد في أوروبا أيضا وسط توقعات برفع أسعار الفائدة.

كانت هناك ردود فعل لفئات الأصول الأخرى: أدى الاتجاه لتجنب المخاطرة إلى تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500، كما هبط مؤشر ناسداك بأكثر من 2%. وانخفضت بتكوين دون مستوى 40 ألف دولار للمرة الأولى منذ منتصف مارس.

إشارة إيجابية للأسواق؟ تخطط السلطات الصينية للتخلص تدريجيا من الإغلاق الذي فرضته على شنغهاي بعد عمليات بيع حادة في أسواق الأسهم الصينية أمس، رغم استمرار المدينة في تسجيل إصابات قياسية بـ “كوفيد-19، وفق فايننشال تايمز. ودخلت المركز المالي والتجاري للصين أسبوعها الثالث من الإغلاق الصارم، وبدأت التقارير تشير إلى أن السكان بدأوا في الشكوى من نقص الغذاء.

الخطط الصينية تحفز انتعاش أسواق النفط: انخفض خام برنت خلال تعاملات أمس بنسبة 4.2% ليصل إلى دون مستوى 100 دولار للبرميل – إلا أنه عوض بعضا من خسائره ليتداول عند مستوى 100.23 دولار في التعاملات المبكرة هذا الصباح بدعم من الأنباء الواردة من شنغهاي.

في المفكرة –

أمام الشركات أقل من 10 أيام لتقديم تقرير متابعة الأداء الربع سنوي للإفصاح عن الممارسات البيئية والمجتمعية والحوكمة المتعلقة بالاستدامة، إذ يتعين على الشركات المدرجة وشركات الخدمات المالية غير المصرفية تقديم تلك التقارير في موعد أقصاه 20 أبريل، وفقا لبيان هيئة الرقابة المالية. قرار الهيئة يلزم الشركات بالإفصاح علنا عن أدائها في المقاييس البيئية والاجتماعية والحوكمة المستدامة كل عام عند تقديم بياناتها المالية السنوية بدءا من عام 2023.

ويمكنكم التواصل مع مصطفى تعلب في شركتنا الأم إنك تانك إذا كنتم بحاجة للمساعدة.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، والتي تجدون فيها قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

enterprise

موعدنا اليوم مع “الاقتصاد الأخضر” بوابتكم الأسبوعية للاقتصاد المستدام في مصر، والتي تركز كل يوم ثلاثاء على أنشطة الاقتصاد المستدام والموارد المتجددة، والتنمية الخضراء في البلاد. نطاق “الاقتصاد الأخضر” كبير للغاية، ويغطي كل شيء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مرورا بمشروعات إدارة المياه والصرف الصحي وحتى البناء المستدام.

في عدد اليوم: إنتربرايز تحاور ماري بانجيستو المديرة المنتدبة لسياسات التنمية والشراكات في البنك الدولي، بشأن قمة المناخ COP27. مع تبقي أقل من سبعة أشهر على انعقاد القمة السابعة والعشرين لمؤتمر المناخ في شرم الشيخ، يتزايد الضغط على قادة العالم لاتخاذ إجراءات حاسمة، في ظل عدم تحقيق قمة العام الماضي في جلاسجو ما كان يأمله الكثيرون. ويحذر علماء المناخ في الأمم المتحدة الآن من أن جهود خفض الانبعاثات العالمية تحتاج إلى بلوغ ذروتها في عام 2025، إذا أردنا تقييد الارتفاع في درجات الحرارة دون عتبة الـ 1.5 درجة مئوية.

التقينا مع ماري بانجيستو المديرة المنتدبة لسياسات التنمية والشراكات في البنك الدولي، لمناقشة ما يقدمه البنك من دعم لمصر، وكيف يمكن للدول النامية تحقيق التوازن بين أهداف المناخ والتنمية، وكذلك كيف تؤثر الحرب في أوكرانيا على الدفع نحو خفض الانبعاثات.

enterprise

The Spring Edition of Somabay Endurance Festival takes place from May 26-28, featuring races suitable for all ages and abilities. Join this family-friendly sports event by signing up at www.thetrifactory.com and get ready to #ExperienceEndurance. Book now: www.thetrifactory.com/somabay

سلع

"السلع التموينية" تطرح مناقصة جديدة لشراء القمح.. لكن الأوروبي فقط

"السلع التموينية" تريد شراء القمح.. ولكن من الموردين الأوروبيين فقط: طرحت الهيئة العامة للسلع التموينية أمس مناقصة محدودة لشراء كمية غير محددة من القمح الأوروبي، بحسب رويترز. وستكون المناقصة متاحة فقط للموردين الأوروبيين المعتمدين بالفعل لدى الهيئة، وهي المرة الأولى منذ سنوات التي تطرح فيها الهيئة مناقصة محدودة، وفقا لما نقلته رويترز عن تجار. وعادة ما تكون مناقصات شراء القمح التي تطرحها الحكومة متاحة كي يشارك بها الموردين من الدول المعتمدة البالغ عددها 16 دولة.

التفاصيل: أمام الموردين حتى نهاية الغد لتقديم عروضهم إما على أساس التكلفة والشحن أو التسليم على ظهر السفينة. وتشترط الهيئة تسليم شحنات القمح في أواخر مايو أو النصف الأول من يونيو.

من بين المتنافسين: قد تحصل مصر على عروض توريد من فرنسا وألمانيا ودول في أوروبا الشرقية. وقالت فرنسا في أواخر الشهر الماضي إنها "ستقف إلى جانب مصر" وتتأكد من حصولها على ما تحتاجه من القمح إذا استمرت الحرب في أوكرانيا. وتمكن تجار القطاع الخاص في مارس الماضي من تأمين أول شحنة من القمح الألماني لمصر منذ سنوات إلى جانب الشحنات الليتوانية والبلغارية. وقال رئيس جهاز تنمية التجارة الداخلية إبراهيم عشماوي في فبراير الماضي إن مصر تتطلع إلى شراء المزيد من القمح الروماني أيضا.

تأتي المناقصة قبل شهر مما كان متوقعا: أكد وزير التموين علي المصيلحي في وقت سابق أن مصر لن تطرح مناقصات دولية جديدة لشراء القمح قبل منتصف مايو. ويأتي هذا بعد أن اضطرت الهيئة العامة للسلع التموينية لإلغاء مناقصتين بسبب اضطراب سوق القمح العالمية عقب اندلاع الحرب في أوكرانيا. وأجرت مصر آخر عملية شراء دولية للقمح في منتصف فبراير الماضي.

لماذا الآن؟ يواصل الاحتياطي الاستراتيجي للبلاد من القمح الانخفاض عن مستوياته المعتادة بسبب الحرب الروسية الأوكرانية. وأعلن مجلس الوزراء الأسبوع الماضي أن الاحتياطي الاستراتيجي لمصر من القمح يكفي لمدة 2.6 شهر، بانخفاض عن الاحتياطيات المسجلة في أوائل مارس والتي كانت تكفي لمدة أربعة أشهر. وتسلمت مصر جميع الشحنات المتراكمة من القمح الروسي في مارس، إلا أن الموانئ المحاصرة في أوكرانيا تعني أن هناك القليل من شحنات القمح التي ستتمكن من الخروج. وكان البلدان يوفران معا نحو 80% من واردات مصر من القمح قبل اندلاع الحرب.

لا تزال الحكومة تركز على محصول القمح المحلي: في ظل الفوضى التي تضرب الأسواق العالمية، حولت الحكومة تركيزها إلى مشتريات القمح المحلي. وأعلنت في وقت سابق أنها تستهدف إنفاق نحو 36 مليار جنيه لشراء 6 ملايين طن من القمح المحلي هذا العام، أي ما يمثل نحو ضعف ما أنفقته الحكومة العام الماضي على القمح المحلي.

تشريعات

"الشيوخ" يوافق نهائيا على مشروع قانون التأمين الموحد

وافق مجلس الشيوخ في جلسته العامة أمس نهائيا على مشروع قانون التأمين الموحد، بحسب بوابة الأهرام. يجعل مشروع القانون، الذي بدأت هيئة الرقابة المالية في صياغته عام 2018، من الهيئة الجهة المنظمة الرئيسية للقطاع. ويمنح المحاكم الاقتصادية سلطة التوسط في النزاعات.

حول مشروع القانون: يمنح التشريع الجديد هيئة الرقابة المالية أيضا سلطات واسعة بدءا من إصدار تراخيص تأسيس شركات التأمين، حتى وضع أفضل الممارسات ومعايير الصناعة، وتنظيم المعاملات والعقود والسياسات بالقطاع. ويجعل التأمين إلزامي للمشروعات الصغيرة والمتوسطة وأصحاب الأعمال الحرة. وينص مشروع القانون على زيادة الحد الأدنى لرأس المال المدفوع لشركات التأمين من 150 مليون جنيه إلى 250 مليون جنيه، بحسب بوابة الأهرام. وتضمنت مسودات سابقة لمشروع القانون زيادة الحد الأدنى لرأسمال شركات إعادة التأمين ورفع سقف تعويضات التأمين على الحياة.

الخطوة التالية: سيحال مشروع القانون مرة أخرى إلى مجلس النواب لمناقشته والتصويت عليه نهائيا، قبل أن يرسل إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي للتصديق عليه.

وقرر رئيس مجلس الشيوخ عبد الوهاب عبد الرازق أمس رفع الجلسة العامة للمجلس، دون تحديد موعد عودته للانعقاد مجددا، بحسب جريدة الشروق.

تكنولوجيا مالية

أوباي للتكنولوجيا المالية توسع أعمالها في مصر

أوباي تتوسع في مصر: تستعد شركة التكنولوجيا المالية أوباي، التي تتخذ من نيجيريا مقرا لها، لتوسيع تواجدها في مصر، من خلال طرح بطاقات مدفوعة مسبقا وربطها بتطبيق الدفع الرقمي الجديد للبنك المركزي، بعد أقل من عام على دخولها البلاد لأول مرة. ودخلت أوباي في شراكة مع شركة المصرية للمدفوعات الرقمية بشأن بطاقاتها الجديدة المدفوعة مسبقا، والتي تنتظر موافقة البنك المركزي المصري، حسبما قال محمود خضر رئيس قطاع تطوير الأعمال والشراكات الاستراتيجية بمصر وشمال أفريقيا في “أوباي” لإنتربرايز، مؤكدا ما نشرته جريدة المال. وأوضح خضر أن شركته تتوقع إصدار نحو 200 ألف بطاقة في المرحلة الأولى من طرحها.

“أوباي” تخطط أيضا للانضمام إلى تطبيق الدفع الرقمي الجديد الخاص بالبنك المركزي.. والحصول على رخصة ميسر للدفع: شركة التكنولوجيا المالية سوف تتقدم قريبا للانضمام إلى تطبيق الدفع الرقمي الوطني الجديد الخاص بالبنك المركزي إنستا باي، حسبما قال خضر، مضيفا أنه يعتقد أن التطبيق يمثل “نقطة تحول أساسية لمشهد المدفوعات في مصر”. وتجري أوباي مفاوضات أيضا مع بنك مصري لم تسمه للحصول على رخصة ميسر للدفع (ما سيسمح لها بتلقي المدفوعات ومعالجتها نيابة عن البنوك، وهو ما يسهل على الشركات قبول المدفوعات الإلكترونية)، حسبما أضاف خضر. وحصلت أوباي على تراخيص لتلقي ومعالجة المدفوعات لبنك مصر والبنك الأهلي المصري.

تكنولوجيا ذكية: تقول شركات تيسير الدفع إنهم يقدمون للشركات طريقا أسهل لقبول مدفوعات البطاقات من خلال تضمينها في “حساب التاجر الرئيسي”، ما يوفر لهم الوقت والجهد اللازمين للحصول على موافقات لحساب فردي. تساعد شركات تيسير الدفع في جعل التجار مستعدين لمعالجة المدفوعات في غضون ساعات، على عكس الأيام أو الأسابيع للطريقة التقليدية، التي تمر عبر البنوك مباشرة. وتقول شركات تيسير الدفع إن هذا يعفي عملائها من التعامل مع بيروقراطية البنوك التي يصعب التعامل معها.

إطلاق “خدمة جديدة” في الربع الثالث من عام 2022: تستعد الشركة لإطلاق خدمة جديدة في مصر في الربع الثالث، والتي ستكون “الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”، وفق ما قاله خضر، دون الكشف عن ماهية الخدمة. يأتي ذلك كجزء من توسعها في مصر، والذي سيشمل فتح المزيد من الفروع واستخدام الدولة “كمركز” لعملياتها الخدمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

حول أوباي: أصبحت الشركة ثاني يونيكورن في مجال التكنولوجيا المالية في أفريقيا العام الماضي بعد أن جمعت 400 مليون دولار في جولة تمويل بقيادة سوفت بنك بقيمة ملياري دولار. وافتتحت الشركة أول متجر لها في مصر خلال مارس الماضي، بعد إطلاق عملياتها في البلاد العام الماضي. تمتلك الشركة حاليا عشرات الآلاف من نقاط البيع في جميع أنحاء البلاد، مع معالجة ملايين المعاملات شهريا، حسبما أخبرنا خضر. تتوقع الشركة أن ينمو حجم أعمالها في البلاد بنسبة 300% بحلول نهاية العام.

المزيد من شركات التكنولوجيا المالية الأفريقية التي تسير على خطى أوباي إلى مصر؟ قالت شركة تشيربي، وهي شركة كينية ناشئة لأتمتة الحسابات المدينة، وشركة الخدمات المالية إيمالي باي، مؤخرا إنهما يستعدان لدخول مصر.

تحظى صناعة التكنولوجيا المالية في مصر بالكثير من الاهتمام مؤخرا: تلقت مجموعة من الشركات الناشئة المحلية في مجال التكنولوجيا المالية استثمارات جديدة هذا العام، بما في ذلك خزنة التي جمعت 38 مليون دولار في جولة تمويل أولية ولاكي التي حصلت على 25 مليون دولار في جولة تمويل أولية أيضا. ومن شركات التكنولوجيا المالية الأخرى المتوقع أن تغلق جولات تمويلية هذا العام: موني هاش وباي منت وفلاب كاب.

لمعرفة “ماذا بعد” في عالم التكنولوجيا المالية، يمكنكم الاستماع لأحدث بودكاست نشرناه يوم الأحد ويضم أخبار شركة خزنة وكاشات وكايرو إنجلز وأكسيون فينتشر لاب والبنك المركزي المصري. ويمكنكم أيضا الاستماع إلى الجزء الأول من المقابلة على موقعنا الإلكتروني (استمع: 44:59 دقيقة) على أبل بودكاست أو قراءة ملخص هنا.

ومن أخبار التكنولوجيا المالية الأخرى – وقعت أورانج مصر اتفاقية مع فيزا لتوفير حلول الدفع الرقمية لعملاء أورانج كاش، حسبما أعلنت الشركتان في بيان صحفي مشترك (بي دي إف).

enterprise

ديون

"العربي الأفريقي" تستهدف توريق 500-600 مليون جنيه بنهاية 2023

تعتزم شركة العربي الأفريقي للتأجير التمويلي إصدار سندات توريق بقيمة 500-600 مليون جنيه بنهاية عام 2023، وفق ما قاله رئيس مجلس إدارة الشركة محمود السقا لإنتربرايز، مؤكدا ما نشرته جريدة المال أمس. وتعد الشركة ذراع البنك العربي الأفريقي الدولي للتأجير التمويلي.

وتستعد الشركة للتوسع في نشاط التخصيم: حصلت الشركة على موافقة مبدئية من الهيئة العامة للرقابة المالية لإطلاق ذراع للتخصيم، حسبما أخبرنا السقا. وتتوقع الشركة الحصول على الموافقة النهائية بمجرد اكتمال هيكلها التشغيلي.

سوق التوريق المصرية تزدهر هذا العام: أصدرت الشركات المصرية ما قيمته 9.2 مليار جنيه من سندات التوريق منذ بداية عام 2022، وفق حساباتنا، في حين جرى طرح 19 إصدارا بإجمالي 15.8 مليار جنيه خلال العام الماضي بأكمله.

إذا كنتم تريدون معرفة المزيد عن التخصيم، طالعوا هذا الإصدار من "إنتربرايز تشرح".

دمج واستحواذ

إيكون تمنح كينج سبان الضوء الأخضر لإجراء الفحص النافي للجهالة على تابعتها

إيكون تعطي كينج سبان الضوء الأخضر لإجراء الفحص النافي للجهالة على شركتها التابعة: وافق مجلس إدارة شركة الصناعات الهندسية المعمارية للإنشاء والتعمير (إيكون) على إجراء شركة كينج سبان الأيرلندية لتصنيع الألواح العازلة الفحص النافي للجهالة على الشركة المنقسمة لتصنيع "الساندوتش بانل" (تحت التأسيس)، وفق إفصاح إيكون للبورصة المصرية (بي دي إف). وقالت الشركة إنها ستعين مستشارا ماليا مستقلا لإعداد دراسة القيمة العادلة للشركة الجديدة.

كانت كينج سبان قد قدمت في نوفمبر الماضي عرضا غير ملزم للاستحواذ على 65% على الأقل من قطاع "الساندوتش بانل" التابع لشركة إيكون. وستشهد الصفقة المحتملة فصل القطاع -الذي يُصنع المكونات المستخدمة في عزل الواجهات الخارجية للمباني- في شركة منفصلة متخصصة حتى تتمكن شركة كينج سبان من شراء حصة بها.

المستشارون: عينت إيكون شركة فرست كابيتال مستشار ماليا لها في صفقة الاستحواذ المحتملة، فيما اختارت مكتب ألاينس مستشارا قانونيا لها، وفقا للإفصاح.

صراعات

جمعية رجال الأعمال تقترح فتح حسابات بنكية بالروبل الروسي للمصدرين

تعكف جمعية رجال الأعمال المصريين حاليا على إعداد مقترح بفتح حسابات بنكية بالروبل الروسي للمصدرين من مصر، للحفاظ على حركة التبادل التجاري بين البلدين في ظل العقوبات الغربية المفروضة على روسيا في أعقاب غزوها لأوكرانيا، حسبما نقلت جريدة البورصة عن رئيس مجلس إدارة الجمعية علي عيسى.

ويقوم المقترح على الاستغناء عن الدولار في حركة التجارة بين البلدين، وتوجيه قيمة الصادرات المصرية إلى روسيا باعتبارها مدفوعات لوراداتنا من هناك.

سيكون هذا مفيدا في حال نفذت روسيا تهديداتها واعتمدت آلية الدفع بالروبل مقابل الصادرات. وقالت موسكو بالفعل إنها ستطالب الدول "غير صديقة" بدفع ثمن الغاز بالروبل. وكان الكرملين قد حذر من أن اتجاه موسكو لتحصيل ثمن الغاز المصدر بالروبل يعد مجرد "تجريبا للآلية"، ويمكن أن يتوسع قريبا ليشمل مزيدا من الصادرات.

ومن المقرر أن يقدم الاتحاد مقترحه إلى مجلس الوزراء والبنك المركزي المصري، وفق ما قاله عيسى، الذي أضاف أنه الأمر يتطلب بعد ذلك اتفاقا مع روسيا للمضي قدما.

لكن المقترح غير قابل للتطبيق على أرض الواقع، إذ أنه لا يمكننا أن نتخيل أن المؤسسات المالية المصرية (أو السياسيين، في هذا الصدد) ستخاطر بانتهاك العقوبات المفروضة على المؤسسات المالية الروسية، والتي استبعدت سبعا منها على الأقل من النظام المالي العالمي للمدفوعات المعروف باسم "نظام سويفت". كما أنه لا ينبغي تجاهل حقيقة أن مصر – قبل الغزو – استوردت حوالي ستة أضعاف ما صدرته لروسيا.


زيلينسكي يسعى للحصول على دعم الاتحاد الأفريقي: يرغب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في إلقاء كلمة أمام الاتحاد الأفريقي، وفقا لما قاله الرئيس السنغالي والرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي ماكي سال في تغريدة له على تويتر، عقب مكالمة هاتفية أجراها مع زيلينسكي. وشكلت الدول الأفريقية (بما في ذلك مصر) 24 دولة من أصل 58 دولة امتنعت عن التصويت على قرار بشأن تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في نهاية الأسبوع الماضي، فيما صوتت تسع دول أفريقية أخرى ضد المقترح.

قد تنضم فنلندا والسويد إلى حلف الناتو هذا الصيف، إذ أدى الغزو الروسي لأوكرانيا عن غير قصد إلى تعزيز التحالف فيما وصف بأنه "خطأ استراتيجي فادح" من موسكو. (التايمز)


أوكرانيا تطلب مزيدا من المساعدات العسكرية مع استعدادها لتجدد الهجمات في الشرق: طالب وزير المالية الأوكراني سيرجي مارشينكو بعشرات المليارات من الدولارات كدعم من الدول الحليفة لبلاده لسد الفجوة في المالية العامة للبلاد بشكل عاجل، وذلك في مقابلة مع صحيفة فايننشال تايمز. قال مارشينكو: "نحن نتعرض لضغوط كبيرة، نحن في أسوأ حالة [مالية]". "الآن يتعلق الأمر ببقاء بلدنا". كما طلب زيلينسكي المزيد من المساعدة العسكرية خلال خطاب ألقاه عبر الإنترنت أمام برلمان كوريا الجنوبية (شاهد 19:55 دقيقة).

وحذرت كل من الولايات المتحدة وكييف من أن روسيا تستعد لهجوم كبير جديد في منطقة دونباس بشرق أوكرانيا.


على الخطوط الأمامية –

عدد القتلى المدنيين يرتفع في ماريوبول: لقي ما لا يقل عن 10 آلاف مدني مصرعهم نتيجة حصار القوات الروسية لمدينة ماريوبول، وفق ما قاله عمدة المدينة أمس، موضحا أن عدد الضحايا قد يتجاوز 20 ألفا، حسبما أشارت وكالة أسوشيتد برس.

enterprise

توك شو

كانت ليلة هادئة في البرامج الحوارية أمس. وقع الاتحاد العام للغرف التجارية ومصلحة الضرائب المصرية أمس اتفاقا نهائيا بشأن قواعد تحصيل ضريبة القيمة المضافة البالغة 14% على المشغولات البلاتينية والذهبية والفضية والأحجار الكريمة. وللحديث حول الموضوع، أجرى عمرو أديب في برنامجه "الحكاية" اتصالا هاتفيا مع هاني ميلاد، رئيس الشعبة العامة للذهب والمجوهرات بالاتحاد العام للغرف التجارية، والذي قال إن الضريبة ستحتسب – بمقتضى الاتفاق الموقع – على المصنعية فقط (شاهد 8:28 دقيقة).

هذه النشرة تأتيكم برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/
SODIC - https://www.sodic.com
Infinity - http://www.weareinfinity.com/

مصر في الصحافة العالمية

تصدر ملف حقوق الإنسان تغطية الصحف الأجنبية للشأن المصري هذا الصباح: حصل الناشط السياسي علاء عبد الفتاح على الجنسية البريطانية في خطوة تهدف إلى الضغط على السلطات المصرية للإفراج عنه، حسبما قالت أسوشيتد برس. وبدأ عبد الفتاح المسجون منذ أكثر من ثلاثة أعوام ونصف العام، إضرابا عن الطعام منذ أكثر من أسبوع. وحظيت القصة بتغطية واسعة من الجارديان ورويترز ويورونيوز. وفي غضون ذلك، ذكرت فرانس برس أن الباحث الاقتصادي أيمن هدهود، الذي يُزعم أنه اعتقل في أوائل فبراير، توفي في ظروف غامضة.

ومن الأخبار الأخرى في الشأن المصري:

  • شركة أورانج سكوير للملابس ترفع دعوى قضائية ضد الشركة المنتجة لمسلسل "سوتس بالعربي"، بزعم تخلفها عن سداد 2.7 مليون جنيه ثمن البدلات التي ارتداها أبطال المسلسل الذي يذاع حاليا، وهو ما تنفيه الأخيرة. (ذا ناشيونال)
  • تمضي مصر وإسرائيل قدما في توطيد علاقاتهما الاقتصادية، على الرغم من عدم شعبية الدولة بين المصريين. (هآرتس)

على الرادار

المصدرون المصريون سيكون بإمكانهم الآن استخدام الشحن الجوي في إرسال بضائعهم إلى أستراليا بعد أن خففت كانبيرا من الحظر المفروض على الشحن الجوي من مصر منذ عام 2015 في وقت سابق من هذا الشهر. ولن تقبل الشحنات ما لم تمر عبر دول وسيطة مثل الإمارات والولايات المتحدة واليابان. وكان يتعين على المصدرين المصريين شحن منتجاتهم إلى أستراليا بحرا منذ أواخر عام 2015 عقب إعلان الحكومة الأسترالية حظر الشحن الجوي إلى البلاد كإجراء أمني. وفرضت أستراليا الحظر بعد أشهر قليلة من تحطم طائرة متروجيت الروسية فوق سيناء.

دفعت الحرب الدائرة حاليا في أوكرانيا جنبا إلى جنب مع تخفيض قيمة الجنيه أمام الدولار شركات المقاولات لمزيد من المعوقات، كما أدت لتراجع أعداد المشاريع بنحو النصف، بحسب تصريحات رئيس الاتحاد الأفريقي لمقاولي التشييد والبناء حسن عبد العزيز لشبكة سي إن بي سي عربية (شاهد 25:26 دقيقة).

أخبار أخرى على الرادار هذا الصباح:

  • وقعت شركة "فاتورة" المصرية اتفاقية شراكة مع شركة "جيديا" السعودية لتزويد تجار التجزئة والجملة في مصر بخدمات الدفع الإلكتروني. (البورصة)
  • مصر ستحظر دخول أي مبيدات قبل تحليلها، مع إلزام الشركات المستوردة بالتخلص من الشحنات إذا ثبتت خطورتها. (الشروق)
  • تخطط شركة العربية للطيران لتسيير رحلات جوية مباشرة بين القاهرة والدمام بالسعودية اعتبارا من 26 أبريل. (بيان)

الأسواق العالمية

برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/

موسم الإعلان عن الأرباح المقبل سيكشف مدى تعرض الشركات للضغوط التضخمية، بحسب صحيفة وول ستريت جورنال، والتي قالت إن أداء الشركات في الربع الأول سيتوقف بشكل كبير على مدى تأثرها بارتفاعات الأسعار في مختلف القطاعات. ومن المرجح أن تشهد شركات الطاقة ارتفاعات كبيرة في صافي أرباحها، بينما ستتأثر ربحية شركات أخرى بارتفاع تكاليف الشحن والخدمات اللوجستية. وقال أحد خبراء السوق: "سنعرف في هذا الربع من يمكنه تمرير التكاليف ومن لا".

ومن أخبار الأسواق العالمية أيضا:

  • تواصل الاتجاه للتمويل اللامركزي في الإمارات: أطلقت شركة إنفستكورب البحرينية أول صندوق مؤسسي للاستثمار في تقنية بلوك تشين في دول مجلس التعاون الخليجي بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي. وسيقود الصندوق مكتب الشركة في أبو ظبي، والذي سيركز على الاستثمار في الشركات في مراحلها المبكرة والمتخصصة في البنية التحتية للبلوك تشين ومنصاتها وبورصاتها، والتمويل اللامركزي وتحليلات البيانات. ويذكر أن صندوق الثروة السيادي الإماراتي مبادلة يعد المساهم الرئيسي في شركة إنفستكورب. (بيان)
  • إيلون ماسك يرفض مقعدا في مجلس إدارة تويتر، ولكن من غير المرجح أن يظل صامتا تجاه الشركة: رفض الرئيس التنفيذي لشركة تسلا الحصول على مقعد بمجلس إدارة شركة تويتر، بعد أن أصبح أكبر مساهم في الشركة الأسبوع الماضي عقب شراء حصة تبلغ 9.2 %، لكنه يحتفظ بالحق في التعليق على أنشطة الشركة "بلا حدود"، سواء بشكل مباشر إلى أعضاء مجلس الإدارة أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وفقا للبيان التنظيمي الصادر (بي دي إف).
  • أبل تواجه تحقيقات بشأن اتهامات بالاحتكار: تواجه شركة أبل العملاقة اتهامات أخرى تتعلق بالاحتكار في السوق الأوروبية خلال الأسابيع المقبلة. وتتمثل الاتهامات في قيام الشركة المصنعة لهواتف آيفون بالإضرار بالمنافسة في سوق بث الموسيقى. وتأتي تلك التحقيقات بناء على شكوى مقدمة من شركة سبوتيفاي. (رويترز)

Down

EGX30 (الاثنين)

10,729

-1.6% (منذ بداية العام: -10.2%)

Up

دولار أمريكي (البنك المركزي)

شراء 18.37 جنيه

بيع 18.47 جنيه

Up

دولار أمريكي (البنك التجاري الدولي)

شراء 18.37 جنيه

بيع 18.47 جنيه

None

أسعار الفائدة (البنك المركزي المصري)

9.25% للإيداع

10.25% للإقراض

Up

تداول (السعودية)

13,483

+0.7% (منذ بداية العام: +19.5%)

Up

سوق أبو ظبي

10,166

+0.7% (منذ بداية العام: +19.8%)

Up

سوق دبي

3,588

+1.3% (منذ بداية العام: +12.3%)

Down

ستاندرد أند بورز 500

4,413

-1.7% (منذ بداية العام: -7.4%)

Down

فوتسي 100

7,618

-0.7% (منذ بداية العام: +3.2%)

Down

يورو ستوكس 50

3,840

-0.5% (منذ بداية العام: -10.7%)

Down

خام برنت

98.48 دولار

-4.2%

Up

غاز طبيعي (نايمكس)

95.33 دولار

+1.1%

Up

ذهب

1,957 دولار

+0.5%

Down

بتكوين

39,335 دولار

-7.8% (بحلول منتصف الليل)

أنهى مؤشر EGX30 تعاملات أمس الاثنين متراجعا بنسبة 1.6%، وسط تداولات بلغت قيمتها الإجمالية 837 مليون جنيه (13.3% تحت المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بيع. وبهذا يكون المؤشر قد انخفض بنسبة 10.2% منذ بداية العام.

في المنطقة الخضراء: موبكو (+2.1%)، ومستشفيات كليوباترا (+1.8%)، والمجموعة المالية هيرميس (+1.1%).

في المنطقة الحمراء: مصر الجديدة للإسكان (-5.3%)، وسيرا (-4.8%)، وأوراسكوم للتنمية مصر (-4.7%).

استقرت جميع المؤشرات الآسيوية الرئيسية في المنطقة الحمراء هذا الصباح (وإن كان بدرجة أقل قليلا مما كانت عليه في هذا الوقت بالأمس)، وذلك على خلفية مخاوف المتداولين حيال تأثير عمليات الإغلاق في الصين على التجارة العالمية. وتشير تعاملات العقود الآجلة مجددا إلى أن "كاك 40" سيكون المؤشر الغربي الرئيسي الوحيد الذي يفتح في المنطقة الخضراء مع بداية التداولات في وقت لاحق من اليوم في أوروبا وأمريكا الشمالية.

دبلوماسية

وزيرة تبحث استعدادات قمة COP27 مع نائب رئيس المفوضية الأوروبية: ناقشت وزيرة البيئة ياسمين فؤاد مع نائب رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي للصفقة الأوروبية الخضراء والمفوض الأوروبي للعمل المناخي فرانس تيمرمانز أمس الاثنين الاستعدادات الجارية قمة المناخ COP27 التي تستضيفها شرم الشيخ في نوفمبر المقبل، وفق بيان الوزارة.

زار تيمرمانز مصر لمدة يومين هذا الأسبوع لإجراء مباحثات حول الطاقة والمناخ مع عدد من الوزراء. وركزت المباحثات على تعزيز صادرات الغاز المسال وتطوير صناعة الهيدروجين الأخضر في البلاد قبل قمة المناخ.

الحكومة والأمم المتحدة تطلقان مبادرة فريق العمل المشترك حول التكنولوجيا والابتكار: أطلقت وزارتا التعاون الدولي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مبادرة فريق العمل الأممي المشترك حول التكنولوجيا والابتكار بالتعاون مع الأمم المتحدة، وفق ما وزارة التعاون الدولي في بيان لها أمس الاثنين. وقالت الوزارة في بيانها إن المبادرة الجديدة "تستهدف تعزيز التعاون بين الجهات الوطنية ووكالات الأمم المتحدة العاملة في مصر، من خلال عقد عدد من ورش عمل لصياغة مشروعات حكومية غير نمطية ومبتكرة تكون قائمة على التكنولوجيا، تتسم بالابتكار وتكون قائمة على أحدث التكنولوجيات وقادرة على جذب تمويلات من شركاء التنمية".

greenEconomy

إنتربرايز تحاور: ماري بانجيستو المديرة المنتدبة لشؤون سياسات التنمية والشراكات في البنك الدولي. لم يتبق سوى أقل من سبعة أشهر على انعقاد القمة السابعة والعشرين لمؤتمر المناخ (COP27) في شرم الشيخ، ويتزايد الضغط على زعماء العالم لاتخاذ إجراءات حاسمة. لم تحقق قمة العام الماضي في جلاسجو ما كان يأمله الكثيرون. ويحذر علماء المناخ في الأمم المتحدة الآن من أن جهود خفض الانبعاثات العالمية ستحتاج إلى الوصول إلى ذروتها في عام 2025 إذا أردنا تقييد الارتفاع في درجات الحرارة دون عتبة الـ 1.5 درجة مئوية المهمة للغاية. سيلعب اجتماع هذا العام دورا رئيسيا في تحديد ما إذا كان سيتم الوصول إلى هذا الهدف.

لمناقشة القمة السابعة والعشرين للمناخ، حاورت إنتربرايز، ماري بانجيستو (السيرة الذاتية)، المديرة المنتدبة لسياسات التنمية والشراكات في البنك الدولي، والتي زارت القاهرة الأسبوع الماضي لمناقشة الاستعدادات للقمة. لدى بانجيستو أكثر من ثلاثة عقود من الخبرة في العمل في السياسة والأوساط الأكاديمية قبل الانضمام إلى البنك في عام 2020، وشغلت منصب وزيرة التجارة الإندونيسية من 2004 إلى 2011، ثم عملت وزيرة للسياحة من 2011 إلى 2014.

خلال حديثنا، ناقشنا ما يفعله البنك لدعم مصر خلال استعدادها لقمة المناخ. حدثتنا بانجيستو عن رأيها في القمة السابقة COP26، وكيف يمكن للبلدان النامية أن توازن بين المناخ وأهداف التنمية، وأهمية تبني سياسات الناخ في دول مثل مصر، وكيف يمكن للصراع في أوكرانيا أن يؤثر على الدفع لخفض الانبعاثات.


إنتربرايز: ما الذي جاء بك إلى مصر يا ماري؟

ماري بانجيستو: أزور مصر لمناقشة البرامج التي لدينا هنا، سواء أكان مشروع كايرو كلين أير، أو حياة كريمة، أو مشروع تنمية صعيد مصر، وغيرها. التقينا بوزارات التخطيط والتعاون الدولي والخارجية والموارد المائية والري. كما التقينا بمجموعة من النساء من قطاع الأعمال والمنظمات غير الحكومية، لمعرفة المزيد عن قضايا النوع الاجتماعي. نحن نعلم أن الحكومة مهتمة جدا بتعميم مراعاة المنظور الجنساني، وبالنسبة لنا في البنك، فإننا نقوم بتعميم مراعاة المنظور الجنساني في جميع برامجنا. ولأن مصر تستضيف القمة السابعة والعشرين لمؤتمر المناخ في نوفمبر، فقد أتينا أيضا إلى هنا لنرى كيف يمكننا دعم الاستعدادات.

إنتربرايز: ما الذي يفعله البنك الدولي لدعم استعدادات مصر للقمة السابعة والعشرين للمناخ؟

ماري بانجيستو: لقد شاركنا في دعم اجتماعات مؤتمر المناخ لسنوات عديدة، ولدينا علاقات مختلفة مع البلدان بناء على ما يطلبون منا القيام به. في معظم الحالات، ندعم التحضير للمبادرات، لأن لدينا المعرفة والعمل التحليلي بشأن المناخ. سنساعد أيضا في التحضير لبعض الفعاليات النقاشية في القمة.

إنتربرايز: اعتبر البعض أن الدورة السادسة والعشرين لمؤتمر المناخ لم تكن طموحة بما يكفي ولم تحقق بعض أهدافها. برأيك ما الذي يجب أن نطمح إليه في قمة هذا العام وما هو النجاح؟

ماري بانجيستو: أعتقد أن الناس لديهم وجهات نظر متباينة حول الدورة السادسة والعشرين. في العام الماضي، كان هناك الكثير من التوقعات فقط لأنها كانت المحطة المنتظرة منذ خمس سنوات بعد باريس، ولا أعتقد أنها حققت ما أرادت تحقيقه فيما يتعلق بتحديث المساهمات المحددة وطنيا لكل البلدان. ولكن لكي نكون منصفين، كانت هناك بعض النتائج الجيدة في جلاسكو. أعلنت بعض الدول الكبرى التي لم يكن لديها مساهمات محددة على المستوى الوطني عن مساهمتها، وقام البعض الآخر بتحديث المساهمات المحددة وطنيا بما في ذلك عدد من الاقتصادات الكبرى مثل الصين والهند. وأعتقد أننا نشهد تحولا في الاستعداد من قبل البلدان النامية للرغبة في اتخاذ المزيد من الإجراءات بشأن المناخ، ولكننا نريد في نفس الوقت التأكد من أنها يمكن أن تواصل التنمية.

إنتربرايز: وهم في وضع فريد لأنهم غالبا ما يشعرون بتأثير تغير المناخ أكثر من غيرهم.

ماري بانجيستو: لكن هذا تغيير في الواقع. حتى قبل عامين، كانت البلدان النامية لا تزال تنظر إلى المناخ والتنمية على أنهما مقايضة. الآن نشهد تحولا في تكامل المناخ مع التنمية، وهم يدركون أنه يمكنك بالفعل تحقيق كليهما.

أعتقد أن ما كان يشعر معظم الناس أنه لم يتحقق في جلاسكو كان جانب التنفيذ. ولهذا اتخذت مصر شعار "معا ننفذ"، وننفذ بشكل خاص في البلدان النامية. كما يريدون التركيز على البعد الإقليمي، وهو أفريقيا. وبالطبع التحول إلى التكيف. هناك شعور بأنه كان هناك الكثير من التركيز على التخفيف في جلاسكو، لذلك هناك دفعة كبيرة لإعطاء المزيد من الاهتمام للتكيف.

لكنني أعتقد أننا بحاجة أيضا إلى أن نكون واقعيين، بالنظر إلى الوضع الحالي للحرب في أوكرانيا. نحتاج حقا إلى التأكد من أننا نركز على بعض الأولويات الرئيسية للغاية.

إنتربرايز: وما هي تلك الأولويات؟

ماري بانجيستو: أعتقد أن التكيف هو أولوية رئيسية. نحن نعلم أنه بالنسبة لأقل البلدان نموا، حتى بالنسبة لمصر والعديد من البلدان الأخرى في أفريقيا، أن القضية لا تتعلق بقدر كبير من التخفيف من حيث إزالة الكربون عن الطاقة أو النقل. يتعلق الأمر أكثر بالتكيف وبناء المرونة.

إنها مرتبطة إلى حد كبير بالقضايا التي نواجهها اليوم مثل أزمة الغذاء. تزايد البؤر الساخنة، وزيادة الجفاف في هذا الجزء من العالم، مما أثر على إنتاج الغذاء. ندرة المياه واستغلال الأراضي والزراعة كلها تأتي تحت قضايا التكيف. أعتقد أن هذه إحدى القضايا الكبيرة التي أعطتها مصر الأولوية وهذا ما نأمل أن نتمكن من دعم الحكومة به.

إنتربرايز: كيف يبدو مؤتمر الأطراف الناجح بالنسبة لكِ؟

ماري بانجيستو: نحن مراقبون في مؤتمر المناخ، وبالتالي فإننا لسنا منخرطين كثيرا في المفاوضات. ولكن إذا سألتني، ما الذي يعنيه أن يكون لديك مؤتمر مناخ ناجح، فأعتقد أن الأمر يتعلق بكيفية تحويل المناقشات إلى إجراءات ملموسة.

إنها أجندة معقدة وواسعة للغاية، ولكن بالطريقة التي نراها، هناك أمران. الأول هو كيف نتأكد من أننا نواصل تأطير المناخ والتنمية. في العام الماضي، قمنا بتطوير أداة تشخيص جديدة تسمى التقرير القطري المعني بتغير المناخ والتنمية، ونقوم بذلك في 30 دولة، بما في ذلك مصر. والهدف من ذلك هو مساعدة البلدان على تأطير استراتيجيتها الخاصة بالمناخ والتنمية، ومن ثم تحديد أولويات الإجراء أو الإجراءين اللذين سيكون لهما بالفعل أكبر تأثير على المناخ، وكذلك على التنمية.

ما زلنا بصدد وضع اللمسات الأخيرة على التقرير القطري المعني بتغير المناخ والتنمية الخاص بمصر، لكنها حددت أربع أولويات: الزراعة والمياه، إزالة الكربون في الطاقة والنقل، بناء المرونة في المدن، والاقتصاد الساحلي. هذه هي الأولويات التي نعتقد أن مصر ستركز عليها.

ثم يتعلق الأمر الثاني بنوع الاستثمارات اللازمة لتحقيق ذلك ومقدار ما سيأتي من القطاع العام وكذلك مقدار ما ستضخه بنوك التنمية متعددة الأطراف، وكذلك من القطاع الخاص. وما هي السياسات والتغييرات المؤسسية التي يجب أن تتماشى مع هذا التحول؟ لذلك بالنسبة لنا، هذا هو تجسيد المناخ وإطار التنمية على المستوى الوطني.

ثم يجب أن تقودها البلد نفسها. يتعلق الأمر بتحديد الدولة لأولوياتها والتغييرات التي تخطط للقيام بها. ثم ستكون هناك مناقشات حول كيفية تنفيذها فعليا.

إنتربرايز: كيف تتوقع أن تكون الآثار غير المباشرة للصراع في أوكرانيا على التقدم في مجال المناخ؟

ماري بانجيستو: جاء التأثير المباشر على أسعار الغذاء والطاقة. على المدى القصير، ستواجه جميع الدول ارتفاعا في معدلات التضخم وارتفاع أسعار الطاقة والغذاء ومشاكل مالية محتملة. السؤال الأكثر أهمية هو في الواقع كيف يؤثر ذلك على أهمية معالجة أزمة المناخ.

يعد أمن الطاقة الآن مشكلة كبيرة، وقد يعني ذلك أنه سيتعين علينا إبطاء التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري. لكن في الوقت نفسه، علينا تسريع التحول نحو الطاقة المتجددة. يتعلق أمن الطاقة بتنويع مصادر الطاقة التي لديك. إذا كنت تستورد الكثير من الوقود الأحفوري، فيمكنك تقليل هذا الاعتماد من خلال تطوير ما هو موجود في بلدك سواء كانت الشمس أو الرياح.

يسري المبدأ ذاته على ملف الغذاء. حتى قبل الارتفاع الحالي في أسعار القمح، كانت مشكلة انعدام الأمن الغذائي كبيرة للغاية بالفعل، لا سيما في هذه المنطقة التي تعد واحدة من أكثر المناطق عرضة للخطر. لكن علينا معالجة الارتفاع في الأسعار والإتاحة وكذلك استدامة النظم الغذائية. سواء كان الأمر يتعلق بتحسين استخدام المياه واستخدام أكثر كفاءة للأسمدة وتبطين الترع وتحلية المياه، هذه كلها إجراءات ستساعد التنمية لأنها لن تعمل على تحسين معيشة المزارعين وزيادة الإنتاجية وحسب، لكن سيكون لها نتائج مناخية جيدة أيضا.

إنتربرايز: نشرت مدونة العام الماضي حول الاتجاه نحو الحمائية. في ضوء ما يحدث مع أوكرانيا، هل هناك منطقة دافئة تمكن الدول من حماية أمنها الغذائي وأمن الطاقة مع الحفاظ على علاقات تجارية مفتوحة؟

ماري بانجيستو: أعتقد أن الهدف ليس الاعتماد على الذات فقط، لأن الاعتماد على الذات لن ينجح في معظم الدول وهذه ليست استراتيجية جيدة. يجب أن تتمثل الاستراتيجية في تنويع مصادر الإمداد، سواء كان طعاما أو طاقة، وهذا جزئيا يتعلق بالبحث المحلي، حول ما يمكننا القيام به لتحسين الإنتاج داخل دولتنا، ولكن بطريقة فعالة وليس بطريقة حمائية. إذا قمت بذلك بطريقة حمائية، فسوف ينتهي بك الأمر إلى جعل المستهلكين في بلدك يدفعون سعرا أعلى، حتى لمنتج أقل جودة.

تنويع مصادر الطاقة أو الغذاء يعني أنه يتعين علينا إبقاء سبل التجارة مفتوحة، ويجب ألا تصاب الدول بالذعر إما بتقييد الصادرات أو استيراد كميات كبيرة دون داع لأنهم خائفون ويقومون بالاكتناز. إذا قمت بذلك، فسوف تزيد التكاليف وتؤدي إلى ارتفاع الأسعار. القضية اليوم لا تتعلق بنقص الغذاء. هناك إنتاج أكثر من كافي بالفعل. إنها بالأحرى مسألة التأكد من عدم إعاقة التدفقات التجارية بحيث يذهب الغذاء إلى حيث ينبغي أن يتجه.

كنت مسؤولة في إحدى الحكومات من قبل، وفي الأزمات، فإن أهم شيء يمكن للحكومة أن تفعله هو أن يكون لديها سياسات واضحة للغاية تغرس الثقة وليس لديها تغييرات في السياسة تؤدي إلى الارتباك والذعر. عليك أن تعطي إشارة بأن هناك طعاما كافيا متاحا. لا داعي للقلق. لدينا خطط طوارئ ونركز أيضا على الإنتاج للموسم المقبل، مع التأكد من أن المزارعين لديهم ما يكفي من الأسمدة للإنتاج للموسم القادم. أعتقد أن هذه هي نوعية رسائل السياسات التي يجب على الحكومات التركيز عليها.

إنتربرايز: وهل الحكومات تركز على هذا؟

ماري بانيجستو: أستطيع أن أقول إنه بالنسبة لمعظم الحكومات، حتى في الدول المتقدمة، فإن مسألة الغذاء هي شيء يمس الناس. تستحدث بعض الدول ضوابط وقيود، لكنها لم تكن مفرطة كما في عام 2008، حينما كانت هناك تقلبات كبيرة. أعتقد أنه علينا فقط الاستمرار في طرح رسالة أهمية عدم إعاقة تدفق السلع التجارية، فضلا عن مدخلات الإنتاج الزراعي.

وهذه هي رسالتنا. كما هي رسالة مجموعة السبع. ومن المحتمل أن تكون رسالة مجموعة العشرين وهي رسالة منظمة التجارة العالمية، لنتذكر ما حدث في عام 2008، ولا نكرر هذه النتيجة.


فيما يلي أهم الأخبار المرتبطة بالحفاظ على المناخ لهذا الأسبوع:

  • شيفت إي في تجمع تمويلا بـ 9 ملايين دولار: تلقت شركة شيفت إي في الناشئة في مجال التنقل الكهربائي إجمالي تمويلات يصل إلى 9 ملايين دولار، ما يضعها على الطريق لتغيير مشهد السيارات الكهربائية ليس فقط في مصر، ولكن عبر الأسواق الناشئة باستخدام تكنولوجيا مصرية للبطاريات. وحاورت إنتربرايز على الطيب الرئيس التنفيذي لشركة شيفت إي في الأسبوع الماضي.
  • مصر والاتحاد الأوروبي يبحثان تعزيز التعاون في مجالي الطاقة والبيئة قبل قمة COP27: ناقش نائب رئيس مفوضية الاتحاد الأوروبي للصفقة الأوروبية الخضراء والمفوض الأوروبي للعمل المناخي فرانس تيمرمانز تعزيز التعاون في مجال إنتاج الهيدروجين الأخضر والاستعدادات الجارية لقمة المناخ COP27 مع عدد من الوزراء خلال زيارته إلى مصر التي استغرقت يومين.

المفكرة

نقدم لكن المفكرة الآن في قسمين:

  • أحداث تقع في تواريخ وأشهر محددة تجدونها في بداية المفكرة.
  • أحداث تقع خلال ربع سنوي أو فترة زمنية أخرى لكن دون تاريخ محدد تجدونها في آخر المفكرة.

أبريل

أبريل: اجتماع لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية ربع السنوي لتحديد أسعار الوقود.

أبريل: بدء تداول أسهم شركة نادي غزل المحلة لكرة القدم في البورصة المصرية.

أبريل: يزور وفد من إحدى شركات الملاحة البلجيكية الكبرى القاهرة لإجراء محادثات حول إنشاء مركز عالمي لتموين السفن في مصر.

22-18 أبريل (الاثنين – الأحد): اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين.

20 أبريل (الأربعاء): الموعد النهائي للشركات المدرجة في البورصة المصرية والمؤسسات المالية غير المصرفية لتقديم تقارير الحوكمة البيئية والمجتمعية وحوكمة الشركات ربع السنوية.

منتصف أبريل: بدء التداول في البورصة السلعية المصرية.

21 أبريل (الخميس): عقد الجمعية العامة غير العادية لشركة تعليم المدرجة بالبورصة المصرية لمناقشة آلية بناء وامتلاك جامعات خاصة وغير ربحية.

24 أبريل (الأحد): عيد القيامة المجيد (عطلة رسمية).

25 أبريل (الاثنين) : شم النسيم.

25 أبريل (الاثنين): عيد تحرير سيناء.

28 أبريل (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة شم النسيم.

30 أبريل (السبت): الموعد النهائي لتقديم الإقرارات الضريبية للشركات التي ينتهي عامها المالي في 31 ديسمبر.

30 أبريل (السبت): الموعد النهائي للتقديم في مسابقة تطوير مصر للابتكار.

مايو

مايو: مؤتمر الاستثمار في اللوجستيات في القاهرة، مصر.

1 مايو (الأحد): عيد العمال.

1 مايو (الأحد): هيئة قناة السويس ترفع رسوم عبور السفن المختلفة.

3-4 مايو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

4 مايو (الأربعاء): 3 فبراير (الخميس): الموعد النهائي لإرسال طلبات تنفيذ اتفاقية الملكية الثقافية إلى السفارة الأمريكية في القاهرة.

5 مايو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة عيد العمال.

2 مايو (الإثنين): عيد الفطر (تحدد لاحقا).

19 مايو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

يونيو

5-7 يونيو (الأحد – الثلاثاء): Africa Health ExCon، مركز المنارة الدولي للمؤتمرات ، مركز مصر الدولي للمعارض، وفندق سانت ريجيس الماسة العاصمة الإدارية الجديدة.

9 يونيو (الخميس): اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.

14-15 يونيو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

15-18 يونيو (الأربعاء – السبت): منتدى سانت بطرسبرج الاقتصادي الدولي، سان بطرسبرج.

16 يونيو (الخميس): نهاية العام الدراسي 2021-2022 للمدارس الحكومية.

23 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

27 يونيو – 3 يوليو (الأثنين – الأحد): بطولة العالم للجامعات في الاسكواش، الجيزة الجديدة.

30 يونيو (الخميس): عيد ثورة 30 يونيو، عطلة رسمية.

يوليو: يدخل قانون التأمين الموحد للعمالة المؤقتة حيز التنفيذ.

يوليو: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

يوليو

مطلع يوليو: الرئيس البولندي يزور مصر.

1 يوليو (الجمعة): بداية السنة المالية 2022-2023.

8 يوليو (الجمعة): وقفة عرفات.

9-13 يوليو (السبت – الأربعاء): عيد الأضحى، عطلة رسمية.

21 يوليو (الخميس): اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.

26-27 يوليو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

30 يوليو (السبت): رأس السنة الهجرية.

أواخر يوليو – 14 أغسطس: موسم أرباح الربع الثاني من عام 2022.

أغسطس

أغسطس: مضاعفة قدرة الربط الكهربائي مع السودان إلى 600 ميجاوات.

18 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

سبتمبر

سبتمبر: إطلاق المعرض البحري الأول "Naval Power" للقوات البحرية برعاية وزارة الدفاع المصرية.

سبتمبر: بدء التشغيل الفعلي لمركز الإبداع والتكنولوجيا المالية التابع للبنك المركزي المصري.

8 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.

18 سبتمبر (الأحد): الموعد النهائي للشركات العاملة في مجال الأوراق المالية للانضمام الاتحاد المصري للأوراق المالية.

20 – 21 سبتمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

22 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

أكتوبر

أكتوبر: الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن العاصمة

أكتوبر: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

6 أكتوبر (الخميس): عيد القوات المسلحة، عطلة رسمية.

8 أكتوبر (السبت): المولد النبوي الشريف، عطلة رسمية.

18-20 أكتوبر (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر البحر الأبيض المتوسط البحري، الإسكندرية ، مصر.

27 أكتوبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي.

أواخر اكتوبر – 14 نوفمبر: موسم أرباح الربع الثالث من عام 2022.

نوفمبر

نوفمبر: أسبوع القاهرة للمياه 2022.

1-2 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة سعر الفائدة للاحتياطي الفيدرالي.

3 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

4-6 نوفمبر: انطلاق معرض أوتوتك للسيارات بمركز القاهرة الدولي للمعارض والمؤتمرات.

7-18 نوفمبر (الإثنين – الجمعة): مصر تستضيف COP27 في شرم الشيخ.

21 نوفمبر – 18 ديسمبر (الأثنين – الأحد): كأس العالم لكرة القدم 2022، قطر.

13-14 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

15 ديسمبر (الخميس): اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.

ديسمبر

22 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

يناير 2023

يناير: الشركات المقيدة بالبورصة المصرية وغير المصرفية تقدم تقارير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية لأول مرة.

يناير: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

أحداث دون ميعاد محدد

النصف الأول من 2022: التشخيص المتكاملة تستهدف إتمام استحواذها على 50% من مركز إسلام أباد التشخيصي.

النصف الأول من 2022: انطلاق خدمات منصة إي هيلث للرعاية الصحية الرقمية التابعة لإي فاينانس.

النصف الأول من 2022: الحكومة تحسم العروض المقدمة من عدد من شركات القطاع الخاص لإنشاء محطات لتحلية المياه.

النصف الأول من 2022: الإعلان عن الإصدار الثاني من السندات الخضراء للشركات في مصر.

النصف الأول من عام 2022: الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي، المكان سيتحدد لاحقا.

النصف الأول من عام 2022: إي-أسواق تطلق منصة إلكترونية لحجز تذاكر المواقع الأثرية عبر الإنترنت في جميع أنحاء الجمهورية.

نهاية النصف الأول من عام 2022: تبدأ شركة "إم جلوري" القابضة الإماراتية ووزارة الإنتاج الحربى تصنيع سيارات بيك أب تعمل بالوقود المزدوج.

النصف الثاني من عام 2022: افتتاح المتحف المصري الكبير.

النصف الثاني من عام 2022: مصر تستضيف المنتدى الوزاري للغاز.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).