"كاش ولا فيزا".. هل نرتاح أخيرا من سؤال سائقي أوبر؟ + ملف لاتيني مشترك لاستضافة كأس العالم 2030
لن تضطروا للإجابة على سؤال أوبر "كاش ولا فيزا": أطلقت أوبر بالتعاون مع بنك إتش إس بي سي برنامج "فليكسباي" للدفع الإلكتروني عن طريق المحافظ الرقمية لدعم سائقي الشركة، وفق بيان صحفي (بي دي إف). البرنامج يتيح لسائقي أوبر الوصول إلى كامل أرباحهم بشكل سريع ومباشر. كما يوفر البرنامج ما يصل إلى 5% من أرباح السائقين، من خلال توفير طريقة ملائمة وفعالة من حيث التكلفة للحصول على أرباحهم بناء على الطلب. ويعد الدفع بالبطاقات البنكية معضلة لدى سائقي أوبر في مصر، الذين لم يكن بمقدورهم تحصيل أرباحهم عن الرحلات المدفوعة ببطاقات الخصم المباشر والائتمان فوريا، مما كان يدفع العديد من السائقين لإلغاء تلك الرحلات.
رسميا.. 4 دول لاتينية تتقدم لاستضافة مونديال 2030: أعلنت الأرجنتين وتشيلي وأوروجواي وباراجواي تقدمها بملف مشترك إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم لاستضافة كأس العالم 2030، بحسب بي إن سبورتس. ويهدف الملف لإعادة البطولة إلى المكان الذي شهد ولادة المونديال، بعد قرن من استضافة أوروجواي للنسخة الأولى عام 1930. الرئيس الأرجنتيني ألبرتو فرنانديز أعلن على تويتر أنه سيطلب من الجارة بوليفيا الانضمام إلى "هذا الحلم". ولم يسبق استضافة المونديال في أكثر من دولة سوى عام 2002 بين كوريا واليابان، فيما تستضيف الولايات المتحدة والمكسيك وكندا النسخة المقبلة في 2026. وكان جياني إنفانتينو رئيس الفيفا قد أعلن دعمه لفكرة تنظيم كأس العالم 2030 بشكل مشترك بين عدة دول.
ماذا عن ملف مصر والسعودية واليونان؟ عرضت المملكة العربية السعودية أن تتحمل تكلفة إنشاء الملاعب الجديدة في مصر واليونان في حالة موافقة الدولتين على الانضمام إلى ملف مشترك لتنظيم كأس العالم 2030، في مقابل أن تتولى المملكة وحدها استضافة 75% من المباريات، طبقا لديلي ميل. وذكر التقرير أن الاقتراح جاء خلال محادثات خاصة بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ورئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس العام الماضي، إلا أنه لا يوجد ما يشير إلى قبول مصر واليونان للعرض.
ملف مصري منافس؟ ذكر وزير الرياضة أشرف صبحي في نوفمبر الماضي أن مصر تسعى إلى تقديم ملف مشترك مع السعودية واليونان لاستضافة كأس العالم عام 2030 أو 2034، وهو ما أكدته السعودية بعدها بأيام.
جوجل تكشف عن منافس لـ تشات جي بي تي: تخطط شركة جوجل التابعة لألفابت لإطلاق تطبيق ذكاء اصطناعي جديد تحت اسم "بارْد" في مرحلة الاختبار أولا، قبل إتاحته للجمهور خلال الأسابيع المقبلة، حسبما أعلن الرئيس التنفيذي لألفابت ساندر بيتشاي في منشور على مدونة جوجل. وقال بيتشاي: "سنعتمد على التقييمات التي تصلنا من الخارج مع اختباراتنا الداخلية لضمان أن يطبق بارْد أعلى معايير الجودة والسلامة والأسس السليمة في ما يخص المعلومات المتعلقة بالعالم الواقعي". ويأتي الإعلان ضمن الجهود التي تبذلها جوجل في مجال الذكاء الاصطناعي، لمواكبة نجاح تطبيق تشات جي بي تي الذي طورته شركة أوبن أيه أي.
المنافسة اشتعلت مع كشف مايكروسوفت عن برنامج تشات جي بي تي "أكثر ذكاء"، حسبما ذكرت مجلة بي سي. وسيطلق عملاق التكنولوجيا نسخة مطورة من برنامج التشات بوت الشهير على محرك البحث عبر الإنترنت "بينج" ومتصفح الإنترنت "إيدج" في معاينة محدودة، حسبما قال الرئيس التنفيذي للشركة ساتيا ناديلا خلال مؤتمر صحفي أمس بمقر الشركة الرئيسي. وتتضمن المزايا إمكانيات اختصار مطورة وترشيحات مخصصة وإجابات للأسئلة المعقدة حول الموضوعات اليومية، فيما أطلق عليه ناديلا "مساعدك الشخصي" لاحتياجاتك اليومية، مما سيجعل الحياة أسهل من خلال تقديم نتائج سريعة في قوائم وملخصات مصممة بذكاء، بدلا من إجبارك على تصفح صفحات لا نهائية من نتائج البحث.
الصين تنضم للسباق: تخطط عملاق التكنولوجيا الصينية بايدو لدمج برنامج تشات بوت مدعوم بالذكاء الاصطناعي مشابه لتشات جي بي تي في محرك البحث "بايدو"، حسبما نقلت بلومبرج عن مصدر مطلع على الأمر. وستطلق الشركة التطبيق الذي لم تقرر اسمه بعد لاستخدام الجمهور في مارس. ولم تحصل الأداة على اسم بعد، لكن من المتوقع أن تقدم نتائج بحث بأسلوب المحادثة الشبيه بما تفعله تشات جي بي تي.