الرجوع للعدد الكامل
الأربعاء, 25 يناير 2023

نتابع هذا الصباح: نشرة حافلة قبل عطلة نهاية أسبوع طويلة

صباح الخير قراءنا الأعزاء، ومرحبا بكم في ختام أسبوع عمل قصير. نأمل أن يستمتع قراء نشرة إنتربرايز في مصر بعطلة نهاية الأسبوع الطويلة.

نحن أيضا سنكون في عطلة، إذ ستغيب نشرة إنتربرايز الصباحية وأيضا نشرتنا المسائية عن بريدكم الإلكتروني غدا، وذلك بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة وذكرى ثورة يناير، على أن تعود نشراتنا إليكم في موعدها المعتاد يوم الأحد 29 يناير.

لدينا نشرة حافلة هذا الصباح، مع العديد من أخبار الاستثمار، وإعادة النظر في خطط الأعمال في ظل تخفيض قيمة الجنيه، وأيضا التوقف المرجح لشهادات الادخار ذات عائد الـ 25% الأسبوع المقبل.

تراجع قيمة البضائع العالقة في الموانئ إلى 3.8 مليار دولار: أفرجت الحكومة عن بضائع بقيمة 1.5 مليار دولار في الفترة من 18 إلى 23 يناير، بحسب بيان مجلس الوزراء أمس. وبذلك وصل إجمالي قيمة البضائع العالقة في جميع الموانئ المصرية في الوقت الحالي إلى 3.8 مليار دولار، ووصل إجمالي قيمة البضائع المفرج عنها منذ الأول من ديسمبر إلى نحو 15.4 مليار دولار.

يحدث اليوم –

السيسي يزور الهند: إنه اليوم الثاني من زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الهند والتي تستغرق ثلاثة أيام. وتأتي الزيارة بدعوة من رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي. وسيكون السيسي "الضيف الرئيسي" في احتفال يوم الجمهورية الـ 74 للهند.

يواجه منتخب مصر لكرة اليد السويد الدولة المضيفة لبطولة كأس العالم للرجال 2023، ضمن منافسات ربع النهائي، وذلك الليلة الساعة 9:30 مساء بتوقيت القاهرة.

يمكن لمالكي الأصول العقارية في المدن السياحية أو الجديدة تحويلها إلى وحدات سياحية وغرف فندقية، بحسب توجيهات رئيس الوزراء مصطفى مدبولي خلال اجتماع عقده أمس، وفقا لما جاء في بيان رئاسة الوزراء. وقال مدبولي إنه ينبغي العمل على الاستغلال الأمثل لما تمتلكه مصر حاليا من ثروة عقارية حديثة، بما يحقق زيادة عدد الغرف المتاحة، وتعظيم سياحة الفرد.

يأتي هذا ضمن جهود الحكومة لدعم قطاع السياحة ومساعدته على زيادة القدرة الاستيعابية إلى جانب تحسين الخدمات المقدمة، بهدف جذب ما يصل إلى 30 مليون سائح بحلول عام 2028. وتتطلع الحكومة إلى إطلاق استراتيجية وطنية للسياحة المصرية خلال الربع الأول من عام 2023.


وصل فائض الميزان التجاري البترولي إلى أكثر من 3 مليارات دولار خلال عام 2022، وفق ما صرح به وزير البترول طارق الملا في مقابلة مع قناة العربية (شاهد 1:58 دقيقة). وقال إن هذا الرقم أولي وغير مدقق. وتوقع الملا أن تتجاوز صادرات مصر البترولية 18 مليار دولار خلال العام الحالي.


الخبر الأبرز عالميا هذا الصباح: تناولت الصحافة العالمية القضايا الجيوسياسية الأوروبية هذا الصباح، مع استمرار وسائل الإعلام في محاولة معرفة من يرسل الدبابات إلى أوكرانيا، بينما تتساءل فنلندا ما إذا كان بإمكانها الانضمام إلى الناتو من دون السويد في ظل الأزمة الحالية بين ستوكهولم وأنقرة.

من أهم ما جاء في الصحافة العالمية هذا الصباح:

  • ألغى قطب الإعلام روبرت مردوخ خطته المثيرة للجدل للدمج بين شركتي نيوز كورب وفوكس كورب العملاقتين بعد معارضة المساهمين. (رويترز | فايننشال تايمز)
  • جهات التحقيق الأمريكية تستهدف جوجل بسبب قضايا مكافحة الاحتكار: تقوم وزارة العدل الأمريكية بمقاضاة عملاق التكنولوجيا في محاولة لكسر ما وصفه المدعون العامون بأنه احتكار لصناعة الإعلانات الرقمية، مما يزيد من الضغط على جوجل فيما يخص قضايا مكافحة الاحتكار في العديد من البلدان. (وول ستريت جورنال | رويترز | فايننشال تايمز)
  • المزيد من الصعوبات في قطاع التكنولوجيا: تراجعت مبيعات شركة مايكروسوفت إلى أدنى مستوياتها خلال ستة أعوام في الربع الأخير من عام 2022، بينما انخفض صافي دخلها بنسبة 12% على أساس سنوي إلى 16.4 مليار دولار. وقالت الشركة إنها ستستغني عن 10 آلاف وظيفة في ظل التباطؤ الحالي. (وول ستريت جورنال)

كان لدينا شعور بأن حالة التفاؤل التي واكبت منتدى دافوس لن تدوم. بعد موجة التفاؤل تجاه الاقتصاد العالمي خلال انعقاد المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس الأسبوع الماضي، عادت بلومبرج لتفجير الفقاعة بالحديث عن خطر الركود التضخمي. وقالت الوكالة إن التطورات الإيجابية التي ساعدت في تحفيز حالة التفاؤل في دافوس – بما في ذلك إعادة فتح الصين وتراجع أسعار الطاقة في فصل الشتاء الأكثر دفئا – تجعل الركود التضخمي "يبدو محتملا بشكل متزايد". وحذر نيكولاي تانجن، الرئيس التنفيذي للصندوق السيادي النرويجي: "ستكون هذه محصلة أسوأ السيناريوهات لجميع الأصول المالية".

الركود التضخمي = تباطؤ النمو الاقتصادي + التضخم المرتفع، والذي يعتبره الاقتصاديون أفظع كوابيسهم. وشهد الاقتصاد العالمي ذلك في سبعينيات القرن الماضي، وسمعنا تحذيرات من أنه قد يعود خلال معظم هذا العام. يمكنكم معرفة المزيد، من خلال الشرح الذي قدمناه في فقرة "إنتربرايز تشرح".

في المفكرة –

يعقد مؤتمر تعزيز التمويل الأخضر، الذي ينظمه البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية والاتحاد الأوروبي ومرفق تمويل الاقتصاد الأخضر وصندوق المناخ الأخضر، يوم الثلاثاء 31 يناير في فندق نايل ريتز كارلتون. ويمكنكم الاطلاع على أجندة المؤتمر من هنا (بي دي إف).

يعقد تحالف أوبك بلس اجتماعا عن بعد يوم الأربعاء المقبل 1 فبراير وسط توقعات بالإبقاء على إنتاج النفط دون تغيير مع زيادة الطلب العالمي، وفقا لبلومبرج. وقال مندوبون لم يكشف عن أسمائهم للوكالة إن الاجتماع سيبحث مدى تأثير العقوبات الغربية على الخام الروسي وتخفيف قيود الجائحة في الصين على السوق العالمية. وقد يكون هذا الاجتماع الثاني على التوالي الذي يقرر فيه أوبك بلس عدم تغيير إنتاج النفط، بعد خفض مفاجئ بمقدار مليوني برميل يوميا في أكتوبر. وقال رعد القادري، المحلل لدى أوراسيا جروب: "يبدو من المرجح بشكل متزايد أن يحافظ أوبك بلس على مستويات الإنتاج دون تغيير حتى بعد الاجتماع المقرر … لقد ثبتت الأسعار، ولا يزال العرض شحيحا، وتسود مستويات مرتفعة من عدم اليقين لكل من العرض والطلب".

يجتمع أيضا مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الأسبوع المقبل، وذلك يومي 31 يناير و1 فبراير لمراجعة أسعار الفائدة. وهناك تكهنات متزايدة بأن يقر البنك المركزي الأمريكي زيادة محدودة في أسعار الفائدة.

رفع رئيس مجلس الشيوخ عبد الوهاب عبد الرازق الجلسة العامة للمجلس أمس، على يعود المجلس للانعقاد يوم الأحد 5 فبراير، وذلك بعد يومين من الجلسات التي ناقش خلالها الأعضاء قضايا مثل الترويج للمقصد السياحي المصري وإصلاح التعليم.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، والتي تجدون فيها قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

enterprise

نحن اليوم على موعد مع عدد جديد من "هاردهات"، وهي نشرتنا الأسبوعية المتخصصة في البنية التحتية في مصر، التي تأتيكم كل يوم أربعاء ضمن نشرة إنتربرايز الصباحية، على كل ما يتعلق بالبنية التحتية من الطاقة والمياه والنقل والتنمية العمرانية وحتى البنية التحتية ذات الطابع الاجتماعي مثل الصحة والتعليم.

في عدد اليوم: يمكن أن يؤدي تأجيل المشروعات القومية إلى تعميق أزمة قطاع الإنشاءات في الوقت الحالي.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).