عرض قطع أثرية مسروقة في متحف محمد علي + معدلات مشاهدة تاريخية لكأس العالم في الشرق الأوسط
عرض 70 قطعة أثرية في متحف قصر الأمير محمد علي بالقاهرة حتى 25 يناير، بعد ضبطها في الموانئ المصرية قبل تهريبها، وفق ما جاء في برنامج "صباح الخير يا مصر" (شاهد 11:12 دقيقة). انطلق المعرض يوم الأحد الماضي، وذلك بمناسبة مرور 119 عاما على تشييد القصر الذي تضم مخازنه نحو 25 ألف قطعة تعرض قريبا في 15 قاعة، ويلقي الضوء على الجهود الحكومية لاستعادة التراث المصري ومنع تهريبه خارج البلاد.
معدلات مشاهدة تاريخية لكأس العالم في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: سجلت مجموعة قنوات بي إن سبورتس أرقام مشاهدة قياسية بلغت 5.4 مليار مشاهد لكأس العالم فيفا قطر 2022 في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بارتفاع 135% عن مشاهدات مونديال روسيا 2018 التي لم تتجاوز 2.3 مليار شخص، حسبما ذكرت الشركة في بيان. المباراة النهائية وحدها بين الأرجنتين وفرنسا في 18 ديسمبر سجلت 242.8 مليون مشاهدة على قناة بي إن سبورتس المفتوحة، والتي تمكن راقصو التانجو خلالها من الفوز على فرنسا بركلات الترجيح والتتويج بكأس العالم للمرة الثالثة.
الدولة الأكثر مشاهدة: يشير البيان إلى تفوق قطر بنسبة مشاهدة بلغت 93% من السكان البالغين، بعدها المغرب (91%) ولبنان (89%) والجزائر (79%)، ثم مصر بنسبة 72%.
استثمارات رأس المال المغامر في قطاعي التكنولوجيا الزراعية والغذائية تتراجع بنحو النصف في 2022، في ظل ارتفاع أسعار الفائدة والتكاليف وتزايد المخاوف بشأن نماذج أعمال الشركات الناشئة، وفقا لفايننشال تايمز. الاستثمارات التي جمعتها الشركات العاملة في القطاعين خلال العام لم تتجاوز 30 مليار دولار، بانخفاض 44% عن العام السابق، حسبما ينقل التقرير عن تحليلات شركة بيتش بوك. التراجع في الاستثمارات كان أكثر وضوحا في مجالي التكنولوجيا الزراعية والغذائية مقارنة بالقطاعات الأخرى، التي تقلصت تمويلات رأس المال المغامر فيها بنحو الثلث فقط. ويعود هذا إلى تقلبات سوق الأسهم التي تسببت في تقليل عدد الاكتتابات الجديدة، مما قلل بدوره خيارات التخارج وجعل المستثمرين يترددون في المشاركة في جولات التمويل بمراحل لاحقة. ومع استمرار تراجع التمويل، تنخفض كذلك احتمالات حدوث عمليات دمج واستحواذ في العام المقبل.
التراجع يأتي بعد عام تاريخي للقطاعين شهد تضاعف الاستثمارات في 2021. ففي العام الماضي، كثفت مؤسسات رأس المال المغامر من استثماراتها في العديد من الشركات التي تعمل على تطوير البروتينات المعملية أو النباتية والمزارع الرأسية والأسمدة البيولوجية، وسط ارتفاع الوعي بين رواد الأعمال حول آثار الإنتاج الزراعي واللحوم على البيئة، وتزايد المخاوف بشأن الأمن الغذائي.