الرجوع للعدد الكامل
الأربعاء, 24 أغسطس 2022

الجفاف يخرج بحطام سفن الحرب العالمية الثانية من أنهار أوروبا + القليل من الشحنات الكهربائية الضعيفة الموجهة للدماغ تسهم في تحفيز الذاكرة

بسبب الجفاف.. أنهار أوروبا تلفظ حطام سفن الحرب العالمية الثانية: بدأت الأنهار الأوروبية في إخراج ما في بطونها من آثار قديمة وحطام سفن يعود تاريخها إلى الحرب العالمية الثانية، وذلك في ظل معاناة القارة من موجات حرارة شديدة تسببت في جفاف الأنهار، وفق تقرير صحيفة نيويورك تايمز. عودة الحطام إلى السطح يسبب إزعاجا لحركة السفن في الأنهار الأوروبية، التي تراجعت مياهها إلى أدنى مستوياتها على مدار القرن الماضي. ضربت موجات الحرارة الولايات المتحدة وأوروبا والصين خلال الأسابيع الماضية، وأحدثت تأثيرا وخيما على عمليات المصانع والإنتاج الزراعي، مع تعرض الملايين لخطر انقطاع التيار الكهربائي، فيما يواجه الشرق الأوسط تهديدا بنقص المياه والجفاف.

آثار عادت من جديد: تسبب جفاف الأنهار في ظهور عدة آثار إلى السطح، منها أساسات جسر عمره ألفي عام في روما، والدائرة الحجرية دولمن جوادالبيرال التي يطلق عليها ستونهنج الإسبانية، بالإضافة إلى قرية مهجورة في إسبانيا قضت سنوات تحت الماء. أما السفن فكانت جزءا من أسطول ألمانيا النازية، أغرقتها البحرية الألمانية عام 1944 كي لا تقع في يد الجيش السوفييتي. وتبلغ التكلفة المتوقعة لإزالة حطام هذه السفن نحو 30 مليون دولار، بحسب التقرير.


بشرى لكبار السن: تحفيز الدماغ باستخدام الكهرباء يؤدي إلى نتائج جيدة بخصوص تحسين الذاكرة، طبقا لبحث جديد نشرته جامعة بوسطن في مجلة نيتشر وأشارت إليه صحيفة وول ستريت جورنال. نجح العلماء في تحسين الذاكرة قصيرة وطويلة المدى لدى كبار السن الأصحاء، عن طريق إطلاق تيارات كهربائية ضعيفة عالية ومنخفضة التردد في القشرة الجدارية والقشرة الجبهية في رؤوسهم. ومع تحفيز القشرة الجدارية (في الجزء العلوي الخلفي من الدماغ)، تمكن المشاركون في التجربة من تذكر الكلمات التي تقع في أواخر قائمة مكونة من 20 كلمة، بينما نجح تحفيز قشرة الفص الجبهي (في الجزء الأمامي من الدماغ) في مساعدة المشاركين على استدعاء الكلمات من بدايات القائمة. استمر التحسن في الذاكرة قصيرة وطويلة المدى لمدة شهر بعد انتهاء الجلسات، بحسب البحث، الذي يشير إلى الحاجة لإجراء مزيد من الدراسات لتحديد المدة التي يمكن أن يستمر فيها التحسن.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).