أبل تسترد تاجها كأكبر علامة تجارية + الصين ترصد إشارات لحضارة خارج الأرض
َ الصين ترصد إشارات على وجود حضارة خارج الأرض: التقط تلسكوب "سكاي آي" الصيني العملاق، والذي يعد أكبر تلسكوب لاسلكي في العالم، إشارات مثيرة للشك مما يمكن أن تكون قادمة من حضارات فضائية، بحسب تقرير صادر عن مجلة ساينس أند تكنولوجي ديلي المدعومة من الدولة الصينية. حذفت الصحيفة التقرير بعد ذلك، لكن العديد من المواقع الإخبارية التقطته ومنها فايس. ربما جاءت الإشارات أيضا من التداخل اللاسلكي وهو ما يتطلب التحقيق أو الاستبعاد تماما، وفق ما تشانج تونجي، كبير العلماء في فريق البحث عن حضارة خارج الأرض الصيني. وسيعيد العلماء الصينيون مراقبة الإشارات التي جرى اكتشافها لتحديد واكتشاف الإشارات الجديدة، وفق ما ذكره تونجي. وتابع: "نتطلع إلى أن يكون تشاينا سكاي آي أول من يكتشف ويؤكد وجود حضارات خارج الأرض".
أبل تتربع مجددا على العرش: استعادت شركة أبل مكانتها كصاحبة العلامة التجارية الأعلى تقييما حول العالم والتي بلغت قيمتها 974.1 مليار دولار، وفق مسح أجرته كانتار براندز. وأطاحت أبل، التي صنفت العلامة التجارية الأعلى قيمة آخر مرة في عام 2015، بأمازون عن الصدارة للمرة الأولى منذ ثلاث سنوات. "تتسم أبل بدرجة عالية من التمايز والتنويع المستمر عبر محفظة الأجهزة والبرامج والخدمات الخاصة بها"، وفق ما ذكرته كانتار براندز. وارتقت جوجل إلى المركز الثاني بعد أن رفعت قيمة علامتها التجارية بنسبة 79% إلى 819.6 مليار دولار. وأصبحت ماركة الأزياء الفاخرة لوي فيتون أول علامة أزياء تصل إلى قائمة العشر الكبار، بعدما عززت قيمة علامتها التجارية بنسبة 64% هذا العام. وتعد لوي فيتون هي أول شركة أوروبية تصل إلى المراكز العشر الأولى منذ عام 2019. وقفز نمو مبيعات السيارات الكهربائية عالميا بشركة تسلا من المركز 47 إلى 29، طبقا للمسح.
علامات تجارية تدخل القائمة للمرة الأولى: ظهرت شركة النفط السعودية العملاقة أرامكو للمرة الأولى وجاءت في المركز الـ 16، ومن بين الشركات التي انضمت للمرة الأولى أيضا إنفوسيس الهندية التي حلت بالمركز 64، ومنصة ميركادو ليبر للتجارة الإلكترونية في أمريكا اللاتينية في المركز 71.
هل تنهي نتفليكس نمط المشاهدة المتواصلة؟ تبحث منصة البث العملاقة التخلي عن استراتيجيتها الشهيرة في إصدار جميع الحلقات في وقت واحد، فيما تعاني من تراجع عدد مشتركيها وانهيار سعر سهمها في البورصة، بحسب ما ذكرته شبكة سي إن بي سي. أحدثت نتفليكس منذ بدايتها كمنصة عبر الإنترنت تغييرا جذريا في كيفية عرض الأعمال التلفزيونية، بعرض جميع حلقات الموسم أو أحيانا عدة مواسم من المسلسلات دفعة واحدة. وبينما نجحت تلك الاستراتيجية في البداية في جذب المشاهدين، ظهرت مشاكلها لاحقا. يقول مايكل باكتر المحلل لدى ويدبش "مع نتفليكس، من السهل جدا أن تشترك لمدة ثلاثة إلى ستة أشهر ثم تلغي اشتراكك". ويوضح قائلا "بعد انتهاء Stranger Things وOzark، ماذا تفعل؟" تعالج نتفليكس ذلك بشكل يعمق خسائرها، إذ تقوم بزيادة إنتاج المحتوى لملء الفراغات بين الأعمال الناجحة. وبدلا من أن يكون لديها 30 مسلسلا موزعين على مدار العام، الآن تحتاج إلى 300. هبط سهم نتفليكس من نحو 600 دولار في بداية هذا العام إلى 180 دولارا أمس، وللمرة الأولى منذ 10 سنوات خسرت الشركة نحو 200 ألف مشترك في الربع الأول من 2022، وتوقعت فقدان نحو مليوني مشترك خلال الربع الحالي، وهو ما جعل الشركة تعيد النظر في عدد من أهم مزاياها، إذ تدرس أيضا إتاحة برامج اشتراك أرخص تحتوي على إعلانات.