الرجوع للعدد الكامل
الثلاثاء, 24 مايو 2022

سيلندر تحصد 12.6 مليون دولار في جولة تمويلية ما قبل تأسيسية

جمعت شركة سيلندر، المنصة الرقمية لبيع وشراء السيارات المستعملة، 12.6 مليون دولار في جولة تمويلية ما قبل تأسيسية قادها صندوق الاستثمار المغامر رائد فينتشرز، وفق ما قالته الشركة الناشئة في بيان لها (بي دي إف) أمس الاثنين. وشارك في الجولة أيضا ألجبرا فينتشرز ونواة كابيتال و1984 فينتشرز وجلوبال فاوندرز كابيتال وعدد من المستثمرين الملائكيين الإقليميين والدوليين.

حول سيلندر: تأسست الشركة الناشئة في أواخر العام الماضي من قبل الرئيس التنفيذي عمر الدفراوي (لينكد إن) وعمرو مازن (لينكد إن)، وتبيع الشركة الناشئة السيارات المستعملة من خلال منصتها على الإنترنت. وتتيح سليندر لعملائها بيع سياراتهم في أقل من 24 ساعة، مع إتمام عملية الفحص عند المنزل دون مقابل، بحسب البيان. وقال الدفراوي، في تصريحات لإنتربرايز، إن جميع السيارات تفحص بالكامل قبل إعادة بيعها، مع ضمان استعادة الأموال وخيار استبدال السيارة بأخرى في غضون أسبوع من الشراء للمستهلكين. وأضاف الدفراوي أن سيلندر تأمل أيضا في تقديم تمويل للمستهلكين، "سواء كان ذلك من خلال سيلندر مباشرة أو من خلال شراكات مع البنوك أو منصات الشراء الآن والدفع لاحقا".

فيما سيستخدم التمويل؟ ستستخدم الشركة الأموال لتوسيع قدراتها التشغيلية والتقنية والترويج لخدماتها وتعيين موظفين جدد. تأمل سيلندر في مضاعفة فريقها المكون من 40 فردا بحلول نهاية العام.

ما موقف الخطط: الشركة تشتري سيارات مستعملة لبناء مخزونها وتخطط لبدء بيعها في الربع المقبل، حسبما قال الدفراوي. وأضاف: "نريد أن نصبح السوق المفضل لاحتياجات السيارات المستعملة بشكل عام". "بدأنا بتحسين تجربة البيع".

لماذا نحتاج هذا؟ "سوق السيارات المستعملة مجزأ للغاية، وفي كثير من الأحيان، ليس للمستهلكين نظير موثوق به .. السوق ضخمة ومعرضة للتقلبات"، حسبما قال الشريك المؤسس لشركة رائد فنتشرز عمر المجدوعي.

كيف ستؤثر الاضطرابات الحالية في سوق السيارات على الأعمال؟ النقص في السيارات الجديدة يمكن أن تمثل اتجاها صعوديا لسوق السيارات المستعملة، وفق ما قاله الدفراوي لإنتربرايز. مع وجود خيارات محدودة حاليا، من المرجح أن يفكر المستهلكون في شراء سيارة مستعملة، والأسعار المتضخمة تعني أن البعض سيستغلون فرصة بيع سياراتهم بسعر أعلى، على حد قوله.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).