نتابع هذا الصباح: عطلة نهاية أسبوع طويلة – نعود إليكم الثلاثاء
صباح الخير قراءنا الأعزاء، ومرحبا بكم في عدد جديد حافل بالأخبار.
عطلة أسبوعية لمدة أربعة أيام: أعلن البنك المركزي المصري أمس (بي دي إف) تعطيل العمل في البنوك احتفالا بعيد القيامة المجيد يوم الأحد المقبل 24 أبريل. وبإضافة الإجازة الرسمية يوم الاثنين احتفالا بعيدي تحرير سيناء وشم النسيم، فسيكون لدينا عطلة أسبوعية لمدة أربعة أيام.
إجازة عيد قصيرة في القطاع الخاص على عكس القطاع العام. القطاع الخاص سيحصل رسميا على عطلة عيد العمال في 1 مايو وأول يومين من العيد كأيام إجازة مدفوعة الأجر، حسبما أعلنت وزارة القوى العاملة أمس. الآن، الأمر متروك لأصحاب الأعمال ليقرروا ما سيحدث في اليومين المتبقيين من الأسبوع.
نحن في إنتربرايز سنكون في إجازة يوم الخميس، وستعود نشرتنا الصباحية إلى بريدكم الإلكتروني صباح الثلاثاء المقبل.
اليوم آخر موعد لتقديم تقرير متابعة الأداء الربع سنوي للإفصاح عن الممارسات البيئية والمجتمعية والحوكمة المتعلقة بالاستدامة، إذ يتعين على الشركات المدرجة في البورصة وشركات الخدمات المالية غير المصرفية تقديم تلك التقارير في موعد أقصاه 20 أبريل، وفقا لبيان هيئة الرقابة المالية. قرار الهيئة يلزم الشركات بالإفصاح علنا عن أدائها في المقاييس البيئية والاجتماعية والحوكمة المستدامة كل عام عند تقديم بياناتها المالية السنوية بدءا من عام 2023. يمكنكم التواصل مع مصطفى تعلب في شركتنا الأم إنك تانك إذا كنتم بحاجة للمساعدة.
متى سنفطر؟ يؤذن لصلاة المغرب اليوم الأربعاء في تمام الساعة 6:25 مساء بتوقيت القاهرة، ويؤذن لصلاة فجر الخميس الساعة 3:51 صباحا.
الحكومة تشكل لجنة لبحث ملف الاقتراض من الخارج وقصره في أضيق الحدود، بعد أن أعرب عدد من أعضاء مجلس النواب خلال الجلسة العامة أمس عن مخاوف بشأن ارتفاع الدين الخارجي للبلاد، وفق ما نقلته جريدة المال. وسترأس اللجنة وزيرة التخطيط هالة السعيد. وارتفع الدين الخارجي لمصر بنحو 6% على أساس ربع سنوي مسجلا 145.5 مليار دولار بنهاية الربع الثاني من العام المالي الحالي 2022/2021، وفقا لموقع مصراوي وجريدة حابي.
ووافق المجلس أمس نهائيا على مشروع قانون بربط الحساب الختامي للموازنة العامة للدولة للعام المالي 2023/2022، وفق ما نشرته جريدة المصري اليوم.
حصيلة شهادات الادخار ذات العائد 18% تواصل الارتفاع، لتصل لنحو 577 مليار جنيه لدى بنك مصر والبنك الأهلي المصري. وجمع البنك الأهلي المصري قرابة الـ 70% من تلك الحصيلة (هنا)، فيما جمع بنك مصر النسبة المتبقية (هنا)، وفق ما نقلته جريدتا حابي والمال.
الخبر الأبرز عالميا هذا الصباح – كان هناك اهتمام بما جاء في التقرير الفصلي لمنصة البث نتفليكس، وكيف أنه قد يمثل بداية النهاية لـ "العصر الذهبي" للمنصة (المزيد في فقرة الأسواق العالمية").
وفي آخر تطورات الحرب الروسية الأوكرانية:
- دعت الأمم المتحدة إلى وقف "إنساني" لإطلاق النار في أوكرانيا لمدة أربعة أيام بمناسبة عيد الفصح. (بيان)
- تتطلع الولايات المتحدة وحلفاؤها إلى فرض مزيد من العقوبات على روسيا وتقديم المزيد من المساعدات لأوكرانيا. (بيان)
- شنت روسيا "المرحلة الثانية" من الحرب على أوكرانيا. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "في شرق وجنوب بلدنا، يحاول المحتلون مؤخرا الهجوم بطريقة مدروسة أكثر من ذي قبل". (بلومبرج)
- روسيا تتخذ إجراءات قانونية لاستعادة الاحتياطيات المجمدة: أعلن البنك المركزي الروسي أنه يخطط لاتخاذ خطوات قانونية لاسترداد 300 مليار دولار من احتياطياته الأجنبية التي جمدتها الحكومات الغربية ردا على غزو أوكرانيا، حسبما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز.
- وتحظر إدراج الأسهم بالبورصات الأجنبية في صفعة جديدة للشركات: وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على تعديلات قانونية تلزم الشركات الروسية بإلغاء إدراج أسهمها في الخارج، وهي خطوة قد تدفع أباطرة الأعمال الروس على إعادة تشكيل هيكل ملكية شركاتهم، حسبما ذكرت بلومبرج.
|
عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات تقترب أكثر من المنطقة الإيجابية على خلفية تشديد السياسة النقدية من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي للمرة الأولى منذ مارس 2020، حسبما ذكرت فايننشال تايمز. ارتفعت العوائد الحقيقية بأكثر من نقطة مئوية منذ أوائل الشهر الماضي، مسجلة أعلى مستوى عند 0.04% أمس، وهو اتجاه قد يسبب مشاكل حقيقية للأسهم والديون الخطرة والأسواق الناشئة إذا استمر.
نحن اليوم على موعد مع عدد جديد من "هاردهات"، وهي نشرتنا الأسبوعية المتخصصة في البنية التحتية في مصر، التي تأتيكم كل يوم أربعاء ضمن نشرة إنتربرايز الصباحية، على كل ما يتعلق بالبنية التحتية من الطاقة والمياه والنقل والتنمية العمرانية وحتى البنية التحتية ذات الطابع الاجتماعي مثل الصحة والتعليم.
في عدد اليوم: ماذا تعني الحرب الروسية الأوكرانية للتجارة المصرية: تسببت الحرب في ارتفاع تكاليف الشحن وأسعار الوقود المتضخمة بالفعل، والمزيد من الاضطراب في سلاسل التوريد، ونقص حاويات الشحن المتاحة. وتسعى مصر جاهدة لضمان أن تظل أنشطتها التجارية مستقرة من خلال إيجاد أسواق وطرق بديلة لاحتياجاتنا من السلع. تحدثت إنتربرايز إلى لاعبين في صناعة الشحن حول المشكلات التي تواجهها مصر حاليا، والمشكلات التي يمكن أن تنشأ بعد ذلك، وما إذا كان هناك أي جوانب إيجابية في ظل الأزمة الحالية.