التلوث يمنع الفراشات من تلقيح الأزهار + إم أند إمز تساوي بين الجنسين؟
التلوث يقلل مهارات التلقيح لدى النحل والفراشات: توصل بحث بريطاني جديد إلى أن عوادم السيارات وتلوث الأوزون يمكن أن يغيرا من روائح الأزهار، مما يصعب على النحل والفراشات الوصول إليها، وبالتالي يقلل فرص عملية التلقيح الضرورية للزراعة وصحة النبات. ويؤكد البحث أن قدرة الحشرات على الشم كانت ضعيفة حتى عند تعرضها لتركيزات من التلوث تعتبرها بعض الدول "آمنة". وتشكل هذه المشكلة تهديدا ضخما للزراعة العالمية، إذ يلعب التلقيح دورا في زراعة محاصيل عالمية تصل قيمتها إلى 577 مليار دولار سنويا، وفقا لتقرير عام 2016 عن المنبر الحكومي الدولي للعلوم والسياسات في مجال التنوع البيولوجي وخدمات النظم الإيكولوجية التابع للأمم المتحدة. ويمكنكم قراءة المزيد عن القصة في تقرير صحيفة وول ستريت جورنال.
الاتحاد الأوروبي يخطط للتحول إلى "رائد في إنتاج الرقائق"، وذلك بمساعدة تشريع جديد من المقرر الكشف عنه الشهر المقبل، والذي سيوفر الدعم العام لمرافق إنتاج الرقائق الإلكترونية، حسبما نقلت وكالة بلومبرج عن رئيسة الاتحاد أورسولا فون دير لاين. ويهدف الاتحاد الأوروبي إلى إنتاج 20% من الإنتاج العالمي لأشباه الموصلات بحلول عام 2030، ارتفاعا من 10% حاليا. وأضافت فون دير لاين أن دول أوروبا تتميز في الوقت الحالي بأبحاث الرقائق ومعدات الإنتاج، ولكن ليس بإنتاج الرقائق التي تأتي من الخارج، وهو اعتماد يحتاج الاتحاد الأوروبي إلى القضاء عليه. وينتظر كبار منتجي الرقائق استثمارات الاتحاد الأوروبي بفارغ الصبر، إذ تدرس شركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات المحدودة إمكانية تأسيس مصنع جديد في ألمانيا، بينما تخطط شركة إنتل الأمريكية لعدد من الاستثمارات في ألمانيا وفرنسا وإيطاليا.
التزموا الكمامات – لا تحميكم فحسب، بل تجعلكم أكثر جاذبية أيضا: بصرف النظر عن المسؤولية الاجتماعية التي تقع على كل منا بارتداء الكمامة لوقف انتقال الفيروس المسبب لـ "كوفيد-19"، تشير دراسة حديثة نشرتها جامعة كارديف إلى أن الكمامات (وخصوصا الكمامات الطبية الزرقاء) تجعل الذكور أكثر جاذبية للجنس الآخر. ويعتقد الخبراء أن هذا الانجذاب الغريب للماسكات ربما يعود إلى ارتباطها في أذهاننا بمن يعملون في المهن الطبية والرعاية الصحية. ويعتقد الباحثون أن الكمامات ربما تكون جذابة لأنها توحي بشعور من الطمأنينة التي تجعل الآخرين يشعرون بالأمان والراحة، وفقا لتقرير وكالة رويترز.
حتى إم أند إمز تتطلع للمساواة: قررت الشركة المنتجة لحلوى إم أند إمز الشهيرة إعادة تسمية شخصيات الشوكولاتة الملونة لجعلها أكثر شمولا، وحتى تكون "شخصيات أكثر دقة وتؤكد أهمية التعبير عن الذات وقوة المجتمع من خلال سرد القصص". وتشمل التغييرات الجديدة منح الشخصية الخضراء (المصممة أصلا لتبدو وكأنها امرأة جذابة) أحذية محايدة جنسيا، بالإضافة إلى التخلي عن الإضافات اللغوية التي تدل على الجنس. المزيد عن القصة في تقرير وول ستريت جورنال.