بربادوس تودع الملكة + باريس هيلتون ❤️ الرموز غير القابلة للاستبدال
بربادوس تودع التاج البريطاني: أعلنت بربادوس التخلي عن تبعيتها للملكة إليزابيث الثانية، وفق بيان رسمي. وأصبحت الجزيرة الواقعة في البحر الكاريبي الآن جمهورية بعد 55 عاما من إعلان استقلالها عن الحكم البريطاني، وبعد أكثر من 400 عام على وصول أول سفينة إنجليزية إلى شواطئها، وفق ما نقلته رويترز. ستقطع هذه الخطوة آخر رابط رسمي بين المملكة المتحدة والمستعمرة البريطانية السابقة، فيما وصفه البعض بأنه فرصة للانفصال عن تاريخ مؤلم. كانت بربادوس أول مجتمع رقيق مربح في إنجلترا، حيث استقبلت 600 ألف من الأفارقة المستعبدين على مدار القرنين السابع عشر والثامن عشر، الذين جرى تكليفهم بالعمل في مزارع قصب السكر.
تأثير الدومينو؟ قد تمهد هذه الخطوة الطريق أمام المستعمرات السابقة الأخرى للتخلي عن ارتباطها بالملكية البريطانية للأبد، تفكر جامايكا وسانت فنسنت وجزر الجرينادين في اتباع خطى باربادوس، حسبما كتبت رويترز.
أبل تلاحق برامج التجسس الإسرائيلية التي تقف وراء فضيحة بيجاسوس: يقاضي عملاق التكنولوجيا مجموعة إن إس أو الإسرائيلية متهما إياها ببذل "جهد فظيع ومتعمد ومتضافر" لاستهداف مستخدميها ومهاجمتهم، حسبما ذكرت الشركة في بيان اليوم. وتسعى أبل إلى الحصول على مبلغ لم يجر الإفصاح عنه كتعويضات، إضافة إلى إصدار أمر قضائي يمنع المجموعة الإسرائيلية من استخدام أي من أجهزتها أو خدماتها. يأتي ذلك بعد شهور من كشف شركة آبل النقاب عن هجوم فدية إن إس أو "دون الاضطرار إلى ضغط المستخدمين على روابط خبيثة" والذي يجري تشغيله من خلال iMessage ويسمح للقراصنة بالوصول إلى أجهزة أيفون عن بعد. تصدرت إن إس أو عناوين الصحف بعد أن ساعدت عمليات اختراق بيجاسوس السلطات في اختراق الهواتف المحمولة لرؤساء الدول والدبلوماسيين والقادة العسكريين في جميع أنحاء العالم. وردا على كل هذا الجدل، زعمت المجموعة الإسرائيلية أن بيجاسوس ساعد الحكومات "في القبض على مشتهي الأطفال والإرهابيين". وحازت القصة اهتمام كلا من فايننشال تايمز | رويترز | بي بي سي أيضا.
حُمى الرموز غير القابلة للاستبدال تجذب باريس هيلتون، التي قررت وضع أموالها مع المستثمر بيل أكمان في مؤسسة أوريجين، بحسب تقرير وكالة بلومبرج. وتدير المؤسسة السويسرية استثمارات قيمتها 300 مليون دولار، وتعمل على السماح للمستخدمين بالحصول على شهادات رقمية لمقتنياتهم القيمة باستخدام الهواتف المحمولة. ويأتي استثمار هيلتون وأكمان ضمن جولة بقيمة 20 مليون دولار جمعتها المؤسسة. وانضمت باريس إلى قطار محبي الـ "إن إف تي" خلال العام ونصف الماضي، وعملت على دعم بروتوكول أوريجين، وهو منصة لا مركزية للرموز غير القابلة للاستبدال.