???? في سهرة الليلة –

نرشح لكم اليوم مشاهدة مسلسل الرسوم المتحركة للكبار F is for Family على نتفليكس، والتي تصور أفراد عائلة في السبعينيات يقعون في حوادث كوميدية، والغريب أنهم لا يجدون طريقة عادية لإصلاحها. المسلسل مستوحى من حياة الكوميديان بيل بر، والذي يشارك في الإنتاج ويؤدي دور شخصية الأب في المسلسل. يحكي العمل قصة فرانك، المواطن الأمريكي الذي يتخلى عن أحلامه الشابة بعد الزواج ويعيش في الضواحي مع زوجته سو وأطفاله الثلاثة. فرانك شخص صاخب، ودوما ما يوزع الشتائم يمنة ويسرة، لكن تعليقاته تمثل حنينا واضحا لنمط الحياة في السبعينيات، بموسيقاها وثقافتها وكل ما يتعلق بها. لا بد من الإشارة إلى أن المسلسل بذيء نوعا ما، لذا ننصح بعدم مشاهدته الأطفال.

⚽ يوم كروي خفيف استعدادا لمعركة دوري الأبطال غدا: وولفرهامبتون يستضيف إيفرتون في آخر مباريات الجولة العاشرة من الدوري الإنجليزي في العاشرة مساء.

وفي إسبانيا، رايو فايكانو يواجه سيلتا فيجو في السابعة والنصف مساء، بينما يلعب ليفانتي ضد غرناطة في العاشرة مساء.

الدوري المصري الممتاز مستمر أيضا: المصري يستعد لمواجهة سموحة في الخامسة والنصف عصرا، وبعدها يلتقي الشرقية للدخان مع غزل المحلة في في الثامنة مساء.

???? خارج المنزل –

يستمر معرض "Solos In Parallel" بجاليري تام في عرض أعمال الفنانين إيهاب لطفي وياسين حراز حتى 13 نوفمبر.

تحيي فرقة Mixtape حفلا في كافيه رووم أرت سبيس بالقاهرة الجديدة في التاسعة مساء اليوم.

تقدم فرقة مزاهر ليلة زار في المركز المصري للثقافة والفنون (مكان) في يوم الأربعاء الساعة الثامنة مساء.

???? على ضوء الأباجورة –

لا مزيد من التهميش للنساء في الأساطير اليونانية: تمتلك ناتالي هاينز تاريخا في كتابة الكتب التي تخرج نساء العالم القديم من أجواء الغموض أو القصص المبتذلة، حسبما قالت صحيفة ذا جارديان. في كتابها الأخير، Pandora’s Jar، جمعت هاينز بين مهاراتها كمذيعة وكاتبة وممثلة كوميدية وكلاسيكية متحمسة لإنتاج إعادة سرد مقنعة للأساطير اليونانية من منظور نسائي. تقول هاينز إن الأساطير القديمة تصور المرأة على أنها وحشية أو انتقامية أو مجرد شخصية شريرة، كما كان الحال مع باندورا، التي ألقي عليها اللوم في التسبب في كل معاناة العالم وشره عندما فتحت صندوقا محظورا. يلقي كتابها نظرة على قصص نساء مثل جوكاستا وهيلين من طروادة وميديا وميدوسا – وجميعهن جرى ذمهن أو الحط من شأنهم بصورة أو بأخرى – ويطرح تساؤلا حول اندفاع الناس لتصديق الأسوأ من هؤلاء النسوة في القصص الأسطورية.