الصين تنفي اختبار صاروخ أسرع من الصوت له قدرة نووية
بكين تنفي تجربة صاروخ أسرع من الصوت له قدرة نووية. لم يكن "الصاروخ الأسرع من الصوت ذو القدرة النووية" الذي زعمت فايننشال تايمز أن الصين كانت تختبره في أغسطس الماضي أكثر من مركبة فضائية، وفقا لوزارة الخارجية الصينية. وقال المتحدث باسم الوزارة تشاو ليجيان خلال مؤتمر صحفي نقلته رويترز، إن المركبة كانت في "اختبار روتيني" قبل إعادة استخدامها المحتمل. وأجري الاختبار – الذي يقول ليجيان إنه حدث في يوليو، وليس أغسطس – بهدف إيجاد "طريقة رخيصة ومريحة للإنسان للسفر بسلام من وإلى الفضاء".
تعديلات الخصوصية تزيد من عائدات إعلانات أبل: ساعدت قواعد الخصوصية الجديدة لأجهزة آيفون على زيادة حصة أبل في سوق الإعلانات ثلاث مرات في غضون ستة أشهر، بحسب ما قالته شركة تسويق الهواتف المحمولة برانش لصحيفة فايننشال تايمز. وتمثل أعمال أبل سيرش آدز الآن 58% من جميع تنزيلات متجر أبل التي جاءت من خلال الإعلانات، بزيادة 17% عن العام الماضي، بعد أن حُظر المنافسون، بما في ذلك فيسبوك، من استهداف المستهلكين من خلال المتجر بموجب القواعد الجديدة التي صدرت في أبريل. وتسير أبل، التي كانت حتى وقت قريب لاعبة صغيرة في سوق إعلانات التطبيقات، على المسار الصحيح لتحقيق 5 مليارات دولار من عائدات الإعلانات في السنة المالية الحالية و20 مليار دولار سنويا في غضون ثلاث سنوات، وفقا للباحثين.
حماية البيانات، ولكن لمن (وممن)؟ تضع القواعد الجديدة تأخيرا لمدة 72 ساعة على المعلومات للأطراف الثالثة وتسمح لهم فقط بالاطلاع على البيانات المجمعة، مما يحد من قدرتهم على تتبع المحتوى وتخصيصه للمستهلكين. لكن يحصل عملاء أبل سيرش أدز على معلومات مفصلة، بما في ذلك القدرة على متابعة المستخدمين من أجل "إعادة الاستهداف" في المستقبل، مما دفع أحد المسؤولين التنفيذيين للإعلان إلى القول إن أبل "أعطت لنفسها تصريحا مجانيا" فيما يتعلق بالخصوصية. ليست هذه هي المرة الأولى التي تتهم فيها شركة أبل بانتهاك القواعد للتغلب على المنافسة على متجر التطبيقات، فقد حكم قاض أمريكي في سبتمبر بأن الشركة متورطة في "إجراء مناهض للتنافسية" من خلال إجبار مطوري التطبيقات على استخدام منصة الدفع الخاصة بها حصريا.