مدمنو التداول في العملات المشفرة يذهبون لمركز إعادة التأهيل+ براز السمك يخفض الكربون في الغلاف الجوي
أصبح لدى مدمني تداول العملات المشفرة الآن مركزا لإعادة التأهيل في قلعة في اسكتلندا: يوفر مستشفى Castle Craig العلاج للأشخاص المدمنين على تداول العملات المشفرة مثل بيتكوين وإيثريوم، وهو مرض يندرج تحت مظلة إدمان القمار، حسبما أعلن المستشفى. وأضافوا أن أعراض مدمني المضاربة في العملات المشفرة تشمل الشعور بتوتر العضلات والقلق، والتحقق باستمرار من الأسعار عبر الإنترنت (حتى في منتصف الليل)، والتفكير في التداول أثناء القيام بأنشطة أخرى. يوضح أحد المدمنين لصحيفة نيويورك بوست أن إدمان المضاربة في العملات المشفرة خطير لأنه يمكن أن يؤدي إلى أنواع أخرى من الإدمان بسرعة كبيرة. وقال إن جهوده للتركيز على التجارة والتغلب على الخسائر الفادحة دفعته إلى الاعتماد على الأدوية والكحول.
لماذا يدمن الناس على العملات المشفرة؟ قال أنتوني ماريني، أحد معالجي مستشفى Castle Craig، إن وسائل التواصل الاجتماعي تقدم تداول العملات المشفرة كوسيلة سهلة للثروة المستقلة عن طريق إثارة عملية التداول والتلاعب بها. ونحن في إنتربرايز تلقينا عددا كبيرا من طلبات الرسائل على إنستجرام من المتداولين الشباب والمتحدثين الذين يعدوننا بالثراء السريع في غضون أشهر. ومع ذلك، فإن الواقع بعيد كل البعد عن الجداول الزمنية للمدونين، فقد يخسر ما يقدر بنحو 90% من المتداولين الهواة أموالهم في أسواق العملات المشفرة، وفقا لبحث من جامعة كاليفورنيا بيركلي. وأضاف ماريني أن المدمنين الذين يزورون المستشفى الذي يعمل به يواصلون التجارة رغم الخسائر المتكررة.
انضمت 24 دولة أخرى إلى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في اتفاق لخفض انبعاثات الميثان بنسبة 30% بحلول عام 2030، حسمبا كتبت رويترز في تقرير حصري، نقلا عن مسؤول حكومي لم يذكر اسمه. ستستخدم الاتفاقية، التي يطلق عليها الاتفاق العالمي للميثان، سياسات ومعايير جديدة في قطاعات الطاقة والزراعة والنفايات المسؤولة عن الجزء الأكبر من انبعاثات غاز الميثان. مع الموقعين الجدد، تغطي الشراكة الآن 60% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي و30% من انبعاثات غاز الميثان العالمية. هناك أيضا 20 منظمة خيرية، بما في ذلك تلك التي يقودها مايكل بلومبرج وبيل جيتس، والتي ستجمع أكثر من 223 مليون دولار للمساعدة في دعم جهود الدول للحد من غاز الميثان. ومن المتوقع عقد حدث خاص للإعلان عن الشركاء الجدد في الساعات المقبلة. يأتي الاتفاق قبل قمة المناخ المقبلة، المقرر عقدها في الفترة بين 31 أكتوبر و12 نوفمبر، حيث من المتوقع أن يكون الحديث عن الميثان جزءا كبيرا من المناقشات حول تغير المناخ.
عودة لأغرب الطرق في مكافحة تغير المناخ – براز الأسماك: يمكن أن يخزن براز الأسماك الكربون لقرون، مما يقلل من كمية الكربون المتبقية في الغلاف الجوي والتي تتسبب في زيادة درجة حرارة الكوكب، وفقا لدراسة أجراها علماء المناخ في جامعة كاليفورنيا. ويوضح الباحث الرئيسي دانييل بيانكي، أن الأسماك تطلق الكربون من خلال برازها، والذي يسقط في قاع البحر ويمكن أن يبقى فيه لمئات أو آلاف السنين دون التأثير سلبا على المحيط أو الغلاف الجوي. وبينما يبدو استخدام الأسماك للتخلص من جميع مشاكلنا المناخية حلا مناسبا، فإن الصيد الجائر قد قلل من هذه العملية – التي تسمى عزل الكربون – عن طريق تقليل عدد الأسماك بشكل كبير وبالتالي مقدار التبرز في الماء. ولذلك، عندما تحدد مصايد الأسماك أهدافا للصيد، يجب أن تأخذ في الاعتبار "كيف سيؤثر ذلك على قدرة المحيط على تخزين الكربون"، وفق ما نقلته فوكس عن ويليام تشيونج، الأستاذ بجامعة كولومبيا البريطانية الذي شارك في دراسة أخرى مماثلة.
كابتن كيرك سيقضي يوما آخر بين أبناء الأرض بعد أن أجلت شركة بلو أوريجن المملوكة لجيف بيزوس رحلة مركبة نيو شيبرد بسبب ظروف الطقس العاصف، وبدلا من ذلك ستقلع المركبة يوم الأربعاء الساعة 3:30 مساء بتوقيت القاهرة، وفقا لبيان. وأصبح ويليام شاتنر المعروف بظهوره في ستار تريك آخر المشاهير المنضمين لمجموعة من الأشخاص المسافرين للفضاء بما في ذلك ريتشارد برانسون وجيف بيزوس. يمكنك متابعة بلو أوريجن على تويتر لمعرفة كل المستجدات. سبيس أيضا لديه القصة.