أسواق المال في 2 ديسمبر 2020
أنهى مؤشر EGX30 جلسة أمس على ارتفاع نسبته 0.9%، وبلغت قيم التداول 1.7 مليار جنيه (25.6% فوق المتوسط اليومي خلال 90 يوما). وسجل المستثمرون العرب وحدهم صافي شراء. وهبط بذلك المؤشر بنسبة 20.9% منذ بداية العام الحالي.
في المنطقة الخضراء: إعمار مصر (+5.2%)، والحديد والصلب المصرية (+3.4%)، والشرقية للدخان (+2.5%).
في المنطقة الحمراء: أوراسكوم للتنمية مصر (-3.6%)، ومصر الجديدة للإسكان (-1.6%)، وجهينة (-1.4%).
تباينت الأسواق الآسيوية في التعاملات المبكرة هذا الصباح، في حين تشير تعاملات العقود الآجلة إلى أن من المتوقع أن تفتح الأسواق الأمريكية والأوروبية اليوم على تراجع.
EGX30 (الثلاثاء) |
11041 |
+0.9% (منذ بداية العام: -20.9%) |
|
دولار أمريكي (البنك المركزي) |
شراء 15.60 جنيه |
بيع 15.70 جنيه |
|
دولار أمريكي (البنك التجاري الدولي) |
شراء 15.61 جنيه |
بيع 15.71 جنيه |
|
أسعار الفائدة (البنك المركزي المصري) |
8.25% للإيداع |
9.25% للإقراض |
|
تداول (السعودية) |
8722 |
-0.29% (منذ بداية العام: +3.97%) |
|
سوق أبو ظبي |
4,964 |
-0.42% (منذ بداية العام: -2.18%) |
|
سوق دبي |
2419 |
+0.82% (منذ بداية العام: -12.49%) |
|
ستاندرد أند بورز 500 |
3662 |
+1.13% (منذ بداية العام: +13.36%) |
|
فوتسي 100 |
6384 |
+1.84% (منذ بداية العام: -15.35%) |
|
خام برنت |
47.35 دولار |
-1.11% |
|
غاز طبيعي (نايمكس) |
2.88 دولار |
+0.03% |
|
ذهب |
1818.60 دولار |
+2.12% |
|
بتكوين |
19072 دولار |
-2.09% |
تتوقع شركة "إير بي إن بي" العاملة في مجال حجز الفنادق والمنازل وصول القيمة السوقية للشركة إلى نحو 35 مليار دولار عند الطرح العام ببورصة ناسداك المقرر في 10 ديسمبر الجاري، وهو ما وصفته وكالة رويترز بأنه "تعاف مذهل" لشركة تكبدت أعمالها أضرارا كبيرة جراء جائحة "كوفيد-19" في وقت سابق من هذا العام.
قررت الجهات الرقابية على قطاع البنوك في الولايات المتحدة الإبقاء على سعر الفائدة بين البنوك "الليبور" حتى منتصف عام 2023، لتمنح البلاد 18 شهرا للبحث عن بديل للمعيار الذي تعرض لانتقادات جراء دوره في حدوث أزمات اقتصادية، وفقا لرويترز. وتستعد باقي دول العالم للتوقف عن استخدام "الليبور" في 2021، والذي تعتمد عليه أدوات مالية تقدر قيمتها الإجمالية بنحو 350 تريليون دولار. وكانت هيئة الرقابة المالية البريطانية، التي تشرف على معدل الليبور، أعلنت إنه سيجري التخلص تدريجيا من سعر الليبور لصالح بديل أكثر موثوقية، بعد أن جرى الكشف في عام 2012، عن أن بعض البنوك الكبرى في العالم، تواطأت للتلاعب بهذا المعدل على مدار ما يقرب من عقد كامل.