الرجوع للعدد الكامل
الثلاثاء, 31 ديسمبر 2019

نتابع اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر 2019

ساعات قليلة تفصلنا عن نهاية العقد الثاني من القرن الـ 21، وتفصلنا أيضا عن إجازة إنتربرايز التي ستبدأ مع أول أيام 2020، حتى نعود إليكم في موعدنا المعتاد صباح الأربعاء 8 يناير.

البنوك والبورصة المصرية أيضا ستكون في إجازة غدا الموافق أول أيام العام الجديد، وتستأنف العمل يوم الخميس 2 يناير 2020.

وأول ثلاثاء في العام الجديد سيكون عطلة رسمية أيضا بمناسبة عيد الميلاد المجيد الموافق 7 يناير.

أهم المؤشرات الاقتصادية التي ننتظرها في الأيام الأولى من العام الجديد:

  • من المنتظر أن يعلن البنك المركزي المصري صافي احتياطيات النقد الأجنبي لشهر ديسمبر بحلول يوم الأحد 5 يناير.
  • مؤشر مديري المشتريات لمصر والإمارات يصدر يوم الاثنين 6 يناير في تمام السادسة والربع صباحا بتوقيت القاهرة.
  • ومن المتوقع أن تصدر بيانات التضخم لشهر ديسمبر يوم الخميس 9 يناير.
  • تعقد لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي اجتماعا يوم الخميس 16 يناير.

تعقد مصر واليونان وقبرص وفرنسا اجتماعا في القاهرة يومي 4 و5 يناير المقبل، وفقا لما نقلته صحف قبرصية عن وزير الخارجية اليوناني نيكوس دندياس، ومن المتوقع أن يكون الاجتماع على مستوى وزراء الخارجية، على الرغم من أن دندياس لم يوضح ذلك. وكذلك من المتوقع أن يكون الاجتماع جزءا من الرد الدبلوماسي على قيام تركيا بأعمال تنقيب في المنطقة الاقتصادية الخاصة بقبرص ونشر المزيد من قواتها البحرية في شرق المتوسط.

البنك المركزي يعلن في بيان له أنه سيطرح أذون خزانة دولارية لأجل عام واحدة بقيمة 800 مليون دولار، وذلك يوم الاثنين 6 يناير المقبل. وكان آخر إصدار لأذون خزانة دولارية يوم 10 ديسمبر وباع البنك المركزي خلاله أذونا بقيمة مليار دولار لأجل عام واحد بمتوسط عائد 3.589%.

كارلوس غصن يهرب إلى لبنان: تصدرت وسائل الإعلام العالمية مساء أمس خبر هروب كارلوس غصن الرئيس السابق والمخلوع لتحالف “رينو – نيسان” والذي يقول إنه يواجه اتهامات مسيسة في اليابان. يحمل غصن الجنسية اللبنانية وقضى جزءا كبيرا من طفولته هناك. ومن غير الواضح حتى الآن كيف تمكن من الفرار من اليابان رغم أنه قيد الإقامة الجبرية على ذمة المحاكمة بتهمة ارتكاب مخالفات مالية. ومن المستبعد أن يرحل لبنان مواطنه غصن إلى طوكيو مرة أخرى. المزيد حول الموضوع في فايننشال تايمز، ووول ستريت جورنال، ورويترز، وبلومبرج.

enterprise
Take a step into our phenomenal world & celebrate 2020 with The Lemon Tree & Co. at Somabay. Family & Friends Reunion IV, Music Festival is happening on the 29th & 30th of December and the celebration extends to NYE, December 31st where GALERIE presents a full night of elegance, admiration & laughter. For reservations: http://nye2020tlt.com

الخاسر ماليا خلال 2019 كان صناديق التحوط، إذ جرى تصفية ما يزيد عن 4 آلاف صندوق على مدار الخمس سنوات الماضي، حيث يبدو أن تلك الصناعة ستسجل عمليات إغلاق صناديق قائمة أكثر من عمليات إطلاق لصناديق جديدة للعام الخامس على التوالي، وفقا لبلومبرج نقلا عن بيانات من مؤسسة لأبحاث صناديق التحوط. وبالرغم من أن قيمة صناعة صناديق التحوط ما زالت أكثر من 3 تريليون دولار، فإنها تأثرت سلبا بارتفاع الرسوم وتراجع العائدات، مما دفع المستثمرين إلى سحب نحو 81.5 مليار دولار بين بداية العام وحتى نهاية شهر نوفمبر الماضي – أي أكثر مما تم سحبه خلال عام 2018.

أما الرابح ماليا فكان صناديق المؤشرات المتداولة، فقد شهد العقد الماضي قفزة في أداء تلك الصناديق، والتي سجلت نموا بستة أضعاف منذ أواخر عام 2009 لتصل قيمتها الإجمالية إلى ما يقرب من 6 تريليون دولار، وفقا لصحيفة فايننشال تايمز. وعلى الرغم من أن معظم التحول نحو صناديق المؤشرات المتداولة السلبية كان مدفوعا بالأسهم، فإن السندات لم تحقق أداء سيئا أيضا، إذ استحوذت كل مجموعة على أكثر من 200 مليار دولار في عام 2019 وحده. الوحيد من بين تلك الصناديق الذي لم يحقق أداء جيدا: أول صندوق للمؤشرات المتداولة لأسهم شركات الماريجوانا، والذي تراجع بنسبة 4.8% أمس، ليسجل أقل سعر تداول له منذ إطلاقه في أبريل 2017، مسجلا بذلك خسائر بنسبة 43% خلال 2019، وفقا لبلومبرج.

وشهدت إصدارات السندات السيادية وسندات الشركات ارتفاعا كبيرا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فقد قام المستثمرون في أسواق الخليج بشراء سندات بمبلغ قياسي تخطى 100 مليار دولار خلال هذا العام. وقامت كل من مصر والسعودية وعمان بإصدار سندات في الأسواق الدولية، وفقا لما أوردته بلومبرج. وجاء كل من شركة أرامكو السعودية وقطر على رأس قائمة مصدري السندات، مما دفع مبيعات السندات في منطقة الخليج للارتفاع بنسبة 28% خلال هذا العام. وعلى النقيض من ذلك، تراجعت القروض المشتركة بنسبة 39%، مع إرجاء عدد من المشروعات الحكومية في جميع أنحاء المنطقة، وتراجع الطلب على القروض، وقيام كل من الصناديق السيادية والشركات ببيع سندات مقومة بالدولار واليورو.

حققت عمليات الاندماج والاستحواذ رابع أفضل عام لها على الإطلاق خلال 2019، بعدما قفزت قيمتها الإجمالية إلى 3.8 تريليون دولار حتى 27 ديسمبر الحالي، أي أقل بنسبة 4% فقط من قيمتها العام الماضي، وفقا لصحيفة وول ستريت جورنال. كما تضاعف عدد الشركات التي أجرت اندماجات كبرى مقارنة بالعام الماضي، بقيمة تزيد عن 25 مليار دولار. وارتفعت قيمة عمليات الاندماج والاستحواذ في الولايات المتحدة بنسبة 12% مقارنة بالعام الماضي، لتصل إلى 1.8 تريليون دولار. ورغم ارتفاع حجم صفقات الاندماج والاستحواذ عالميا، فقد تراجع عدد تلك الصفقات بنسبة 1.6%، وهو ما يرجع بنسبة كبيرة إلى حالة عدم اليقين بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، أو البريكست، والمخاوف بشأن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وقد أثر هذا على أوروبا بشكل خاص، حيث شهدت انخفاضا بنسبة 30% في إجمالي قيمة عمليات الاندماج والاستحواذ بها.

enterprise

من المتوقع أن تواصل أسهم الأسواق الناشئة أدائها الضعيف خلال 2020 بالمقارنة مع نظيرتها بالأسواق المتقدمة، وفقا لما ذكره كريستوفر جيفري، كبير محللي استراتيجيات أسعار الفائدة والتضخم لدى شركة إل جي آي إم لإدارة الاستثمارات، في مقابلة مع شبكة بلومبرج (شاهد 04:04 دقيقة). وأضاف جيفري أن هوامش الائتمان في الأسواق الناشئة تراجعت في عام 2019، لتتماشى مع هوامش ائتمان الشركات في الولايات المتحدة وأوروبا.

إلا أن الأمر يختلف مع السندات، إذ ارتفع العائد بمقدار 50 نقطة أساس على الاستثمار في السندات السيادية من فئة الاستثمار بالأسواق الناشئة مقابل سندات الشركات المقومة بالدولار من فئة الاستثمار، مما يجعلها جذابة للغاية. وفيما يتعلق بالديون المحلية، فلا يمكنك حتى مقارنة أسعار الفائدة الحقيقية الإيجابية البالغة 2-3% التي تقدمها أجزاء كبيرة من مؤشر الأسواق الناشئة بمعدلات الفائدة السلبية على الكثير من سندات الأسواق المتقدمة. ويقول جيفري إن التعرض المتنوع لأسواق جنوب أفريقيا والبرازيل والمكسيك وتركيا على الجانب المحلي جذاب بشكل خاص.

تشير التوقعات إلى أن عملات الأسواق الناشئة ستقدم مقاييس جيدة للتقييم على المدى الطويل، وتتوقع شركة إل جي آي إم، أن تقدم أسعار الفائدة الحقيقية المرتفعة الدعم، وذلك مع تضاؤل فرص التعرض للمخاطر جراء تشديد السياسات النقدية في الولايات المتحدة أو في أوروبا.

ما هي القضايا التي ستؤثر على معنويات المستثمرين بالأسواق الناشئة خلال 2020؟ يرى جيفري أن القضايا الرئيسية التي ستؤثر على الأسواق الناشئة خلال العام المقبل تتمثل في النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين والنمو الاقتصادي في الصين، والمسار الخاص بمجلس الاحتياطي الفيدرالي فيما يتعلق بأسعار الفائدة.

ما هو الشيء الذي سيكون الأكثر جدلا خلال العقد المقبل؟ إنها الروبوتات، في الغالب: نشرت صحيفة فايننشال تايمز تقريرا حول عشرة رسوم بيانية كانت قد نشرتها خلال 2019، والتي توضح الموضوعات التي من المتوقع أن تسيطر على اهتمام العالم على مدار العقود المقبلة. ويظهر أحد هذه الرسوم البيانية المخاطر التي يمكن أن تتسبب فيها عملية الأتمتة فيما يتعلق بفقد الوظائف والتي ستكون أعلى نسبة لأولئك الذين يشغلون وظائف تتطلب مهارات منخفضة مقابل أجور منخفضة أيضا، ولكن الأمر يتعلق بالجميع بشكل أو بآخر. ويتساءل التقرير ما إذا كانت الحكومات والقطاع الخاص تبذل الجهود الكافية لإعداد الموظفين على مواجهة احتمالية فقد وظائفهم في المستقبل. هناك موضوعات مهمة أخرى أوضحتها الرسوم البيانية، ومن بينها ارتفاع منسوب مياه البحار، والحرب التجارية الدائرة بين واشنطن وبكين، وتزايد الاهتمام بتكنولوجيا المراقبة، والتسابق لغزو الفضاء والبريكست.

كي نحصل على مؤشرات حول أداء سوق الطاقة العالمية في الفترة المقبلة، ينبغي مراقبة مستويات إنتاج النفط من الدول غير الأعضاء بمنظمة الأوبك، وأيضا معدلات واردات النفط الصينية وردود الأفعال السياسية تجاه تغير المناخ، وفقا لتقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز. وقال التقرير إنه مع مواصلة ارتفاع إنتاج النفط في الولايات المتحدة، فإنه من المتوقع أن تزيد كل من البرازيل والنرويج وجويانا (وربما إيران) من الإمدادات العالمية العام المقبل، مما سيعيق من قدرة أوبك المحدودة بالفعل على إدارة السوق. وفي غضون ذلك، يمكن أن يتسبب أي تباطؤ في اقتصاد الصين في حدوث تراجع في أسعار النفط، أضف إلى ذلك الحاجة السياسية إلى الحد من تغير المناخ والاستجابة للدعوات الدولية للتخلي بشكل جماعي عن الصناعات الهيدروكربونية، وهو ما سيقرره بشكل كبير إعادة انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

“التمويل اللا مركزي” قد يكون ر أهمية أبرز الاتجاهات الجديدة في عالم المال: تقول صحيفة فايننشال تايمز إن هذا الاتجاه الجديد، والذي يتمثل في حركة جديدة من المشاريع التي تهدف إلى بناء نظام مالي مترابط داخليا يقوم على العملات المشفرة، سيقدم القروض ومنتجات المشتقات المالية على صعيد عالمي وبشكل مباشر دون الحاجة إلى المرور عبر المؤسسات المالية التقليدية. ويرى مناصرو هذا الاتجاه الجديد أنه سيحقق عائدات مرتفعة، نظرا لأن أسعار الفائدة ستكون مرتبطة بالعرض والطلب، فضلا عن تحقيق النمو السريع الذي تقوده المبادرات الجديدة المزدهرة. إلا أن آخرين يشككون في الاستدامة الاقتصادية لذلك النموذج، وما إذا كانت الطبيعة التجريبية للتمويل اللامركزي وافتقاده للوائح المنظمة يجعله غير معد جيدا لكي يجرى تطبيقه على نطاق واسع.

 

إنتربرايز في 2019في 2019، وصلنا إلى 100 ألف مشترك نشط شهريا. نصفهم يقرأ إنتربرايز عبر البريد الإلكتروني والنصف الآخر عبر موقعنا الإلكتروني.

قراء إنتربرايز، وأكثرهم من الرؤساء التنفيذيين، ومؤسسي وقيادات الشركات ومديري المحافظ المالية وسماسرة البورصة ومديرى التسويق والمصرفيين، وطلبة الجامعات. شكرا لكم جميعا على بدء كل يوم من أيام العمل معنا.

نحو 59% منكم يفضل قراءة إنتربرايز باللغة الإنجليزية، ونحو 41% يقرؤونها باللغة العربية. وعدد كبير منكم يقرأها باللغتين.

أكثر من 75% منكم يكون قد قرأ إنتربرايز بحلول العاشرة صباحا بتوقيت القاهرة، وترتفع معدلات القراءة أيضا في الساعات الأولى من الصباح بتوقيت الساحل الشرقي في الولايات المتحدة، وفي مواعيد انتهاء العمل في القاهرة.

تتساوى معدلات القراءة بين الهواتف المحمولة والحواسب الشخصية. وبشكل عام تفضلون آيفون عن أنظمة أندرويد، وأغلبكم يقرأنا من خلال جيميل أو أوت لوك.

وفقا لإحصاءاتنا، نحو 50% منكم يقرأ إنتربرايز أولا على هاتفه أو جهازه اللوحي، ثم يستكمل القراءة بتعمق أو مشاركة الأخبار على الكمبيوتر.

أكثر من نصف قرائنا تقريبا يتواجدون في مصر، والجزء الأكبر منهم في القاهرة. ويلي ذلك دبي، ولندن، والرياض، ونيويورك، في معظم الأيام.

نشرنا 245 عددا هذا العام، تشمل النشرات اليومية، والنشرة الشهرية “ثروتك”.

كتبنا نحو 4.1 مليون كلمة هذا العام عن المال والأعمال والاقتصاد والسياسات العامة باللغتين العربية والإنجليزية.

أطلقنا خلال 2019 بودكاست إنتربرايز باللغة الإنجليزية Making It، وأول نشرة متخصصة “بلاكبورد”. ولا يزال لدينا المزيد نتطلع إلى إصداره في 2020.

بلاكبورد هي أول نشرة متخصصة في قطاع التعليم تصدرها إنتربرايز، ونركز فيها على أخبار وتحليلات وبيانات قطاع التعليم في مصر في كل مراحله. وتنشر إنتربرايز “بلاكبورد” كل اثنين في نهاية نشرتنا اليومية.

أما بودكاست Making It فنتحاور خلاله مع مجموعة من قادة الأعمال في مصر، حول التحديات والمشكلات التي واجهوها وكيف تغلبوا عليها في طريقهم لتأسيس مؤسسات وشركات ناجحة.

وتأتيكم الحلقة المقبلة من Making It يوم الخميس 9 يناير المقبل. وفي الحلقات السابقة من الموسم الأول استضفنا كل من:

** يمكنكم الاستماع إلى الحلقات عبر موقعنا الإلكتروني أو عبر أبل بودكاست أو جوجل بودكاست.

إنتربرايز يكتبها ويحررها: عبد الله، وعلي، وغادة، وحسب الله، وحسين، ولوسي، ومريم، وعز، وسيد، وياسمين، وياسمين، وأحمد، وهشام، ومات، وسلمى، وباتريك.

إنتربرايز تصدر أيضا بفضل فريق من المبرمجين والمصممين يضم: طارق، وعلاء، وبهاء، ومصطفى، وعطية، وعصام، وجان.

وتدبر إنتربرايز أمورها المالية أيضا بفضل: فادي وعطية وحامد.

إنتربرايز لم تكن لتصبح إنتربرايز من دون: بسيوني، كريم، وهادية.

ولا ننسى التميمة الرسمية لإنتربرايز ذات الـ 12 عاما، وكذلك صديقتنا الوفية لونا.

ولم تكن إنتربرايز لتكمل أعوامها الخمسة دون الدعم الكبير من البنك التجاري الدولي، وسوديك، وفاروس، وسوماباي، والقاهرة للاستثمار والتنمية العقارية، والمجموعة المالية هيرميس، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.

وفي البداية والنهاية، نشكركم جميعا أعزاءنا القراء، على دعمكم وتعليقاتكم وانتقاداتكم ومقترحاتكم. أنتم دائما السبب والحافز لبداية كل يوم جديد.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).