الإثنين, 24 أكتوبر 2022

ترقبوا مزيدا من التفاصيل حول سياسة ملكية الدولة في ثاني أيام المؤتمر الاقتصادي

عناوين سريعة

نتابع اليوم

صباح الخير قراءنا الأعزاء. كما أخبرناكم أمس، فإننا خلال هذا الأسبوع ثلاث فعاليات اقتصادية رئيسية، وأولها المؤتمر الاقتصادي الذي تنظمه الحكومة وانطلقت فعالياته أمس، ولدينا أيضا المؤتمر الاقتصادي المشترك مع دولة الإمارات، ومنتدى الدول المصدرة للغاز الذي تجرى فعالياته حاليا.

كان اليوم الأول من المؤتمر الاقتصادي لمصر بالأمس، وقام أعضاء مجلس الوزراء باستعراض إنجازات الحكومة في السنوات الأخيرة، بما في ذلك برنامج البنية التحتية (الذي يتضمن إنشاء الطرق والكباري والخدمات اللوجستية وتوليد الطاقة والغاز الطبيعي)؛ وتحدثوا أيضا حول تعامل الحكومة مع الأزمات العالمية بما في ذلك جائحة كوفيد-19، وتداعيات الحرب الروسية الأوكرانية.

كما سلط أعضاء مجلس الوزراء الذين تحدثوا في الجلسات الافتتاحية الضوء على أولويات سياسة الدولة، بما في ذلك الحد من النمو السكاني وبناء قاعدة صناعية. وكان هناك حديث مختصر حول كيفية تحفيز نمو الصادرات.

نحن في إنتربرايز أصبحنا اكثر اقتناعا بأهمية الوصفة المكونة من خمس خطوات التي تقدمنا بها والتي يمكن لصانعي السياسات اتباعها لتغيير مسار الاقتصاد المصري للأفضل من خلال اغتنام الفرصة الذهبية التي تمتلكها مصر في الوقت الحالي لبناء اقتصاد موجه للصادرات يجعلها وجهة عالمية للاستثمار الأجنبي المباشر. وقد تلقينا الكثير من التعليقات الإيجابية من مجتمع الأعمال حول تلك الخطوات. (سنتحدث حول هذا الأمر في الأسابيع والأشهر المقبلة)

لدى مصر حتما مشكلة في الواردات، ولكن لديها أزمة في الصادرات، وفقا لما قاله محمود محيي الدين، المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي، ورائد المناخ للرئاسة المصرية، أمس. وأوضح أن الحل للتحديات الاقتصادية التي تواجهها مصر (شاهد 25:59 دقيقة) يكمن في تنمية قاعدة صادرات البلاد. وأشار إلى أن نسبة الواردات إلى الناتج المحلي الإجمالي منخفضة وفقا للمعايير العالمية، وأن معظم ما نستورده هو سلع ضرورية لدعم التصنيع والزراعة والخدمات.

المشكلة الحقيقية ليست في ارتفاع الواردات، ولكن انخفاض مساهمة الصادرات في الناتج المحلي الإجمالي، وفقا لما قاله محيي الدين، والذي أضاف: "متوسط نصيب الفرد في مصر من التصدير أقل من أي دولة في الشكل الموجود، وعلى مصر أن تتحرك في زيادة الصادرات مع متابعة مشكلة الواردات".

جزء من الحل هو اقتناص فرصة لا تتكرر للتكامل مع سلاسل التوريد العالمية – لنجعل أنفسنا بشكل دائم جزءا من قاعدة الطاقة والتصنيع والخدمات التي تخدم أوروبا ودول الخليج وأفريقيا.

هنا تكمن المشكلة – نحن نتخذ خطواتنا بعناية في الاتجاه الصحيح، فيما يركض الآخرون في المنطقة. وفقا لما جاء في نشرة إنتربرايز كلايمت هذا الصباح، تسعى المملكة العربية السعودية لأن تصبح مركزا عالميا لسلاسل التوريد مع التركيز بشكل خاص على الطاقة المتجددة، كما تتطلع إلى تزويد الهند بالطاقة المتجددة. والمغرب – الذي تمكن من أن يصبح مركزا لصناعة السيارات – يعمل الآن على تعزيز مكانته كأكبر مورد للطاقة المتجددة إلى أوروبا.

نحن بحاجة إلى التحرك سريعا، وبتركيز. مصر بحاجة إلى إطلاق هيئة للترويج للاستثمار في القطاع الخاص والتي يمكنها التحدث بلغة الرؤساء التنفيذيين في جميع أنحاء العالم – وأن تشرح لهم كيفية الاستفادة من مكانة مصر الطبيعية كمركز تصدير عالمي.

فيما يلي جدول أعمال مناقشات اليوم الثاني من المؤتمر:

  • وثيقة سياسة ملكية الدولة وما تتضمنه من القطاعات الاقتصادية التي ستواصل فيه الدولة تواجدها والقطاعات الأخرى التي ستتخارج منها.
  • سبل تعزيز الاستثمار الأجنبي المباشر، وخاصة بالنسبة للمشاريع الخضراء؛
  • جلسات حول "الصناعات ذات الأولوية" بما في ذلك الطاقة المتجددة والكهرباء والسيارات الكهربائية وتحويل النفايات إلى طاقة وتحلية المياه والعقارات.

وستخصص جلسات الغد للحديث عن الصناعة، بما في ذلك كيفية دفع الاستثمار الصناعي، وتطوير الصناعات الوطنية، إلى جانب معالجة الفجوة التمويلية للمصنعين، والحلول اللازمة لمشاكل الاستيراد الأخيرة، وفقا لبيان مجلس الوزراء.


وفد من صندوق النقد الدولي يزور مصر في الأسبوع الأول من نوفمبر للاتفاق على التفاصيل النهائية بشأن القرض المنتظر من الصندوق، حسبما ذكرت جريدة الأخبار في نسختها الورقية نقلا عن جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي. وقال أزعور في تصريحات صحفية من واشنطن إن الجانبين اتفقا خلال اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين الأسبوع الماضي على استئناف المحادثات في القاهرة. ونقلت الصحيفة عن أزعور قوله "اتفقنا أن أزور القاهرة لاستناف المفاوضات حتى نتوصل إلى اتفاق قرض جديد".

وقال رئيس الوزراء مصطفى مدبولي أمس إن مصر وصندوق النقد الدولي يضعان "اللمسات الأخيرة" على الاتفاقية. وجاءت تصريحات مدبولي في يوم افتتاح المؤتمر الاقتصادي.

يحدث اليوم-

مصر تستضيف الاجتماعات السنوية لمنتدى الدول المصدرة للغاز: يلتقي وزراء 19 دولة عضوة و8 دول مراقبة في القاهرة اليوم وغدا في الاجتماعات السنوية لمنتدى الدول المصدرة للغاز. وتعمل مصر منذ عدة سنوات على ترسيخ مكانتها كسوق رئيسية للطاقة، من خلال اتفاقيات تصدير الغاز الطبيعي والكهرباء إلى أوروبا ودول المشرق العربي والخليج والسودان وشمال أفريقيا. وفي ظل حرب الطاقة بين روسيا وأوروبا حاليا تزداد أهمية اجتماعات المنتدى هذا العام.

هذا الأسبوع-

ستضيف مصر والإمارات مؤتمرا لمدة يومين بمناسبة الذكرى الـ 50 لتدشين العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. وسيعقد المؤتمر في الفترة من الأربعاء وحتى الجمعة (26-28 أكتوبر) وسيجري تنظيمه بالتنسيق بين الحكومتين. وسيشهد اليوم الأول انعقاد منتدى اقتصادي بمشاركة عدد من الوزراء وكبار المسؤولين وقادة الأعمال، فيما سيشهد اليوم الثاني انعقاد منتدى ثقافي.

مؤتمر دافوس في الصحراء خلال هذا الأسبوع: تطلق المملكة العربية السعودية غدا إصدار هذا العام من مبادرة الاستثمار في المستقبل. ويهدف المؤتمر السنوي الذي تنظمه المملكة إلى حشد الاستثمار الأجنبي المباشر لخطة رؤية 2030، التي تهدف لدعم الاقتصاد المعتمد على النفط من خلال الاستثمار في قطاعات جديدة بما في ذلك السياحة والتكنولوجيا. ويستمر المؤتمر من الثلاثاء إلى الخميس من هذا الأسبوع.

المصرفيون الأمريكيون من وول ستريت سيحضرون المؤتمر، بغض النظر عن الخلاف بين واشنطن والرياض: ليس لدى كبار المسؤولين في وول ستريت أي خطط لإلغاء حضورهم في القمة، على الرغم من الحرب الكلامية المتصاعدة بين الولايات المتحدة والسعودية بشأن قرار تخفيضات الإمدادات النفطية الأخيرة من قبل أوبك بلس، وفقا لرويترز وبلومبرج.

العد التنازلي لمؤتمر COP27 (باق من الزمن 12 يوما)-

يريد وزير الخارجية سامح شكري أن يركز مؤتمر COP27 على التغيرات المناخية وأن لا يتورط في "الاستقطاب السياسي"، حسبما قال الوزير في مقابلة مع وكالة أنباء الإمارات (وام). وطالب شكري بإخراج المؤتمر من سياق "الاستقطاب السياسي والاقتصادي القوي وديناميكيات التسييس والخلافات". وأضاف شكري أن أي تراجع عن تعهدات المناخ سيأخذ العالم إلى "نقطة اللا عودة".

هناك عاصفة تختمر: لسوء الحظ، يبدو الاستقطاب السياسي – أو كما تصفه بلومبرج "الإعصار الجيوسياسي" – أمرت حتميا، إذ تعاني العلاقات الغربية الروسية من أكبر أزمة لها منذ الحرب الباردة إلى جانب تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين. وتتجه أوروبا إلى استخدام الفحم والغاز الطبيعي للتخفيف من أزمة طاقة تاريخية ناجمة عن حرب العقوبات بين أوروبا وموسكو، مما يهدد بخسارة بعض المكاسب التي تحققت في قمة COP26 العام الماضي. وفي الوقت نفسه، هناك جدل متزايد حول العالم حيث تصر الدول الفقيرة على أن الدول الغنية عليها أن تتحمل الجزء الأكبر من تكلفة التحول الأخضر في العالم النامي.

إعلان شرم الشيخ رسميا مدينة خالية من الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام: أصبحت مدينة شرم الشيخ، التي تستضيف مؤتمر COP27 خلال أسبوعين، مدينة خالية من الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام، التي جرى استبدالها بأكياس صديقة للبيئة مصنوعة من القماش، وفق ما أعلنته وزيرة البيئة ياسمين فؤاد أمس.


الخبر الأبرز عالميا هذا الصباح – من الممكن الإعلان عن تولي وزير المالية البريطاني السابق ريشي سوناك منصب رئيس وزراء المملكة المتحدة بعد انسحاب بوريس جونسون من السباق. وسيتم تسمية سوناك في منصب رئيس الوزراء بعد ظهر اليوم إذا لم يتمكن أي متنافس آخر من جمع التوقيعات المائة المطلوبة من أعضاء البرلمان المحافظين للوقوف ضده. وبذلك تكون بيني موردنت، التي حصلت على أقل من 30 توقيعا حتى يوم أمس، الخصم الوحيد المتبقي. واشتعل السباق على قيادة حزب المحافظين الحاكم بعد استقالة رئيسة الوزراء السابقة ليز تراس بسبب فشل الموازنة المصغرة التي أعلنتها، والتي تسببت في اضطراب الأسواق المالية في المملكة المتحدة. (فايننشال تايمز l بلومبرج l واشنطن بوست l أسوشيتد برس l رويترز l نيويورك تايمز)

الغضب يجتاح شوارع أوروبا بسبب التضخم: أشعل التضخم موجة من الإضرابات والاحتجاجات في جميع أنحاء أوروبا، مما يؤكد الاستياء المتزايد من ارتفاع تكاليف المعيشة ويهدد بإثارة الاضطرابات السياسية، وفقا لأسوشيتد برس. وشارك الطيارون الألمان وعمال السكك الحديدية البريطانيون في إضرابات للمطالبة بزيادة الأجور. وأعرب المتظاهرون في رومانيا وفرنسا والتشيك عن غضبهم من ارتفاع تكاليف المعيشة، ودعوا إلى زيادات في الأجور لمواكبة التضخم، كما عبروا عن مخاوفهم بشأن تعامل الحكومة مع أزمة الطاقة.

توضيح – في قصة أمس عن أحدث تصنيف لمصر من قبل وكالة ستاندرد آند بورز للتصنيفات الائتمانية، ذكرنا أن الوكالة أبقت التصنيف الائتماني لمصر عند بي بي. يشير هذا إلى تصنيفات الوكالة بالعملة الأجنبية والمحلية، والتي جاء كل منها عند بي.

في المفكرة –

تمديد ساعات عمل القطار الكهربائي الخفيف لتكون من الساعة السابعة والنصف صباحا حتى التاسعة مساء، بحسب إعلان شركة النقل الفرنسية RATP Dev القائمة على إدارة العمليات أمس.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، والتي تجدون فيها قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

enterprise

نقدم لكم هذا الصباح مرة أخرى "بلاكبورد" أول نشرة متخصصة من إنتربرايز تركز على التعليم في مصر، بدءا من مرحلة ما قبل التعليم الأساسي وحتى التعليم العالي. وتحتوي على مزيج من الأخبار والتحليلات والبيانات والأرقام، لإثراء الحوار بين المتخصصين في هذا القطاع وإطلاع غير المتخصصين على أهم تطوراته. تصدر "بلاكبورد" كل يوم اثنين وتجدونها في نهاية النشرة.

في عدد اليوم: نتناول موضوع التثقيف المالي والجهود اللازمة لمساعدة الأفراد على امتلاك المعرفة والمهارات اللازمة لاتخاذ القرارات المالية المهمة والأساسية.

enterprise

2CELLOS — LIVE AT SOMABAY on 18 November, 2022: Mark your calendars — world-renowned and wildly popular cellist duo, 2CELLOS will be performing at Somabay on 18 November, 2022. Having racked up a bn-plus audio streams, countless sold-out concerts, and mns of fans across the globe in their 10 years together as 2CELLOS, the Croatian duo of Luka Šulić and HAUSER will be visiting Egypt in their long-awaited 2022 Dedicated World Tour. Book your ticket now: https://www.ticketsmarche.com/tickets/buy-tickets-2-cellos.html. Call us 16390.

اقتصاد

المؤتمر الاقتصادي المصري 2022 يستهل فعالياته بأجندة مزدحمة

تفاصيل اليوم الأول من المؤتمر الاقتصادي: استعرض مسؤول, الحكومة والبنك المركزي خلال فعاليات اليوم الأول من المؤتمر الاقتصادي المصري 2022 تاريخ حالة الاقتصاد الكلي للاقتصاد المصري، وذلك تمهيدا للحديث عن الحلول في جلسات اليوم وغدا. وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء مصطفى مدبولي في افتتاح المؤتمر، قبل أن ترأس وزيرة التخطيط هالة السعيد ووزير المالية محمد معيط ومحافظ البنك المركزي حسن عبد الله جلسات منفصلة حول الخطوات التالية فيما يخص السياسات المالية والنقدية لمصر.

وفيما يلي بعضا من أهم النقاط المهمة التي جرت مناقشتها خلال جلسات أمس:

  • مصر تطلق قريبا مؤشرا جديدا للجنيه، يعتمد على سلة من العملات، إلى جانب الذهب، يهدف تغيير ثقافة ربط الجنيه بالدولار، وفقا لما قاله محافظ البنك المركزي.
  • نظام الاعتمادات المستندية الذي يستطيع المستوردون من خلاله الإفراج عن بضائعهم من الموانئ سيتم إلغاؤه "قريبا"، بحسب مدبولي.
  • القضاء على البيروقراطية وتعزيز الكفاءة سيكونان المفتاح لتعزيز دور القطاع الخاص وزيادة الاستثمار الأجنبي المباشر، وفق ما أكد عليه متحدثون من خارج الحكومة خلال المؤتمر أمس.

يجمع المؤتمر مسؤولي الحكومة والخبراء والاقتصاديين معا بهدف وضع خارطة طريق للمستقبل الاقتصادي للبلاد. تمحور يوم أمس حول الاقتصاد الكلي. اليوم، سيناقش الحضور وثيقة سياسة ملكية الدولة التي تضع خططا لزيادة دور القطاع الخاص في الاقتصاد وسبل تعزيز الاستثمار الأجنبي المباشر. ويتناول اليوم الثالث والأخير غدا سبل تحفيز الاستثمار الصناعي وتطوير الصناعات الوطنية ومعالجة الفجوة التمويلية للمصنعين، بالإضافة إلى حلول مشاكل الاستيراد الأخيرة.

لدينا بعض الأفكار الكبيرة الخاصة بنا – ونود منكم الانضمام إلينا: إذا كنت تحضر المؤتمر، فربما يمكنكم مطالعة وصفتنا البسيطة (نوعا ما) المكونة من خمس خطوات والتي يمكن لصانعي السياسات اتباعها لتغيير مسار الاقتصاد المصري للأفضل من خلال اغتنام الفرصة الذهبية التي تمتلكها مصر في الوقت الحالي لبناء اقتصاد موجه للصادرات يجعلها وجهة عالمية للاستثمار الأجنبي المباشر.

حول سعر الصرف –

سيصبح لدينا مؤشرا جديدا للجنيه: نحن بحاجة إلى التوقف عن مقارنة الجنيه الدولار، لتغيير ثقافة أننا مربوطون بالدولار، حسبما قال عبد الله، وأضاف: "سنطرح مؤشر الجنيه المصري بنا والذي يقيس الجنيه مقابل سلة عملات معينة وربما الذهب".

"أنا لا أعرف لماذا يركز الناس دوما على [سعر صرف] الدولار"، حسبما قال عبد الله، مضيفا أن مصر ليست مصدرة للنفط والولايات المتحدة ليست الشريك التجاري الرئيسي لمصر لمواصلة ربط عملتنا الدولار. لم يخض محافظ المركزي في مزيد من التفاصيل حول آلية عمل المؤشر. وحازت القصة على اهتمام رويترز.

فيما يخص التحوط: يعمل البنك المركزي المصري على عقود تحوط للعملة، وجرى الانتهاء من العقود المستقبلية.

تخفيض قيمة العملة يمكن أن يكون شيئا إيجابيا: العديد من الدول تتخذ إجراءات لخفض قيمة عملتها لتصبح أكثر قدرة على المنافسة، حسبما قال مدبولي، مضيفا أن ضعف الجنيه لا يشير بالضرورة إلى اقتصاد منهك. "المشلكة ليست سعر الصرف ولكن كبح جماح التضخم"، وفقا لمدبولي.

فقد الجنيه أكثر قليلا من ربع قيمته مقابل الدولار هذا العام، بما في ذلك الانخفاض الحاد في شهر مارس. وجاء ذلك الانخفاض في جزء كبير منه مدفوعا بالارتفاع الكبير في الدولار على خلفية الدورة التشديدية من جانب الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي. وقد ارتفع الجنيه بالفعل أمام عملات الجنيه الإسترليني والين الياباني واليورو مع تراجع تلك العملات الثلاث الكبرى أمام العملة الأمريكية.

كانت مرونة سعر الصرف أحد الشروط الرئيسية لصندوق النقد الدولي لإتاحة حزمة المساعدة التي تحتاجها مصر، والتي قال المسؤولون إنها قد تتم "قريبا جدا". يأتي تصريح مدبولي في أعقاب المزيد من الإشارات من وزير المالية محمد معيط ووزيرة التخطيط هالة السعيد بأننا أصبحنا أكثر انفتاحا على سياسة مرنة لسعر الصرف.

الواردات –

هل نودع الاعتمادات المستندية قريبا؟ تعمل الحكومة حاليا على إلغاء قرار البنك المركزي المصري الذي يطالب المستوردين باستخدام الاعتمادات المستندية لاستيراد السلع "قريبا"، حسبما قال رئيس الوزراء مصطفى مدبولي خلال المؤتمر (شاهد 2:34:07 دقيقة). يأتي ذلك بعد أسابيع من توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بضرورة حل تحديات الاستيراد التي تواجه الشركات المصنعة في غضون شهرين.

ترقبوا المزيد: وفقا لجدول الجلسات، سنحصل على مزيد من الأخبار حول حلول مشاكل الاستيراد من المؤتمر غدا.

حول دور القطاع الخاص في الاقتصاد –

تقويض البيروقراطية + تحسين التنسيق أمرا أساسيا لقطاع خاص أقوى: أتيحت الفرصة لممثلين من القطاع الخاص لاقتراح سبل لتعزيز الاقتصاد والمساعدة في ضمان مرونته في مواجهة الأزمات خلال جلسة ترأستها وزيرة التخطيط. من بين الاقتراحات المقدمة أهمية القضاء على الروتين (نوافق بشدة)، وإنشاء هيئة تنسيقية للمساعدة في تسهيل الإجراءات عبر الوزارات والسلطات المختلفة.

نحتاج أيضا إلى الاستفادة من مواردنا وأصولنا غير المستغلة والتي تقدر قيمتها بنحو 3 تريليونات جنيه، حسبما قالت النائبة غادة علي خلال الجلسة، مضيفة أن إنشاء صندوق جديد مخصص لهذه الأصول تحت إشراف صندوق مصر السيادي.

خطوات عملية لتعزيز الاستثمار: وضع نائب رئيس الوزراء السابق زياد بهاء الدين عددا قليلا من الخطوات المنطقية لزيادة الثقة في السوق المصرية بين المستثمرين الأجانب، وفقا لجريدة المال. كان من بينهما:

  • الاستجابة للمستثمرين الذين لديهم طلبات معلقة للمضي قدما في المشروعات القائمة؛
  • احترام القرارات الإدارية التي اتخذت بالفعل للوفاء بالوعود للمستثمرين؛
  • تنفيذ التشريعات المفيدة التي أقرت بالفعل (مثل قانون الإفلاس
  • جعل الهيئة العامة للاستثمار نقطة التواصل الرئيسية للمستثمرين.

المشروعات القومية –

أشاد السيسي ومدبولي بعوائد الاستثمارات التي جنيناها من العديد من المشاريع القومية المختلفة، بما في ذلك الاستثمارات في التوسع في إنتاج الغاز الطبيعي، وتطوير الطرق وإنشاء الكباري والمحاور المرورية، ووسائل النقل العام.

كلفت المشروعات القومية الحكومة أكثر من 7 تريليونات جنيه حتى الآن، وفقا لما قاله مدبولي، مضيفا أن 90% من هذه المشروعات نفذها القطاع الخاص. من ناحية أخرى، قال الرئيس السيسي في كلمته (شاهد 53:36 دقيقة) خلال المؤتمر، إن بناء مدن حضرية جديدة أضاف نحو 10 تريليونات جنيه إلى أصول الدولة المصرية.

"لولا حقل ظهر للغاز الطبيعي لعاشت مصر في الظلام"، وفق ما قاله السيسي، مضيفا أننا كنا سندفع ملياري دولار لاستيراد الغاز شهريا على مدى السنوات القليلة الماضية. سمح لنا اكتشاف عام 2018 لحقل ظهر العملاق للغاز الطبيعي – الأكبر في البحر الأبيض المتوسط – والاستثمارات التي ضخت لتسريع ربطه بالشبكة القومية بالتوقف عن الاستيراد. تنتج مصر الآن ما معدله 58.5 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي سنويا، طبقا لمدبولي.

الديون –

قد تصل نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في مصر إلى 90% هذا العام، وفق ما قاله مدبولي، مضيفا أن ذلك لا يؤثر على مستهدف الحكومة لخفض تلك النسبة على مدى السنوات الخمس المقبلة. وأضاف أن "نحو 72.9% من الدين الخارجي لمصر متوسط وطويل الأجل، وهو ما يعنى أن أمامنا فترة طويلة لسداد تبعات هذا الدين". كانت الحكومة تخطط لخفض نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي إلى 84% للعام المالي الحالي.

نستهدف خفض الدين كنسبة للناتج المحلي الإجمالي إلى 72% بحلول العام المالي 2027/2026 وفائضا أوليا بنسبة 2.3%، ارتفاعا من 1.3% في العام المالي 2022/2021، حسبما قال معيط خلال جلسة ترأسها حول الدين العام والسياسات المالية. نسبة الدين المستهدف إلى الناتج المحلي الإجمالي ستكون الأدنى على الإطلاق في تاريخ البلاد.

توقعات متشائمة للاقتصاد العالمي في 2023

"الأسوأ لم يأتي بعد"، كانت تلك الكلمات التي عبر بها اثنان من أبرز الخبراء الاقتصاديين عن وضع الاقتصاد العالمي، خلال فعاليات اليوم الأول للمؤتمر. وفي تعليقه على وضع الاقتصاد المصري، أكد الخبير الاقتصادي العالمي محمد العريان في مقطع فيديو على أهمية المرونة الاقتصادية أمام التحديات والأزمات العالمية، مشيرا إلى أن تفاقم التضخم وارتفاع أسعار الفائدة ومشكلات سلاسل التوريد العالمية أثرت بشكل كبير ليس على مصر فحسب، ولكن على بعض أكثر البلدان المتقدمة في العالم.

كان ذلك ما أكد عليه أيضا مسعود أحمد، رئيس مركز التنمية العالمية، الذي أشار إلى أن العام المقبل سيكون "كما لو أننا وقعنا في الركود"، كما أوضح أن الأسواق الناشئة ستكون الأكثر عرضة لتلك الضغوط. وحذر أحمد قائلا: "الأسوق المالية ستكون أكثر تباطؤا وسيكون من الأصعب الوصول إليها"، مضيفا أن العديد من الأسواق الناشئة ستشرع بضغوط الديون. وقال أيضا: "الصدمات يمكن أن تكون عالمية، ولكن سيتعين أن تكون ردود الفعل بالأساس سياسات اقتصادية وطنية"، مشددا على أهمية طريقة إدارة سعر الصرف وكذلك معالجة العوامل الأساسية كمشاركة القطاع الخاص في الاقتصاد وطريقة التعامل مع الديون.

طاقة خضراء

حسن علام القابضة تعتزم استثمار 150 مليون دولار في مشروعات خضراء بالمغرب

حسن علام القابضة تتطلع إلى الاستثمار في المغرب: تدرس شركة حسن علام القابضة الاستثمار في مشروعات للطاقة المتجددة وتحلية المياه في المغرب خلال العام المقبل، بقيمة مبدئية تتراوح بين 50-150 مليون دولار، وفق ما قاله الرئيس التنفيذي للشركة، عمرو علام، لبلومبرج الشرق على هامش منتدى الأعمال الأفريقي في الدار البيضاء الذي أقيم في المغرب نهاية الأسبوع الماضي.

"نحن جاهزون للاستثمار [بالمغرب] ولدينا شركاء دوليون مستعدون للدخول معنا كمستثمرين". حسبما قال علام. وتابع: "التمويل متوفر، والخبرة موجودة".

المزيد من التفاصيل قريبا: يخطط ممثلو الشركة لزيارة أخرى إلى المغرب لمناقشة الفرص المتاحة مع مسؤولو الحكومة، وفق ما ذكره علام.

أوراسكوم للاستثمار أيضا مهتمة: تتطلع شركة أوراسكوم للاستثمار القابضة إلى استثمار أولي بقيمة 100 مليون دولار في الطاقة المتجددة ومحطات شحن المركبات الكهربائية والتصنيع الزراعي في المغرب، وفق ما أعلنه الرئيس التنفيذي للشركة نجيب ساويرس على هامش المنتدى في وقت سابق من الأسبوع.

يمكن أن تدخل مصادر الطاقة المتجددة في المغرب بقوة في مزيج الطاقة في أوروبا يوما ما: اتفق المغرب والاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي على إقامة "شراكة خضراء" يمكن أن تعزز طموحات البلاد لتصبح مركزا لتصدير الطاقة المتجددة إلى أوروبا (وهو هدف تشترك فيه مع مصر). يمكنكم قراءة التفاصيل في نشرة انتربرايز كلايمت.

شركات ناشئة

"سكون" العقارية تجمع 500 ألف دولار في جولة تمويل أولية + "أنلوك" تكمل جولتها التمويلية الأولى

أتمت شركة سكون الناشئة المتخصصة في التكنولوجيا العقارية جولة تمويل أولية بقيمة 500 ألف دولار بقيادة بنك مصر من خلال برنامجه التجريبي – برنامج بنك مصر لتسريع وتيرة نمو الشركات الناشئة – الذي يركز على التكنولوجيا المالية، وبمشاركة مجموعة من المستثمرين الملائكة، وفقا لبيان صحفي (بي دي اف). وستستخدم سكون التمويل في تنمية فريقها.

حول سكون: تمنح الشركة الناشئة التي أسسها عمر الدسوقي (لينكد إن) ومحمد الخطيب (لينكد إن) العام الماضي، للعملاء فرصة امتلاك منازل فاخرة لقضاء العطلات بجزء بسيط من السعر من خلال تقديم مفهوم الملكية المشتركة. وتعمل الشركة حاليا في الجونة فقط مع خطط للتوسع في وجهات أخرى على البحر الأحمر والساحل الشمالي العام المقبل.

حاز نشاط امتلاك العقار بنظام مشاركة الوقت على اهتمام كبير مؤخرا، إذ جمعت شركة التكنولوجيا العقارية الناشئة "بارتمنت" الشهر الماضي 1.5 مليون دولار في جولة تمويلية ما قبل تأسيسية، بقيادة صندوق إنكلود للتكنولوجيا المالية. وتتيح منصة بارتمنت الإلكترونية للمستخدمين شراء حصة في منزل العطلة مع ما يصل إلى سبعة أشخاص آخرين. وتخصص الشركة لكل مالك فترة لاستغلال العقار بنظام مشاركة الوقت، على أن تتولى الشركة أعمال الإدارة والصيانة.

ومن أخبار الشركات الناشئة أيضا –

جمعت شركة "أنلوك" الناشئة تمويلا دولاريا من ستة أرقام، في جولتها التمويلية الأولى، وفق ما ذكرته الشركة في بيان أمس (بي دي إف). وقاد الجولة طارق رشدي، رئيس شركة يو آي إنفستمنتس للاستثمار المغامر، وعدد آخر من المستثمرين الملائكيين.

حول أنلوك: أنشئت الشركة في عام 2020 بواسطة فادي يونان (لينكد إن) ومنى الخشن (لينكد إن). وتدير الشركة سوقا بين الشركات مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتعمل على ربط الشركات بالوكالات التي تقدم مجموعة من الخدمات المهنية مثل التسويق وتطوير البرمجيات والمحاسبة والاستشارات. وتستخدم نحو 200 وكالة منصة أنلوك حاليا، وربطت بالفعل بين شركات باحثة عن خدمات ومزودين لتلك الخدمات بقيمة تتجاوز 3 ملايين دولار من نحو 600 شركة حتى الآن، وفق ما ذكرته الخشن لإنتربرايز.

أين سيوجه التمويل: ستُستخدم الشركة التمويل الجديد الذي يقل عن 500 ألف دولار، وفقا للخشن، لمزيد من التطوير في تكنولوجيا ربط طالبي ومزودي الخدمة القائمة على الذكاء الاصطناعي، وأيضا على المشتريات والمدفوعات، مع توسيع خدمات أنلوك لآلاف الشركات.

ماذا قالوا: "نهدف إلى هيكلة سوق الخدمات ورفع مستوى الخبرة لكل من العملاء والوكالات. باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، تحقق الوكالات درجات أعلى مع كل تسليم ناجح، مما يساعدها على التوافق مع المزيد من طلبات الخدمة، بينما يطور العملاء سمعة جيدة تساعدهم في الحصول على طلبات أفضل في المستقبل"، حسبما قالت الخشن.

enterprise

دمج واستحواذ

ريمكو الإماراتية تقتنص حصة 3% في إيديتا

استحوذت شركة ريمكو للاستثمارات ومقرها الإمارات على حصة 3% في إيديتا للصناعات الغذائية في صفقة بقيمة 192 مليون جنيه يوم الخميس الماضي، حسبما ذكرت بلومبرج الشرق نقلا عن مصادر مطلعة بالصفقة. اشترت الشركة التي تتخذ من دبي مقرا لها 20 مليون سهم بسعر 9.60 جنيه للسهم الواحد. ورفض ممثل من إيديتا التعليق لإنتربرايز على الخبر.

من البائع: قال مصدر في السوق لبلومبرج الشرق إن صندوق كينجز واي كابيتال، الذي يتخذ من المملكة المتحدة مقرا له، هو الطرف البائع، مضيفا أنه جرى تنفيذ الصفقة بواسطة شركة الأهلي فاروس لتداول الأوراق المالية.

من الملاك: يمتلك صندوق كينجز واي حاليا 8.9% من الشركة، وكان يمتلك 11.9% قبل الصفقة، وفقا لإفصاح (بي دي اف) في وقت سابق من هذا الشهر. تمتلك شركة كوانتوم إنفستمنت، التي تتخذ من هولندا مقرا لها، 42.7% في حين أن النسبة المتبقية من الشركة حرة التداول.

عمليات إعادة الشراء: يأتي هذا في الوقت الذي تواصل فيه إيديتا برنامج إعادة شراء الأسهم الذي سيعيد شراء 4.8% من أسهمها بحلول يناير.

تنقلات

أعلنت شركة فوري لتكنولوجيا البنوك والمدفوعات الإلكترونية تعيين هشام بهاء (لينكد إن) في منصب الرئيس التنفيذي للشؤون المالية، اعتبارا من الأول من نوفمبر، وفقا لبيان صحفي (بي دي إف). كان بهاء يشغل منصب المدير المالي لشركة فوري، ولديه ما يقرب من عقدين من الخبرة الواسعة في الإدارة المالية في شركات كبرى مثل موبايلي وأورنج مصر وتي إي داتا. ويأتي بهاء خلفا لعبد المجيد عفيفي (لينكد إن) الذي عمل مع فوري لأكثر من 10 أعوام.

enterprise

توك شو

تمحورت تغطية البرامج الحوارية الليلة الماضية حول اليوم الأول من المؤتمر الاقتصادي. وسلط مقدمو البرامج الضوء على قضايا الإصلاح الاقتصادي وزيادة مشاركة القطاع الخاص. لدينا تغطية كاملة لليوم الأول من المؤتمر الذي يستمر ثلاثة أيام، في نشرتنا أعلاه.

سنطلع أخيرا على وثيقة سياسة ملكية الدولة التي طال انتظارها: ستبدأ فعاليات اليوم بجلسة تركز على وثيقة سياسة ملكية الدولة. وهذه هي الفرصة الأخيرة لمناقشة خارطة الطريق التي وضعتها الدولة لإعادة هيكلة الاقتصاد لصالح تعزيز مشاركة من القطاع الخاص. وقال المتحدث باسم مجلس الوزراء نادر سعد لبرنامج "الحياة اليوم" (شاهد 4:06 دقيقة) إنه سيتم الإعلان عن الوثيقة كأحد مخرجات المؤتمر.

يجب أن تكون السياحة قطاعا ذا أولوية، وفقا لما قاله محمد الإتربي، رئيس مجلس إدارة بنك مصر، لبرنامج "الحياة اليوم"، على هامش المؤتمر (شاهد 7:53 دقيقة). وأضاف: "أعتقد أنه يمكننا جذب ضعف عدد السياح الذين نستقبلهم حاليا. ولسنا أقل من اليونان التي تستقبل 35 مليون سائح سنويا أو تركيا التي تستقبل 45 مليون سائح”. زار مصر نحو 13 مليون سائح في عام 2019 وتتطلع الحكومة في جذب 30 مليون سائح سنويا.

المزيد من التغطية: أشاد الأمين العام لاتحاد جمعيات المستثمرين محمد خميس شعبان بتوقيت انعقاد المؤتمر، في مقابلة مع برنامج "صالة التحرير" (شاهد 2:28 دقيقة). وأجرى البرنامج مقابلة أيضا حول فعاليات اليوم الأول من المؤتمر مع عضو مجلس الشيوخ عبد المنعم سعيد (شاهد 11:38 دقيقة). وركزت لميس الحديدي، في برنامجها "كلمة أخيرة" على التصريحات التي أدلى بها أمس رئيس مركز التنمية العالمية مسعود أحمد، الذي أشار إلى أن السياسة الوطنية ستحدد مدى نجاح مصر في تجاوز الأزمة العالمية (شاهد 2:31 | 3:38 دقيقة).

هذه النشرة تأتيكم برعاية
HSBC - https://www.hsbc.com.eg/
EFG Hermes - https://efghermes.com/
SODIC - https://www.sodic.com
Infinity - http://www.weareinfinity.com/

على الرادار

كونتكت المالية القابضة تسعى للتوسع في أفريقيا ودول مجلس التعاون الخليجي: تتطلع كونتكت المالية للدخول إلى أسواق جديدة العام المقبل، بما في ذلك أوغندا ودول القرن الأفريقي ودول مجلس التعاون الخليجي العام المقبل، حسبما نقلت جريدة البورصة عن الرئيس التنفيذي للشركة سعيد زعتر. أطلقت شركة كونتاكت عملياتها في كينيا العام الماضي، من خلال مشروع مشترك بقيمة 80 مليون جنيه مع شركة مانتراك التابعة لمجموعة منصور، وهي موزع ماكينات كاتربيلر فى مصر. المشروع المشترك يقدم التأجير التمويلي للمعدات الثقيلة والزراعية، مع خطط للتوسع في التمويل الاستهلاكي، حسبما ذكرت جريدة البورصة.

التمويل الأخضر في الطريق: تتطلع شركة كونتكت إلى إطلاق منتجات تمويلية خضراء في السوق المحلية لتغطية محطات الطاقة الشمسية وأنظمة الري الحديثة في أقرب وقت في الشهر المقبل، حسبما ذكر زعتر.

أخبار أخرى على الرادار هذا الصباح:

  • وقعت شركة ابن سينا فارما اتفاقية مع شركة أومرون للرعاية الصحية، تصبح بموجبها الأولى المستورد والموزع الرئيسي لأجهزة أومرون للرعاية الصحية في السوق المحلية. (بيان، بي دي إف)
  • تعتزم المنظمة البحرية الدولية افتتاح مكتبا إقليميا لها في مقر قطاع النقل البحري بالإسكندرية. (بيان)
  • ستبدأ إير كايرو تشغيل رحلات داخلية منتظمة من مطار سفنكس الدولي بالقرب من منطقة أهرامات الجيزة اعتبارا من الأول من نوفمبر، وفق ما أكده المكتب الإعلامي لوزارة الطيران المدني لإنتربرايز.
  • الحكومة تمدد حظر تصدير الأرز. (بيان)
  • حصلت كرم سولار على قرض بقيمة 47 مليون جنيه لمدة 10 سنوات من بنك قطر الوطني الأهلي لتمويل اتفاقية شراء الطاقة الشمسية ونظام تخزين البطاريات. (بيان بي دي إف)
  • أصدرت نقابة الموسيقيين شروطا جديدة لمنح تراخيص لمطربي المهرجانات، بما في ذلك إلزامهم الأداء مع فرقة مصاحبة لهم مكونة من 12 عضوا من الموسيقيين أعضاء النقابة والتأكد من أن كلمات أغانيهم تتماشى مع "القيم المصرية". (الأهرام أون لاين)

الأسواق العالمية

برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/

خطة مجموعة العشرين لتخفيف أعباء الديون لا تزال غير فعالة: تسببت المراوغة من قبل دول مجموعة العشرين تجاه التزامات تخفيف أعباء ديون الدول الفقيرة في موجة من الإحباط بين صناع القرار والمستثمرين والنشطاء، في الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن، بحسب رويترز. ولم تحرز دول المجموعة تقدما في إطار العمل المشترك الذي اقترح في أعقاب الجائحة قبل عامين لإعادة هيكلة ديون البلدان المثقلة بالديون. ووفقا للبنك الدولي، تدين الدول محدودة الدخل بنحو 35 مليار دولار من مدفوعات خدمة الديون للدائنين هذا العام. وأضاف البنك أن أكثر من 40% من تلك الديون مستحقة للصين.

قد تواجه الدول الفقيرة المثقلة بالديون في الأسواق الناشئة عقبات في التحول الأخضر، حسبما أفادت ذا بانكر، نقلا عن تصريحات المبعوثة الخاصة السابقة للبنك الدولي لتغير المناخ، راشيل كايت. وقالت كايت إن مثل هذه الدول قد لا تحصل على الكهرباء وبالتالي لن تكون قادرة على إزالة الكربون. وقالت: "من الصعب للغاية التحدث عن تمويل المناخ أو تمويل التحول الأخضر إذا كنت تعاني من ديون"، مضيفة أن 60% من البلدان منخفضة الدخل ونحو 30% من الأسواق الناشئة تعاني من ضائقة ديون.

ومن أخبار الأسواق العالمية أيضا:

  • اختيرت شركة شل النفطية شريكا بمشروع تطوير القطاع الجنوبي من حقل الشمال للغاز في قطر، باستحواذها على حصة 9.375% في المشروع.وكانت توتال إنرجيز قد حصلت الشهر الماضي على حصة مماثلة، بينما تمتلك قطر للطاقة حصة قدرها 75%، كما ستباع 6.25% المتبقية للشركات الدولية. (بيان)
  • تدخلت اليابان للمرة الثانية الأسبوع الماضي لوقف نزيف العملة المحلية، إذ أنفقت أكثر من 30 مليار دولار لدعم الين الذي سجل أدنى مستوى له في 32 عاما مقابل الدولار. (فايننشال تايمز)
  • ضاعفت كوريا الجنوبية حجم برنامج شراء سندات الشركات إلى 16 تريليون وون (11 مليار دولار) في محاولة لتحقيق الاستقرار في الأسواق وتجنب حدوث انهيار في سوق الديون. (رويترز)

Down

EGX30 (الأحد)

10,258

-0.2% (منذ بداية العام: -14.2%)

None

دولار أمريكي (البنك المركزي)

شراء 19.62 جنيه

بيع 19.73 جنيه

None

دولار أمريكي (البنك التجاري الدولي)

شراء 19.65 جنيه

بيع 19.71 جنيه

None

أسعار الفائدة (البنك المركزي المصري)

11.25% للإيداع

12.25% للإقراض

Up

تداول (السعودية)

12,007

+0.4% (منذ بداية العام: +6.4%)

Down

سوق أبو ظبي

10,114

-0.2% (منذ بداية العام: +19.2%)

None

سوق دبي

3,399

0% (منذ بداية العام: +6.3%)

Up

ستاندرد أند بورز 500

3,753

+2.4% (منذ بداية العام: -21.3%)

Up

فوتسي 100

6,970

-5.6% (منذ بداية العام: +0.4%)

Down

يورو ستوكس 50

3,477

-0.5% (منذ بداية العام: -19.1%)

Up

خام برنت

93.50 دولار

+1.2%

Up

غاز طبيعي (نايمكس)

4.96 دولار

-7.5%

Down

ذهب

1,656.30 دولار

+1.2%

Up

بتكوين

19,602 دولار

+2.1% (منذ بداية العام: -57.6%)

أنهى مؤشر EGX30 أولى جلسات الأسبوع متراجعا بنسبة 0.15%، وسط إجمالي قيم تداول بلغت 976.9 مليون جنيه (3.7% أقل من المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وكان المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بائعين بختام الجلسة. وبذلك يكون المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية قد تراجع بنسبة 14.15% منذ بداية العام الجاري.

في المنطقة الخضراء: جي بي أوتو (+2.0%)، وفوري (+1.7%)، والإسكندرية لتداول الحاويات والبضائع (+1.6%).

في المنطقة الحمراء: القابضة المصرية الكويتية (-3.7%)، والمصرية للاتصالات (-1.9%)، ومستشفيات كليوباترا (-1.8%).

ارتفعت معظم الأسواق الآسيوية في التعاملات المبكرة هذا الصباح، كما تشير تعاملات العقود الآجلة إلى ارتفاعات مماثلة في المؤشرات الرئيسية في الأسواق الأوروبية والأمريكية في وقت لاحق اليوم.

blackboard

هل هناك تثقيف مالي كاف في مصر؟ وسط التقلبات في الأسواق المالية ومعدلات التضخم غير المسبوقة حول العالم والتوسع في المنتجات المالية المختلفة، بات حتميا أن نعرف جميعا كيف ندير مواردنا المالية للحفاظ على مدخراتنا وحماية استثماراتنا. تظهر الأبحاث أن مفهوم الثقافة المالية ليس بأي حال مفهوما جديدا، لكنه انتشاره يبدو بطيئا سواء في مصر أو على مستوى العالم. وفي مصر، هناك بعض المحاولات داخل وخارج المؤسسات التعليمية التقليدية، لكنها تظل محدودة النطاق، وتبدو جهود التثقيف المالي بحاجة إلى دفعة حقيقية لتشمل فئات المجتمع المختلفة، حسبما تخبرنا مصادرنا.

ماذا يعني التثقيف المالي؟ التثقيف المالي هو امتلاك الأفراد المعرفة والمهارات اللازمة لاتخاذ القرارات المالية المهمة والأساسية، مثل إدارة الموارد المالية الشخصية وإعداد الميزانية والاستثمار وإدارة الديون وتتبع إنفاقك الشخصي. التثقيف المالي هو أساس علاقتك بالمال، وهي رحلة تعلم مستمرة كلما بدأت مبكرا كلما كان ذلك أفضل. ويفيدك التثقيف المالي في تحقيق أهدافك التي تتعلق بالاستثمار أو الادخار أو إدارة أعمالك التجارية، أو حتى خطط التقاعد الناجحة.

ثلث سكان العالم فقط مثقفون ماليا، وفقا لمسح حول التثقيف المالي في العالم من ستاندرد آند بورز في عام 2014 (بي دي إف) والذي شمل أكثر من 150 ألف شخص من 140 دولة. جرى قياس مستوى التثقيف المالي لدى الأفراد المشمولين بالاستطلاع باستخدام أسئلة تقيم المعرفة الأساسية لمفاهيم أربعة أساسية تتعلق باتخاذ القرارات المالية وهي معرفتهم بأسعار الفائدة والفائدة المركبة والتضخم وتنويع المخاطر.

وفي مصر، الأمية مالية أكبر: بلغت نسبة المثقفين ماليا في مصر 27% (30% من الرجال المصريين و25% من النساء المصريات)، وفقا لمسح ستاندرد أند بورز.

الأمية المالية لا تفرق بين الاقتصادات المتقدمة والنامية: يشير التقرير إلى أن النساء والفقراء والأفراد الأقل تعليما يعانون من فجوات فيما يتعلق بالمعرفة المالية. وهذا ليس موجودا في الاقتصادات النامية فقط، إنما أيضا في البلدان ذات الأسواق المالية المتقدمة.

دمج التثقيف المالي في التعليم مبكرا قدر الإمكان ضروري لتقليص تلك الفجوة، حسبما قال المدرس المساعد بقسم التمويل والاستثمار بجامعة مايو بالقاهرة رامي الجالي لإنتربرايز. يرى الجالي أن تدريس المعرفة المالية الأساسية في المرحلتين الإعدادية والثانوية سيكون أكثر فاعلية، لأنها الفترة التي يتشكل فيها تفكير الطالب. "سيساعد ذلك الطالب على فهم كل ما يتعلق بشؤونه المالية وسيتمكن من تحديد مساره المستقبلي والاختيارات الأفضل بالنسبة له من ناحية الدراسة وغيرها في المستقبل"، وفق ما أضافه الجالي.

حتى الآن، نشهد بعضا من دمج الثقافة المالية في المناهج التعليمية ولكن على المستوى الجامعي فقط. يدرس طلاب إدارة الأعمال في جامعة مايو – على سبيل المثال – مواد تتعلق بالتثقيف المالي منذ عامهم الدراسي الأول، ومنها مدخل للمحاسبة والتمويل وأسس التمويل، بما في ذلك التمويل للمؤسسات والتمويل للأفراد والتمويل للمهنيين غير الماليين. تزودهم هذه المواد بالمعرفة المالية النظرية والمعرفة المالية لتطبيقها في حياتهم الشخصية، حسبما يذكر الجالي. وفي العام الدراسي الثالث والرابع في مرحلة التخصص يدرس الطالب مواد التمويل والاستثمار، والتي تعرف الطالب بكيفية الاستثمار في البورصة وفهم طبيعة الأسواق والمؤسسات المالية".

هناك عدد من الجهات التي تقدم دورات تشمل التثقيف المالي في مصر، أبرزها المعهد المصرفي المصري، الذراع التدريبي للبنك المركزي المصري. ويقدم المعهد برنامجا يشمل في محتواه التثقيف المالي ضمن برنامج التعليم الإلكتروني للتدريب من أجل التوظيف. ويستهدف البرنامج – يأتي في نسختين للجامعات الحكومية والخاصة – طلاب كليات التجارة والحقوق والاقتصاد والعلوم السياسية في السنة الرابعة من الدراسة والخريجين الجدد، وفق موقع المعهد الرسمي. ويوفر المعهد المصرفي على موقعه أيضا برامج تثقيف مالي عبر الإنترنت ومقاطع فيديو تعليمية للبالغين والأطفال. وفي عام 2012، أطلق المعهد مبادرة "عشان بكرة" الحائزة على العديد من الجوائز لنشر التثقيف المالي وتحسين قدرة الأفراد على إدارة الأموال، وفهم واستخدام الخدمات المالية المختلفة للمساهمة في تحقيق الشمول المالي. وهناك دورات أخرى حول التثقيف المالي ينظمها المجلس القومي للمرأة مع منظمة العمل الدولية ضمن مشروع "عمل لائق للمرأة" في مصر وتونس والمغرب كان آخرها في أغسطس الماضي.

لكن حتى هذه الخيارات محدودة: المواد المتعلقة بالتثقيف المالي تُدرس فقط لطلبة إدارة الأعمال بجامعة مايو. وهناك جامعات تدمج التثقيف المالي كجزء محدود ضمن مادة الإدارة المالية، ويعود القرار في ذلك لمدرس المادة أن يختار إضافتها للمنهج أم لا. ويرى الجالي أن هناك حاجة للتوسع في تدريس مواد تساعد على تثقيف الطلاب ماليا بصرف النظر عن مجال دراستهم، إلى جانب أهمية التوسع في الثقافة ماليا عموما لجميع أفراد المجتمع. وفي الوقت نفسه، فإن تدريب المعهد المصري موجه بشكل خاص نحو إعداد وتأهيل الطلاب لسوق العمل، وليس من أجل الفهم العام للمفاهيم المالية المستخدمة في الحياة اليومية، على حد قوله.

ومع ذلك هناك بعض الخيارات للتثقيف المالي بشكل مستقل: توفر منصة التعلم الإلكترونية التابعة لمنظمة العمل الدولية دورة تدريبية عبر الإنترنت مخصصة لتزويد المشاركين بالمعرفة والمهارات الأساسية لإدارة شؤونهم المالية الشخصية على نحو أفضل، وهي دورة متاحة لأي فرد. تستخدم الدورة أمثلة من النساء والرجال في حياتهم اليومية، إضافة إلى أنشطة تفاعلية وتسجيلات وتمارين وتكليفات لضمان أن يكون المحتوى مفيدا وممتعا، وتتألف من أربع وحدات و 15 جلسة، والوحدات هي تحديد الأهداف المالية، وإدارة الأموال بحكمة، واستعمال منتجات وخدمات المؤسسات المالية بثقة، وإدارة المخاطر والتأمين. تستغرق الدورة أربع ساعات تقريبا لاستكمالها وهناك اختبار نهائي وهو متاح باللغات الإنجليزية والفرنسية والعربية.


أبرز أخبار قطاع التعليم في أسبوع:

  • منصة مصر للتعليم والصندوق السيادي يقتنصان 56% من سلاح التلميذ: ستستحوذ منصة مصر للتعليم، المملوكة لصندوق مصر السيادي والمجموعة المالية هيرميس، على حصة قدرها 51% من منصة سلاح التلميذ. فيما سيستحوذ الصندوق السيادي منفردا على حصة تبلغ 5%.
  • تستهدف الحكومة الانتهاء من تطوير جميع مناهج التعليم الفني بحلول سبتمبر 2024. وطورت وزارة التعليم العالي حتى الآن 86 منهجا من إجمالي 125 منهجا.
  • وزارة التعليم قد تقنن مراكز الدروس الخصوصية قريبا: سيتعين على مراكز الدروس الخصوصية الحصول على ترخيص من وزارة التربية والتعليم، وفق ما قاله وزير التربية والتعليم رضا حجازي في كلمة أمام مجلس النواب.
  • مدارس 5 نجوم؟ سيجري قريبا تصنيف المدارس الخاصة باستخدام نظام النجوم مثل الفنادق، حسبما قال حجازي أمام مجلس النواب. سيعتمد التصنيف على جودة الخدمات التعليمية المقدمة من قبل المدارس، وهو ما سيؤثر على الرسوم الدراسية التي تحددها المدارس.
  • مدرسة سويسرية في الجونة: افتتح سميح ساويرس ونجيب سميح الأسبوع الماضي أول مبنى لمدرسة أوري شول في الجونة بالبحر الأحمر. المدرسة السويسرية هي الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي تخضع لإشراف سويسري مباشر، وتتبع نسخة معدلة من المناهج السويسرية.

المفكرة

أكتوبر

انطلاق شركة الطيران أير سفنكس منخفضة التكلفة التابعة لمصر للطيران.

27 أكتوبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي.

27 اكتوبر – 30 اكتوبر (الخميس – الأحد): معرض القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، مركز مصر للمعارض.

30 أكتوبر – 1 نوفمبر (الأحد – الثلاثاء): مصر للطاقة، مركز مصر الدولي للمعارض، القاهرة الجديدة.

أواخر اكتوبر – 14 نوفمبر: موسم أرباح الربع الثالث من عام 2022.

أواخر أكتوبر: بنك أبو ظبي الأول يستكمل عملية الاندماج مع بنك عوده مصر بعد إتمام صفقة الاستحواذ.

نوفمبر

الأسبوع الأول من نوفمبر: بعثة من صندوق النقد الدولي تزور مصر لإجراء مفاوضات بشأن اتفاقية القرض.

1 – 2 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

3 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

3 – 5 نوفمبر (الخميس – السبت): أسبوع الموضة المصري.

4 – 6 نوفمبر: انطلاق معرض أوتوتك للسيارات بمركز القاهرة الدولي للمعارض والمؤتمرات.

6 – 18 نوفمبر (الاثنين – الجمعة): شرم الشيخ تستضيف قمة المناخ COP27.

7 نوفمبر (الاثنين): تدشين الخط الأول للقطار الكهربائي السريع.

7 – 13 نوفمبر (الاثنين – الأحد): بطولة العالم للاسكواش للجامعات، نيو جيزة.

21 نوفمبر – 18 ديسمبر (الاثنين – الأحد): كأس العالم لكرة القدم 2022، قطر.

ديسمبر

3 ديسمبر (السبت): عرض مجموعة ديور للرجال لموسم ما قبل الخريف في الجيزة.

13 – 14 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

13 – 15 ديسمبر (الثلاثاء – الخميس): القمة الأمريكية الأفريقية.

15 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأوروبي.

22 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

ديسمبر: بدء تشغيل الميناء الجاف بالسادس من أكتوبر.

ديسمبر: القمة المصرية للسيارات.

ديسمبر: مضاعفة قدرة الربط الكهربائي مع السودان إلى 300 ميجاوات.

يناير 2023

يناير: الشركات المقيدة بالبورصة المصرية وغير المصرفية تقدم تقارير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية لأول مرة.

يناير: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

1 يناير 2023 (الأحد): تطبيق منظومة التسجيل المسبق على الشحنات الجوية بشكل إلزامي.

7 يناير (السبت): عيد الميلاد المجيد.

25 يناير (الأربعاء): ذكرى ثورة 25 يناير/ عيد الشرطة.

26 يناير (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ثورة 25 يناير/ عيد الشرطة.

فبراير 2023

11 فبراير (السبت): بداية الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2023/2022 بالجامعات الحكومية.

مارس 2023

مارس: موسم أرباح الربع الرابع من عام 2022.

23 مارس (الأربعاء): أول أيام رمضان (وفقا للحسابات الفلكية)، ويحل أذان المغرب في 6:08 مساء بتوقيت القاهرة.

أبريل 2023

17 أبريل (الاثنين): شم النسيم.

22 أبريل (السبت): عيد الفطر.

25 أبريل (الثلاثاء): عيد تحرير سيناء.

27 أبريل (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة عيد تحرير سيناء.

أواخر أبريل – 15 مايو: موسم أرباح الربع الأول من عام 2023.

مايو 2023

1 مايو (الاثنين): عيد العمال.

4 مايو (الخميس) عطلة رسمية بمناسبة عيد العمال.

22-26 مايو (الاثنين- الجمعة): مصر تستضيف الاجتماعات السنوية لبنك التنمية الأفريقي، شرم الشيخ.

يونيو 2023

28 يونيو – 2 يوليو (الأربعاء – الأحد): عيد الأضحى (وفقا للحسابات الفلكية).

30 يونيو (الجمعة): ذكرى ثورة 30 يونيو.

يوليو 2023

18 يوليو (الثلاثاء): رأس السنة الهجرية.

20 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة رأس السنة الهجرية.

23 يوليو (الأحد): عيد ثورة 23 يوليو.

27 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ثورة 23 يوليو.

أواخر يوليو – 14 أغسطس: موسم أرباح الربع الثاني من عام 2023.

سبتمبر 2023

26 سبتمبر (الثلاثاء): المولد النبوي الشريف.

28 سبتمبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة المولد النبوي الشريف.

أكتوبر 2023

6 أكتوبر (الجمعة): عيد القوات المسلحة.

أواخر أكتوبر – 14 نوفمبر: موسم أرباح الربع الثالث من عام 2023.

أحداث دون ميعاد محدد

الربع الأول من 2023: أدنوك تستحوذ على 50% من شركة توتال إنرجيز مصر.

النصف الثاني من 2023: افتتاح المتحف المصري الكبير.

النصف الثاني من 2023: المنتدى الوزاري للغاز IEF-IGU، مع تحديد المكان والتاريخ لاحقا.

الربع الثالث من 2023: الشركة المصرية لخدمات التمويل الاستهلاكي التابعة لشركة أيادي للاستثمار والتنمية تطرح أول منتجاتها التمويلية.

أواخر 2022: منصة إي-أسواق تطلق منصة إلكترونية لحجز تذاكر المواقع الأثرية عبر الإنترنت في جميع أنحاء الجمهورية.

2023: مصر تستضيف الاجتماع السنوي لمجلس المحافظين للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية لعام 2023.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).