الإنتاجية ???? قبل نهاية العام

مساء الخير قراءنا الأعزاء، وأهلا بكم في عدد جديد من نشرة إنتربرايز المسائية. نقترب حثيثا من نهاية هذا الأسبوع، ويبدو أننا دخلنا بالفعل مرحلة الهدوء الإخباري التي تصاحب نهاية العام عادة.

أبرز الأخبار هذا المساء –

مزايدة عالمية للتنقيب عن الغاز في 12 منطقة خلال أيام: تستعد الحكومة لطرح مزايدة عالمية للتنقيب عن الغاز في 12 منطقة بالبحر المتوسط والدلتا الأسبوع المقبل، حسبما نقلت بلومبرج الشرق عن مصدر بوزارة البترول. المزايدة ستكون من خلال الشركة القابضة للغازات الطبيعية (إيجاس)، ومن المفترض أن تستمر لمدة 5 أشهر.

الخبر الأبرز عالميا –

لم تتصدر قصة بعينها عناوين الصحف الاقتصادية الأجنبية اليوم. من بين القصص التي رأيناها:

• ارتفعت عائدات السندات السيادية في اليابان مرة أخرى اليوم بعد أن أعلن بنك اليابان (المركزي الياباني) أمس عن تخفيف مفاجئ لسياسة "التحكم في منحنى العائد" (فايننشال تايمز)
• قال الرئيس التنفيذي لتويتر إيلون ماسك إن منصة التغريدات الاجتماعية كانت ستعاني من عجز قدره 3 مليارات دولار لولا إجراءات خفض التكاليف الكبيرة التي نفذها (بلومبرج | سي إن بي سي)

أهم ما جاء في نشرة إنتربرايز الصباحية اليوم الأربعاء:

• صندوق النقد يراقب سعر صرف الجنيه حتى يناير: أعلن صندوق النقد الدولي أنه يتابع ما يحدث لسعر صرف الجنيه عندما ينهي البنك المركزي المصري قيود الاستيراد نهاية هذا الشهر.
• الحكومة تفند المخاوف حول صندوق قناة السويس: نفت الحكومة أمس المزاعم بأن إنشاء صندوق استثمار جديد تابع لهيئة قناة السويس سيمكنها من بيع أصول تابعة للممر المائي الاستراتيجي.
• استثمارات طاقة متجددة بأربعة مليارات دولار من الصين واليابان: قدمت شركة صينية وأخرى يابانية عروضا لوزارة الكهرباء لاستثمار أكثر من 4 مليارات دولار في مشروعات للطاقة المتجددة على مدى السنوات الثماني المقبلة.

نتابع غدا –

تعقد لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الاجتماع الأخير لها هذا العام غدا الخميس، ويتوقع محللون استطلعت إنتربرايز آرائهم الأسبوع الماضي أن يختتم صناع السياسة العام الحالي بزيادة كبيرة قدرها 200 نقطة أساس في أسعار الفائدة لدعم العملة المحلية وكبح التضخم المتزايد. وتوقع سبعة من أصل تسعة محللين وخبراء اقتصاديين شملهم الاستطلاع أن ترفع اللجنة أسعار الفائدة خلال اجتماعها المقبل، فيما توقع خمسة منهم أن تكون الزيادة بواقع 200 نقطة أساس، ليصل بذلك سعر العائد على الإيداع إلى 15.25%، مسجلا أعلى مستوى له منذ أوائل 2019.

???? في المفكرة –

مجلس النواب يبدأ عطلة لمدة أسبوعين، على أن يعود للانعقاد يوم الاثنين الموافق 2 يناير المقبل.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، والتي تجدون فيها قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

????️ طقس الغد – أمطار في القاهرة؟ من المتوقع أن تستقر درجات الحرارة العظمى في العاصمة غدا عند 20 درجة مئوية، بينما تنخفض خلال الليل إلى 13 درجة فقط، وفق تطبيقات الطقس.

تستعد صناعة السيارات العالمية لاستمرار نقص أشباه الموصلات حتى نهاية عام 2023، مدفوعا بزيادة الطلب على السيارات الكهربائية و"خصائص أخرى مرتبطة بالاتصال" في السيارات التقليدية، حسبما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز. من المتوقع أن تشهد رقائق الطاقة المتقدمة المعروفة باسم رقائق كربيد السيليكون، والتي تستخدم خصيصا في المركبات الكهربائية، معدل نمو سنوي مركب بنسبة 14% بحلول عام 2030، وفقا للصحيفة. يخطط مصنعو أشباه الموصلات لتوسيع الطاقة الانتاجية للمصانع، لكن معدلات الإنتاج الحالية تكافح لمواكبة الطلب على اتفاقيات التوريد طويلة الأجل. يتراكم هذا النقص على نقص العرض الموجود مسبقا والناجم عن عمليات الإغلاق التي فرضتها جائحة كوفيد-19، والتي عطلت إنتاج الرقائق وسلاسل التوريد العالمية، ومن المتوقع أن يستغرق حلها سنوات.

إنه أروع وقت في السنة – لعدم العمل. في جميع أنحاء العالم مع اقتراب عيد الميلاد واحتفالات رأس السنة الجديدة، من المرجح أن يكون الموظفون قد بدأوا في الخروج من تركيزهم على العمل في الفترة من 6 إلى 19 ديسمبر واتجهوا للتخطيط للعطلات المقبلة، حسبما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز. ولا يقتصر الأمر على الموظفين فقط، بل إن الشركات التي لديها أعباء عمل أخف في نهاية العام تستخدم وتيرة أبطأ لتقديم حوافز للموظفين، مثل أيام التسوق الإضافية في عيد الميلاد. تعد أماكن التسوق لهدايا عيد الميلاد المزدحمة مؤشرا على أن الكثيرين يقدرون الإلهاء الذي تقدمه عطلات عيد الميلاد على الرغم من أزمة تكلفة المعيشة.

???? في سهرة الليلة –

Nanny: فيلم دراما نفسية جديد على أمازون برايم يدور حول الرحلة المرعبة والمقلقة لمهاجرة أفريقية. التجربة الأولى للمخرج نيكياتو جوسو في كتابة السيناريو، والذي حصد جائزة لجنة التحكيم الكبرى لعام 2022 في مهرجان صندانس السينمائي. يدور الفيلم حول عائشة (لعبت دورها آنا ديوب) مهاجرة غير شرعية سنغالية وأم عزباء تحاول العيش في نيويورك. تحاول عائشة توفير المال الكافي لجلب ابنها لامين من السنغال ليعيش معها في الولايات المتحدة. تحصل عائشة على وظيفة جديدة وهي رعاية روز، ابنة الزوجين الليبراليين الثريين إيمي (ميشيل موناجان) وآدم (مورجان سبيكتور)، اللذين يعيشان في شقة عصرية أنيقة. في بداية الأمر تعاني عائشة من كوابيس واقعية مرعبة، ثم يتطور الأمر لهلاوس خلال اليوم. يعتمد الفيلم على عناصر من الفولكلور في غرب أفريقيا حيث تصادق عائشة بواب المبنى وتلتقي بجدته، كاهنة روحية.

⚽ رياضة –

في الدوري المصري الممتاز: المصري يواجه المقاولون في الساعة الخامسة مساء.

دور الـ 16 من كأس رابطة الدوري الإنجليزي يستمر اليوم بثلاث مباريات، على رأسها مانشستر يونايتد ضد بيرنلي في تمام العاشرة مساء. أما بقية المباريات فهي على النحو التالي:

• بلاكبيرن x نوتنجهام فورست (9:45 مساء)
• تشارلتون x برايتون (9:45 مساء)

???? خارج المنزل –

نهى فكري تحيي حفلا فى بار الجاز بفندق كمبينسكي النيل الساعة 9:30 مساء اليوم.

حفل لفرقة الروك المصرية "ملاذ" في قاعة النهر بساقية الصاوي الليلة الساعة 7:30 مساء.

تحبون الغناء؟ اتجهوا إلى رووم آرت سبيس بالقاهرة الجديدة من أجل ليلة كاريوكي في الثامنة مساء.

???? على ضوء الأباجورة –

She and Her Cat.. رواية أنمي عن النساء والقطط: تتكون الرواية المصورة التي كتبها ناروكي ناجاكاوا وأخرجها ماكوتو شينكاي من أربع قصص قصيرة مترابطة، تنتقل بين منظور الإنسان والقطط طوال الوقت. تدور أحداث الرواية في طوكيو، وتحكي قصة مديرة كلية تجد صعوبة في التعبير عن نفسها، وتشعر بالوحدة في علاقتها العابرة بشخص آخر، حتى تعثر على قطة شارع. نتعرف خلال الرواية أيضا إلى إحدى طالبات الفنون في الكلية، ترتكب خطأ افتراض أن موهبتها الطبيعية هي كل ما تحتاجه للتفوق، ونعرف كذلك قطتها الضعيفة الصغيرة. القطة تساعد امرأة تدعى "أوي" في التغلب على فقدان أحد الأصدقاء، بينما يظهر القط المهيمن على قطط الشارع في دور مريح للبشر.

أنهى مؤشر EGX30 تعاملات جلسة اليوم الأربعاء في المنطقة الخضراء بارتفاع طفيف بنسبة 0.1%. وبلغ إجمالي قيمة التداولات 1.74 مليار جنيه (13.1% أعلى من المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بائعين بختام الجلسة. وبهذا يكون المؤشر قد ارتفع بنسبة 21.7% منذ بداية العام.

في المنطقة الخضراء: جهينة (+7.8%)، والبنك التجاري الدولي (+2.0%)، وموبكو (+1.9%).

في المنطقة الحمراء: ابن سينا فارما (-3.3%)، وحديد عز (-3.1)، النساجون الشرقيون (-3.1%).

بعد سنوات من الاقتراض الرخيص، يزداد حجم الديون العالمية غير المستدامة خاصة في الدول النامية: قفز الاقتراض الرخيص على مدى عقد كامل بالديون العالمية للأسر والشركات والحكومات مجتمعة إلى نحو 290 تريليون دولار، بزيادة تقدر بأكثر من الثلث عما كان عليه في العقد السابق، وفقا لبحث من معهد التمويل الدولي. انخفض الدين العالمي بالفعل هذا العام، بعد أن بلغ ذروته على خلفية موجة الاقتراض خلال جائحة كوفيد-19، لكن عبء خدمة الديون يتزايد نتيجة لموجة التشديد النقدي العالمية الحادة.

الجميع يواجه المشكلة ذاتها لكن البعض يعاني أكثر: ستؤدي الديون المرتفعة إلى الضغط على الاقتصادات التي تعاني بالفعل من أزمة تكاليف المعيشة، وفقا لبلومبرج، وبينما ستقع الدول المتقدمة بلا شك تحت وطأة هذا الضغط، فإن الخطر أكثر حدة بالنسبة للدول النامية التي تمر بأزمة ديون، لا سيما تلك التي تقترض بالدولار.

كانت الحكومات والشركات أكبر المقترضين للأموال الرخيصة، وكان آخرها من خلال حزم الدعم خلال الجائحة. وفي حين أن إجراءات الطوارئ ساندت العديد من الشركات خلال الأوقات الصعبة، إلا أن هناك خطر ارتفاع عدد ما يسمى بشركات "الزومبي"، وفقا لرويترز، نقلا عن بياتا جافورسيك، كبيرة الاقتصاديين في البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية. وأضافت أن شركات الزومبي، التي تكسب ما يكفي فقط لخدمة ديونها، قد تعوق تقدم الشركات القوية في الاقتصادات، من خلال خفض الاستثمار والإيرادات والتوظيف. وجدت تقرير حديث أجراه البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (بي دي اف) أن شركات الزومبي موجودة بشكل أكبر في الاقتصادات التي تهيمن عليها الشركات والبنوك التي تديرها الحكومة.

شهدت الاقتصادات المتقدمة أكبر انخفاض في الديون، حيث تراجع الدين العام والخاص بنسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي العام الماضي، وفي المقابل قفز إجمالي الدين في الدول منخفضة الدخل إلى 88% من الناتج المحلي الإجمالي، مدفوعا بارتفاع الدين الخاص، طبقا لرويترز. مع مستويات الديون على ما هي عليه، هناك مخاوف لدى الدول منخفضة ومتوسطة الدخل من العجز عن سداد ديونها، إذ تقترب 25% من دول الأسواق الناشئة و60% من الوقوع في ضائقة ديون، حسبما ذكر صندوق النقد الدولي في مدونة نشرت بالتزامن مع تقرير مراقب الدين العالمي. انخفض الدين العام والخاص في 2021 إلى ما يعادل 247% من إجمالي الناتج المحلي العالمي، بنسبة 10% عن مستوى الذروة الذي بلغه في 2020.

بالنسبة للدول الأكثر فقرا، فإن حالات التخلف عن سداد الديون تعني قدرا أقل من السيولة للإنفاق على القطاعات الأساسية، الصحة والتعليم والاقتصاد أو التكيف مع تغير المناخ. بحث الكثيرون عن أشكال بديلة لتقليل عبء الديون، الاقتراض من البنوك الخاصة أو المصادر غير الحكومية، وذكرت صحيفة الجارديان أنه بحلول عام 2021، كان 61% من الديون طويلة الأجل العامة والمضمونة من القطاع العام والتي تبلغ قيمتها 3.6 تريليون دولار مستحقة لدائنين من القطاع الخاص بدلا من نادي باريس (مجموعة مسؤولين ممولين من الدول الدائنة الرئيسية) أو الدائنين الرسميين الآخرين، مقارنة بـ 46% في عام 2010.

لكن الدائنين البديلين لديهم سلبيات أكبر، نصف نطاق وقت السداد، وأسعار فائدة مرتفعة وصعوبة في التفاوض أو إعادة جدولة المدفوعات. إذا تخلف بلد عن سداد قرض بنكي خاص، فإن عملية إعادة هيكلة الديون لا تعطي الأولوية للمخاوف الاقتصادية والإنمائية أو استدامة السداد. بينما يمثل الافتقار إلى شفافية الديون قيدا رئيسيا على عودة الاستقرار الاقتصادي للبلد، حسبما قال البنك الدولي في وقت سابق من الشهر.

تعريض أهداف التنمية المستدامة للخطر: يعتمد الضرر الناجم عن الديون الكبيرة على كيفية قيام البنوك المركزية برفع أسعار الفائدة، وبينما يبدو أنها ستستمر (بالإشارة إلى الرفع الأخير الذي نفذه الاحتياطي الفيدرالي)، فإن الآثار العالمية لهذه الارتفاعات لم تظهر بعد. توقع البنك الدولي إمكانية تخلف الدول منخفضة الدخل عن سداد ديونها بنسبة 60% وأكثر من 25% من الدول متوسطة الدخل، وهو ما سيعرض قدرة الدول على الاستثمار في أهداف التنمية المستدامة للخطر، حسبما أفاد مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) (بي دي اف).

الأسر أصبح لديها سيولة نقدية أقل: سيشعر المستهلكون بتأثير معدلات الفائدة المرتفعة على المصروفات الشهرية، بسبب ارتفاع القروض العقارية، مما قد يترك فائضا نقديا أقل للسلع والكماليات وكذلك الضروريات الأخرى، مثل الفواتير أو التعليم أو التخطيط المستقبلي. تعد الأسر الكندية والأسترالية والكورية الجنوبية هي الأكثر عرضة للخطر، بعدما تفادت بلدانهم انهيار سوق العقارات وقطاع البنوك خلال الأزمة المالية العالمية في 2008، ولديها قدر كبير من الرهون العقارية بسعر فائدة متغير.

القروض العقارية ليست الهم الوحيد للأسر. ذكرت بلومبرج أنه بالنسبة للمملكة المتحدة، ستتجاوز مدفوعات الديون 10% من دخل جميع الأسر، بينما ستشكل 15% من الدخل في السويد والنرويج، وفقا لبلومبرج.

يخلق تصاعد الديون والتضخم المرتفع والنمو المنخفض عبئا غير مستدام قد يؤدي إلى انهيار الاقتصاد العالمي، حسبما يقول الخبير الاقتصادي نورييل روبيني لبيزنس إنسايدر. وفي حين أن رفع أسعار الفائدة قد يقلل من ارتفاع التضخم (الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي المصري وغيرهما)، يحذر روبيني من أن الأسر والشركات قد لا يكون لديها القدرة على الوفاء بالتزامات سداد الديون.

ديسمبر

22 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

25 ديسمبر (الأحد): مجلس الشيوخ يعود للانعقاد.

31 ديسمبر (السبت): الموعد الأخير أمام الشركات للتسجيل في منظومة الفاتورة الإلكترونية.

ديسمبر: مضاعفة قدرة الربط الكهربائي مع السودان إلى 300 ميجاوات.

يناير 2023

يناير: الشركات المقيدة بالبورصة المصرية وغير المصرفية تقدم تقارير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية لأول مرة.

يناير: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

1 يناير 2023 (الأحد): تطبيق منظومة التسجيل المسبق على الشحنات الجوية بشكل إلزامي.

7 يناير (السبت): عيد الميلاد المجيد.

25 يناير (الأربعاء): ذكرى ثورة 25 يناير/ عيد الشرطة.

26 يناير (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ثورة 25 يناير/ عيد الشرطة.

فبراير 2023

11 فبراير (السبت): بداية الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2023/2022 بالجامعات الحكومية.

مارس 2023

مارس: موسم أرباح الربع الرابع من عام 2022.

23 مارس (الأربعاء): أول أيام رمضان (وفقا للحسابات الفلكية)، ويحل أذان المغرب في 6:08 مساء بتوقيت القاهرة.

أبريل 2023

17 أبريل (الاثنين): شم النسيم.

22 أبريل (السبت): عيد الفطر.

25 أبريل (الثلاثاء): عيد تحرير سيناء.

27 أبريل (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة عيد تحرير سيناء.

أواخر أبريل – 15 مايو: موسم أرباح الربع الأول من عام 2023.

30 أبريل (الأحد): الموعد النهائي أمام أصحاب المهن الحرة للتسجيل في منظومة الفاتورة الإلكترونية.

مايو 2023

1 مايو (الاثنين): عيد العمال.

4 مايو (الخميس) عطلة رسمية بمناسبة عيد العمال.

22-26 مايو (الاثنين- الجمعة): مصر تستضيف الاجتماعات السنوية لبنك التنمية الأفريقي، شرم الشيخ.

يونيو 2023

28 يونيو – 2 يوليو (الأربعاء – الأحد): عيد الأضحى (وفقا للحسابات الفلكية).

30 يونيو (الجمعة): ذكرى ثورة 30 يونيو.

يوليو 2023

18 يوليو (الثلاثاء): رأس السنة الهجرية.

20 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة رأس السنة الهجرية.

23 يوليو (الأحد): عيد ثورة 23 يوليو.

27 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ثورة 23 يوليو.

أواخر يوليو – 14 أغسطس: موسم أرباح الربع الثاني من عام 2023.

سبتمبر 2023

26 سبتمبر (الثلاثاء): المولد النبوي الشريف.

28 سبتمبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة المولد النبوي الشريف.

أكتوبر 2023

6 أكتوبر (الجمعة): عيد القوات المسلحة.

أواخر أكتوبر – 14 نوفمبر: موسم أرباح الربع الثالث من عام 2023.

أحداث دون ميعاد محدد

الربع الأول من 2023: أدنوك تستحوذ على 50% من شركة توتال إنرجيز مصر.

النصف الثاني من 2023: افتتاح المتحف المصري الكبير.

النصف الثاني من 2023: المنتدى الوزاري للغاز IEF-IGU، مع تحديد المكان والتاريخ لاحقا.

الربع الثالث من 2023: الشركة المصرية لخدمات التمويل الاستهلاكي التابعة لشركة أيادي للاستثمار والتنمية تطرح أول منتجاتها التمويلية.

أواخر 2022: منصة إي-أسواق تطلق منصة إلكترونية لحجز تذاكر المواقع الأثرية عبر الإنترنت في جميع أنحاء الجمهورية.

2023: مصر تستضيف الاجتماع السنوي لمجلس المحافظين للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية لعام 2023.