الرجوع للعدد الكامل
الأحد, 4 سبتمبر 2022

تراجع معدل المواليد في مصر + موظفو زووم يميلون إلى العمل من المكتب

بالأرقام – تراجع معدل المواليد: انخفض معدل المواليد في مصر إلى 2.85 طفل لكل امرأة في عام 2021 من 3.5 في عام 2014، وفق المسح الذي أجراه الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء لعام 2021 (بي دي إف). ويقترب المعدل الحالي من المستهدف الحكومي ضمن برنامج "اتنين كفاية"، والذي يهدف إلى خفض معدل المواليد إلى 2.4 طفل لكل امرأة بحلول عام 2030.

وأيضا – تراجع عدد الفتيات اللاتي تعرضن للختان (المحظور قانونا) قبل بلوغهن 19 عاما إلى 14%، مقارنة بـ 21% في عام 2014.


موظفو زووم يعتقدون أن العمل من المكتب ضروري، لكن ليس لإنجاز المهام المطلوبة: تحول مكان العمل إلى بيئة اجتماعية، وفق ما قاله المسؤولون التنفيذيون بشركة زووم لصحيفة وول ستريت جورنال. وظيفة المكتب الرئيسية الآن هي تسهيل التعاون وتعزيز روح الزمالة، بدلا من تقديم عمل ذي إنتاجية، حسبما قال المسؤولون بالشركة. تكافح جميع الشركات حول العالم للتكيف مع طبيعة الحياة بعد جائحة "كوفيد-19"، مع عودة بعض الموظفين للمكاتب وتفضيل آخرين العمل من المنزل، ويحاول المديرون معرفة كيف يمكن إتمام مهام العمل والحفاظ على تدفق الأفكار حتى عندما لا يكون الموظفون في غرفة واحدة. وقالت المديرة المالية بشركة زووم كيلي ستيكلبرج إن هذا "سؤال المليون الدولار الذي لا يزال الجميع يحاول الإجابة عنه". وبالنسبة للشركة الرائدة في تكنولوجيا الاتصال عبر الفيديو، قد تكون قيمة السؤال فعلا تساوي إيرادات بمليارات الدولارات.

القليل من الشركات لديها حوافز مالية أكبر من تلك التي لدى زووم لفهم مستقبل العمل: بعد أن ذاع صيت زووم أكثر في الأيام الأولى لتفشي الجائحة، شهد سهم الشركة قفزة كبيرة في سعره، وتجاوزت قيمة الشركة – لفترة مؤقتة – إكسون موبيل عند بلوغها ذروة قيمتها السوقية 159 مليار دولار العام الماضي، وانخفضت الآن لتصل إلى قرابة 24 مليار دولار. وحتى الآن، علمت الشركة أن العديد من الأشخاص، من بينهم موظفي زووم نفسها، يريدون الاستمرار في العمل من المكتب وعند بعد.

العمل الهجين يحقق التوازن المطلوب: العمل من المكتب أفضل فيما يتعلق بأنشطة الفريق مثل الاجتماعات والتدريبات والتوجيه. وعلى النقيض، العمل من المنزل أفضل للوظائف الفردية مثل الكتابة والبرمجة وتلك التي تتطلب تفكيرا عميقا، بحسب ما قاله أستاذ الاقتصاد بجامعة ستانفورد نيكولاس بلوم للصحيفة. استنتاج بلوم مشابه إلى ما توصلت إليه زووم، وهو أنه يمكن تحقيق أفضل ما في العالمين -العمل من المكتب وعن بعد – من خلال العمل الهجين.


شركات السيارات تعيد طرح منتجاتها الأكثر شهرة دون بصمة الكربون: إذا كنت لا تميل كثيرا إلى تصميمات السيارات المستقبلية مثل تسلا، فلا تقلق: الآن يمكنك الحصول على سيارة بتصميم عادي وفي نفس الوقت تحافظ على البيئة، حسبما ذكرت صحيفة واشنطن بوست. هذا الاتجاه الجديد تقوده شركات عملاقة مثل فورد وفولكس فاجن وجاجوار ودودج وغيرها. تخيل نفسك تضع باص فولكس الستيناتي الشهير على الشاحن قبل قيادته على الطريق. الفارق الوحيد هو السعر، فالنسخة الكهربائية من السيارة تباع بسعر 65 ألف دولار، وهو ثمن باهظ بالطبع، لكن يمكن النظر إليه باعتباره استثمارا طويل الأجل، سواء لكوكب الأرض أو للإنفاق الشهري الوقود.

ماذا عن شعور القيادة نفسه؟ هل ستشعر أنك تقود سيارة دودج تشارجر دايتونا إذا لم يسمع الناس صوتها من مسافة 100 متر؟ هذه التفاصيل وضعتها الشركة في الاعتبار، لذلك وضعت صوت هدير إلكتروني من أجل توفير تجربة أكثر واقعية.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).