الثلاثاء, 26 يوليو 2022

في محاولة لزيادة أحجام التداولات.. البورصة تتطلع لزيادة استثمارات المؤسسات الحكومية في السوق

عناوين سريعة

نتابع اليوم

صباح الخير قراءنا الأعزاء، وأهلا بكم في عدد جديد من نشرتنا الصباحية.

هل وافقت أوراسكوم المالية على بيع حصتها في بلتون إلى شيميرا؟ ذكرت جريدة حابي نقلا عن مصادر مطلعة أن مجلس إدارة شركة أوراسكوم المالية القابضة قرر في اجتماعه أمس بيع حصة الشركة البالغة 56% من شركة بلتون المالية القابضة إلى شركة شيميرا للاستثمار الإماراتية. تسعى الشركة التي تتخذ من أبو ظبي مقرا لها إلى الاستحواذ على ما يصل إلى 90% من بلتون، وعرضت 1.485 جنيه للسهم الواحد، ما يقدر قيمة الشركة بنحو 690 مليون جنيه. وتنتهي فترة سريان عرض الشراء الإجباري المقدم من شيميرا في 3 أغسطس. سيكون لدينا المزيد حول الصفقة في نشرتنا الصباحية غدا.

يحدث اليوم –

يصدر صندوق النقد الدولي غدا تقريره المحدث حول آفاق الاقتصاد العالمي. وحذر الصندوق من أنه سيخفض "بشكل كبير" توقعاته للنمو العالمي لعام 2022 بسبب الحرب في أوكرانيا وارتفاع التضخم وأسعار الفائدة عالميا، والتي تلقي بظلال ثقيلة على الاقتصاد العالمي.

سيكون لدينا تغطية كاملة للتقرير في نشرتنا الصباحية غدا، ولكن إذا كنت لا تستطيع الانتظار، فيمكنك قراءة التقرير ومشاهدة المؤتمر الصحفي الساعة 3 مساء بتوقيت القاهرة هنا.

تتواصل اليوم المناقشات حول وثيقة سياسة ملكية الدولة، مع التركيز على صناعة الأدوية. ناقش ممثلو صناعة الرعاية الصحية الوثيقة يوم الأحد. وتشهد أيام الأحد والثلاثاء والخميس من كل أسبوع ورش عمل حول كيفية تأثير خطط تخارج الحكومة على قطاعات معينة. يمكنكم الاطلاع على مزيد من التفاصيل حول جدول الاجتماعات من هنا.

يعقد اليوم مجلس الأعمال المصري الهندي اجتماعه الأول منذ 2016 في القاهرة لبحث الاستثمارات المشتركة، وفقا لجريدة البورصة.

يعقد مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي اجتماعه لمراجعة أسعار الفائدة اليوم وغدا، وهناك إجماع على أن الفيدرالي سيمضي قدما في رفع سعر الفائدة للمرة الثانية على التوالي بمقدار 75 نقطة أساس في الوقت الذي يكافح فيه لكبح جماح التضخم.

سيكون لدى لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي المصري متسع من الوقت لاستيعاب ما يفعله الاحتياطي الفيدرالي بعد ذلك عندما تجتمع في المرة القادمة لمراجعة الأسعار يوم الخميس 18 أغسطس.

تراجعت الأسهم الأمريكية أمس قبيل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي والإعلان عن أرباح شركات التكنولوجيا هذا الأسبوع. أغلق مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بشكل هامشي في المنطقة الخضراء بينما أغلق مؤشر ناسداك منخفضا، إذ يستعد المستثمرون للأخبار السيئة عندما تعلن أمازون وجوجل وفيسبوك ومايكروسوفت أرباح الربع الثاني.

يحدث غدا –

مصر تستضيف اجتماعات الجمعية العمومية للشركة الأفريقية لإعادة التأمين، وفق بيان صحفي لوزارة المالية. وستعقد الاجتماعات وجها لوجه للمرة الأولى منذ تفشي الجائحة، واستضاف المغرب آخر اجتماعات عقدت وجها لوجه في عام 2019.

خلال الاجتماعات، يناقش ممثلو 42 دولة أفريقية النتائج المالية للشركة الأفريقية لإعادة التأمين في عام 2021، إلى جانب أداء الشركة في الأسواق الأفريقية المختلفة، وفق ما قاله المدير الإقليمي للشركة جمال صقر، بحسب البيان. كما سيناقش الحاضرون أيضا القضايا والملفات المهمة المتعلقة بصناعة التأمين وإعادة التأمين في أفريقيا، خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية الراهنة.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، والتي تجدون فيها قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

الخبر الأبرز عالميا –

روسيا تضيق الخناق على أوروبا المتعطشة للطاقة: تعمل شركة غازبروم الروسية على خفض تدفق الغاز عبر خط أنابيب نورد ستريم 1 هذا الأسبوع، ما يزيد الضغط على ألمانيا التي كانت تكافح بالفعل لتأمين ما يكفي من الغاز للاستهلاك خلال الشتاء. في بيان أمس، قالت شركة الغاز الروسية العملاقة إنها ستخفض التدفقات إلى 20% فقط من السعة، وألقت باللوم على مشكلة في توربين آخر. وكانت غازبروم قد خفضت بالفعل الشحنات بنسبة 60% في يونيو، والتي زعمت أيضا أنها كانت بسبب توربين. ارتفعت العقود الآجلة للغاز في أوروبا بنسبة 12% تقريبا على خلفية الأخبار. (رويترز | بلومبرج | فايننشال تايمز | نيويورك تايمز | وول ستريت جورنال)

قد يكون تقنين الاستهلاك الآن هو الخيار الوحيد، وفقا للكاتب المتخصص في السلع في بلومبرج خافيير بلاس، الذي كتب أن البلاد لن يكون لديها ما يكفي من الغاز لفصل الشتاء ما لم تحدث "تخفيضات كبيرة في الطلب".

الأمور ساءت بالفعل: أظهرت البيانات الجديدة الصادرة أمس أن ثقة الأعمال الألمانية تراجعت إلى أدنى مستوى لها في عامين في يونيو، حيث أدى ارتفاع أسعار الطاقة وعدم اليقين بشأن إمدادات الغاز إلى وضع البلاد "على أعتاب ركود".

قد تستأنف أوكرانيا صادرات القمح عبر البحر الأسود في أقرب وقت هذا الأسبوع بعد اتفاق الأسبوع الماضي مع روسيا لفتح الطريق أمام ملايين الأطنان من الحبوب العالقة في موانئ البلاد، حسبما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز. يأتي ذلك على الرغم من الضربة الصاروخية الروسية على ميناء أوديسا بعد ساعات من توقيع الاتفاق، وهو هجوم قالت أوكرانيا إنه يخالف الاتفاق. وزعمت روسيا أنها أطلقت النار على هدف عسكري، وبالتالي فهي لم تنتهك الاتفاق.

ترشيحنا للقراءة هذا الصباح –

الخبير الاقتصادي العالمي محمد العريان يقدم تحليلا في مقاله على صحيفة فايننشال تايمز حول الاستثمار في الأسواق الناشئة وسط استمرار الرياح الاقتصادية المعاكسة. يقول العريان: "يحتاج المستثمرون إلى مراعاة كل من تشتت العائدات في فئات الأصول، والتأثيرات الاقتصادية والمالية التي لم نشهدها بالكامل بعد، مثل ارتفاع التضخم العالمي الذي يجبر البنوك المركزية الرئيسية على تشديد السياسات، خصوصا في ظل تباطؤ الاقتصاد بسرعة.


هيئة الاستثمار تبحث فرص الاستثمار في مصر مع شركات هندية: بحث الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة محمد عبد الوهاب الفرص الاستثمارية المحتملة في مجالات الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والصناعات الهندسية والغزل والنسيج مع وفد من الشركات الهندية يزور البلاد أمس، وفق بيان لمجلس الوزراء. وناقش عبد الوهاب خطط التوسعية المحتملة مع الشركات الهندية التي تعمل بالفعل في مصر، وفي مقدمتها تي سي أى سنمار وفليكس فيلمز.

تعيين الابن الأكبر لأمير الكويت الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح رئيسا لمجلس الوزراء، وفقا لوكالة الأنباء الكويتية (كونا). وظلت الكويت من دون حكومة رسمية منذ أبريل عندما استقال رئيس مجلس الوزراء ردا على اقتراح بحجب الثقة عنه من قبل نواب معارضين. سيقوم الصباح الآن بتشكيل حكومة جديدة والاستعداد لانتخابات مبكرة.

enterprise

موعدنا اليوم مع "الاقتصاد الأخضر" بوابتكم الأسبوعية للاقتصاد المستدام في مصر، والتي تركز كل يوم ثلاثاء على أنشطة الاقتصاد المستدام والموارد المتجددة، والتنمية الخضراء في البلاد. نطاق "الاقتصاد الأخضر" كبير للغاية، ويغطي كل شيء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مرورا بمشروعات إدارة المياه والصرف الصحي وحتى البناء المستدام.

في عدد اليوم: نلقي نظرة معمقة على تقرير المساهمات المحددة وطنيا المحدث للحكومة (بي دي اف) الذي يغطي الفترة من 2015 حتى 2030. يقدم التقرير أهداف محدثة للانبعاثات لعام 2030، مع التركيز على الإجراءات الحكومية الهادفة لخفض الانبعاثات في قطاعي الطاقة والنقل – وهما الأكثر تلويثا بين الصناعات كافة.

enterprise

A sizzling summer awaits you by the bay: We’ve saved you the hassle of planning by bringing you a lineup of unmatched energy and fun-packed vacation activities to last you all season long. It’s time to create magical memories with relaxed beachside days and excitingly fresh nights. From pumping up the adrenaline with Footgolf and Go-Karting to turning up the music and heat at Sobar with ladies’ nights, groovy beats, and lots of dancing. From BBQ beach parties at S-cape to riding horses by the sea — there’s a little special something for everyone. We look forward to seeing you at the bay.

استثمار

خطوة كبيرة نحو تحقيق التكامل الإقليمي

مصر والإمارات والأردن تمضي قدما في تنفيذ الشراكة الصناعية البالغة قيمتها 10 مليارات دولار: حددت مصر والأردن والإمارات العربية المتحدة – والبحرين التي انضمت حديثا للشراكة – مشروعات مشتركة بقيمة 3.4 مليار دولار، وذلك لتنفيذها في المرحلة الأولى من الشراكة الصناعية البالغ قدرها 10 مليارات دولار، التي جرى توقيعها في مايو الماضي، وفقا لبيان مشترك (بي دي إف) لوزراء التجارة والصناعة بالدول الأربع. وجرى اختيار 12 مشروعا في قطاعات الأغذية والزراعة والأدوية والأسمدة كمرحلة أولى من قبل اللجنة العليا للشراكة الصناعية التكاملية والتي تضم وزراء التجارة والصناعة في الدول المشاركة، وذلك في اجتماعها أمس بالقاهرة. ستركز المرحلة الثانية من الشراكة على قطاعات المعادن والكيماويات والبلاستيك والمنسوجات والملابس، بحسب البيان.

وانضمت مملكة البحرين إلى الشراكة أمس، بعدما وقعت رسميا على الاتفاقية الخاصة بها. وقال وزير الصناعة والتجارة والتموين الأردني يوسف الشمالي إن "تواجد مملكة البحرين في هذه الشراكة سيشكل دفعة قوية وزخما اقتصاديا لمبادرة الشراكة الصناعية بما يسرع في تحقيق التكامل الاقتصادي المنشود وبناء شراكات صناعية فريدة قادرة على تعزيز أهداف المبادرة وتحقيق النمو الاقتصادي".

ما الذي يبحثون عنه؟ التحوط ضد اضطرابات سلاسل التوريد بشكل أساسي: أكدت الدول الأربع الأعضاء أن الغرض من الاتفاقية هو ربط سلاسل التوريد الخاصة بها ودمج شبكاتها الصناعية واللوجستية لتقليل اضطرابات سلاسل التوريد. لكن كل دولة ألمحت في البيان عما تأمل في الحصول عليه من الاتفاقية:

  • الأردن يريد حماية الإمدادات الحيوية: قال وزير الصناعة والتجارة الأردني إن "الدول الأربع بحثت خلال الاجتماع مشاريع ذات الاهتمام والأولوية لبلداننا من شأنها تعزيز الأمن الغذائي والأمن الدوائي"، بحسب البيان.
  • مصر تريد التكاتف في مواجهة المتغيرات السياسية والاقتصادية: قالت وزيرة التجارة والصناعة نيفين جامع إن "الفترة الحالية تشهد العديد من المتغيرات السياسية والاقتصادية على الساحتين الإقليمية والعالمية، وهو الأمر الذي يدعو إلى المزيد من التكاتف والترابط فيما بين الدول العربية وتنفيذ المزيد من الشراكات الاقتصادية".
  • البحرين تريد أسواق تصدير جديدة بشكل أساسي: هذا ما قاله وزير الصناعة والتجارة البحريني زايد الزياني في مقابلة مع سكاي نيوز عربية أمس. وأضاف أن بلاده تتطلع إلى خمسة قطاعات تأمل في تصدير منتجاتها ، بما في ذلك الأغذية والأسمدة والأدوية والمنسوجات والمعادن والبتروكيماويات.
  • الإمارات تمول الاتفاقية: "تؤكد دولة الإمارات على التزامها الجاد بالشراكة من خلال الصندوق الاستثماري الذي ستديره شركة أيه دي كيو القابضة "صندوق أبو ظبي السيادي" بقيمة 10 مليارات دولار للاستثمار في المشاريع المنبثقة عن هذه الشراكة في القطاعات المتفق عليها"، وفق ما قاله وزير الصناعة والتكنولوجيا الإماراتي سلطان الجابر في كلمته خلال الحدث.

"مسألة حياة أو موت": تلك كانت الكلمات التي استخدمها رئيس الوزراء مصطفى مدبولي خلال لقائه مع وزراء تجارة الدول الأربع أمس. ودعا مدبولي الوزراء إلى أخذ زمام المبادرة وتحويل الاتفاقات الموقعة إلى مشاريع. وحثهم على وضع إطار زمني، كما تعهد بإزالة أي عقبات أو إجراءات بيروقراطية قد تواجه تنفيذ المشروعات.

ما زلنا في انتظار الكثير من التفاصيل: لا يزال من غير الواضح المشاريع التي ستتلقى التمويل أو كيف ستخصص الأموال. وقال وزير التجارة الأردني في مقابلة مع قناة سي إن بي سي عربية إن بلاده ستشارك في 10 مشروعات من أصل 12 مشروعا، والتي ستتلقى استثمارات بقيمة 3.2 مليار دولار (شاهد 1:27 دقيقة). ولم يتضح بعد موقف مصر والإمارات والبحرين في هذا الشأن.

مشاركة القطاع الخاص أمر بالغ الأهمية: دعا الوزير الإماراتي شركات القطاع الخاص إلى المشاركة في المناقشات حول الشراكة الجديدة حتى تتمكن من الاستفادة على أفضل وجه من الاستثمارات المزمعة. وذكر البيان أن اللجنة العليا ستعقد اجتماعات مع الشركات المهتمة بالمشاركة.

الخطوات التالية: ستعمل اللجنة العليا على إعداد دراسات الجدوى للمشاريع المختارة، وستطرح بعد ذلك خارطة طريق تفصيلية أمام المستثمرين، بحسب البيان.

وحظيت الأنباء بتغطية واسعة من قبل مقدمي برامج التوك شو الليلة الماضية. أجرى برنامجا "الحكاية" (شاهد 8:33 دقيقة) و"حديث القاهرة" (شاهد 31:52 دقيقة) اتصالات هاتفية مع وزيرة التجارة نيفين جامع لمناقشة الشراكة، فيما خصص برنامج "على مسؤوليتي" (شاهد 8:08 دقيقة) جزءا من وقته لمناقشة ما تعنيه الشراكة الجديدة لمصر.

أسواق المال

البورصة المصرية تستهدف إعادة المستثمرين المؤسسيين المحليين إلى السوق

البورصة المصرية تتطلع إلى زيادة استثمارات المؤسسات الحكومية في أسواق المال، إذ عقد مسؤولو البورصة الفترة الماضية سلسلة من الاجتماعات مع مؤسسات مملوكة للدولة في محاولة لزيادة حجم استثمارات المؤسسات المحلية في سوق المال المصري وتعزيز السيولة، حسبما قالت مصادر مطلعة لإنتربرايز.

المؤسسات المشاركة: عقد مسؤولو البورصة المصرية في الأسابيع الماضية اجتماعات مع عدد من المؤسسات الحكومية ومديري الصناديق والجهاز المركزي للمحاسبات لبحث العقبات التي تقف حائلا أمام زيادة استثماراتها في السوق. وتضمنت قائمة المؤسسات التي شاركت في الاجتماعات: البريد المصري، وشركات التأمين المملوكة للدولة وفي مقدمتها شركة مصر القابضة للتأمين، وهيئة التأمينات الاجتماعية، والهيئة العامة للتأمين الصحي، وهيئة الأوقاف المصرية، وفقا للمصادر.

ما الدافع وراء كل هذا؟ السيولة. شهدت البورصة المصرية أحجام تداول ضعيفة هذا العام. انسحبت المؤسسات الأجنبية من الأسواق الناشئة بشكل عام (ومصر على وجه الخصوص) وابتعدت مؤسسات الدولة عن الأسهم (عدا المؤسسات المالية الكبرى مثل بنك مصر والبنك الأهلي المصري). ترك ذلك المستثمرين الأفراد مسؤولين بشكل كامل عن اتجاه السوق المحلية في عام 2022: شكلت المؤسسات المحلية أقل من 4% من إجمالي حجم التداول في مايو، وفقا لحسابات إنتربرايز التي تستند على الأرقام التي قدمتها لنا البورصة. ارتفعت شهية المؤسسات المحلية في الأسابيع الأخيرة، ولكن حتى الآن في يوليو لا تزال تشكل 13% فقط من قيمة التداولات. وقال مصدرنا عن المحادثات "إنها عملية مستمرة، وهذه واحدة من أهم القضايا التي عملنا عليها مؤخرا". "السوق في حاجة حاليا إلى زيادة السيولة، لا سيما السيولة المؤسسية".

كان 2022 عاما سيئا للبورصة المصرية حتى الآن: أدى الشعور العام بتجنب المخاطرة وتدافع المستثمرين المؤسسيين الأجانب للخروج من الأسواق الناشئة إلى تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية EGX30 إلى أدنى مستوى له منذ نوفمبر 2016. أدت الرياح المعاكسة – بما في ذلك التضخم المتصاعد وارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية والمخاوف الجيوسياسية جراء الغزو الروسي لأوكرانيا – إلى خروج استثمارات المحافظ الأجنبية من سوق المال المصرية، والذي انخفض بنسبة 23% منذ بداية العام الحالي.

لكن البورصة تأمل أن تؤدي بيئة الاستثمار الأكثر مرونة إلى عودة المؤسسات المحلية إلى السوق مجددا: وبدأت الاجتماعات بعد أن ناقش رئيس الوزراء مصطفى مدبولي الأمر مع رئيس البورصة المصرية محمد فريد في أبريل. ومن خلال جمع جميع الأطراف المعنية على طاولة واحدة، تأمل البورصة المصرية في تطوير أطر استثمارية محدثة وأكثر مرونة توفر عوائد جيدة للمستثمرين وتحسن السيولة في البورصة. وقال مصدر في البورصة لإنتربرايز، "نتطلع حاليا لتيسير عملية الاستثمار أكثر مما نتطلع لزيادة حجم الاستثمارات".

مشكلة واحدة: صناديق التأمينات والمعاشات لا تميل إلى التوسع في الاستثمار بالأسهم: غالبا ما تركز شركات التأمين المحلية استثماراتها على الديون (السيادية وديون الشركات). وينص قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات على أن تستثمر أموال التأمينات الاجتماعية والمعاشات ما لا يقل عن 75% من احتياطيها في أذون وسندات الخزانة العامة، بحسب موقع اليوم السابع، مع تقسيم الأموال المتبقية على مجموعة من أدوات الاستثمار. واستثمر صندوق التأمين الاجتماعي للعاملين بالقطاع الحكومي 1% فقط من إجمالي أمواله في البورصة المصرية في عام 2019، وفقا لرئيس الصندوق آنذاك محمد سعودي.

ترى البورصة المصرية أن هناك حلان محتملان لهذه المشكلة:

# 1 – تحسين مهارات مديري الاستثمار. بعد سلسلة الاجتماعات، حددت مؤسسات الدولة الحاجة إلى البدء في تطوير معايير لاختيار مديري الأصول المؤهلين ولجان الاستثمار والتأكد من أنهم مؤهلون على المستوى الفني والمهني حتى يتمكنوا من اتخاذ قرارات استثمارية أفضل.

# 2 – تخفيف القيود + التقييم طويل الأجل: يتعين على مديري الأصول الالتزام بقواعد صارمة للغاية تهدف إلى الحد من الخسائر وضمان الأرباح وإلا فإنهم يواجهون تداعيات قانونية من قبل الجهاز المركزي للمحاسبات. تميل أيضا إلى التقييم على أساس شهري أو على أساس نتائج قصيرة الأجل. حددت اجتماعات البورصة المصرية الحاجة إلى نماذج استثمار أكثر مرونة تسمح لمديري الأصول باتخاذ قرارات مستنيرة وتعظيم العوائد على المدى الطويل.

دمج واستحواذ

أليانز تستحوذ على 40% من الشركة المشتركة مع سانلام

أليانز ستمتلك 40% من مشروعها المشترك الجديد مع شركة سانلام الجنوب أفريقية، وفق ما قاله مصدر في أليانز مصر لإنتربرايز، مؤكدا ما نشرته جريدة الشروق حول الصفقة.

أكبر صفقة اندماج في قطاع التأمين بأفريقيا: اتفقت الشركتان على دمج عملياتهما في أفريقيا خلال مايو الماضي لإنشاء “أكبر مجموعة مالية غير مصرفية في القارة”. سيعمل المشروع المشترك في 29 دولة أفريقية، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته 33 مليار راند جنوب أفريقي (2.05 مليار دولار). وستواصل شركة سانلام العمل بشكل مستقل في جنوب أفريقيا، حيث يقع مقرها الرئيسي، ومن المقرر إدراج ناميبيا في مرحلة لاحقة.

يمكن لشركة أليانز زيادة حصتها: يمكن أن تزيد أليانز لاحقا حصتها في الشركة الجديدة إلى 49% والحصول على حقوق الإدارة، كما أخبرنا المصدر أمس، دون الكشف عن مزيد من المعلومات.

وستتيح الصفقة لشركة سانلام الدخول إلى السوق المصرية لأول مرة. وتخطط شركة التأمين الجنوب أفريقية لدخول السوق المصرية منذ عام 2019.

ومن أخبار الدمج والاستحواذ أيضا –

أطلقت شركة فوندرزلاين المتخصصة في تأسيس الشركات الناشئة، ومقرها برلين، عملياتها في مصر بعد أن استحوذت عليها شركة كرييتف دوك التشيكية، حسبما قال العضو المنتدب للشركة فوندرزلاين مصر أنس رباح لإنتربرايز. اشترت الشركة التشيكية في وقت سابق من هذا الشهر فوندرزلاين لإنشاء ما قالت الشركة إنه سيكون أكبر شركة مستقلة لإنشاء المشروعات الناشئة في العالم، وقد أسست الآن فوندرزلاين مصر كجزء من خططها للتوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

سياسة ذكية: يساعد بناة الشركات في إنشاء الشركات الناشئة من الصفر، بما يتجاوز مجرد تزويدهم برأس المال المطلوب. عادة ما يكمن دور بناة الشركات في توظيف شركة ناشئة واختبار منتجها وإعداده قبل طرحه في السوق. ويركز بناة الشركات غالبا على عدد قليل من الشركات الناشئة في المراحل المبكرة، بدلا من تولي محافظ كبيرة من الشركات الناشئة.

الشركة مهتمة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: أتاحت صفقة الاستحواذ لشركة كرييتف دوك الدخول إلى العديد من دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت، وتخطط الآن لاستثمار أكثر من 100 مليون يورو في المنطقة على مدى السنوات الخمس المقبلة. وقال رباح إن فوندرزلاين لديها خبرة في مختلف القطاعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما في ذلك الخدمات المالية والرعاية الصحية والخدمات اللوجستية والتصنيع والمرافق.

فوندرزلاين لا تزال تدرس السوق المصرية لتحديد القطاعات التي ستركز عليها ومتوسط حجم التمويل لكل استثمار، وفق ما قاله رباح. “مشهد الشركات الناشئة جيد للغاية ويزدهر، ولكن من ناحية أخرى، هناك عدد كبير من الشركات العادية والشركات العائلية التي تعمل بشكل تقليدي للغاية وليس لديها أسلحة تقنية”، حسبما أضاف رباح، موضحا “نريد تعزيز تدفق الأعمال لهذه الشركات من خلال بناء مشاريع تقنية وشركات ناشئة تحت مظلتها”.

شركات ناشئة

"كرتونة" الناشئة تجمع 12 مليون دولار في جولة تمويلية أولية

جمعت منصة التجارة الإلكترونية كرتونة، التي تربط تجار التجزئة بالمصنعين وتجار الجملة، 12 مليون دولار في جولة تمويل أولية بقيادة شركة الاستثمار المغامر سيليكون بادية، وفق ما أعلنته الشركة في بيان لها (بي دي إف) أمس. شارك أيضا في الجولة صندوق سند التابع لوكالة التنمية الألمانية ومسرعة الأعمال التابعة للبنك العربي وصني سايد فينتشرز إلى جانب المساهمين الحاليين جلوبال فينتشرز وكيبل أفريكا فينتشرز، الذين استثمروا في الشركة في جولة ما قبل التمويل الأولي البالغة 4.5 مليون دولار التي أتمتها الشركة في سبتمبر الماضي.

تفاصيل حول الشركة: تأسست كرتونة في أغسطس 2020، وهي تدير سوقا رقميا يسمح لتجار التجزئة بشراء سلع استهلاكية من البائعين عبر الإنترنت مع تلقي مقارنات الأسعار في الوقت الفعلي وأوقات التسليم المقدرة. تعمل المنصة حاليا مع 200 شركة للسلع الاستهلاكية، بما في ذلك الأسماء المعروفة مثل هينكل ويونيليفر وبيل ومونديليز، جنبا إلى جنب مع 1500 موزع وتاجر جملة.

نمو سريع: بعد أقل من عامين من إطلاق المنصة، أصبح لديها أكثر من 60 ألف مستخدم في 11 مدينة مصرية، وتتعامل حاليا مع نحو مليون طلب سنويا بقيمة إجمالية تبلغ 2.3 مليار جنيه.

أماكن جديدة وقطاعات جديدة: "بحلول نهاية عام 2023، نأمل أن يكون لنا وجود في كل محافظة، ونستكشف إمكانية توسيع خدماتنا إلى قطاعات أخرى، على سبيل المثال، الأدوية أو الإلكترونيات أو مواد البناء الخفيفة التي تناسب ديناميكيات منصتنا"، وفق ما قاله الرئيس التنفيذي للشركة محمود طلعت لإنتربرايز.

تنقلات

وليد حسونة رئيسا تنفيذيا لـ "فاليو": سيترك الرئيس التنفيذي لقطاع التمويل غير المصرفي بالمجموعة المالية هيرميس وليد حسونة منصبه ليركز على مهام الرئيس التنفيذي لشركتها التابعة "فاليو" المتخصصة في خدمات الشراء الآن والدفع لاحقا، وفق ما أعلنته هيرميس في بيان لها (بي دي اف) أمس. وقالت المجموعة: "يأتي ذلك القرار بعد النجاح الباهر الذي أحرزته العلامة التجارية لشركة فاليو على مدار 5 سنوات متواصلة لتصبح واحدة من أكثر الشركات نموا في مجال الشراء الآن والدفع لاحقا بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".

يأتي تحول حسونة للتركيز بالكامل على فاليو وسط اهتمام متزايد من المستثمرين: استثمرت أمازون 10 ملايين دولار في شهادات الإيداع الدولية التابعة لهيرميس والمدرجة ببورصة لندن في مايو مع خيار تحويل الاستثمار إلى حصة في فاليو في غضون خمس سنوات. وتبع ذلك استحواذ عائلة الحكير السعودية في يونيو على حصة قدرها 4.99% من أسهم الشركة من خلال زيادة رأس مالها بمقدار 12.4 مليون دولار، ما قدر قيمة الشركة بـ 247.4 مليون دولار.

enterprise

توك شو

كان الموضوع الرئيس في البرامج الحوارية الليلة الماضية هي المقابلة التي أجرتها المستشارة الاقتصادية لرئيس الوزراء جيهان صالح مع لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة" للحديث حول مفاوضات مصر مع صندوق النقد الدولي والطروحات الحكومية والاقتصاد المصري (شاهد 4:23 و4:48 و5:22 دقيقة).

تطورات مفاوضات مصر مع صندوق النقد ليست مشجعة للغاية: في ردها على سؤال من الحديدي حول تطورات مفاوضات مصر مع صندوق النقد الدولي بشأن حزمة الدعم الجديدة، قالت صالح إن المحادثات الفنية لا تزال جارية، لكن كلا الجانبين لديهما وجهات نظر مختلفة. ونفت وجود أي خلاف بين الجانبين في المحادثات عندما سألتها الحديدي. دخلت مصر في مفاوضات مع الصندوق منذ مارس للحصول على قرض جديد لمساعدتها في التخفيف من الضغوط على وضعها الخارجي بسبب ارتفاع تكاليف الغذاء والطاقة، وكذا أسعار الفائدة.

ما موقف الدولة من الطروحات الحكومية حاليا؟ الحكومة قد توافق على طروحات جديدة في البورصة المصرية في وقت لاحق من العام الحالي، وفق ما ذكرته صالح، والتي أرجعت قرار تأجيل طرح بنك القاهرة في وقت سابق هذا الشهر إلى ظروف السوق.

ماذا يعني قرار الفيدرالي المحتمل برفع سعر الفائدة بـ 75 نقطة أساس لمصر؟ تتوقع الحكومة بالفعل أن يرفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة سعيا لكبح جماح التضخم. لا تعني الزيادة في أسعار الفائدة الأمريكية بالضرورة أن مصر ستتبعها برفع معادل لها، على الرغم من أن رفع سعر الفائدة في الولايات المتحدة سيزيد الضغط على المالية العامة ويجعل من الضروري زيادة الناتج المحلي الإجمالي وتجنب ارتفاع نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي.

السيسي يلتقي نظيره الصومالي.. وسد النهضة يتصدر المحادثات: استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس نظيره الصومالي حسن شيخ محمود في مقر رئاسة الجمهورية، حيث بحثا العلاقات الثنائية وأزمة سد النهضة الإثيوبي. وقدم برنامجا "الحياة اليوم" (شاهد 8:36 دقيقة) و"على مسؤوليتي" (شاهد 2:03 دقيقة) تغطية للقاء.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/
SODIC - https://www.sodic.com
Infinity - http://www.weareinfinity.com/

مصر في الصحافة العالمية

تصدر اهتمامات الصحافة الأجنبية في تغطيتها للشأن المصري هذا الصباح خبر مطالبة محكمة مصرية ببث تنفيذ حكم الإعدام في قاتل الطالبة الجامعية نيرة أشرف على الهواء. (بي بي سي | فرانس برس)

مصر وبلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الأكثر تأثرا بتغير المناخ: ضربت آثار تغير المناخ منطقة الشرق الأوسط بشدة على مدى السنوات الماضية، مع تزايد التهديد الذي يلوح في الأفق المتمثل في ندرة المياه والجفاف يوما بعد يوم، وفق ما ذكرته أسوشيتد برس. وأشارت الوكالة إلى ما شهدته مصر من انخفاض بنسبة 22% في معدلات هطول الأمطار خلال العقود الثلاثة الماضية، بحسب بيانات البنك الدولي، بينما أدى ارتفاع نسبة الملوحة في التربة بدلتا النيل إلى تدمير الأراضي الزراعية الخصبة. وتتزايد الآمال الآن في أن قمة COP27 – المزمع انعقادها في مصر نوفمبر المقبل – ستشهد تمويل الدول المتقدمة للبلدان النامية لمساعدتها على التكيف مع هذه التغيرات.

ومن الأخبار الأخرى في الشأن المصري:

  • إخلاء سبيل المحامي الحقوقي محمد رمضان بعد أربع سنوات في السجن. ألقي القبض على رمضان في عام 2018 بعد نشره منشورات تعبر عن تضامنه مع احتجاجات السترات الصفراء التي كانت تجري في فرنسا في ذلك الوقت. (تايمز أوف إسرائيل)
  • أخيرا.. افتتاح شاطئ الشيخ زويد بشمال سيناء للسكان والمصطافين، بعد ثماني سنوات من الهجمات الإرهابية التي دفعت السلطات إلى إغلاقه بسبب مخاوف أمنية. (المونيتور)
  • نظرة على مهرجان العلمين للفنون: وسائل الإعلام الصينية تستعرض النسخة الأولى من المهرجان والتي تعرض أعمال سبعة من فناني إعادة التدوير. (شينخوا | شاهد 2:03 دقيقة)

على الرادار

صندوق مصر السيادي يستعين بشركة كوليرز إنترناشونال في مشروع تطوير مجمع التحرير + مقر الحزب الوطني السابق: استعان صندوق مصر السيادي بشركة كوليرز إنترناشيونال للتشاور بشأن إعادة التطوير المقررة لمجمع التحرير والمقر السابق للحزب الوطني في وسط القاهرة، حسبما قال كريم هلال المدير الإقليمى لكوليرز إنترناشيونال لجريدة المال. قدمت كوليرز مقترحات تشمل تحويل مقر الحزب الوطني السابق إلى مبنى سكني وفندقي مع شقق فندقية من فئة 6 أو 7 نجوم. لدى صندوق مصر السيادي خطط مماثلة لتطوير المجمع بقيمة 3.5 مليار جنيه، ويخطط لتحويل المبنى إلى مجمع متعدد الاستخدامات، مع شقق فندقية ومساحات تجارية ومكاتب. ومنح الصندوق عقدا لتحالف شركات أمريكية وإماراتية العام الماضي لإعادة تطوير الموقع.

البنك التجاري الدولي يؤسس ذراع تمويل عقاري + التخصيم: أسس البنك التجاري الدولي شركة شركة كوميرشال إنترناشونال فاينانس بعد الحصول على الموافقة المبدئية من البنك المركزي المصري. الشركة التابعة مملوكة للبنك بنسبة 99.8% وستقدم خدمات تمويل الرهن العقاري والتخصيم. (بيان نتائج الأعمال بي دي اف | جريدة البورصة)

أخبار أخرى على الرادار هذا الصباح:

  • مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان تريد تعزيز وجودها في مصر: تريد مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان تعزيز وجودها في مصر وإنشاء فريق فني على الأرض في القاهرة. (بيان)
  • إيجاس تتعاون مع شركة كانفر شيبينج ومقرها النرويج وليث سويس ترانزيت لتأسيس خدمة تزويد بالوقود للغاز الطبيعي المسال في قناة السويس. (بيان)
  • "ماركيرل للأدوية" تخطط لاستثمار 400 مليون جنيه لتوسيع مصانعها في مصر خلال العامين المقبلين، حيث تطلق عددا من المنتجات الجديدة بما في ذلك الحقن وقطرات العين. (جريدة البورصة)

الأسواق العالمية

برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/

وول مارت تتوقع أرباحا ضعيفة: انخفض سعر سهم الشركة بنسبة تصل إلى 10% في تعاملات ما بعد ساعات التداول أمس بعد أن خفضت توقعات أرباحها للعام بسبب تأثير ارتفاع أسعار المواد الغذائية وتكاليف الطاقة على طلب المستهلك. تتوقع شركة تجارة التجزئة، التي ستنشر نتائج أعمالها للربع الثاني في غضون ثلاثة أسابيع، أن تنخفض ربحية السهم بنسبة 11-13% لهذا العام، بعد شهرين فقط من توقع انخفاض بنسبة 1%. (سي إن بي سي | فايننشال تايمز | رويترز | وول ستريت جورنال)

الدولار القوي خبر سيئ للشركات الأمريكية؟ مع صعود العملة الأمريكية إلى أعلى مستوى لها في 20 عاما، شهدت الشركات الأمريكية ذات العمليات العالمية الكبيرة تباطؤا في أرباحها خلال الربع الثاني من عام 2022، وفق ما ذكرته فايننشال تايمز – لأنه مع ارتفاع قيمة مبيعاتها الدولية، انخفضت قدراتها التنافسية مقارنة باللاعبين المحليين. سجلت الشركات الكبرى بما في ذلك آي بي إم و نتفليكس وفيليب موريس قفزات بملايين الدولارات، ومن المتوقع أن تتسع قائمة الشركات المتضررة مع إعلان عمالقة التكنولوجيا أبل ومايكروسوفت عن نتائجهم الفصلية في الأيام القليلة المقبلة. وقد دفع هذا العديد من الشركات إلى خفض توقعات أرباحها لبقية العام.

"حتى لو توقف صعود الدولار الأمريكي هنا، فإن التعزيز الذي شهدناه خلال الأشهر 12 الماضية سيكون كافيا لدفع المزيد من التخفيضات على مستوى تقديرات الأرباح فقط بسبب الرياح المعاكسة للعملات الأجنبية"، وفق ما قاله الخبير الاستراتيجي لدى بنك إتش إس بي سي، ماكس كيتنر.


يبدو أن نهج "40/60" بات أقل جاذبية، إلا أنه لم يمت بعد: الاستراتيجية الشائعة لتقسيم محفظة الاستثمارات بنسبة 60% أسهم و40% سندات تفقد جاذبيتها وسط اضطرابات السوق التي شهدت انخفاض كل من الأسهم والسندات إلى مستويات غير متوقعة مع استمرار البنوك المركزية في رفع أسعار الفائدة، لكن المحللين يعتقدون أنها مسألة وقت قبل أن يؤتي الانقسام ثماره مرة أخرى، حسبما أفادت بلومبرج. تراجع مؤشر بلومبرج الذي يتتبع محفظة 60/40 بنسبة 17% لأول مرة منذ سنوات في النصف الأول من عام 2022.

Down

EGX30 (الاثنين)

9,238

-0.4% (منذ بداية العام: -22.7%)

Down

دولار أمريكي (البنك المركزي)

شراء 18.89 جنيه

بيع 18.97 جنيه

None

دولار أمريكي (البنك التجاري الدولي)

شراء 18.91 جنيه

بيع 18.97 جنيه

None

أسعار الفائدة (البنك المركزي المصري)

11.25% للإيداع

12.25% للإقراض

Down

تداول (السعودية)

11,874

-0.8% (منذ بداية العام: +5.3%)

Down

سوق أبو ظبي

9,589

-0.8% (منذ بداية العام: +13.0%)

Down

سوق دبي

3,236

-0.7% (منذ بداية العام: +1.3%)

Up

ستاندرد أند بورز 500

3,967

+0.1% (منذ بداية العام: -16.8%)

Up

فوتسي 100

7,306

+0.4% (منذ بداية العام: -1.1%)

Up

يورو ستوكس 50

3,604

+0.2% (منذ بداية العام: -16.2%)

Up

خام برنت

104.92 دولار

+1.7%

Up

غاز طبيعي (نايمكس)

8.73 دولار

+5.2%

Down

ذهب

1,737.10 دولار

-0.5%

Down

بتكوين

22,026 دولار

-3.3% (منذ بداية العام: -52.2%)

أغلق مؤشر EGX30 أمس منخفضا بنسبة 0.4%. وبلغ إجمالي قيمة التداولات 842 مليون جنيه (2% فوق المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بيع بنهاية الجلسة. وبهذا يكون المؤشر قد تراجع بنسبة 22.7% منذ بداية العام.

في المنطقة الخضراء: إم إم جروب (+13.8%)، وابن سينا فارما (+6.5%)، ومصرف أبو ظبي الإسلامي مصر (+2.9%).

في المنطقة الحمراء: سيرا (-3.9%)، وجي بي أوتو (-3.3%)، وحديد عز (-2.9%).

greenEconomy

نظرة على التقرير المحدث للمساهمات المحددة وطنيا لخفض الانبعاثات حتى عام 2030 للأمم المتحدة: في وقت سابق من هذا الشهر، قدمت مصر مساهمتها المحدثة المحددة وطنيا للالتزام بأهداف الانبعاثات الجديدة بحلول عام 2030، حسبما قال الرئيس عبد الفتاح السيسي في منتدى حول المناخ في ألمانيا. تأتي المساهمات المحددة وطنيا الجديدة – تحديث لتقريرنا الأول على الإطلاق، والذي جرى تقديمه في عام 2015 – قبيل استضافة البلاد لقمة الأمم المتحدة للمناخ COP27 في شرم الشيخ نوفمبر المقبل، والتي تأمل مصر أن تؤدي إلى تحويل التعهدات المتعلقة بالمناخ إلى تدابير وإجراءات ملموسة نحو التمويل المناخي الحاسم للدول النامية.

الطاقة والنفط + الغاز والنقل محور اهتمام التقرير: هذه الأهداف تشمل التزامات جديدة لخفض الانبعاثات في قطاعي الطاقة والنقل – وهما من أكثر الصناعات تلويثا في مصر – وستبحث أيضا عن تقليل الانبعاثات من النقل، حسبما قالت وزيرة البيئة ياسمين فؤاد في مؤتمر صحفي بمجلس الوزراء الأسبوع الماضي، طبقا لبيان صحفي. نلقي نظرة تفصيلية على الأهداف الجديدة – وكيف نخطط لبلوغ تلك الأهداف بحلول عام 2030 – كما هو موضح في تقرير المساهمات المحددة وطنيا المحدث للحكومة (بي دي اف).

أهداف أكثر طموحا لمصادر الطاقة المتجددة لخفض الانبعاثات: يظهر التقرير أن الحكومة تريد خفض الانبعاثات من قطاع الطاقة إلى 33% من سيناريو العمل كالمعتاد، أي حجم الانبعاثات التي ستصدر بدون أي خطط للتخفيف، بحلول عام 2030 من خلال تكثيف أهدافها المتعلقة بالطاقة المتجددة. كان المسؤولون قد وضعوا في السابق مستهدفا (طموحا بالفعل) يتمثل في أن تمثل مصادر الطاقة المتجددة 20% من إجمالي الطاقة المولدة في البلاد بحلول عام 2022 و42% بحلول عام 2035، لكن القاهرة تتطلع الآن إلى أن تمثل الطاقة المتجددة 40% من مزيج الطاقة لدينا بحلول عام 2030، فيما يبقى مستهدف عام 2035 دون تغيير.

كيف تخطط مصر لتحقيق ذلك: تتمثل الخطة في تسريع "توسيع نطاق الطاقة المتجددة على الشبكة من خلال تقليص قدرة الفحم في مزيج التوليد"، بما في ذلك توسيع توليد الطاقة المتجددة المنزلية مع المزيد من الألواح الكهروضوئية على الأسطح وتشجيع استخدام إضاءة الليد. وتتطلع الحكومة أيضا إلى توسيع مشاريع الربط البيني الإقليمية والتحول إلى شبكة ذكية باستخدام تقنية جديدة مثل العدادات الذكي، كما يقول التقرير، دون تقديم أهداف محددة. التحول إلى الشبكات الذكية "سيساهم بشكل كبير في تحسين كفاءة الكهرباء وتقليل انبعاثات الكربون وتقليل الاستثمار المطلوب للبنية التحتية للشبكات الكهربائية". سيجري أيضا فصل محطات الطاقة القديمة عن العمل أو صيانتها وتحديثها لتحسين كفاءتها. كما تتضمن الخطة رفع كفاءة شبكات النقل والتوزيع في الدولة، بما في ذلك المحطات الفرعية ذات الجهد العالي ومراكز التحكم.

تخضع صناعة النفط والغاز أيضا لعملية إصلاح شاملة لكفاءتها: تهدف المساهمات المحددة وطنيا المحدثة إلى خفض الانبعاثات من صناعة النفط والغاز إلى 65% مما ستكون عليه في سيناريو العمل كالمعتاد. الهدف هو تقليل الانبعاثات من صناعة النفط والغاز إلى 1682 جيجا جرام من مكافئ ثاني أكسيد الكربون بحلول نهاية العقد من خلال زيادة استخراج الغاز في حقول النفط ورفع كفاءة الطاقة.

كيف سنفعل ذلك: تريد مصر في المقام الأول التركيز على الاستفادة من استعادة الغازات المصاحبة المتولدة من حقول النفط الخام، وفق للتقرير، مع البرنامج الذي يشمل 17 مشروعا منفذا و36 مشروعا آخر مخططا حتى عام 2030. "بدلا من حرق الغازات المصاحبة، سيجري توجيه الغازات المصاحبة إلى منشآت معالجة الغاز لإنتاج غاز البترول المسال والغاز الطبيعي والمكثفات"، بحسب التقرير. وتشمل الخطط أيضا تنفيذ "تدابير كفاءة الطاقة منخفضة الاستثمار في شركات البترول" المصممة لخفض 5% من استهلاك الطاقة في القطاع. كما يقول التقرير إن الحكومة تخطط لإجراء عمليات تدقيق لكفاءة الطاقة في مصنع للبتروكيماويات وتجديد منشأتين للتنقيب عن النفط والغاز، دون تسمية أي من المنشآت الثلاث.

تضاعف مصر أيضا الوقود الأخضر + تحويل النفايات إلى طاقة: وفقا للاستراتيجية، تستخرج مصر 350 ألف طن من زيت الطحالب سنويا لاستخدامها في إنتاج الوقود الحيوي وتوليد 100 ألف طن من الإيثانول الحيوي سنويا، كما يوضح التقرير. لدى الحكومة أيضا مخطط منتج لتحويل النفايات البلاستيكية إلى زيت كمنتج وسيط لإنتاج 30 ألف طن من البولي إيثيلين.

تتجه انبعاثات النقل صوب أكبر انخفاض بالنسبة لمسار العمل كالمعتاد: ستشهد خطة الحكومة انخفاض انبعاثات قطاع النقل في مصر إلى 7% مما ستكون عليه في سيناريو العمل كالمعتاد بحلول عام 2030. "النقل البري هو إلى حد بعيد أكبر مساهم [لغازات الاحتباس الحراري] في قطاع النقل في مصر"، ما يعني أن الاستراتيجية ستركز على تشجيع" التحول النموذجي منخفض الكربون نحو خيارات النقل الجماعي، كما يشير التقرير.

كيف نصل لتلك النتائج: تعتمد التغييرات التي تطرأ على انبعاثات قطاع النقل على ثلاثة محاور رئيسية: تطوير خدمات النقل الجماعي وتحسين البنية التحتية للطرق من أجل كفاءة أفضل في استهلاك الوقود وتوفير وقود صديق للبيئة لوسائل النقل الجماعي. يذكر التقرير مشروعات تطوير النقل الجماعي، بما في ذلك توسيع شبكة مترو القاهرة وإعادة تأهيل ترام الإسكندرية وخطوط المنوريل بقيمة 4.5 مليار دولار، ومشروع القطار الكهربائي الخفيف بطول 103.3 كيلومتر. كما تعمل الحكومة أيضا على تحديث البنية التحتية للطرق من أجل "تحسين الترابط بين المدن وتقليل وقت التنقل واستهلاك الوقود لمركبات الطرق"، كما يشير التقرير. أخيرا، تعمل الحكومة على تبديل حافلات الركاب للعمل باستخدام "وقود أنظف" وستقدم حصة 2% من الوقود الحيوي لاستهلاك الطائرات للطاقة، وفقا للتقرير، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

لم يغفل التقرير الصناعات التحويلية: تنطوي خطة الحكومة على قطاع صناعي منزوع الكربون، على الرغم من أن التقرير لا يتضمن أهدافا محددة لخفض الانبعاثات. تتضمن الخطة تحسين كفاءة الطاقة في جميع الصناعات، مع التركيز على خفض متوسط ​​استهلاك الطاقة الحرارية في صناعات الحديد والصلب والأسمدة والسيراميك (التي تستهلك الكثير من الطاقة) بنسبة 10%، كما يقول التقرير. ستشهد الأسمدة، على سبيل المثال، انتقالا إلى إنتاج الأسمدة النيتروجينية منخفضة الكربون عن طريق استبدال المواد الأولية بالهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. وقعت الحكومة على اتفاقيات أولية بقيمة 14 مليار دولار لمشروعات الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء خلال الأشهر الماضية.

يعد الأسمنت مكونا رئيسيا للقطاع الصناعي منزوع الكربون، حيث تتطلع الحكومة إلى تطبيق خارطة طريق منخفضة الكربون من شأنها تحسين كفاءة الطاقة وإدخال تحول جزئي إلى أنواع الوقود البديلة وخفض محتوى الكلنكر في الأسمنت بنسبة تصل إلى 80%. الملوث الرئيسي في الأسمنت هو إنتاج الكلنكر الذي يطلق ثاني أكسيد الكربون. يعتبر تصنيع مواد البناء – بما في ذلك الأسمنت والطوب الأحمر والطلاء والصلب – من العوامل الرئيسية في التلوث، كما سبق الإشارة.

في الخطة أيضا: تتطرق إستراتيجية الحكومة إلى تبني أهداف منخفضة الكربون في قطاعات أخرى، بما في ذلك:

  • منظومة جمع المخلفات الصلبة: تحسين كفاءة الجمع من 55% إلى 95% بحلول عام 2025 من خلال جذب الاستثمارات في تطوير البنية التحتية لإدارة النفايات الصلبة على الصعيد الوطني.
  • التخطيط العمراني: تعزيز المباني الخضراء وتطوير 16.9 ألف مبنى في إطار المخطط بحلول عام 2030، وكذلك تنفيذ أكواد كفاءة الطاقة للمباني الجديدة وتجديد المباني القائمة.
  • السياحة: تشجيع استخدام مصادر الطاقة المتجددة، بما في ذلك الألواح الكهروضوئية على الأسطح؛ تنفيذ أنظمة إتش فاك (HVAC) الموفرة للطاقة وأنظمة ضخ المياه وتشجيع نزلاء الفنادق على أن يكونوا أكثر وعيا بالطاقة.
  • الري: رفع كفاءة استخدام المياه الزراعية الحالية بنسبة 20% من خلال استخدام تقنيات الري الحديثة وتقليل التسربات على مساحة أربعة ملايين فدان.

كم سيكلف كل هذا؟ قد لا تقل تكلفة المساهمات المحددة وطنيا المحدثة عن 246 مليار دولار، وفقا للتقرير. تشكل تكاليف التخفيف من أضرار المناخ النسبة الأكبر من التكلفة بواقع 196 مليار دولار، بينما تبلغ تكاليف التكيف نحو 50 مليار دولار. وأضاف أن "التنفيذ الفعلي لتدابير التخفيف والتكيف هذه مشروط بتوفير تمويل دولي ملائم ومناسب من خلال التمويل والمنح بشروط ميسرة للغاية حسب الحاجة". وقالت وزيرة التعاون الدولي رانيا المشاط إن التمويل، خاصة أدوات التمويل المبتكرة، مثل الإقراض الميسر، سيكون موضوعا أساسيا في COP27.


فيما يلي أهم الأخبار المرتبطة بالحفاظ على المناخ لهذا الأسبوع:

  • البنك الدولي يناقش تقرير المناخ + التنمية في مصر: التقت وزيرة التعاون الدولي رانيا المشاط مع مدير عمليات البنك الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا روبير بو جودة لمناقشة استعدادات مصر قبل تقديم تقرير المناخ والتنمية القطري.
  • مجموعة السعودي الألماني تخطط لجعل مستشفياتها في مصر خضراء: يعمل المستشفى السعودي الألماني على تطبيق إجراءات "خضراء" جديدة في أحدث مستشفياتها بالإسكندرية، في إطار خطة أوسع لبناء نموذج صديق للبيئة للمستشفيات في مصر.
  • إعمار مصر تتعرض لانتقادات بسبب الإضرار بالبيئة: أمرت وزارة البيئة بوقف جميع أعمال التجريف التي تحدث بالقرب من قريتي مراسي وستيلا بالساحل الشمالي بعد أن لجأ عدد من الأشخاص إلى وسائل التواصل الاجتماعي للشكوى من الأضرار البيئية.

المفكرة

يوليو: قانون التأمين الموحد للعمالة المؤقتة يدخل حيز التنفيذ.

26 – 27 يوليو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

30 يوليو (السبت): رأس السنة الهجرية.

أواخر يوليو – 14 أغسطس: موسم أرباح الربع الثاني من عام 2022.

أغسطس

أغسطس: مضاعفة قدرة الربط الكهربائي مع السودان إلى 600 ميجاوات.

14 أغسطس (الأحد): النسخة الثالثة من مؤتمر الكيانات المصرية بالخارج.

16 أغسطس (الثلاثاء): مدينة نصر للإسكان والتعمير تنظر في طلب الفحص النافي للجهالة من سوديك.

18 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

سبتمبر

سبتمبر: إطلاق المعرض البحري الأول "Naval Power" للقوات البحرية برعاية وزارة الدفاع المصرية.

سبتمبر: بدء التشغيل الفعلي لمركز الإبداع والتكنولوجيا المالية التابع للبنك المركزي المصري.

8 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.

11 – 13 سبتمبر (الثلاثاء – الخميس): منتدى البيئة والتنمية، فندق إنتركونتيننتال سيتي ستارز، القاهرة.

18 سبتمبر (الأحد): الموعد النهائي للشركات العاملة في مجال الأوراق المالية للانضمام الاتحاد المصري للأوراق المالية.

سبتمبر: الدورة السادسة للجنة الاقتصادية المصرية الألمانية المشتركة.

20 – 21 سبتمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

22 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

26 – 27 سبتمبر (الاثنين – الثلاثاء): منتدى المرأة الأفريقية للابتكار وريادة الأعمال، فندق ماريوت، القاهرة.

أكتوبر

أكتوبر: الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن العاصمة

أكتوبر: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

1 أكتوبر (السبت): تطبيق منظومة التسجيل المسبق على الشحنات الجوية بشكل إلزامي.

6 أكتوبر (الخميس): عيد القوات المسلحة، عطلة رسمية.

8 أكتوبر (السبت): المولد النبوي الشريف، عطلة رسمية.

18 – 20 أكتوبر (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر البحر الأبيض المتوسط البحري، الإسكندرية ، مصر.

27 أكتوبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي.

أواخر اكتوبر – 14 نوفمبر: موسم أرباح الربع الثالث من عام 2022.

نوفمبر

نوفمبر: أسبوع القاهرة للمياه 2022.

1 – 2 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة سعر الفائدة للاحتياطي الفيدرالي.

3 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

4 – 6 نوفمبر: انطلاق معرض أوتوتك للسيارات بمركز القاهرة الدولي للمعارض والمؤتمرات.

7 – 18 نوفمبر (الإثنين – الجمعة): مصر تستضيف COP27 في شرم الشيخ.

21 نوفمبر – 18 ديسمبر (الأثنين – الأحد): كأس العالم لكرة القدم 2022، قطر.

13 – 14 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع لجنة السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.

15 ديسمبر (الخميس): اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي.

ديسمبر

13 – 14 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

13 – 15 ديسمبر (الثلاثاء – الخميس): القمة الأمريكية الأفريقية.

15 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأوروبي.

22 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

ديسمبر: بدء تشغيل الميناء الجاف بالسادس من أكتوبر.

.

يناير 2023

يناير: الشركات المقيدة بالبورصة المصرية وغير المصرفية تقدم تقارير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية لأول مرة.

يناير: اجتماع لجنة تسعير الوقود لتحديد أسعار الوقود ربع السنوية.

أحداث دون ميعاد محدد

النصف الأول من 2022: التشخيص المتكاملة تستهدف إتمام استحواذها على 50% من مركز إسلام أباد التشخيصي.

النصف الأول من 2022: الحكومة تحسم العروض المقدمة من عدد من شركات القطاع الخاص لإنشاء محطات لتحلية المياه.

النصف الأول من 2022: الإعلان عن الإصدار الثاني من السندات الخضراء للشركات في مصر.

الربع الثاني من 2022: صندوق مصر السيادي يستثمر في شركتين بقطاعي الشمول المالي والخدمات المالية غير المصرفية.

أواخر الربع الثاني من 2022: الموافقة على قانون التأمين الجديد لهيئة الرقابة المالية.

أواخر الربع الثاني من 2022: نهاية الفترة المخصصة لتقديم العطاءات لعقد إعادة تطوير المقر السابق للحزب الوطني.

أواخر النصف الأول من 2022: شركة إم جلوري القابضة الإماراتية ووزارة الإنتاج الحربى تبدآن تصنيع سيارات بيك أب تعمل بالوقود المزدوج.

النصف الثاني من 2022: افتتاح المتحف المصري الكبير.

النصف الثاني من 2022: مصر تستضيف المنتدى الوزاري للغاز.

النصف الثاني من 2022: من المفترض أن تنتهي الحكومة من تطعيم 70% من السكان ضد "كوفيد-19".

الربع الثالث من 2022: الشركة المصرية لخدمات التمويل الاستهلاكي التابعة لشركة أيادي للاستثمار والتنمية تطرح أول منتجاتها التمويلية.

أواخر 2022: منصة إي-أسواق تطلق منصة إلكترونية لحجز تذاكر المواقع الأثرية عبر الإنترنت في جميع أنحاء الجمهورية.

2023: مصر تستضيف الاجتماع السنوي لمجلس المحافظين للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية لعام 2023.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).