الثلاثاء, 15 يونيو 2021

وزير المالية الفرنسي برونو لومير لإنتربرايز: نتطلع لنصبح ثالث أكبر مستثمر في مصر

عناوين سريعة

نتابع اليوم

صباح الخير قراءنا الأعزاء، ها قد وصلنا إلى منتصف الأسبوع، أهلا بكم في يوم جديد حافل بالأخبار.

موعدنا اليوم مع الجزء الثاني من حوارنا الحصري مع وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي برونو لومير الذي وصل إلى القاهرة في وقت مبكر من هذا الأسبوع لتوقيع عددا من الاتفاقيات لتمويل مشروعات في مجال البنية التحتية بقيمة تبلغ نحو 4 مليارات يورو، في مجالات النقل والضمان الاجتماعي والتنمية.

قال لومير لإنتربرايز إنه لا يزال هناك الكثير من الإمكانات لم يجر استغلالها في الشراكة الاستراتيجية والاقتصادية بين مصر وفرنسا. ويطمح لومير إلى أن تكون فرنسا من بين أكبر ثلاثة مساهمين في الاستثمار الأجنبي المباشر، إذ أنها في المرتبة الثامنة حاليا. يمكنكم قراءة الجزء الثاني من المقابلة كاملة في نشرتنا أدناه.

أبرز ما جاء في حوارنا مع وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي:

  • كيف يمكن أن تصبح مصر مركزا إقليميا للسلع والخدمات الفرنسية.
  • دور مصر في تعافي ما بعد الجائحة.
  • لماذا يعتبر مقترح الضرائب على الشركات متعددة الجنسيات الذي توافقت عليه مجموعة السبع انتصارا تاريخيا، وماذا يعني لنا هنا في مصر.

هل فاتكم قراءة الجزء الأول من المقابلة؟ إلى جانب كشف تفاصيل بشأن الاتفاقيات التي وُقعت، تحدث لومير عن طموحاته في إبرام المزيد من الشراكات بين مصر وفرنسا. وتشمل مجالات الشراكة الرئيسية دعم مصر في منظومة التأمين الصحي الشامل ومصادر الطاقة المتجددة والتنمية الحضرية في المدن الجديدة. يمكنكم قراءة الجزء الأول من هنا.


منع رئيس مجلس إدارة شركة القلعة القابضة أحمد هيكل من السفر بسبب "نزاع تجاري" متعلق بشيك بقيمة 4 ملايين دولار، وفق بيان الشركة (بي دي إف). وكان هيكل في طريقه لحضور اجتماع مجلس إدارة إحدى الشركات التابعة لشركة القلعة في السودان عندما جرى إبلاغه بوضعه على قوائم المنع من السفر بعد صدور حكم ضده غيابيا، حسبما أضاف البيان، دون الكشف عن تفاصيل إضافية.

وظهر هيكل في اتصال هاتفي مع لميس الحديدي في برنامجها "كلمة أخيرة" مساء أمس ليعلق على الأمر، مؤكدا أنه لم يجر إخطاره أو إخطار شركته بالحكم قبل وصوله إلى المطار. وأضاف أن شركة القلعة ستتخذ إجراءات لحل خلاف المتعلق بالشيك، مشيرا إلى أنه يتعلق بإحدى الشركات العربية، دون أن يوضح هويتها (شاهد 8:28 دقيقة).


الخبر الأبرز عالميا – قالت الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو) إن الصين تطرح "تحديات مهنجية"، متعهدين بمواجهة قهوة بكين المتنامية في بيان صحفي خلال أول قمة للناتو يحضرها الرئيس الأمريكي جو بايدن مع التحالف العسكري الذي يركز على روسيا بالأساس. وقال قادة 30 دولة في أوروبا وأمريكا الشمالية إن الصين، التي كانت محور النقاش في اجتماعات قمة الناتو كما كان الوضع أيضا خلال قمة مجموعة السبع في المملكة المتحدة التي اختتمت أعمالها الأحد، تتوسع بوتيرة سريعة في ترسانتها النووية وأنها كانت "غامضة" بشأن تحديثها لجيشها.

وتصدر الخبر عناوين الصفحات الأولى للصحف العالمية هذا الصباح، ومن بينها رويترز وأسوشيتد برس وواشنطن بوست وفايننشال تايمز.

يحدث اليوم:

يعقد مجلس جامعة الدول العربية اجتماعا استثنائيا على مستوى وزراء الخارجية في الدوحة لبحث مستجدات أزمة سد النهضة، بناء على طلب مصر والسودان. ويزور وزير الخارجية سامح شكري حاليا العاصمة القطرية حيث أجرى أمس مباحثات مع نظيره القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني حول قضية السد الإثيوبي، وعملية تطبيع العلاقات بين البلدين بعد التوقيع على "بيان العلا" في وقت سابق هذا العام. ويأتي اجتماع مجلس الجامعة العربية بعد أيام قليلة من الجولة التي قام بها المبعوث الأمريكي الخاص للقرن الأفريقي جيفري فيلتمان في عدد من العواصم الخليجية لبحث النزاع المتفاقم بين مصر وإثيوبيا.

تبدأ لجنة السوق المفتوحة بمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي اليوم اجتماعها الممتد على مدى يومين لمراجعة أسعار الفائدة. ويرى الاحتياطي الفيدرالي أن الارتفاع الحالي في معدل التضخم مؤقت، ما يعني أنه من غير المرجح أن يتخذ أي إجراءات بشأنه. ومع ذلك، سيظل المستثمرون يبحثون عن إشارات حول متى يمكن أن يبدأ الاحتياطي في تقليص الحوافز.

يحدث هذا الأسبوع:

تعقد لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي المصري اجتماعا الخميس المقبل لمراجعة أسعار الفائدة. وتوقع جميع المحللين والخبراء الـ 11 الذين شملهم استطلاع للرأي أجرته إنتربرايز أن يتجه المركزي إلى الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير، بعد أن سجل معدل التضخم أعلى مستوى له هذا العام في مايو، وبدء انعكاس القفزة التي شهدتها أسعار السلع عالميا، على السوق المحلية. ويتفق 18 محللا وخبيرا استطلعت رويترز آراءهم أيضا مع الرأي السابق.

يستمر المؤتمر الافتراضي الذي تنظمه المجموعة المالية هيرميس والبورصة السعودية "تداول" بعنوان "مرونة وثبات في مواجهة التحديات" حتى الخميس 17 يونيو، وفقا لبيان صحفي (بي دي إف). ويهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على الفرص الاستثمارية الواعدة في السوق المالية السعودية، ويضم ممثلي الإدارات التنفيذية لـ 61 شركة وأكثر من 450 مستثمرا دوليا من 190 مؤسسة.

يعقد المركز المصري للدراسات الاقتصادية ندوة افتراضية اليوم لمناقشة استفادة الشركات الصغيرة والمتوسطة من الخدمات المالية في مصر. تبدأ الندوة في العاشرة صباحا وتستمر حتى الثانية عشرة ظهرا، ويمكنكم التسجيل للمتابعة عبر برنامج زووم باستخدام هذا الرابط. ومن المقرر أيضا بث الندوة مباشرة عبر قناة المركز على يوتيوب.

enterprise

موعدنا اليوم مع "الاقتصاد الأخضر" بوابتكم الأسبوعية للاقتصاد المستدام في مصر، والتي تركز كل يوم ثلاثاء على أنشطة الاقتصاد المستدام والموارد المتجددة، والتنمية الخضراء في البلاد. نطاق "الاقتصاد الأخضر" كبير للغاية، ويغطي كل شيء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مرورا بمشروعات إدارة المياه والصرف الصحي وحتى البناء المستدام.

في عدد اليوم: يعد قطاع البناء مسؤولا عن 23% على الأقل من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في مصر. وتعد مواد البناء بما في ذلك الأسمنت والخرسانة والصلب والزجاج والطوب الأحمر والطلاء والمذيبات من أكبر مسببات الانبعاثات. وتحاول بعض الشركات الكبرى في صناعة الأسمنت مواجهة تلوث الهواء من خلال استخدام ما يعرف بـ "الأسمنت الأخضر"، كما أشرنا الأسبوع الماضي. واليوم نلقي نظرة على الكيفية التي بدأت بها بعض شركات الإنشاءات في مصر السعي للحصول على شهادات معتمدة ومستقلة معترف بها عالميا للتصديق على التزامها بالمعايير البيئية العالمية. ولكن على الرغم من نمو الطلب على هذه التصنيفات في السنوات الأخيرة، إلا أن هذا النمو لا يزال بطيئا، إذ أن المحرك الأهم للسوق حتى الآن هو التكلفة.

enterprise

Take a serene walk and dip your toes in the silky water as you get to know Somabay’s local equine citizens.

فنجان قهوة مع …

كيف يطمح وزير المالية الفرنسي لتوطيد العلاقات الاقتصادية مع مصر؟

فنجان قهوة مع وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي برونو لومير: العلاقات الاقتصادية بين مصر وفرنسا في تحسن منذ تولي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مقاليد الحكم في مايو 2017. وظهر ذلك جليا في وقت سابق من هذا الأسبوع عندما وقع وزير الاقتصاد والمالية الفرنسي برونو لومير اتفاقيات ثنائية بقيمة 3.8 مليار يورو مع الرئيس عبد الفتاح السيسي. وتتضمن هذه الاتفاقيات، حزمة تمويل بقيمة ملياري يورو على هيئة تسهيلات ائتمانية، إلى جانب قروض ميسرة بقيمة 800 مليون يورو من الحكومة الفرنسية لتمويل تطوير وتحديث الخطين الأول والسادس لمترو أنفاق القاهرة. وستقدم الوكالة الفرنسية للتنمية أيضا قروضا قيمتها مليار يورو لتمويل عدد من مشروعات النقل والطاقة والمياه على مدار أربعة أعوام ابتداء من 2021 وحتى 2025، إلى جانب 150 مليون يورو لدعم منظومة التأمين الصحي الشامل في مصر.

ومع ذلك.. يعتقد لومير أنه يمكن القيام بأفضل من هذا. وكشف في حواره مع إنتربرايز عن طموحات بلاده لتعزيز الشراكة التجارية والاقتصادية والاستراتيجية مع مصر. وتحدثنا خلال المقابلة عن سبب جاذبية الشراكة مع مصر، والدور الذي من الممكن أن تلعبه الأخيرة في تعافي مع بعد الجائحة، ومقترح الضرائب على الشركات متعددة الجنسيات "التاريخي" الذي توافقت عليه مجموعة السبع، وماذا يعني لنا هنا في مصر.

وإليكم مقتطفات محررة من مقابلتنا:

فرنسا ينبغي أن تكون بين أكبر 3 شركاء تجاريين لمصر، وفق ما أكده لومير. وتعد فرنسا حاليا ثامن أكبر شريك تجاري لمصر، لكن لومير غير راض عن هذا الترتيب. "يجب أن نكون في المراكز الثلاثة الأولى. لا أعرف كم من الوقت سنستغرق للوصول إلى هذا الهدف، الذي من شأنه أن يعكس مستوى الصداقة بين بلدينا"، حسبما قال لومير.

التعاون الاقتصادي بين مصر وفرنسا ازدهر خلال السنوات الأخيرة بفضل هذه الصداقة واستقرار مصر الإقليمي: توسعت علاقات التعاون الاقتصادي بين البلدين على مدار السنوات الأربع الماضية، وهو ما يرجع جزئيا إلى العلاقة الشخصية القوية بين الرئيس السيسي والرئيس ماكرون، بحسب لومير، مضيفا أن مكانة مصر كواحدة من أكثر الدول استقرارا في المنطقة يعطيها أهمية استراتيجية كبيرة. وقال "هناك أيضا الصداقة بين شعبينا. الشعب الفرنسي لديه الكثير من الاحترام لمصر، الأمر الذي يلعب أيضا دورا في تطور علاقاتنا الاقتصادية".

مصر تتبع الإجراءات الصحيحة لتحفيز الاستثمار الفرنسي: يقول لومير إن فرنسا معجبة جدا بالتنمية الاقتصادية الناجحة في مصر منذ عام 2016. نفذت البلاد إصلاحات اقتصادية مهمة بنجاح، كما جعلت قوانين الاستثمار والجمارك الجديدة من مناخ الاستثمار أكثر جاذبية، بحسب لومير. ونما الاقتصاد المصري بأكثر من 2% العام الماضي، خلال إحدى أكبر الأزمات العالمية على الإطلاق.

ويوصي لومير بالاستمرار على المسار ذاته: "مصر على المسار الصحيح، بفضل القرارات الشجاعة التي اتخذها الرئيس السيسي وشجاعة الشعب المصري، الذي اضطر أحيانا لدفع ثمن الإصلاح"، حسبما قال لومير. ويضيف أن مصر أصبحت نموذجا للتنمية الاقتصادية للعديد من البلدان موضحا، "لا أعتقد أن على مصر أن تفعل الكثير لجذب اهتمام الشركات الفرنسية".

مصر يمكنها الاستفادة من موقعها الجغرافي لتصبح مركزا إقليميا للسلع والخدمات الفرنسية: فرنسا مستعدة لدعم هدف الرئيس السيسي لمصر لتصبح مركزا لتصدير السلع والخدمات الفرنسية إلى أفريقيا والشرق الأوسط، وفق ما قاله لومير، والذي أكد استعداد بلاده أيضا لدراسة تطوير منشآت صناعية في مصر. ويتضمن ذلك التخطيط الاستراتيجي للوظائف والمؤهلات والمهارات التي يمكن للمصريين تطويرها. ويقول لومير: "أدرك أيضا أن الرئيس السيسي مهتم جدا بتطوير صناعة السيارات في مصر. لا يمكنك بدء ذلك من الصفر، لكن يمكننا التفكير في كيفية تطوير هذه الصناعة خطوة بخطوة، بهدف توسيع القدرات الصناعية للبلاد".

كما يمكن مساعدة فرنسا على تنويع سلاسل التوريد الخاصة بها: أظهرت الجائحة أن التنويع ضروري، كما يقول لومير. ويمكن أن تكون المحادثات بين فرنسا ومصر حول كيفية التعاون لتنويع سلاسل التوريد الخاصة بهما مثمرة، على الرغم من أنها لم تبدأ بعد. وأضاف "لكنني على استعداد للتفكير في تنويع سلسلة التوريد والاعتماد أكثر على مصر".

لكن لا يمكننا الاعتماد فقط على التجارة، فالتعاون الاستراتيجي في الصناعة والتكنولوجيا والعلوم والثقافة لا يقل أهمية. ويقول لومير "نريد تعزيز التعاون بين فرنسا ومصر في القطاعات الاستراتيجية، مع تعميق علاقاتنا التجارية".

مصر يمكنها أيضا أن تلعب دورا مهما كجسر بين البلدان الأكثر والأقل نموا. سيوفر التعافي بعد الوباء فرصا للدول المتقدمة في أوروبا والولايات المتحدة والصين لتطوير تقنيات جديدة في مجالات رئيسية مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية واستكشاف الفضاء. "لا نريد أن تتخلف البلدان النامية عن الركب. يمكن لمصر، التي حققت نجاحا كبيرا، أن تشكل جسرا بين الدول المتقدمة والنامية. هذا أمر حيوي بالنسبة للرئيس ماكرون ولي. وهذا سبب آخر لأننا نريد تطوير هذه الشراكة الاستراتيجية مع مصر".

تجسدت هذه الشراكة بشكل واضح عندما دعمت مصر مساعي فرنسا الأخيرة لإعادة تخصيص 100 مليار دولار من الاحتياطيات النقدية الخاصة بحقوق سحب صندوق النقد الدولي لأفريقيا. وشهدت القمة التي عقدت في باريس في 18 مايو بشأن تمويل أفريقيا، دعم الرئيس ماكرون لزيادة مبلغ 34 مليار دولار المخصص للدول الأفريقية. يقول لومير: "لعبت مصر دورا سياسيا رئيسيا، إذ دعمت مساعي الرئيس ماكرون لمساندة الدول النامية، ووضحت أهمية قيام صندوق النقد الدولي بتوفير تمويل جديد لأفريقيا".

يجب أن تمتد هذه الشراكة بين الدول المتقدمة والنامية لتشمل قضايا أخرى مثل تغير المناخ. يقول لومير إنه من مصلحة الجميع التركيز على التنمية المستدامة ومكافحة تغير المناخ. يجب أن نساعد جميع البلدان على القيام بذلك، مع الأخذ في الاعتبار أن البلدان الأكثر تأثرا بتغير المناخ هي البلدان النامية.

لا سيما في مجال التمويل: التمويل هو مفتاح التنمية المستدامة، كما يقول لومير. تتطلب المياه والطاقة المتجددة استثمارات بالمليارات. "أنت بحاجة إلى المال للنجاح في مكافحة تغير المناخ، لذا فإن التمويل الأخضر له أهمية قصوى بالنسبة لنا. ونريد أن تكون مصر جزءا من هذا التحدي الضخم".

نأمل أن ينعكس هذا بشكل تلقائي على علاقاتنا التجارية: "يسعدني جدا أن أرى تعزيز العلاقات التجارية بين فرنسا ومصر في مجالات الطاقة المتجددة والتقنيات الجديدة المرتبطة بالتنمية المستدامة".

لماذا سيفيد مقترح ضرائب مجموعة السبع الجميع، حتى نحن؟ يعتبر مقترح فرض الضرائب العالمية على الشركات متعددة الجنسيات مكسبا تاريخيا، يقوم على الإنصاف والكفاءة، كما يقول لومير. "لأول مرة، نحن على استعداد لبناء نظام ضريبي عالمي يتسم بالعدالة والفاعلية. عادل لأن جميع الشركات الرقمية العملاقة التي حققت أرباحا ضخمة من الوباء سيتعين عليها دفع نصيبها العادل من الضرائب، وفعال لأنه سيكون هناك الآن حد أدنى لضريبة الشركات، مما يعني أن أي شركة كبيرة لن تتمكن من تحقيق أرباح كبيرة في بلد ما ودفع ضرائب أقل في بلد آخر".

ماذا عن الشركات التي تخشى أن تؤثر الضريبة الجديدة على استثماراتها في بلدان مثل مصر؟ يقول لومير، إنها ليست حجة قوية ضد الضريبة. "تخسر المال عندما لا تدفع الشركات الرقمية العملاقة الضرائب العادلة للشعب المصري". ويضيف أن الشركات الصغيرة والمتوسطة في مصر والشركات الخاصة والأفراد لا يمكنها قبول أن تستفيد الشركات الرقمية العملاقة من الشعب المصري دون دفع نصيبها العادل من الضرائب.

هل معدل 15% كاف؟ هذا المعدل هو نقطة انطلاق، كما يقول. "آمل أن تكون أكثر من 15%، لكن تلك النسبة عند تطبيقها ستكون نجاحا مهما لنا جميعا". اقترح الرئيس الأمريكي جو بايدن سابقا أن تكون 21%، وقال لومير إنه ووزير المالية الألماني أولاف شولز مستعدان لقبول هذا المعدل.

الموازنة العامة

البرلمان يقر نهائيا موازنة العام المالي المقبل.. ويرفع مخصصات التعليم والصحة

البرلمان يقر نهائيا موازنة العام المالي 2022/2021.. ويرفع مخصصات الصحة والتعليم: وافق مجلس النواب في جلسته العامة أمس نهائيا على مشروع موازنة العام المالي المقبل 2022/2021 (بي دي إف). ووافق المجلس على زيادة مخصصات الصحة والتعليم بمقدار 4.56 مليار جنيه، بما في ذلك ملياري جنيه لشراء الأدوية، ومليار جنيه لعلاج المواطنين على نفقة الدولة، و500 مليون جنيه لزيادة رواتب مدرسي رياض الأطفال والمدارس الابتدائية. وارتفع بذلك إجمالي مخصصات التعليم في الموازنة الجديدة إلى 388.1 مليار جنيه، في حين بلغ إجمالي مخصصات الصحة 275.6 مليار جنيه.

وتتضمن أبرز مستهدفات الموازنة الجديدة:

  • خفض ​​العجز الكلي إلى 6.7% من الناتج المحلي الإجمالي، من عجز متوقع قدره 7.7% بنهاية العام المالي الحالي، قبل أن ينخفض قليلا إلى 6.2% في العام المالي 2023/2022.
  • زيادة الإنفاق العام إلى 1.84 تريليون جنيه في العام المالي 2022/2021، بارتفاع مقداره 14% على أساس سنوي بالمقارنة مع 1.61 تريليون جنيه خلال العام المالي الحالي.
  • زيادة الإيرادات بنسبة 22% لتصل إلى 1.36 تريليون جنيه خلال العام. ويعزو هذا إلى ارتفاع الحصيلة الضريبية بنسبة 18.3% لتسجل 983 مليار جنيه، من حصيلة متوقعة قدرها 830 مليار جنيه هذا العام.
  • تكلفة خدمة الدين العام ستظل أكبر بند إنفاق في الموازنة، إذ من المتوقع ارتفاعها خلال العام بأكثر من 2% خلال العام لتصل إلى 579 مليار جنيه.

الخطوة التالية: ستحال الموازنة الجديدة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي للتصديق عليها قبل بداية العام المالي الجديد في الأول من يوليو.

المزيد حول الموازنة الجديدة تجدونه في تغطيتنا السابقة: هنا، وهنا، وهنا، وهنا، وهنا، وهنا.

ووافق المجلس أمس أيضا نهائيا على خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للدولة للعام المالي 2022/2021، وفق ما نشره موقع اليوم السابع.

أسواق المال

"المصرية الكويتية" تتيح للمساهمين طلب تحويل عملة التداول على أسهمهم إلى الجنيه

أعلنت الشركة القابضة المصرية الكويتية السماح لمساهميها بالتقدم بطلب لتحويل عملة التداول على أسهمهم من الدولار إلى الجنيه خلال الثلاثة أشهر المقبلة، وفق ما أعلنته الشركة في إفصاح للبورصة المصرية (بي دي إف) أمس. وتمتد فترة التحويل خلال الثلاث أشهر المقبلة، وقد يكون الأمر مثيرا للاهتمام للمستثمرين الذين تابعوا الطفرة الملحوظة التي حققتها الشركة في السنوات الماضية.

ما هي الشركة القابضة المصرية الكويتية؟ هي شركة استثمارية لديها أصول تمتد من قطاع الأسمدة والبتروكيماويات، وتوزيع الغاز الطبيعي، وحتى التصنيع وتوليد الكهرباء، وتخطط الشركة لاستثمار 300 مليون دولار خلال عامي 2021 و2022، وسيجري إنفاق 100 مليون دولار منها على شراء حصص أقلية في شركات تابعة تعتقد الشركة أن لديها مجالا للنمو.

إذا، ما الذي يحدث؟ سيسمح لمساهمي "القابضة المصرية الكويتية" من اليوم وحتى 14 سبتمبر بالتقدم من خلال أمناء الحفظ الخاصين بهم بطلبات لتحويل عملة التعامل على كل أو جزء من أسهمهم من الدولار إلى الجنيه. وبعد 14 سبتمبر ستعلن البورصة المصرية موعد بدء تداول أسهم الشركة بالعملتين الدولار والجنيه، وكذلك سعر فتح السهم بالجنيه المصري (بناء على سعر السهم بالدولار في اليوم السابق لبدء التداول). والأسهم التي لم تحول إلى الجنيه المصري سيستمر تداولها بالدولار كما هو الحال الآن. يمكن الاطلاع على ملف الأسئلة المتكررة (بي دي إف) الذي أصدرته الشركة لمعرفة المزيد من التفاصيل.

الخطوة الجديدة ستنشط تداول السهم، المقوم بأقل من قيمته، حسبما يعتقد محللون، ويعزز من السيولة، ويعطي فرصة للقابضة المصرية الكويتية لتوسيع قاعدة مساهميها.

الجانب الأفضل في الأمر؟ حملة الأسهم بالجنيه سيحصلون على توزيعات الأرباح بالدولار. وتقوم الشركة القابضة المصرية الكويتية بتوزيعات للأرباح كل سنة منذ عام 2007، منها 10 توزيعات نقدية.

بداية قوية لـ "القابضة المصرية الكويتية" في عام 2021، إذ نما صافي أرباحها بنسبة 32% خلال الربع الأول من العام، وفقا للقوائم المالية المجمعة للشركة (بي دي إف). وحققت الشركة صافي ربح بلغ 53 مليون دولار خلال فترة الثلاثة أشهر، مدفوعا بارتفاع الإيرادات بنسبة 17%. وأثبتت الشركة قدرة على الصمود خلال فترة الجائحة العام الماضي، حينما سجلت زيادة في صافي الربح ليصل إلى 153 مليون دولار في 2020.

رعاية صحية

"التمويل الدولية" تتطلع لاستثمار 300 مليون دولار في الرعاية الصحية بمصر

هل تنوي مؤسسة التمويل الدولية ضخ استثمارات جديدة في مصر؟ تدرس مؤسسة التمويل الدولية تقديم تمويلات جديدة قيمتها 300 مليون دولار للشركات العاملة في قطاع الرعاية الصحية بمصر، وفق ما صرح به المدير القطري للمؤسسة في مصر وليد لبدي لجريدة حابي أمس، دون أن يذكر مزيدا من التفاصيل حول هوية الشركات التي تجري المؤسسة مفاوضات معها أو الموعد المتوقع لإتاحة التمويلات الجديدة.

منحت المؤسسة بالفعل أكبر تمويل لها هذا العام في مصر لصالح شركة تنشط في مجال الرعاية الصحية: تلقت شركة التشخيص المتكاملة القابضة قرضا بقيمة 45 مليون دولار من مؤسسة التمويل الدولية في وقت سابق من العام الحالي، لتمويل خططها للتوسع في الأسواق الناشئة عالية النمو.

المؤسسة تدرس أيضا تمويل مشروعات معالجة المياه: تدرس المؤسسة التابعة للبنك الدولي التعاون مع بعض شركات القطاعين العام والخاص في مجال معالجة المياه في المستقبل القريب، حسبما قال لبدي، دون تحديد جدول زمني أو تسمية الشركات أو حجم التمويل المزمع تقديمه.

دبلوماسية

السودان يعلن قبوله باتفاق مشروط بشأن سد النهضة

السودان منفتح على توقيع اتفاق جزئي مؤقت بشأن سد النهضة الإثيوبي، ولكن بشروط محددة، وفق تصريحات وزيري الري السوداني ياسر عباس في مؤتمر صحفي أمس نقلتها رويترز.

وتشمل الشروط: التوقيع على كل ما تم الاتفاق عليه بالفعل في المفاوضات بين الدول الثلاث، وبنودا لضمان استمرار المحادثات حتى بعد الملء الثاني للسد المخطط له خلال الأسابيع المقبلة، والتزام المفاوضات بجدول زمني محدد، وفقا للوزير.

الدولتان قد تتخذان نهجا أكثر تشددا إزاء النزاع، وفقا للأمين المساعد لجامعة الدول العربية حسام زكي، والذي قال في اتصال هاتفي مع أحمد موسى ببرنامج "على مسؤوليتي" الليلة الماضية إن مصر والسودان يمكن أن تناشدا مجلس الأمن رسميا باتخاذ إجراء بشأن القضية (شاهد 15:16 دقيقة). وأوضح زكي أن المجلس يمتلك سلطة منع إثيوبيا من ملء السد هذا الصيف، ويمكن أن يتخذ إجراءات في ضوء المخاطر التي ستتعرض لها دولتي المصب بسبب السد. يشار إلى أن مصر دعت مجددا المجلس في وقت سابق هذا الأسبوع للتدخل لمنع إثيوبيا من المضي قدما في عملية الملء الثاني لخزان السد.

تنقلات

أحمد شاهين قائما بأعمال رئيس مجلس إدارة مصر للطيران للشحن الجوي

تعيين أحمد شاهين قائما بأعمال رئيس مجلس إدارة شركة مصر للطيران للشحن الجوي، خلفا لباسم جوهر، بموجب قرار أصدره رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمصر للطيران عمرو أبو العينين تناولته جريدة المال أمس. وشغل شاهين في السابق عدة مناصب، بما في ذلك المدير العام للمحطات لشركة مصر للطيران، والمدير العام لشركة مصر للطيران بالسعودية، ورئيس مجلس إدارة شركة مصر للطيران للخدمات الأرضية.

enterprise

توك شو

هيمنت الدبلوماسية على الأجواء في برامج التوك شو الليلة الماضية، مع تركيز مقدمي البرامج اهتمامهم على الاجتماع الطارئ الذي سيعقده مجلس جامعة الدول العربية اليوم في الدوحة لبحث أزمة سد النهضة. وفي برنامجها "كلمة أخيرة"، قالت لميس الحديدي إن وزراء الخارجية العرب، وفي مقدمتهم وزراء خارجية السعودية والإمارات والأردن والعراق، قد يصدرون خلال الاجتماع قرارا قويا ضد إثيوبيا، لدعم موقف مصر والسودان في القضية (شاهد 2:37 دقيقة). وتحدث كل من عمرو أديب في برنامجه "الحكاية" (شاهد 8:56 دقيقة)، ولبنى عسل في "الحياة اليوم" (شاهد 13:07 دقيقة) حول الاجتماع أيضا.

هل سيحدث تدخل الجامعة العربية فرقا؟ من المتوقع أن يضغط وزراء الخارجية العرب على أديس أبابا لإلغاء خططها لملء السد بشكل أحادي، والتوصل بدلا من ذلك إلى اتفاق بشأن قواعد ملء وتشغيل السد، وهو ما سيمهد الطريق أمام مرحلة جديدة من المفاوضات، ويساهم في إقناع إثيوبيا بتقديم تنازلات، وفق ما قاله الكاتب الصحفي المتخصص في الشؤون العربية العزب الطيب الطاهر في مداخلة هاتفية مع لميس الحديدي (شاهد 7:29 و3:56 دقيقة). تؤيد الجامعة العربية موقف مصر والسودان إزاء السد، وستدعم كل قرارتهما بما في ذلك اللجوء للخيار العسكري، وفق ما قاله الطاهر.

حظي لقاء وزير الخارجية سامح شكري مع نظيره القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أمس في الدوحة على اهتمام البرامج أيضا. وخصص عمرو أديب جزءا من وقت برنامجه لتسليط الضوء على كيفية تطور علاقات البلدين منذ رفع مصر ودول مجلس التعاون الخليجي الحصار المفروض على قطر منذ عام 2017 (شاهد 2:19 و1:32 دقيقة). وقالت لميس الحديدي في برنامجها إن تحسن العلاقات بين مصر وقطر يمكن أن يسهم في تثبيت الهدنة بين إسرائيل وحماس (شاهد 5:22 دقيقة). وقدم برنامجا "على مسؤوليتي" (شاهد 6:14 دقيقة)، و"حديث القاهرة" (شاهد 3:51 دقيقة) أيضا تغطية كاملة للقاء.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
CIB - https://www.cibeg.com/
EFG Hermes - https://efghermes.com/
SODIC - https://www.sodic.com
Infinity - http://www.weareinfinity.com/

مصر في الصحافة العالمية

تصدرت أخبار المرأة اهتمام الصحافة العالمية بالشأن المصري: ونشرت رويترز مقال رأي في الذكرى الأولى لوفاة الناشطة الكويرية المصرية سارة حجازي في كندا، فيما نشر موقع أيه بي سي نيوز تقريرا عن حركة مناهضة التحرش والاعتداءات الجنسية في مصر. وألقت رويترز الضوء على صباح صقر التي تدرب الشباب على الملاكمة بعد فوزها بعدة بطولات.

ومن الأخبار الأخرى في الشأن المصري: زعمت صحيفة جيروزاليم بوست أن السلطة الفلسطينية مستاءة من التقارب الأخير بين مصر وحركة حماس، فيما نشرت الجارديان تقريرا جديدا عن جوليو ريجيني، وعرضت صحيفة ذا ناشيونال تقريرا مصورا حول مزارات العائلة المقدسة في مصر.

على الرادار

أيدت محكمة النقض أمس حكم الإعدام بحق 12 عضوا من جماعة الإخوان المسلمين من بينهم محمد البلتاجي وصفوت حجازي على خلفية اتهامهم في القضية المعروفة بـ "فض اعتصام رابعة"، وفق موقع مصراوي. وخففت المحكمة عقوبة الإعدام إلى السجن المؤبد بحق 31 من أعضاء الجماعة من بينهم المرشد العام للجماعة محمد بديع. وفي عام 2018، أصدرت محكمة جنايات القاهرة حكما بالإعدام بحق 75 عضوا من أعضاء الجماعة من بينهم البلتاجي وحجازي في القضية نفسها. وفي 2020، قضت محكمة جنايات بورسعيد بالسجن المؤبد بحق البلتاجي وحجازي وبديع في اتهامهم بالتحريض على اقتحام قسم شرطة العرب ببورسعيد في عام 2013.

وهيمن الخبر على اهتمامات الصحف الأجنبية في تغطيتها للشأن المصري هذا الصباح: رويترز | فرانس برس | جلف نيوز | منظمة العفو الدولية.

مصر تتفق مع السعودية على تعزيز التعاون الثنائي في عدد كبير من المجالات، من بينها الزراعة والطاقة والثروة المعدنية والصناعة والتجارة، وذلك اجتماع اللجنة المصرية السعودية المشتركة أمس الاثنين، وفق بيان لوزارة التجارة والصناعة. ومن أبرز ما جاء ما جاء خلال الاجتماع:

  • سيعرض المسؤولون المصريون الفرص المتاحة في قطاع التعدين في البلاد على شركة معادن السعودية المملوكة للدولة وكذلك شركات التعدين الخاصة الأخرى في المملكة.
  • ستنشئ الدولتان مناطق لوجستية مشتركة متخصصة في تخزين وتصنيع وتصدير التمور من كلا البلدين، إضافة إلى تأسيس كيان مشترك لتسويقها.
  • وجه الطرفان الجهات المعنية بالمضي قدما في الإجراءات الخاصة بمشروع الربط الكهربائي المشترك البالغة قيمته 1.6 مليار دولار، والذي كان من المفترض أن يبدأ تشغيله هذا العام، ولكنه تأجل إلى عام 2023.

أخبار أخرى على الرادار – أجلت شركة مصر الجديدة للإسكان والتعمير الموعد النهائي (بي دي إف) لشركات القطاع الخاص المهتمة بتطوير مشروع هليوبارك على مساحة 1695 فدانا بالقاهرة الجديدة إلى 29 يونيو، بدلا من 16 يونيو.

كوفيد-19

أعلنت وزارة الصحة المصرية أمس تسجيل 613 إصابة جديدة بفيروس "كوفيد-19"، انخفاضا من 691 إصابة أول أمس، ليصل بذلك إجمالي الحالات المسجلة في البلاد إلى 273,795 حالة. وسجلت الوزارة أمس أيضا 31 حالة وفاة، ليرتفع بذلك إجمالي حالات الوفاة إلى 15,654 حالة.

الأسواق العالمية

برعاية
EFG Hermes - https://efghermes.com/

ارتفع إجمالي ديون الشركات في الولايات المتحدة إلى 11.2 تريليون دولار بسبب الجائحة، إذ أن التدني الشديد لأسعار الفائدة وبرامج شراء السندات التابع لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، أتاح للشركات الاقتراض بشكل كبير للحفاظ على استقرارها، حسبما ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال. وباعت الشركات غير المالية نحو 1.7 تريليون دولار من السندات العام الماضي، ما قفز بقيمة ديون الشركات الأمريكية لتصل إلى ما يقرب من نصف حجم الاقتصاد الأمريكي.

بدأ الاتحاد الأوروبي في تلقي طلبات المستثمرين، مع إطلاق خطته الخمسية لبيع أدوات دين بقيمة تصل إلى تريليون دولار، لتمويل برنامج للمنح والقروض للدول أعضاء الاتحاد، لدعم تعافيها من الآثار الاقتصادية والاجتماعية للجائحة. ومن المتوقع أن يجلب الطرح الأول ضمن الخطة، لسندات لأجل 10 سنوات، حصيلة قد تتجاوز 12 مليار دولار، بعد بدء تسعير السندات اليوم، وفق ما ذكرته بلومبرج. وأشادت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريتسين لاجارد بالبرنامج باعتباره خطة "لتحويل مستقبل أوروبا".

الشركة القابضة لمجموعة إتش إس بي سي تقول إن الطلب المتزايد على سوق العقارات بدبي مدفوع بالإقبال المتزايد على المنازل كبيرة الحجم وسط استمرار الجائحة، بحسب بلومبرج. وهو الرأي نفسه الذي ذكره بنك الاستثمار مورجان ستانلي الشهر الماضي، متوقعا سنوات عديدة من نمو القطاع. وقال محللو بنك اتش اس بي سي إن انتعاش المبيعات في دبي منذ بداية العام كان مدهشا.

Up

EGX30 (الاثنين)

9933

+0.5% (منذ بداية العام: -8.4%)

None

دولار أمريكي (البنك المركزي)

شراء 15.60 جنيه

بيع 15.70 جنيه

None

دولار أمريكي (البنك التجاري الدولي)

شراء 15.60 جنيه

بيع 15.70 جنيه

None

أسعار الفائدة (البنك المركزي المصري)

8.25% للإيداع

9.25% للإقراض

Up

تداول (السعودية)

10913

+0.2% (منذ بداية العام: +25.6%)

Up

سوق أبو ظبي

6736

+0.5% (منذ بداية العام: +33.5%)

Up

سوق دبي

2868

+0.9% (منذ بداية العام: +15.1%)

Up

ستاندرد أند بورز 500

4255

+0.2% (منذ بداية العام: +13.3%)

Up

فوتسي 100

7146

+0.2% (منذ بداية العام: +10.6%)

Up

خام برنت

72.86 دولار

+0.2%

None

غاز طبيعي (نايمكس)

3.35 دولار

0%

Up

ذهب

1869.20 دولار

+0.2%

Up

بتكوين

40203 دولار

+3.25%

أنهى مؤشر EGX30 جلسة الاثنين مرتفعا بنسبة 0.5%، وسط قيم تداول بلغت 1.05 مليار جنيه (18.6% تحت المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بيع بختام الجلسة. وبذلك يكون المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية قد تراجع بنسبة 8.4% منذ بداية العام.

في المنطقة الخضراء: فوري (+1.5%)، والبنك التجاري الدولي (+1.5%)، والشرقية للدخان (+1.4%).

في المنطقة الحمراء: سي آي كابيتال (-3.8%)، والقلعة القابضة (-3.2%)، وإعمار مصر (-1.8%).

انخفضت الأسهم الآسيوية في التعاملات المبكرة هذا الصباح قبيل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في وقت لاحق من اليوم. وفي المقابل، تشير تعاملات العقود الآجلة أن الأسهم الأمريكية والأوروبية ستفتح على ارتفاع.

greenEconomy

إلى جانب الإسمنت "الأخضر".. كيف تسعى شركات البناء المصرية لخفض استخدام المواد الملوثة؟ يعد قطاع البناء مسؤولا عن 23% على الأقل من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في مصر. في الجزء الأول من هذا الموضوع، تناولنا كيفية مساهمة مواد البناء بما في ذلك الأسمنت والخرسانة والصلب والزجاج والطوب الأحمر والطلاء والمذيبات في الانبعاثات. وفي الجزء الثاني، حاورنا كبار اللاعبين في صناعة الأسمنت حول مواجهة تلوث الهواء من خلال توفير الأسمنت "الأخضر" ، والذي يمكن أن يخفض انبعاثات الصناعة بنسبة 20-60%. اليوم، نتناول ما الذي تفعله شركات البناء أيضا لخفض انبعاثات المواد.

بدأ البعض في مواكبة العمليات مع المعايير العالمية. تسعى الشركات التي تهدف إلى تحقيق المزيد من الاستدامة البيئية إلى الحصول على شهادات مستقلة ومعتمدة دوليا للمباني الخضراء، باستخدام برامج مثل شهادة الريادة في تصميمات الطاقة والبيئة (ليد)، أو شهادة المباني الخضراء (إيدج)، وتحديد الأثر البيئي لمنتجاتها.

ولكن ذلك نقطة في بحر: وبينما نما الطلب العالمي على الشهادات المستقلة للالتزام بالمعايير البيئية في السنوات الأخيرة، لا يزال الاهتمام بها محدودا للغاية في مصر، وبالكاد له أي تأثير حقيقي ملموس على الأرض.

مواد البناء الحاصلة على شهادة LEED باتت تستخدم في المشروعات الكبرى خلال السنوات الماضية: من بين المواد المعتمدة من LEED والتي تكتسب زخما في مصر هي الخرسانة الخلوية المعقمة، وهو منتج خرساني خفيف الوزن يستخدم عادة في أعمال البناء الحاصلة على شهادة LEED (بي دي إف). وينتج عن كل كتلة للخرسانة الخلوية المعقمة 1.5 كجم من ثاني أكسيد الكربون لكل قدم مربع من المساحة المبنية، مقارنة بـ 12 كجم تنبعث من الطوب الأحمر. وتشمل المشاريع المبنية بتلك الخرسانة في مصر فندق فور سيزونز نايل بلازا، ومدرسة كايرو أمريكان كولدج، ومصنع "مارس".

وتزداد أهمية ذلك، لأن الطوب الأحمر يستخدم على نطاق واسع ويستهلك الكثير من الطاقة: 87.5% من جدران المباني في مصر من الطوب الأحمر، وفقا لدراسة مشتركة (بي دي إف) أجرتها الجامعة البريطانية في مصر وعدد من الجامعات الاسكندنافية. ويمكن أن يؤدي التحول إلى الطوب الطيني المجفف بالشمس (الأبيض) إلى القضاء على 80% من انبعاثات الهواء الضارة من إنتاج الطوب، مع خفض 5.9 ألف كجم من مكافئ ثاني أكسيد الكربون من الانبعاثات لكل ألف طوبة يجري إنتاجها، حسب الدراسة.

ولكن الاستراتيجية الأفضل لشركات الإنشاءات هي الحصول على شهادة معتمدة من جانب منظمة مستقلة مثل المجلس المصري للأبنية الخضراء: بصفته عضوا ناشئا في المجلس العالمي للأبنية الخضراء، يعد المجلس المصري عضوا في شبكة تضم أكثر من 70 مؤسسة غير ربحية مستقلة في جميع أنحاء العالم، تتكون من منظمات تعمل في مجال البناء، وبدأ المجلس في تطبيق التصنيفات الدولية على مواد البناء في مصر منذ ما يقرب من عامين، حسبما قالت هدى أنور عضوة المجلس لإنتربرايز. وكانت البداية بتطبيق معايير "شهادة الريادة في تصميمات الطاقة والبيئة (ليد)"، إلى جانب إفصاحات المنتج البيئي، وهي مستندات مسجلة وموثقة تحدد الأثر البيئي من خلال تقييم انبعاثات الكربون للمنتج، وكذلك تطبيق شهادة إيدج، وإمكانية استنفاد طبقة الأوزون، وغيرها من التأثيرات البيئية. وبدأت مؤخرا في إجراء اختبارات المركبات العضوية المتطايرة (فوك)، والتنظيم الكيميائي (ريتش) على المنتجات، بما في ذلك الدهانات والمواد اللاصقة. كما أنشأ المجلس نظام التصنيف الخاص به (ترشيد)، لتكييف الأنظمة الدولية مع السياق المصري.

وتعتبر التصنيفات المعترف بها دوليا بمثابة عامل جذب للشركات التي تسعى للاعتراف بالتزامها نحو البيئة: زاد الطلب على تلك التصنيفات بشكل واضح خلال العامين الماضين، حسبما تقول أنور. وبدأت الشركات في مصر – وخاصة الشركات الدولية – التي لديها استراتيجيات استدامة ملزمة بالامتثال لها، ترى قيمة شهادة المباني الخضراء، والتي تريدها الشركات كختم موافقة، بحسب أنور.

هل هذا يعني أن هناك حركة كبيرة من قبل شركات البناء التقليدية لاستخدام مواد صديقة للبيئة؟ ليس بعد، وفقا لأنور التي قالت إن عدد المصانع التي تعمل على تخفيض أثرها الكربوني في مصر حاليا لا يزال منخفض نسبيا. وحاليا، يبلغ عدد شركات الإنشاءات والهندسة التي تستخدم التصنيفات المعترف بها دوليا نحو 15 شركة، وتشمل شركة اتحاد المقاولين العالمية، وأوراسكوم كونستراكشون، وحسن علام، وفقا لأنور. وأضافت أن ماستر بيلدرز وسيكا وكناوف وسان جوبان وجوتن قد بذلوا جهودا كبيرة بالتركيز على إفصاحات المنتجات البيئية والصحية، إلى جانب اختبارات فوك.

تكلفة مواد البناء لا تزال تتجاوز الحاجة إلى مراقبة التأثيرات المناخية: "السوق المصرية، إلى حد كبير، ليست على دراية بعد بالحاجة إلى تلك المنتجات، وفق ما ذكره إبرام نادي مدير المكتب الفني في شركة جرين بيلد إيجبت لكيماويات البناء. وأضاف نادي "لا تزال القوة الدافعة الأساسية لها هي السعر، لذا كلما كان المنتج أرخص، زادت حصته في السوق، بغض النظر عن تأثيره على البيئة". وبحسب تقديرات نادي، فإن المنتجات الصديقة للبيئة قد تكون أغلى بنحو 30% مقارنة بالمنتجات التقليدية.

الزيادة ليست من فراغ: الحصول على شهادة "ليد" الذهبية قد ترفع من ميزانية البناء الأصلية بنحو 1% إلى 4%، حسبما ذكر ممثلون لمجموعة درة للإنشاءات لإنتربرايز. وأما شهادة ليد البلاتينية فترفع التكلفة لأكثر من ذلك. لكنهم يضيفون أن التوفير طويل الأجل في أداء الطاقة وتقليل الأثر الكربوني والتأثير الاجتماعي يفوق بشدة هذه التكلفة الإضافية الطفيفة في البناء.

وزارة البيئة تشارك في العمل: قالت وزيرة البيئة ياسمين فؤاد إن الوزارة تهدف إلى إصدار إفصاح المنتج البيئي لجميع المصانع في مصر في غضون ثلاث سنوات، وذلك في ندوة عبر الإنترنت عقدتها إي بي دي مصر في مارس الماضي، بحسب أنور. وسنراقب عن كثب تطورات هذا الأمر.

الأسبوع المقبل: ننظر إلى الشركات الناشئة والمنظمات غير الحكومية التي تقدم بدائل لمواد البناء التقليدية.

فيما يلي أهم الأخبار المرتبطة بالحفاظ على المناخ لهذا الأسبوع:

  • السندات الخضراء: لم يستبعد وزير المالية محمد معيط إحتمالية طرح إصدار ثاني من السندات الخضراء السيادية الحكومية في العام المالي 2022/2021، إذ قال إن الأمر لم يحسم بعد.
  • التمويل الأخضر: يعتزم البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية تقديم تمويل بقيمة 50 مليون دولار لبنك قطر الأهلي الوطني لصالح مشروعات الطاقة الخضراء والمتجددة.
  • ترشيد استهلاك المياه في زراعة الأرز: نجحت مصر في زراعة 15 فدانا من الأرز الجاف للمرة الأولى في محافظة الوادي الجديد في محاولة لترشيد استهلاك المياه في زراعة الأرز.
  • مشروعات الهيدروجين الأخضر: من المتوقع تقديم دراسات لواحدة من محطات إنتاج الهيدروجين الأخضر المخطط لها لصندوق مصر السيادي وجهات حكومية أخرى في وقت مبكر من الأسبوع المقبل.
  • طاقة متجددة: تمثل مصادر الطاقة المتجددة 10% من استثمارات الشركات الفرنسية في مصر التي تبلغ قيمتها 5 مليارات يورو، بحسب تصريحات السفير الفرنسي بالقاهرة ستيفان روماتيه لإنتربرايز، آملا أن تزيد النسبة إلى 20% خلال خمسة أعوام.

المفكرة

15 يونيو (الثلاثاء): يعقد مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية اجتماعا استثنائيا في الدوحة لمناقشة مستجدات قضية سد النهضة.

16 -22 يونيو (الأربعاء- الثلاثاء) مهرجان الإسماعيلية السينمائي الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة.

17 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

17 – 20 يونيو (الخميس – الأحد): المعرض الدولي لمواد وتقنيات التشطيب والبناء (Turnkey)، مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات.

20 يونيو (الأحد): محكمة الإسماعيلية الاقتصادية تعقد جلسة استماع في قضية تعويض السفينة إيفر جيفن.

20 يونيو (الأحد): آخر موعد أمام رواد الأعمال في قطاع السياحة للتقديم في برنامج إنعاش السياحة الذي أطلقته مؤسستا إنباكت وتوي كير، والمدعوم أيضا من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي.

22 – 27 يونيو (الثلاثاء – الأحد): نهائيات بطولة بي إس أيه العالمية للإسكواش برعاية البنك التجاري الدولي لعام 2020-2021 في القاهرة.

24 يونيو (الخميس): انتهاء العام الدراسي 2021/2020 (للمدارس الحكومية).

24 – 29 يونيو (الخميس – الثلاثاء) الدورة الخامسة من مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة.

26 – 29 يونيو (السبت – الثلاثاء): معرض “بيج 5 كونستراكت” للإنشاء، مركز مصر للمعارض الدولية. ويشهد يوم الأحد 27 يونيو توزيع جوائز “بيج 5 إيجيبت إمباكت”.

26 يونيو – 1 يوليو (السبت – الخميس) مهرجان شرم الشيخ السينمائي.

27 يونيو – 3 يوليو (الاثنين – الأحد): بطولة الجامعات الدولية للإسكواش في نيو جيزة.

28 يونيو- 2 يوليو (الاثنين- الجمعة): ينظم البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية اجتماعه السنوي الثلاثين ومنتدى الأعمال عبر الإنترنت.

30 يونيو (الأربعاء): ذكرى ثورة 30 يونيو.

30 يونيو (الأربعاء): صندوق النقد الدولي ينتهي من المراجعة الثانية لمستهدفات الاقتصاد المصري، وفقا لبرنامج القرض الذي أقره الصندوق بقيمة 5.2 مليار دولار في يونيو 2020.

30 يونيو – 15 يوليو (الأربعاء – الخميس) معرض القاهرة الدولي للكتاب.

يوليو + أغسطس: عقد امتحانات الثانوية العامة.

1 يوليو (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو.

1 يوليو (الخميس): الموعد النهائي أمام الشركات المسجلة بمركز كبار الممولين للانضمام لمنظومة الفاتورة الإلكترونية.

1 يوليو (الخميس): بدء تعميم نظام التسجيل المسبق لمعلومات الشحن (إيه سي أي) وإلزام شركات الشحن بتقديم مستنداتها عبر منصة “نافذة”.

5 – 8 يوليو (الاثنين – الخميس): الدورة الثامنة من المؤتمر الوزاري لمنظمة التعاون الإسلامي للمرأة، العاصمة الإدارية الجديدة.

15 يونيو (السبت): آخر موعد أمام الشركات المقيدة بالبورصة المصرية لتقديم نتائجها المالية عن الفترة المنتهية في 31 مارس.

19 يوليو (الاثنين): يوم عرفة (عطلة رسمية).

20 – 23 يوليو (الثلاثاء – الجمعة): عيد الأضحى (عطلة رسمية).

23 يوليو (الجمعة): ذكرى ثورة 23 يوليو (عطلة رسمية).

2 – 4 أغسطس (الاثنين – الأربعاء): معرض أفريقيا للتصنيع الغذائي، مركز مصر للمعارض الدولية في القاهرة الجديدة.

5 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

9 أغسطس (الاثنين): بداية العام الهجري الجديد.

12 أغسطس (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة بداية العام الهجري.

12 – 15 سبتمبر (الأحد – الأربعاء): معرض صحارى: المعرض الزراعي الدولي الثالث والثلاثون لأفريقيا والشرق الأوسط.

16 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 سبتمبر – 2 أكتوبر (الخميس – السبت): المعرض الدولي لمواد البناء والتشييد (إيجيبت بروجيكتس 2021)، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة الجديدة.

30 سبتمبر – 8 أكتوبر (الخميس – الجمعة): معرض القاهرة الدولي، مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات.

1 أكتوبر (الجمعة): معرض إكسبو 2020 دبي.

6 أكتوبر (الأربعاء): عيد القوات المسلحة.

7 أكتوبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة عيد القوات المسلحة.

12 – 14 أكتوبر (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر صناعة البترول والغاز بدول البحر المتوسط، الإسكندرية.

17 – 20 أغسطس (الثلاثاء – الجمعة): يعقد الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في سنغافورة.

18 أكتوبر (الاثنين): المولد النبوي الشريف.

21 أكتوبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة المولد النبوي الشريف.

28 أكتوبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

1 – 3 نوفمبر (الاثنين – الأربعاء): معرض إيجيبت إنرجي، مركز مصر الدولي للمعارض بالقاهرة.

1 – 12 نوفمبر (الاثنين – الجمعة): مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ 2021، جلاسجو، المملكة المتحدة.

29 نوفمبر – 2 ديسمبر (الاثنين – الخميس): معرض مصر للدفاع (إيديكس).

13- 17 ديسمبر: مؤتمر الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، شرم الشيخ، مصر.

16 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

14 -16 فبراير (الاثنين – الأربعاء): الدورة الخامسة لمؤتمر ومعرض مصر الدولي للبترول، القاهرة.

النصف الأول من عام 2022: الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي، المكان سيتحدد لاحقا.

مايو 2022: المؤتمر الأول للاستثمار في تكنولوجيا النقل والتوصيل، القاهرة.

27 يونيو – 3 يوليو 2022 (الاثنين – الأحد): بطولة العالم للجامعات للإسكواش، نيو جيزة.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).