الخميس, 23 أبريل 2020

20 محللا يتوقعون نمو الاقتصاد المصري 3.5% في 2021/2020 رغم “كوفيد-19”

عناوين سريعة

نتابع اليوم

رمضان كريم وكل عام وأنتم بخير. أعلنت دار الإفتاء المصرية أمس أن غدا الجمعة أول أيام شهر رمضان. يؤذن لصلاة الفجر في الساعة 3:45 صباحا بتوقيت القاهرة، ويحين موعد الإفطار في الساعة 6:28 مساء.

ويعلن مجلس الوزراء اليوم مواعيد الحظر المقررة خلال شهر رمضان، والتي جرت مناقشتها أمس خلال اجتماع اللجنة العليا لإدارة أزمة فيروس كورونا المستجد برئاسة رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي.

وحذر الرئيس عبد الفتاح السيسي من أن الدولة قد تضطر إلى القيام بإجراءات "صعبة وقاسية" إذا تفشى فيروس كورونا، مطالبا المواطنين بمزيد من الحرص والانتباه خلال الأسابيع المقبلة (شاهد 5:05 دقيقة).

والهيئة العامة للأرصاد الجوية تحذر من عاصفة ترابية على مناطق متفرقة من البلاد، في أول أيام شهر رمضان، ويصاحب ذلك طقس شديد الحرارة خلال النهار، لتصل درجة الحرارة العظمى بالقاهرة والوجه البحري إلى 36 درجة مئوية، قبل أن تنخفض إلى 25 درجة يوم السبت.

والسبت الموافق 25 أبريل إجازة رسمية بأجر للقطاع الخاص بمناسبة عيد تحرير سيناء، وفق ما أعلنه وزير القوى العاملة محمد سعفان أمس. ويعني ذلك أن الأحد سيكون عمل عادي. ونتابع الأسبوع المقبل، ما سيتقرر بشأن إجازة عيد العمال التي ستوافق أيضا يوم الجمعة الأول من مايو.

بعض المقالات الجديرة بالقراءة خلال نهاية الأسبوع:

العام التالي لفيروس كورونا، قصة طويلة من نيويورك تايمز تحمل العديد من التوقعات والأفكار الصالحة للتطبيق في العديد من الدول حول العالم ومن بينها مصر. أما رئيس تحرير موقع بيزنس إنسايدر فكتب مقالا بعنوان "أنا شخصيا أخطط للعودة للحياة الطبيعية في خريف …2021". ويذكرنا فارهاد مانجو في نيويورك تايمز، أن حتى إذا هدأت الأمور قريبا (وهو أمر غير متوقع)، فإن الحياة لن تعود إلى طبيعتها بالنسبة لمعظم الآباء حتى يعود الطلبة إلى مدارسهم في الخريف المقبل، وذلك في مقاله بعنوان: "أبوان، طفلان، وظيفتان، ولا رعاية للأطفال".

واقرأ أيضا: "كيف سيكون شكل الحياة الطبيعية الجديدة؟ بعض لمحات تلك الحياة بدأت تتضح". والذي يستعرض الأضرار النفسية المحتملة لشكل العالم الذي ستستمر فيه الإغلاقات الجزئية والعزل المتقطع.

موت تجارة التجزئة، مرة أخرى: متاجر كبرى مغلقة، مراكز تسوق خاوية، طلبيات ملغاة، وبوادر إفلاس. يضرب فيروس كورونا عمالقة تجارة التجزئة التقليدية في العالم، حسبما تحذر صحيفة نيويورك تايمز في تقرير بعنوان "موت المتاجر متعددة الأقسام: قلة قليلة قد تنجو".

ديزني تلعب دور الرأسمالي الشرير، بعدما قررت شركة الإنتاج السينمائي والتلفزيوني العملاقة التوقف عن دفع رواتب 100 ألف موظف لديها، بينما أبقت على مكافآت مديري الشركة. المزيد حول القصة في فايننشال تايمز التي تساءلت عن ما إذا كانت ديزني ستواصل توزيع أرباح نصف سنوية بواقع 1.5 مليار دولار.

enterprise

بودكاست إنتربرايز باللغة الإنجليزية Making It يعود في موسمه الثاني، كل يوم خميس.

اضغط هنا للاستماع إلى الحلقة الأولى على: موقعنا الإلكتروني | أبل بودكاست | جوجل بودكاست. وأيضا على سبوتيفاي خارج منطقة الشرق الأوسط.

ضيفنا الأول هذا الموسم هو محمد القلا، الرئيس التنفيذي لشركة القاهرة للاستثمار والتنمية العقارية، إحدى أكبر الشركات في قطاع التعليم الخاص في مصر، من التعليم الأساسي وحتى الجامعي. تطورت الشركة من نشاط عائلي صغير، إلى شركة عملاقة مدرجة في البورصة المصرية، وتوفر الخدمات التعليمية لجميع فئات الدخل في البلاد. وتشغل الشركة حاليا 19 مدرسة وجامعة واحدة، ومنها "فيوتشرز" و"مافريك" و"بريتش كولومبيا"، وجامعة بدر، وغيرها.

ومع وجود نحو 30 ألف طالب لديها، كان عليها التحول سريعا لتوفير التعليم الإلكتروني لطلابها بعد أزمة فيروس كورونا.

حوارنا مع القلا هو الأول الذي ننتجه بالكامل من المنزل، بعض الحلقات الأخرى من الموسم الجديد جرى تسجيلها في الاستوديو، في زمن ما قبل العمل من المنزل.

بودكاست Making It يأتيكم برعاية البنك التجاري الدولي والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.

"كوفيد-19" في مصر:

مصر تسجل 12 حالة وفاة و169 إصابة جديدة بفيروس "كوفيد-19" أمس، وفق ما أعلنته وزارة الصحة. وارتفع بذلك العدد الإجمالي للحالات المسجلة في البلاد إلى 3659 حالة، من بينها 276 حالة وفاة، و1270 حالة تحولت نتائج تحاليلها من إيجابية إلى سلبية، منها 935 حالة تعافت تماما وخرجت من مستشفيات العزل.

وزارة الصحة رصدت 9 سلالات مختلفة من فيروس "كوفيد-19" في البلاد تصيب المواطنين بدرجات متفاوتة من الأعراض، وفق ما قاله حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا بالوزارة، في مداخلة هاتفية ببرنامج "آخر النهار" (شاهد 1:51:19 دقيقة).

البنك المركزي المصري يرفع الحد الأقصى اليومي لعمليات السحب النقدي للأفراد إلى 50 ألف جنيه من فروع البنوك، و20 ألف جنيه من ماكينات الصرف الآلي، وفق بيان البنك (بي دي إف) أمس. وقال مصدر في البنك لموقع مصراوي إن القرار سيطبق خلال شهر رمضان فقط، مؤكدا أن الحد الأقصى لعمليات الإيداع النقدي للأفراد سيبقى دون تغيير. وكان "المركزي" قد وضع الشهر الماضي حدا أقصى للأفراد للسحب النقدي من البنوك وماكينات الصراف الآلي قدره 10 آلاف جنيه و5 آلاف جنيه على الترتيب.

المصرية للاتصالات تمد الموعد النهائي لسداد فاتورة الهاتف الثابت لشهر أبريل حتى منتصف يونيو المقبل، وفق ما جاء بجريدة حابي.

الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة تقرر منح تراخيص مزاولة نشاط مؤقتة لمدة 6 أشهر للمشروعات الجديدة المتقدمة للعمل بالمناطق الاستثمارية، وخاصة الشركات العاملة في مجال تصنيع المستلزمات الطبية والصناعات الدوائية والسلع الغذائية، وفق بيان صحفي. ونص قرار الهيئة أيضا على مد فترة تقديم مبالغ التأمين وخطابات الضمان للمستثمرين المُتقدمين لحجز وحدات داخل المناطق لمدة 3 أشهر قابلة للتجديد لمدة أخرى.

الرئيس عبد الفتاح السيسي يؤكد أن الحكومة تعكف على وضع خطة لعودة نحو 3500 من المصريين العالقين في الخارج (شاهد 1:37 دقيقة). وفي السياق ذاته، استقبل مطار مرسى علم أمس الأربعاء رحلة استثنائية لشركة مصر للطيران قادمة من العاصمة السعودية الرياض، وعلى متنها 295 مصريا، وفق بوابة الأهرام.

والرئيس يدعو الفلاحين إلى تقليل كميات القمح التي يحتفظون بها لأغراض التخزين، مطالبا بتوريد كميات أكبر إلى وزارة التموين لتأمين مخزون البلاد من السلعة الاستراتيجية (شاهد: 18:47 دقيقة).

شركة "سيليكس" الأمريكية المتخصصة في الكواشف السريعة وتحاليل الأجسام المضادة تبدأ العمل في السوق المصرية، من خلال توقيع عقد وكالة مع برايم سبيد للخدمات الطبية المملوكة بنسبة 30% لشركة سبيد ميديكال.

سعيا لجذب المعلنين .. القنوات التلفزيونية تقدم تيسيرات في سداد تكلفة الحملات خلال رمضان: أعلن كل من التلفزيون المصري وقنوات الحياة وسي بي سي تقديم تيسيرات جديدة للمعلنين لسداد تكلفة الحملات الإعلانية خلال شهر رمضان وذلك على أقساط شهرية اعتبارا من أبريل في ضوء التأثيرات السلبية لفيروس كورونا على الميزانيات التسويقية للمعلنين بمختلف القطاعات الاقتصادية، وفق ما نشرته جريدة المال أمس.

تبرعات:

  • مجموعة فاين الصحية القابضة تضاعف رأس مال صندوق الإغاثة التابع لها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والذي تستفيد منه مصر، إلى مليوني دولار. (بيان صحفي)
  • هنكل مصر تطلق مبادرة بقيمة مليوني جنيه لدعم العاملين في القطاع الصحي بالتعاون مع بنك الشفاء المصري. وتتضمن المبادرة توفير منتجات الشركة من المنظفات والمطهرات لأكثر من 10 آلاف أسرة من أسر الطواقم الطبية، وللمستشفيات أيضا. (مصراوي)
  • شركة الهندسة الإنشائية التابعة للحكومة الصينية (CSCEC) تقدم مساعدات طبية بـ 12.3 مليون جنيه لمصر. (اليوم السابع)

enterprise

وعلى الساحة العالمية:

الملك سلمان بن عبد العزيز يوافق على إقامة صلاة التراويح بالحرمين الشريفين، على أن تخفف إلى خمس تسليمات، مع استمرار تعليق دخول المصلين لمنع انتشار فيروس "كوفيد-19"، حسبما ذكرته وكالة رويترز. من ناحية أخرى، وافقت السلطات السعودية على تقليل ساعات حظر التجول المفروضة على عدة مدن وذلك خلال شهر رمضان لإتاحة مزيد من الوقت للمواطنين لشراء احتياجاتهم الأساسية داخل نطاق الحي السكني الذي يقيمون فيه، وفقا لموقع خليج تايمز.

الإمارات تجري المزيد من فحوصات الكشف عن فيروس "كوفيد-19"، ليصل إجمالي الذين خضعوا لتلك الفحوصات حوالي 10% من إجمالي سكان الدولة، حسبما أوردته وكالة بلومبرج نقلا عن المتحدث باسم الحكومة الإماراتية. وكانت الدولة الخليجية قد أتاحت مراكز لإجراء فحوص الكشف عن الفيروس من داخل السيارة، كما أتاحت إجراء الفحوصات بالمجان للفئات المجتمعية الأكثر احتياجا وللأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض الإصابة بالفيروس.

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقول إن الحظر الذي فرضه مؤخرا على الهجرة يستمر 60 يوما وينطبق على طالبي بطاقة الإقامة الدائمة، أو ما يعرف بـ "الجرين كارد"، وذلك في محاولة لحماية الأمريكيين الساعين لاستعادة وظائف فقدوها بسبب تفشي فيروس "كوفيد-19"، وفقا لرويترز.

الديمقراطيون والجمهوريون بمجلس الشيوخ يوافقون على حزمة تحفيز بقيمة 484 مليار دولار لدعم الشركات الصغيرة والمستشفيات، ويرسلون مشروع القانون إلى الكونجرس للتصويت عليه اليوم، حسبما جاء في تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال. وتأتي حزمة التحفيز تلك بعد أقل من شهر من الموافقة على حزمة تحفيز تاريخية بقيمة 2.2 تريليون دولار، وستشمل قروض بقيمة 320 مليار دولار للمساعدة في استمرارية الشركات الصغيرة، و75 مليار دولار للمستشفيات و25 مليار دولار أخرى لإجراء الاختبارات.

تركيا تفاجئ الاقتصاديين بخفض سعر الفائدة للمرة الثامنة هذا العام: خفض البنك المركزي التركي سعر الفائدة الرئيسي بواقع 100 نقطة أساس ليصل إلى 9.75%، بالرغم من تزايد الضغوط على الليرة التركية، وفق ما أوردته رويترز. وفاق قرار الخفض توقعات المحللين، وجاء كمؤشر على حالة اليأس المتزايد بين صناع السياسة تجاه تعزيز نشاط الإقراض على الرغم من المخاطرة بتسريع انخفاض قيمة العملة المحلية، والتي تراجعت بالفعل بنسبة 15% مقابل الدولار خلال العام الجاري.

الصناديق الاستثمارية في أوروبا تسجل انخفاضا قياسيا خلال شهر مارس، إذ قام المستثمرون باسترداد 246 مليار يورو، أي أكثر من ضعف ما تم استرداده خلال فترة الأزمة المالية عام 2008، وفقا لصحيفة فايننشال تايمز.

قادة الأعمال حول العالم يتخلون عن الأمل في حدوث ركود على شكل حرف "V"، ويستعدون لفترة تعافي مطولة: أظهر استطلاع لآراء عدد من الرؤساء التنفيذيين أجرته مؤسسة YPO أن قادة الأعمال حول العالم متشائمون بشأن فرص حدوث تعافي سريع من الركود الناتج عن فيروس "كوفيد-19"، وأن العديد منهم يرون احتمالية ضعيفة لبقاء شركاتهم. ويرجح أكثر من 60% من 3535 من الرؤساء التنفيذيين الذين شملهم الاستطلاع أن يكون الركود على شكل حرف U، مما يشير إلى استغراق التعافي فترة أطول، بدلا من حدوث تباطؤ قصير الأجل على شكل حرف V، كما يتوقع 64% منهم أن تتأثر إيرادات شركاتهم لمدة عام بدءا من الآن ويتوقع 43% انخفاض الإيرادات بنسبة 20%.

الوضع آخذ في التدهور، فقد أظهر استطلاع الآراء تراجع توقعات المستثمرين بشكل ملحوظ مقارنة بالاستطلاع الذي أجرته المؤسسة في مارس الماضي، والذي أظهر أن غالبية الرؤساء التنفيذيين لا يتوقعون حدوث أي تأثير كبير جراء العوامل المتعلقة بالوباء، فيما أظهر الاستطلاع الذي أعلن عنه أمس، والذي أجرى منتصف الشهر الحالي، أن 56% ممن شملهم الاستطلاع يرجحون أن يكون التأثير أكثر سلبية بشكل كبير، كما أعرب ما يزيد عن 10% منهم عن مخاوف من انهيار شركاتهم.

بنك أوف أمريكا يتوقع أن يتضاعف سعر الذهب إلى حوالي 3 آلاف دولار للأوقية خلال عام ونصف، وفق ما نقلته وكالة بلومبرج عن البنك. ويأتي هذا مع التوقعات بأن تؤدي الزيادات الضخمة في السيولة من جانب البنوك المركزية في جميع أنحاء العالم لتحفيز الاقتصادات المتضررة من فيروس "كوفيد-19" إلى تعرض العملات الورقية للضغوط، مما يدفع المستثمرين إلى الذهب كأداة أفضل للاحتفاظ بالقيمة.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
Pharos Holding - http://www.pharosholding.com/
CIB - http://www.cibeg.com/

توك شو

افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي عدة مشروعات تنموية وقومية شرق قناة السويس أمس الأربعاء، كان محور اهتمام مقدمي برامج التوك شو الليلة الماضية. واستعرض حسام حداد في برنامج "الحياة اليوم" بعض المشروعات التي افتتحها الرئيس ومن بينها نفق الشهيد أحمد حمدي 2 أسفل قناة السويس، ومدينة الإسماعيلية الجديدة وكوبري عائم في الإسماعيلية، ومحطة معالجة مياه مصرف المحسمة الزراعي التي نفذتها شركة حسن علام ومتيتو، وسحارة سرابيوم شرق القناة والذي يعد أكبر مشروع مائي أسفل المجرى الملاحي لقناة السويس لنقل المياه إلى سيناء (شاهد 3:40 دقيقة). وتناول الموضوع أيضا عمرو خليل في برنامج "من مصر" (شاهد 7:49 دقيقة) وشريف عامر في برنامج "يحدث في مصر" (شاهد 5:01 دقيقة).

وحاز على اهتمام رامي رضوان في برنامج "مساء دي إم سي" توقعات صندوق النقد الدولي بتباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي في مصر إلى 2% خلال العام الجاري، ورغم ذلك ستكون الدولة الوحيدة التي تنجو من الانكماش في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا جراء أزمة "كوفيد-12" (شاهد 2:55 دقيقة). وتناولت إنتربرايز هذا التقرير بمزيد من التفاصيل الأسبوع الماضي.

تطرق شريف عامر أيضا إلى قرار البنك المركزي برفع الحد الأقصى اليومي لعمليات السحب النقدي للأفراد خلال شهر رمضان. واستضاف عامر رئيس اتحاد البنوك المصرية محمد الأتربي في مداخلة هاتفية للحديث حول القرار الذي يرتفع بموجبه الحد الأقصى اليومي لعمليات السحب للأفراد إلى 50 ألف جنيه من فروع البنوك، و20 ألف جنيه من ماكينات الصرف الآلي (شاهد 3:06 دقيقة).

أخبار اليوم

أخبار اليوم تأتيكم برعاية

استطلاع لرويترز يتوقع نموا 3.5% في مصر في 2021/2020 رغم "كوفيد-19": توقع استطلاع للرأي أجرته وكالة رويترز أن تحقق مصر نموا اقتصاديا بنسبة 3.5% خلال العام المالي المقبل 2021/2020، مقارنة بتوقعات سابقة بنسبة 5.9% قبل ظهور فيروس "كوفيد-19" حول العالم. وقال 20 اقتصاديا استطلعت الوكالة آراءهم إن النمو المتوقع بنهاية العام المالي الجاري انخفض إلى 3% مقارنة بتوقعات سابقة عند 5.8%. وشهد الاقتصاد المصري نموا بنسبة 5.6% خلال النصف الأول من العام المالي الجاري، ولكن من المنتظر أن يتباطأ هذا النمو كثيرا في النصف الثاني من العام المالي، نتيجة لتأثيرات وباء "كوفيد-19"، الذي من المنتظر أن يؤدي إلى واحدة من أكبر فترات الركود الاقتصادي في التاريخ الحديث.

مشارك وحيد بالاستطلاع توقع حدوث ركود في مصر: توقعت شركة إن كيه سي أفريكان أن ينكمش الاقتصاد المصري بنسبة 1.7% في العام المالي المقبل، بسبب "ضعف الاستهلاك والاستثمار والصادرات".

التضخم يبقى مستقرا: وتوقع المشاركون في الاستطلاع أن تبقى معدلات التضخم في نطاق مستهدف البنك المركزي المصري البالغ 9% (±3%)، على أن تتباطأ إلى 6% في العام المالي الحالي، قبل أن تتسارع إلى 7.5% في العام المالي 2021/2020.

المزيد من خفض أسعار الفائدة؟ يرى المشاركون أن البنك المركزي قد يخفض أسعار الفائدة بـ 50 نقطة أساس إضافية بحلول يونيو 2020، ليصل معدل العائد على الإقراض لليلة واحدة إلى 9.75%. وقررت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي في اجتماعها يوم 2 أبريل الجاري تثبيت أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض لليلة الواحدة وسعر العملية الرئيسية عند مستوى 9.25% 10.25% و9.75%على الترتيب، وكذلك خفض على سعر الائتمان والخصم إلى مستوى 9.75%. ومن المقرر أن تجتمع اللجنة مجددا في 14 مايو المقبل.

"فيتش" تتوقع تثبيت البنك المركزي لأسعار الفائدة خلال 2020: توقعت شركة فيتش سوليوشنز أن يبقي البنك المركزي على أسعار الفائدة دون تغيير خلال المتبقي من العام 2020، بحسب تقرير نقلته صحيفة المال. واستبعدت الشركة تخفيض إضافي لأسعار الفائدة بعد التخفيض التاريخي في 16 مارس الماضي بـ 300 نقطة أساس لمواجهة تداعيات فيروس "كوفيد-19".

عودة للتيسير النقدي في 2021: وتوقعت فيتش أن يشهد عام 2021 خفضا بنحو 50 نقطة أساس. وقالت إن البنك المركزي سيدخر خفضا أكثر حدة يمكن أن يستعمله إذا لم ينجح الاقتصاد في الانتعاش على النحو المتوقع.

وقال تقرير لبنك بي إن بي باريبا الفرنسي إن الاقتصاد المصري سيتخطى التأثيرات السلبية لـ "كوفيد-19" ويحقق نموا إيجابيا للناتج المحلي الإجمالي بنحو 2.6% خلال العام الجاري ونحو 3.4% خلال العام المقبل 2021. وأضاف التقرير، الذي تناولته صحيفة البورصة، أن احتياطي مصر من النقد الأجنبي شهد تحسنا لافتا خلال الأشهر الأخيرة، بما يدعم أداء الجنيه أمام العملات الأجنبية ويمكن الحكومة من التعامل مع أي تراجع مؤقت في شهية المستثمرين الأجانب تجاه الديون المصرية.

وأشاد البنك الفرنسي بحزمة التحفيز البالغة 100 مليار جنيه التي أعلنت عنها مصر، إلى جانب خفض الفائدة بـ 300 نقطة أساس، للمساعدة على تخفيف العبء المالي على المواطنين وتحجيم الخسائر المحتملة للشركات.

enterprise

تكلفة دعم الطاقة تتراجع إلى نحو النصف في موازنة 2021/2020: خصصت وزارة المالية 28.1 مليار جنيه لدعم المنتجات البترولية في العام المالي الجديد 2021/2020 مقارنة بـ 52.9 مليار في العام المالي الحالي 2020/2019، طبقا لبيانات البيان التحليلي لمشروع الموازنة التي تناولها موقع مصراوي. ومنحت التخفيضات السابقة لدعم الطاقة وانهيار أسعار البترول عالميا، المجال للحكومة لتقليص الدعم وتخفيض أسعار الطاقة للمصانع في نفس الوقت، لمساعدة الشركات على تجاوز أزمة "كوفيد-19"، وفق ما ذكره مسؤولون تحدثوا لإنتربرايز.

انهيار الأسعار العالمية خفض فاتورة البترول لدينا تلقائيا: حدد مشروع موازنة العام المالي المقبل متوسط سعر البترول عند 61 دولار للبرميل، أي أقل بـ 7 دولارات من السعر المعتمد في الموازنة الحالية. ويعني ذلك وفرا متوقعا لخزينة الدولة بأكثر من 20 مليار جنيه، نظرا لأن كل دولار يفقده برميل البترول يوفر على الدولة بين ثلاثة وأربعة مليارات جنيه.

القليل من المنتجات البترولية التي تتلقى دعما حاليا: ألغي الدعم عن أغلب المنتجات البترولية الصيف الماضي، بعدما ارتفع سعرها بنحو 30%. وكانت الحكومة أطلقت في أواخر عام 2018 آلية التسعير التلقائي للمواد البترولية بهدف ربطه بالأسعار العالمية، ما يسمح بمراجعة أسعار المواد البترولية وتحريكها في نطاق ±10% كل ثلاثة أشهر. وتشمل الآلية جميع المنتجات البترولية باستثناء اسطوانات البوتاجاز والمواد البترولية الموردة إلى المخابز ومحطات الكهرباء التي لا تزال تدعمها الحكومة. وأجرت الحكومة تخفيضا لسعر الوقود مرتين وفقا لتلك الآلية، المرة الأولى في أكتوبر الماضي، والثانية هذا الشهر. وقال مسؤول لإنتربرايز إن تلك التخفيضات توازي 50% من الزيادة التي جرت في الصيف الماضي، ولكنها لم تؤد إلى زيادة الدعم المستهدف في الموازنة.

خفض أسعار الطاقة للمصانع لم يرفع أيضا فاتورة الدعم: استجابة الحكومة لمطالب المصنعين المتكررة بخفض أسعار الغاز للمصانع، توازنت مع تحرك موازي بزيادة الأسعار لمحطات الكهرباء العاملة بالغاز الطبيعي. وعلى الرغم من أن شركات الكهرباء تلك مملوكة للدولة، ولكنها تعمل بميزانيتها الخاصة، وهو ما يعني نقل تكلفة الدعم من الموازنة العامة للدولة، إلى ميزانية تلك الشركات.

وفي الواقع، فإن الحكومة أنفقت أقل حتى من المتوقع على دعم الطاقة خلال العام المالي الجاري. إذ بلغ الإنفاق على دعم الطاقة 9.88 مليار جنيه فقط في النصف الأول من العام المالي الجاري، على الرغم من توقعات الموازنة بإنفاق خمسة أضعاف هذا الرقم على مدار العام المالي بالكامل.

وما زال بإمكان الحكومة اللجوء إلى آلية التحوط ضد تقلبات أسعار النفط العالمية في أي وقت، وهو ما لجأت إليه الحكومة في العامين الماضيين، وفق ما ذكرته سارة عيد المتحدثة الرسمية لوزارة المالية لشؤون الموازنة والسياسات المالية في تصريحات لإنتربرايز. ويعني ذلك إنه إذا لم ترتد أسعار البترول بعد انهيارها الحالي، يمكن أن توفر خزينة الدولة المزيد من الأموال.

الحكومة تتوقع تحصيل 620 مليون جنيه من رخص الأسمنت والحديد في 2021/2020: توقعت الحكومة تحصيل رسوم بقيمة 620 مليون جنيه خلال العام المالي المقبل 2021/2020 من رخص شركات الأسمنت والحديد الجديدة، بحسب بيان تحليلي لمشروع الموازنة الجديد تناولته رويترز. يأتي ذلك على رغم من تخمة الإنتاج التي تعاني منها صناعة الأسمنت في البلاد منذ سنوات. ولكن مصدر حكومي رفض ذكر اسمه لإنتربرايز أشار إلى أن الإيرادات المتوقعة تم احتسابها قبل أزمة "كوفيد-19" وقد تحتاج لمراجعة.

واضطرت العديد من شركات الأسمنت للإغلاق أو لتسريح عاملين مع وجود فائض في الإنتاج مقارنة بالطلب داخل السوق. ويبلغ إجمالي إنتاج الأسمنت ما بين 80 و85 مليون طن فيما يبلغ الاستهلاك المحلي أقل من 50 مليون طن. ويقول عدد من ممثلي القطاع الخاص في الصناعة إن عدم التوازن بين العرض والطلب أدى لحدوث خسائر كبيرة لعدد منهم وإغلاق البعض الآخر الصناعة إلى جانب نشوب حرب أسعار للاستحواذ على السوق. كان العدد الأخير من نشرة هاردهات من إنتربرايز تناول معاناة تلك الصناعة.

إذا لماذا تتوقع الحكومة دخول المزيد من اللاعبين للسوق؟ يوضح المصدر الحكومي أنه جرى احتساب الإيرادات المتوقعة من الرخص الجديد في 2019 وقبل أزمة "كوفيد-19". وكذلك اعتمد مشروع الموازنة على توقعات ومؤشرات سابقة بحدوث طفرة في قطاع البناء دون النظر لصناعة الأسمنت بعينها.

كما تشهد صناعة الحديد مشاكل أيضا، وهددت مصانع الدرفلة الصغيرة أكثر من مرة بوقف الإنتاج ردا على استمرار الرسوم الحمائية على واردات خام البليت الذي تعتمد عليه صناعة الحديد. وجرى تحديد الرسوم على البليت العام الماضي عند 16% مع خطة لتخفيضها تدريجيا خلال 3 سنوات ولكن تأجلت في وقت سابق من أبريل الجاري دعما لمصانع الحديد الكبرى مع تفاقم أزمة "كوفيد-19". وأدى القرار الأخير إلى عودة المواجهة بين مصلحة مصانع الحديد الكبرى، التي تهدف الرسوم الحمائية لدعمها، وبين مصانع الدرفلة المتضررة من الرسوم بحسب صحيفة المصري اليوم. وتنتج مصر ما بين 7 و7.5 مليون طن حديد سنويا، بحسب صحيفة المال.

حصلت شركة كونتكت على أول ترخيص بمزاولة نشاط التمويل الاستهلاكي في مصر، وفقا لبيان هيئة الرقابة المالية الذي نشرته جريدة حابي، فيما حصلت شركة أمان التابعة لراية القابضة على الترخيص الثاني. وقال محمد عمران رئيس الهيئة إنه يعتقد أن تقديم الخدمات المالية سيحسن القدرة التنافسية للسوق ويوفر الشفافية للمستهلكين.

"راية" تسعى إلى استغلال خفض أسعار الفائدة بإعادة إصدار سندات توريق: تتطلع شركة راية القابضة للاستثمارات المالية إلى استرداد سندات توريق قصيرة الأجل أصدرتها في أكتوبر الماضي بقيمة 500 مليون جنيه، وفق ما نقلته جريدة المال عن مصادر مطلعة على عملية الإصدار. وقالت المصادر إن شركة راية خاطبت حاملي وثائق سندات التوريق وهي بنوك "الأهلي المصري" و"التجاري الدولي" و"التجاري وفا" للنظر في إمكانية سحب الوثائق المتبقية من الشريحة الأولى، والتى تقدر قيمتها بنحو 200 مليون جنيه. وأشارت المصادر إلى أن "راية" تستهدف استغلال خفض أسعار الفائدة الأخير بواقع 300 نقطة أساس، لدفع عائد قدره 10.5% فقط للشريحة الجديدة، بدلا من 13% تقريبا. وتابعت المصادر أن راية القابضة ستحاول إقناع البنوك الثلاثة بسحب المتبقي من الشريحة الأولى، وإصدار شريحة جديدة بقيمة تصل إلى 700 مليون جنيه تتضمن 200 مليون جنيه متبقية من الشريحة الأولى بالإضافة إلى 500 مليون جنيه كإصدار جديد وذلك خلال شهرين.

ونفذت راية في أكتوبر الماضي أول عملية إصدار لسندات توريق قيمتها 500 مليون جنيه لثلاث شركات تابعة لها وهي راية للإلكترونيات، وأمان للخدمات المالية، وأمان لتمويل المشروعات متناهية الصغر. ويشتمل الإصدار على أربع شرائح مختلفة من حيث الحجم والأجل، ثلاث منها قصيرة الأجل بتواريخ استحقاق خلال 6 و9 و12 شهرا على الترتيب، فيما تأتي الشريحة الرابعة بتاريخ استحقاق متوسط الأجل يحل خلال 36 شهرا. ويبلغ المتوسط المرجح لعائد الكوبون المستحق لحملة السندات نحو 12.7%. وأدارت البنوك الثلاثة الإصدار، وبلغت حصة البنك التجاري الدولي 275 مليون جنيه، فيما بلغت حصة البنك الأهلي 150 مليون جنيه، أما بنك التجاري وفا إيجيبت فكانت حصته 75 مليون جنيه. وقام مكتب الدريني وشركاه للمحاماه بدور المستشار القانوني لعملية الإصدار.

أرباح البنوك تقفز 18.5% في 2019 لتسجل 83.1 مليار جنيه: صعد صافي أرباح البنوك العاملة بالسوق المحلية خلال العام الماضي بنسبة 18.5% على أساس سنوي، ليصل إلى 83.1 مليار جنيه، مقارنة بنحو 70.2 مليار جنيه في 2018، وفق تقرير صادر عن البنك المركزي المصري. وقفز صافي العوائد الإجمالية للبنوك بنسبة 17.5 على أساس سنوي، مسجلا 154.95 مليار جنيه بنهاية العام الماضي مقابل 131.9 مليار جنيه بنهاية 2018. واستحوذت أكبر خمسة بنوك عاملة في السوق المحلية والتي لم يسمها البنك المركزي على نحو 50% من صافي ربحية القطاع المصرفي، بإجمالي 41.679 مليار جنيه، وفق تقرير آخر صادر عن المركزي.

وهبط معدل توظيف القروض إلى الودائع إلى 44.8% بنهاية 2019، مقابل 47.8% بنهاية العام قبل الماضي، كما تراجع العائد على متوسط الأصول لإجمالي البنوك إلى 1.4% مقارنة بـ 1.5% بنهاية 2018، وكذلك انخفض العائد على متوسط حقوق الملكية من 21.5% في 2018، إلى 19.2% بنهاية العام الماضي، وفقا للبنك المركزي (بي دي إف).

تكنوليس تستحوذ على 10% من المهندس للتأمين مقابل 104.5 مليون جنيه: اشترت شركة بيت الخبرة للتأجير التمويلي (تكنوليس) 5.94 مليون سهم من أسهم شركة المهندس التأمين، بمتوسط سعر 17.6 جنيه للسهم وإجمالي 104.55 مليون جنيه، لتستحوذ على نسبة 9.89% من إجمالي الأسهم، وققا للإفصاح المرسل إلى البورصة المصرية (بي دي إف). ونفذت شركة أصول لتداول الأوراق المالية العملية.

مجلس النواب يقر حزمة من مشروعات القوانين لمواجهة أزمة "كوفيد-19": وافق مجلس النواب في جلسته العامة أمس الأربعاء نهائيا على عدد من مشروعات القوانين المقدمة من الحكومة لمواجهة تداعيات جائحة كورونا. وتضمنت المشروعات ما يلي:

مشروع قانون بشأن الإجراءات المالية التي يتطلبها التعامل مع تبعات أزمة "كوفيد-19"، والذي يهدف إلى مساعدة الشركات على مواجهة تداعيات الأزمة شريطة عدم الاستغناء أو سبق الاستغناء عن بعض أو كل العمالة بمختلف أنواعها، وفق ما ذكره موقع مباشر. ويمنح مشروع القانون مجلس الوزراء الحق في تأجيل سداد كل أو بعض ما يستحق من الضريبة على العقارات المبنية أو ضريبة الدخل أو ضريبة القيمة المضافة لمدة لا تجاوز ثلاثة أشهر قابلة للتجديد لمدة أخرى مماثلة للممولين أو المسجلين في القطاعات الاقتصادية أو الإنتاجية أو الخدمية المتضررين من الأزمة. ويشمل ذلك أيضا مد آجال تقديم الإقرارات الضريبية وتقسيط الرسوم أو مقابل الخدمات الذي يستحق نظير تقديم الخدمات الإدارية، إضافة إلى تأجيل سداد أو تقسيط كل أو بعض ما يستحق من اشتراكات التأمينات الاجتماعية. وكان مجلس الوزراء قد حدد يوم الخميس الماضي القطاعات المستفيدة من تقسيط الضرائب.

مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون الضريبة على الدخل. ويستحدث مشروع القانون شريحة ضريبية جديدة لأصحاب الدخول التي تتخطى 400 ألف جنيه سنويا، ويستبدل نظام الخصم الضريبي بشرائح أكثر عدالة وتحقيق تصاعدية الضريبة طبقا لمستوى الدخل، وفق ما ذكره موقع مباشر. وينص على رفع الحد الأدنى للإعفاء الشخصي إلى 9 آلاف جنيه سنويا بدلا من 7 آلاف جنيه، وتوسيع حدود شرائح الضريبة لتصبح كما يلي:

  • يخضع من يزيد دخله السنوي عن 15 ألف جنيه وحتى 30 ألف جنيه لضريبة قدرها 2.5%
  • ومن يزيد دخله السنوي عن 30 ألف جنيه وحتى 45 ألف جنيه لضريبة قدرها 10%
  • ومن يزيد دخله السنوي عن 45 ألف جنيه وحتى 60 ألف جنيه لضريبة تبلغ 15%
  • ومن يزيد دخله عن 60 ألف جنيه وحتى 200 ألف جنيه لضريبة 20%
  • ومن يزيد دخله عن 200 ألف جنيه وحتى 400 ألف جنيه لضريبة 22.5%
  • ومن يتجاوز دخله 400 ألف جنيه لضريبة بقيمة 25%

وتضمنت مشروعات القوانين الأخرى التي أقرها البرلمان أيضا:

  • مشروع قانون بشأن فتح اعتماد إضافي قيمته 10 مليارات جنيه بالموازنة العامة للعام المالي الحالي 2020/2019 بالباب السادس "شراء الأصول غير المالية" (الاستثمارات)، لمواجهة تداعيات "كوفيد-19".
  • مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون الطوارئ، والذي يتضمن 18 تعديلا تمنح صلاحيات إضافية لرئيس الجمهورية أو من يفوضه لاتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة لمواجهة انتشار فيروس "كوفيد-19". وتتضمن تلك التدابير تعطيل الدراسة بالجامعات والمدارس، ومد آجال تقديم الإقرارات الضريبية وآجال سدادها وتقديم الدعم اللازم للبحوث العلاجية.
  • مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون الضريبة على العقارات المبنية، والذي يهدف إلى إعفاء جميع الأراضي الفضاء غير المستغلة من الضريبة، كما يمنح مجلس الوزراء صلاحيات إعفاء بعض العقارات من الضريبة المستحقة.
  • مشروع قانون تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، والذي يتضمن حوافز ضريبية وغير ضريبية لتشجيع المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر على الانضمام إلى الاقتصاد الرسمي.
  • مشروع قانون بزيادة معاش الأجر المتغير عن العلاوات الخاصة التي تقررت بدءا من 2006 ولم تضم إلى الأجر الأساسي في تاريخ استحقاق المعاش، وتعديل بعض أحكام قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات، إلى جانب مشروع قانون آخر بتقرير حد أدنى للعلاوة الدورية للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية، ومنح علاوة خاصة لغير المخاطبين بالقانون، وزيادة الحافز الإضافي للعاملين بالدولة. ورفضت الحكومة خلال المناقشات ضم المنحة إلى الأجر الأساسي وقالت إنها ستصرفها كمبلغ مقطوع، لكنها اتفقت مع مجلس النواب على النظر في ضم هذه المنحة بعد انتهاء جائحة كورونا، على أن تلتزم وزارة قطاع الأعمال بضمها بعد الجائحة. وقال وزير قطاع الأعمال العام هشام توفيق إن ضم المنحة سيضيف أعباء جديدة على الشركات، مشيرا إلى أن تكلفتها تصل إلى 700 مليون جنيه، وفق ما ذكرته جريدة المال.

صافي أرباح بايونيرز يقفز 10% في 2019: ارتفع صافي أرباح بايونيرز القابضة بأكثر من 10% خلال العام الماضي، ليصل إلى 1.35 مليار جنيه، مقارنة بـ 1.23 مليار جنيه في العام السابق عليه، وفقا للإفصاح المرسل للبورصة المصرية. وزادت الإيرادات بأكثر من 9% خلال العام لتصل إلى 9.5 مليار جنيه، بعد أن كانت 8.5 مليار جنيه في 2018.

اتصالات مصر تحقق أرباحا بـ 1.8 مليار جنيه في الربع الأول من 2020: أعلنت مجموعة اتصالات الإماراتية في بيان أمس أن وحدتها في مصر حققت صافي ربح قبل الفوائد والضرائب بلغ 1.8 مليار جنيه في الربع الأول من العام الجاري، مقارنة بـ 1.36 مليار جنيه في الفترة ذاتها من العام الماضي. وارتفعت إيرادات "اتصالات مصر" إلى 4.3 مليار جنيه بنهاية الثلاثة أشهر الأول من 2020، مقابل 3.4 مليار جنيه في الفترة نفسها من 2019.

**شارك إنتربرايز مع أصدقائك**

إنتربرايز متاحة مجانا، فقط قم بزيارة صفحة تسجيل الاشتراك بالعربية أو الإنجليزية، واشترك لتصلك النشرة باللغة التي تفضلها. نقدم لك كل ما تريد أن تعرفه من أخبار مصر، ونرسلها إلى بريدك الإلكتروني من الأحد إلى الخميس قبل الثامنة صباحا. سجل اشتراكك باسمك وبريدك الإلكتروني ووظيفتك.

الاقتصاد: الصورة الكاملة

أسبوع انقلبت فيه أسواق النفط رأسا على عقب: مع كل الاضطرابات التي أحدثها فيروس كورونا بالاقتصاد العالمي على مدى الستة أسابيع الماضية، ظلت أسواق النفط العالمية صامدة على نحو جيد نسبيا، وكان الانخفاض في أسعار خام غرب تكساس منذ بداية العام وحتى بداية هذا الأسبوع يصل إلى أكثر من 61%. وحتى أيام قليلة من الآن، حافظت الأسعار على مستوايتها في نطاق 20 دولار للبرميل منذ نهاية مارس الماضي بالرغم من أن كافة الدلائل المتاحة كانت تشير إلى أزمة إمدادات آخذة في التفاقم. وجاءت التخفيضات الكبيرة التي أجرتها شركة أرامكو في أسعار النفط ضمن حرب أسعار النفط بين السعودية وروسيا، إلى جانب إغلاق جزء كبير من الاقتصاد العالمي للحد من انتشار الفيروس، لتشير كلها إلى اتجاه واحد فقط. وفي يوم الاثنين الماضي، انهارت أسعار الخام الأمريكي لتتراجع بنحو 306% من مستوى 55.90 دولار للبرميل لتصل إلى مستوى 37.63 دولار للبرميل. وقبل يومين فقط من انتهاء صلاحية العقود الآجلة لشهر مايو، بدأ تجار النفط لأول مرة على الإطلاق في عرض الأموال على أي مشترين قد يجدونهم في محاولة محمومة لتجنب استلام شحنات النفط في ظل تراجع الطلب العالمي ونظرا للتكلفة المرتفعة للاحتفاظ بتلك الشحنات النفطية.

فما الذي حدث؟ أدى إغلاق مساحات كبيرة من الاقتصاد العالمي إلى جانب اشتعال الصراع بين السعودية وروسيا والولايات المتحدة للسيطرة على الأسواق إلى حالة من زيادة المعروض من الإنتاج النفطي مع تراجع غير مسبوق في الطلب العالمي مع تعليق نشاط شركات الطيران وتراجع حركة السفر وتعطل قطاعات اقتصادية بالكامل من قبل الحكومات ضمن جهودها للحد من انتشار فيروس "كوفيد-19". أضف إلى ذلك حرب الأسعار التي بدأت بين السعودية وروسيا وقيام شركة أرامكو بزيادة إنتاجها من الخام بشكل كبير، مما أدى إلى إغراق الأسواق العالمية بالنفط، ليصبح هناك ملايين البراميل من النفط التي تمكث حاليا على ظهر ناقلات عملاقة، إلى جانب مواقع تخزين النفط والتي أصبحت مملوءة بالكامل. وجعل هذا التجار، الذين أصبحوا غير قادرين على تسلم تلك الشحنات النفطية، يدفعون ما يصل إلى 37.63 دولار للبرميل لأي شخص يشتري منهم تلك الشحنات.

فهل ما حدث يعد أمرا عارضا أم مؤشرا على اختلال أكثر عمقا في الأسواق؟ يمكن القول أن تراجع خام غرب تكساس إلى المنطقة السالبة لا يعكس السوق الأوسع، حيث ظلت العقود الآجلة للفترات التالية على المنحنى في المنطقة الإيجابية، كما أن خام برنت الأكثر استخداما على نطاق واسع تراجع بنسبة 7.7% وهي نسبة تعد منخفضة مقارنة بالتراجع في أسعار خام غرب تكساس. بالإضافة إلى ذلك، فقد لعبت طبيعة عقود خام غرب تكساس دورا رئيسيا في عملية البيع المكثف، إذ لا تسمح عقود الخام الأمريكي، على عكس برنت، بإجراء تسويات نقدية، مما يجبر التجار على تسلم الشحنات في حال تم الاحتفاظ بالعقود الخاصة بها حتى انتهاء صلاحيتها. وفي اليوم التالي هبطت أسعار عقود تسليم شهر يونيو بنسبة 43% لتصل إلى 11.57 دولار للبرميل فقط، وهبطت أيضا عقود خام برنت لشهر يونيو بنسبة 24.4% ليستقر عند مستوى 19.33 دولار للبرميل. وكشف تواصل التقلبات في أسعار العقود طويلة الأجل عن حقيقة أكثر إثارة للقلق، وهي أنه طالما استمر الوضع الراهن كما هو، فإن الهبوط الذي حدث يوم الاثنين للمنطقة السلبية قد لا يكون مجرد أمر عابر، بل مؤشر على حدوث ما هو أسوأ. وقال أحد المحللين: "إذا لم نتعاف من الوباء في يوليو بحيث تعود حركة السفر بشكل كاف وأصبحت أماكن التخزين ممتلئة، فإن سعر النفط الخام سيكون صفرا".

مصر في الصحافة العالمية

اهتمت الصحف الأجنبية بإرسال مصر لشحنة معدات طبية إلى الولايات المتحدة لمساعدتها في مواجهة تفشي وباء "كوفيد-19"، وتناول هذا الموضوع كل من وكالة فرانس برس وصحيفة ذا ناشيونال.

طاقة

بدء تشغيل محطة كوم أمبو للطاقة الشمسية بأسوان

دخلت محطة كوم أمبو للطاقة الشمسية في أسوان حيز التشغيل الفعلي، بعد أن نفذت تشغيلا تجريبيا قبل أسبوعين، وفقا لما نقله موقع زاوية. وتبلغ قدرة المحطة 26 ميجاوات، ومن المتوقع أن تنتج 53 جيجاوات من الطاقة سنويا، تذهب كلها إلى الشبكة القومية للكهرباء.

إغلاق مزرعة الزعفرانة للرياح في 2021 مع انتهاء عمرها الافتراضي

قررت وزارة الكهرباء إغلاق مزرعة الرياح بالزعفرانة التي تبلغ طاقتها 39 ميجاوات العام المقبل، مع انتهاء عمرها الافتراضي الذي يصل إلى 20 عاما، وفق تصريحات مصدر بالوزارة لموقع ديلي نيوز إيجيبت. وأضاف المصدر أن إغلاق المحطة قد يؤثر على كمية الطاقة المتجددة التي تنتجها مصر، إلا أن هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة تجهز عدة مشروعات أخرى في الفترة المقبلة لتعويض العجز.

هجمات تصيد إلكتروني تستهدف شركة إنبي للبترول

قالت شركة "بت ديفيندر" المتخصصة في الأمن السيبراني، إن شركة إنبي للبترول المملوكة للدولة تعرضت لهجمات تصيد إلكتروني، وفقا لموقع إنرجي فويس. وأوضحت الشركة أنه كانت هناك رسائل إلكترونية مزيفة تزعم أنها من الشركة وأنها تتضمن وثائق مناقصة لمشروع رشيد، وأن تلك الرسائل بدأت في 31 مارس الماضي وكانت تحاول الحصول على معلومات داخلية خاصة بالشركة.

نقل وسيارات

مصر وروسيا والمجر تتمم اتفاقية تمويل توريد عربات سكة حديد

تلقت الهيئة العامة للسكك الحديدية الموافقة النهائية من بنك التصدير والاستيراد المجري وبنك روزكسيم الروسي على تمويل صفقة شراء 1300 عربة سكة حديد من شركة ترانس ماش القابضة الروسية، وفقا لموقع ريلواي جازيت.

منوعات إخبارية

المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تقترح تقديم حوافز جديدة للمستثمرين

قدمت الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس مشروع قرار إلى مجلس الوزراء يمنح حوافز جديدة للمستثمرين بالمنطقة وتحسين مناخ الأعمال فيها، وفقا للبيان الذي نقلته جريدة المال. وقال رئيس الهيئة يحيى زكي إن أعمال التطوير في منطقة قناة السويس "تسير وفقا للمخطط الزمني" رغم الإغلاق الذي يفرضه "كوفيد-19". ولم يقدم زكي أي تفاصيل أخرى بخصوص مشروع القرار، كما لم يشر إلى وجود صلة بين هيكل الحوافز الجديد الذي يقترحه والأزمة الحالية.

روتيني الصباحي

فاطمة غالي الشريكة والرئيسة التنفيذية لمجموعة مجوهرات عزة فهمي: روتيني الصباحي فقرة أسبوعية نتحاور خلالها مع أحد الأفراد الناجحين في مجتمعنا وكيف يبدأون يومهم، كما نطرح عليهم بعض الأسئلة المتعلقة بأعمالهم. وتتحدث إلينا هذا الأسبوع فاطمة غالي الشريكة والرئيسة التنفيذية لمجموعة مجوهرات عزة فهمي، وهي علامة تجارية دولية للمجوهرات تملكها العائلة.

مجوهرات عزة فهمي شركة عائلية، وقد التحقت بها منذ 20 عاما. بدأت عملي حين كنت صغيرة بقسم التسويق، وتقلدت مناصب في أقسام مختلفة حتى عام 2016، حينما توليت منصب المدير العام. وفي عام 2019 أصبحت الرئيسة التنفيذية للشركة.

يختلف روتيني خلال العمل من المنزل يوما عن الآخر، لكن العامل المشترك هو التأمل وممارسة الرياضة. أستيقظ عادة بين الثامنة والثامنة والنصف صباحا، وأمارس التأمل لمدة 30 إلى 40 دقيقة، ثم يأتي موعد التمارين الرياضية بين العاشرة والحادية عشرة، وفي العادة أنزل للجري في شوارع منطقة الزمالك حيث أسكن. يساعدني التأمل والرياضة كثيرا في إرساء قواعد يومي خلال الأزمة الحالية، فعن طريقهما أمتلئ بالطاقة والصفاء، وأتمكن من وضع قدمي على الأرض، وبالتالي يصير يومي أكثر إنتاجية.

تكتظ المساحة بين الحادية عشرة والنصف وحتى السادسة أو السابعة مساء بالاجتماعات عبر تطبيق زووم، وهو ما يكون غالبا أكثر إرهاقا من تعب العمل في المكتب. لدينا نوعان من الاجتماعات، واحد لإدارة الأزمات والثاني للتخطيط، ويشكلان معا جزءا كبيرا مما نفعله كل يوم.

في العادة أتمشى في الزمالك بعد انتهاء العمل في السادسة مساء، والآن صرت أستمتع بملاحظة منظر المساحات العامة في الجزيرة، وأشعر أني أتعرف إلى الحي بشكل مختلف. بعد ذلك أعود إلى المنزل لأحظى بحمام مريح، ثم أقضي بعض الوقت أمام التلفزيون، وبعدها أتجه للسرير في وقت مبكر جدا.

عندما بدأنا العمل من المنزل، علمت أن واجبي بصفتي مديرة الشركة يقضي بأن أكون الشخص الذي يثبت المكان ويحفظ توازنه. لكن هذا الدور تطور سريعا مع تكيف الموظفين على الأوضاع الجديدة، إذ تأكدنا جميعا من أن مستقبلنا يحتوي على كثير من الأشياء المجهولة.

تعتبر الأزمة الحالية تحديا كبيرا لشركتنا في ما يخص النواحي المالية، إذ أن منتجاتنا ليست ضرورية للحياة. أعلم جيدا أننا نقدم سلعا فاخرة يمكن للناس أن يحيوا من دونها بسهولة، لذلك عندما تتأثر إيراداتنا يكون علينا إعادة تقييم الوضع. أولويتنا القصوى كانت إبلاغ جميع العاملين بأننا سنخوض هذه الأزمة يدا واحدة. لقد تطورت الشركة وصارت ضخمة، لذا فإن التكلفة الثابتة لدينا مرتفعة للغاية. يضم فريقنا 250 موظفا يحصلون على رواتب مرتفعة، ولا نريد أن نضطر لتسريح أحدهم.

التحديات الرئيسية التي تواجهنا هي إدارة تكاليف الإنتاج وتحديد كيفية مواصلة العمل. لدينا حرفيون لا يمكنهم العمل من المنزل، وقد قررنا في منتصف مارس خفض عدد العاملين من 160 إلى 10 من العمال الأساسيين الذين يعيشون بالقرب من المصنع. ورفعنا كذلك من إجراءات التعقيم والتدابير الاحترازية، والآن صار الحرفيون يعملون على مسافة كافية من بعضهم البعض.

العقلية التي نعمل بها مبنية على ضرورة الاستمرار، وليس النمو. في منتصف مارس الماضي أغلقنا المكتب، وانتقل العاملون بأقسام المبيعات والتسويق والإعلان إلى العمل من المنزل بسهولة ويسر. بعدها بأيام قليلة خفضنا الإنتاج، مع فتح المحلات من العاشرة صباحا حتى الخامسة مساء فقط، وتقليص عدد نوبات العمل إلى واحدة في اليوم تضم شخصين فقط.

التواصل الجيد بيننا كان مفيدا في تخفيف القلق الذي انتاب الجميع. ومنذ البداية، يمتلك كل واحد من الشركاء الثلاثة في الشركة ملفا بأرقام هواتف كل عضو في الفريق، حتى يتمكن من التواصل مع الجميع بشكل شخصي، وهو الإجراء الذي نراه مهما لتقليل الضغط بين العاملين.

من المرجح أن تتغير تشكيلة المنتجات التي نقدمها، فأساليب الشراء تتبدل خلال الأزمات، ويميل المستهلكون إلى ابتياع السلع الضرورية ذات الأسعار المعقولة، وبالتالي تحتاج كل العلامات التجارية إلى التكيف مع التغيرات الجديدة.

أشاهد الآن أكثر المسلسلات تفاهة على وجه الأرض: ذي آي تي كراود، بما فيه من دعابات بريطانية سوداء ساخرة. كذلك، أعيد مشاهدة ياس برايم مينستر، وهو واحد من أكثر المسلسلات التي أحبها بشكل عام، ويحكي عن فشل المؤسسات البيروقراطية. وقد بدأت متابعة مسلسل ناركوس قبل وصول الوباء إلى ذروته، لكن لم يعد بإمكاني مشاهدته الآن.

أكثر ما أفتقده حقا هو التفاعل البشري. أشتاق جدا إلى الجلوس مع أصدقائي المقربين لاحتساء المشروبات، أشتاق إلى احتضانهم جميعا.

بالأرقام

Share This Section

برعاية
Pharos Holding - http://www.pharosholding.com/

متوسط سعر الدولار وفقا لبيانات البنك المركزي: شراء 15.69 جم | بيع 15.79 جم

سعر الدولار بالبنك التجاري الدولي: شراء 15.70 جم | بيع 15.80 جم

سعر الدولار بالبنك الأهلي المصري: شراء 15.68 جم | بيع 15.78 جم

مؤشر EGX30 (الأربعاء): 9801 نقطة (-0.8%)

إجمالي التداول: 1.7 مليار جم (163% فوق المتوسط اليومي خلال 90 يومًا)

EGX30 منذ بداية العام حتى تاريخه: -29.8%

أداء السوق يوم الأربعاء: أغلق مؤشر EGX30 أمس منخفضا بنسبة 0.8%. وهبط سهم البنك التجاري الدولي صاحب الوزن النسبي الأكبر بالمؤشر بنسبة 1.2%. وقفز سهم دايس بنسبة 9.8% ليسجل أفضل أداء بين مكونات المؤشر، تلاه سيدي كرير للبتروكيماويات بنسبة 4.3%، ومصر الجديدة للإسكان بنسبة 3.1%. وعلى الجانب الآخر، تراجع سهم الشرقية للدخان بنسبة 2.6% ليسجل أسوأ أداء، تلاه مستشفى كليوباترا بنسبة 2.3%، وبايونيرز القابضة بنسبة 1.8%. وبلغت قيم التداول 1.7 مليار جنيه. وحقق المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بيع.

مستثمرون أجانب: صافي بيع | 204.6 مليون جم

مستثمرون عرب: صافي شراء | 9.2 مليون جم

مستثمرون مصريون: صافي شراء | 195.4 مليون جم

الأفراد: 32.0% من إجمالي التداولات (33.8% من إجمالي المشترين | 30.2% من إجمالي البائعين)

المؤسسات: 68.0% من إجمالي التداولات (66.2% من إجمالي المشترين | 69.8% من إجمالي البائعين)

خام غرب تكساس: 13.93 دولار (+1.09%)

خام برنت: 20.52 دولار (+0.74%)

الغاز الطبيعي (نايمكس، الأسعار المستقبلية): 1.93 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية (-0.52%، تعاقدات مايو 2020)

الذهب: 1733.30 دولار أمريكي للأوقية (-0.29%)

مؤشر TASI: 6541.47 نقطة (+0.69%) (منذ بداية العام: -22.03%)
مؤشر ADX: 3987.06 نقطة (+3.28%) (منذ بداية العام: -21.45%)
مؤشر DFM: 1862.28 نقطة (+2.01%) (منذ بداية العام: -32.64%)
مؤشر KSE الأول:‏ 5074.38 نقطة (+0.38%)
مؤشر QE: 8500.23 نقطة (+2.09%) (منذ بداية العام: -18.47%)
مؤشر MSM: 3449.58 نقطة (+0.21%) (منذ بداية العام: -13.35%)
مؤشر BB: 1308.53 نقطة (-0.32%) (منذ بداية العام: -18.73%)

Share This Section

المفكرة

23 أبريل (الخميس): موعد استئناف الدراسة بالمدارس والجامعات.

23 أبريل (الخميس): انتهاء مدة تعليق الرحلات الجوية الدولية من وإلى المطارات المصرية.

23 أبريل (الخميس): موعد إعادة فتح المطاعم والنوادي الليلية والصحية والمتاحف والمواقع الأثرية.

24 أبريل (الجمعة): غرة شهر رمضان.

25 أبريل (السبت): عيد تحرير سيناء، عطلة رسمية.

28 – 29 أبريل (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

29 أبريل (الأربعاء): مجلس النواب يستأنف العمل بعد إجازة للحد من انتشار فيروس "كوفيد-19".

5- 7 مايو (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر الاستثمار في أفريقيا، لندن، المملكة المتحدة.

14 مايو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

23 مايو (السبت): محكمة القضاء الإداري تنظر الدعوى المقامة من شركات الدرفلة لإلغاء قرار وزير التجارة والصناعة بفرض رسوم وقائية نهائية على واردات البليت وحديد التسليح.

23- 26 مايو (السبت – الثلاثاء): عيد الفطر المبارك (فلكيا).

4 – 6 يونيو (الخميس – السبت): قمة فرنسا أفريقيا 2020، بوردو، فرنسا.

9 -10 يونيو (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

17- 20 يونيو (الأربعاء – السبت): معرض أوتوماك فورميولا بمركز مصر للمعارض الدولية.

25 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 يونيو (الثلاثاء): ذكرى ثورة يونيو 2013، عطلة رسمية.

28 – 29 يوليو (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

30 يوليو – 3 أغسطس (الخميس – الاثنين): عطلة عيد الأضحى، عطلة رسمية.

13 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

19- 20 أغسطس (الأربعاء – الخميس): رأس السنة الهجرية، عطلة رسمية.

15- 16 سبتمبر (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

24 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

6 أكتوبر (الثلاثاء): ذكرى انتصارات أكتوبر، عيد القوات المسلحة، عطلة رسمية.

29 أكتوبر (الخميس): المولد النبوي الشريف، عطلة رسمية.

نوفمبر: مصر تستضيف اجتماعات الأسواق الناشئة واجتماعات هيئات أسواق المال بمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط.

4- 5 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

12 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

7 – 10 ديسمبر (الاثنين – الخميس): النسخة الثانية من معرض مصر للصناعات العسكرية الدفاعية (معرض إديكس)، مركز مصر للمعارض الدولية، مدينة نصر.

15- 16 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء) اجتماع لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

24 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

25 ديسمبر (الجمعة): الكريسماس في الدول الغربية.

1 يناير 2021 (الجمعة): عيد رأس السنة، عطلة رسمية.

7 يناير 2021: عيد الميلاد المجيد، عطلة رسمية.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).