الإثنين, 30 مارس 2020

البنك المركزي يضع حدا يوميا للسحب والإيداع النقدي لفترة مؤقتة

عناوين سريعة

نتابع اليوم

البداية هذا الصباح ستكون بعنوان في الأخبار العالمية، وهو قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس تمديد توجيهاته للمواطنين بالبقاء في المنزل حتى نهاية أبريل المقبل لمواجهة فيروس "كوفيد-19"، متخليا بذلك عن خططه السابقة لفتح الاقتصاد مجددا في منتصف الشهر. وجاء القرار في الوقت الذي تجاوز فيه عدد الوفيات بسبب الفيروس في الولايات المتحدة 2460، بينما ارتفع عدد الإصابات إلى أكثر من 141 ألفا وهو الأكبر في بلد واحد في العالم، وفقا لرويترز.

وجدير بالمتابعة هذا الصباح: التصريحات التلفزيونية لمحافظ البنك المركزي طارق عامر أمس حول قرارات تقييد السحب والإيداع اليومي النقدي بالبنوك، وتأثيرات أزمة "كوفيد-19" على الاقتصاد المصري في الفترة المقبلة. المزيد من التفاصيل في فقرة "أخبار اليوم".

وعلى صعيد الأسواق العالمية، هبطت الأسواق الآسيوية في أولى جلسات الأسبوع، وتراجعت المؤشرات الرئيسية في كوريا الجنوبية والصين وهونج كونج واليابان والهند بنسب لا تقل عن 1% خلال الساعات الأولى من التداول هذا الصباح، كما تراجعت العقود الآجلة في الأسواق الأمريكية والأوروبية. ومحليا، انخفض المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية EGX30 بنسبة 1.5% أمس خلال جلسة اتسمت بتراجع أحجام التداول والتي بلغت حوالي 30% من متوسط أحجام التداول خلال 90 يوم.

نود أن نذكر إلى تنبيه هيئة الأرصاد الجوية إلى تعرض البلاد لحالة من الارتفاع في درجة الحرارة اليوم وغدا بمقدار 4 إلى 5 درجات، لتصل إلى 30 درجة، ويصاحب هذا الارتفاع نشاط للرياح ستكون مثيرة للرمال والأتربة على أغلب المناطق، مع فرص لسقوط أمطار خفيفة على بعض مناطق السواحل الشمالية، وفقا لمصراوي.

ونود أيضا أن نلفت نظر قرائنا إلى اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الخميس المقبل لبحث أسعار الفائدة الرئيسية.

enterprise

وحول آخر التطورات الخاصة بمواجهة فيروس "كوفيد-19" محليا:

وزارة الصحة تعلن تسجيل 33 حالة إيجابية جديدة لفيروس كوفيد-19، ليصل إجمالي الإصابات المؤكدة إلى 609 حالة، وفق بيان الوزارة أمس. وسجلت الوزارة أيضا 4 حالات وفاة جراء الفيروس، كلها لمصريين بمحافظة القاهرة، تتراوح أعمارهم ما بين 58 إلى 84 عاما، ليرتفع إجمالي عدد الوفيات إلى 40 حالة. وارتفع أيضا عدد الحالات التي تحولت نتيجة تحاليلها من إيجابية إلى سلبية إلى 182 حالة، من بينها 132 حالة شفيت تماما وخرجت من مستشفيات العزل.

الرئيس عبد الفتاح السيسي يوجه بزيادة بدل المهن الطبية بنسبة 75% عن القيمة الحالية، بما يشمل الأطباء العاملين بالمستشفيات الجامعية، وذلك بتكلفة إجمالية قدرها حوالي 2,25 مليار جنيه، كما وجه الرئيس، خلال اجتماع مع رئيس مجلس الوزراء وعدد من الوزراء أمس، بإنشاء صندوق مخاطر لأعضاء المهن الطبية، وفقا للبيان الصادر عن رئاسة الجمهورية. ونشر موقع اليوم السابع تقريرا شمل المزيد من التفاصيل حول طريقة حساب الزيادة لكافة المهن الطبية.

"الرقابة المالية" تتيح تأجيل 50% من الأقساط الشهرية لعملاء التمويل متناهي الصغر الذين يعانون من تداعيات جائحة
"كوفيد-19" بعد دراسة كل حالة على حدة، بحسب بيان الهيئة. ولفت البيان إلى إتاحة الخيار أمام العملاء المنتظمين في السداد، إما بتأجيل أو تقليل قيمة القسط الشهري لمدة شهرين على الأقل بناء على طلب العملاء، على أن تتحمل الهيئة تكلفة التحصيل الإلكتروني للأقساط.

اتحاد الصناعات المصرية يتقدم بورقة عمل للحكومة، والتي تتضمن عدد من المطالب العاجلة لمواجهة تداعيات كوفيد-19، ومن أهمها تأجيل تقديم الإقرارات الضريبية والإعفاء من ضريبة الدخل والتأمينات 3 أشهر، وإعادة النظر في برنامج المساندة التصديرية وصرف المستحقات المتأخرة، وأيضا خصم 50% من قيمة الرسوم المفروضة على الطرق، والإعفاء من القسط الثابت في الكهرباء وغرامات الغاز، وزيادة نسبة التصدير للداخل في المناطق الحرة لتصبح 50% بدلا من 20% حاليا، وفقا لجريدة البورصة.

البورصة المصرية تطلق نظاما للتصويت الإلكتروني لمساهمي الشركات، في محاولة للحد من انتشار جائحة "كوفيد-19"، وفقا لبيان صحفي (بي دي إف). ومن شأن النظام الجديد المسمى "E-Magles" السماح لأعضاء مجلس الإدارة والمساهمين الذين لهم حق التصويت بالمشاركة فعليا في كل الاجتماعات الرسمية. وجرى إطلاق النظام الجديد عبر شركة مصر لنشر المعلومات التابعة للبورصة المصرية.

نجحت رحلة استثنائية لشركة مصر للطيران أمس في إعادة المواطنين المصريين العالقين في الكويت. وخضع جميع الركاب البالغ عددهم 340 شخصا لاختبار "كوفيد-19" في المطار. ويعرض اليوم السابع صورا لوصول الركاب وخضوعهم للفحص.

ووزير الخارجية سامح شكري يقول في مقابلة تلفزيونية إنه يجري تنسيق مستمر مع وزارة الطيران المدني للعمل على إعادة المواطنين العالقين بالخارج بما في ذلك من كان في رحلات سياحية وأيضا الطلاب الذين يدرسون في مختلف الدول.

استمرار إغلاق المساجد إلى أجل غير مسمى، وفقا لتصريحات وزير الأوقاف محمد جمعة. وكانت الوزارة قد قررت إغلاق المساجد في 21 مارس الماضي ولمدة أسبوعين، في محاولة للحد من تفشي فيروس "كوفيد-19".

خبر جيد أخيرا: أطلقت جريدة نيويورك بوست لقب "بطلة اليوم" على الطبيبة المصرية الأمريكية نرمين بطرس، بسبب عملها المستمر لمدة 80 ساعة في الأسبوع منذ بدء أزمة "كوفيد-19". ونشرت الجريدة مقالا يشيد ببطرس لشجاعتها في التعامل مع الأزمة الحالية وما تتضمنه من خوف وعدم إمكانية التنبؤ بالقادم، فضلا عن الدعم الذي تقدمه للمرضى الصغار الذين تشرف عليهم.

إقبال من مستثمري الدخل الثابت على أذون الخزانة لأجل 273 يوم في عطاء أمس، في حين لم يشهد عطاء أذون الخزانة لأجل 91 يوم إقبالا مماثلا لارتفاع العائد الذي طلبته وزارة المالية. وباع البنك المركزي أذون الخزانة لأجل 273 يوم بقيمة 15.6 مليار جنيه بعائد 13.611% بينما كان المعروض 10.5 مليار جنيه، في حين باع أكتفي ببيع أذون خزانة لأجل 91 يوم بقيمة 24 مليون جنيه بينما كان المعروض 4 مليار جنيه.

enterprise

وحول آخر التطورات العالمية فيما يخص تداعيات فيروس "كوفيد-19":

تراجع في التوقعات لأرباح الشركات الأمريكية للربع الأول وسط تزايد لحالة عدم اليقين جراء "كوفيد-19": أصبحت التوقعات الخاصة بأرباح الشركات الأمريكية للربع الأول من 2020 أقل تفاؤلا في الوقت الذي تواصل فيه الشركات مراجعة مستهدفاتها المالية للعام الحالي في ضوء مواصلة تأثر الاقتصاد الأمريكي بجائحة "كوفيد-19"، وفقا لرويترز. ويتوقع محللون تسجيل تراجع بنسبة 2.9% على أساس سنوي مع اقتراب موسم الإعلان عن الأرباح الفصلية والذي يبدأ منتصف أبريل. ويتوقع المحللون كذلك أن تسجل أرباح الشركات الأمريكية تراجعا أكبر بنسبة 7.1% في الربع الثاني وتراجعا بنسبة 0.5% للعام بأكمله، مع احتساب تعاف بسيط في الربعين الثالث والرابع.

هذه النظرة التشاؤمية تأتي في الوقت الذي تجاوز فيه عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس "كوفيد-19" في الولايات المتحدة ما تم تسجيله في إيطاليا والصين، كما أن الإجراءات التي اتخذتها واشنطن لاحتواء الفيروس تسببت في تعطيل جزئي للأعمال التجارية وموجة من الاستغناء عن العمالة. وتقول شبكة سي إن بي سي إن الإحصاءات والبيانات الخاصة بالصناعة والبطالة في الولايات المتحدة والتي من المقرر صدورها هذا الأسبوع من المرجح أن ترسم صورة قاتمة حول مدى تأثر الاقتصاد الأمريكي في الأسابيع الأولى من الإغلاق جراء فيروس "كوفيد-19".

ومع ما يمثله الفيروس من تهديدات لتدفق الإيرادات للشركات على مستوى العالم، قفزت قيمة إصدارات السندات للشركات من الفئة الاستثمارية لتصل إلى 244 مليار دولار خلال الشهر الجاري، لتسجل ثاني أكبر رقم قياسي شهري بعد أن سجلت 252 مليار دولار في سبتمبر الماضي، وفقا لصحيفة فايننشال تايمز. وتصدرت الشركات الأمريكية القائمة بقيمة 150 مليار دولار في محاولة لمواجهة أي تعطل في تدفق الإيرادات.

enterprise

تشهد الأسواق العالمية حاليا زيادة كبيرة في المعروض النفطي، فيما تصارع المنشآت اللوجستية لتحمل تلك الزيادة التي يقابلها تراجع كبير في أنشطة النقل والأعمال التجارية وأنشطة المصانع جراء الإغلاق المفروض لمواجهة انتشار فيروس "كوفيد-19"، وفقا لتقرير نشرته بلومبرج. ووفقا لتقديرات تجار ومحللين في قطاع النفط، فقد تراجع الطلب العالمي على النفط والذي كان يبلغ عادة 100 مليون برميل يوميا بنحو الربع في الأسابيع القليلة الماضية.

وتهاوت أسعار النفط العالمية دون مستوى 20 دولار للبرميل في التداولات الصباحية اليوم، بعدما هبط خام غرب تكساس بنسبة 7.6% ليصل إلى مستويات قياسية هي الأدنى منذ نوفمبر 2002، وانخفض أيضا الخام الأمريكي القياسي ليصل إلى 19.92 دولار للبرميل وانخفض خام برنت بنسبة %5.1 ليصل إلى 23.66 دولار للبرميل.

ومن الأخبار الإقليمية والعالمية الأخرى حول كوفيد-19:

  • السعودية تقرر تعليق الدخول والخروج من محافظة جدة في مواصلة لجهودها للحد من انتشار فيروس "كوفيد-19"، في الوقت الذي وصل فيه العدد الإجمالي للوفيات جراء الوباء في المملكة إلى ثمانية، بالإضافة إلى تسجيل 96 إصابة جديدة مؤكدة بالفيروس ليرتفع إجمالي عدد الإصابات إلى 1299، وهو الأعلى بين دول الخليج العربية. (رويترز)
  • إسبانيا تشدد من إجراءات مواجهة فيروس "كوفيد-19"، وتمدد فترة الإغلاق لاحتواء تفشي الوباء، بعد أن بلغ عدد المصابين نحو 79 ألف شخص. (رويترز)
  • أبو ظبي توفر خدمة فحص "كوفيد-19" داخل مركز الفحص من السيارة والذي يستغرق خمس دقائق فقط. (تويتر)

enterprise

نقدم لكم هذا الصباح مرة أخرى "بلاكبورد" أول نشرة متخصصة من إنتربرايز، تركز "بلاكبورد" على التعليم في مصر، بدءا من مرحلة ما قبل التعليم الأساسي وحتى التعليم العالي. وتحتوي على مزيج من الأخبار والتحليلات والبيانات والأرقام، لإثراء الحوار بين المتخصصين في هذا القطاع وإطلاع غير المتخصصين على أهم تطوراته. تصدر "بلاكبورد" كل يوم اثنين وتجدونها في نهاية النشرة.

في عدد اليوم: نستعرض معكم ما تعلمته المدارس والجامعات على مدار الأسابيع القليلة الماضية فيما يتعلق بالتعلم عبر الإنترنت، وسنبحث سويا ما إذا كان من الممكن تعميم أدوات التعلم عن بعد ومدى إمكانية استخدامها في عالم ما بعد فيروس "كوفيد-19"

هذه النشرة تأتيكم برعاية
Pharos Holding - http://www.pharosholding.com/
CIB - http://www.cibeg.com/

توك شو

نجيب ساويرس يعبر عن "مخاوفه" من تأثير إجراءات التباعد الاجتماعي على الاقتصاد، في حوار عبر الهاتف مع لميس الحديدي أمس، في برنامجها "القاهرة الآن"، كما أعطى بعض نصائحه حول البورصة وسوق الذهب في الفترة المقبلة:

  • أبدى ساويرس "عدم إعجابه" بإجراءات التباعد الاجتماعي المفروضة حاليا محليا وعالميا، معتبرا أن فيروس "كوفيد-19" ليس بالخطورة التي تستدعي إغلاق قطاعات بأكملها، وداعيا في الوقت نفسه إلى تخفيف حظر التجول، والعودة إلى العمل بطاقات أكبر. وحذر ساويرس من أن الإجراءات الحالية "ستضطر" القطاع الخاص إلى الاستغناء عن العمالة بأعداد كبيرة، وستؤدي إلى كساد في جميع القطاعات الحيوية، حسب قوله، زاعما أن حظر التجول يؤدي إلى تعطل حركة نقل البضائع (تجدر الإشارة إلى أن تلك القطاعات تعمل بالفعل بكامل طاقتها واستثنتها الحكومة المصرية من قرارات الحظر، وهو الأمر المتبع أيضا في جميع دول العالم). وأضاف ساويرس أنه بعد انتهاء فترة الحظر الممتدة لأسبوعين، إذا كانت هناك ضرورة لاستمرار إجراءات التباعد الاجتماعي يمكن تقسيم العاملين بنسبة 50:50 على أيام الأسبوع.
  • الاستثمار في الذهب؟ أكد ساويرس الذي يضع نصف أمواله في استثمارات الذهب، ثقته في أن سعر الذهب سيرتفع جراء الأزمة الحالية، على الرغم من تراجعه مؤخرا.
  • البورصة لم تصل إلى القاع بعد: حذر ساويرس المستثمرين من التعجل في شراء الأسهم، قائلا إن أسعارها لم تصل بعد إلى القاع، وقد تخسر 10% من قيمتها الأسبوع المقبل، حسب توقعاته.

شاهد المقابلة الهاتفية كاملة: (شاهد 10:49 دقيقة).

زيادة بدلات المهن الطبية بنسبة 75%: تحدثت الحديدي مع وزيرة الصحة هالة زايد، حول آخر المستجدات الخاصة بوباء "كوفيد-19" في مصر، وكذلك حول توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بزيادة بدلات المهن الطبية بنسبة 75%، إلى جانب صرف مكافآت استثنائية للعاملين بمستشفيات العزل الصحي والصدر والمعامل المركزية (شاهد 9:52 دقيقة). وتناول القرارات أيضا عمرو أديب في برنامج "الحكاية" (شاهد 2:59 دقيقة)، وإيمان الحصري في "مساء دي إم سي" (شاهد 0:59 ثانية)، وعمرو خليل في "من مصر" (شاهد 2:32 دقيقة)، ولبنى عسل في "الحياة اليوم" (شاهد 2:36 دقيقة).

قرارات البنك المركزي بتقييد السحب والإيداع النقدي متوازنة، حسبما قال هاني جنينة رئيس قطاع البحوث في شركة برايم القابضة في اتصال هاتفي مع لميس الحديدي، والتي أشارت إلى تصريحات محافظ البنك المركزي طارق عامر بأن تلك الإجراءات "مؤقتة"، وأن القطاع المصرفي شهد سحب كميات ضخمة من النقد وصلت إلى 30 مليار جنيه في الأسابيع الثلاثة الماضية. وأكد جنينة أن القرارات التي اتخذها المركزي أمس غير مقلقة، لأنها لا تضع أي قيود على تحويلات الأموال والمعاملات غير النقدية، بل يشجعها. ولفت إلى أن اعتراضات البعض على القرارات، خاصة من القطاعات التي تتعامل يوميا بكميات كبيرة من النقد منطقية ويجب أن تؤخذ في الاعتبار، ولكن المركزي اتخذ قراره بناء على رؤيتة لحركة تداول النقد في الأسواق، وربما يسعى بقراره إلى منع أي تحركات بها شبهة غسيل أموال، أو محاولة لتخزين وحجب سلع أساسية (شاهد 14:49 دقيقة)، وتناول الخبر نفسه، برنامج "الحكاية" (شاهد 12:04 دقيقة). وحول تلك القرارات أيضا تحدث عمرو خليل في برنامج "من مصر" مع رئيس بنك مصر محمد الأتربي (شاهد 7:04 دقيقة). المزيد حول الموضوع في فقرة "أخبار اليوم" أدناه.

وحول صرف إعانات للعمالة غير المنتظمة، أجرت الحديدي اتصالا هاتفيا مع وزير القوى العاملة محمد سعفان، والذي أكد أن عدد العمالة غير المنتظمة التي سجلت خلال الأيام الماضية، للحصول على إعانات عاجلة للوقاية من تبعات أزمة "كوفيد 19" عبر الموقع الإلكتروني للوزارة بلغ 1.2 مليون عامل. وأوضح سعفان أن العمالة غير المنتظمة المسجلة من قبل لدى الوزارة تبلغ 120 ألف عامل من العمالة غير المنتظمة، ممن يعملون في شركات المقاولات وغيرها من القطاعات، وصرف الوزارة لهم بالفعل منحة استثنائية بالفعل بقيمة 500 جنيه. وتعمل الحكومة حاليا على تدقيق بيانات العاملة لبدء صرف الإعانات لها "قريبا" (شاهد 4:38 دقيقة)

أخبار اليوم

أخبار اليوم تأتيكم برعاية

"المركزي" يضع حدا أقصى للسحب والإيداع "لفترة مؤقتة": قرر البنك المركزي وضع حد أقصى لسحب النقود والإيداع اليومي سواء عبر البنوك أو أجهزة الصراف الآلي، وذلك بصفة "مؤقتة"، وفقا لبيان رسمي (بي دي إف). وطبقا للقرار، ستبلغ قيمة السحب اليومي من فروع البنوك 10 آلاف جنيه للأفراد و50 ألفا للشركات، ويستثنى من ذلك الأموال المسحوبة لدفع رواتب الموظفين فقط. أما عمليات السحب والإيداع اليومية من أجهزة الصراف الآلي (ATM) فقد قصرها البنك على مبلغ 5 آلاف جنيه. وأشار البيان إلى أن القيود تهدف لتجنب الازدحام في البنوك وأمام أجهزة الصرف خلال فترة استلام الرواتب والمعاشات. وتخضع الشيكات التي تتجاوز قيمتها مبلغ 10 آلاف جنيه للقرار، فيصرف فقط قيمة الحد الأقصى والباقي يفتح حساب للعميل أو يحول باقي المبلغ لحسابه في بنك آخر أم تجزئة صرف الشيك على عدة أيام، وفقا لمذكرة ملحقة. ودعا البنك المركزي إلى الحد من التعامل بأوراق النقد والاعتماد على التحويلات البنكية واستخدام وسائل الدفع الإلكترونية كالبطاقات المصرفية ومحافظ الهاتف المحمول.

الاستثناءات من قرار الحد الأقصى للسحب والإيداع:

  • مسحوبات وإيداعات القوات المسلحة وشركاتها
  • الإيداعات الحكومية (كهرباء، غاز، مياه، بترول) مع الالتزام بحدود الصرف
  • إيداعات الشركات بالقطاعين العام والخاص مع الالتزام بحدود الصرف
  • الشيكات المقدمة للمقاصة دون أي حدود قصوى
  • سداد مستحقات بطاقات الائتمان دون حدود قصوى
  • سداد العملاء لأية التزامات (اعتمادات، خطابات ضمان، إلخ)
  • العملاء الذين يقومون بعمل إيداعات بشكل يومي، وطبيعة نشاطهم تحتم ذلك، وفقا لجريدة المال.

ولم تلق الخطوة ترحيبا من قبل الشركات، إذ أرسلت جمعية رجال الأعمال المصريين مذكرة إلى محافظ البنك المركزي تطالبه باستثناء الشركات من القرار الخاص بحد السحب، "تجنبا للآثار السلبية التي ستنتج عنه وخاصة للقطاعات الإنتاجية والخدمية ومنها الزراعة والإنتاج الزراعي والتصنيع الغذائي والمقاولات والتصدير وغيرها". وأشارت المذكرة إلى أن تلك القطاعات تعتمد في نشاطها على توريدات يومية لضمان استمرار العمليات الإنتاجية والصناعية والإنشائية، إلى جانب "الحاجة إلى عمالة يومية غير منتظمة ليست لديها حسابات بنكية ويتم التعامل معها على الأساس النقدي".

ما المدى الزمني لتلك القيود؟ لم يوضح البنك المركزي على المدة المتوقعة لسريان تلك الإجراءات "المؤقتة".

وفي سياق منفصل، قرر المركزي إلغاء رسوم السحب من ماكينات الصراف الآلي لستة ملايين من أصحاب المعاشات، الذين يتعاملون ببطاقات مصرفية وليس لديهم بطاقات صادرة من البنوك، وذلك نيابة عن وزارة التضامن الاجتماعي ولمدة ستة أشهر، بحسب موقع مصراوي.

enterprise

طارق عامر يتحدث عن "كوفيد-19" والاقتصاد المصري: أجرى محافظ البنك المركزي طارق عامر اتصالا هاتفيا مع أحمد موسى في برنامجه "على مسؤوليتي"، حيث تحدث عن العديد من الموضوعات وفي مقدمتها القرارات التي اتخذها البنك المركزي أمس، وكذلك الموقف الراهن للاقتصاد المصري، وكيفية تعامل البنك مع جائحة "كوفيد-19". يمكنك مشاهدة الحوار كاملا هنا (شاهد 1:37:51 دقيقة).

ومن أبرز ما جاء في المقابلة:

المستثمرون الأجانب سحبوا نحو 7 مليارات جنيه من البورصة المصرية مع تصاعد أزمة "كوفيد-19" خلال الفترة الماضية، وفقا لعامر. وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي أعلن الأسبوع الماضي عن ضخ البنك المركزي لـ 20 مليار جنيه لشراء أسهم في البورصة المصرية، وهو القرار الذي أدى إلى استقرار السوق، وفقا لعامر. ومن غير الواضح حتى الآن كيفية دخول البنك المركزي إلى السوق.

تأثير الأزمة على الاقتصاد المصري سيكون منخفضا مقارنة بالدول الأخرى خلال الربعين الثاني والثالث، حسبما يتوقع عامر. وقال عامر إن هناك توقعات بانكماش الاقتصادات الأجنبية خلال الربعين الثاني والثالث، "بينما في مصر سيكون هناك انخفاض لكن سنحقق نموا".

انخفاض الدولار مجددا أمر وارد، حسبما يرى عامر، مشددا على أن الأمر يعتمد على المتغيرات الخارجية وتأثيراتها على ميزان المدفوعات محليا. وكان الدولار قد حقق مكاسب بلغت نحو 20 قرشا أمام الجنيه في الأسابيع الأخيرة مع تصاعد أزمة "كوفيد-19" محليا وعالميا. وسجل الدولار صعودا عالميا في ظل هروب المستثمرون من الأصول الخطرة نحو أصول سائلة أكثر أمانا، ولكن انعكس هذا الصعود بعد تعهدات مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بضخ حزم تحفيزية بلا سقف حتى يستقر الاقتصاد.

هل يمكن خفض الفائدة مجددا؟ على العكس من الكثير من دول العالم التي تعمل الآن في إطار أسعار فائدة صفرية أو قريبة من الصفر، فإن البنك المركزي لديه مجالا واسعا لخفض الفائدة إذا اقتضت الحاجة. وأوضح عامر أن معدلات الإقراض منخفضة جدا في مصر، وبالتالي هناك فرصة كبيرة للتوسع فيها دون خوف. وكان البنك المركزي أجرى خفضا طارئا لسعر الفائدة بواقع 300 نقطة أساس في وقت سابق من هذا الشهر، ليبلغ بذلك سعر العائد على كل من الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية عند مستوى 9.25% و10.25% و 9.75% على الترتيب. وقامت البنوك المركزية في الأسواق المقارنة بخفض أسعار الفائدة إلى مستويات أدنى من 5%. ومن المنتظر أن تجتمع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة يوم الخميس المقبل 2 أبريل.

هناك صعوبة في تأجيل قروض المشروعات متناهية الصغر، موضحا أن القروض المقدمة لتلك المشروعات مثل تربية النحل أو الدواجن، تتم من خلال الجمعيات الأهلية والتي تتعاقد مع شركات لتحصيل أقساط تلك القروض بانتظام. وأضاف أن تأجيل تحصيل تلك القروض سيجعلها قروضا غير منتظمة، وهو ما سيعقد عملية سدادها وتحصيلها على كل الأطراف. ولكن يمكن لمن يريد أن يتقدم بطلب إلى الجمعية الأهلية المتعامل معها، أو بنك القاهرة – أكبر مقرض للمشروعات متناهية الصغر في البلاد – لتأجيل سداد قرضه، وينظر في طلبه.

الاحتياطي الأجنبي يغطي واردات مصر لمدة 10 شهور، وذلك مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ نحو 3 أشهر. وبلغ صافي احتياطيات النقد الأجنبي حتى نهاية فبراير الماضي 45.5 مليار دولار.

ومن الوارد أيضا انخفاض أسعار الوقود في مصر في الفترة المقبلة، حسبما ذكر عامر، قائلا إن الأمر مرتبط بأسعار السوق العالمية، وكذلك بقوة الجنيه أمام الدولار مؤخرا. ومن المقرر أن تعلن الحكومة نتيجة مراجعة أسعار الوقود في بداية أبريل.

البورصة المصرية تعاود الهبوط في جلسة أمس لتغلق على انخفاض قدره 1.5% متأثرة باستئناف موجة التقلبات التي سيطرت على أداء البورصة خلال الأسابيع القليلة الماضية، وفقا لبيانات السوق. وكان المؤشر الرئيسي للبورصة ارتد على نحو هامشي بنسبة 1% و0.5% في جلستي الأربعاء والخميس الماضيين. وجاء تراجع أمس مدفوعا بسهم التجاري الدولي، صاحب أكبر وزن نسبي بالمؤشر الرئيسي والذي هبط بنسبة 2.4%. وشملت قائمة التراجعات أيضا أسهم أوراسكوم للتنمية مصر (3.6%)، والقاهرة للاستثمار والتنمية العقارية (3.5%). في المقابل، ارتفعت أسهم بايونيرز القابضة وأوراسكوم للاستثمار القابضة وسوديك بنسبة 1.7% و1.5% و1.5% على التوالي.

التراجع في السوق المحلية جاء متزامنا مع هبوط مماثل بأسواق المنطقة، إذ انخفضت بورصة الكويت بنسبة 4.7% بعد إعلان مؤسسة ستاندرد آند بورز تخفيض تصنيف البلاد إلى "AA-" نظرا لزيادة اعتمادها على الصادرات وفي ظل تراجع أسعار النفط العالمية، وفقا لما أوردته وكالة بلومبرج. وتراجعت أيضا أسواق البحرين وعمان وقطر بنسبة 1.9% و1.66% و0.57% على التوالي، في حين خالفت سوق الأسهم السعودية (تداول) موجة التراجعات في المنطقة بارتفاع قدره 0.8%.

فهل وصلت البورصة إلى أدنى مستوى لها؟ يقول بنك الاستثمار رينيسانس كابيتال، في مذكرة بحثية له أمس إن سوق الأسهم المحلية يمكن أن تكون قد وصلت إلى أدنى مستوى لها إلى أن تفرض الحكومة المزيد من الإجراءات الصارمة لمواجهة تداعيات تفشي فيروس "كوفيد-19" أو إلى أن نشهد نموا متسارعا في عدد حالات الإصابة بالفيروس. وأشار بنك الاستثمار إلى أن المؤشر الرئيسي للبورصة EGX30 فقد نحو 25% من حيث القيمة بالدولار منذ بداية الشهر الجاري، وهو ما يقترب من نفس التراجع الذي سجله مؤشر إم إس سي آي للأسواق الناشئة، والذي بلغ 22%. وتوقع رينيسانس كابيتال أن تتفوق القطاعات الدفاعية بقيادة الرعاية الصحية والبنوك على أداء المؤشر الرئيسي على المدى القصير.

في غضون ذلك، تواصل نشاط شراء الشركات لأسهم الخزينة، ومن بينها شركة الصناعات الدوائية العالمية (إيبيكو) والتي وافق مجلس إدارتها على إعادة شراء 1.6 مليون سهم خزينة بما يمثل 1.61% من إجمالي أسهم الشركة، وشركة مدينة نصر للإسكان والتعمير والتي أعلنت عن شراء نحو 507 ألف سهم خزينة، ليصل إجمالي رصيد أسهم الخزينة لدى الشركة إلى 2.4 مليون سهم منذ بداية الشهر الجاري، وفقا لبيان الشركة إلى إدارة البورصة.

ربما تتفوق الأسواق الناشئة على الدول الأوروبية في احتواء "كوفيد-19"، لكنها ستعاني لتمويل تكلفة الإغلاق الشامل: في ما يتعلق بالسيطرة على انتشار الوباء، تفوقت الأسواق الناشئة بشكل عام على معظم الدول الأوروبية، وذلك وفق تأكيدات بنك الاستثمار رينيسانس كابيتال خلال ندوة عبر الإنترنت حضرتها إنتربرايز الأسبوع الماضي. وتحركت حكومات الدول النامية، بما فيها مصر وتركيا وروسيا وجنوب أفريقيا، لتفعيل سياسات جادة وأكثر فعالية مثل عمليات الإغلاق بشكل أسرع من دول أوروبا، وهو ما يمكن ملاحظة تأثيره في عدد الإصابات بين كل 100 ألف شخص (5 بين كل 100 ألف في إيطاليا والمملكة المتحدة، مقابل أقل من 0.01 لكل 100 ألف في إقليم هوبي الصيني). ومن المتوقع أن تشهد أوروبا مزيدا من الوفيات قبل نهاية الوباء، بينما تحافظ الدول النامية على معدلات وفاة تقارب مستوى هوبي، كما يقول كبير الاقتصاديين لدى رينيسانس كابيتال، تشارلز روبرتسون.

من "المشجع" رؤية التدابير الصارمة التي اتخذتها الحكومة في إيطاليا تؤتي ثمارها، وهو ما يشير إلى أن الإغلاق والإبعاد الاجتماعي أسلوب ناجح في تقليل انتشار "كوفيد-19". وبناء على التطور "البسيط نوعا ما" لانتشار الفيروس، فمن المتوقع أن تشهد الولايات المتحدة الذروة الثانية للتفشي خلال الشهر المقبل.

وبينما تستمر عائدات السندات في الأسواق الناشئة في الارتفاع على ارتفاعها الحالي، نتساءل عن الكيفية التي ستتمكن بها هذه الاقتصادات من تحمل عمليات الإغلاق التي تواصل فرضها. ويتعامل رينيسانس كابيتال مع مصر وباكستان وتركيا وجنوب أفريقيا ونيجيريا، بالإضافة إلى معظم دول أمريكا اللاتينية، باعتبارها "في وضع لا يبدو صعبا للغاية" بالنسبة للعائدات، بينما من المرجح أن تعاني تلك الدول لتمويل عجز الإنفاق لديها. ويقول رئيس وحدة بحث استراتيجية الأسهم لدى البنك دانييل سالتر، إن "هذه الدول عليها أن تسعى للحصول على تمويل أرخص من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، أو تبحث عن حزمة مساعدة من مجموعة الدول السبع أو مجموعة العشرين لو كان هذا متاحا". وسبق أن أكد وزير المالية محمد معيط لإنتربرايز قبل أيام أن الحكومة قد تطلب قرضا جديدا من صندوق النقد الدولي، رغم استبعادها هذا سابقا، وذلك لتمويل إنفاق الدولة في ضوء الظروف التي تسببت فيها الجائحة.

بالنظر إلى أننا نمر بأزمة اقتصادية عالمية، فإن حجم التدفقات الخارجة من صناديق الأسهم إلى الأسواق الناشئة يبدو صغيرا نسبيا، لكن دعونا لا ننسى أن هذا هو أسرع تدهور للسوق العالمية على الإطلاق، وفقا لسالتر. وربما تبدو الأرقام صعبة، لكن الحقيقة أنها تمثل نحو 1.1% فقط من أصول الأسواق الناشئة التي تخضع للإدارة. ويوضح سالتر أن هذه النسبة المنخفضة نسبيا تشير إلى أحد أمرين، فإما أن الأسواق الناشئة قد شهدت تدفقات كبيرة للخارج بالفعل خلال السنوات القليلة الماضية بسبب تلقيها عدة ضربات اقتصادية متتالية، وبالتالي لا يوجد لديها ما تخسره أصلا، أو أنها مقبلة على أسوأ موجة بيعية على الإطلاق.

الخبر السار أن عملات الأسواق الناشئة (عدا اليوان الصيني) وصلت إلى أقل مستوياتها منذ عام 1998، ما يجعلها فرصة رائعة للاستثمار الآن. وبغض النظر عن تركيا التي كانت عملتها تواجه تواجه ضغطا بالفعل قبل اجتياح الوباء، تعرضت العملات اللاتينية لأقوى ضربة حتى الآن، إذ شهدت كولومبيا والبرازيل وبيرو انخفاض قيمة عملاتها بنسبة 25%، بينما فقد البيزو المكسيكي أكثر من 30٪ من قيمته، وانخفض الروبل الروسي بنحو 10% بسبب حرب النفط. ومن ناحية أخرى، لم تشهد الأسواق الحدودية هبوطا في قيمة عملاتها لأنها مثبتة. ويؤكد روبرتسون أن عمليات الاسترداد في الأسواق الحدودية قليلة للغاية حتى الآن، لأنها لم تكن "أصولا مفضلة للمستثمرين" خلال العامين الماضيين.

إذًا، ما توقعات الناتج المحلي الإجمالي للاقتصادات الناشئة خلال العام القادم؟ سبق وقدر بنك رينيسانس كابيتال النمو الاقتصادي لروسيا بـ 2.2% قبل اندلاع "كوفيد-19"، لكنه يشير الآن إلى انكماشه بنسبة 0.8% وفقا لروبرتسون، الذي يرجح أن تختلف توقعات دول مثل طاجيكستان وأوكرانيا وجورجيا لأهداف النمو السابقة للوباء عن التوقعات خلال "الوضع الجديد" بصورة كبيرة، مما يشير إلى أن النمو في الناتج المحلي الإجمالي لتلك الدول قد يشهد انخفاضا بنسبة 5% عن التوقعات الأولية.

أرباح بي إنفستمنتس القابضة تتراجع بنسبة 10.6% في 2019، لتصل إلى 173.7 مليون جنيه، بعدما كانت 194.4 مليون جنيه في 2018. وانخفضت إيرادات الشركة بنسبة 6.03% على أساس سنوي، لتصل إلى 230.6 مليون جنيه في 2019 بعد أن كانت 245.4 مليون جنيه في 2018، وذلك وفقا للتقرير السنوي للشركة.

تعيين محمد إبراهيم رئيسا لمجلس الإدارة وعضوا منتدبا لشركة سيدي كرير للبتروكيماويات (سيدبك)، خلفا لمسعد عطية، بناء على ترشيح من المصرية القابضة للبتروكيماويات التابعة لها، بحسب ما نقلته جريدة البورصة. وجاء تعيين إبراهيم رئيسا للشركة بعد أن أمضى بها 20 عاما.

مصر في الصحافة العالمية

تصدرت قصة ترحيل صحفية الجارديان روث مايكلسون التغطية الصحفية لمصر خلال نهاية الأسبوع، بعد أن كتبت تقريرا اعتمد على دراسة تشير إلى أن عدد الإصابات بفيروس "كوفيد-19" في مصر أكبر من الأرقام الرسمية التي تعلنها الحكومة. وسبق وقررت السلطات إلغاء اعتماد مايكلسون كصحفية قبل أسبوع بسبب نشر التقرير. وحظيت القصة بتغطية صحف الجارديان وأسوشيتد برس ودويتشه فيله.

ومن الموضوعات الأخرى التي نرشحها هذا الصباح، قصة وكالة أسوشيتد برس عن ملك الكاشف، وهي عابرة جنسيا وناشطة من مجتمع الميم، جسدت خلال السنوات الأخيرة نضال العابرين جنسيا ومعاناتهم في المجتمع المصري. وتعرض القصة تفاصيل التجارب التي عاشتها الكاشف، وكذلك الإجراءات القانونية والطبية التي يتوجب على العابرين المرور بها في مصر.

blackboard

كوفيد-19 نقطة البداية في تغيير النظرة إلى التعلم عن بعد: أحدث التحرك السريع للمدارس والجامعات في مصر لاستخدام تقنيات التعلم عن بعد، عقب إغلاقها لمنع انتشار فيروس كوفيد-19، تحولا سيكون طويل الأجل في اتجاه أساليب تعليمية جديدة. وقالت مصادر لإنتربرايز إن تطورات الموقف لم تسرع فقط وتيرة تطبيق بعض المدارس لخطتها السابقة في استخدام الوسائل التكنولوجية إلى جانب الوسائط التقليدية للتدريس، ولكنها أيضا وفرت أيضا معلومات قيمة عن أساليب التواصل الرئيسية وكيفية تعلم الطلاب.

ولكن التعلم عن بعد انطوى على عدة مشكلات ستحد من الاعتماد الكلي عليه في الأجل البعيد. ومن بين تلك المشكلات تشتت انتباه الطلاب صغار السن وغياب الإرشادات العامة لمراقبة النشاط إلكترونيا بالإضافة لمشاكل البنية التحتية للإنترنت. ومن غير المرجح أن يستبدل التعلم عن بعد التدريس في الفصول ولكنهما على الأرجح سيجري تطويرهما جنبا إلى جنب مع التوسع في استخدام وسائل التعلم الإلكتروني للطلاب داخل الفصول.

وسيستمر مزج تقنيات التعلم الإلكتروني مع الفصول الدراسية التقليدية، فطلاب المدارس اليوم أصبحوا يتفاعلون بشكل إيجابي جدا مع دروسهم التي يتلقونها عن بعد، بحسب ممثلين لعدة مدارس تحدثت معهم إنتربرايز. ويقول نائب ناظر مدرسة جيمس مصر، ستيوارت براين إن الطلاب يحبون كل ما يتعلق بالتكنولوجيا ويتعلمون استخدامها بسرعة شديدة. ويضيف أن التعلم يمكن ضبطه للسماح للطلاب بالتفاعل بحق مع المواد التي تقدم لهم، ومع استمرار وجود الفصول التقليدية سيحدث التحول للنظام المزيج مع التعلم الإلكتروني بشكل طبيعي. وبالفعل كانت مدارس جيمس مصر تخطط للتحول لبيئة تعليمية تفاعلية تستخدم تقنيات الواقع الافتراضي من قبل انتشار فيروس كوفيد-19. ويتوقع براين أن يتبع قطاع التعليم كله ذلك التوجه وأن يستمر المدرسون في استخدام الأدوات الإلكترونية لنشر المواد التي يستطيع الطلاب الاطلاع عليها في المنازل وأن يتمكن الطلاب من إنجاز أبحاثهم خارج الفصول من خلال مشاهدة الفيديوهات والبحث في عرض باوربوينت أو باستخدام تقنية الواقع الافتراضي ثم مناقشة ما استخلصوه داخل الفصل. ويضيف أن ذلك سيثري المناقشات داخل الفصول.

وسيحول ذلك دور المدرس من مقدم للمواد إلى مدرب. فيقول مدير المدرسة الأمريكية الدولية، كابونو سيوتي، إن استخدام تقنيات التعلم عن بعد رفع بعض أعباء تدريس المواد من كاهل المدرسين. ويوضح براين أن دور المدرس أصبح التحقق من فهم الطالب لمبادئ الدروس وتسهيل إقامة الحوار الذي يساعد على تعلم الطلاب من بعضهم البعض بدلا من التلقي السلبي للدروس.

وأصبح بالإمكان أن يتولى الطلاب التعلم بأنفسهم، فالتعلم الإلكتروني الذي فرض على الطلاب يبرز للجميع أن بإمكان الطلاب أن يلعبوا دورا نشطا في اكتشاف المحتوى وتولي مسؤولية نموهم العلمي. ويقول سيوتي إنه بشكل عام فالمعلمين جيدين جدا في مساعدة الطلاب على تطوير مهارات أكاديمية محددة ولذلك فإن تمكينهم من التركيز على ذلك أفضل من إمضائهم لأوقاتهم في تقديم المحتوى وفقط.

تساعد برامج التعلم التكيفي في تقييم مستوى الطلاب بشكل أفضل: ويتحقق أفضل مستوى للتعلم عندما يدرك المعلمون مرحلة التطور التي وصل إليها كل طالب على حده، وكيف يمكنهم دعمه وفقا لذلك. لذلك فإن برامج التعلم التكيفي المستخدمة لمساعدة الطلاب على تطوير مهارات محددة (مثل القراءة أو الحساب) تمكن المعلمين من زيادة كفاءتهم في الجوانب التي يوجهون انتباههم إليها. ولهذا فسيتواصل تبني استخدام برامج التعلم التكيفي لأن الطلاب سيحصلون بشكل أساسي على جرعة مزدوجة من الدعم المخصص لهم من أجهزة الكمبيوتر وأيضا من المعلمين، وفقا لما قاله سيوتي.

وبفضل التعلم عبر الإنترنت، يجري نشر البيانات في العملية التعليمية: قال محمد القلا، الرئيس التنفيذي لشركة القاهرة للاستثمار والتنمية العقارية إن لدى الشركة آلية خاصة بها لتتبع البيانات، والتي توفر كميات كبيرة من المعلومات حول عدد الطلاب المسجلين في نظام التعلم عبر الإنترنت، وكذلك الطلاب والمعلمين والمدارس النشطين وغير النشطين، فضلا عن مستويات التفاعل التي تتم. وأضاف أنه عادة ما تظل النسبة المئوية للطلاب الذين يشاهدون المحتوى النشط ثابتة، عند حوالي 20% في أي وقت معين، في حين تتراوح النسبة المئوية للطلاب الذين يشاهدون أو يستخدمون المحتوى التفاعلي ما بين 20 إلى 70% في أي وقت معين. وأشار إلى أن العديد من الطلاب يعودون بشكل منتظم إلى المحتوى التفاعلي المعروض، وهو ما يدل على أن الطلاب يخبرون أقرانهم عن ذلك المحتوى ويشجعونهم على الانضمام إليهم.

كان من المتعين على المعلمين أن يصبحوا أكثر دراية بالتكنولوجيا من أجل التكيف مع بيئة التعلم الجديدة هذه – وفي بعض الحالات في غضون فترة زمنية قصيرة جدا. ويقول أحمد وهبي، الرئيس التنفيذي لشركة جيمس مصر إنه ومنذ اتخاذ القرار بتعليق الدراسة بالمدارس والجامعات، قامت الشركة بتدريب نحو 500 معلم على كيفية استخدام بيئة التعلم الافتراضية. وأضاف أن هذه العملية تطلبت منهم التعلم بسرعة أثناء قيامهم بأعمالهم، ونقل المواد التعليمية لتكون عبر الإنترنت، إلى جانب تعلم كيفية عقد الفصول الدراسية عبر الإنترنت وإنشاء مقاطع فيديو مسجلة مسبقا، وكيفية تشغيل دروس مباشرة باستخدام برنامج Microsoft Teams. ويقول براين، إن الأمر كان صعبا، لأن العديد من المعلمين شعروا في البداية بعدم الارتياح من الظهور في مقاطع الفيديو ولم يكونوا واثقين من استخدام برامج غير مألوفة لهم. إلا أن المعلمين تكيفوا بسرعة مع الوضع الراهن الجديد، وكان من الأشياء التي حفزتهم هو إدراك أن المواد التي يقدمونها لها تأثير واضح على كيفية استيعاب الطلاب للأفكار الجديدة، وفقا لما قاله عمرو شريف، مدير الاتصالات في جيمس مصر.

المعلمون بدأوا يشعرون بأن هذا الأمر يحسن من مستوياتهم، فهم يقضون حاليا المزيد من الوقت بشكل أكثر من أي وقت مضى في التحدث، والتخطيط لمحتوى الدروس، وتزويد الطلاب بالمراجع والروابط التي يحتاجونها، وفقا لما قاله كريم روجرز، المدير التنفيذي لمدارس الألسن. ويقول سيوتي، إنه واستنادا إلى تعليقات تلقاها مباشرة من أحد المعلمين في المدرسة الأمريكية الدولية، دفع الاضطرار إلى استخدام التكنولوجيا من أجل التعاون إلى التفكير في طرق أخرى لكي يصبح المعلم أكثر فعالية وتعاونية. وأضاف أن أدوات مثل Google Documents وHangout يتم استخدامها بطريقة أكثر ديناميكية الآن لتصبح الوسيلة الوحيدة للتواصل لأعضاء هيئة التدريس الذين لا يستطيعون الاجتماع وجها لوجه.

فهل سيحل التعلم عبر الإنترنت بالكامل محل التعلم في الفصل الدراسي يوما ما؟ يرفض القلا هذه الأطروحة، ويقول "إذا علمتنا هذه التجربة شيئا واحدا، فهو أن الآباء في العالم الحديث لا يمكنهم تحمل إبقاء أطفالهم في المنزل، وخاصة عندما يتعلق الأمر بالأطفال الأصغر سنا، فهناك تقدير متزايد لما يقدمه المعلمون للطلاب في الفصل الدراسي".

من الممكن أن تتسبب حاجة الطلاب الأصغر سنا إلى قدر كبير من الاهتمام في صعوبات أمام تطبيق منظومة التعلم عبر الإنترنت على المدى الطويل. ويرى كل من تحدثت إليهم إنتربرايز أن التعلم عبر الإنترنت ليس وسيلة مثالية للأطفال الصغار على وجه الخصوص. وتواجه كافة المدارس تحديات فيما يتعلق بكيفية جعل الأطفال الصغار يتعلمون بفاعلية دون أن يظلوا أمام الشاشة طوال اليوم أو دون أن يتحمل الآباء قدرا غير متناسب من المسؤولية. ويرى سيوتي أنه من المهم أيضا أن نضع في اعتبارنا أن هناك حدودا لمدى انتباه كل شخص، وأن مساحة الإنترنت مليئة بما يشتت انتباهنا مهما كان عمر ذلك الشخص.

وهناك أيضا مشكلة البنية التحتية للإنترنت: يقول روجرز إن ثمة ضغطا هائلا على استخدام شبكات الإنترنت، وهو ما أدى أحيانا إلى بعض التحديات منذ بدء تقديم البرامج التعليمية عبر الإنترنت، إذ واجه بعض الطلاب صعوبات في تسجيل الدخول إلى الأنظمة عبر الإنترنت، كما كانت هناك انقطاعات في البث المباشر للدروس. ويقول سيوتي إن مصر تواجه أحيانا انقطاعات في الإنترنت وفي الكهرباء، ومع تزايد الضغط على النظام، يتم استهلاك البيانات بسرعة. وبينما يدرك الجميع أن هذه مشكلة عالمية، يقول البعض، بمن فيهم أحمد الخطيب، رئيس مجموعة مدارس الخطيب الخاصة، إن البنية التحتية للإنترنت في مصر لا تساعد في إتاحة التعليم عبر الإنترنت خلال ساعات الذروة. ويقول عبادة سرحان، رئيس جامعة المستقبل، إنه يتعين على المدارس والجامعات أن تتكيف مع هذا الوضع، إذ اضطرت جامعة المستقبل إلى تركيب خط ألياف ضوئية خاص بها. ومع ذلك، يرى كل من سيوتي والقلا ووهبي وآخرون أن مسألة البنية التحتية للإنترنت ليست أمرا مستعصيا.

من الأهمية بمكان وضع إجراءات حماية واضحة، وهو الأمر الذي يمكن أن يستغرق بعض الوقت لتنفيذها. ويرى براين إن مثل هذه الإجراءات يمكن أن تتضمن فرض الزي المناسب للمعلمين والطلاب والتدقيق بعناية في أي محتوى يطرح عبر الإنترنت. كما يرى القلا أنه ينبغي على المعلمين أن ينتبهوا أيضا إلى حالات التنمر والمضايقات التي يمكن أن تعرقل العملية التعليمية عبر الإنترنت. لذا ينبغي تطوير المزيد من أساليب التحكم والاستعداد للتدخل لمواجهة أي نشاط يخل بتلك العملية، مثل التعليقات السلبية التي تكتب ردا على الأسئلة المطروحة عبر الإنترنت.

ومع اتجاه المدارس لتحويل تركيزها نحو المدى المتوسط، تصبح التساؤلات حول كيفية التكيف مع التعلم عبر الإنترنت أكثر إلحاحا. ويقول سيوتي إن المدرسة الأمريكية الدولية تعمل بالفعل على تكييف بعض جوانب خطتها قصيرة المدى، بما في ذلك تقليل مقدار الوقت الذي يقضيه المعلمون في العمل عبر الإنترنت بشكل متزامن مع الطلاب الأكبر سنا، وهو أمر غير مستدام في الوقت الحالي، وأيضا تكليف الطلاب بالمزيد من المشاريع طويلة المدى. وأضاف: "لقد بدأنا بخطة قصيرة المدى، والتي بدأنا تنفيذها عقب الإعلان عن تعليق الدراسة. ونحن الآن بصدد النظر فيما تعلمناه من هذه التجربة والذي يمكننا مواصلة القيام به، وأيضا الجوانب التي ينبغي تغييرها. الوضع الآن في حالة سيولة، لذا فإن مراجعة وتكييف أساليبنا يمكن أن تكون عملية طويلة الأمد بشكل أكبر مما توقعناه في البداية". وبرغم ما قيل، قد لا يتمكن التعليم عبر الإنترنت من البقاء في عالم ما بعد كوفيد-19، ويبدو أن دمج عناصر التعلم عبر الإنترنت في الفصل الدراسي سيصبح أكثر قبولا من قبل المدارس والجامعات لفترة أطول لما بعد الأزمة الحالية.

في ما يلي أهم أخبار قطاع التعليم خلال أسبوع:

  • الحكومة تقرر مد فترة غلق المدارس والجامعات من 29 مارس ولمدة 15 يوما إضافية، لتعود الدراسة يوم 13 أبريل.
  • وزير التربية والتعليم طارق شوقي يقرر الاكتفاء بما تمت دراسته حتى 15 مارس الجاري.
  • برنامج البكالوريا الدولية (IB) يعلن رسميا إلغاء اختباراته لهذا العام، على أن يحصل طلبة البكالوريا على الدبلوم أو الشهادة الخاصة بهم وفقا على ما أنجزوه خلال الفترة السابقة.
  • شركة القاهرة للاستثمار والتنمية العقارية الرائدة في تقديم الخدمات التعليمية المتكاملة تقرر تحويل جميع مدارسها وجامعة بدر للعمل عبر الإنترنت، وذلك ضمن بروتوكول الشركة للتعلم عن بعد الذي يقضي بعمل جميع الموظفين غير الأساسيين من المنزل للحد من انتشار وباء "كوفيد-19".
  • مدرسة ريجنت البريطانية في المنصورة هي المشروع الوحيد من بين مشاريع شركة القاهرة للاستثمار والتنمية العقارية، الذي قد يشهد بعض التأخير بعد أن قررت الشركة تقليل وتيرة العمل في الإنشاءات الخاصة به جراء تفشي فيروس "كوفيد-19".

بالأرقام

Share This Section

برعاية
Pharos Holding - http://www.pharosholding.com/

متوسط سعر الدولار وفقا لبيانات البنك المركزي: شراء 15.68 جم | بيع 15.81 جم

سعر الدولار بالبنك التجاري الدولي: شراء 15.70 جم | بيع 15.80 جم

سعر الدولار بالبنك الأهلي المصري: شراء 15.68 جم | بيع 15.78 جم

مؤشر EGX30 (الأحد): 9760 نقطة (-1.5%)

إجمالي التداول: 391 مليون جم (35% تحت المتوسط اليومي خلال 90 يومًا)

EGX30 منذ بداية العام حتى تاريخه: -30.1%

أداء السوق يوم الأحد: أنهى مؤشر EGX30 جلسة يوم الأحد متراجعا بنسبة 1.5%، في حين هبط سهم البنك التجاري الدولي ذو الوزن النسبي الأكبر بالمؤشر بنسبة 2.4%. وكان أكبر الرابحين بين مكونات المؤشر سهم بايونيرز القابضة 1.7%، وأوراسكوم القابضة بنسبة 1.5%، وسوديك بنسبة 1.5%. وكان التراجع الأكبر لسهم أوراسكوم للتنمية مصر بنسبة 3.6%، وتلاه القاهرة للاستثمار والتنمية العقارية بنسبة 3.5%، ثم البنك التجاري الدولي. وبلغ إجمالي قيم التداول 391 مليون جنيه. وسجل المستثمرون المصريون وحدهم صافي شراء.

مستثمرون أجانب: صافي بيع | 99.8 مليون جم

مستثمرون عرب: صافي بيع | 5.6 مليون جم

مستثمرون مصريون: صافي شراء | 105.4 مليون جم

الأفراد: 59.0% من إجمالي التداولات (61.7% من إجمالي المشترين | 56.3% من إجمالي البائعين)

المؤسسات: 41.0% من إجمالي التداولات (38.3% من إجمالي المشترين | 43.7% من إجمالي البائعين)

خام غرب تكساس: 21.51 دولار (-4.82%)

خام برنت: 24.93 دولار (-5.35%)

الغاز الطبيعي (نايمكس، الأسعار المستقبلية): 1.67 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية (-1.07%، تعاقدات مايو 2020)

الذهب: 1654.10 دولار أمريكي للأوقية (-0.37%)

مؤشر TASI: 6376 نقطة (+0.79%) (منذ بداية العام: -23.99%)
مؤشر ADX: 3878 نقطة (+2.87%) (منذ بداية العام: -23.58%)
مؤشر DFM: 1832 نقطة (+1.28%) (منذ بداية العام: -33.73%)
مؤشر KSE الأول:‏ 5101 نقطة (-3.40%)
مؤشر QE: 8431 نقطة (-0.67%) (منذ بداية العام: -19.13%)
مؤشر MSM: 3479 نقطة (-1.66%) (منذ بداية العام: -12.59%)
مؤشر BB: 1362 نقطة (-1.90%) (منذ بداية العام: -15.39%)

Share This Section

المفكرة

2 أبريل (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

12 أبريل (الأحد): النظر في الدعوى القضائية المقامة من عامر جروب وبورتو جروب ضد شركة أنترادوس السورية.

17 – 19 أبريل (الجمعة – الأحد): اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين

19 أبريل (الأحد): النظر في الدعوى القضائية المقامة من الشركة العربية للاستثمارات (أرابيا إنفستمنتس هولدنج) ضد شركة بيجو الفرنسية.

20 أبريل (الاثنين): شم النسيم، عطلة رسمية.

23 أبريل (الخميس): غرة شهر رمضان.

25 أبريل (السبت): عيد تحرير سيناء، عطلة رسمية.

28 – 29 أبريل (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

23- 26 مايو (السبت – الثلاثاء): عطلة عيد الفطر.

5- 7 مايو (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر الاستثمار في أفريقيا، لندن، المملكة المتحدة.

14 مايو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

23 مايو (السبت): محكمة القضاء الإداري تنظر الدعوى المقامة من شركات الدرفلة لإلغاء قرار وزير التجارة والصناعة بفرض رسوم وقائية نهائية على واردات البليت وحديد التسليح.

23- 26 مايو (السبت – الثلاثاء): عيد الفطر المبارك (فلكيا).

4 – 6 يونيو (الخميس – السبت): قمة فرنسا أفريقيا 2020، بوردو، فرنسا.

9 -10 يونيو (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

17- 20 يونيو (الأربعاء – السبت): معرض أوتوماك فورميولا بمركز مصر للمعارض الدولية.

25 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 يونيو (الأحد): ذكرى ثورة يونيو 2013، عطلة رسمية.

28 – 29 يوليو (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

30 يوليو – 3 أغسطس (الخميس – الاثنين): عطلة عيد الأضحى، عطلة رسمية.

13 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

19- 20 أغسطس (الأربعاء – الخميس): رأس السنة الهجرية، عطلة رسمية.

15- 16 سبتمبر (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

24 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

6 أكتوبر (الثلاثاء): ذكرى انتصارات أكتوبر، عيد القوات المسلحة، عطلة رسمية.

29 أكتوبر (الخميس): المولد النبوي الشريف، عطلة رسمية.

نوفمبر: مصر تستضيف اجتماعات الأسواق الناشئة واجتماعات هيئات أسواق المال بمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط.

4- 5 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

12 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

7 – 10 ديسمبر (الاثنين – الخميس): النسخة الثانية من معرض مصر للصناعات العسكرية الدفاعية (معرض إديكس)، مركز مصر للمعارض الدولية، مدينة نصر.

15- 16 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء) اجتماع لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

24 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

25 ديسمبر (الجمعة): الكريسماس في الدول الغربية.

1 يناير 2021 (الجمعة): عيد رأس السنة، عطلة رسمية.

7 يناير 2021: عيد الميلاد المجيد، عطلة رسمية.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).