الإثنين, 23 مارس 2020

البنك المركزي يعتزم شراء أسهم بـ 20 مليار جنيه لدعم البورصة المصرية

عناوين سريعة

نتابع اليوم

تسجيل 4 وفيات و33 إصابة جديدة بفيروس "كوفيد-19"، ليرتفع إجمالي الحالات المسجلة في مصر حتى أمس الأحد إلى 327 حالة. وجاءت الحالات الجديدة جميعها لمصريين خالطوا الحالات الإيجابية التي جرى اكتشافها والإعلان عنها في السابق، وفق بيان لوزارة الصحة، والذي أشار إلى أن حالات الوفاة إحداها لسيدة تبلغ من العمر 51 عاما، والثلاث الأخرى لرجال يبلغون من العمر 80 عاما، و73 عاما، و56 عاما، ليصل العدد الإجمالي إلى 14 حالة وفاة. ولفتت الوزارة إلى تعافي 15 حالة جديدة من الفيروس وخروجها من مستشفى العزل، من ضمنها 7 أجانب و8 مصريين، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 56 حالة، من أصل الـ 74 حالة التي تحولت نتائجها من إيجابية إلى سلبية، بحسب البيان.

24 محافظة سجلت حالات إصابة حتى أمس، وفق ما أعلنه المتحدث باسم وزارة الصحة خالد مجاهد في اتصال مع برنامج "على مسؤوليتي" أمس.

والقوات المسلحة تعلن وفاة اللواء أركان حرب خالد شلتوت جراء إصابته بفيروس "كوفيد-19"، وفق بيان أذاعته قناة "سي بي سي إكسترا" (شاهد 1:03 دقيقة).

والرئيس عبد الفتاح السيسي يتحدث عن جهود الدولة لمواجهة أزمة فيروس كورونا (كوفيد-19)، خلال لقاء عقده بمناسبة الاحتفال بعيد المرأة المصرية أمس (شاهد 48:06 دقيقة).

وخلال كلمته أعلن الرئيس السيسي تفاصيل حزمة الحوافز والمساعدات التي أعلنتها الدولة بقيمة 100 مليار جنيه، لمواجهة أزمة فيروس "كوفيد-19"، وتشمل الحزمة:

  • تخصيص 20 مليار جنيه من البنك المركزي لدعم البورصة المصرية (المزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع في فقرة "أخبار اليوم")
  • التوجيه بتنفيذ قرار صرف "العلاوات الخمس" لأصحاب المعاشات في أقرب وقت، وذلك بتكلفة 27.6 مليار جنيه، ويستفيد منها 2.4 مليون أسرة تضم 10 ملايين مواطن، حسبما أوضحت وزيرة التضامن الاجتماعي نيفين القباج في وقت لاحق من مساء أمس.
  • توجيه 50 مليار جنيه ضمن مبادرة تمويل قطاع السياحة لضمان تشغيل الفنادق وتمويل مصاريفها الجارية، مع تخفيض تكلفة الإقراض بتلك المبادرة إلى 8%.
  • وقف تطبيق قانون ضريبة الأطيان الزراعية لعامين آخرين، بعد أن كان من المقرر تطبيقها اعتبارا من يوليو المقبل.
  • إقرار العلاوة الدورية السنوية لأصحاب المعاشات بنسبة 14% اعتبارا من العام المالى المقبل.

وأكد الرئيس السيسي استمرار الجهود من جميع أجهزة الدولة من القطاع الطبي وبمشاركة القوات المسلحة والشرطة، لعبور المرحلة الحرجة من الأزمة. وأشار الرئيس إلى أن صمود المصريين وتحملهم لضغوط الإصلاح الاقتصادي هو ما جعل البلاد قادرة الآن على تحمل تداعيات الأزمة الحالية.

ودعا السيسي المواطنين إلى التعاون والالتزام بالإرشادات الحكومية لتقليل الاختلاط بين المواطنين، محذرا من قدرة فيروس كورونا على التفشي بسرعة كبيرة. وأضاف "خلونا نقعد أسبوعين على الأقل كده، مزيد من الالتزام والجدية والمسئولية والانضباط، ساعدونا يا مصريين إننا نعبر الأزمة، أسبوعين على الأقل نخلي حجم الأرقام المعلنة ميزدش ومتوصلش لأرقام أكبر من كده، ليه بقول كده لأن التوصيف الطبي للفيروس سريع الانتشار ومتوالية هندسية يمكن تحويل الأعداد لآلاف في أيام قليلة". وتابع الرئيس "لو ما حطيناش إيدينا في إيد بعض، واتعاملنا مع الموضوع بشكل حاسم هنخسر كتير". وشدد الرئيس على أن مصر تتعامل مع الأزمة من خلال العلم والمعايير الدولية التي أقرتها منظمة الصحة العالمية.

وتوجه الرئيس السيسي بالشكر لجميع العاملين بالقطاع الصحي من الأطباء وأطقم التمريض، قائلا "نخوض الآن حربا أبطالها الأطقم الطبية".

وحول قرار تعليق الصلوات بالمساجد والكنائس، قال الرئيس إنه جاء من باب "الأخذ بالأسباب"، وذلك لحين انتهاء الظروف الحالية.

هل سيمتد قرار تعليق الرحلات الجوية من وإلى مصر؟ قال رئيس اتحاد الغرف السياحية حسام الشاعر إن من المحتمل مد فترة تعليق الرحلات الجوية إلى ما بعد 31 مارس، وذلك في اتصال هاتفي مع لميس الحديدي في برنامج "القاهرة الآن" مساء أمس (المزيد في فقرة "توك شو").

تخفيضات أسعار الطاقة للمصانع تدخل حيز التنفيذ خلال الشهر الجاري، بحيث تشتمل فواتير مارس المحصلة في أول أبريل على خصم 10 قروش للمستهلكين ذوي الجهد المتوسط والعالي والفائق، حسبما أفادت صحيفة المال نقلا عن مصادر لم تسمها.

قرار البنك المركزي تأجيل سداد الاستحقاقات الائتمانية يشمل بطاقات الائتمان: قرر البنك المركزي أن يشمل قراره تأجيل سداد الفوائد على القروض المصرفية أيضا القروض الاستهلاكية، وهي القروض الشخصية والبطاقات الائتمانية والقروض بغرض شراء السيارات الشخصية والقروض العقارية للإسكان الشخصي، بحسب الكتاب الدوري الذي أصدره البنك (بي دي إف). وسبق أن أعلن محافظ البنك المركزي طارق عامر الأسبوع الماضي أن البنك قرر تأجيل فترة سداد جميع القروض المصرفية لـ 6 أشهر، بعد أن خفض سعر الفائدة بمقدار 300 نقطة أساس لحماية الاقتصاد المصري من تفشي فيروس كورونا الجديد.

ولا عمولة على التحويلات المحلية: في محاولة أخرى لدعم العملاء، أصدر البنك المركزي تعليماته للبنوك بإلغاء أي رسوم أو عمولات على التحويلات المحلية لمدة 3 أشهر، وفقا لكتاب دوري آخر نقلت عنه جريدة المال.

الحكومة تدرس مقترحا بإنشاء صندوق لدعم العمالة غير المنتظمة المتضررة من تداعيات أزمة انتشار فيروس "كوفيد-19"، وفق بيان رسمي. وجرى تقديم المقترح خلال اجتماع عقده رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي مع وزراء القوى العاملة والمالية والتخطيط والسياحة والتضامن الاجتماعي والتجارة.

ومن الأخبار الأخرى حول "كوفيد-19" محليا:

  • مصر للطيران تعيد 150 مصريا من بريطانيا أمس الأحد في رحلة استثنائية، مع استمرار وقف الرحلات الجوية حتى نهاية الشهر الجاري، وفقا لبيان صادر عن الخارجية المصرية.
  • أعلنت دار الإفتاء المصرية أمس أن الإصرار على إقامة الصلاة في المساجد حاليا حرام شرعا، وذلك بعد أن قررت قبل يومين إغلاق المساجد وتعليق صلاة الجماعة للتحوط ضد انتشار الفيروس.
  • مصر ترفع إنتاجها من الكمامات من 60 مليونا لما بين 80 و120 مليونا في العام، لتوفير احتياجات السوق وتلبية الطلب المرتفع خلال أزمة "كوفيد-19"، بحسب تصريحات علي عوف رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية لليوم السابع.
  • مصر ترسل مساعدات طبية إلى إيطاليا تضم نحو مليون ونصف المليون قناعا طبيا، وفق ما أعلنه وزير الخارجية الإيطالية لويجي دي مايو أمس. وسيجري توزيع هذه المساعدات في منطقة لومباردي. وتعد إيطاليا الدولة الأكثر تضررا من تفشي فيروس "كوفيد-19" في أوروبا حاليا، مع استمرار تسجيلها أكبر عدد وفيات عالميا.

تراجع حركة الحاويات في قناة السويس بنسبة 7.3% في فبراير: شهد عدد سفن الحاويات المارة عبر قناة السويس في فبراير انخفاضا بنسبة 7.3%، بينما انخفضت نسبة سفن الركاب بنسبة 22.2% والحمولات بنسبة 1.3%، بسبب التباطؤ العالمي الذي يسببه انتشار فيروس كورونا، بحسب جريدة المال.

enterprise

وعلى الصعيد العالمي:

فشل المحادثات الأمريكية حول برنامج التحفيز الاقتصادي بنحو تريليوني دولار أمس في العاصمة واشنطن. ومنع أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين تمرير قانون التحفيز الطارئ بقيمة 1.8 تريليون دولار، ما قد يهدد الاقتصاد الأمريكي بصدمة غير مسبوقة، حسبما كتبت صحيفة واشنطن بوست. ويرى أعضاء الحزب الديمقراطي أن مشروع القانون المقدم من الجمهوريين يقدم الكثير للشركات، والقليل فقط للعاملين ولقطاع الرعاية الصحية. وتصدر الخبر الصفحات الأولى من صحف المال والأعمال العالمية صباح اليوم: فايننشال تايمز | وول ستريت جورنال | رويترز | بلومبرج.

الأسواق غير متفائلة بالموقف في واشنطن: تعرضت أسواق الأسهم في نيوزيلندا وأستراليا لضربة قوية، في حين تأثرت أسواق الصين وهونج كونج واليابان وكوريا الجنوبية. ومن بين الأسواق العالمية الكبرى التي فتحت جلساتها قبل موعد إرسال نشرتنا، لم ترتفع سوى السوق الهندية. وتشير السوق المستقبلية إلى توقعات بافتتاح بورصة لندن على تراجع، ويبدو الأمر أسوأ في الولايات المتحدة، حيث تراجع مؤشر داو جونز في السوق المستقبلية إلى الحد الأدنى المسموح، كما من المتوقع أن تفتتح ناسداك وستاندرد أند بورز في المنطقة الحمراء أيضا.

والجهات التنظيمية تطلب من الشركات المدرجة في بورصة لندن تأجيل إصدار بياناتها المالية لمدة أسبوعين على الأقل. وكتبت هيئة مراقبة السلوك المالي البريطانية خطابا "مهذبا للغاية" تشير فيه إلى أن المدققين والمراجعين الماليين يحتاجون إلى وقت لإعادة التفكير في ما إذا كان من المناسب إثارة المزيد من المخاوف حول الشركات الأكثر تضررا من أزمة "كوفيد-19" في الوقت الحالي.

وما زال قرارات حظر الطيران والعزل الكامل تتزايد حول العالم:

  • الهند: فرض حظر التجول لمدة 14 ساعة على أكثر من مليار مواطن اعتبارا من أمس (بي بي سي)
  • تركيا: تقييد حركة المواطنين فوق سن 65 عاما، وكل من يعاني من مشاكل صحية (ديلي صباح)
  • إيطاليا: منع أي تحرك داخل البلاد، بعد تسجيل 1400 حالة وفاة خلال نهاية الأسبوع فقط (الجارديان)
  • الولايات المتحدة: ثلث الأمريكيين يخضعون لأوامر البقاء في المنزل حاليا (رويترز)
  • بريطانيا: الحكومة قد تتجه إلى فرض إغلاق شامل للبلاد على غرار إيطاليا، حسبما ألمح رئيس الوزراء بوريس جونسون أمس (بي بي سي)
  • سنغافورة: حظر دخول الزائرين لفترات قصيرة أو المارين عبر مطارها بدءا من منتصف الليل بالتوقيت المحلي وإلى أجل غير مسمى (واشنطن بوست)
  • أستراليا: إغلاق الأماكن العامة بما فيها الحانات وصالات التمارين الرياضية ودور السينما، بعدما ارتفع عدد الحالات المؤكدة للإصابة بالفيروس إلى 1098 بالإضافة إلى 7 وفيات يوم الأحد (رويترز)

الإغلاق الكامل ليس كافيا لمنع انتشار الفيروس، وفق ما أعلنه خبير بمنظمة الصحة العالمية. قال مايك ريان، أحد كبار خبراء الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية إن الحكومات لا يمكنها الاعتماد فقط على إجراءات الإغلاق الكامل للبلاد، إذ يجب عليها أيضا التركيز على اتخاذ "تدابير قوية تتعلق بالصحة العامة". وأضاف ريان "نحتاج حقا إلى التركيز على العثور على المرضى، وعلى الحاملين للفيروس، وعزلهم، والعثور على المخالطين بهم وعزلهم". وشدد قائلا "إذا لم نطبق تدابير الصحة العامة بقوة الآن، فإن خطر انتشار المرض من جديد سيرتفع، عندما يتم إلغاء إجراءات الإغلاق وتقييد الحركة الحالية".

ميركل تدخل العزل الصحي: دخلت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في عزل ذاتي أمس، بعد اكتشاف مخالطتها لطبيب ثبت حمله لفيروس "كوفيد-19".

هل تتراجع اليابان عن خططها لتنظيم الأولمبياد هذا الصيف؟ على عكس تأكيداتها المستمرة أن دورة الألعاب الأولمبية ستكون في موعدها رغم الاضطرابات الناتجة عن تفشي "كوفيد-19"، تجهز اليابان في الخفاء خططا بديلة تحسبا لتأجيل المنافسات، حسبما قالت مصادر لرويترز. وأنفق العملاق الآسيوي 12 مليار دولار على الاستعدادات بالفعل، وهو رقم قياسي أولمبي سيخسره بالإضافة إلى 3 مليارات أخرى من عقود الرعاية المحلية حال التأجيل، حسبما ذكرت الوكالة.

enterprise

نقدم لكم هذا الصباح مرة أخرى "بلاكبورد" أول نشرة متخصصة من إنتربرايز، تركز "بلاكبورد" على التعليم في مصر، بدءا من مرحلة ما قبل التعليم الأساسي وحتى التعليم العالي. وتحتوي على مزيج من الأخبار والتحليلات والبيانات والأرقام، لإثراء الحوار بين المتخصصين في هذا القطاع وإطلاع غير المتخصصين على أهم تطوراته. تصدر "بلاكبورد" كل يوم اثنين وتجدونها في نهاية النشرة.

في عدد اليوم: نبحث اليوم كيف تأثرت اختبارات العام الدراسي 2020/2019 بانتشار فيروس "كوفيد-19". وأيضا كيف ستجبرنا الأوضاع الحالية على اختبار وتقييم الطلاب بطرق أكثر ابتكارا.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
Pharos Holding - http://www.pharosholding.com/
CIB - http://www.cibeg.com/

توك شو

احتلت حزمة الإجراءات الجديدة لمواجهة تداعيات أزمة "كوفيد-19" صدارة اهتمامات برامج التوك شو الليلة الماضية: استعرضت لميس الحديدي في برنامجها "القاهرة الآن" حزمة الإجراءات الجديدة التي أعلنها الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس لمواجهة تداعيات أزمة انتشار "كوفيد-19"، والتي تضمنت تخصيص 20 مليار جنيه من البنك المركزي لدعم البورصة المصرية. وقال السيسي في كلمته خلال لقاء عقده بمناسبة الاحتفال بعيد المرأة المصرية، إن "البلاد لم تكن لتتحمل هذه الأزمة لولا خطة الإصلاح الاقتصادي" التي جرى تنفيذها خلال السنوات الثلاث الماضية (شاهد 0:57 دقيقة، و2:51 دقيقة). وقام كل من لبنى عسل في برنامج "الحياة اليوم" (شاهد 5:32 دقيقة)، وإيمان الحصري في "مساء دي إم سي" (شاهد 11:20 دقيقة) بتغطية كلمة الرئيس أيضا.

وأجرى عمرو أديب اتصالا هاتفيا مع محمد فريد رئيس البورصة المصرية للحديث حول قرارات الرئيس السيسي (شاهد 5:36 دقيقة). المزيد حول هذه القرارات في قسم "نتابع اليوم" أعلاه.

وتحدثت الحديدي حول الإجراءات التي اتخذتها الحكومة مؤخرا لمواجهة تداعيات أزمة انتشار فيروس "كوفيد-19" على الاقتصاد خلال اتصال هاتفي مع وزيرة التخطيط هالة السعيد التي قالت إن الحكومة تركز على دعم القطاعات المنتجة والمصدرين والتخفيف من وطأة الأزمة على المواطنين. وأشارت إلى أن الحكومة وضعت تصورين للأزمة أحدهما يتوقع انتهاؤها بنهاية العام المالي الحالي، والثاني بنهاية 2020 (شاهد 16:21 دقيقة). وأجرى عمرو خليل اتصالا هاتفيا مع الوزيرة للحديث حول تلك الإجراءات أيضا (شاهد 8:39 دقيقة).

وناقشت الحديدي القرارات التي اتخذها البنك المركزي، بما في ذلك تأجيل تحصيل أقساط القروض لمدة 6 أشهر، وإلغاء رسوم السحب من بطاقات الائتمان أو ماكينات الصراف الآلي خلال الفترة ذاتها أيضا، وذلك من خلال مداخلة هاتفية مع عاكف المغربي نائب رئيس بنك مصر. وقال المغربي إن هناك إقبال جيد على شهادات الادخار التي طرحها مصرفه مؤخرا بنسبة فائدة 15% (شاهد 14:46 دقيقة).

أبرز الدول المصدرة للسياحة إلى مصر، وهي ألمانيا وإيطاليا وروسيا وإسبانيا، لا زالت تكافح لاحتواء فيروس "كوفيد-19"، ما يعني أنها لن تستأنف رحلاتها في المستقبل القريب، وفق ما قاله رئيس غرفة شركات السياحة حسام الشاعر خلال مداخلة هاتفية مع لميس الحديدي. وأشار إلى أن فترة تعليق الطيران تستغل في تعقيم جميع الفنادق بمدينتي الغردقة وشرم الشيخ، متوقعا إعلان خلوهما من الفيروس بحلول 6 أو 7 أبريل المقبل. ونوه الشاعر إلى الإجراءات التي تتخذها الحكومة لمساعدة شركات السياحة في الاحتفاظ بعمالتها المدربة (شاهد 4:51 دقيقة).

مستجدات أزمة "كوفيد-19": تطرقت لميس الحديدي إلى إعلان وزارة الصحة أمس تسجيل 33 إصابة جديدة بفيروس "كوفيد-19" ليرتفع العدد الإجمالي إلى 327 حالة حاملة للفيروس. وأشارت أيضا إلى تسجيل 4 حالات وفاة جديدة، إلى جانب تعافي 15 حالة جديدة من الفيروس وخروجها من مستشفى العزل، من أصل الـ 74 حالة التي تحولت نتائجها من إيجابية إلى سلبية (شاهد 3:03 دقيقة). وقدم تغطية للخبر أيضا كل من عمرو أديب (شاهد 2:51 دقيقة)، وإيمان الحصري (شاهد 1:13 دقيقة).

وللحديث حول مزاعم وجود نقص في إمدادات المستلزمات الطبية بالبلاد، أجرى عمرو أديب اتصالا هاتفيا مع المستشار الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء هاني يونس الذي قال إن "وزارة الصحة لديها فريق للأزمات يجتمع على مدار اليوم لمواجهة أي نقص في المستلزمات الطبية في أي مستشفى"، مشيرا إلى أن هناك توجيهات من رئيس مجلس الوزراء إلى وزير المالية بتوفير أي اعتمادات مالية تحتاجها وزارة الصحة لشراء المستلزمات (شاهد 9:11 دقيقة).

أخبار اليوم

أخبار اليوم تأتيكم برعاية

البنك المركزي يعتزم شراء أسهم بقيمة 20 مليار جنيه لدعم البورصة المصرية: قال الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس في حديثه حول أزمة فيروس كورونا إن الدولة ستتخذ العديد من الإجراءات لمواجهة التبعات الاقتصادية للأزمة، ومن بين تلك الإجراءات تخصيص 20 مليار جنيه من البنك المركزي لدعم البورصة المصرية. وأوضح مسؤول رفيع المستوى بالبنك المركزي في تصريحات لإنتربرايز أن البنك سيشتري أسهم بقيمة 20 مليار جنيه في الشركات المدرجة لدعم البورصة مع استمرار تقلبات السوق جراء الأزمة. ويمثل هذا الرقم نحو 5% من القيمة السوقية الإجمالية لمكونات مؤشر EGX100 البالغة نحو 380 مليار جنيه (شاهد خطاب الرئيس كاملا 48:06 دقيقة).

البنك المركزي المصري ليس الوحيد الذي يدخل سوق الأسهم، ولكنه ضمن عدد قليل من البنوك المركزية التي فعلت ذلك بهذا الحجم. كان بنك اليابان المركزي تحت إدارة المحافظ هاروهيكو كورودا، أطلق في عام 2010 برنامجا غير مسبوق لشراء الأسهم ضمن حزمة من التدابير التي هدفت حينها إلى إخراج البلاد من الانكماش ودعما لأسعار الأسهم. وبفضل ذلك البرنامج أصبح البنك المركزي الياباني الآن في طريقه كي يكون أكبر حامل للأسهم اليابانية. وعالميا، قدرت حيازات البنوك المركزية من الأسهم حتى العام الماضي بنحو تريليون دولار، وفق ما ذكرته وكالة بلومبرج آنذاك، والتي أشارت أن ذلك يأتي سعيا من البنوك إلى تنويع احتياطياتها بعيدا عن السندات ذات العائد المنخفض.

ومن غير الواضح حتى الآن ما هي الأوراق المالية التي سيضخ فيها البنك المركزي تلك الحزمة التحفيزية، وكذلك المدى الزمني لتلك الحزمة. ولكن بنك اليابان المركزي – على سبيل المثال – يستثمر في صناديق المؤشرات المتداولة، وهي طريقة تبدو بالنسبة لنا طريقة أكثر هدوءا لدخول السوق. ولكن مع ندرة خيارات صناديق المؤشرات المتداولة في البورصة المصرية، سيكون مثيرا للاهتمام أن نرى كيف سيدخل المركزي السوق (وكيف قد يخرج منه لاحقا) دون أن يحدث ذلك اضطرابا. وكما يشير مقال نشرته "نيكي آجيان ريفيو" فإن "على عكس السندات، فإن صناديق المؤشرات المتداولة ليس لها موعد استحقاق، ما يعني أن البنك عليه أن يبيع أسهمه بها في السوق مرة أخرى إذا قرر تخفيض حيازاته، ولكن ببطء وحذر كي لا يؤدي تخارجه إلى تراجع أسعار الأسهم".

ويتيح النظام الأساسي للبنك المركزي الصادر بالقرار رقم 64 لسنة 2004 (بي دي إف) مجالا كبيرا للتدخل "في حالة حدوث اضطراب مالي أو ظرف طارئ آخر يدعو إلى مواجهة احتياجات ضرورية في الأسواق المالية".

وكانت البورصة المصرية قد أنهت جلسة الأحد على ارتفاع كبير، قبل إعلان الرئيس عن خطة دعم البورصة في وقت لاحق من مساء أمس. وأغلق مؤشر EGX30 مرتفعا بنسبة 5.92%، وسجل وسط الجلسة ارتفاعا بنسبة 6.48%، وذلك على خلفية خطة تحفيز البورصة من جانب بنكي مصر والأهلي. وتعد تلك الجلسة الثانية على التوالي التي تحقق فيها البورصة مكاسب كبيرة، لتعوض بذلك خسائرها التي بلغت 18% خلال الجلسات الأربعة الأولى من الأسبوع الماضي، وسط المخاوف من تفاقم أزمة "كوفيد-19". وكان المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية ارتفع 5% يوم الخميس بعد إعلان بنكي الأهلي ومصر عن ضخ 3 مليارات جنيه في البورصة لتعزيز ثقة المستثمرين.

ولم تعد البورصة المصرية الأسوأ أداء في المنطقة بعد الصعود الذي سجلته اليومين الماضيين، وبعد موجة البيع المكثف التي شهدتها سوق دبي المالية أمس. وبعد جلسة أمس بلغ تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية منذ بداية العام نحو 30%.

هل هذه هي نهاية الموجة البيعية بالبورصة المصرية؟ ليس بالضرورة. في حين أن البنك المركزي والحكومة اتخذوا العديد من الإجراءات لدعم البورصة على مدار الأيام الماضية، بدءا من الخفض الطارئ والكبير لأسعار الفائدة بـ 300 نقطة أساس، وخفض الضرائب على تعاملات البورصة، وتخفيض أسعار الطاقة للمصانع، وعمليات شراء الأسهم من جانب البنوك العامة، وساعدت تلك الإجراءات بالفعل في كبح الموجة البيعية، ولكن حجم الارتدادة الأخيرة للبورصة في الجلستين الماضيتين تشير إلى أن التقلبات ستبقى هي الحالة المسيطرة على السوق. وسيعتمد مدى تلك التقلبات إلى حد كبير على تطورات أزمة "كوفيد-19" خلال الشهور الثلاثة المقبلة، والتي ستكون حاسمة في معرفة الأثر الكامل للأزمة على الاقتصاد العالمي، حسبما قالت رضوى السويفي رئيسة قطاع البحوث في شركة فاروس القابضة في تصريحات لإنتربرايز. وأضافت السويفي إن تحركات السوق "ستعتمد أيضا على كيفية تعامل الحكومة مع الأزمة. إذا حدث إغلاق تام بالبلاد، ستواصل أسعار الأسهم الهبوط بطبيعة الحال".

والشركات المدرجة تواصل دعم أسهمها عبر شراء أسهم خزينة. أعلن عدة شركات جديدة أمس شراء أو نية شراء لحصة من أسهمها المطروحة في البورصة، ومن بينها الشرقية للدخان (بي دي إف)، ومدينة نصر للإسكان (بي دي إف)، وأودن للاستثمارات (بي دي إف) وراية لمراكز الاتصالات (بي دي إف)، والقابضة المصرية الكويتية (بي دي إف). وتستفيد تلك الشركات من التيسيرات التي أعلنتها الهيئة العامة للرقابة المالية بداية الشهر الجاري يشأن شراء أسهم الخزينة.

enterprise

البرلمان يؤجل مناقشة استراتيجية صناعة السيارات وتعديلات "قطاع الأعمال العام" إلى أجل غير مسمى: قرر مجلس النواب إرجاء مناقشة استراتيجية صناعة السيارات، وتعديلات قانون شركات قطاع الأعمال العام إلى أجل غير مسمى بعد توقف اجتماعات أعضاء المجلس بسبب تفشي فيروس "كوفيد-19"، خاصة أن "الاستراتيجية تتضمن التعاون مع شركاء من دول شرق آسيا التي ضربها الفيروس بشدة خلال الشهرين الماضيين"، وفق ما ذكرته مصادر برلمانية لجريدة البورصة أمس. وتوقعت المصادر أن يستأنف المجلس مناقشة التشريعين خلال دور الانعقاد المقبل، مشيرة إلى أن هذا الأمر مرهون بانحسار الفيروس.

كان مجلس الوزراء قد أقر في وقت سابق من هذا الشهر استراتيجية صناعة السيارات التي طال انتظارها والتي تهدف إلى تشجيع تعميق التصنيع المحلي وتنمية الصناعات المغذية، إلى جانب جذب الاستثمارات المحلية والأجنبية إلى القطاع والحفاظ على الاستثمارات الحالية. ولم يوضح المجلس حينها الكثير من التفاصيل عن الاستراتيجية، لكنه ذكر أنها تتضمن مقومات أساسية من أجل توطين صناعة السيارات والصناعات المغذية لها وتتمثل في توفير البيئة التشريعية، والبنية التحتية، وأيضا الحوافز الخاصة بالتنمية الصناعية، والاتفاقيات التجارية الدولية والإقليمية. وفي المقابل، وافق المجلس الشهر الماضي على تعديلات قانون شركات قطاع الأعمال العام، والتي سيخرج حال إقرارها نهائيا، الشركات المدرجة بالبورصة ومملوكة للدولة بأقل من 75% من تبعية قطاع الأعمال العام، لتخضع بذلك لقانون الشركات المساهمة، ما يمنح الجمعيات العامة للشركات سلطة أكبر على مجالس الإدارة من بينها حق إقالة المجلس في حال وجود نتائج سلبية للشركة.

ماريدايف تتفاوض لتأجيل سداد مديونياتها مع تأثر عملياتها بأزمة "كوفيد-19" وانهيار أسعار النفط: تجري شركة الخدمات الملاحية والبترولية (ماريدايف) مفاوضات حاليا مع البنوك لتأجيل سداد أقساط المديونيات القائمة، في ضوء تأثر أعمالها سلبا بأزمة تفشي فيروس "كوفيد-19" وانهيار أسعار النفط، وفقا للإفصاح المرسل إلى البورصة المصرية أمس. وقالت الشركة في إفصاح آخر إنها "تواجه صعوبات تشغيلية للوحدات البحرية من حيث الإمدادات والعمليات الخاصة بتغيير أطقم العاملين بالسفن المختلفة على خلفية منع السفر للعديد من دول العالم". وأضافت أن انخفاض أسعار النفط إلى إلى مستويات متدنية لم يشهدها العالم منذ سنوات عديدة قد يكون له أيضا آثار سلبية على الطلب من العملاء المختلفين على الخدمات التي تقدمها الشركة. وأشارت إلى أن المفاوضات تأتي في ضوء مبادرة البنك المركزي المصري بمد أجل استحقاقات القروض لمدة 6 أشهر، والتي أعلنها الأسبوع الماضي.

منح تراخيص البحث عن الذهب والمعادن لمدة سنتين قابلة للتجديد مرتين: تعتزم الحكومة منح تراخيص البحث عن الذهب والمعادن لمدة سنتين قابلة للتجديد مرتين في المزايدة العالمية للتنقيب عن الذهب والمعادن المصاحبة لها، والتي سيغلق باب تلقي العروض بها في الـ 12 ظهر الأربعاء 15 يوليو، وفقا لكراسة الشروط التي اطلعت عليها جريدة المال. ونصت الشروط على أنه يمكن تجديد مرحلة البحث لمرة ثالثة بعد تقديم مبررات تقبلها الهيئة. وتصل مدة سريان العطاءات المقدمة إلى سنة من تاريخ الإغلاق، ويجوز مد صلاحية العطاء، بحسب كراسة الشروط. وكان وزير البترول طارق الملا أعلن الشهر الماضي أن وزارته تعتزم طرح مزايدة جديدة للبحث عن الذهب كل أربعة أشهر.

وقالت "المال" إن الهيئة العامة للثروة المعدنية ستفاضل بين العروض الفنية والمالية ستتم على أساس عدة عوامل، أولها الحد الأدنى للالتزام الفني بفترات البحث، وتقديم خطاب ضمان غير قابل للإلغاء بنسبة 10% من الالتزام المالي بفترة البحث الأولى، ونسبة إتاوة بحد أدنى 5% من المبيعات، طبقا لأسعار بورصة لندن للمعادن، وكذلك نسبة المشاركة المجانية للهيئة بحد أدنى 15% من صافي الدخل.

كانت الهيئة قد بدأت في 15 مارس الجاري طرح 56 ألف كيلومتر مربع في الصحراء الشرقية على المستثمرين في مزايدة عالمية للتنقيب عن الذهب والمعادن المصاحبة كالنحاس والفضة، وذلك بنظام "البلوكات"، بمساحة تقدر بنحو 170 كيلومتر مربع للبلوك الواحد. وسيكون ذلك هو أول اختبار حقيقيا للإصلاحات التشريعية والتنظيمية التي قامت بها الحكومة عبر تعديل قانون الثروة المعدنية العام الماضي، وكذلك ستكون المزايدة الأولى لاستكشاف الذهب منذ عام 2017.

حزمة تمويل جديدة من البنك الدولي لبرنامج الإسكان الاجتماعي بقيمة 500 مليون دولار: أعلن البنك الدولي في بيان أنه سيزيد التمويل الذي يقدمه لمصر في إطار برنامج تطوير الإسكان الاجتماعي بمقدار 500 مليون دولار، وفقا لبيان مجلس الوزراء. وقالت الرئيسة التنفيذية لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري مي عبد الحميد إن الزيادة الجديدة تصل بالمبلغ الإجمالي الذي تعهد البنك بتقديمه إلى 1.3 مليار دولار، موضحة أن أكثر من 300 ألف أسرة استفادت منه منذ عام 2015.

محمد الأتربي رئيسا لاتحاد بنوك مصر: اختار أعضاء اتحاد بنوك مصر رئيس بنك مصر محمد الأتربي لتولي رئاسة الاتحاد لمدة ثلاث سنوات مقبلة، خلفا لهشام عز العرب رئيس البنك التجاري الدولي، وفق ما نشره موقع مصراوي أمس. وضم التشكيل الجديد لمجلس إدارة الاتحاد، رئيس البنك الأهلي المصري هشام عكاشة نائبا لرئيس الاتحاد، وحسين أباظة المسؤول التنفيذي الرئيسي وعضو مجلس إدارة البنك التجاري الدولي بمنصب أمين صندوق الاتحاد.

**شارك إنتربرايز مع أصدقائك**

إنتربرايز متاحة مجانا، فقط قم بزيارة صفحة تسجيل الاشتراك بالعربية أو الإنجليزية، واشترك لتصلك النشرة باللغة التي تفضلها. نقدم لك كل ما تريد أن تعرفه من أخبار مصر، ونرسلها إلى بريدك الإلكتروني من الأحد إلى الخميس قبل الثامنة صباحا. سجل اشتراكك باسمك وبريدك الإلكتروني ووظيفتك.

blackboard

كيف تأثرت اختبارات العام الدراسي 2020/2019 بانتشار فيروس "كوفيد-19": تقوم المدارس والجامعات المصرية الحكومية والخاصة بإعادة ترتيب اختباراتها الدراسية المقبلة بعد قرارات عدة حكومات حول العالم بتضييق الخناق على التجمعات العامة لإبطاء انتشار فيروس "كوفيد-19". ومع تقديم عدة مدارس لإجازات الربيع وتطبيق نظم التعلم عن بعد ظهرت اختلافات عدة في سياسات تطبيق الاختبارات. وسخَّرت العديد من المدارس والجامعات إمكانياتها للإبقاء على جدول الامتحانات قدر المستطاع فيما قامت المدارس التي تقدم الاختبارات الدولية بإلغاء أو تأجيل الامتحانات.

وأعلنت الأسبوع الماضي وزارتا التعليم والتعليم العالي عن سياسات ذكية تقوم بتطبيقها المدارس والجامعات، وتتضمن الاعتماد على واجبات ومشروعات واختبارات عن طريق الإنترنت. وفي عدد اليوم من بلاكبورد نكتشف كيف تقوم الجامعات والمدارس في القطاعين الحكومي والخاص بتوفيق اختباراتها وجداولها لما تبقى من العام الدراسي 2020/2019.

وتقوم بعض المدارس الخاصة بتبني طرق مختلفة للتقييم بدلا من الامتحانات. ويقول رئيس مجلس إدارة شركة القاهرة للاستثمار والتنمية العقارية، محمد القلا، إن طلاب المراحل الدراسية المختلفة في المدارس التابعة لشركته لن يحضروا امتحانات نهاية الشهر في فصولهم ولكنهم سيخضعون لاختبارات تقييم واسعة عبر منصات التعلم عن بعد يوميا.

وأصدرت وزارة التربية والتعليم التعليمات الآتية للمدارس الحكومية:

  • من المتوقع أن تجرى امتحانات الثانوية العامة والصف الثالث الإعدادي في مواعيدها، حسبما أعلن وزير التربية والتعليم طارق شوقي في كلمة يوم الخميس الماضي. وأضاف شوقي أن الامتحانات ستجرى "في لجان تحظى بعمليات تعقيم خاصة جدا".
  • طلاب الصف الأول والثاني برياض الأطفال والأول والثاني الابتدائي يتم تقييمهم من المعلمين طبقا لأدائهم اليومي، وعلى أولياء الأمور التحقق من إتمام الأبناء لمنهجهم المقرر.
  • طلاب الصف الثالث الابتدائي للصف الثاني الإعدادي (سنوات النقل) لن يخوضوا امتحانات نهاية العام وسيكلفون بمشروع أو واجب لكل مادة يسلم عبر منصة التعلم الإلكتروني.
  • طلاب الصف الأول والثاني الثانوي سيمتحنون عبر أجهزة التابلت الدراسية وسترسل درجاتهم في وقت لاحق إلكترونيا أيضا. وكان من المقرر أن تجرى تجربة لأداء الاختبار أمس ولكنها تأجلت إلى 5 أبريل.
  • طلاب التعليم المنزلي وذوو الاحتياجات الخاصة لن يخوضوا امتحانات نهاية العام وسيكلفون بمشروع نهائي.
  • الطلاب المصريون في الخارج لن يخوضوا أيضا امتحانات نهاية العام وسيكلفون بمشروع نهائي يسلم عبر منصة التعليم عن بعد، لتخفيض احتمالية إصابتهم بفيروس "كوفيد-19".
  • طلاب التعليم الفني سيؤدون امتحاناتهم في الموعد المقرر وفي لجان الامتحان.

وأكد شوقي أنه لن يتم تغيير المناهج في المدارس الحكومية، داعيا أولياء الأمور لمراجعة المناهج والموارد المتاحة من قبل الوزارة على منصات التعلم الإلكتروني.

وألغيت العديد من الاختبارات الدولية، وبينها اختبار البكالوريا الدولية لشهر مايو. ومن المتوقع أن تعلن منظمة البكالوريا الدولية اليوم رسميا عن إلغاء الاختبارات المقررة ما بين 30 أبريل و22 مايو. وقالت المنظمة في خطاب موجه للمدارس والمراقبين على الامتحانات، حسبما نقلت صحيفة ساوث تشاينا مورننج بوست، إن الطلاب "سيمنحون الدبلومات أو الشهادات التي يسعون لها طبقا لأعمالهم التي قدموها والخبرات في التقييم ومراقبة الجودة والصرامة التي يبنى عليها البرنامج". وأكدت مصادر لإنتربرايز أن الخطاب وجه أمس للمدارس التابعة.

وجرى إلغاء امتحانات الدبلومة الأمريكية (سات) لشهر مايو، بحسب موقع منظمة كولدج بورد الأمريكية.

كما قام المجلس الثقافي البريطاني بتأجيل اختبارات اللغة الإنجليزية (آيلتس) من مارس إلى أبريل. وقالت مديرة الاتصالات بالمركز، دينا لطفي، إنه يتابع الموقف عن كثب لاتخاذ القرار النهائي في أبريل بشأن مضي الامتحانات قدما من عدمه. وأضافت "موعد إجراء المركز الثقافي البريطاني اختباراته سيقرر وفقا لتوجيهات الحكومة المصرية، ونحن على تواصل مع الجهات المانحة في المملكة المتحدة ولكننا في المرحلة الحالية ليس لدينا صورة واضحة بشأن موعد إجراء الامتحانات".

ومن المقرر إجراء اختبارات الثانوية البريطانية الدولية (آي جي سي إس إي) في موعدها المقرر على الرغم من إلغاء المملكة المتحدة لامتحاناتها الثانوية للعام الحالي. وقالت الهيئات المانحة لشهادة الثانوية البريطانية الدولية واختبارات المستوى الرفيع الدولية إن الامتحانات "ستعقد في مواعيدها خارج المملكة المتحدة في الدول التي لاتزال المدارس فيها مفتوحة ويمكن إجراء الامتحانات فيها بأمان". وقالت هيئة أوكسفورد إيه كيو إيه المانحة أيضا أنها ستمضي في امتحانات الثانوية البريطانية الدولية والمستوى الرفيع طبقا للمواعيد المقررة.

ومن المتوقع أيضا أن تأخذ وزارة التعليم قرارها بشأن الامتحانات الدولية خلال الأسابيع المقبلة، وقالت العديد من المنظمات سابقة الذكر إنها تنسق مع وزارة التعليم لهذا الشأن. وقال الوزير طارق شوقي في تصريحات تلفزيونية يوم الجمعة إن الوزارة ستعلن قرارها بشأن الامتحانات الدولية خلال الأسبوعين المقبلين.

وقرر المجلس الأعلى للجامعات تأجيل امتحانات منتصف الفصل الدراسي في الجامعات الحكومية والخاصة وغير الهادفة للربح وإجراء امتحانات نهاية العام بعد 30 مايو، حسبما أعلن المجلس يوم السبت. وقالت رسالة إلكترونية من المجلس إن وزن درجات امتحانات نهاية العام سيزيد، مع التأكيد على ضرورة تأجيل أي اختبارات مقررة قبل تاريخ 30 مايو لما بعده. وترك المجلس تحديد مواعيد اختبارات التعليم ما بعد الجامعي لكل جامعة على حدة.

وقبل إعلان قرارات المجلس الأعلى للجامعات تحدث مسؤولون بعدد منها لإنتربرايز بشأن خططهم لإعادة توفيق جداول الامتحانات والواجبات طبقا لأزمة انتشار "كوفيد-19". وقامت الجامعة البريطانية في مصر بتحويل امتحانات نهاية العام إلى إلكترونية، وأوضح مدير المكتب الدولي للجامعة، محمد عيد، أنها ملتزمة بإجراء الامتحانات في مواعيدها لارتباطها بجداول الامتحانات الدولية. وتدرس الجامعة الأمريكية في القاهرة تأجيل الامتحانات التي تتطلب وجود مراقبين خلال الأسبوعين المقبلين، حسبما أعلنت عبر ندوة إلكترونية عن خطتها للتعامل مع "كوفيد-19"، ولكنها أضافت أن الاختبارات الشفهية وتسليم المقالات ستجري في مواعيدها. ويقول الرئيس الأكاديمي المشارك للإدارة الاستراتيجية لشؤون الالتحاق في الجامعة، أحمد طلبة، إن الإدارة تشجع علي تبني أنواع مختلفة من التقييم بدلا من الامتحانات. ويؤكد القلا أن طلاب الجامعات التابعة لشركة القاهرة للاستثمار والتنمية العقارية لن يخوضوا امتحانات منتصف الفصل الدراسي، ولكنه يشير إلى أن المشكلة الكبرى التي يتوقعها هي كيفية التصرف حيال الامتحانات العملية والفنية مثل التي يخوضها طلبة الطب والتمريض. ولم يوضح بيان المجلس الأعلى للجامعات كيفية إجراء تلك الامتحانات.

وعلى الرغم من الاضطرابات التي تسبب بها فيروس كوفيد-19 لجداول الامتحانات فمن المشجع مراقبة الحلول المبتكرة التي يجري تبنيها حاليا للإبقاء على مسيرة التعليم مستمرة من قبل القطاع الخاص والحكومة. وطبقا لما قاله ملاك المدارس فإن تبني نظم التعلم الإلكتروني والتحول للعمل من المنزل كان أمرا سهلا نسبيا. كما نرى تعاطفا جديدا تجاه المعلمين من أولياء الأمور غير المعتادين على التعليم المنزلي، كما رأينا تكاتفا من جميع الملاك لإجراء الاختبارات والامتحانات النهائية.

إذًا، باتت المؤسسات التعليمية وبينها الجامعات تدعو للمرونة وتوفر تحديثات مستمرة عن الوضع، في ظروف غير مسبوقة لهذه المؤسسات التي تقوم بجهد كبير للتعامل بشكل مناسب بناء على التفهم والمعلومات الدقيقة. ودعت منظمة البكالوريا الدولية المدارس لتوفير الدرجات المتوقعة والمواد الدراسية قدر المستطاع إلكترونيا. وقامت المملكة المتحدة والجامعات الأوروبية بمد العديد من مواعيد التسليم النهائية للطلاب، بينما وعدت العديد من المؤسسات ومجالس الإدارة والوزارات والهيئات الدولية بإصدار تحديثات مستمرة عن تطورات الوضع.

في ما يلي أهم أخبار قطاع التعليم خلال أسبوع:

  • تعليق الدراسة قد يستمر: رجح وزير التربية والتعليم طارق شوقي، الاثنين الماضي، تمديد تأجيل الدراسة بالمدارس بعد انتهاء فترة التوقف الحالية الممتدة حتى نهاية الأسبوع الجاري.
  • أورنج مصر تتعاون مع "أفايا" لتوفير تقنية التعلم عن بعد في مصر: أعلنت شركة أورنج مصر أمس أنها وقعت اتفاقا مع شركة أفايا العالمية للحلول التكنولوجية، للتعاون من أجل توفير تقنية التعلم عن بعد لجميع المؤسسات التعليمية في مصر، بما في ذلك المدارس والجامعات، من خلال تطبيق "Avaya spaces".
  • منصة أبواب التعليمية الأردنية تجمع تمويلا بـ 2.4 مليون دولار: أعلنت منصة أبواب الأردنية الناشئة والمختصة في مجال التعليم الإلكتروني أنها جمعت 2.4 مليون دولار في جولة ما قبل التمويل التأسيسي. وتوفر المنصة على موقعها دروسا تعليمية للمتحدثين باللغة العربية من خلال مقاطع فيديو مسجلة لمدرسين أصحاب خبرة في المجالات المطروحة، وتسمح المنصة للطلاب التعلم وفقا لقدراتهم الاستيعابية الخاصة بالحصول على الوقت الكافي للفهم ومتابعة الدروس.
  • أولياء الأمور يطالبون باسترداد المصروفات بعد إغلاق المدارس الخاصة: قال وزير التربية والتعليم طارق شوقي، السبت الماضي، إن وزارته تعمل حاليا لحل الخلاف الذي نشب بين المدارس الخاصة وأولياء الأمور الطلاب الذين يطالبون باسترداد المصروفات الدراسية في ظل توقف الدراسة وإغلاق المدارس.
  • الحكومة تبدأ تعقيم المدارس: بدأت الحكومة يوم الجمعة الماضي تعقيم جميع مدارس الجمهورية، بعد تعليق الدراسة لمدة أسبوعين بسبب مخاوف انتشار فيروس "كوفيد-19".

بالأرقام

Share This Section

برعاية
Pharos Holding - http://www.pharosholding.com/

متوسط سعر الدولار وفقا لبيانات البنك المركزي: شراء 15.68 جم | بيع 15.81 جم

سعر الدولار بالبنك التجاري الدولي: شراء 15.70 جم | بيع 15.80 جم

سعر الدولار بالبنك الأهلي المصري: شراء 15.68 جم | بيع 15.78 جم

مؤشر EGX30 (الأحد): 9751 نقطة (+5.6%)

إجمالي التداول: 756 مليون جم (26% فوق المتوسط اليومي خلال 90 يومًا)

EGX30 منذ بداية العام حتى تاريخه: -30.2%

أداء السوق يوم الأحد: أنهى مؤشر EGX30 تعاملات أمس على ارتفاع نسبته 5.9%، مع صعود سهم البنك التجاري الدولي صاحب الوزن النسبي الأكبر بالمؤشر بنسبة 6.1%. وكان سهم أوراسكوم كونستراكشون أكبر الرابحين بين مكونات المؤشر بارتفاع قدره 10.0%، يليه الشرقية للدخان 9.8%، والمصرية للاتصالات 9.6%. وأغلق سهم كريدي أجريكول منفردا في المنطقة الحمراء. وبلغ إجمالي قيمة التداولات 756 مليون جنيه. وحقق المستثمرون المصريون وحدهم صافي شراء.

مستثمرون أجانب: صافي بيع | 175.9 مليون جم

مستثمرون عرب: صافي بيع | 66.4 مليون جم

مستثمرون مصريون: صافي شراء | 242.3 مليون جم

الأفراد: 41.2% من إجمالي التداولات (35.5% من إجمالي المشترين | 46.9% من إجمالي البائعين)

المؤسسات: 58.8% من إجمالي التداولات (64.5% من إجمالي المشترين | 53.1% من إجمالي البائعين)

خام غرب تكساس: 22.63 دولار (-12.66%)

خام برنت: 26.98 دولار (-5.23%)

الغاز الطبيعي (نايمكس، الأسعار المستقبلية): 1.60 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية (-3.02%، تعاقدات أبريل 2020)

الذهب: 1488 دولار أمريكي للأوقية (+0.39%)

مؤشر TASI: 6171 نقطة (-1.53%) (منذ بداية العام: -26.43%)
مؤشر ADX: 3552 نقطة (-3.61%) (منذ بداية العام: -30.01%)
مؤشر DFM: 1781 نقطة (-2.06%) (منذ بداية العام: -35.55%)
مؤشر KSE الأول:‏ 4902 نقطة (+5.1%)
مؤشر QE: 8589 نقطة (+0.15%) (منذ بداية العام: -17.61%)
مؤشر MSM: 3567 نقطة (-1.10%) (منذ بداية العام: -10.39%)
مؤشر BB: 1394 نقطة (-0.97%) (منذ بداية العام: -13.37%)

Share This Section

المفكرة

مارس: غرفة التجارة والصناعة الفرنسية تنظم زيارة لـ 10 شركات سياحية إلى فرنسا للترويج للسياحة في مصر.

24 مارس (الثلاثاء): انطلاق القمة السنوية للصادرات والتي تنظمها شركة ميديا أفينيو، القاهرة.

25- 26 مارس (الأربعاء – الخميس): مؤتمر المشاريع العملاقة، مركز مصر للمعارض الدولية، فندق نايل ريتز كارلتون، القاهرة.

2 أبريل (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

12 أبريل (الأحد): النظر في الدعوى القضائية المقامة من عامر جروب وبورتو جروب ضد شركة أنترادوس السورية.

17 – 19 أبريل (الجمعة – الأحد): اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين

19 أبريل (الأحد): النظر في الدعوى القضائية المقامة من الشركة العربية للاستثمارات (أرابيا إنفستمنتس هولدنج) ضد شركة بيجو الفرنسية.

20 أبريل (الاثنين): شم النسيم، عطلة رسمية.

23 أبريل (الخميس): غرة شهر رمضان.

25 أبريل (السبت): عيد تحرير سيناء، عطلة رسمية.

28 – 29 أبريل (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

23- 26 مايو (السبت – الثلاثاء): عطلة عيد الفطر.

5- 7 مايو (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر الاستثمار في أفريقيا، لندن، المملكة المتحدة.

14 مايو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

23 مايو (السبت): محكمة القضاء الإداري تنظر الدعوى المقامة من شركات الدرفلة لإلغاء قرار وزير التجارة والصناعة بفرض رسوم وقائية نهائية على واردات البليت وحديد التسليح.

23- 26 مايو (السبت – الثلاثاء): عيد الفطر المبارك (فلكيا).

4 – 6 يونيو (الخميس – السبت): قمة فرنسا أفريقيا 2020، بوردو، فرنسا.

9 -10 يونيو (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

17- 20 يونيو (الأربعاء – السبت): معرض أوتوماك فورميولا بمركز مصر للمعارض الدولية.

25 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 يونيو (الأحد): ذكرى ثورة يونيو 2013، عطلة رسمية.

28 – 29 يوليو (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

30 يوليو – 3 أغسطس (الخميس – الاثنين): عطلة عيد الأضحى، عطلة رسمية.

13 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

19- 20 أغسطس (الأربعاء – الخميس): رأس السنة الهجرية، عطلة رسمية.

15- 16 سبتمبر (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

24 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

6 أكتوبر (الثلاثاء): ذكرى انتصارات أكتوبر، عيد القوات المسلحة، عطلة رسمية.

29 أكتوبر (الخميس): المولد النبوي الشريف، عطلة رسمية.

نوفمبر: مصر تستضيف اجتماعات الأسواق الناشئة واجتماعات هيئات أسواق المال بمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط.

4- 5 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): تعقد لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة اجتماعا لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

12 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

7 – 10 ديسمبر (الاثنين – الخميس): النسخة الثانية من معرض مصر للصناعات العسكرية الدفاعية (معرض إديكس)، مركز مصر للمعارض الدولية، مدينة نصر.

15- 16 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء) اجتماع لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية لمراجعة أسعار الفائدة بالولايات المتحدة.

24 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

25 ديسمبر (الجمعة): الكريسماس في الدول الغربية.

1 يناير 2021 (الجمعة): عيد رأس السنة، عطلة رسمية.

7 يناير 2021: عيد الميلاد المجيد، عطلة رسمية.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).