الإثنين, 27 سبتمبر 2021

السيسي يفتتح محطة بحر البقر الأضخم في العالم

عناوين سريعة

???? نتابع هذا المساء

مساء الخير قراءنا الأعزاء، وأهلا بكم في عدد جديد من نشرتكم المسائية.

هبط المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية اليوم بنسبة 1.4%، فيما تتفاقم أزمة الطاقة العالمية وتعطل سلسلة التوريد. وسجل المستثمرون الأجانب صافي بيع، فيما كان المستثمرون العرب صافي مشترين. لكن كان هناك بصيص من التفاؤل في بعض الأخبار المحلية الأخرى، مقارنة بما يحدث في الخارج.

القصة الأبرز اليوم –

افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم محطة معالجة مياه مصرف بحر البقر، وفق بيان الرئاسة. ستعالج المحطة الأضخم من نوعها على مستوى العالم، والتي تبلغ تكلفتها 20 مليار جنيه، 5.6 مليون متر مكعب من المياه يوميا ستستخدم في استصلاح الأراضي في شمال سيناء، وفق ما ذكره بيان رئاسة الجمهورية.

بنوك الأهلي المصري ومصر والقاهرة تتعاون لإطلاق صندوق لدعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية الشهر المقبل، وفق بيان صحفي (بي دي إف). يبلغ الحد الأدنى لرأس مال الصندوق مليار جنيه، مع إتاحة الفرصة لمشاركة البنوك أو المؤسسات المالية الراغبة في ذلك. سيدعم الصندوق الشركات الناشئة المحلية الناشطة في مجال التكنولوجيا المالية والشركات الدولية التي ترغب في اقتحام السوق المصرية.

فلات 6 لابز تعلن الإغلاق الثاني لصندوق أنافا للتمويل الأساسي في تونس، والذي جمعت خلاله 7 ملايين دولار، ليرتفع بذلك إجمالي رأس مال الصندوق إلى 10 ملايين دولار، وفق ما ذكرته الشركة في بيان صحفي (بي دي إف). وجرى إطلاق الصندوق في عام 2017 بهدف الاستثمار في 75 شركة ناشئة تونسية خلال خمس سنوات.


القصة الأبرز عالميا – تستعد المملكة المتحدة لنشر الجيش وسط حمى شراء الناس للبنزين، والتي أدت إلى نفاد الوقود بنسبة في 90% من المحطات، حسبما نقلت رويترز وفايننشال تايمز، عن مصادر مطلعة في الحكومة. سيجري نشر مئات الجنود لقيادة ناقلات النفط بموجب خطة طوارئ تسمى "عملية إسكالين". ومع ذلك، قد لا يمتلك الجيش المهارات اللازمة للقيام بالمهمة، لا سيما في عمليات مثل التفريغ، على حد قول بريان مادرسون، رئيس اتحاد تجار تجزئة البترول. ويستبعد الخبراء وجود الكثير للقيام به باستثناء انتظار الشراء بدافع الذعر.

ما الذي يحدث؟ إلى جانب أزمة الطاقة التي تعصف بأوروبا في الأسابيع القليلة الماضية، بسبب نقص المخزون وتحول جانب من صادرات الغاز الروسي لأوروبا نحو الأسواق الآسيوية، يبدو أن هناك أيضا أزمة في سائقي الشاحنات في بريطانيا منذ تنفيذ البريكست، وفق ما ذكرته رويترز. هذا المزيج من الأزمات أدى إلى حالة ذعر بين المستهلكين الذين تسابقوا على محطات الوقود.

أزمة الطاقة في أوروبا من الممكن أن تمتد لتشمل بقية بلدان العالم، حسبما كتبت بلومبرج بزنس ويك في تقرير لها. سيؤدي الشتاء البارد المقبل إلى دفع الطلب على الغاز الطبيعي فوق العرض المتضائل بالفعل، مما يتسبب في وقوع المزيد من البلدان ضحية لنقص الطاقة. في الصين، قد يضطر القطاع الصناعي بما في ذلك مصانع الخزف والزجاج والأسمنت إلى رفع الأسعار، وستعاني الأسر في البرازيل من ارتفاع أسعار الكهرباء. وأضاف التقرير أن الاقتصادات التي لا تستطيع تحمل ارتفاع تكاليف الوقود مثل باكستان وبنجلاديش قد تصاب الشلل.

وتتصاعد أزمة الكهرباء في الصين: كما ذكرنا أمس، فإن الصين نفسها تعاني من أزمة كهرباء، بعد أن بدأت المقاطعات هناك في قطع التيار الكهربائي عن بعض المصانع. وقالت الصحيفة الرسمية للحزب الشيوعي الصيني في مقال افتتاحي يوم الأحد إن نقص الطاقة سيجبر الشركات على رفع أسعار السلع للمستهلكين الصينيين ويدفع التضخم إلى الأعلى، بحسب ما نقلته بلومبرج. وأفادت الأنباء أن الأزمة أدت إلى انقطاعات للتيار الكهربائي في مناطق سكنية بعدة مقاطعات صينية خلال الأيام الماضية.

ترقبوا المزيد من الحديث عن "العدوى" بين الأسواق في الأيام المقبلة: أثارت أزمة الطاقة مخاوف بانهيار مالي عالمي يضاهي المخاوف القادمة من أزمة شركة إيفرجراند الصينية، إذ يثير شبح تدهور سلاسل التوريد العالمية مخاوف متزايدة لدى المراقبين.

وفي غضون ذلك، قفزت العقود المستقبلية للغاز الطبيعي في بورصة نايمكس بنسبة 4.82% اليوم لتبلغ 5.39 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية عند كتابة هذه السطور. وارتفعت عقود نوفمبر لخام برنت بنسبة 1.69% لتسجل 79.4 دولار للبرميل، فيما بلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط 75 دولارا للبرميل.

نقص الطاقة يدفع بخطط العالم الخضراء إلى الوراء: في إطار الجهود المبذولة لضمان ألا يصبح الصقيع في الشتاء قاتلا، تخزن البلدان مصادر الطاقة الملوثة مثل الفحم وزيت التدفئة، حسبما ذكرت صحيفة بيزنس ويك. ينبعث من الغاز الطبيعي حوالي نصف كمية ثاني أكسيد الكربون الناتج عن حرق الفحم.

يتزامن ذلك مع رفع بنك جولدمان ساكس توقعاته لأسعار خام برنت بنهاية العام إلى 90 دولار للبرميل من 80 دولار، إذ تجاوز تعافي الطلب العالمي على الوقود التوقعات، حسبما نقلت رويترز، عن مذكرة نشرت أمس. وذكرت المذكرة: "في حين أننا نتبنى وجهة نظر تصاعدية بشأن النفط منذ فترة طويلة، فإن العجز الحالي في العرض والطلب العالمي أكبر مما توقعنا".


أبرز ما جاء في نشرتنا الصباحية اليوم:

  • "ازدهار" تستهدف إتمام الإغلاق الأول لصندوقها الثاني بقيمة 100-120 مليون دولار في نوفمبر المقبل.
  • المركزي يوافق على ترخيص المدفوعات اللاتلامسية على المحمول، ضمن استراتيجية المجلس القومي للمدفوعات لتقليل الاعتماد على الأوراق النقدية.
  • "أمانات" تخطط لاستثمار مليار درهم في مصر والسعودية والإمارات، وتستهدف قطاعي التعليم والرعاية الصحية في مصر.

نتابع غدا –

غدا هو آخر موعد للتسجيل في دبلومة الاستثمار المباشر التي تقدمها كلية إدارة الأعمال بالجامعة الأمريكية بالقاهرة.

???? في المفكرة –

يحدث هذا الأسبوع –

مواعيد العمل الشتوية للمحال التجارية والمطاعم تدخل حيز التنفيذ الخميس المقبل، لتغلق المحال التجارية والمولات في الساعة 10 مساء، مع مد موعد الإغلاق إلى الـ 12 مساء يومي الخميس والجمعة والإجازات الرسمية. وتغلق المطاعم والمقاهي الساعة 12 مساء في فصل الشتاء، بدلا من الواحدة صباحا، مع استمرار خدمات التيك أواي وتوصيل الطلبات على مدار اليوم. أما محلات البقالة والسوبر ماركت والصيدليات فستكون مستثناة من مواعيد الإغلاق.

يزور مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جايك سوليفان القاهرة هذا الأسبوع، في إطار جولة قصيرة في الشرق الأوسط تشمل، إلى جانب مصر، المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، حسبما أفادت مصادر مطلعة على الأمر لموقع أكسيوس.

موسم المؤتمرات يتواصل هذا الأسبوع، ومن أبرز الفعاليات:

  • ينطلق “DevOpsDays Cairo 2021” الذي تنظمه هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، بعد غد الأربعاء 29 سبتمبر.
  • يبدأ معرض القاهرة الدولي الخميس المقبل 30 سبتمبر في مركز مصر الدولي للمؤتمرات، ويستمر حتى 8 أكتوبر.
  • يقام معرض إيجيبت بروجيكتس للإنشاءات 2021 في مركز مصر الدولي للمؤتمرات خلال الفترة من 30 سبتمبر وحتى 2 أكتوبر المقبل.
  • ينطلق معرض دبي إكسبو 2020 يوم الجمعة 1 أكتوبر. سيستمر الحدث الذي ينعقد عالميا كل خمس سنوات يوميا لمدة 6 أشهر. المزيد في هذا الرابط.

أسبوع العمل المقبل سيكون قصيرا، إذ من المنتظر أن يكون الخميس 7 أكتوبر عطلة رسمية بدلا من الأربعاء، بمناسبة ذكرى انتصارات السادس من أكتوبر.

مع اقترابنا من نهاية الربع الثالث من 2021 وبداية شهر جديد، نود أن نذكر قراءنا الأعزاء بأهم البيانات التي ستصدر في أكتوبر:

  • البرلمان بغرفتيه يعاود الانعقاد: يعود مجلسا النواب والشيوخ للانعقاد بعد انتهاء العطلة الصيفية. ويفتتح مجلسا النواب والشيوخ دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي الأول يومي 2 و5 أكتوبر المقبل على الترتيب.
  • مؤشر مديري المشتريات: من المقرر أن يصدر مؤشر مديري المشتريات لكل من مصر والسعودية والإمارات خلال شهر سبتمبر يوم الثلاثاء 5 أكتوبر.
  • الاحتياطي الأجنبي: يصدر البنك المركزي بيانات الاحتياطي الأجنبي لشهر سبتمبر خلال الأسبوع الأول من أكتوبر.
  • التضخم: سيعلن عن بيانات التضخم لشهر سبتمبر يوم الأحد 10 أكتوبر.
  • اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين: من المقرر عقد الاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين خلال الأسبوع الذي يبدأ في 11 أكتوبر.
  • أسعار الفائدة: يعقد البنك المركزي اجتماع لجنة السياسة النقدية لمراجعة أسعار الفائدة الرئيسية الخميس 28 أكتوبر.

ومع بداية الأسبوع الثاني من أكتوبر، يبدأ العام الدراسي الجديد بالمدارس الحكومية يوم السبت 9 أكتوبر.

وفي أواخر أكتوبر: تنظم شبكة المستثمرين الملائكيين مؤتمر Angel Oasis في الجونة، في الفترة من 27 وحتى 29 أكتوبر.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، حيث توجد قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.


☀️ طقس الغد: منتصف هذا الأسبوع لن يختلف كثيرا عن بدايته، فمن المتوقع أن تسجل درجات الحرارة العظمى غدا في القاهرة خلال ساعات النهار 33 درجة مئوية، على أن تصل الصغرى إلى 22 درجة مئوية في المساء.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
CIB - https://www.cibeg.com/
Act-Financial - https://www.act-fin.com/

???? على الطريق

شركات الاستحواذ ذات الغرض الخاص تفقد الزخم الذي حققته في الربع الأول من العام، إذ يسحب المستثمرون أموالهم بمعدلات مرتفعة، حسبما ذكرت فايننشال تايمز. فعادة ما توضع شركات الاستحواذ ذات الغرض الخاص المدرجة، على صندوق ائتماني يجمع تمويل المستثمرين قبل إجراء الاستحواذ المزمع، ويبدو أن هؤلاء المستثمرين ينسحبون الآن. فقد ارتفعت نسبة من استردوا أموالهم من المستثمرين إلى نحو 52.4% في الربع الثالث من عام 2021، صعودا من 10% فقط في الربع الأول من عام 2021 و21.9% في الربع الثاني، وفقا لبيانات ديالوجيك. وفي وقت سابق من العام، أدرج ما يوازي نحو 100 مليار دولار من شركات الاستحواذ ذات الغرض الخاص، وهو معدل لن نراه مرة أخرى، وفقا لمصرفي في وول ستريت.

ويبدو أن الشركات التي اختارت الاندماج مع شركات الاستحواذ ذات الغرض الخاص لا تحصل على ما اعتقدت أنها ستحصل عليه. شركة إيفيكتور ثيرابيوتكس، على سبيل المثال، والتي جمعت 175 مليون دولار من عائدات اندماجها مع شركة استحواذ ذات غرض خاص، انتهى بها الأمر إلى 5.2 مليون دولار فقط بعد أن قرر 97% من المساهمين استرداد أموالهم.

يأتي هذا التراجع بالتزامن مع رغبة عدد من الأسواق الناشئة (بما في ذلك مصر) في تنظيم عمل شركات الاستحواذ ذات الغرض الخاص. واقترح محمد فريد رئيس البورصة المصرية قبل أسبوعين إجراء تعديلات على قواعد الإدراج التي ستسمح لتلك الشركات بالتواجد في السوق المصرية. وكانت شركة شعاع كابيتال، التي تتخذ من دبي مقرا لها، تخطط لإنشاء ثلاث شركات استحواذ ذات غرض خاص بقيمة 200 مليون دولار، حسبما أشارت بلومبرج خلال الصيف المنتهي. وفي الوقت نفسه، قامت بورصة سنغافورة بتعديل إطار التنظيمي في وقت سابق من هذا الشهر للسماح بالإدراج من خلال شركات الاستحواذ ذات الغرض الخاص.


معاناة النساء العاملات من الإرهاق تتجاوز نظرائهن الرجال، وفقا لدراسة سنوية بعنوان "المرأة في مكان العمل" أجرتها لينين و ماكينزي. قال نحو 42% إنهن شعرن بالإرهاق في كثير من الأحيان أو دائما، مقارنة بـ 35% من الرجال. يقل شعور السيدات بالإرهاق مع ترقيهن الوظيفي، حيث كان شعور الموظفين المبتدئين بالإرهاق أكثر حدة من المديرين التنفيذيين.

ثلث النساء فكرن في التخلي عن حياتهن المهنية أو تغييرها العام الماضي، بينما قال 27% من الرجال الشيء نفسه. وكان الأمر أكثر صعوبة بالنسبة للأمهات، إذ شهدت الولايات المتحدة الأمريكية انخفاضا بنسبة 4.6% في عدد الأمهات العاملات ممن لديهم أبناء دون سن 18 عاما.

تلك المعاناة مهدت طريق المزيد من النساء لإيجاد مسارات وظيفية بديلة: هناك جانب إيجابي واضح، مع اندفاع النساء لإطلاق أعمال تجارية أثناء الجائحة، إذ قررن توجيه إبداعهن في أشياء هن أكثر شغفا بها. نحو 50% من الشركات الجديدة التي جرى افتتاحها في الولايات المتحدة خلال عام 2020 كانت تديرها النساء، مقارنة بـ 27% في السنوات الأخيرة، وفقا لدراسة أجرتها منصة جوستو المتخصصة في خدمات الشركات. ومن بين هؤلاء، 47% كانت مملوكة للأقليات.

ومع ذلك، وجدت الدراسة رغبة قوية في العمل من المنزل: بعد الجائحة، قالت ثلثا النساء إنهن يرغبن في العمل عن بعد ثلاثة أيام على الأقل في الأسبوع.

الرغبة كبيرة في مصر أيضا: أظهر استطلاع لإنتربرايز وبوبا للتأمين – مصر والذي بحث في كيفية تقديم النساء أفضل ما لديهن في مكان العمل أن 77% من المستجيبين يرغبون في أن تمتد سياسات العمل من المنزل إلى ما بعد الجائحة. استمر العمل عن بعد في كونه أحد الفوائد الرئيسية التي يمكن تقديمها في مكان العمل، حيث أشار 67% إلى أن وجود خيار العمل عن بُعد عند الحاجة سيساعد في الاحتفاظ بالموظفين.


حتى أبل لا تستطيع دفع العاملين للعودة إلى المكتب طواعية: هناك معركة تختمر داخل أبل، حيث تطلب عملاق التكنولوجيا من موظفيها العودة إلى المكتب لمدة 3 أيام في الأسبوع، حسبما ذكرت فوكس ريكود. موظفو شركة أبل المهادنون بطبيعتهم، رفضوا المقترح وقدموا التماسات وفي بعض الحالات استقالات. تشكل مقاومة أصحاب الياقات البيضاء تحديا للاعتقاد السائد في وادي السيليكون بأن المساحات المكتبية التي يجري التعامل فيها وجها لوجه تلهم المزيد من الابتكار والإبداع. ويشارك أكثر من 7 آلاف موظف في شركة أبل في "دعوة العمل عن بعد"، وهي مجموعة على تطبيق سلاك أسسها موظفو الشركة، حيث يبثون إحباطهم من العمل الإداري من المكتب، كيف تقدم الشركات الأخرى ترتيبات أكثر مرونة.

أبل لن تخسر الكثير، لكن الشركات الأخرى ستخسر: من المرجح أن تؤدي رواتب الشركة التي يصعب مقاومتها ومزاياها ومكانتها إلى احتفاظها بمعظم قوتها العاملة، أو على الأقل استبدال المغادرين بسهولة. ومع ذلك، فإن الشركات الأخرى التي تتبع خطى أبل فيما يتعلق بسياسة العمل عن بُعد لن تكون محظوظة. وبدلا من ذلك، يجب على الشركات أن تغتنم فرصة اقتناص بعض مواهب أبل المؤهلة تأهيلا عاليا، عبر تقديم حوافز مغرية، بما في ذلك العمل من المنزل، وفقا للرئيس التنفيذي لمنصة التوظيف التكنولوجي دايس، آرت زيلي.

???? إنتربرايز ترشح لكم

اقرأ "قصة جوجل" الليلة

???? في سهرة الليلة –

يوم كروي خفيف استعدادا لملحمة أبطال أوروبا غدا –

آخر مباريات الأسبوع السادس من الدوري الإنجليزي تبدأ في التاسعة مساء اليوم بين كريستال بالاس وبرايتون، والأخير لديه فرصة لتصدر الدوري بفارق نقطة عن ليفربول في حالة الفوز.

سيلتا فيجو وغرناطة يلتقيان في الدوري الإسباني الساعة 9 مساء أيضا.

???? خارج المنزل –

تحتفل فرقة "ارتجاليا" بذكرى تأسيسها السنوية الثالثة الليلة في التاسعة مساء في ذا تاب ويست في الشيخ زايد وستقدم الفرقة عروضا كوميدية بقيادة الممثل رمزي لينر. يستكمل السهرة دي جي Nakhla بعد ذلك.

يستضيف كايرو جاز كلوب في العجوزة حفلا لفرقة BubbleGum Kollectiv الأربعاء المقبل في الثامنة مساء.

???? على ضوء الأباجورة –

مع احتفال جوجل بعيد ميلادها الثالث والعشرين هذا الأسبوع، فكرنا أن نقترح عليكم قراءة قصة السنوات الأولى للشركة في كتاب The Google Story لديفيد فايس. توضح هذه السيرة الذاتية تاريخ جوجل المبكر، والتجارب والشدائد التي مر بها المؤسسان سيرجي برين ولاري بيدج، وكيف تأسس أكثر موقع موثوق على الإنترنت من حل بسيط.

يحكي الكتاب قصة حقبة مختلفة من التكنولوجيا، عندما نظر العالم إلى تلك الشركات كقوة للتغيير الإيجابي يدفعها حب البشرية ولا شيء غيره. ورغم أن الكتاب يتطرق إلى بعض الخلافات التي وقعت لاحقا (مثل رد الفعل على خصوصية جيميل)، فإنه يقدم هذه المشكلات باعتبارها كانت ضرورية ويمكن حلها، وهي بعيدة كل البعد عن السمعة التي تلاحق جوجل الآن، باعتبارها عملاقا قويا يكره المنافسة ولا يهمه سوى عوائد الإعلانات، وتعمل خوارزمياتها بشكل أساسي على تدمير الثقافة البشرية.

???? في اتجاه المؤشر

أداء السوق في 27 سبتمبر 2021

أغلق مؤشر EGX30 على تراجع بنسبة 1.4% بنهاية تعاملات اليوم الاثنين. وبلغ إجمالي قيمة التداولات 1.27 مليار جنيه (20% أقل من المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون العرب وحدهم صافي شراء. وبهذا يكون المؤشر قد هبط بنسبة 3.2% منذ بداية العام.

في المنطقة الخضراء: جي بي أوتو (1.0%).

في المنطقة الحمراء: حديد عز (-9.9%)، وإم إم جروب (-6.2%)، والمصرية للمنتجعات السياحية (5.9%).

???? المعمار الأخضر

هل حان الوقت للبحث عن بدائل لأجهزة التكييف؟

مع ارتفاع درجة حرارة الأرض .. المعماريون يصممون منازل أكثر برودة: أصبحت تأثيرات تغير المناخ منتشرة على نطاق واسع، فقد كان شهر يوليو الماضي أكثر الشهور سخونة على كوكب الأرض منذ بدء التسجيلات. وسجلت أوروبا أعلى درجة حرارة في التاريخ بلغت 48.8 درجة مئوية في صقلية، وتضاعف عدد الأيام السنوية التي تصل فيها درجات الحرارة إلى 50 درجة مئوية حول الكوكب تقريبا منذ الثمانينيات. لذلك، فمن المنطقي أن الطلب على أجهزة تكييف الهواء تضاعف أربع مرات تقريبا بين عامي 1990 و2016، وأصبحت تستهلك الآن طاقة أكثر من كل الكهرباء المستخدمة في أفريقيا، وبالتالي يعمق ذلك من أزمة تغير المناخ. ويحاول المعماريون في جميع أنحاء العالم التغلب على تلك المعضلة عبر تقنيات بناء جديدة تعمل على خفض درجات الحرارة في الداخل دون استخدام أجهزة التكييف.

الحلول الجديدة لابد أن تحدث سريعا: إذ أن زيادة استخدام أجهزة التكييف في المنازل والمكاتب في جميع أنحاء العالم ستكون أحد المحركات الرئيسية للطلب العالمي على الكهرباء خلال الثلاثين عاما المقبلة، حسبما قالت وكالة الطاقة الدولية في تقرير عام 2018. ومن المتوقع أن يتضاعف الطلب على الطاقة من أجهزة التكييف ثلاث مرات بحلول عام 2050 مع نمو المخزون إلى 5.6 مليار، ارتفاعا من 1.6 مليار في عام 2018. وهذا يعني أن الشركات ستبيع 10 أجهزة تكييف جديدة كل ثانية على مدار الثلاثين عاما المقبلة.

أدى ظهور التكييفات إلى جعل المعماريين يتجاهلون التأثيرات المناخية في تصاميمهم في العقود الماضية، كما تقول إيليني ميرفيلي، كبيرة مسؤولي التدفئة والمرونة في مدينة أثينا، لصحيفة فايننشال تايمز. وتجادل بأننا فقدنا قرونا من تراكم خبرة التصميمات.

العودة إلى التصميمات القديمة قد يكون الحل: في الصحاري الإيرانية، استخدموا مصدات الرياح وقنوات تبريد مياه الجبال لتقليل الحرارة. وفي الهند، تتباهى القصور متعددة الطوابق بساحات فناء مظللة و"كتل حرارية" من الطوب والرخام التي تمتص الحرارة ببطء. وكان بناء المنازل في ذلك الوقت يعتمد على نوع البيئة والمواد المتاحة لخلق تجانس بين المعمار والعالم من حوله. وكان هذا النوع من التفكير هو الذي ألهم المهندسة المعمارية سو رواف في تصميم منزلها، الأستاذة الفخرية للهندسة المعمارية في جامعة هيريوت وات في إدنبرة، التي تبنت نهج "التصميم من أجل البقاء"، بحيث عندما تنقطع الطاقة، فإن تصميم المنزل يجعله مناسبا للعيش أو حتى مريحا.

كيف تبني منزلا يظل باردا بدون مكيف: يبدأ كل شيء بمعرفة الطريقة التي يهب بها نسيم الصيف لتخطيط كيفية توجيه المنزل وأين سيتم وضع المداخل والنوافذ، وفقا لموقع بوبيولار ساينس. وانطلاقا من هنا، من المهم توجيه تدفق الهواء داخل المنزل باستخدام ما يسميه المصممون "تأثير المدخنة"، من خلال وجود أسقف ونوافذ عالية أو إنشاء مساحات مثل الردهات، بحيث يرتفع الهواء الساخن في الأعلى ويظل الهواء البارد منخفضا نتيجة لكثافته الأقل. وتشمل الأساليب الأخرى من خارج المنزل زراعة الأشجار الكبيرة التي توفر الظل، وعزل ودهان السقف بلون عاكس، ووجود جدران سميكة تحتوي على مواد ذات كتلة حرارية كبيرة، مما يسمح لها بتخزين الحرارة الزائدة أثناء النهار.

التقنيات الحديثة للبناء المستدام ليست غريبة على مصر: تأسست شركة الهندسة المعمارية ECOnsult على يد سارة البطوطي في عام 2013 بهدف تصميم العمارة الخضراء التي تقلل من الطاقة والمياه والمخلفات في المباني القائمة وكذلك إنشاء مبان جديدة تستخدم التظليل والتهوية الطبيعية والكتلة الحرارية الداخلية ومراوح السقف التي تعمل بالطاقة الشمسية لجعلها أكثر استدامة. عملت ECOnsult على تصميم سكن لـ 120 موظفا في مزرعة الواحات البحرية بالصحراء الغربية لإنشاء منازل تحافظ على درجات حرارة تتراوح بين 19-26 درجة مئوية في الداخل بينما كانت درجة الحرارة في الخارج 50 درجة مئوية. وفي وقت سابق من هذا العام، وقعت الشركة بروتوكول تعاون مع وزارة التخطيط لإنشاء سكن مستدام في المناطق الريفية يراعي أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.

التصميمات المستدامة لا يمكن تطبيقها في كل مكان: في المناطق الحضرية، هناك مخاوف مثل الضوضاء والتلوث والأمن تعني أن الناس لا يتقبلون فتح نوافذهم طوال اليوم، كما يوضح مايكل سوينسون لصحيفة فايننشال تايمز. يرأس سوينسون مجموعة عمل عينتها الحكومة الانجليزية تستعرض لائحة بناء جديدة مقترحة بشأن ارتفاع درجة حرارة المساكن في إنجلترا، حيث تعاني المباني الجديدة من مشكلة في تخزين الحرارة تتسبب بقتل الآلاف كل عام وسط موجات الحر. ويعتبر الحرص على جعل المنازل مطلة على منظر المدينة، والذي تفتخر به العديد من منازل إنجلترا، من العوامل الكبيرة التي تزيد من ارتفاع درجة الحرارة بداخلها.

???? المفكرة

14 – 30 سبتمبر (الثلاثاء – الخميس): الجمعية العامة رقم 76 للأمم المتحدة، نيويورك.

30 سبتمبر – 2 أكتوبر (الخميس – السبت): المعرض الدولي لمواد البناء والتشييد (إيجيبت بروجيكتس 2021)، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة الجديدة.

30 سبتمبر (الخميس): موعد بدء تطبيق ساعات العمل الشتوية للمحال التجارية والمطاعم

30 سبتمبر – 8 أكتوبر (الخميس – الجمعة): معرض القاهرة الدولي، مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات.

أكتوبر: بدء الفصل التشريعي الجديد لمجلس النواب.

أكتوبر: زيارة محتملة للرئيس الروماني كلاوس يوهانيس إلى مصر لمناقشة سبل تعزيز التعاون السياحي بين البلدين.

1 أكتوبر (الجمعة): البدء في إلزام شركات الشحن بتقديم كل المعلومات اللازمة حول الشحنات المزمع تصديرها للبلاد إلى المنصة الجديدة "نافذة" التابعة لمصلحة الجمارك

1 أكتوبر (الجمعة): معرض إكسبو 2020 دبي.

1 أكتوبر (الجمعة): آخر موعد للجهات الإدارية التي تبيع سلعا أو خدمات من أجل التسجيل في منظومة الفاتورة الإلكترونية.

2 أكتوبر (السبت): مجلس النواب يفتتح دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي الأول

5 أكتوبر (الثلاثاء): مجلس الشيوخ يفتتح دور الانعقاد الثاني من الفصل التشريعي الأول

6 أكتوبر (الأربعاء): عيد القوات المسلحة.

7 أكتوبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة عيد القوات المسلحة.

7 – 9 أكتوبر (الخميس – السبت): الملتقى المصرفي العربي الأول للأمن السيبراني، شرم الشيخ.

9 أكتوبر (السبت): بدء العام الدراسي بالمدارس الحكومية.

11 – 17 أكتوبر (الاثنين – الأحد): بدء الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي.

12 – 14 أكتوبر (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر صناعة البترول والغاز بدول البحر المتوسط، الإسكندرية.

18 أكتوبر (الاثنين): المولد النبوي الشريف.

21 أكتوبر (الخميس): عطلة رسمية بمناسبة المولد النبوي الشريف.

24 – 28 أكتوبر (الأحد – الخميس): أسبوع القاهرة للمياه.

27 – 28 أكتوبر (الأربعاء – الخميس): معرض ومؤتمر المدن الذكية، فندق رويال مكسيم بالاس كمبينسكي، القاهرة.

28 أكتوبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 أكتوبر – 4 نوفمبر (السبت – الخميس): الدورة الأولى من بطولة السباحة Race The Legends في مصر.

نوفمبر: انعقاد منتدى الأعمال المصري الفرنسي بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.

نوفمبر: تستضيف مصر جولة جديدة من المحادثات الهادفة للتوصل إلى اتفاقية تجارة حرة بين مصر والاتحاد الاقتصادي الأوراسي، والتي يمكن أن تسهم بشكل كبير في زيادة حجم الصادرات المصرية إلى الكتلة التي تقودها روسيا وتضم أرمينيا وبيلاروسيا وكازاخستان وقيرجيزستان.

1 – 3 نوفمبر (الاثنين – الأربعاء): معرض إيجيبت إنرجي، مركز مصر الدولي للمعارض بالقاهرة.

1 – 12 نوفمبر (الاثنين – الجمعة): مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ 2021، جلاسجو، المملكة المتحدة.

2 – 3 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): مجلس الاحتياطي الفيدرالي يجتمع لمراجعة أسعار الفائدة.

16 – 17 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): انعقاد قمة أفريقيا للتكنولوجيا المالية، القاهرة.

26 نوفمبر -5 ديسمبر(الجمعة – الأحد) الدورة الـ43 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

29 نوفمبر – 2 ديسمبر (الاثنين – الخميس): معرض مصر الدولي للدفاع والأمن (إيديكس)، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة.

7 – 8 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء): قمة شمال أفريقيا لتنمية التجارة.

8 – 10 ديسمبر (الأربعاء – الخميس): عقد المنتدى العالمي للتعليم العالي والبحث العلمي، القاهرة

12 – 14 ديسمبر (الأحد – الثلاثاء): معرض فوود أفريكا، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة.

13 – 17 ديسمبر: مؤتمر الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، شرم الشيخ، مصر.

14 – 15 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء): مجلس الاحتياطي الفيدرالي يجتمع لمراجعة أسعار الفائدة.

14 – 19 ديسمبر (الثلاثاء – الأحد): مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي.

16 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

14 – 16 فبراير (الاثنين – الأربعاء): الدورة الخامسة لمؤتمر ومعرض مصر الدولي للبترول، القاهرة.

النصف الأول من عام 2022: الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي، المكان سيتحدد لاحقا.

مايو 2022: المؤتمر الأول للاستثمار في تكنولوجيا النقل والتوصيل، القاهرة.

16 يونيو 2022 (الخميس): نهاية العام الدراسي بالمدارس الحكومية.

27 يونيو – 3 يوليو 2022 (الاثنين – الأحد): بطولة العالم للجامعات للإسكواش، نيو جيزة.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).