الأحد, 31 أكتوبر 2021

البرلمان يناقش ضريبة الأرباح الرأسمالية

عناوين سريعة

???? نتابع هذا المساء

مساء الخير قراءنا الأعزاء في عدد الأحد المزدحم على غير العادة بأخبار جيدة من الطروحات الحكومية والبنك المركزي ووزارة المالية. ولكن بما أننا في عيد الهالوين دعونا نبدأ بأمر يثير الخوف لدى مستثمري البورصة…

البرلمان يناقش ضريبة الأرباح الرأسمالية، حيث يبحث وزير المالية محمد معيط التأثيرات المحتملة لفرض الضريبة، وفق ما نقلته جريدة البورصة. ويشارك في النقاش ممثلون عن الهيئة العامة للاستثمار والبورصة وهيئة الرقابة المالية، والتي كان النواب قد طلبوها رسميا في وقت سابق من هذا الشهر. أكد معيط الشهر الماضي، أنه من المنتظر أن تدخل نسبة 10% على أرباح تعاملات البورصة حيز التنفيذ في 1 يناير 2022، لكنها قوبلت بمقاومة من مستثمري البورصة والعاملين بالأوراق المالية ونواب البرلمان على حد سواء. كانت الضريبة قيد الإعداد منذ عام 2015 ولكن تأجلت عدة مرات، آخرها العام الماضي بسبب الجائحة.

أبرز الأخبار هذا المساء –

الطروحات الحكومية – شركة مصر القابضة للتأمين تستثمر 15 مليون جنيه في الطرح الخاص لنادي غزل المحلة في البورصة المصرية، من إجمالي 37 مليون جنيه مخصصة لشريحة الطرح الخاص في الاكتتاب العام الأولي، وفق ما ذكرته جريدة حابي نقلا عن وزير قطاع الأعمال العام هشام توفيق. ومن المتوقع تسويق الأسهم المتبقية البالغة 22 مليون جنيه للمستثمرين من المؤسسات. وقال الوزير إنه من المقرر تنفيذ جزء الاكتتاب الخاص في نوفمبر، مع بدء الطرح العام في ديسمبر، بعد أن كان مقررا في نوفمبر.

إنشاء منظومة إلكترونية جديدة بالمطارات والموانئ البحرية لتيسير إجراءات رد ضريبة القيمة المضافة على مشتريات الزائرين الأجانب، تشجيعا لسياحة التسوق. ومن المقرر أن ينطلق النظام الإلكتروني الذي سيعمم في جميع المطارات والموانئ البحرية والبرية بدءا من مدينة شرم الشيخ قبل نهاية العام الحالي، وفق ما جاء في بيان لوزارة المالية اليوم.

أودعت المملكة العربية السعودية 3 مليارات دولار كوديعة لدى البنك المركزي المصري مؤخرا، كما مددت أجل الودائع الحالية البالغة قيمتها 2.3 مليار دولار، في خطوة تدعم سيولة العملات الأجنبية لدى البنك المركزي المصري، وفق ما ذكره موقع بلومبرج الشرق نقلا عن مصدر سعودي رفيع المستوى لم يكشف عنه. وتتواصل إنتربرايز مع البنك المركزي لتأكيد الخبر.

لدينا المزيد حول كل ما سبق في نشرتنا الصباحية غدا.


يحدث الآن – الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزيرة البيئة ياسمين فؤاد في جلاسجو لحضور قمة المناخ COP26 التي تبدأ اليوم. ستركز القمة، التي ستستمر حتى 12 نوفمبر، على موضوع تغير المناخ خلال الأيام العديدة المقبلة، إذ يحاول السياسيون التوصل إلى اتفاق بشأن خطوات لخفض الانبعاثات وإبطاء ظاهرة الاحتباس الحراري.

وسيلتقي الرئيس السيسي برئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون على هامش القمة، وفقا لبيان الرئاسة. تستعد مصر لاستضافة قمة المناخ COP27 العام المقبل في شرم الشيخ. سيلتقي الرئيس أيضا في جلاسجو بقادة وسياسيين آخرين لم يكشف عن أسمائهم لبحث سبل التعاون، فضلا عن القضايا الإقليمية والدولية.

وفي هذا الصدد، لا يوجد تقدم ملموس على صعيد الالتزامات المناخية بين دول مجموعة العشرين قبل انطلاق قمة COP26: بعد ليلة من المفاوضات الشاقة في روما، توافقت مجموعة دول العشرين على التزامات مخففة بشأن المناخ، كي يوافق الجميع على التوقيع، بما يعني عدم التوصل إلى أي تغييرات تذكر مقارنة باتفاقية باريس 2015، وفق ما ذكرته بلومبرج التي اطلعت على نسخة من الاتفاق. وسيمثل الفشل في التوصل إلى تقدم ملموس قبيل بدء قمة COP26 الليلة، إحباطا شديدا لعلماء وناشطي المناخ الذين يترقبون ما قد تقدمه الدول الكبرى في القمة لإنقاذ الكوكب، طبقا لرويترز.

أحدث دولة تعلن عن أهدافها الخضراء مع بدء قمة COP 26: قطر، التي قالت إنها تهدف إلى تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 25% بحلول عام 2030 في خطة العمل الوطنية لتغير المناخ التي أطلقت مؤخرا، وفقا لرويترز. ستشهد الخطة أيضا خفض الدولة الخليجية "كثافة الكربون" لمنشآت الغاز الطبيعي المسال لديها بنسبة 25% بحلول العام نفسه من خلال تكثيف احتجاز الكربون وتخزينه. قطر هي أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم، ولديها خطط لتوسيع الإنتاج إلى 127 مليون طن سنويا بحلول عام 2027.


مصر ترشح فيلم "سعاد" للأوسكار: اختير فيلم سعاد للمخرجة المصرية أيتن أمين، والذي نال استحسان المشاهدين عندما وصل إلى الشاشات العالمية هذا العام، ليكون ممثلا لمصر في فئة أفضل فيلم بلغة أجنبية في حفل توزيع جوائز الأوسكار العام المقبل. وستقوم لجنة الجوائز بمراجعة جميع الطلبات المقدمة قبل اختيار خمسة أفلام كمرشحين نهائيين، على أن يتم الإعلان عن الفائز في حفل توزيع الجوائز في مارس المقبل. لا تتوقع الكثير: لم يصل أي فيلم مصري إلى القائمة القصيرة للمرشحين من قبل، على الرغم من أن هناك بالتأكيد بعض الروائع التي يجب إضافتها إلى قائمة مشاهداتك للأفلام المصرية المرشحة في السنوات الماضية.

تابع أبرز ما جاء في نشرتنا الصباحية اليوم:

  • البنك المركزي يبقي على أسعار الفائدة دون تغيير للاجتماع الثامن على التوالي: أبقت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي على أسعار الفائدة دون تغيير خلال اجتماعها الذي انعقد الخميس الماضي، وذلك للمرة الثامنة على التوالي. وأرجع البنك المركزي القرار إلى تباطؤ النشاط الاقتصادي العالمي بسبب اضطرابات سلاسل التوريد، فضلا عن التوقعات بأن الظروف المالية العالمية ستظل ملائمة على المدى المتوسط.
  • الحكومة ترفع أسعار الغاز الطبيعي للمصانع: رفعت الحكومة أسعار توريد الغاز الطبيعي للمصانع، بنسب تصل إلى 28%، في ضوء استمرار ارتفاع أسعار الغاز عالميا. وسيدفع منتجو الأسمنت والحديد والصلب والبتروكيماويات والأسمدة 5.75 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، فيما ستدفع الصناعات الأخرى 4.75 دولار، وذلك اعتبارا من غدا الاثنين.
  • سعر الخبز المدعم سيرتفع "لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت"، حسبما صرح وزير التموين علي المصيلحي خلال اجتماع عقده نهاية الأسبوع الماضي. وفي الوقت نفسه قلصت الحكومة الدعم الموجه لزيت الطعام للمرة الثانية هذا العام، ليصبح سعر العبوة 1 لتر لحاملي البطاقات التموينية 25 جنيها بدلا من 21 جنيها بدءا من نوفمبر.

القصة الأبرز عالميا – تتوقع الاستطلاعات بقاء الائتلاف الحاكم بزعامة رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا في السلطة بعد الانتخابات البرلمانية اليوم، وفقا لرويترز، على الرغم من أنه من المتوقع أن يفقد الحزب الليبرالي الديمقراطي بزعامة كيشيدا مقاعد بعد تعرضه لانتقادات بشأن طريقة تعامله مع الجائحة. دعا كيشيدا إلى إجراء الانتخابات الشهر الماضي في محاولة لتأكيد ولايته بعد توليه القيادة من سلفه يوشيهيدي سوجا، لكن النتيجة الباهتة المتوقعة قد تشهد عودة ثالث أكبر اقتصاد في العالم إلى حالة عدم اليقين السياسي.

نتابع غدا –

غدا يحل علينا شهر جديد، وإليكم أبرز البيانات الاقتصادية التي نترقبها خلال نوفمبر:

  • مؤشر مديري المشتريات: يصدر مؤشر مديري المشتريات الخاص بمصر والسعودية والإمارات يوم الأربعاء 3 نوفمبر.
  • احتياطي النقد الأجنبي: من المنتظر إصدار بيانات احتياطي النقد الأجنبي حتى نهاية شهر أكتوبر خلال الأسبوع الأول من نوفمبر.
  • التضخم: تصدر بيانات التضخم لشهر أكتوبر يوم الأربعاء 10 نوفمبر.

???? في المفكرة –

هل يعلن الفيدرالي تقليص حزم تحفيز "كوفيد" هذا الأسبوع؟ تترقب أسواق المال العالمية اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الذي سيعقد على مدى يومي 2 و3 نوفمبر، والذي من المتوقع على نطاق واسع أن يعلن المجلس خلاله إنهاء برنامج شراء السندات البالغة قيمته 120 مليار دولار شهريا، والذي قد بدأه الفيدرالي ضمن إجراءات تحفيز الاقتصاد الأمريكي مع بداية جائحة "كوفيد-19" العام الماضي. وقال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في وقت سابق إن المجلس قد يبدأ تقليص البرنامج اعتبارا من نوفمبر، فيما ألمح المجلس أيضا إلى إمكانية بدء رفع أسعار الفائدة اعتبارا من 2022. وقد يؤدي رفع أسعار الفائدة الأمريكية إلى تحديات جديدة لأصول الأسواق الناشئة ومن بينها مصر، إذ سترتفع جاذبية العوائد على أدوات الدين الأمريكية، ما قد يحول وجهة المستثمرين الدوليين نحوها، خاصة وأنها أقل مخاطرة مقارنة بأصول الأسواق الناشئة.

قد نعرف قريبا السلع التي سيجري تداولها في البورصة السلعية التي طال انتظارها في مصر، عندما تقرع أجراسها بداية العام المقبل، إذ قال وزير التموين علي المصيلحي، لجريدة البورصة على هامش مؤتمر صحفي الأسبوع الماضي، إننا يجب أن نتوقع إعلانا قريبا، بعد اجتماع مزمع الأسبوع الجاري مع رئيس البورصة محمد فريد ورئيس هيئة تنمية التجارة الداخلية إبراهيم عشماوي.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، حيث توجد قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

☀️ طقس الغد: لا تزال درجات الحرارة مرتفعة مع دخولنا شهر نوفمبر، إذ تسجل درجة الحرارة العظمى بالقاهرة غدا 31 درجة مئوية، وتتراجع إلى 20 درجة مئوية خلال الليل، وفق ما تشير إليه تطبيقات الطقس.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
CIB - https://www.cibeg.com/
Act-Financial - https://www.act-fin.com/

???? على الطريق

شركات النفط الكبرى ليست مهتمة بزيادة استثماراتها، حتى في ظل أزمة الطاقة العالمية: تشير بيانات نتائج أعمال شركات النفط العالمية الكبرى مثل إكسون موبيل، ورويال داتش شل، وشيفرون إلى أن أرباحها ستتوجه إلى التوزيعات النقدية للمساهمين، بدلا من ضخ استثمارات جديدة لتعزيز الإمدادات، حسبما كتبت بلومبرج. ويبدو أن شركات النفط تخشى تكرار سيناريو عام 2010، عندما أدى نقص الوقود الأحفوري إلى ازدهار ضخم في الإنفاق الرأسمالي أدى في النهاية إلى فقدان السيطرة على التكاليف وعلى فائض الإنتاج، ولذلك يعملون حاليا على تخفيض الإنفاق الرأسمالي إلى نحو 20-30% من مستويات ما قبل جائحة "كوفيد-19".

التحرك نحو مصادر الطاقة المتجددة وتعهد اتفاقية باريس بخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري يفرض مزيدا من الضغط على الشركات، التي صارت "عالقة بين طرفين متناقضين: مجموعة إي إس جي من جهة، والمساهمون المتعطشون للتدفق النقدي من جهة أخرى"، حسبما نقلت بلومبرج عن أحد المحللين. وأعلنت شركة إكسون تخصيص 15% من ميزانيتها للاستثمارات منخفضة الكربون، بينما رصدت شل أقل من نصف ميزانيتها للنفط، وتوجه الجزء الأكبر نحو الغاز والطاقة المتجددة.


أزمة سلسلة التوريد تؤدي إلى نقص الموظفين وزيادة تكلفة الرواتب مع تقلص سوق العمل في الولايات المتحدة، بينما تعاني الشركات في جميع المجالات لتلبية الطلب المتزايد من المستهلكين في ظل "تضخم العمالة" الذي يضرب المؤسسات الأمريكية، حسبما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز. وشهدت ماكدونالدز وستاربكس وأمازون ارتفاعا في تكاليف الأجور، إذ أبلغت الشركات الثلاث عن صعوبات في "توظيف العمال والاحتفاظ بهم". وأعلنت كل من أمازون وستاربكس الأسبوع الماضي عن تحقيق أرباح أقل من المتوقع للربع الثالث من العام الحالي، على خلفية مشاكل سوق العمل ونقص سلسلة التوريد. وطبقا لمكتب إحصاءات العمل الأمريكي، ارتفعت الأجور والمزايا بنسبة 1.3% في الربع الثالث من العام، وهي أسرع زيادة منذ 2001، وذلك في ظل تقديم الشركات رواتب أعلى للموظفين الجدد وتعديل رواتب الموظفين الحاليين مع إعادة فتح السوق.

… وهو ما يقود الشركات إلى خفض ميزانية الإعلانات لديها، وسط مخاوف من عدم تمكنها من تلبية الطلب المتزايد في الربع الأخير من العام، وفقا لصحيفة وول ستريت جورنال. وتأتي تخفيضات الميزانية قبل موسم الإجازات، وهو الربع الأكثر تحقيقا للأرباح من الإعلانات في العادة. وتشعر المؤسسات الإعلامية الضخمة مثل فيسبوك وسناب بتأثير نقص سلسلة التوريد، إذ أعلنت عن توقف الإعلانات من العملاء بما في ذلك سلاسل الوجبات السريعة ومصنعي السيارات وشركات الاتصالات.

???? إنتربرايز ترشح لكم

ترشيحات إنتربرايز لأفلام رعب الهالوين + اليوم العالمي للنباتيين

???? في سهرة الليلة –

إنتربرايز ترشح لكم أفلام الهالوين: لا يشاهد أغلب أفراد فريق إنتربرايز أفلام الرعب، لكن بعضنا يستمتعون بها بشدة، وقد شاركوا بعضا من اختياراتهم المفضلة بمناسبة الهالوين. تتصدر القائمة أفلام آري أستر الأخيرة Midsommar وHereditary. ويحكي الأول قصة مجموعة من الأصدقاء يزورون قرية سويدية، لكنهم يضطرون للمشاركة في أنشطة مزعجة ومثيرة للقلق مع أهل القرية، بينما يخوض الثاني في الصدمات والأسرار العائلية التي تورّث عبر الأجيال. هناك أيضا Rebecca لألفريد هيتشكوك، والذي أعيد إنتاجه مؤخرا، ليس مصنفا باعتباره فيلم رعب أصلا، لكن أسلوب تصويره الذي يشعرك بعدم الراحة وأحداثه المقلقة أجبرتنا على إضافته إلى القائمة. فيلم آخر مشابه هو I’m Thinking of Ending Things لتشارلي كوفمان، والذي لا يعتبر فيلما مرعبا، لكنه فيلم إثارة نفسي ممتاز، ويحكي قصة امرأة تزور عائلة صديقها في مزرعة نائية، لكن الرحلة تأخذ منعطفا مظلما. أما فيلم A Quiet Place فيقدم قصة الغزو الفضائي المعروفة لكن بطريقة مختلفة، ويذكرنا بـ Bird Box (ولكن أفضل في رأينا)، وتدور أحداثه حول مخلوقات فضائية تهبط على كوكب الأرض، وهي مخلوقات لا ترى لكنها تتميز بحاسة سمع قوية للغاية، مما يجبر البشر على البقاء صامتين من أجل النجاة. إذا شاهدت الجزء الأول واستمتعت به، ننصحك بمشاهدة الجزء الثاني الذي صدر العام الماضي، فيما يظل الجزء الثالث قيد التنفيذ.

طلائع الجيش يستضيف الزمالك في الدوري المصري في الخامسة والنصف مساء، وهو نفس التوقيت الذي تبدأ فيه مباراة فاركو وبيراميدز، بينما يلتقي الأهلي مع البنك الأهلي المصري في الثامنة مساء.

الجولة العاشرة من الدوري الإنجليزي مستمرة اليوم، وهي جولة سيئة بالنسبة لمعظم لاعبي الفانتازي: أستون فيلا ضد وست هام في السادسة والنصف مساء، وتسبقها مباراة نورويتش سيتي وليدز يونايتد، والتي بدأت في الرابعة عصرا وما تزال مستمرة حتى وقت إرسال النشرة.

وفي لا ليجا: أتلتيكو مدريد يواجه ريال بيتيس في الخامسة والربع مساء، وخيتافي ضد إسبانيول في السابعة والنصف مساء، وأخيرا ريال سوسيداد أمام أتلتيك بيلباو في العاشرة مساء.

قمة إيطالية تجمع روما وميلان في العاشرة إلا ربع مساء، والأخير يحتل المركز الثاني في ترتيب الدوري بفارق الأهداف فقط عن نابولي المتصدر، الذي يخرج لملاقاة ساليرنيتانا في السابعة مساء.

???? ماذا تأكل هذا المساء –

احتفل باليوم العالمي للنباتيين مع بوفيه مفتوح في Vegan In Our House في المعادي: يقدم Vegan In Our House قائمة نباتية 100% تحتوي على أكثر من 30 نوعا من الأطعمة. للاحتفال باليوم العالمي للنباتيين، يقيم المطعم احتفالا غدا مع بوفيه مفتوح وموسيقى وألعاب وسلسلة من النقاشات في محاولة لخلق مجتمع من النباتيين والاستمتاع بالطعام الرائع معا. لسنا متأكدين من محتوى قائمة الطعام غدا، لكن المطعم الموجود على السطح يقدم المقبلات مثل ناجتس نباتي وسبرينغ رولز والسلطات، والأطباق الرئيسية بما في ذلك البطاطس جراتان والمسقعة والبامية، ومجموعة متنوعة من السندويتشات من ما وراء اللحوم إلى الكفتة والنقانق النباتية. يمكنك التعرف على كيفية التسجيل في البوفيه المفتوح غدا من صفحة الفيسبوك

???? خارج المنزل –

يفتتح اليوم معرض لأعمال العديد من الفنانين الذين شاركوا في فعاليات "إنكتوبر"، في مقر كايروبوليتان بجاردن سيتي ابتداء من الساعة 6 مساء.

ينطلق غدا الاثنين مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية الذي يستمر 15 يوما، في الثامنة مساء على مسرح النافورة بدار الأوبرا.

???? على ضوء الأباجورة –

إلى محبي أنتوني بوردين.. هناك المزيد: يقدم توم فيتال – الذي أمضى سنوات ضمن فريق عمل بوردين – نظرة من وراء الكواليس للسفر والعمل مع عشاق الطعام في كل مكان في كتابه الجديد In the Weeds. الكتاب عبارة عن سلسلة من الأحداث المليئة بالذكريات، ولكنه يعرض أيضا تفاصيل العديد من المشكلات أثناء العمل ومحاولة تصوير سلسلة بوردين الساحرة. وينظر الكتاب أيضا إلى بوردين نفسه، الذي على الرغم من شخصيته التليفزيونية اللطيفة والواثقة، إلا أنه ظل شديد الخصوصية ومتضاربا بشدة بشأن شهرته. بالنسبة لفيتال، أصبح بوردان مديرا وصديقا وبطلا وأحيانا معذبا. ترك انتحار بوردين في عام 2018 معجبيه في حالة من التخبط، وسيستمتع الكثيرون بفرصة التعرف على الشخصية المحبة للطعام عن كثب من خلال هذا الكتاب. هناك شيء واحد مؤكد: ما حدث خارج الكاميرا غالبا ما كان أكثر إثارة مما كان الجمهور يراه.

???? في اتجاه المؤشر

البورصة المصرية تفتتح الأسبوع على انخفاض

أنهى مؤشر EGX30 أولى جلسات الأسبوع متراجعا بنسبة 0.8% وسط قيم تداول بلغت 1.18 مليار جنيه (22.9% أقل من المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وكان المستثمرون المصريون وحدهم صافي مشترين بختام الجلسة. وبذلك يكون المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية قد ارتفع بنسبة 5.3% منذ بداية العام الجاري.

في المنطقة الخضراء: راية القابضة (+10.3%)، وأسباير كابيتال (+6.3%)، وسبيد ميديكال (+4.2%).

في المنطقة الحمراء: حديد عز (-11.8%)، وأبو قير للأسمدة (-6.1%)، وسيدي كرير للبتروكيماويات (-5.5%).

????️ سياحة

ربما حان الوقت لنعرف المزيد عن السياحة السوداء

ارتفاع مساهمات الأشباح في الناتج المحلي الإجمالي: بالنسبة لكثير من محبي فيلم The Shawshank Redemption، تعد زيارة السجن الجرماني الروماني المهيب الذي دارت فيه الأحداث بمثابة حلم. يبلغ عدد الزوار 180 ألفا سنويا، لكن الغرض من زيارة السجن ليس رؤية الأماكن التي وطأها مورجان فريمان خلال التصوير، بل السمعة المخيفة التي حصل عليها الموقع. بدأت جمعية الحفاظ على الإصلاح في مانسفيلد، والتي أنقذت السجن من الهدم، في توفير جولات سياحية شبحية ورحلات لمطاردة الأشباح وإمكانية إجراء "تحقيقات خوارقية" في السجن، واستخدام العوائد للحفاظ على المكان. إلا أن هذه ليست فكرة ثورية إطلاقا، فهناك دول ومنظمات أخرى ترى إمكانية الحصول على عوائد جيدة من شعور الناس بالرعب، مما أدى إلى صياغة مصطلحات مثل سياحة الأماكن المسكونة وسياحة الأشباح، أو المصطلح الأكثر شيوعا: السياحة السوداء.

أصول السياحة السوداء: يتضمن هذا الشكل من السياحة زيارة أماكن مرتبطة تاريخيا بالمآسي أو الجرائم أو الموت أو الحزن، وقد استُخدم لأول مرة عام 1996 على يد باحثين من جامعة جلاسجو كالدونيان هما جون لينون ومالكولم فولي، اللذين ألفا بعدها كتابا حول هذا الموضوع. وبغض النظر عن المصطلحات، فهذه التجارب جذبت البشر منذ عدة قرون، وتجلت قديما في زيارة حلبات المصارعة ومعارك الثيران وحتى المقابر، فلطالما كان البشر مفتونين بالموت.

أنواع السياحة السوداء: هناك عدة أنواع منها سياحة الكوارث مثل زيارة هيروشيما أو تشيرنوبل، وسياحة الحرب مثل التجول في أماكن دارت فيها معارك ضخمة، وسياحة الجريمة مثل زيارة الأماكن التي كان المجرمون المشهورون يديرون فيها عملياتهم، وسياحة الأماكن المسكونة التي تنتشر عنها أقاويل تتعلق بالأشباح أو السحرة أو غير ذلك، إضافة إلى سياحة الموت التي تشمل زيارة أماكن مثل المشرحة أو القبور أو غيرها من الأماكن التي دُفن فيها الناس.

لماذا نحب هذا النوع من السياحة؟ الأمر بسيط جدا، فهذا يسمح للسائحين بالشعور بالخوف مع معرفتهم بعدم إمكانية أن يطولهم سبب هذا الخوف. وفي مجتمعاتنا الحالية التي يسيطر عليها الأنماط الاستهلاكية، يعد تسليع التجارب المتعلقة بالموت أو الخطر أسهل من أي وقت مضى. سواء من خلال تجارب الواقع الافتراضي أو غرف الهروب المخيفة أو زيارة المواقع التاريخية، هناك عدد هائل من التجارب المخيفة التي يمكن أن نعيشها مقابل المال لتلبي رغباتنا الأكثر سوادا.

بعض أشهر أمثلة السياحة السوداء نجدها في أوروبا، نظرا لتاريخها الطويل مع الحروب والأوبئة وامتلائها القلاع القديمة، غالبا ما تكون عروض السياحة في أوروبا مخيفة للغاية. هناك معسكرات اعتقال أوشفيتس، وسراديب الموتى بالطاعون الدبلي (الموت الأسود)، والمقابر الجماعية. ومع ذلك، توجد عدة أماكن أقل شهرة التي يزعم صائدو الأشباح أنها مرتع للأنشطة الماورائية، مثل جزيرة بوفيليا الإيطالية التي كانت ذات يوم منطقة لنفي مرضى الطاعون، ثم أصحاب الأمراض العقلية في أوائل القرن العشرين. وتعرف بوفيليا الآن بأنها "أكثر الجزر المسكونة بالأشباح في العالم"، وقد بيعت في مزاد علني عام 2014 مقابل 513 ألف يورو.

وأمريكا الشمالية أيضا.. في الولايات المتحدة، شهدت سفينة كوين ماري أكثر من 50 حالة وفاة خلال وجودها في البحر، ويجري تسويقها الآن على أنها سفينة مسكونة، ويمكن لزوار كاليفورنيا تجربتها. وتعتبر قلعتا بورج وولفسيج في ألمانيا وشاتو دي بريساك في فرنسا من القلاع التي يشاع أنها مسكونة من قبل ساكناتها السابقات، وكلاهما تعرضا للقتل على يد أزواجهن. إذا كنت في كندا من قبل، فلا بد أنك تعرف أن فندق فيرمونت بانف سبرينجز الرائع يقال إنه يسكنه شبح "جوست برايد"، الذي ينتظر النزلاء في قاعة الحفلات.

بهذه السرعة؟ ربما يكون الاتجاه التالي مستوحى من فيروس "كوفيد-19"، إذ تستقبل مدينة ووهان الصينية عددا متزايدا من السياح في أعقاب الجائحة، وقد احتلت المرتبة الأولى بين الوجهات المحلية التي يرغب الصينيون في زيارتها، وفقا لمركز أبحاث السياحة في الصين. ربما لا يظهر هذا النوع من السياحة السوداء قريبا في ظل استمرار معاناة الكثيرين من الفيروس، لكن مع النظر إلى تاريخ الإنسانية، فإن هذا أمر لا مفر منه.

مصر لديها نصيبها من القصص السوداء: تعرض قصر البارون إمبان (بناه المهندس ورائد الصناعة البلجيكي إدوارد إمبان بدايات القرن العشرين) للإهمال لسنوات طويلة، ويشاع أنه تسكنه أشباح تشعل أضواء في منتصف الليل. لكن بعد أن عملت الحكومة على ترميم المكان، لا نعرف ما إذا كانت تلك الأشباح المزعومة تسكنه أم أنها غادرت لمكان آخر. هناك أيضا منزل الثنائي الإجرامي الأشهر في تاريخ مصر: ريا وسكينة، وهو مفتوح للجمهور كمزار سياحي، ويمكنك زيارته سريعا عبر هذا الفيديو (شاهد: 8:54 دقيقة). تجدر الإشارة كذلك إلى كارثة غرق العبارة "سالم إكسبريس" قبالة ميناء سفاجا عام 1991 في طريق عودتها من السعودية، وهو الحادث المأساوي الذي راح ضحيته أكثر من 400 راكب أغلبهم مصريين. ولا يزال حطام السفينة قابعا بما يحمله من أمتعة وهدايا كانت بصحبة الحجاج العائدين من المملكة إلى ذويهم، وأصبح مؤخرا مكانا يقصده البعض للغوص والتجول داخل الحطام.

لكن غالبا ما لا نهتم بمثل تلك الأنواع من السياحة في مصر، والمثال الأبرز على ذلك "عمارة رشدي" في الإسكندرية المعروفة بين أهالي المدينة باسم "عمارة العفاريت"، والتي تعرضت للهدم في السنوات الأخيرة وأقيم على أنقاضها مجمع سكني كبير. لكن في إشارة إلى تاريخ المبنى، قرر المالك الجديد تحويل مدخل المجمع إلى معرض فني توثيقي يضم مستندات قديمة ومقالات صحفية وآثار من المبنى الأصلي.

الأهرامات، والمقابر والمومياوات لا تحتسب، كلها تتمحور حول أشخاص قضوا نحبهم قديما وظلت أجسادهم ومقتنياتهم موجودة عبر الزمن. وادي الملوك الشهير في الأقصر ما هو إلا مقبرة حافظت على توت عنخ آمون آمنا لسنوات، بينما بنيت أهرامات الجيزة أصلا كمدافن لأبرز المصريين القدماء. لكن يمكن المجادلة بأن معظم زوار الأهرامات والمقابر الأخرى لا يعتبرونها آثارا للموت، بل مآثر معمارية وفنية رائعة تحملت آثار الزمن منذ آلاف السنين.

بإمكانك البحث عن أقرب منزل مسكون على تطبيق أير بي إن بي: هذا هو الحال في الخارج، حيث يصف العديد من مالكي المنازل في الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا أشياء غرائبية تحدث هناك لجذب الضيوف إلى تأجيرها. ويمكنك كذلك مطالعة هذا التقرير الذي يرشح أماكن يقال إنها مسكونة على التطبيق. شركة أير بي إن بي نفسها مهتمة بالأمر، ولديها الآن دليل عالمي للأماكن المخيفة التي يمكنك الإقامة فيها. هل لا تزال غير مقتنع؟ ونحن كذلك، لكن صحفي واشنطن بوست الذي كتب هذا التقرير بعد إقامته في أحد العقارات المسكونة تمكن من زعزعة إيماننا قليلا.

هل تريد المزيد؟

  • على نتفليكس سلسلة كاملة باسم Dark Tourism والتي تتبع الصحفي ديفيد فارير أثناء زيارته لتلك المواقع السياحية غير التقليدية حول العالم.
  • كتاب Haunted Heritage لميشيل هانكس، وهو كتاب يستكشف السياسات الثقافية لسياحة الأشباح.
  • أشهر 30 وجهة سياحية لمحبي السياحة السوداء في العالم في هذا التقرير الذي نشره موقع Travel + Lesiure.
  • موقع تريب أدفايزر أيضا لديه قائمة بأكثر الفنادق إثارة للخوف في العالم.

???? المفكرة

30 – 31 أكتوبر (السبت – الأحد): قمة قادة مجموعة العشرين، روما، إيطاليا.

30 أكتوبر – 4 نوفمبر (السبت – الخميس): الدورة الأولى من بطولة السباحة Race The Legends في مصر.

31 أكتوبر (الأحد): يوم المدن العالمي، الأقصر.

نوفمبر: انعقاد منتدى الأعمال المصري الفرنسي بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.

نوفمبر: تستضيف مصر جولة جديدة من المحادثات الهادفة للتوصل إلى اتفاقية تجارة حرة بين مصر والاتحاد الاقتصادي الأوراسي، والتي يمكن أن تسهم بشكل كبير في زيادة حجم الصادرات المصرية إلى الكتلة التي تقودها روسيا وتضم أرمينيا وبيلاروسيا وكازاخستان وقيرجيزستان.

1 – 3 نوفمبر (الاثنين – الأربعاء): معرض إيجيبت إنرجي، مركز مصر الدولي للمعارض بالقاهرة.

1 – 12 نوفمبر (الاثنين – الجمعة): مؤتمر الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ 2021، جلاسجو، المملكة المتحدة.

2 – 3 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): مجلس الاحتياطي الفيدرالي يجتمع لمراجعة أسعار الفائدة.

8 نوفمبر (الاثنين): ملتقى المسؤولية الاجتماعية للشركات، فندق إنتركونتيننتال سيتي ستارز، القاهرة.

7 – 10 نوفمبر (الأحد – الأربعاء): معرض القاهرة الدولي للتكنولوجيا، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة.

15 – 21 نوفمبر (الاثنين – الأحد): المعرض الأفريقي للتجارة البينية، مدينة ديربان، جنوب أفريقيا.

16 – 17 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): انعقاد قمة أفريقيا للتكنولوجيا المالية، القاهرة.

25 – 27 نوفمبر (الخميس – السبت): قمة رايز أب 2021، القاهرة.

26 نوفمبر – 5 ديسمبر (الجمعة – الأحد) الدورة الـ 43 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

29 نوفمبر – 2 ديسمبر (الاثنين – الخميس): معرض مصر الدولي للدفاع والأمن (إيديكس)، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة.

7 – 8 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء): قمة شمال أفريقيا لتنمية التجارة.

8 – 10 ديسمبر (الأربعاء – الخميس): عقد المنتدى العالمي للتعليم العالي والبحث العلمي، القاهرة.

12 – 14 ديسمبر (الأحد – الثلاثاء): معرض فوود أفريكا، مركز مصر للمعارض الدولية، القاهرة.

13 – 17 ديسمبر: مؤتمر الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، شرم الشيخ، مصر.

14 – 15 ديسمبر (الثلاثاء – الأربعاء): مجلس الاحتياطي الفيدرالي يجتمع لمراجعة أسعار الفائدة.

14 – 19 ديسمبر (الثلاثاء – الأحد): مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي.

15 ديسمبر (الأربعاء): آخر مهلة للشركات الاستثمارية بالقاهرة للانضمام إلى منظومة الفاتورة الإلكترونية.

16 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي لمراجعة أسعار الفائدة.

الربع الأول من 2022: إطلاق البورصة السلعية المصرية.

7 يناير 2022 (الجمعة): رأس السنة الميلادية للكنيسة الشرقية

27 يناير 2022 (الثلاثاء): عطلة رسمية بمناسبة عيد الشرطة.

14 – 16 فبراير 2022 (الاثنين – الأربعاء): الدورة الخامسة لمؤتمر ومعرض مصر الدولي للبترول، القاهرة.

19 فبراير 2022 (السبت): بدء الدراسة بالفصل الثاني من العام الدراسي 2022/2021 في الجامعات الحكومية.

النصف الأول من عام 2022: الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي، المكان سيتحدد لاحقا.

2 أبريل 2022 (السبت): غرة شهر رمضان المبارك.

22 – 24 أبريل 2022: اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين.

24 أبريل 2022 (الأحد): عيد القيامة المجيد (عطلة رسمية).

25 أبريل 2022 (الاثنين): شم النسيم.

25 أبريل 2022 (الاثنين): عيد تحرير سيناء.

مايو 2022: المؤتمر الأول للاستثمار في تكنولوجيا النقل والتوصيل، القاهرة.

2 مايو 2022 (الاثنين): عيد الفطر المبارك.

16 يونيو 2022 (الخميس): نهاية العام الدراسي بالمدارس الحكومية.

27 يونيو – 3 يوليو 2022 (الاثنين – الأحد): بطولة العالم للجامعات للإسكواش، نيو جيزة.

30 يونيو 2022 (الخميس): ذكرى ثورة 30 يونيو.

النصف الثاني من 2022: مصر تستضيف المنتدى الوزاري للغاز.

8 يوليو (الجمعة): يوم عرفة.

9 – 13 يوليو (السبت – الأربعاء): عيد الأضحى، عطلة رسمية.

30 يوليو (السبت): رأس السنة الهجرية.

6 أكتوبر (الخميس): عيد القوات المسلحة.

8 أكتوبر (السبت): المولد النبوي الشريف.

18 – 20 أكتوبر 2022 (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر دول حوض البحر المتوسط للبترول (موك)، الإسكندرية.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).