الأربعاء, 2 مارس 2022

إعادة رسم خريطة الطاقة

عناوين سريعة

???? نتابع هذا المساء

مساء الخير قراءنا الأعزاء، وأهلا بكم في عدد جديد يعج بأخبار الحرب في أوكرانيا وتداعياتها على العديد من الأسواق العالمية.

القصة الأبرز عالميا –

القوات الروسية تسيطر على أكبر هدف لها حتى الآن في أوكرانيا، بعدما زعمت في وقت سابق اليوم أنها استولت على مدينة خيرسون الجنوبية، وفقا لما نقلته وكالة ريا الروسية عن المتحدث باسم وزارة الدفاع إيجور كوناشينكوف. المدينة القريبة من شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا، أصبحت الآن "محاطة بالكامل" بالقوات الروسية، وفقا لرئيس البلدية إيجور كوليخاييف، والذي قلل من ادعاء روسيا السيطرة الكاملة على المدينة، وفقا لشبكة سكاي نيوز. ستكون خيرسون أكبر مدينة استولت عليها روسيا بنجاح في أوكرانيا، بينما تواصل قواتها محاولة إسقاط العاصمة كييف تحت قبضتها.

وفي المقابل، ذكرت وزارة الدفاع البريطانية على تويتر أن "في الوقت الذي يبدو أن القوات الروسية تحركت إلى وسط خيرسون في الجنوب، فإن المكاسب الإجمالية عبر المحاور كانت محدودة في الـ 24 ساعة الماضية".

وأعلنت أوكرانيا إحباط محاولة لاغتيال الرئيس فولوديمير زيلينسكي، حسبما أعلن رئيس مجلس الأمن القومي والدفاع الأوكراني أوليكسي دانيلوف في منشور على تطبيق تليجرام نشره مركز الاتصالات الاستراتيجية الحكومي الأوكراني. وذكر دانيلوف أن محاولة الاغتيال دبرتها وحدة من القوات الخاصة الشيشانية، وقد تم "القضاء عليها".

وفي غضون ذلك، شهدت مدينة خاركيف سقوط المزيد من الضحايا، حيث قتل أربعة على الأقل وأصيب تسعة آخرون في هجمات صاروخية ضربت وسط ثاني أكبر المدن الأوكرانية منذ الصباح، حسبما ذكرت سكاي نيوز نقلا عن عمدة المدينة. يزيد هذا من العدد السابق للقتلى بما لا يقل عن 21 قتيلا و112 إصابة بسبب الهجمات في الساعات الأربع والعشرين الماضية، حسبما نقلت رويترز عن الحاكم الإقليمي أوليج سينيجوبوف في وقت سابق اليوم. ولقى ما لا يقل عن أربعة أشخاص حتفهم يوم الثلاثاء فى هجوم على مدينة جيتومير غرب العاصمة كييف، فيما قتل خمسة بعد أن قصفت القوات الروسية برجا تلفزيونيا فى كييف، كما تعرض قسم للشرطة لهجوم صاروخي، وفق ما ذكرته وزارة الدفاع الأوكرانية.

واقتحمت قوات المظلات الروسية مستشفى عسكري في خاركيف، فيما تتجمع قوات روسية على بعد نحو 20 ميلا عن الشمال الغربي للعاصمة كييف. وأفاد قائد الشرطة المحلية في المنطقة بعدم سقوط قتلى من القوات الأوكرانية في القتال الليلة الماضية، بحسب سكاي نيوز.

حصيلة الضحايا في تزايد: لقي أكثر من ألفي أوكراني حتفهم منذ بداية العدوان الروسي، مع تدمير مئات من وسائل المواصلات والمباني السكنية والمستشفيات ورياض الأطفال، حسبما قالت خدمة الطوارئ الأوكرانية في بيان على فيسبوك. وقالت أوكرانيا إن 5.8 ألف جندي روسي قتلوا منذ بداية الغزو، وفقا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية. وفي وقت سابق، قال الرئيس الأوكراني في خطاب مسجل أن الرقم يقترب من 6 آلاف. تواصل روسيا التزام الصمت بشأن خسائرها منذ الغزو.

ومع استمرار الغزو، يريد زيلينسكي من الغرب أن يفعل المزيد لمساعدة أوكرانيا، بما في ذلك دعم محاولة بلاده للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وفرض عقوبات أقسى على روسيا.

قد يكون هناك المزيد من العقوبات التي تنتظر روسيا: اتفق رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون مع الرئيس الأوكراني زيلينسكي في مكالمة هاتفية في وقت سابق اليوم على أن المملكة المتحدة "ستحث أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة .. لضمان أقوى إدانة ممكنة لروسيا"، وفقا لبيان صحفي صادر عن داونينج ستريت.

لكن قد تكون هناك جولة ثانية من المحادثات جارية على الرغم من العدوان الروسي المستمر، إذ قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف للصحفيين يوم الأربعاء "في النصف الثاني من اليوم، مع اقتراب المساء، سينتظر وفدنا المفاوضين الأوكرانيين"، حسبما كتبت وكالة أسوشيتد برس. قال وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا إن المسؤولين مستعدون لإجراء محادثات جديدة، لكن بلاده لن تقبل أي مطالب روسية. ولم يتحدد بعد مكان المحادثات، التي تأتي بعد أيام من فشل الجولة الأولى من المحادثات التي عقدت على طول الحدود البيلاروسية في تحقيق انفراجة.

وتتواصل اليوم الجلسة الطارئة للجمعية العامة للأمم المتحدة للتصويت على مشروع قرار يدين روسيا بشأن الغزو، حسبما نقلت رويترز، ووقع ما يقرب من نصف أعضاء الجمعية العامة البالغ عددهم 193 عضوا باعتبارهم مشاركين في تقديم مشروع القرار، الذي يطالب روسيا بسحب القوات العسكرية بالكامل من أوكرانيا. مشروع قرار اليوم مشابه لمشروع القرار الذي استخدمت موسكو حق الفيتو ضده في مجلس الأمن يوم الجمعة، لكن سلطات الفيتو لن تكون موجودة في اجتماع الجمعية العامة.

بيلاروسيا تنجر إلى العقوبات أيضا: وافق دبلوماسيون من الاتحاد الأوروبي على عقوبات جديدة ضد بيلاروسيا بسبب دعمها للغزو الروسي، حسبما أعلنت رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي التي تولتها فرنسا في يناير لمدة ستة أشهر. وتشمل العقوبات مسؤولين وعسكريين بيلاروسيين متورطين في العدوان و"قطاعات معينة من الاقتصاد البيلاروسي".

فيما لا يبدو أن تخارج الشركات من روسيا في طريقه للتراجع، مع استمرار خروج المزيد من الشركات من البلاد أو تعليق عملياتها، بما في ذلك أبل وجوجل وفورد وهارلي ديفيدسون وإكسون موبيل بسبب الغزو، وفقا لرويترز، مما يفاقم إلى جانب العقوبات من مأساة الاقتصاد الروسي. وانضمت شركتا بوينج وإيرباص إلى التحرك العالمي للشركات، حيث أوقفتا الدعم الفني للطائرات الروسية، وفق ما ذكرته الشركتان بالبريد الإلكتروني لوسائل الإعلام. كما تخطط شركة هوندا موتور اليابانية لصناعة السيارات للمقاطعة بوقف تصدير سياراتها ودراجاتها النارية إلى روسيا مؤقتا بسبب ثقل العقوبات الاقتصادية المفروضة على موسكو، حسبما أفادت محطة إن إتش كيه الإذاعية.

كما انضمت إيني الإيطالية العملاقة للنفط أيضا إلى تحركات أقرانها لعزل روسيا، حسبما قالت لرويترز عبر البريد الإلكتروني، موضحة أنها ستتخارج من خط أنابيب بلو ستريم الذي يربط روسيا بتركيا من خلال بيع حصتها البالغة 50% في المشروع المشترك الذي تملكه مع شركة غازبروم الروسية منذ عام 1999.

على الصعيد الإنساني، اقترحت المفوضية الأوروبية منح حماية مؤقتة تصل إلى ثلاث سنوات لأولئك الفارين من أوكرانيا، حسبما ذكرت وكالة رويترز. توفر الحماية تصريح الإقامة والوصول إلى الوظائف والرعاية الاجتماعية والعلاج الطبي لمدة تتراوح من عام إلى ثلاثة أعوام في جميع دول الاتحاد الأوروبي. سيكون القانون قابلا للتطبيق بمجرد أن يحصل الاقتراح على الضوء الأخضر من قبل وزراء داخلية الاتحاد الأوروبي، وهو ما تأمل المفوضية أن يحدث غدا.


ومن أهم الأخبار محليا هذا المساء –

تخطط شركة جلف كابيتال لإدارة الأصول ومقرها الإمارات لاستثمار نحو 250 مليون دولار في مصر على مدى السنوات الخمس المقبلة، حسبما نقلت جريدة حابي عن الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك كريم الصلح، في مؤتمر صحفي لافتتاح أول مكتب للشركة في مصر، اليوم. سيأتي الاستثمار كجزء من صندوق جلف كابيتال إيكويتي بارتنرز 3، والمخطط أن يستهدف الشركات العاملة بقطاعات التكنولوجيا والتكنولوجيا المالية والتجارة الإلكترونية والرعاية الصحية.

تابعوا أبرز ما جاء في نشرة إنتربرايز الصباحية اليوم:

  • محصول القمح المحلي طوق النجاة من أزمة الحرب الروسية الأوكرانية: تستهدف الحكومة شراء 5.5 مليون طن من القمح من المزارعين المحليين خلال الموسم المقبل، ما يزيد عن مستهدف الحكومة السابق لمشتريات القمح بأكثر من الثلث، مع حالة الفوضى التي تضرب سوق الحبوب العالمية حاليا بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا.
  • سي أي كابيتال مستشارا ماليا لطرح الشركات التابعة لـ"العاصمة الإدارية" في البورصة: تعتزم شركة العاصمة الإدارية الجديدة للتنمية العمرانية المملوكة للدولة طرح حصص من شركاتها التابعة في البورصة المصرية، وقد عينت شركة سي أي كابيتال مستشارا ماليا لها.
  • ساري السعودية تستحوذ على منصة مورد المصرية: استحوذت منصة ساري، سوق الجملة السعودية بين الشركات وبعضها البعض، على منصة التجارة الإلكترونية المصرية "مورد" مقابل مبلغ لم يفصح عنه، كخطوة أولى في خطة ساري للتوسع في أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وباكستان.

يحدث الآن –

تعقد مساحة "قنصلية" اليوم الأربعاء لقاءها النسائي الثاني لمناقشة مواضيع مثل الشمول في الاستثمار. وسيتضمن اللقاء حلقة نقاشية حول التمويل الجندري الموجه في مصر.

نتابع غدا –

مؤشر مديري المشتريات: ستصدر أرقام مؤشر مديري المشتريات لشهر فبراير في مصر والسعودية والإمارات وقطر غدا في الساعة 6:15 صباحا بتوقيت القاهرة. تقلص نشاط القطاع الخاص غير النفطي في مصر للشهر الرابع عشر على التوالي في يناير على خلفية ضعف الطلب والضغوط التضخمية، مسجلا أدنى قراءة له منذ أبريل 2021 وتراجع عن متوسط ​​السلسلة.

???? في المفكرة –

أبرز المؤشرات الاقتصادية التي نترقبها في الشهر الجديد:

  • احتياطي النقد الأجنبي: من المنتظر أن يعلن البنك المركزي المصري عن أرقام الاحتياطيات الأجنبية في فبراير خلال الأسبوع الحالي أو المقبل.
  • التضخم: تصدر بيانات التضخم لشهر فبراير يوم الخميس 10 مارس.
  • أسعار الفائدة: تعقد لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري اجتماعها الثاني هذا العام يوم الخميس 24 مارس.

يستضيف مركز الفن والثقافة المعاصر درب 1718 مهرجان 3031 للفنون في الفترة من 4 إلى 12 مارس في مقره بالفسطاط. وسيعرض المركز مجموعة فريدة من مختلف الفنون إلى جانب العروض الموسيقية الحية والرقص والعروض المسرحية وورش العمل التفاعلية. وسيناقش متحدثون من Adsum Art Consultancy الاستثمار في الفن. يمكنكم قضاء يوم كامل من الأنشطة المقامة في عطلات نهاية الأسبوع من الساعة الواحدة مساء وحتى التاسعة، فيما تقام الفعاليات من الساعة الرابعة مساء إلى العاشرة مساء خلال أيام الأسبوع.

انطلقت فعاليات معرض ديارنا للحرف اليدوية والتراثية الخميس الماضي، وتستمر حتى 7 مارس، في كايرو فيستيفال سيتي من العاشرة صباحا وحتى العاشرة مساء.

يمكنكم الاطلاع على المفكرة كاملة على موقعنا الإلكتروني، والتي تجدون فيها قائمة شاملة بالأحداث الإخبارية القادمة والأعياد الوطنية والمؤتمرات، وكل ما يهم مجتمع المال والأعمال.

☀️ طقس الغد: بعد يومين مشمسين يعود الطقس إلى البرودة في القاهرة، حيث تصل درجة الحرارة العظمى إلى 20 درجة مئوية، ثم تهبط إلى 10 درجات في ساعات الليل، وفقا لتطبيقات الطقس.

هذه النشرة تأتيكم برعاية
Etisalat - https://www.etisalat.eg

???? على الطريق

أوكرانيون بالمهجر يحشدون "جيشا تكنولوجيا" للتصدي لروسيا: ناشد أوكرانيون عاملون في شركات تكنولوجيا المعلومات في الغرب إداراتهم ببذل المزيد من الجهد في سبيل دعم أوكرانيا التي مزقتها الحرب، طبقا لرويترز. وطالب موظفون في شركات مثل جوجل وأمازون وكلاود فلير، شركات التكنولوجيا العملاقة بحجب المعلومات المضللة من روسيا، وغلق الحسابات الروسية وإرسال الإمدادات والمساعدات لأوكرانيا. على مدار الأيام القليلة الماضية، أقحمت شركات التكنولوجيا نفسها في الحرب الروسية الأوكرانية من خلال مساعدة الغرب في فرض تدابير عقابية على الاقتصاد الروسي عبر قطع العلاقات أو تعليق العلميات أو الحجب.

تشيلسي للبيع؟ يبدو كذلك، إذ ذكرت مصادر لشبكة إي إس بي إن أن الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش يبحث عن مشترين لنادي كرة القدم الإنجليزي الشهير، في ظل تزايد الضغوط والعقوبات الغربية المتلاحقة على روسيا بعد غزوها أوكرانيا. سعى أبراموفيتش إلى تجنب العقوبات في وقت سابق من هذا الأسبوع عن طريق تخليه عن رئاسة النادي ونقل إدارة النادي إلى مجلس أمناء مؤسسة تشيلسي الخيرية. ومع ذلك يبدو أن مسألة البيع باتت حتمية من وجهة نظر أبراموفيتش الذي يخشى تجميد أموال الأثرياء الروس داخل أوروبا في أي لحظة، خاصة المرتبطين بشكل أو بآخر بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

???? إنتربرايز ترشح لكم

???? في سهرة الليلة –

ّ رب أسرة طيب يجد نفسه في معركة ضد زعيم عصابة: في فيلم Nobody أو "نكرة" الذي صدر العام الماضي، لعب بوب أودينكيرك دور هاتش مانسيل، وهو أب وزوج لطيف نادرا ما يواجه للحياة. يستمر سلوك مانسيل سهل الانقياد حتى يسرق لصان صغيران منزله ويرفض الدفاع عن نفسه وعائلته، ,ومن ثم يفقد احترام زوجته وابنه. عندما يبتعد عنه المقربون منه، يثير الحادث بركان غضب مانسيل الخامل، والذي يبدأ في الانفجار ولا يمكن إخماده بعدها أبدأ، وسرعان ما يضعه إطلاق سراح غضبه المفاجئ في مرمى نيران زعيم الجريمة الروسي بعد أن أثار مانسيل غضبه. يظهر الفيلم كيف يتحول مانسيل من "نكرة" إلى خصم يعجز حتى زعيم المافيا عن إسقاطه. يمكنكم مشاهدة الفيلم على أو إس إن.

⚽ ثلاث لقاءات في كأس الاتحاد الإنجليزي هذا المساء، تبدأ بلقاء لوتون تاون ضد تشيلسي اليوم في التاسعة والربع، بينما يلتقي ساوثهامبتون مع وست هام في التاسعة والنصف، ويصطدم ليفربول بنورويتش في العاشرة والربع.

وفي أم الدنيا، يلعب الزمالك ضد فيوتشر ضمن مباريات الدوري المصري الممتاز الليلة في الساعة الثامنة.

???? خارج المنزل –

يقدم المعهد الفرنسي للآثار الشرقية عرض تحطيب غدا الخميس في السابعة مساء. بدأ التحطيب في صعيد مصر في الموالد، وهو أحد فنون القتال التقليدية حيث يقوم رجلان بالقتال باستخدام العصي على موسيقى الطبلة والمزمار الشعبي.

يستضيف جاليري المشربية للفن المعاصر معرضا فرديا للفنان أحمد ليسي بعنوان "كل العيون علي". يستكشف ليسي الأنا في علم النفس الفرويدي، ويتساءل من خلال لوحاته التي تجسد شخصيات منغمسة منغمسة في ذاتها، معتبرة نفسها مركز الكون، عن الجانب الآخر للأنا. سيجري افتتاح المعرض الليلة في السادسة مساء.

???? على ضوء الأباجورة –

إذا كنت تواجه صعوبة في التواصل الفعال مع مديرك في العمل، فكتاب Bridge the Gap من تأليف جينيفر إدواردز وكاتي ماكليري، اللتان تعملان كمدربتين لشركات فورتشن 500 والمشاريع الاجتماعية، سيساعدك على تطوير مهاراتك في التواصل، وتعزيز علاقاتك في العمل حيث يتعين معاملة الزملاء بتفهم واحترام. وتقول الكاتبتان إن كل تفاعل في مكان العمل لديه القدرة على تحسين أو تدهور علاقات مهنية مهمة. يعلم Bridge the Gap القراء كيف يضمنون أن هذه التفاعلات ستساعدهم على التواصل والتفاعل بدلا من صد الناس أو افتعال المشاكل. الأمر كله يعتمد على الأدوات وطرق الاتصال التي تقرر استخدامها في مواقف معينة، وجمعت إدورادز وماكليري دليلا مشتركا حول كيفية التعامل مع صداقات وصدامات العمل وأنماط الإدارة.

???? في اتجاه المؤشر

قفز صافي أرباح شركة عامر جروب بنسبة 226% على أساس سنوي إلى 83.2 مليون جنيه خلال عام 2021، مقارنة بـ 25.5 مليون جنيه في العام السابق، وفقا للقوائم المالية المجمعة (بي دي إف). ارتفعت إيرادات الشركة أيضا خلال العام الماضي بنسبة 29% على أساس سنوي إلى 1.8 مليار جنيه.


أداء السوق –

أغلق مؤشر EGX30 على انخفاض بنسبة 0.8% بنهاية تعاملات اليوم الأربعاء. وبلغ إجمالي قيمة التداولات 829 مليون جنيه (17% أقل من المتوسط على مدار الـ 90 يوما الماضية). وسجل المستثمرون الأجانب وحدهم صافي بيع بختام الجلسة. وبهذا يكون المؤشر قد تراجع بنسبة 6.4% منذ بداية العام.

في المنطقة الخضراء: القلعة القابضة (+3.6%)، وسيرا (+2.9%)، والمصرية للاتصالات (+2.8%).

في المنطقة الحمراء: بالم هيلز للتعمير (-3.1%)، ومستشفيات كليوباترا (-2.7%)، وراميدا (-2.7%).

???? الصورة الكاملة

الحرب تعيد رسم خريطة الطاقة في أوروبا

يستعد الاتحاد الأوروبي لإعادة رسم خريطته لإمدادات الطاقة مع احتدام الحرب في أوكرانيا. تعتمد أوروبا على روسيا في التزود بما يقرب من ثلث احتياجاتها من الغاز الطبيعي، ولكن بالنظر إلى الوضع الراهن وفقدان الثقة في نظام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من جانب الاتحاد الأوروبي، فإن الاتحاد يتطلع الآن إلى تغيير هذا الوضع بشكل دائم. ومن المقرر أن تكشف المفوضية الأوروبية عن خطة لتقليل الاعتماد على واردات الطاقة الروسية الأسبوع المقبل، حسبما ذكرت مجلة نيو ساينتست.

قد يستغرق رسم خريطة إمدادات الطاقة الجديدة سنوات، لكن أوروبا تستعد أيضا للتخلي عن الغاز الروسي بسرعة إذا لزم الأمر. يعمل الاتحاد الأوروبي على وضع إجراءات طارئة لسيناريو صدمة الإمدادات، الذي يضع احتمالات أن تغلق روسيا صنابير الغاز في وجه أوروبا ردا على العقوبات الغربية، حسبما كتبت بلومبرج. وعقد وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي في وقت سابق من هذا الأسبوع اجتماعا طارئا لمناقشة خطتهم البديلة للطاقة حال حذف الغاز الروسي من القائمة، على الرغم من أن روسيا لم تبد أي إشارات حتى الآن على دراستها لهذا الخيار بجدية.

سيتعين على أوروبا خفض استهلاكها بنسبة 10-15% على الأقل إذا قررت روسيا تعليق الصادرات تماما، ولكن حال أوفت موسكو بعقودها طويلة الأجل مع الاتحاد الأوروبي، "يمكن بسهولة تجديد المخزون المستنفد قبل موسم الشتاء التالي"، وفقا لدراسة أجراها مركز بروجل للأبحاث في بروكسل. ومع ذلك، فإن التحول إلى موردين بديلين ستكون له تكلفة باهظة، وقد تصل إلى 70 مليار يورو، أي ما يتجاوز سبع أضعاف التكلفة خلال السنوات السابقة.

حتى الآن، يتواصل تدفق الإمدادات الروسية ولكن الأسواق تتجاهل ذلك: أفلت قطاع الطاقة من العقوبات الغربية حتى الآن، وأدت حالة عدم اليقين بشأن الحرب إلى ارتفاع أسعار السلع الأساسية، ولم يكن النفط استثناء، إذ ارتفع خام برنت بنسبة 7.1% أمس عند 104.97 دولارا للبرميل.

الولايات المتحدة تتدخل في محاولة لتهدئة الأسعار: سيضخ أعضاء الوكالة الدولية للطاقة 60 مليون برميل من مخزونات النفط الطارئة في محاولة للنزول بالأسعار إلى ما كانت عليه قبل الغزو الروسي لأوكرانيا. أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن في خطاب حالة الاتحاد قبل ساعات قليلة أن الولايات المتحدة ستساهم بنصف الكمية من احتياطيها الاستراتيجي.

لكن، من المستبعد أن تفعل أوبك بلس الكثير: من المتوقع أن يقوم التحالف النفطي بجولة أخرى من زيادات المعروض التدريجية في اجتماعه اليوم، إذ تكافح الدول الأعضاء بالفعل من أجل بلوغ الإنتاج المستهدفة حاليا. (أضف إلى ذلك: روسيا هي ثاني أكبر عضو في أوبك، ومن المفترض أن تكون الأكثر سعادة بمشاهدة خصومها الغربيين متأزمين).

وبالنظر إلى المستقبل، فإن فقدان الإمدادات الروسية سيهدد الأهداف الخضراء لأوروبا: تدرس ألمانيا توسيع نطاق استخدام الفحم كبديل للغاز الروسي، وفق ما قاله نائب المستشار الألماني ووزير الاقتصاد والطاقة، روبرت هابيك، بحسب بلومبرج. يمكن لتمديد استخدام محطات الفحم في البلاد، التي تحصل على أكثر من نصف غازها من روسيا، إلى ما بعد عام 2030، وهو الموعد الذي حددته ألمانيا سابقا للتوقف عن استخدام الفحم نهائيا.

يؤكد قادة الاتحاد الأوروبي أن أفضل طريق هو تسريع استخدام مصادر الطاقة المتجددة، وتشير تقارير صحفية إلى أن الخطة المقرر الكشف عنها الأسبوع المقبل ستشمل هدفا لتقليل استخدام الوقود الأحفوري بنسبة 40% بحلول عام. ورغم أن هابيك ذكر أن الانتقال إلى الطاقة النظيفة لا يزال هو الهدف النهائي، فإن أولويته حاليا تظل تحرير ألمانيا من الاعتماد على الإمدادات الروسية.

الجزائر على استعداد للعب دور المورد البديل: الجزائر القريبة من أوروبا والغنية بالغاز الطبيعي مستعدة لزيادة صادراتها شمالا إذا تعطلت الإمدادات من موسكو، وفق ما قاله وزير في الحكومة الإسبانية، مشيرا إلى أن صادرات الدولة العضو في أوبك قد توقفت في السنوات الأخيرة، وأن الطاقة الإنتاجية الحالية مرتبطة بالفعل بعقود طويلة الأجل مع مشترين أوروبيين.

ماذا عن مصر؟ عقد وزير البترول طارق الملا الأسبوع الماضي محادثات مع مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون الطاقة والمناخ كادري سيمسون، بشأن تصدير مصر المزيد من الغاز المسال إلى أوروبا، في ظل تصاعد التوترات في أوكرانيا، إلا أنه لم يعلن عن أي تطورات في هذا الصدد حتى الآن. وأشار مسؤولون مصريون في عدة مناسبات رغبتهم في زيادة صادرات الغاز إلى أوروبا، باعتبارها خطوة أساسية نحو تحقيق أهداف مصر في التحول إلى مركز لتداول الغاز الطبيعي في منطقة البحر المتوسط. زيادة صادرات الغاز المسال ستعود بالنفع على مصر وعلى الاتحاد الأوروبي، وأيضا على دول شرق المتوسط، التي تستهدف إعادة تصدير إنتاجها من الغاز إلى أوروبا عبر محطات الإسالة في مصر. لكن مع وصول محطتي الإسالة في مصر إلى طاقتهما القصوى حاليا، فإن ذلك لن يكون الحل السريع الذي تبحث عنه أوروبا.

???? المفكرة

الربع الأول من 2022: إطلاق البورصة السلعية المصرية.

الربع الأول من 2022: إتمام صفقة استحواذ سويفل على فيابول.

الربع الأول من 2022: شركة بيكيا الناشئة تخطط للتوسع في الإمارات والسعودية.

الربع الأول من 2022: راميدا تبدأ بيع عقار ميرك المضاد لـ "كوفيد-19".

الربع الأول من 2022: إتمام بيع شركة فاروس إنرجي حصة 55% من امتيازاتها في الفيوم وبني سويف لشركة أي بي أر إنرجي الأمريكية.

أوائل 2022: إعلان نتائج الجولة الثانية من المزايدة الحكومية للتنقيب عن الذهب والمعادن النفيسة.

النصف الأول من 2022: التشخيص المتكاملة تستهدف إتمام استحواذها على 50% من مركز إسلام أباد التشخيصي.

النصف الأول من 2022: انطلاق خدمات منصة إي هيلث للرعاية الصحية الرقمية التابعة لإي فاينانس.

النصف الأول من 2022: الحكومة تحسم العروض المقدمة من عدد من شركات القطاع الخاص لإنشاء محطات لتحلية المياه.

النصف الأول من 2022: الإعلان عن الإصدار الثاني من السندات الخضراء للشركات في مصر.

النصف الأول من عام 2022: الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي، المكان سيتحدد لاحقا.

النصف الأول من عام 2022: إي-أسواق تطلق منصة إلكترونية لحجز تذاكر المواقع الأثرية عبر الإنترنت في جميع أنحاء الجمهورية.

النصف الأول من 2022: إي فاينانس تطلق منصة إي-هيلث المتخصصة في خدمات الصحة الرقمية.

النصف الأول من 2022: وزارة النقل توقع مذكرة تفاهم مع موانئ أبو ظبي لإنشاء طريق نقل عبر النيل لنقل المنتجات من مصنع السكر المنيا بالقناة.

يناير- فبراير 2022: بدء أعمال البناء لتطوير مترو أبو قير.

24 فبراير – 7 مارس (الخميس – الاثنين): معرض ديارنا للحرف اليدوية، كايرو فستيفال سيتي، القاهرة.

مارس: إطلاق منظومة إدارة المعلومات المالية الحكومية الإلكترونية، وهو عبارة عن مجموعة من الأدوات الإلكترونية لأتمتة عمليات الإدارة المالية للحكومة (بي دي إف) التي ستعمل على استبدال نظام الإدارة المالية "المغلق" الحالي.

مارس: توقيع العقود الخاصة بالمرحلتين الأخيرتين من مشروع القطار الكهربائي السريع في مصر بقيمة 4.5 مليار دولار.

مارس: موسم أرباح الربع الرابع من عام 2021.

مارس: الموعد النهائي لاجتماع الهيئة التفاوض الحكومية الدولية التابعة لمنظمة الصحة العالمية لمناقشة معاهدة ملزمة بشأن التعاون الوبائي المستقبلي.

مارس: تصفيات كأس العالم.

مارس: تأمل الحكومة توقيع عقد نهائي بين النصر للسيارات وشريك جديد للإنتاج المحلي للسيارات الكهربائية.

مارس: الموعد المستهدف لشركة التكنولوجيا السعودية برمجة للاكتتاب العام في البورصة.

مارس: مصر تستضيف اجتماع لجنة الشرق الأوسط بمنظمة السياحة العالمية.

مارس: بدء تشغيل خط السلام – العاصمة الإدارية الجديدة – العاشر من رمضان من القطار الكهربائي الخفيف(LRT).

مارس: بدء تشغيل المحطة الجديدة متعددة الأغراض في ميناء الدخيلة وميناء العين السخنة بعد تجديده.

مارس: الهيئة العامة للموانئ البرية والجافة تصدر كتيب الشروط لعمليات تشغيل ميناء العاشر من رمضان الجاف.

3 مارس: الجمعية العمومية غير العادية لشركة فوري تصوت على زيادة رأس المال المصدر (بي دي إف) بقيمة 800 مليون جنيه.

9 – 18 مارس (الأربعاء – الجمعة): الدورة الخامسة والخمسين لمعرض القاهرة الدولي.

15 – 16 مارس (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

24 مارس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

2 أبريل 2022 (السبت): غرة شهر رمضان المبارك.

3 أبريل 2022 (الأحد): بدء تلقي هيئة التنمية الصناعية العروض لمزايدة رخصة السجائر الجديدة.

14 أبريل (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي

22 – 24 أبريل 2022: اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين.

24 أبريل 2022 (الأحد): عيد القيامة المجيد (عطلة رسمية).

25 أبريل 2022 (الاثنين): شم النسيم.

25 أبريل 2022 (الاثنين): عيد تحرير سيناء.

مايو 2022: المؤتمر الأول للاستثمار في تكنولوجيا النقل والتوصيل، القاهرة.

2 مايو 2022 (الاثنين): عيد الفطر المبارك.

3 -4 مايو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

19 مايو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

9 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي الأوروبي

14 – 15 يونيو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

16 يونيو 2022 (الخميس): نهاية العام الدراسي بالمدارس الحكومية.

23 يونيو (الخميس): اجتماع لجنة ال

22 ديسمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.سياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

27 يونيو – 3 يوليو 2022 (الاثنين – الأحد): بطولة العالم للجامعات للإسكواش، نيو جيزة.

30 يونيو 2022 (الخميس): ذكرى ثورة 30 يونيو، عطلة رسمية.

منتصف عام 2022: الإعلان عن تفاصيل خط السكك الحديدية فائق السرعة الذي ستبنيه شركة سيمنس بين القاهرة وأسوان.

النصف الثاني من 2022: مصر تستضيف المنتدى الوزاري للغاز.

1 يوليو (الجمعة): بدء العام المالي 2023/2022.

8 يوليو (الجمعة): يوم عرفة.

9 – 13 يوليو (السبت – الأربعاء): عيد الأضحى، عطلة رسمية.

26 – 27 يوليو (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

30 يوليو (السبت): رأس السنة الهجرية.

18 أغسطس (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

سبتمبر 2022: إطلاق المعرض البحري الأول "Naval Power" للقوات البحرية برعاية وزارة الدفاع المصرية.

سبتمبر 2022: بدء التشغيل الفعلي لمركز الإبداع والتكنولوجيا المالية التابع للبنك المركزي المصري.

20 – 21 سبتمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

22 سبتمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

6 أكتوبر (الخميس): عيد القوات المسلحة.

8 أكتوبر (السبت): المولد النبوي الشريف.

18 – 20 أكتوبر 2022 (الثلاثاء – الخميس): مؤتمر دول حوض البحر المتوسط للبترول (موك)، الإسكندرية.

1 – 2 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

3 نوفمبر (الخميس): اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري.

13 – 14 نوفمبر (الثلاثاء – الأربعاء): اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لمراجعة أسعار الفائدة.

هذه النشرة اليومية تقوم بإصدارها شركة انتربرايز فنشرز لإعداد وتطوير المحتوى الإلكتروني (شركة ذات مسئولية محدودة – سجل تجاري رقم 83594).

الملخصات الإخبارية والمحتويات الواردة بنشرة «انتربرايز» معروضة للاطلاع فقط، ولا ينبغي اتخاذ أية قرارات جوهرية دون الرجوع إلى مصدر الخبر بلغته الأصلية. كما أن محتويات النشرة تقدم “كما هي – دون استقطاع”، ولا تتحمل الشركة أو أي من العاملين لديها أو أية مسئولية تجاه دقة أو صلاحية البيانات الواردة بالنشرة باعتبارها ملخصات إخبارية.2022 Enterprise Ventures LLC ©

نشرة «إنتربرايز» الإخبارية تأتيكم برعاية «بنك HSBC مصر»، البنك الرائد للشركات والأفراد في مصر (رقم التسجيل الضريببي: 715-901-204)، و«المجموعة المالية هيرميس»، شركة الخدمات المالية الرائدة في الأسواق الناشئة والمبتدئة (رقم التسجيل الضريبي: 385-178-200)، و«سوديك»، شركة التطوير العقاري المصرية الرائدة (رقم التسجيل الضريبي:002-168-212)، و«سوما باي»، شريكنا لعطلات البحر الأحمر (رقم التسجيل الضريبي: 300-903-204)، و«إنفنيتي»، المتخصصة في حلول الطاقة المتجددة للمدن والمصانع والمنازل في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 359-939-474)، و«سيرا للتعليم»، رواد تقديم خدمات التعليم قبل الجامعي والجامعي بالقطاع الخاص في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 608-069-200)، و«أوراسكوم كونستراكشون»، رائدة مشروعات البنية التحتية في مصر وخارجها (رقم التسجيل الضريبي: 806-988-229)، و«محرم وشركاه»، الشريك الرائد للسياسات العامة والعلاقات الحكومية (رقم التسجيل الضريبي: 459-112-616)، و«بنك المشرق»، البنك الرائد بالخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية الرقمية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (رقم التسجيل الضريبي: 862-898-204)، و«بالم هيلز للتعمير»، المطور الرائد للعقارات التجارية والسكنية (رقم التسجيل الضريبي: 014-737-432)، و «مجموعة التنمية الصناعية (آي دي جي)»، المطور الرائد للمناطق الصناعية في مصر (رقم التسجيل الضريبي 253-965-266)، و«حسن علام العقارية – أبناء مصر للاستثمار العقاري»، إحدى كبرى الشركات العقارية الرائدة في مصر (رقم التسجيل الضريبي: 567-096-553)، ومكتب «صالح وبرسوم وعبدالعزيز وشركاهم»، الشريك الرائد للمراجعة المالية والاستشارات الضريبية والمحاسبية (رقم التسجيل الضريبي: 827-002-220).